أحدث الأخبار مع #SBI810


بوابة ماسبيرو
منذ 7 ساعات
- صحة
- بوابة ماسبيرو
مسكن ألم تجريبي قد يتفوق على الأفيونات دون أن يسبب الشعور بالنشوة
طور باحثون في كلية الطب بجامعة ديوك دواء تجريبيا يعرف باسم SBI-810، يظهر فعالية في تخفيف الألم دون التسبب في الآثار الجانبية الخطيرة المرتبطة بالأفيونات. يستهدف هذا المركب مستقبلًا معينًا في الأعصاب والحبل الشوكي يعرف باسم مستقبل النيوروتنسين 1 (NTSR1). وعلى عكس الأفيونات التي تؤثر على مسارات خلوية متعددة بشكل عشوائي، يعمل SBI-810 على تنشيط مسار محدد لتخفيف الألم دون التسبب في الشعور بالنشوة المرتبط بالإدمان. في تجارب على الفئران، أظهر SBI-810 فعالية في تخفيف الألم الناتج عن الجراحة وكسور العظام وإصابات الأعصاب، دون التسبب في النعاس أو الإمساك. كما لم يُظهر الدواء تطورًا في التحمل، مما يعني أن المرضى قد لا يحتاجون إلى زيادة الجرعة بمرور الوقت. بالإضافة إلى ذلك، عند استخدامه مع الأفيونات، عزز SBI-810 من فعاليتها، مما قد يسمح باستخدام جرعات أقل من الأفيونات لتخفيف الألم. يأمل الباحثون في بدء تجارب سريرية على البشر قريبًا بعد أن حصلوا على عدة براءات اختراع لهذا الاكتشاف. قال الباحث الرئيسي للدراسة الدكتور رو رونج جي، الباحث في مجال التخدير وعلم الأعصاب ومدير مركز ديوك لطب الألم الانتقالي: "ما يجعل هذا المركب مثيرا هو أنه مسكن فعال وخالٍ من الأفيونات في الوقت ذاته، والأدهى من ذلك أنه منع الآثار الجانبية الشائعة مثل الإمساك وتطور التحمل، وهي مشكلات غالبًا ما تُجبر المرضى على استخدام جرعات أقوى وأكثر تكرارًا من الأفيونات بمرور الوقت".


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : ابتكار مسكن للألم بدون مواد أفيونية ولا يسبب الإدمان
الخميس 22 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - كشف باحثون أمريكيون عن عقار جديد قادر على علاج الألم قصيرالأمد والألم المزمن، ووفقا لما ذكره موقع Daily Express، فقد طوّرعلماء مسكنًا جديدًا للألم يُمكن أن يُوفّر راحةً فعّالة دون الشعور بالنشوة التي تُسبّبها الأدوية الأفيونية، يُنتَج هذا الدواء في كلية الطب بجامعة ديوك بالولايات المتحدة الأمريكية، وهو يستهدف مُستقبلات الأعصاب والحبل الشوكي. قال باحثون إن الأدوية الأفيونية، تُغرق مسارات خلوية متعددة دون تمييز، في المقابل، يتبنى دواءهم - المعروف باسم SBI-810 – نهجًا أكثر تركيزًا، إذ يستهدف مسارًا محددًا للألم فقط، لتجنب الشعور بالنشوة المرتبط بالإدمان . وأضاف الدكتور رو رونج جي، مؤلف الدراسة، وهو خبير في التخدير وعلم الأعصاب: "ما يجعل هذا المركب مثيرًا للاهتمام هو أنه مسكن للألم وغير أفيوني"، وأظهرت الاختبارات التي أجريت على الفئران أن الدواء يعمل بشكل جيد بمفرده، وعند استخدامه مع المواد الأفيونية، يجعلها أكثر فعالية بجرعات أقل. علماء يكتشفون مسكنا جديدا للالم وأكد الباحثون، إن ذلك يبدو أيضًا أنه يمنع الآثار الجانبية مثل الإمساك، ويأمل الفريق، الذي نشر نتائجه في مجلة Cell، الآن في إطلاق التجارب على البشر، مضيفين، إن عقار SBI-810 الجديد يكون خيارًا أكثر أمانًا لعلاج الألم قصير الأمد والمزمن لأولئك الذين يتعافون من الجراحة أو يعيشون مع آلام الأعصاب السكري ، و تُستخدم المواد الأفيونية عادةً لعلاج الألم قصير المدى بعد الجراحة أو النوبة القلبية أو الصدمة. وأوضحو، أنه يمكن أن توفر المواد الأفيونية تسكينًا فعالًا للغاية للألم، لكن الاستخدام طويل الأمد يمكن أن يؤدي إلى الاعتماد عليها، والآثار الجانبية مثل النعاس المفرط أو التأثير على المخ، كما أنها قد تجعل التنفس أقل عمقا ولها آثار سلبية على الجهاز المناعي.


