أحدث الأخبار مع #SVG


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
مجمع ذكي للتقنيات الزراعية.. مشروع طموح بين «سلال» و«شوقوانغ»
«سلال» و«شوقوانغ» الصينية تطلقان مشروعا ذكياً للتقنيات الزراعية على مساحة 100 ألف متر مربع في العين لإحداث نقلة نوعية في الزراعة الصحراوية. أعلنت "سلال"، الشركة الرائدة في مجال المنتجات الغذائية والتكنولوجيا الزراعية في إمارة أبوظبي، عن توقيع شراكة استراتيجية مع مجموعة "شوقوانغ" الصينية، إحدى الشركات العالمية المتخصصة في تطوير بذور الخضراوات والمحاصيل غير الموسمية وذلك بحضور كل من الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، والدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة. ويهدف هذا التعاون إلى إطلاق مشروع طموح يتم من خلاله استثمار أكثر من 120 مليون درهم لإنشاء مجمع ذكي للتقنيات الزراعية في منطقة العين، على مساحة تقارب 100,000 متر مربع. مما يُشكل نقلة نوعية في مسيرة قطاع الزراعة في دولة الإمارات والمنطقة. وسيعتمد المشروع على أحدث التقنيات المتقدمة في الذكاء الاصطناعي والروبوتات لتعزيز الدقة والكفاءة، وتقديم ابتكارات وحلول ذات اثر مستدام عبر مختلف مراحل سلسلة القيمة الزراعية. وسيعتمد المشروع الجديد على نموذج مجموعة شوقوانغ "SVG" المتطور في تصميم البيوت الزراعية المحمية، مع تعديلات خاصة تناسب الظروف المناخية في دولة الإمارات. ويشمل ذلك إنشاء بيوت زجاجية ذكية تعتمد على الطاقة الشمسية، وأخرى بتقنيات الأغشية الرقيقة، بالإضافة إلى بيوت زجاجية شمسية واسعة الامتداد. ويمتاز المشروع بتكامله من خلال احتوائه على منظومة بيئية متكاملة، تشمل جميع مراحل سلسلة القيمة الزراعية؛ بدءاً من إنتاج الشتلات، مروراً بعمليات المعالجة والتخزين بعد الحصاد ومركزا للتوزيع، وسيُدار النظام الزراعي الذكي بالكامل باستخدام الطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزيز ممارسات الزراعة المستدامة. وفي هذا السياق، قال سالمين العامري، الرئيس التنفيذي لشركة "سلال": "تمثّل شراكتنا مع مجموعة "شوقوانغ" خطوة مهمّة نحو إعادة رسم ملامح مستقبل الزراعة في دولة الإمارات، إذ ندمج بين خبراتهم العالمية في مجال البيوت الزراعية المحمية، والتزام "سلال" الراسخ بالاستدامة والابتكار، لنصوغ معاً نموذجاً زراعياً متطوراً يُحتذى به على مستوى المنطقة والعالم". من جهته، قال مينغ يانغ، مؤسس مجموعة "شوقوانغ للصناعات الغذائية والزراعية": "إن رؤية أبوظبي المستقبلية واستعدادها لتبني أحدث التقنيات، يجعل منها مركزاً حيوياً للابتكار في مجال التكنولوجيا الزراعية. كما أن الظروف المناخية الفريدة في المنطقة توفر بيئة مثالية لاختبار وتطوير حلول جديدة. ومن هذا المنطلق، تمثل شراكتنا مع "سلال" فرصة استثنائية لتطوير تقنياتنا المتقدمة، وتقديم نموذج مستدام في الزراعة يمكن توسيع نطاقة عالمياً، انطلاقاً من الإمارات". سيعتمد المشروع على تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات لتحسين كل مرحلة من مراحل الإنتاج، من الزراعة الدقيقة إلى عمليات ما بعد الحصاد، وزيادة الكفاءة التشغيلية . ويشمل ذلك أنظمة تحكم مناخي ذكية، وريّاً آلياً، وروبوتات خاصة للحصاد، ومختبرات بحث وتطوير تعتمد على احدث تقنيات الذكاء الاصطناعي. ومن المقرر زراعة أكثر من 12 صنفاً من المحاصيل، مثل الطماطم والخيار والبطيخ والفراولة، بخصائص محسّنة لتعزيز الإنتاجية والطعم والتصدي للآفات الزراعية. كما سيؤدي الاعتماد على الأنظمة الذكية لإدارة الموارد بفاعلية من شأنها تقليل استهلاك المياه والأسمدة بنسبة تصل إلى 30%. ويشمل المشروع، مختبرات للذكاء الاصطناعي، ومناطق اختبار للتقنيات، ومركزاً تفاعلياً للتجارب الحسّية، إلى جانب أنظمة متقدمة لمعالجة المياه، ووحدات تنقية مرنة، ومناطق لإنتاج الفطر، وحلول تخزين للطاقة، ومرافق سكنية للموظفين. وسيكتمل المشروع بمجمع متكامل لما بعد الحصاد، من التخزين البارد، وخطوط فرز أوتوماتيكية، وخدمات لوجستية مهيأة للتصدير، ما يضمن الحفاظ على جودة المنتجات وتسهيل توزيعها ووصولها إلى الأسواق المحلية والدولية. aXA6IDE1NC41NS45NC4yMjEg جزيرة ام اند امز FR


اليمن الآن
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
احذر: هجوم تصيّد ذكي يخدع Gmail.. ويهدد ملايين الحسابات حول العالم
في تطور مثير وصفه خبراء الأمن السيبراني بأنه "واحد من أخطر أساليب التصيّد الاحتيالي على الإطلاق"، نجح قراصنة في اختراق درع الثقة الذي تحتمي به رسائل Gmail، مستخدمين أدوات "جوجل" ذاتها لخداع المستخدمين وسرقة بياناتهم الشخصية. كيف بدأ الهجوم؟ العملية بدأت برسالة تصل من بريد يبدو حقيقيًا تمامًا: [email protected] الرسالة تتجاوز كل فلاتر الأمان وتظهر في صندوق الوارد دون تحذير، بل تُعرض ضمن نفس سلسلة المحادثات الرسمية التي تُرسلها Google عادةً! خدعة "المرسل الموثوق": القراصنة يتقمصون هيئة قانونية: الرسالة الاحتيالية توحي بأنها صادرة عن جهة قانونية، تطلب من المستخدم "الاطلاع على مستندات قضية عاجلة" عبر رابط يبدو رسميًا. عند الضغط، يُنقل الضحية إلى صفحة مقلّدة بشكل احترافي لواجهة الدعم الفني في Google، تطلب تسجيل الدخول أو تحميل ملفات... وهنا يتم سرقة بياناته بالكامل. لماذا هذا الهجوم خطير جدًا؟: الرسالة تحمل توقيع DKIM حقيقي تصل من عنوان حقيقي تابع لجوجل تتجاوز جميع الفلاتر الأمنية تُعرض وكأنها ردّ رسمي من Gmail نفسه! جوجل تتحرك سريعًا... ولكن بعد فوات الأوان؟: أكّدت جوجل أنها أغلقت المسار المُستغل في الهجوم، وأوصت المستخدمين باستخدام التحقق الثنائي و"مفاتيح المرور" لمنع الوقوع في الفخ. لكن ما زال الخبراء يحذّرون من أن الاعتماد على الثقة التلقائية في أسماء المرسلين بات غير كافٍ. تكتيكات جديدة تظهر في الأفق: هذا الهجوم ليس الوحيد. شركات أمنية رصدت ارتفاعًا حادًا في استخدام ملفات SVG – وهي ملفات صور تُخبّئ بداخلها شيفرات خبيثة بلغة JavaScript تؤدي لصفحات تسجيل دخول مزيّفة لمايكروسوفت وجوجل. خلاصة صادمة: رسالة من جوجل قد لا تكون من جوجل حقًا... وفي عالم تتداخل فيه الثقة بالتكنولوجيا مع خُبث القراصنة، باتت النقرة الواحدة قد تكلّفك كل شيء. المصدر مساحة نت ـ أمل علي تحذير أمني جوجل


