logo
#

أحدث الأخبار مع #Saab

إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد
إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد

خبرني

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • خبرني

إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد

خبرني - أعلنت شركة إنفيديا عن مشروع مشترك مع عدة شركات مدعومة من مجموعة فالينبرغ لتطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في السويد. وبحسب بلومبرغ، يهدف هذا التعاون إلى تطوير أكبر حاسوب فائق للذكاء الاصطناعي للأعمال في البلاد. وتشمل الشركات المشاركة: أسترازينيكا (AstraZeneca) وإريكسون (Ericsson)، وساب (Saab) وSEB، وكيان استثماري تابع لعائلة فالينبرغ. كما تخطط نفيديا أيضًا لإنشاء أول مركز تقني للذكاء الاصطناعي في السويد وسيسهّل هذا المركز التعاون في الأبحاث مع شركاء صناعيين. وتقوم عائلة فالينبرغ، التي تُعد من أبرز المؤثرين في الصناعة الأوروبية، باستثمار جزء كبير من أرباحها في البحث والتعليم. وقال جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة نفيديا: إن "البلاد تبني أول بنية تحتية لها في مجال الذكاء الاصطناعي — واضعة الأساس لاختراقات مستقبلية في مجالات العلم والصناعة والمجتمع." وكجزء من هذه المبادرة، قالت شركة ساب (Saab) إنها ستطبق منهجية الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية. كما قدّمت الشركات الأخرى التزامات بدورها. وقال ماركوس فالينبرغ، رئيس مجلس إدارة شركة Wallenberg Investments AB: "نعتقد أن هذه المبادرة ستُولّد آثارًا إيجابية غير مباشرة قيّمة." وعائلة فالينبرغ، وهي سلالة صناعية سويدية تعود جذورها إلى القرن التاسع عشر، مساهمًا نشطًا في بعض أكبر الشركات الأوروبية، وذلك بشكل أساسي من خلال ملكيتها في شركتي Investor AB وFAM. ويتم توزيع الأرباح عبر ما يُعرف بـ"نظام بيئي" من المؤسسات، حيث يتم توجيه أكثر من 2.9 مليار كرونة سويدية (حوالي 287 مليون دولار) سنويًا إلى البحث والتعليم في الدول الإسكندنافية. ويشكّل التعاون بين إنفيديا وفالينبرغ إمتدادًا لمنظومة الذكاء الاصطناعي الراسخة في السويد، بدلًا من بنائها من الصفر. فمنذ عام 2017، خصص برنامج فالينبرغ للذكاء الاصطناعي والأنظمة المستقلة والبرمجيات (WASP) مليارات الكرونات لأبحاث الذكاء الاصطناعي في الجامعات السويدية الرائدة، مما جعل البلاد مركزًا ناشئًا في هذا المجال. كما أطلقت السويد أيضًا AI Sweden في عام 2019 كمركز وطني للذكاء الاصطناعي التطبيقي، ويتعاون مع أكثر من 160 شريكًا من قطاع الأعمال والقطاع العام والأوساط الأكاديمية. ووضعت الحكومة استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي عام 2018، وهي تركز على التعليم والبحث والتعاون الصناعي، وهو ما تستفيد منه إنفيديا الآن. ويمثل هذا المشروع تحولًا كبيرًا في بنية الذكاء الاصطناعي في السويد، حيث يُحوّل سنوات من الاستثمار البحثي إلى تطبيقات تجارية ودفاعية بالشراكة مع إحدى أكثر شركات التكنولوجيا قيمة في العالم. البُعد الدفاعي ووفقا للتقارير، فإن الدور البارز لشركة ساب (Saab) في هذه الشراكة يشير إلى أن بنية الذكاء الاصطناعي التحتية باتت تُنظر إليها من زاوية الأمن القومي. ويشير الإعلان صراحة إلى أن ساب ستقوم "بنشر منهجيات الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية"، مما يدل على أن التطبيقات العسكرية تُعد دافعًا رئيسيًا لهذا الاستثمار. وتعكس مقاربة السويد إدراكًا متزايدًا بأن البنية التحتية المتقدمة للذكاء الاصطناعي تخدم غايتين مزدوجتين: التنافسية التجارية والقدرة الدفاعية، خاصة مع التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي في أنظمة الحرب والأمن الحديثة. وتظهر هذه الشراكة كيف أن دولًا خارج الولايات المتحدة والصين تعمل على تطوير استراتيجياتها الخاصة للسيادة في الذكاء الاصطناعي، حيث تستفيد السويد من قوتها الصناعية وتقنيات نفيديا لضمان بقائها في طليعة المنافسة الاقتصادية والدفاعية.

إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد
إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد

العين الإخبارية

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • العين الإخبارية

إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد

أعلنت شركة إنفيديا عن مشروع مشترك مع عدة شركات مدعومة من مجموعة فالينبرغ لتطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في السويد. وبحسب بلومبرغ، يهدف هذا التعاون إلى تطوير أكبر حاسوب فائق للذكاء الاصطناعي للأعمال في البلاد. وتشمل الشركات المشاركة: أسترازينيكا (AstraZeneca) وإريكسون (Ericsson)، وساب (Saab) وSEB، وكيان استثماري تابع لعائلة فالينبرغ. كما تخطط نفيديا أيضًا لإنشاء أول مركز تقني للذكاء الاصطناعي في السويد وسيسهّل هذا المركز التعاون في الأبحاث مع شركاء صناعيين. وتقوم عائلة فالينبرغ، التي تُعد من أبرز المؤثرين في الصناعة الأوروبية، باستثمار جزء كبير من أرباحها في البحث والتعليم. وقال جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة نفيديا: إن "البلاد تبني أول بنية تحتية لها في مجال الذكاء الاصطناعي — واضعة الأساس لاختراقات مستقبلية في مجالات العلم والصناعة والمجتمع." وكجزء من هذه المبادرة، قالت شركة ساب (Saab) إنها ستطبق منهجية الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية. كما قدّمت الشركات الأخرى التزامات بدورها. وقال ماركوس فالينبرغ، رئيس مجلس إدارة شركة Wallenberg Investments AB: "نعتقد أن هذه المبادرة ستُولّد آثارًا إيجابية غير مباشرة قيّمة." عائلة فالينبرغ وعائلة فالينبرغ، وهي سلالة صناعية سويدية تعود جذورها إلى القرن التاسع عشر، مساهمًا نشطًا في بعض أكبر الشركات الأوروبية، وذلك بشكل أساسي من خلال ملكيتها في شركتي Investor AB وFAM. ويتم توزيع الأرباح عبر ما يُعرف بـ"نظام بيئي" من المؤسسات، حيث يتم توجيه أكثر من 2.9 مليار كرونة سويدية (حوالي 287 مليون دولار) سنويًا إلى البحث والتعليم في الدول الإسكندنافية. ويشكّل التعاون بين إنفيديا وفالينبرغ إمتدادًا لمنظومة الذكاء الاصطناعي الراسخة في السويد، بدلًا من بنائها من الصفر. فمنذ عام 2017، خصص برنامج فالينبرغ للذكاء الاصطناعي والأنظمة المستقلة والبرمجيات (WASP) مليارات الكرونات لأبحاث الذكاء الاصطناعي في الجامعات السويدية الرائدة، مما جعل البلاد مركزًا ناشئًا في هذا المجال. كما أطلقت السويد أيضًا AI Sweden في عام 2019 كمركز وطني للذكاء الاصطناعي التطبيقي، ويتعاون مع أكثر من 160 شريكًا من قطاع الأعمال والقطاع العام والأوساط الأكاديمية. ووضعت الحكومة استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي عام 2018، وهي تركز على التعليم والبحث والتعاون الصناعي، وهو ما تستفيد منه إنفيديا الآن. ويمثل هذا المشروع تحولًا كبيرًا في بنية الذكاء الاصطناعي في السويد، حيث يُحوّل سنوات من الاستثمار البحثي إلى تطبيقات تجارية ودفاعية بالشراكة مع إحدى أكثر شركات التكنولوجيا قيمة في العالم. البُعد الدفاعي ووفقا للتقارير، فإن الدور البارز لشركة ساب (Saab) في هذه الشراكة يشير إلى أن بنية الذكاء الاصطناعي التحتية باتت تُنظر إليها من زاوية الأمن القومي. ويشير الإعلان صراحة إلى أن ساب ستقوم "بنشر منهجيات الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية"، مما يدل على أن التطبيقات العسكرية تُعد دافعًا رئيسيًا لهذا الاستثمار. وتعكس مقاربة السويد إدراكًا متزايدًا بأن البنية التحتية المتقدمة للذكاء الاصطناعي تخدم غايتين مزدوجتين: التنافسية التجارية والقدرة الدفاعية، خاصة مع التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي في أنظمة الحرب والأمن الحديثة. وتظهر هذه الشراكة كيف أن دولًا خارج الولايات المتحدة والصين تعمل على تطوير استراتيجياتها الخاصة للسيادة في الذكاء الاصطناعي، حيث تستفيد السويد من قوتها الصناعية وتقنيات نفيديا لضمان بقائها في طليعة المنافسة الاقتصادية والدفاعية. aXA6IDgyLjI5LjIxMy4xMTIg جزيرة ام اند امز GB

