أحدث الأخبار مع #SJD


البيان
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
برجيل القابضة تقود مسيرة التحول في الرعاية الصحية خلال أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025
من خلال مشاركتها في أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025 ، ستلعب برجيل القابضة الشركة الرائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية فائقة التخصص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، دورًا محوريًا بصفتها الشريك الرسمي لمسيرة التحول في الرعاية الصحية، كاشفةً عن رؤية جريئة ومستقبلية للابتكار الصحي العالمي، تجمع المجموعة بين التكنولوجيا المتقدمة والتميز السريري والتعاون العالمي الهادف، وستقدم منظومة ابتكار متكاملة، وتماشيًا مع شعار "قيادة التحول - دعم الإنجازات"، تهدف هذه الرؤية إلى تقديم رعاية صحية أذكى وأسرع وأيسر وصولًا وأكثر تعاطفًا لجميع المجتمعات. من 15 إلى 17 أبريل، تستقبل برجيل القابضة وفودًا عالمية في جناحها رقم A030، مقدمة تجربة غامرة في مستقبل الرعاية الصحية، وذلك عبر عرضٍ شاملٍ يركز على الذكاء الاصطناعي، والرعاية المعقدة، والتشخيص الدقيق، وطب الفضاء، حيث تُمهّد المجموعة الطريق لعصرٍ جديدٍ في تقديم الرعاية الصحية، يتميز بتعميم الرعاية المتقدمة والالتزام بتحقيق نتائج ملموسة للمرضى. عصر صحي جديد من أبرز إنجازات برجيل نهجها التحوّلي في رعاية مرضى السرطان، والذي يتجلى في الكشف الرسمي عن برنامجها للعلاج بالخلايا التائية CAR-T. ومن خلال الجمع بين أحدث العلوم والالتزام بالمساواة، تُطوّر برجيل أبحاث الأورام وإمكانية الوصول إليها، لا سيما لفئة السكان النائية والبعيدة. سيكشف معهد برجيل للأورام، أحد أكبر شبكات رعاية مرضى السرطان في دولة الإمارات، عن سلسلة من اتفاقيات التعاون الاستراتيجي مع مؤسسات مرموقة عالميًا، بما في ذلك مستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP)، ومستشفى الأطفال SJD في برشلونة، والمركز الطبي بجامعة ولاية أوهايو ويكسنر، ومستشفى جريت أورموند ستريت، وذلك لتسريع مسارات علاج سرطان الأطفال والبالغين ودفع عجلة الابتكار في مجال الرعاية الصحية. إنجازات في الذكاء الاصطناعي والتشخيص بالتزامن مع هذه الاتفاقيات، سيستعرض المعهد مستقبل تجربة المريض من خلال طرح حل تمريضي قائم على الذكاء الاصطناعي، وهو ابتكار مصمم لتعزيز قدرات التمريض، كما سيتعرف الزوار على تطبيق برجيل لمنصة السجلات الطبية الإلكترونية (EMR) المدعومة بالذكاء الاصطناعي من أوراكل. كما سيشهد التشخيص تطورًا ملحوظًا من خلال عروض حية لتقنيات نقطة الرعاية من الجيل التالي، وجلسات نقاشية تفاعلية بمشاركة خبراء عالميين، حيث ستسلط هذه الجلسات الضوء على كيفية إعادة تصميم الكشف المبكر والتشخيص السريع لإنشاء مسارات رعاية دقيقة وفي الوقت المناسب، وشخصية مخصصة. إن ما يميز هذه الشراكات هو قيمتها الفردية وتكاملها مع منظومة برجيل، فبدلاً من الاكتفاء باعتماد تقنيات خارجية، تعمل برجيل القابضة جنبًا إلى جنب مع شركائها لتطوير حلول مشتركة تعكس الواقع الثقافي والسريري والبنيوي للمنطقة، حيث يُعالج هذا النهج