المنار
منذ 3 أيام
- صحة
- المنار
تطوير مٌسكن قوي بدون آثار جانبية عكس المُسكنات التقليدية
نجح باحثون بالولايات المتحدة مؤخرًا في تطوير دواء تجريبي ربما يكون الحل المستقبلي للآلم بدون الأعراض الجانبية التي تسببها المسكنات التقليدية. وتمكن علماء بكلية الطب في جامعة 'ديوك Duke' الأمريكية من ابتكار دواء جديد غير أفيوني يمكنه تسكين الآلم بفاعلية مع تجنب الآثار الجانبية الخطيرة للمواد الأفيونية، وفقًا لموقع 'ديلي ساينس Daily Science' العلمي. استهداف الأعصاب والحبل الشوكي وينتمي الدواء الجديد، والذي يسمى 'SBI-810″، إلى جيل جديد من المركبات المُصمَمَة لاستهداف الأعصاب والحبل الشوكي. فبينما تؤثر المواد الأفيونية التقليدية على مسارات عصبية متعددة دون تمييز، يتبع الدواء الجديد نهجًا أكثر تركيزًا من خلال تنشيط مسارًا محددًا لتسكين الألم مع تجنب الشعور 'بالنشوة' المرتبط بالإدمان. وصُمم'SBI-810″ لاستهداف مستقبلات في الدماغ باستخدام طريقة تُعرف باسم 'التحفيز المتحيز' حيث يُفعل الدواء إشارة محددة مع تجنب الإشارات الأخرى التي قد تُسبب آثارًا جانبية أو إدمانًا. ويشرح مدير مركز 'ديوك' للتخدير وعلاج الألم والمؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور رو رونغ جي: 'يحدث التأثير على هذه المستقبلات في الخلايا العصبية الحسية والدماغ والحبل الشوكي. إنه هدف واعد لعلاج الألم الحاد والمزمن'. وأظهرت اختبارات الدواء التجريبي على فئران المختبر نتائج جيدة في حالة استخدامه بمفرده، بحسب الدراسة المنشورة في مجلة 'سيل Cell' العلمية. أما عند استخدام الدواء الجديد مع أدوية أخرى، زادت فعالية الأدوية الأفيونية دون الحاجة إلى استخدام جرعات أكبر منها. عدم ظهور الآثار الجانبية الشائعة وخفف الدواء بفعالية الألم الناتج عن الشقوق الجراحية وكسور العظام وإصابات الأعصاب بشكل أفضل من بعض مسكنات الألم الحالية. ووجد الباحثون أن استخدام الدواء الجديد منع الآثار الجانبية الشائعة، بما يمكن أن يجنب المرضى في المستقبل الحاجة لتناول جرعات أقوى وأكثر تكرارًا مع مرور الوقت من المواد الأفيونية. وعلى عكس المواد الأفيونية، لم يُسبب دواء 'SBI-810' الاعتياد عليه بعد الاستخدام المتكرر كالمورفين، وفقًا لموقع كلية الطب بجامعة ديوك الأمريكية. كما تفوق الدواء على عقار 'جابابنتين Gabapentin' الخاص بالأعصاب، إذ لم يسبب التهدئة والتخدير أو مشاكل في الذاكرة. وأوضح الباحثون أن التأثير المزدوج للمركب يمكن أن يوفر نوعًا جديدًا من التوازن في طب الألم، فهو 'قوي بما يكفي للعمل ومحدد بما يكفي لتجنب الضرر'، على حد تعبيرهم. ولا يزال 'SBI-810' في مراحله الأولى من التطوير، ويسعى الباحثون إلى إجراء تجارب سريرية على البشر قريبًا حيث يأملون أن يكون الدواء في المستقبل خيارًا أكثر أمانًا لعلاج الألم سواء قصير الأمد أو المزمن. المصدر:


المنار
منذ 3 أيام
- صحة
- المنار
تطوير مٌسكن قوي بدون آثار جانبية عكس المُسكنات التقليدية
نجح باحثون بالولايات المتحدة مؤخرًا في تطوير دواء تجريبي ربما يكون الحل المستقبلي للآلم بدون الأعراض الجانبية التي تسببها المسكنات التقليدية. وتمكن علماء بكلية الطب في جامعة 'ديوك Duke' الأمريكية من ابتكار دواء جديد غير أفيوني يمكنه تسكين الآلم بفاعلية مع تجنب الآثار الجانبية الخطيرة للمواد الأفيونية، وفقًا لموقع 'ديلي ساينس Daily Science' العلمي. استهداف الأعصاب والحبل الشوكي وينتمي الدواء الجديد، والذي يسمى 'SBI-810″، إلى جيل جديد من المركبات المُصمَمَة لاستهداف الأعصاب والحبل الشوكي. فبينما تؤثر المواد الأفيونية التقليدية على مسارات عصبية متعددة دون تمييز، يتبع الدواء الجديد نهجًا أكثر تركيزًا من خلال تنشيط مسارًا محددًا لتسكين الألم مع تجنب الشعور 'بالنشوة' المرتبط بالإدمان. وصُمم'SBI-810″ لاستهداف مستقبلات في الدماغ باستخدام طريقة تُعرف باسم 'التحفيز المتحيز' حيث يُفعل الدواء إشارة محددة مع تجنب الإشارات الأخرى التي قد تُسبب آثارًا جانبية أو إدمانًا. ويشرح مدير مركز 'ديوك' للتخدير وعلاج الألم والمؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور رو رونغ جي: 'يحدث التأثير على هذه المستقبلات في الخلايا العصبية الحسية والدماغ والحبل الشوكي. إنه هدف واعد لعلاج الألم الحاد والمزمن'. وأظهرت اختبارات الدواء التجريبي على فئران المختبر نتائج جيدة في حالة استخدامه بمفرده، بحسب الدراسة المنشورة في مجلة 'سيل Cell' العلمية. أما عند استخدام الدواء الجديد مع أدوية أخرى، زادت فعالية الأدوية الأفيونية دون الحاجة إلى استخدام جرعات أكبر منها. عدم ظهور الآثار الجانبية الشائعة وخفف الدواء بفعالية الألم الناتج عن الشقوق الجراحية وكسور العظام وإصابات الأعصاب بشكل أفضل من بعض مسكنات الألم الحالية. ووجد الباحثون أن استخدام الدواء الجديد منع الآثار الجانبية الشائعة، بما يمكن أن يجنب المرضى في المستقبل الحاجة لتناول جرعات أقوى وأكثر تكرارًا مع مرور الوقت من المواد الأفيونية. وعلى عكس المواد الأفيونية، لم يُسبب دواء 'SBI-810' الاعتياد عليه بعد الاستخدام المتكرر كالمورفين، وفقًا لموقع كلية الطب بجامعة ديوك الأمريكية. كما تفوق الدواء على عقار 'جابابنتين Gabapentin' الخاص بالأعصاب، إذ لم يسبب التهدئة والتخدير أو مشاكل في الذاكرة. وأوضح الباحثون أن التأثير المزدوج للمركب يمكن أن يوفر نوعًا جديدًا من التوازن في طب الألم، فهو 'قوي بما يكفي للعمل ومحدد بما يكفي لتجنب الضرر'، على حد تعبيرهم. ولا يزال 'SBI-810' في مراحله الأولى من التطوير، ويسعى الباحثون إلى إجراء تجارب سريرية على البشر قريبًا حيث يأملون أن يكون الدواء في المستقبل خيارًا أكثر أمانًا لعلاج الألم سواء قصير الأمد أو المزمن.