فنلندا تصنع جيلا جديدا من السفن الحربية لجيشها
فنلندا تصنع جيلا جديدا من السفن الحربية لجيشها

روسيا اليوم

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

فنلندا تصنع جيلا جديدا من السفن الحربية لجيشها

وجاء في منشور على الموقع:"في حوض بناء السفن التابع لشركةRauma Marine Constructions الفنلندية بدأت مؤخرا عملية بناء السفينة الثانية من سفن Pohjanmaa المخصصة للبحرية الفنلندية... شهد الحوض احتفالية خاصة بهذه المناسبة، حضرها ممثلون عن قيادة اللوجستيات التابعة للقوات الدفاعية الفنلندية والبحرية الفنلندية، وممثلون عن شركة Saab السويدية لصناعة الأسلحة". وأشار الموقع إلى أن شركة Rauma Marine Constructions تخطط لتطوير 4 سفن من فئة Pohjanmaa لصالح الجيش الفنلندي، إذ بدات بتصنيع أول سفينة من هذه السفن في أبريل العام الماضي، وانتهت من تجميع هيكلها، وتخطط حاليا لإنزالها إلى المياه لاستكمال تجهيزها بالمعدات المطلوبة وإجراء الاختبارات عليها. يبلغ طول كل سفينة من سفن Pohjanmaa الجديدة 114 مترا، وعرضها 16.5 م، ومقدار إزاحتها للمياه يعادل 3800 طن، ويمكن للسفينة الحركة بسرعة 26 عقدة بحرية، وتقل طاقم مكون من 73 شخصا إضافة إلى 47 عسكريا وضابطا. وتتسلح هذه السفن بمدافع من عيار 57 ملم، وصواريخ "غابريل-5" المضادة للسفن التي تنتجها Israel Aerospace Industries، وصواريخ RIM-162 ESSM الأمريكية المضادة للأهداف الجوية، وطوربديات من عيار 323 ملم، كما جهّزت برشاشات من عيار 12.7 ملم من إنتاج شركة Saab السويدية. المصدر: flotprom ذكر موقع Naval News أن شركة Navantia تعمل على تطوير جيل جديد من السفن الحربية لصالح الجيش الإسباني. أعلن القائد العام لسلاح البحرية الروسي الأدميرال ألكسندر مويسيف أن روسيا أنزلت إلى المياه ثاني سفينة عسكرية كاسحة للجليد، تم تطويرها في إطار المشروع "23550".

Saab السويدية تستغل الانسحاب الأميركي في تسويق طائراتها للتجسس بأوروبا
Saab السويدية تستغل الانسحاب الأميركي في تسويق طائراتها للتجسس بأوروبا