المتكامل تحديًا طويل الأمد في مجال الرعاية الصحية، ألا وهو التجزئة، ومن خلال بناء اتحادات وشراكات متعددة الوظائف عبر رحلة المريض بأكملها، من الوقاية والتشخيص إلى العلاج والمتابعة، تُمكّن برجيل نموذج رعاية ليس فقط أكثر سهولة في الوصول، بل أيضًا أكثر شمولاً وتنسيقًا واستدامة. وتعليقاً على المشاركة في الحدث، قال السيد جون سونيل الرئيس التنفيذي لبرجيل القابضة:" بصفتنا الشريك الرسمي لتحوّل الرعاية الصحية في أسبوع أبوظبي العالمي للصحة، نفخر بعرض ابتكارات لا تتجاوز حدود المألوف فحسب، بل ترتكز أيضًا على المساواة وإمكانية الوصول والتركيز على المريض، بالتعاون مع شركائنا العالميين فإننا نبني منظومة تُرسخ مفهوم الرعاية المتقدمة وتُعيد تعريف ما هو ممكن في مجال الرعاية الصحية لمنطقتنا وخارجها". قوة البيانات والأبحاث يُركز جناح برجيل بشكل رئيسي على قوة البيانات الواقعية في صياغة مستقبل الرعاية الصحية، ستقدم المجموعة رؤىً مستوحاه من تجاربها السريرية العالمية الجارية في المرحلة الثالثة، مع تسليط الضوء على إبراز أبوظبي كمركز للأبحاث السريرية والطب الدقيق وابتكارات التكنولوجيا الحيوية، حيث ستُسلّط برجيل القابضة الضوء على أبحاثها الرائدة مع أكسيوم سبيس في جلسة خاصة بعنوان "الفضاء هو الحد: إعادة تعريف الطب للأرض وما وراءها"، مستكشفةً كيف يُمكن لرواد الفضاء المصابين بداء السكري الانضمام إلى بعثات الفضاء يومًا ما، كما ستستضيف المجموعة حواراتٍ مؤثرة، ومنتدياتٍ للقيادة الفكرية، ومعارض ابتكارية، مما يُعزز التزامها بتحقيق تقدمٍ يُركّز على المرضى، ويُعيد تعريف ما هو ممكن في مجال الرعاية الصحية.


البيان
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
«برجيل القابضة» تقود مسيرة التحول في الرعاية الصحية خلال «أبوظبي العالمي للصحة»
من خلال مشاركتها في أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025، ستؤدي برجيل القابضة، الشركة الرائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية فائقة التخصص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، دوراً محورياً بصفتها الشريك الرسمي لمسيرة التحول في الرعاية الصحية، كاشفة عن رؤية جريئة ومستقبلية للابتكار الصحي العالمي، تجمع المجموعة بين التكنولوجيا المتقدمة والتميز السريري والتعاون العالمي الهادف، وستقدم منظومة ابتكار متكاملة. وتماشياً مع شعار «قيادة التحول - دعم الإنجازات»، تهدف هذه الرؤية إلى تقديم رعاية صحية أذكى وأسرع وأيسر وصولاً وأكثر تعاطفاً لجميع المجتمعات. من 15 إلى 17 أبريل الجاري، تستقبل برجيل القابضة وفوداً عالمية في جناحها رقم A030، مقدمة تجربة غامرة في مستقبل الرعاية الصحية، وذلك عبر عرض شامل يركز على الذكاء الاصطناعي، والرعاية المعقدة، والتشخيص الدقيق، وطب الفضاء، حيث تُمهّد المجموعة الطريق لعصر جديد في تقديم الرعاية الصحية، يتميز بتعميم الرعاية المتقدمة والالتزام بتحقيق نتائج ملموسة للمرضى. من أبرز إنجازات برجيل نهجها التحوّلي في رعاية مرضى السرطان، الذي يتجلى في الكشف الرسمي عن برنامجها للعلاج بالخلايا التائية CAR-T. ومن خلال الجمع بين أحدث العلوم