logo
#

أحدث الأخبار مع #SBG

625 مليون دولار محفظة أصول خضراء مؤهلة... لدى «الوطني»
625 مليون دولار محفظة أصول خضراء مؤهلة... لدى «الوطني»

الرأي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

625 مليون دولار محفظة أصول خضراء مؤهلة... لدى «الوطني»

- سندات «الوطني» الخضراء بـ 500 مليون دولار تعدّ الإصدار الأول من نوعه بالكويت - «الوطني» حصل على تأكيد بتوافق استخدام عائدات السندات الخضراء مع إطار التمويل المستدام - إصدار البنك الأول للسندات الخضراء ساهم في تمويل 18 مشروعاً أفاد بنك الكويت الوطني بأنه يواصل السير بخُطى واثقة في رحلته نحو مستقبل مستدام، عبر المضي قدماً بتنفيذ إستراتيجيته للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، وإطلاق المزيد من المبادرات والإجراءات التي تتماشى مع أفضل الممارسات العالمية. وفي هذا الإطار، أطلق «الوطني» تقريره الأول حول تخصيص السندات الخضراء التي أصدرها البنك في يونيو 2024 بقيمة 500 مليون دولار وأثرها، والذي يعد الإصدار الأول من نوعه في الكويت، حيث يوفر التقرير معلومات تفصيلية عن تخصيص عائدات الإصدار للسندات الخضراء كما في 31 مارس 2025 وأثره البيئي، وذلك خلال فترة الافصاح. وتم إصدار السندات الخضراء لـ«الوطني» بما يتماشى مع إطار التمويل المستدام الذي حصل على رأي الطرف الثاني وكالة ستاندرد آند بورز غلوبال، وهي جهة عالمية مستقلة تُعنى بتقييمات الاستدامة، والتي أكدت توافق السندات الخضراء التي أصدرها البنك مع مبادئ السندات الخضراء (GBP) ومبادئ السندات الاجتماعية (SBP) وإرشادات سندات الاستدامة (SBG) الصادرة عن رابطة أسواق رأس المال الدولية (ICMA)، إضافة إلى مبادئ القروض الخضراء والاجتماعية الصادرة عن رابطة أسواق القروض (LMA). ولفت التقرير إلى أن إجمالي قيمة محفظة الأصول الخضراء المؤهلة لدى «الوطني» بلغ 625 مليون دولار، متجاوزاً قيمة السندات الخضراء التي أصدرها البنك والبالغة 500 مليون خلال الفترة المنتهية في مارس 2025، موضحاً أن الأصول الخضراء المؤهلة لدى البنك توزعت إلى 3 فئات: 76 في المئة للمباني الخضراء، و17 في المئة للطاقة المتجددة، و7 في المئة للنقل النظيف. ويتسق إصدار البنك لأول سندات خضراء مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (UN SDGs)، خصوصاً الهدف رقم 7 المتعلق بضمان حصول الجميع على طاقة نظيفة وبأسعار معقولة، والهدف رقم 11 المتمثل بجعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة ومرنة ومستدامة، كما يدعم إستراتيجية البنك للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، ويؤكد مساندته للبرامج الهادفة إلى حماية البيئة والحد من آثار التغير المناخي. وبيّن التقرير أن لدى «الوطني» محفظة لتمويل المباني الخضراء، ما يعكس دوره الحيوي في تسريع التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون، من خلال تقليل الانبعاثات وتحسين كفاءة الطاقة ودعم التطور العمراني. حيث يساهم قطاع البناء بشكل كبير في التغير المناخي العالمي مشكلاً ما يصل إلى 21 في المئة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وذكر أن العديد من المباني الخضراء الممولة من قبل البنك حاصلة على شهادات استدامة مثل شهادة (LEED) الذهبية المعتمدة لتشييد وتصميم المباني الصادرة عن المجلس الأميركي للأبنية الخضراء، أو تقييم ممتاز وفقاً لنظام (BREEAM) للاستدامة الشاملة وإدارة المباني، وهو نظام تقييم بريطاني تم تطويره بواسطة مؤسسة أبحاث البناء (BRE). وأكد التقرير أنه من خلال التمويل الإستراتيجي لقطاع المباني الخضراء لا يدعم «الوطني» المرونة المناخية وقيمة الأصول في هذا القطاع على المدى الطويل فقط، بل يساهم أيضاً بشكل مباشر في تحقيق الأهداف المناخية على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي. وأكد مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» في باكو في أذربيجان التزامها بتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة من خلال التعهد بالوصول إلى ثلاثة أضعاف قدرتها لتوظيف الطاقة المتجددة بحلول 2030، ما يشدد على أهمية مواجهة التغير المناخي. وتماشياً مع التحول العالمي نحو تسريع التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، سلّط التقرير الضوء على دور «الوطني» في تمويل محطات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق، ومحطات الطاقة الشمسية المركزة (CSP)، ومزارع الرياح البرية والبحرية، ما يعزز التزامه بدعم البنية التحتية للطاقة النظيفة، وخفض الانبعاثات، إضافة إلى تحقيق مكاسب تكنولوجية في هذا المجال وتعزيز أمن الطاقة. أرقام من التقرير: - محفظة أصول «الوطني» الخضراء نهاية مارس 2025، تتجاوز قيمة سنداته الخضراء البالغة 500 مليون دولار - 80 في المئة من الأصول المؤهلة لدى «الوطني» ممولة من السندات الخضراء - «الوطني» يدعم 18 مشروعاً أخضر أوروبا وأميركا الشمالية وآسيا - المحفظة عبارة عن 76 في المئة للمباني الخضراء و17 في المئة للطاقة المتجددة و7 في المئة للنقل النظيف - تجنيب 85 ألف طن مكافئ لثاني أكسيد الكربون من الانبعاثات الممولة في محفظة البنك - إجمالي الطاقة المتجددة الصادرة لدى «الوطني» يقارب 3.808.759 ميغاوات.