الشرق السعودية

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق السعودية

Saab السويدية تستغل الانسحاب الأميركي في تسويق طائراتها للتجسس بأوروبا

تعمل شركة "ساب" السويدية (Saab) على إقناع دول الشمال الأوروبي باستخدام طائراتها المخصصة لعمليات المراقبة في الدوريات المشتركة، في إطار سعيها للاستفادة من مساعي أوروبا المتزايدة لتقليل اعتمادها على الولايات المتحدة في أمنها ومعداتها العسكرية. ونقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز" عن شخصيات صناعية وحكومية، أن Saab، التي تسيطر عليها عائلة والينبرغ، تُسوّق لطائرتها GlobalEye لتكون القطعة الأساسية في جهود المراقبة المشتركة بين الدنمارك وفنلندا والنرويج والسويد. وتُعدّ Saab واحدة من العديد من شركات الدفاع الأوروبية التي تسعى للاستفادة من زيادة الإنفاق العسكري بعد غزو روسيا لأوكرانيا، بالإضافة إلى تراجع التزام الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاه القارة، ومن المتوقع أيضاً أن تستفيد من الحذر المتزايد بشأن الاعتماد على المنتجات العسكرية الأميركية. تقلبات السياسة الأميركية وصرح الرئيس التنفيذي لشركة Saab، ميكائيل يوهانسون، لصحيفة "فاينانشال تايمز" بوجود "اهتمام كبير جداً" بالدول الإسكندنافية الأربع، والتي أصبحت جميعها أعضاء في حلف الناتو منذ انضمام فنلندا والسويد في عامي 2023 و2024. وخلال حديثه مع الصحيفة، تساءل يوهانسون: "كيف نحمي بحر البلطيق؟ كيف ننظر إلى القطب الشمالي؟ هل ينبغي أن تكون لدينا قدرة مشتركة على المراقبة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في دول الشمال الأوروبي؟" قبل أن يضيف: "إنها خطوة طبيعية في تعاون الناتو". وتتمتع شركة Saab، ثامن أكبر شركة دفاع في أوروبا، بتشكيلة واسعة من المنتجات. فإلى جانب طائرات المراقبة، بما في ذلك GlobalEye، التي تُعتبر طائرة Boeing E-7 Wedgetail منافستها الرئيسية، تُصنّع الشركة أيضاً مقاتلات وغواصات وأجهزة استشعار. وقال ميكائيل جريف، الطيار السابق لطائرات Saab المقاتلة Gripen، والرئيس التنفيذي الحالي لشركة Avioniq، وهي شركة سويدية للذكاء الاصطناعي الدفاعي، إن انعدام الثقة بالولايات المتحدة "فرصة سانحة بالتأكيد" لشركة Saab. وأشار جريف في حديث لـ"فاينانشيال تايمز" إلى أن المقاولين الأوروبيين، بما في ذلك شركته، سيحاولون استغلال التصور بأن الاستخدام المستقبلي لمعدات الموردين الأميركيين قد يكون رهناً بـ"نزوات" السياسة الأميركية. وأضاف للصحيفة: "لن تُبرم دولٌ كثيرة عقوداً جديدة مع الولايات المتحدة لأنها تحتاج إلى قاعدة موردين أكثر تنوعاً. من الغباء وضع كل البيض في سلة واحدة". GlobalEye وتتكون طائرة GlobalEye من طائرة رجال أعمال من طراز Bombardier Global 6000 أو 6500، مُعدّلة لحمل رادار Erieye بطول 10 أمتار، ومزوّد بأجهزة استشعار متعددة. و اشترت السويد ثلاث طائرات، ومن المتوقع أن يضمن أي اتفاق تعاون ممارسة السويد لخيارها في طلب طائرة رابعة. وقال مسؤولون تنفيذيون في شركة Saab إنه في حال الحصول على طائرة رابعة، فسيكون الأسطول قادراً على تغطية معظم منطقة الشمال الأوروبي، بما في ذلك جزر سفالبارد وأيسلندا وجرينلاند في القطب الشمالي. وتتمتع طائرة GlobalEye بالقدرة على تتبع الأهداف في الجو ضمن دائرة نصف قطرها 650 كيلومتراً، وعلى الأرض ضمن دائرة نصف قطرها 425 كيلومتراً. وهي حساسة بما يكفي لتتبع الطائرات بدون طيار من مسافات تصل إلى 100 كيلومتر إلى 600 