logo
#

أحدث الأخبار مع #SD6

أشرف حامد: ماسبيرو بيت الدراما وسيعود للإنتاج
أشرف حامد: ماسبيرو بيت الدراما وسيعود للإنتاج

بوابة ماسبيرو

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

أشرف حامد: ماسبيرو بيت الدراما وسيعود للإنتاج

نحاول إعادة استخدام الإمكانيات المتاحة بإمكانيات كبيرة قد لا تتواجد فى قنوات خاصة، يوفر قطاع الهندسة الإذاعية بماسبيرو كل الدعم التقنى واللوجيستى لتغطية حفلات ومؤتمرات واحتفالات الهيئة الوطنية للإعلام، كما قال المهندس أشرف حامد رئيس قطاع الهندسة الإذاعية، موضحا أن ماسبيرو يمتلك سيارات بث خارجية لا تتوافر فى قنوات خاصة، منها 7 سيارات HD، وسيارتين 4K و8 SD6، مؤكدا استرداد القناة الأولى المطورة منذ بداية أبريل، وكذلك التعامل مع معوقات البث الإذاعى لقناة النيل للأخبار. حامد قال: "ينبغى التكامل بين كل قطاعات المبنى وتشجيع الكفاءات للوصول إلى أفضل نتيجة، خاصة أن كبر سن العمالة يزيد خبرة وكفاءة أبناء ماسبيرو". ويضيف: "الهندسة الإذاعية مسئولة عن إدارة المبنى والصيانة وبث القنوات والإذاعات وعن صيانة الاستوديوهات، ونحو 86 مركز إرسال على مستوى الجمهورية، إضافة إلى صيانة المبنى من حيث الكهرباء والتكييف، فالقطاع مسئول عن أعمال كثيرة فى المبنى ويحتاج ميزانيات ضخمة، ونحاول العمل فى ظل الإمكانيات المتاحة.. صحيح هناك بطء وبعض الإشكاليات، لكننا نعوض ذلك، رغم كبر سن العاملين فى المبنى كله، ونحاول التغلب على كل المعوقات". وحول الاعتماد على القطاع فى الاحتفالات والفعاليات المختلفة، يقول: "ما نفعله حاليا فى الاحتفاليات والمؤتمرات والأعمال داخل مبنى ماسبيرو هو نفسه ما نفعله منذ سنوات، لكن لدينا رؤية جديدة للدولة المصرية برعاية ماسبيرو وعودته لسابق نجاحاته، وهو ما فرض علينا تذليل كل العقبات وزيادة العمل، والاهتمام أكثر بالمبنى وصيانته وتطوير الاستوديوهات، لتحقيق رؤية الدولة وعودة ماسبيرو". وحول كيفية هذه العودة فى ظل الصعوبات وقلة الإمكانيات، يوضح: "العودة ممكنة بجهود كل العاملين فى كل القطاعات، والتكامل بينها، وهذا ما حدث منذ بدء العودة وانتباه الناس لماسبيرو مرة أخرى، وبتشجيع أبناء المبنى يعود لسابق عهده، خاصة أن كبر سن كفاءات المبنى يمنحهم خبرات نادرة ومتميزة، لكن لا بد من التشجيع المعنوى والمادى إذا أمكن، مع مزيد من التشجيع من الدولة، وقد رأينا تميز ونجاح حفلات الفترة الماضية، وماسبيرو هو بيت الدراما، وسيعود لإنتاجه مرة أخرى، بما يتوافق مع القيم المصرية، وتقاليد الأسرة، ومع تزايد الشعور بأهمية عملنا وتشجيع الجميع سيعود المبنى لسابق عهده". وعن التعامل مع مرافق المبنى التى تحتاج لإحلال وتجديد يقول حامد: "نحاول ترشيد الاستهلاك، ونعيد استخدام أصولنا "المركونة" وتشغيل ما يلزم من مرافق، مثل "الأسانسيرات"، فنستخدم ما يحتاجه أبناء المبنى فقط، وليس كل ما لدينا، وهناك أصول نحاول إعادة استخدامها وإدارتها بشكل صحيح، والاستفادة من الخبرات الكثيرة فى المبنى، وتعاون كل القطاعات بعد سنوات طويلة من العمل كجزر منعزلة، ولا بد من التعاون بين قطاع التليفزيون والمتخصصة والإقليميات، ويسعدنى جدا نجاح قناة النيل للأخبار، وسعدت ببث إذاعة النيل للأخبار التى أقبل عليها المستمع بشكل كبير". وردا على سؤال حول التعامل مع معوقات البث الإذاعى لقناة النيل للأخبار، يجيب: "عالجنا كل المعوقات مثلما قيل عن فترات الصمت، وأوقات الصور، وغيرها، ويقبل عليها الجهور بشكل جيد جدا، ولدينا قنوات ناجحة جدا مثل قناة النيل للأخبار وغيرها". وحول سيارات الإذاعة الخارجية ومدى تقادمها، يقول: "لدينا أكبر سيارات للإذاعات الخارجية، منها سيارتان 4 K، و7 HD، و8 SD، وأقدمها عربات الـSD ونستخدمها فى بعض البرامج، والـHD لبث البرامج، أما سيارات الـ4K فهى للبث المتميز يوميا، وقليلة التواجد فى القارة الأفريقية كلها، وسيارات البث ملك ماسبيرو فقط، ولا توجد كيانات إعلامية أخرى تملك سيارات مثلما يملك ماسبيرو، والقطاع الاقتصادى يؤجرها أحيانا، وقيمة الإيجارات يحددها القطاع، لكننا المسئولون عن تشغيلها وصيانتها". وعن مشكلات الكهرباء وأزمات التكييف فى السنوات الماضية، يقول: "انتهينا من مشكلة الكهرباء، كما نستعد لمشروع كبير يشمل تطوير التكييف. ومع ذلك لا بد من الالتزام بسياسة الترشيد". ويكمل حامد: "ما نقوم به فى ماسبيرو من حفلات أو مؤتمرات أو احتفالات يعتبر أحداثا صغيرة مقارنة بإمكانياته الكبيرة والهائلة.. نستطيع تنظيم وتغطية أكثر من ذلك بكثير، فأصول المبنى وإمكانياته كبيرة جدا، ولدينا 22 قناة على النايل سات نشغلها جميعا، ولدينا التقنية والتكولوجيا لتشغيلها بكل سهولة". وحول استرداد قطاع الهندسة القناة الأولى المطورة وتشغيلها بعد عودتها لماسبيرو، يختتم قائلا: "بدأنا تشغيل القناة منذ بداية أبريل، من استوديو 10 المملوك لماسبيرو، وكل الإمكانيات فى الاستوديو ملك الهيئة الوطنية للإعلام".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store