«الوطني» يطلق تقريره حول إصداراته من السندات الخضراء
«الوطني» يطلق تقريره حول إصداراته من السندات الخضراء

الجريدة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة

«الوطني» يطلق تقريره حول إصداراته من السندات الخضراء

انطلاقاً من موقعه الرائد والمسؤول في القطاع المصرفي، يواصل بنك الكويت الوطني السير بخطى واثقة في رحلته نحو مستقبل مستدام، عبر المضي قدماً بتنفيذ إستراتيجيته للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، وإطلاق المزيد من المبادرات والإجراءات التي تتماشى مع أفضل الممارسات العالمية. وفي هذا الإطار، أطلق «الوطني» تقريره الأول حول تخصيص السندات الخضراء التي أصدرها في يونيو 2024 بقيمة 500 مليون دولار وأثرها، والذي يعد الإصدار الأول من نوعه في الكويت، حيث يوفر التقرير معلومات تفصيلية عن تخصيص عائدات الإصدار للسندات الخضراء كما في 31 مارس 2025 وأثره البيئي، وذلك خلال فترة الافصاح. «الوطني» يحصل على تأكيد مستقل بتوافق استخدام عائدات السندات الخضراء مع إطار التمويل المستدام وتم إصدار السندات الخضراء للبنك بما يتماشى مع إطار التمويل المستدام الذي حصل على رأي الطرف الثاني وكالة ستاندرد آند بورز غلوبال، وهي جهة عالمية مستقلة تُعنى بتقييمات الاستدامة، والتي أكدت توافق السندات الخضراء التي أصدرها «الوطني» مع مبادئ السندات الخضراء (GBP)، ومبادئ السندات الاجتماعية (SBP)، وإرشادات سندات الاستدامة (SBG) الصادرة عن رابطة أسواق رأس المال الدولية (ICMA)، بالإضافة إلى مبادئ القروض الخضراء والاجتماعية الصادرة عن رابطة أسواق القروض (LMA). ولفت التقرير إلى أن إجمالي قيمة محفظة الأصول الخضراء المؤهلة لدى «الوطني» بلغ 625 مليون دولار، متجاوزاً قيمة السندات الخضراء التي أصدرها البنك والبالغة 500 مليون دولار خلال الفترة المنتهية في مارس 2025، موضحاً أن الأصول الخضراء المؤهلة لدى البنك توزعت إلى 3 فئات: 76 في المئة للمباني الخضراء، و17 في المئة للطاقة المتجددة، و7 في المئة للنقل النظيف. إصدار «الوطني» الأول للسندات الخضراء ساهم في تمويل 18 مشروعاً في الشرق الأوسط وأوروبا وأميركا الشمالية وآسيا ومنطقة المحيط الهادئ ويتسق إصدار البنك لأول سندات خضراء مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (UN SDGs)، خصوصاً الهدف رقم 7 المتعلق بضمان حصول الجميع على طاقة نظيفة وبأسعار معقولة، والهدف رقم 11 المتمثل بجعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة ومرنة ومستدامة، كما يدعم إستراتيجية البنك للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، ويؤكد مساندته للبرامج الهادفة إلى حماية البيئة والحد من آثار التغير المناخي. المباني الخضراء وبيّن التقرير أن لدى «الوطني» محفظة لتمويل المباني الخضراء، ما يعكس دوره الحيوي في تسريع التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون، من خلال تقليل الانبعاثات وتحسين كفاءة الطاقة ودعم التطور العمراني. حيث يساهم قطاع البناء بشكل كبير في التغير المناخي العالمي مشكلًا ما يصل إلى 21 في المئة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وذكر أن العديد من المباني الخضراء الممولة من قبل البنك حاصلة على شهادات استدامة مثل شهادة (LEED) الذهبية المعتمدة لتشييد وتصميم المباني الصادرة عن المجلس الأميركي للأبنية الخضراء، أو تقييم ممتاز وفقاً لنظام (BREEAM) للاستدامة الشاملة وإدارة المباني، وهو نظام تقييم بريطاني تم تطويره بواسطة مؤسسة أبحاث البناء (BRE). وأكد التقرير أنه من خلال التمويل الإستراتيجي لقطاع المباني الخضراء لا يدعم البنك المرونة المناخية وقيمة الأصول في هذا القطاع على