كيلومتر، حسب حجمها. ولدى الدول الاسكندنافية الأربع اتفاقية تعاون في مجال الطائرات المقاتلة. وتساهم السويد بطائرات Saab Gripen في هذا الاتفاق، بينما تساهم الدنمارك وفنلندا والنرويج بطائرات F-35 التي تصنعها شركة Lockheed Martin الأميركية. وصرح وزير الدفاع السويدي، بول جونسون، بأنه إذا أبدت دول أخرى اهتمامها بتشغيل طائرة GlobalEye إلى جانب بلاده، فإنها سترحب بذلك. وقال جونسون: "إن التعاون بين دول الشمال الأوروبي ودول البلطيق مزدهر بشكل غير مسبوق". وأصر كارل يوهان بيرجولم، رئيس قسم المراقبة في شركة Saab، على أن التكنولوجيا المستخدمة في منتجات شركته، متقدمة بنحو عقد من الزمن عن تلك المستخدمة في طائرة Wedgetail. ومع ذلك، اختار حلف شمال الأطلسي (الناتو) منتج Boeing كطائرة مراقبة. وتعتقد الشركة أن بإمكان الناتو استخدام كل من طائرتي Saab وBoeing. "دفاع جوي إقليمي" وتأتي جهود Saab في الوقت الذي تناقش فيه العديد من دول الشمال الأوروبي كيفية التعامل مع تحديات مراقبة مجالها الجوي. وقالت ماجدالينا أندرسون، زعيمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي (يسار الوسط)، وهو أكبر حزب في البرلمان السويدي، في يناير، إنه على البلاد التحدث مع دول الشمال الأوروبي الأخرى بشأن طلب طائرة GlobalEye رابعة. وأضافت أندرسون أن طائرة إضافية ستتيح المراقبة الكاملة للمنطقة، بما في ذلك الغواصات الروسية وأسطولها الاحتياطي من ناقلات النفط في بحر البلطيق. واعتبرت آنا فيسلاندر، مديرة شمال أوروبا في مركز أبحاث المجلس الأطلسي، في حديث لـ"فاينانشيال تايمز"، أن انضمام السويد وفنلندا إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) فتح المجال أمام إمكانية بناء دفاع جوي إقليمي أقوى بكثير. وقالت فيسلاندر: "إذا نظرنا إلى جانب الصواريخ، وعنصر المراقبة، بالإضافة إلى 240 طائرة مقاتلة حديثة، فسيكون لدينا ثلاثة أبعاد لإنشاء درع منيع فوق دول الشمال الأوروبي". وأضافت أن "الردع بالمنع" - أي جعل الهجوم غير محتمل أو غير قابل للتنفيذ - "أمر بالغ الأهمية مع روسيا". فرصة للنمو ويُعدّ قطاع المراقبة أكبر أعمال شركة Saab، حيث يُمثل أكثر من ثلث مبيعاتها. وارتفعت إيرادات المراقبة بنسبة الخُمس العام الماضي لتصل إلى 2.2 مليار دولار أميركي، بينما ارتفع سجل طلباتها المُتراكمة بنسبة السُدس ليصل إلى 5.3 مليار دولار أميركي. ولا تستطيع شركة Saab إنتاج سوى عدد قليل من طائرات GlobalEye سنوياً. وهي تعمل حالياً على مناقصات منفصلة لتوريد طائرات مراقبة إلى فرنسا وكوريا الجنوبية وكندا. ورحب مسؤولون من فنلندا والدنمارك بفكرة تعزيز التعاون بين دول الشمال الأوروبي. لكن الرائد أندرس لاندر من الجيش النرويجي صرّح بأن أوسلو راضية عن التعاون القائم مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) في مجال المراقبة. وارتفعت أسهم الشركة السويدية بنسبة 70% خلال الشهر الماضي، حيث راهن المستثمرون على أن زيادة الإنفاق الدفاعي في أوروبا ستُغذي خزائنها. وصرح يوهانسون بأنه إلى جانب جهودها للترويج لطائرة GlobalEye، كان على الشركة الاستثمار في طائرة مقاتلة جديدة من الجيل التالي كخليفة لطائرة Gripen. ويتعين على Saab أن تقرر ما إذا كانت ستطور أي طائرة جديدة بمفردها، كما فعلت مع Gripen، أو بالشراكة مع شركات أخرى. مع ذلك، أكد يوهانسون أنه "مقتنع تماماً" بأن السويد لن تتخلى عن كونها إحدى الدول القليلة في الاتحاد الأوروبي القادرة على بناء طائرات مقاتلة بشكل مستقل.