والالتزام بالمساواة، تطوّر برجيل أبحاث الأورام وإمكانية الوصول إليها، لا سيما لفئة السكان النائية. سيكشف معهد برجيل للأورام، الذي يعد من أكبر شبكات رعاية مرضى السرطان في دولة الإمارات، عن سلسلة من اتفاقيات التعاون الاستراتيجي مع مؤسسات مرموقة عالمياً، بما في ذلك مستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP)، ومستشفى الأطفال SJD في برشلونة، والمركز الطبي بجامعة ولاية أوهايو ويكسنر، ومستشفى جريت أورموند ستريت، وذلك لتسريع مسارات علاج سرطان الأطفال والبالغين ودفع عجلة الابتكار في مجال الرعاية الصحية. بالتزامن مع هذه الاتفاقيات، سيستعرض المعهد مستقبل تجربة المريض من خلال طرح حل تمريضي قائم على الذكاء الاصطناعي، وهو ابتكار مصمم لتعزيز قدرات التمريض، كما سيتعرف الزوار إلى تطبيق برجيل لمنصة السجلات الطبية الإلكترونية (EMR) المدعومة بالذكاء الاصطناعي من أوراكل. كما سيشهد التشخيص تطوراً ملحوظاً من خلال عروض حية لتقنيات نقطة الرعاية من الجيل التالي، وجلسات نقاشية تفاعلية بمشاركة خبراء عالميين، حيث ستسلط هذه الجلسات الضوء على كيفية إعادة تصميم الكشف المبكر والتشخيص السريع لإنشاء مسارات رعاية دقيقة وفي الوقت المناسب، وشخصية مخصصة. إن ما يميز هذه الشراكات هو قيمتها الفردية وتكاملها مع منظومة برجيل، فبدلاً من الاكتفاء باعتماد تقنيات خارجية، تعمل برجيل القابضة جنباً إلى جنب مع شركائها لتطوير حلول مشتركة تعكس الواقع الثقافي والسريري والبنيوي للمنطقة، حيث يعالج هذا النهج المتكامل تحدياً طويل الأمد في مجال الرعاية الصحية، ألا وهو التجزئة، ومن خلال بناء اتحادات وشراكات متعددة الوظائف عبر رحلة المريض بأكملها، من الوقاية والتشخيص إلى العلاج والمتابعة، تُمكّن برجيل نموذج رعاية ليس فقط أكثر سهولة في الوصول، بل أيضاً أكثر شمولاً وتنسيقاً واستدامة. وتعليقاً على المشاركة في الحدث، قال السيد جون سونيل، الرئيس التنفيذي لبرجيل القابضة: «بصفتنا الشريك الرسمي لتحوّل الرعاية الصحية في أسبوع أبوظبي العالمي للصحة، نفخر بعرض ابتكارات لا تتجاوز حدود المألوف فحسب، بل ترتكز أيضاً على المساواة وإمكانية الوصول والتركيز على المريض، بالتعاون مع شركائنا العالميين، فإننا نبني منظومة ترسخ مفهوم الرعاية المتقدمة، وتُعيد تعريف ما هو ممكن في مجال الرعاية الصحية لمنطقتنا وخارجها». يركز جناح برجيل بشكل رئيسي على قوة البيانات الواقعية في صياغة مستقبل الرعاية الصحية، ستقدم المجموعة رؤى مستوحاة من تجاربها السريرية العالمية الجارية في المرحلة الثالثة، مع تسليط الضوء على إبراز أبوظبي بوصفها مركزاً للأبحاث السريرية والطب الدقيق وابتكارات التكنولوجيا الحيوية، حيث ستسلط برجيل القابضة الضوء على أبحاثها الرائدة مع أكسيوم سبيس في جلسة خاصة بعنوان «الفضاء هو الحد: إعادة تعريف الطب للأرض وما وراءها»، مستكشفة كيف يمكن لرواد الفضاء المصابين بداء السكري الانضمام إلى بعثات الفضاء يوماً ما، كما ستستضيف المجموعة حوارات مؤثرة، ومنتديات للقيادة الفكرية، ومعارض ابتكارية، ما يعزز التزامها بتحقيق تقدم يركز على المرضى، ويعيد تعريف ما هو ممكن في مجال الرعاية الصحية.