المدى الطويل فقط، بل يساهم أيضا بشكل مباشر في تحقيق الأهداف المناخية على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي. الإنفاق على الطاقة النظيفة يخفض الانبعاثات ويزيد معدلات اعتماد التكنولوجيا ويعزز أمن الطاقة الطاقة المتجددة وأكدت العديد من القيادات الدولية في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ COP29، الذي عقد في باكو بأذربيجان، التزامها بتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة من خلال التعهد بالوصول إلى ثلاثة أضعاف قدرتها لتوظيف الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، ما يشدد على أهمية مواجهة التغير المناخي. وتماشيًا مع التحول العالمي نحو تسريع التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، سلط التقرير الضوء على الدور الفعال الذي يلعبه «الوطني» في تمويل محطات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق، ومحطات الطاقة الشمسية المركزة (CSP)، ومزارع الرياح البرية والبحرية، ما يعزز التزامه بدعم البنية التحتية للطاقة النظيفة، وخفض الانبعاثات، إضافة إلى تحقيق مكاسب تكنولوجية في هذا المجال وتعزيز أمن الطاقة على المدى الطويل. وسائل النقل المستدامة وأفاد التقرير بأن المؤسسات المالية تلعب دوراً محورياً في مواجهة تحدي التحول إلى استخدام وسائل النقل الكهربائية الصديقة للبيئة وخفض انبعاثات الكربون من قطاع النقل، وذلك من خلال تخصيص رأس المال لمبادرات النقل المستدام، مشيراً إلى دعم البنك لهذا التحول من خلال تمويله للبنية التحتية والتقنيات التي تُمكّن من الانتقال إلى وسائل النقل الصديقة للبيئة، بما في ذلك المركبات الكهربائية، وأساطيل الحافلات التي تعمل بالكهرباء، وغيرها من حلول النقل المستدام. ويهدف البنك إلى تحديث تقريره حول السندات الخضراء سنوياً ليعكس أي تغييرات تطرأ على محفظة أصوله الخضراء المؤهلة. «الوطني» يدعم حلول النقل باستخدام الطاقة النظيفة عبر تمويله البنية التحتية وتقنيات التحول إلى وسائل نقل صديقة للبيئة الجدير بالذكر أن «الوطني» قطع شوطاً طويلاً في مجال الاستدامة، حيث قام بتدشين إستراتيجيته في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية على مستوى المجموعة، حتى أصبحت الاستدامة ركيزة أساسية في جميع نماذج أعماله وعملياته التشغيلية وثقافته المؤسسية. وتهدف إستراتيجية الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في البنك إلى دعم النمو الاقتصادي، كما تمثل قدوة يُحتذى بها في مجال التنمية المستدامة. وتستند هذه الإستراتيجية إلى 4 ركائز رئيسية تتمثل في: الحوكمة من أجل المرونة، والخدمات المصرفية المسؤولة، والاستفادة من قدراتنا، والاستثمار في مجتمعاتنا. ويولي «الوطني» اهتمامًا شديدًا تجاه دفع عجلة التغير المستدام في القطاع المالي، وذلك من خلال تشجيع عملائه للتحول نحو اقتصاد منخفض الكربون لتحقيق مستقبل مستدام وشامل في مختلف القطاعات. • 625 مليون دولار إجمالي محفظة الأصول الخضراء المؤهلة لدى «الوطني» بنهاية مارس 2025، متجاوزة قيمة سنداته الخضراء البالغة 500 مليون. • 80 في المئة من الأصول الخضراء المؤهلة لدى البنك ممولة من قبل السندات الخضراء. • «الوطني» يدعم 18 من المشاريع الخضراء في أوروبا وأميركا الشمالية وآسيا ومنطقة المحيط الهادئ والشرق الأوسط. • محفظة الأصول الخضراء المؤهلة توزعت إلى 3 فئات: 76% للمباني الخضراء، و17% للطاقة المتجددة، و7% للنقل النظيف. • تجنيب 85 ألف طن مكافئ لثاني أكسيد الكربون من الانبعاثات الممولة في محفظة الأصول الخضراء للبنك. • إجمالي الطاقة المتجددة الصادرة من محفظة أصول الطاقة المتجددة لدى البنك بلغ ما يقارب 3.808.759 ميغاواط.