ساب تعزز جاهزية القوات العسكرية الإماراتية بأنظمتها الجوية والبرية في آيدكس 2025
ساب تعزز جاهزية القوات العسكرية الإماراتية بأنظمتها الجوية والبرية في آيدكس 2025

الدفاع العربي

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدفاع العربي

ساب تعزز جاهزية القوات العسكرية الإماراتية بأنظمتها الجوية والبرية في آيدكس 2025

محتويات هذا المقال ☟ 1 نظام GlobalEye نظام GlobalEye 2 شبكة DeployNet شبكة DeployNet 3 رادارًا طويل المدى 'ساب' تعزز جاهزية القوات العسكرية الإماراتية بأنظمتها الجوية والبرية في 'آيدكس 2025' في معرض آيدكس 2025، تعرض شركة ساب السويدية تقنياتها الدفاعية والأمنية، بما في ذلك الأنظمة التي تم تطويرها . في الإمارات العربية المتحدة. تعمل شركة ساب بنشاط في قطاع الدفاع في الإمارات العربية المتحدة منذ أكثر من 30 عامًا، حيث تعمل مع حكومة. الإمارات العربية المتحدة والصناعة لتطوير أنظمة منتجة محليًا. ووفقًا لهيلين بيتمان، المديرة الإدارية لشركة ساب في الإمارات العربية المتحدة، تعمل الشركة على توسيع عملياتها في المنطقة . وتعزيز الشراكات القائمة. يوفر معرض آيدكس 2025 منصة لشركة ساب للتواصل مع العملاء وأصحاب المصلحة وممثلي الصناعة. نظام GlobalEye ساب تعزز جاهزية القوات العسكرية الإماراتية بأنظمتها الجوية والبرية في آيدكس 2025 ومن بين الأنظمة المعروضة نظام GlobalEye، وهو نظام متعدد الأدوار للإنذار المبكر والتحكم المحمول جواً (AEW&C). يعتمد على طائرة Bombardier Global 6000/6500 التجارية. ويدمج النظام رادار Erieye Extended Range (ER) من شركة Saab، القادر على اكتشاف وتتبع الأهداف الجوية والبحرية والبرية . على مسافات تتجاوز 550 كيلومتراً عند التشغيل على ارتفاعات عالية. ويشمل رادار المراقبة البحرية Seaspray 7500E من شركة Leonardo، ومستشعر ضوئي/أشعة تحت الحمراء (EO/IR). ومجموعة قيادة وتحكم مع محطات تشغيل متعددة. وتم تجهيز GlobalEye بنظام حماية ذاتية يتضمن أجهزة استقبال للإنذار بالرادار والليزر، وموزعات التدابير المضادة، وقدرات الحرب الإلكترونية. يتمتع بقدرة تحمل تزيد عن 11 ساعة وينقل بيانات المراقبة إلى محطات أرضية لمراقبة مجالات متعددة في الوقت الفعلي. وتشغل الإمارات العربية المتحدة خمس طائرات من طراز GlobalEye، تم شراؤها بين عامي 2020 و2024 بموجب عقد قيمته . حوالي 23 مليار كرونة سويدية (2.14 مليار دولار). وقد طلبت السويد ثلاث طائرات من طراز GlobalEye،. ومن المتوقع تسليمها اعتبارًا من عام 2027، لتحل محل أسطولها من طائرات Saab 340 AEW&C. وقد أبدت العديد من الدول الأخرى، بما في ذلك كندا وفنلندا والدنمرك وفرنسا واليونان وكوريا الجنوبية، اهتمامها بالنظام. وتقوم كندا بتقييم حلول AEW&C، حيث يتم النظر في GlobalEye إلى جانب Boeing E-7 Wedgetail. وناقشت السويد وفنلندا والدنمرك عملية شراء مشتركة محتملة. وتقوم فرنسا واليونان بتقييم النظام لمتطلبات المراقبة المحمولة جواً. ووقعت كوريا الجنوبية اتفاقية تعاون صناعي مع شركة Saab لتطوير AEW&C. شبكة