DW
منذ 5 أيام
- صحة
- DW
عكس المُسكنات التقليدية ـ تطوير مٌسكن قوي بدون آثار جانبية – DW – 2025/5/21
باحثون أمريكيون يطوّرون مسكنًا قويًا غير أفيوني، يخفف الألم دون آثار جانبية أو خطر إدمان. كيف يعمل؟ وهل خضع لتجارب سريرية؟ نجح باحثون بالولايات المتحدة مؤخرًا في تطوير دواء تجريبي ربما يكون الحل المستقبلي للآلم بدون الأعراض الجانبية التي تسببها المسكنات التقليدية. وتمكن علماء بكلية الطب في جامعة "ديوك Duke" الأمريكية من ابتكار دواء جديد غير أفيوني يمكنه تسكين الآلم بفاعلية مع تجنب الآثار الجانبية الخطيرة للمواد الأفيونية، وفقًا لموقع "ديلي ساينس Daily Science" العلمي. استهداف الأعصاب والحبل الشوكي وينتمي الدواء الجديد، والذي يسمى 'SBI-810"، إلى جيل جديد من المركبات المُصمَمَة لاستهداف الأعصاب والحبل الشوكي. فبينما تؤثر المواد الأفيونية التقليدية على مسارات عصبية متعددة دون تمييز، يتبع الدواء الجديد نهجًا أكثر تركيزًا من خلال تنشيط مسارًا محددًا لتسكين الألم مع تجنب الشعور "بالنشوة" المرتبط بالإدمان. وصُمم"SBI-810" لاستهداف مستقبلات في الدماغ باستخدام طريقة تُعرف باسم "التحفيز المتحيز" حيث يُفعل الدواء إشارة محددة مع تجنب الإشارات الأخرى التي قد تُسبب آثارًا جانبية أو إدمانًا. مسكنات الألم وآثارها الجانبية الخطرة To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video ويشرح مدير مركز "ديوك" للتخدير وعلاج الألم والمؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور رو رونغ جي: "يحدث التأثير على هذه المستقبلات في الخلايا العصبية الحسية والدماغ والحبل الشوكي. إنه هدف واعد لعلاج الألم الحاد والمزمن". وأظهرت اختبارات الدواء التجريبي على فئران المختبر نتائج جيدة في حالة استخدامه بمفرده، بحسب الدراسة المنشورة في مجلة "سيل Cell" العلمية. أما عند استخدام الدواء الجديد مع أدوية أخرى، زادت فعالية الأدوية الأفيونية دون الحاجة إلى استخدام جرعات أكبر منها. عدم ظهور الآثار الجانبية الشائعة وخفف الدواء بفعالية الألم الناتج عن الشقوق الجراحية وكسور العظام وإصابات الأعصاب بشكل أفضل من بعض مسكنات الألم الحالية. ووجد الباحثون أن استخدام الدواء الجديد منع الآثار الجانبية الشائعة، بما يمكن أن يجنب المرضى في المستقبل الحاجة لتناول جرعات أقوى وأكثر تكرارًا مع مرور الوقت من المواد الأفيونية. وعلى عكس المواد الأفيونية، لم يُسبب دواء "SBI-810" الاعتياد عليه بعد الاستخدام المتكرر كالمورفين، وفقًا لموقع كلية الطب بجامعة ديوك الأمريكية. كما تفوق الدواء على عقار "جابابنتين Gabapentin" الخاص بالأعصاب، إذ لم يسبب التهدئة والتخدير أو مشاكل في الذاكرة. وأوضح الباحثون أن التأثير المزدوج للمركب يمكن أن يوفر نوعًا جديدًا من التوازن في طب الألم، فهو "قوي بما يكفي للعمل ومحدد بما يكفي لتجنب الضرر"، على حد تعبيرهم. ولا يزال "SBI-810" في مراحله الأولى من التطوير، ويسعى الباحثون إلى إجراء تجارب سريرية على البشر قريبًا حيث يأملون أن يكون الدواء في المستقبل خيارًا أكثر أمانًا لعلاج الألم سواء قصير الأمد أو المزمن. تحرير: عادل الشروعات