أموال الغد
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أموال الغد
كاسبرسكي تحذر من هجمات تصيد احتيالي تستخدم ملفات «SVG»
رصدت كاسبرسكي ظاهرة جديدة حيث يستهدف المخترقون الأفراد والمؤسسات برسائل تصيد احتيالي تحمل ملفات SVG (الرسومات المتجهة القابلة للتحجيم) وهي صيغة شائعة لحفظ الصور. وعند فتح هذه الملفات، يتم توجيه المستخدم إلى صفحات تصيد احتيالي تحاكي خدمات جوجل ومايكروسوفت لسرقة بيانات تسجيل الدخول. ارتفعت حالات التصيد الاحتيالي باستخدام ملفات SVG بما يقارب ستة أضعاف في مارس 2025 مقارنة بشهر فبراير، مع اكتشاف أكثر من 4,000 رسالة مشبوهة حول العالم منذ مطلع العام. SVG هو تنسيق يستخدم لتمثيل الرسومات المتجهة ثنائية الأبعاد عبر XML، وهي لغة ترميز تتيح وضع قواعد لتعريف مختلف أنواع البيانات. يدعم تنسيق SVG لغتي JavaScript وHTML، على عكس تنسيقات الصور JPEG أو PNG. يتيح هذا للمصممين التعامل بسهولة مع المحتوى غير الرسومي كالنصوص والمعادلات الرياضية والعناصر التفاعلية. غير أن المهاجمين يستغلون هذه القدرة بإخفاء أكواد برمجية تحوي روابط لصفحات تصيد احتيالي في ملفات الصور نفسها. ويميل المستخدمون لفتح هذه الملفات ظناً منهم أنها صور، مدفوعين بحب الاستطلاع. الملف المرفق بصيغة SVG ما هو إلا صفحة HTML خالية من أي عناصر رسومية. عند فتح الملف في المتصفح، يظهر كصفحة ويب فيها رابط يزعم أنّه يؤدي إلى ملف صوتي. عند النقر على الرابط، يتم توجيه المستخدم لصفحة تصيد احتيالي تحاكي تسجيل Google Voice، لكن التسجيل الصوتي ليس سوى صورة ساكنة. وعند النقر على «تشغيل الصوت» يُحال المستخدم إلى صفحة تسجيل دخول بالبريد الإلكتروني للشركة، حيث يتمكن المحتالون من سرقة معلومات حسابه. تتضمن هذه الصفحة كذلك إشارة إلى Google Voice. كما تعرض الصفحة أيضاً شعار الشركة المستهدفة للتخفيف من حذر المستخدم. خلافاً للحالة الأولى التي ظهر فيها ملف SVG كصفحة HTML، يتضمن هذا الملف كود JavaScript يفتح، عند تشغيل الملف، نافذة متصفح تعرض موقع تصيد احتيالي يحاكي خدمات مايكروسوفت. يعلق رومان ديدينوك، خبير مكافحة البريد العشوائي لدى كاسبرسكي: «يواصل محتالوا التصيد الاحتيالي استكشاف تقنيات جديدة باستمرار للتحايل على آليات الرصد. فهم يغيرون أساليبهم، مستخدمين أحياناً إعادة توجيه المستخدم للتضليل، وأحياناً أخرى، يجربون تنسيقات مختلفة للمرفقات. تُظهر الهجمات التي تستخدم مرفقات SVG اتجاهاً تصاعدياً واضحاً. وفي حين أن هذه الهجمات حالياً بسيطة نسبياً، حيث تحتوي ملفات SVG إما على صفحة برابط تصيد احتيالي أو نص برمجي لإعادة التوجيه إلى موقع احتيالي، إلا أن استخدام SVG كحاوية للمحتوى الخبيث يمكن توظيفه أيضاً في هجمات موجهة أكثر تطوراً».