DeployNet ساب تعزز جاهزية القوات العسكرية الإماراتية بأنظمتها الجوية والبرية في آيدكس 2025 كما تعرض شركة ساب شبكة DeployNet، وهي شبكة 5G/LTE متينة تم تطويرها بالتعاون مع مجلس التوازن الاقتصادي في الإمارات العربية المتحدة. ويوفر النظام اتصالات لاسلكية آمنة وعالية السعة، ويدعم ما يصل إلى 10000 مستخدم ويغطي مناطق تصل إلى 100 كيلومتر مربع لكل نظام. كما تم تصميم DeployNet لنقل البيانات في الوقت الفعلي، وبث الفيديو عالي الدقة، والاتصالات عبر الضغط للتحدث. مع دمج تدابير الأمن السيبراني. وهو متوافق مع MIL-STD ومصمم للنشر السريع في العمليات العسكرية والاستجابة للطوارئ والعمليات عن بعد. بالإضافة إلى ذلك، تعرض شركة ساب نسختين مختلفتين من نظام رادار Giraffe، بما في ذلك Giraffe 1X، وهو نظام رادار ثلاثي . الأبعاد مصمم للدفاع الجوي الأرضي (GBAD)، وعمليات مكافحة الطائرات بدون طيار، وتطبيقات مكافحة المدفعية والصواريخ . وقذائف الهاون (C-RAM). و يزن أقل من 150 كجم، مما يسمح بالتكامل في التركيبات المتنقلة أو القابلة للنشر أو الثابتة. يوفر الرادار مراقبة جوية مستمرة بزاوية . 360 درجة، ويكتشف الأهداف المنخفضة والبطيئة والصغيرة (LSS)، بما في ذلك الطائرات بدون طيار الصغيرة، مع تقليل الإنذارات الكاذبة. يعمل Giraffe 1X بمعدل تحديث سريع، ويوفر بيانات هدف بجودة عالية، ويتميز باستهلاك منخفض للطاقة. مما يتيح النشر على المركبات أو المباني أو الصواري. يقوم النظام بإجراء مراقبة جوية متزامنة، واكتساب هدف GBAD، واكتشاف الطائرات بدون طيار. رادارًا طويل المدى ساب تعزز جاهزية القوات العسكرية الإماراتية بأنظمتها الجوية والبرية في آيدكس 2025 يعد Giraffe 4A رادارًا طويل المدى متعدد الوظائف يستخدم في المراقبة الجوية والدفاع الجوي الأرضي وتحديد موقع الأسلحة. ويبلغ مدى الكشف عنه 400 كيلومتر، وهو قادر على تتبع الطائرات والصواريخ الأسرع من الصوت والطائرات بدون طيار والقذائف المدفعية مع توفير. الوعي الظرفي في الوقت الفعلي. يعمل الرادار في وضعي المسح بزاوية 360 درجة والمسح القطاعي، مما يسمح بالتحديثات عالية التردد. وهو متاح كنظام متحرك . أو ثابت ويشتمل على تقنية نتريد الجاليوم (GaN) لتحقيق موثوقية عالية مع الحد الأدنى من الصيانة. ويدعم Giraffe 4A أيضًا إطلاق النار المضاد للبطارية من خلال اكتشاف وتتبع مواقع المدفعية المعادية ونقاط التأثير. تنشط شركة ساب في الإمارات العربية المتحدة منذ ثمانينيات القرن العشرين، وأنشأت منشأة في مجمع توازن الصناعي في أبوظبي. عام 2018. وتركز هذه المنشأة على البحث والتطوير وإنتاج أنظمة الدفاع والأمن. وهي شركة تابعة مملوكة بالكامل لشركة ساب إيه بي وتساهم في سلسلة التوريد المحلية وتنمية القوى العاملة. يقع المقر الرئيسي لشركة ساب . في السويد وتعمل في جميع أنحاء العالم في مجال الطيران والأسلحة والقيادة . والتحكم وأجهزة الاستشعار والأنظمة تحت الماء. توظف 24000 موظف وتدعم القدرات الدفاعية لدول متعددة. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store