سامسونج السعودية للإلكترونيات تُطوّر تجربة المشاهدة البصرية في استاد الملك فهد الدولي بأحدث حلول شاشات العرض التي تعمل بتقنية LED
سامسونج السعودية للإلكترونيات تُطوّر تجربة المشاهدة البصرية في استاد الملك فهد الدولي بأحدث حلول شاشات العرض التي تعمل بتقنية LED

سياحة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سياحة

سامسونج السعودية للإلكترونيات تُطوّر تجربة المشاهدة البصرية في استاد الملك فهد الدولي بأحدث حلول شاشات العرض التي تعمل بتقنية LED

أعلنت شركة سامسونج السعودية للإلكترونيات عن اختيارها لتوفير حلول شاشات العرض المتقدمة والتي تعمل بتقنية LED وذلك بهدف تعزيز التجربة البصرية في استاد الملك فهد الدولي الشهير في الرياض. والتي تُعدّ جزءًا من برنامج التطوير الشامل لملاعب كرة القدم في جميع أنحاء المملكة استعدادًا لنهائيات كأس آسيا 2027 وكأس العالم لكرة القدم 2034. هذا و تقود مجموعة بن لادن السعودية (SBG)، وهي شركة إنشاءات سعودية رائدة، مشروع تطوير استاد الملك فهد الدولي في الرياض، و ذلك ضمن إطار مبادرة أوسع تهدف إلى تطوير الملاعب الرياضية الرئيسية. ومن المتوقع أن تُقدّم تقنيات LED من الجيل التالي والمقدمة من شركة سامسونج للإلكترونيات تجربة جماهيرية لا مثيل لها بهدف الارتقاء بتجربة المشاهد داخل الاستاد. تلعب سامسونج السعودية للإلكترونيات دورا رئيساً ضمن هذه المبادرة وذلك من خلال تقديم حلول الشاشات الكبيرة التي تعمل بتقنية LED وذلك بهدف اثراء تجربة المشاهدة الحية للفعاليات الرياضية والترفيهية بصورة ديناميكية عالية الدقة ضمن الملعب. ويأتي هذا المشروع كثمرة للتعاون الاستراتيجي مع شركتي Bigabox Productions وColour Sound Experiment، المعروفتين بخبرتهما الواسعة في تقديم تجارب سمعية وبصرية شاملة للفعاليات الكبرى. من جهته عبر السيد هندريك لي، رئيس شركة سامسونج السعودية للإلكترونيات عن فخره بدور الشركة في هذه المبادرة و قال 'لنا الشرف في شركة سامسونج السعودية للإلكترونيات أن نكون جزءاً حقيقياً من هذا التحول'، وأضاف: 'من خلال تقنيات العرض المبتكرة التي تقدمها سامسونج وشراكتنا مع مجموعة بن لادن السعودية، وBigabox Productions، و Colour Sound Experiment، نهدف إلى تقديم تجارب غنية للجماهير في استاد الملك فهد الذي يتم العمل على تجديده حالياً، مع حرصنا الدائم على المساهمة الفعالة في مستقبل الرياضة والفعاليات الحية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية'. من جهته عبر السيد دين غريفز، المدير العام لشركة بيج بوكس عن سعادته بهذه المبادرة و قال 'يسعدنا أن نحظى بفرصة تنفيذ وتركيب حلول شاشات العرض LED في استاد الملك فهد بالشراكة مع شركة Colour Sound. إذ تُمثل هذه الخطوة إنجازًا بارزًا في مسيرة الشركة. ونفخر بالتعاون مع شركة سامسونج الرائدة في حلول شاشات العرض LED، حيث ساهمت حلولها المبتكرة ودعمها المتواصل دورًا أساسيًا في إنجاح المشروع' و أضاف 'نهدف من خلال هذا التعاون إلى تقديم تجربة استثنائية تواكب تطلعات المملكة على المستوى العالمي'. ويؤكد هذا التعاون الالتزام المستمر لشركة سامسونج السعودية للإلكترونيات في المساهمة بتعزيز عملية التحول الرقمي ومن خلال اثراء البنية التحتية الرئيسية وأماكن الترفيه في المملكة. من خلال العمل بشكل وثيق مع مجموعة بن لادن السعودية والشركاء المحليين وأصحاب المصلحة الرئيسيين، تلتزم شركة سامسونج السعودية للإلكترونيات بتقديم مشروع من المتوقع أن يضع معيارًا إقليميًا جديدًا للابتكار في حلول الصوت والصورة ضمن أحد أهم الملاعب الرياضية في المملكة العربية السعودية.