النهار المصرية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- النهار المصرية
تحذير من هجمات تصيد احتيالي تستخدم ملفات (SVG)
رصدت كاسبرسكي ظاهرة جديدة حيث يستهدف المخترقون الأفراد والمؤسسات برسائل تصيد احتيالي تحمل ملفات SVG (الرسومات المتجهة القابلة للتحجيم) وهي صيغة شائعة لحفظ الصور. عند فتح هذه الملفات، يتم توجيه المستخدم إلى صفحات تصيد احتيالي تحاكي خدمات جوجل ومايكروسوفت لسرقة بيانات تسجيل الدخول. ارتفعت حالات التصيد الاحتيالي باستخدام ملفات SVG بما يقارب ستة أضعاف في مارس 2025 مقارنة بشهر فبراير، مع اكتشاف أكثر من 4,000 رسالة مشبوهة حول العالم منذ مطلع العام. SVG هو تنسيق يستخدم لتمثيل الرسومات المتجهة ثنائية الأبعاد عبر XML، وهي لغة ترميز تتيح وضع قواعد لتعريف مختلف أنواع البيانات. يدعم تنسيق SVG لغتي JavaScript وHTML، على عكس تنسيقات الصور JPEG أو PNG. يتيح هذا للمصممين التعامل بسهولة مع المحتوى غير الرسومي كالنصوص والمعادلات الرياضية والعناصر التفاعلية. غير أن المهاجمين يستغلون هذه القدرة بإخفاء أكواد برمجية تحوي روابط لصفحات تصيد احتيالي في ملفات الصور نفسها. ويميل المستخدمون لفتح هذه الملفات ظناً منهم أنها صور، مدفوعين بحب الاستطلاع. الملف المرفق بصيغة SVG ما هو إلا صفحة HTML خالية من أي عناصر رسومية. عند فتح الملف في المتصفح، يظهر كصفحة ويب فيها رابط يزعم أنّه يؤدي إلى ملف صوتي. عند النقر على الرابط، يتم توجيه المستخدم لصفحة تصيد احتيالي تحاكي تسجيل Google Voice، لكن التسجيل الصوتي ليس سوى صورة ساكنة. وعند النقر على «تشغيل الصوت» يُحال المستخدم إلى صفحة تسجيل دخول بالبريد الإلكتروني للشركة، حيث يتمكن المحتالون من سرقة معلومات حسابه. تتضمن هذه الصفحة كذلك إشارة إلى Google Voice. كما تعرض الصفحة أيضاً شعار الشركة المستهدفة للتخفيف من حذر المستخدم. خلافاً للحالة الأولى التي ظهر فيها ملف SVG كصفحة HTML، يتضمن هذا الملف كود JavaScript يفتح، عند تشغيل الملف، نافذة متصفح تعرض موقع تصيد احتيالي يحاكي خدمات مايكروسوفت. يعلق رومان ديدينوك، خبير مكافحة البريد العشوائي لدى كاسبرسكي: «يواصل محتالوا التصيد الاحتيالي استكشاف تقنيات جديدة باستمرار للتحايل على آليات الرصد. فهم يغيرون أساليبهم، مستخدمين أحياناً إعادة توجيه المستخدم للتضليل، وأحياناً أخرى، يجربون تنسيقات مختلفة للمرفقات. تُظهر الهجمات التي تستخدم مرفقات SVG اتجاهاً تصاعدياً واضحاً. وفي حين أن هذه الهجمات حالياً بسيطة نسبياً، حيث تحتوي ملفات SVG إما على صفحة برابط تصيد احتيالي أو نص برمجي لإعادة التوجيه إلى موقع احتيالي، إلا أن استخدام SVG كحاوية للمحتوى الخبيث يمكن توظيفه أيضاً في هجمات موجهة أكثر تطوراً». لتجنب الوقوع ضحية للتصيد الاحتيالي أو الرسائل الخبيثة، يقدم خبراء كاسبرسكي النصائح التالية: • تأكد من موثوقية المرسل قبل فتح أي رسالة إلكترونية أو النقر على أي رابط فيها. • حتى لو بدا المُرسل مشروعاً، ولكن محتوى الرسالة يبدو غريباً، من الأفضل التواصل معه عبر قناة اتصال أخرى للتأكّد. • دقق في إملاء رابط الموقع الإلكتروني للتأكد من أنه ليس صفحة تصيد احتيالي. قد يحتوي رابط الموقع الإلكتروني على أخطاء يصعب اكتشافها من النظرة الأولى، مثل استخدام الرقم 1 بدلاً من حرف I أو الرقم 0 بدلاً من حرف O. • استخدم حلاً أمنياً معتمداً عند تصفح الويب.