زاوية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- زاوية
جامعة حمد بن خليفة تعزز الجهود الإقليمية لتحقيق الأمن المائي
الدوحة: ساهم كرسي اليونسكو في القانون البيئي والتنمية المستدامة بجامعة حمد بن خليفة في تنظيم المؤتمر السادس لفقهاء القانون والسياسات البيئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث أكد الخبراء الدوليون مجددًا على أهمية القانون البيئي في تعزيز الأمن المائي. وساهم في تنظيم المؤتمر كل من جمعية محاضري القانون البيئي في جامعات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وكلية القانون، وكليات الشرق العربي. وعُقد المؤتمر بالرياض في شهر فبراير بحضور نخبة من الأكاديميين والمختصين لمناقشة عدة قضايا محورية، منها: تعليم القانون البيئي، ودور القضاء في تحقيق العدالة المناخية، وأطر حوكمة المياه الإقليمية، وتماشيًا مع النسخ السابقة للمؤتمر، تم توفير بيئة حيوية عززت أواصر التعاون والتبادل المعرفي بين المشاركين. كما ساهم كل من برنامج الأمم المتحدة للبيئة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ودار صادر للنشر القانوني في رعاية المؤتمر، وقدم كل من برنامج سيادة القانون في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، التابع لمؤسسة كونراد أديناو، وكرسي اليونسكو في القانون البيئي والتنمية المستدامة في جامعة حمد بن خليفة الدعم الفني اللازم. وتعليقًا على المؤتمر، قال الدكتور داميلولا أولاوي، أستاذ كرسي اليونسكو في القانون البيئي والتنمية المستدامة في جامعة حمد بن خليفة: "يُعدّ القانون البيئي الدولي ركيزة أساسية للجهود الإقليمية لتعزيز الأمن المائي، ومن خلال تعاوننا المستمر مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة، وجمعية محاضري القانون البيئي في جامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكليات الشرق العربي، نسعى لتعزيز السياسات البيئية والأطر القانونية في العالم العربي ودعم تحسين القدرات البحثية والخبرات لدى المؤسسات والجهات المعنية". وافتتح الدكتور داميلولا جلسة المائدة المستديرة، حيث ألقى محاضرة حول تعزيز القدرات القضائية لتحقيق العدالة المناخية والبيئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما قدّم وأعلن عن كتابه الجديد بعنوان "قوانين وسياسات التنوع البيولوجي والحفاظ على الطبيعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا". كما شارك أعضاء آخرون من كلية القانون في فعاليات المؤتمر، فقد كانت إلينا أثوال، مرشحة لنيل درجة الدكتوراه في العلوم القانونية (SJD)، من ضمن أعضاء لجنة التحكيم في جلسة خصصت للباحثين المبتدئين، حيث قامت بتقييم بحوثهم وقدمت لهم ملحوظات قيّمة حول مشاريعهم. وقدمت كريستينا الثلاثيني، طالبة ببرنامج دكتور في القانون، مشروعها البحثي بعنوان "تعزيز الابتكارات البيئية في إدارة المياه من خلال الشراكات بين القطاعين العام والخاص في قطر". يذكر أن النسخة القادمة من مؤتمر فقهاء القانون والسياسات البيئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2026، ستقام في جامعة السوربون أبو ظبي، وسيواصل كرسي اليونسكو في القانون البيئي والتنمية المستدامة وكلية القانون بجامعة حمد بن خليفة في دعم هذا المؤتمر المحوري والمشاركة الفعَّالة فيه. نبذة عن جامعة حمد بن خليفة: ابتكار يصنع الغد جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، هي جامعة رائدة تركز على الابتكار وتلتزم بتطوير التعليم والبحوث لمعالجة التحديات الكبرى التي تواجه دولة قطر والعالم الخارجي. وتعمل الجامعة على تطوير برامج أكاديمية متعددة التخصصات وتعزيز الكفاءات البحثية الوطنية التي تقود التعاون مع المؤسسات العالمية الرائدة. وتكرس الجامعة جهودها لتأهيل قادة المستقبل بعقلية ريادة الأعمال وتطوير الحلول المبتكرة التي تُحدث تأثيرًا إيجابيًا على مستوى العالم. نبذة عن كرسي اليونسكو في القانون البيئي والتنمية المستدامة: يسعى كرسي اليونسكو في القانون البيئي والتنمية المستدامة في جامعة حمد بن خليفة للاستفادة من البحوث وبرامج التعليم وتبادل المعرفة والتعاون الدولي في مجال القانون البيئي كوسيلة للنهوض بأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويعتبر كرسي اليونسكو الذي تأسس في جامعة حمد بن خليفة الأول من نوعه الذي يركز على القانون البيئي، وهو أيضًا الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الذي يركز على علم الاستدامة في برنامج اليونسكو لإدارة التحولات الاجتماعية. نبذة عن كلية القانون: تتبوأ كلية القانون في جامعة حمد بن خليفة مكانةً مرموقةً بين كليات القانون في الشرق الأوسط، وذلك بفضل سُمعتها العالمية الرفيعة من حيث الجودة والابتكار في التعليم والبحوث، وتقع الكلية في مفترق طرق تتأثر بالثقافة والأعمال والعلاقات الجيوسياسية، مما يجعلها مركزًا هامًا لتعزيز الوعي بأهمية سيادة القانون في جميع أنحاء العالم، وتسعى الكلية إلى بناء الكفاءات الوطنية والإقليمية وفقًا لمعايير عالمية من خلال إعداد قادة مؤهلين لإدارة العلاقات المعقدة ضمن أنظمة قانونية مختلفة، بما في ذلك القانون المدني والقانون العام والشريعة الإسلامية، التي يستند إليها القانون القطري، وتؤثر في المشهد الدولي. -انتهى-