'سنغافورة الخليج' يطلق خدمات 'الفوركس' والعملات المشفرة
'سنغافورة الخليج' يطلق خدمات 'الفوركس' والعملات المشفرة

البلاد البحرينية

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

'سنغافورة الخليج' يطلق خدمات 'الفوركس' والعملات المشفرة

أعلن بنك سنغافورة الخليج (SBG) عن إطلاق خدماته المصرفية الشخصية، التي تتيح التعامل بالعملات المشفرة إلى جانب خدمات صرف العملات الأجنبية المتقدمة (الفوركس). وأشار البنك، وهو بنك رقمي مدعوم من شركة ممتلكات البحرين القابضة 'ممتلكات'، ومجموعة الاستثمار الخاصة 'وامبوا'، إلى أنه يهدف عبر هذا التوسع إلى ربط الخدمات المصرفية التقليدية بتمويل الأصول الرقمية؛ لتلبية احتياجات العملاء الذين يبحثون عن خيارات للمعاملات العالمية، حيث تتماشى خطوة البنك مع أحدث التوجهات وتدمج البنوك القائمة تقنية 'البلوكتشين' لتلبية الاحتياجات المالية لعملائها. وبحسب البيان، فإن إطلاق البنك لهذه الخدمات يأتي في وقت يكتسب فيه قطاع العملات المشفرة زخما كبيرا في البحرين، حيث يشكل الآن 7 % من السوق. ووفقا للبيان، يعرض بنك سنغافورة الخليج مميزات الخدمات المصرفية الشخصية الجديدة مثل التحويلات البنكية العالمية، وإمكانات صرف العملات الأجنبية متعددة العملات، وقنوات الدفع باستخدام العملات المشفرة. وتابع البيان 'يمكن للعملاء الآن استخدام بطاقات الدفع الصادرة عن بنك سنغافورة الخليج والتعامل بعملات ورقية متعددة، بالإضافة إلى عملات رقمية مختارة عبر منصة البنك. وتشير هذه المبادرة إلى نية بنك سنغافورة الخليج التنافس بشكل مباشر في مجال المدفوعات العابرة للحدود، متفوقا على شركات التكنولوجيا المالية الراسخة مثل ريفولوت وويركس، والبنوك السويسرية المتخصصة في الأصول الرقمية مثل سيبا وسيغنوم'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store