حضرموت نت
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- حضرموت نت
دليلك الشامل لصيغ الصور: الفرق بين JPEG وPNG وWebP وغيرها
هناك العديد من صيغ الصور التي تُستخدم لأغراض مختلفة، سواء في التصميم، التصوير، الطباعة، أو الويب. إليك قائمة بأهم صيغ الصور مع شرح موجز لكل منها: أولًا: صيغ الصور النقطية (Raster Formats) هذه الصيغ تتكون من وحدات بكسل (Pixels)، وتُستخدم في الصور الفوتوغرافية والتصميمات الرقمية: JPEG / JPG (Joint Photographic Experts Group) الأكثر شيوعًا في الصور الرقمية والويب. يدعم ضغط الصور بجودة متفاوتة، لكنه يفقد بعض التفاصيل بسبب الضغط. PNG (Portable Network Graphics) يدعم الشفافية (Transparency). لا يفقد الجودة (Lossless Compression). مثالي للشعارات والصور التي تحتاج إلى خلفيات شفافة. GIF (Graphics Interchange Format) يدعم الصور المتحركة (Animations). يدعم شفافية جزئية، لكنه محدود في عدد الألوان (256 لونًا فقط). BMP (Bitmap Image File) غير مضغوط، مما يجعله عالي الجودة ولكن بحجم ملف كبير. يستخدم في التطبيقات القديمة أو بيئات Windows. TIFF / TIF (Tagged Image File Format) يستخدم في الطباعة الاحترافية والتصوير الفوتوغرافي. يدعم الضغط بدون فقدان الجودة. WebP (Web Picture Format) صيغة حديثة طورتها Google. تجمع بين ميزات JPEG وPNG، حيث تقدم جودة عالية مع حجم أصغر. مدعومة في معظم المتصفحات الحديثة. HEIF / HEIC (High Efficiency Image Format) تستخدمها Apple في أجهزة iPhone. توفر جودة عالية بحجم ملف أصغر مقارنة بـ JPEG. ثانيًا: صيغ الصور المتجهية (Vector Formats) هذه الصيغ تعتمد على المعادلات الرياضية، ما يجعلها قابلة للتكبير دون فقدان الجودة. تُستخدم في الشعارات والتصاميم الاحترافية: SVG (Scalable Vector Graphics) صيغة تعتمد على XML وتُستخدم في الرسوميات المتجهية للويب. قابلة للتعديل بسهولة عبر الأكواد البرمجية. AI (Adobe Illustrator) الصيغة الأصلية لبرنامج Adobe Illustrator. مثالية للتصميمات الاحترافية والشعارات. EPS (Encapsulated PostScript) يُستخدم في الطباعة والتصميمات المتجهية. يمكن فتحه في برامج مثل Illustrator وCorelDRAW. PDF (Portable Document Format) يُستخدم لحفظ المستندات، لكنه يدعم الصور المتجهية أيضًا. مثالي للطباعة والتصاميم القابلة للمشاركة. ثالثًا: صيغ الصور ثلاثية الأبعاد (3D Formats) هذه الصيغ تُستخدم في تصميمات النماذج ثلاثية الأبعاد والرسوم المتحركة: OBJ (Object File Format) يستخدم في تصميم النماذج ثلاثية الأبعاد في البرامج المختلفة. STL (Stereolithography) شائع في الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing). FBX (Filmbox) يُستخدم في الألعاب والرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد. GLTF / GLB (Graphics Library Transmission Format) مصمم للأداء السريع في تطبيقات الويب والواقع الافتراضي. رابعًا: صيغ خاصة بالتصوير الاحترافي (Raw Formats) هذه الصيغ تحتوي على بيانات الصورة الخام كما تم التقاطها بالكاميرا: RAW (تختلف تسميتها حسب الشركة المصنعة للكاميرا) تشمل NEF (Nikon)، CR2 (Canon)، ARW (Sony)، DNG (Adobe). تُستخدم للحصول على أعلى جودة في التصوير الفوتوغرافي الاحترافي. اختيار الصيغة المناسبة يعتمد على الاستخدام، فـ JPEG مناسب للصور العادية، وPNG للصور الشفافة، وSVG للتصميمات المتجهية، بينما RAW ضروري للمصورين المحترفين.