أحدث الأخبار مع #ScientificData


الاتحاد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
في أضخم تجربة طبية عرفها التاريخ.. الذكاء الاصطناعي يشخّص ويتفوق على الأطباء
أطلقت مجموعة باحثين من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) وجامعة هارفارد بالتعاون مع مستشفيات كبرى، قاعدة بيانات جديدة تهدف إلى دراسة التفاعل بين أطباء الأشعة ونماذج الذكاء الاصطناعي في تفسير صور الأشعة الصدرية، وهي قاعدة توصف بأنها الأكبر والأشمل من نوعها في هذا المجال حتى اليوم. اقرأ أيضاً.. اختبار ذكي يشخّص سرطان الرئة بدقة غير مسبوقة البيانات التي نُشرت ضمن مجلة Scientific Data في 3 مايو 2025، تحت اسم Collab-CXR، جمعت تقييماً تشخيصياً لـ 324 حالة مرضية واقعية من قبل 227 طبيب أشعة محترف، وذلك ضمن بيئات معلوماتية متغيرة: بعضها تضمن الدعم من خوارزميات الذكاء الاصطناعي، وأخرى اعتمدت على الصور الشعاعية فقط، وبعضها تضمن اطلاع الطبيب على التاريخ السريري الكامل للمريض. تم استخدام نموذج الذكاء الاصطناعي المعروف باسم CheXpert، المطوّر من جامعة ستانفورد، كأداة دعم تشخيصي في بعض الحالات. النموذج يعتمد على تحليل صور الأشعة فقط، دون الرجوع إلى السجل السريري، وهو ما أتاح للباحثين مقارنة قدرات الذكاء الاصطناعي مع الأداء البشري، ومع أداء الفريق البشري عند العمل بمساعدة الذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضاً.. حين يرى الذكاء الاصطناعي ما لا يراه الطبيب.. قفزة في تشخيص قصر النظر ما يميز هذه الدراسة هو التصميم التجريبي المعقد الذي جمع بين اختبارات ضمن المشارك نفسه وأخرى بين مشاركين مختلفين، مما يسمح بفهم أدق لكيفية تفاعل الأطباء مع المعلومات المتوفرة لهم، سواء كانت آتية من الآلة أو من سياق الحالة الطبية. كذلك، شملت القاعدة تقييمات لاحتمالات الإصابة بـ 104 نوعًا مختلفًا من الأمراض الصدرية، وهو نطاق تشخيصي أوسع بكثير من الدراسات السابقة. إلى جانب التشخيصات، سجل الباحثون زمن اتخاذ القرار، وعدد النقرات داخل الواجهة التفاعلية، ومدى ثقة الطبيب في كل قرار، إضافة إلى بيانات ديموغرافية ومهنية عن الأطباء المشاركين، الذين يتمتعون بمتوسط خبرة يصل إلى 22 عامًا. تهدف قاعدة البيانات هذه إلى تمكين الباحثين والمطورين من تصميم أدوات ذكاء اصطناعي أكثر فاعلية وواقعية في البيئات الطبية، وتوجيه استراتيجيات دمج الذكاء الاصطناعي داخل سير العمل السريري بطريقة تحقق التكامل بدلًا من التنافس، وبما يعزز دقة التشخيص وجودة الرعاية الصحية للمرضى. إسلام العبادي(أبوظبي)


سواليف احمد الزعبي
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
خريطة عالية الدقة تكشف أسرار التضاريس المخفية تحت جليد أنتاركتيكا
#سواليف كشف #العلماء عن أدق #خريطة حتى الآن للتضاريس المخفية تحت #جليد القارة القطبية الجنوبية ( #أنتاركتيكا ). وتعرض هذه الخريطة عالية الدقة شكل القارة المتجمدة تحت طبقات الجليد السميكة، ما يساعد العلماء على التنبؤ بتأثير تغير المناخ عليها. وتعتمد الخريطة، التي تحمل اسم Bedmap3، على بيانات من دراستين سابقتين، حيث أزيل الجليد رقميا من أنتاركتيكا. وتجمع بين بيانات Bedmap1 وBedmap2، إضافة إلى قياسات جمعتها الطائرات، الأقمار الصناعية، السفن، وحتى الزلاجات التي تجرها الكلاب. كما أضاف الفريق 52 مليون نقطة بيانات جديدة لتحسين الدقة، وفقا للدراسة التي نشرت في 10 مارس في مجلة Scientific Data. واستغرقت عملية تجميع البيانات أكثر من ستة عقود، حيث أوضح هاميش بريتشارد، عالم الجليد في المسح البريطاني لأنتاركتيكا وأحد مؤلفي الدراسة، أن هذه المعلومات أساسية للنماذج الحاسوبية التي تحلل حركة الجليد مع ارتفاع درجات الحرارة. وتم ترميز الخريطة الجديدة بالألوان لإظهار ارتفاع الصخور الأساسية للقارة فوق مستوى سطح البحر، ما يبرز أعلى الجبال وأعمق الوديان. وتكشف #التضاريس بأدق تفاصيلها، خاصة في المناطق الأقل دراسة، مثل محيط القطب الجنوبي. واستخدم العلماء تقنيات متقدمة، مثل قياسات الرادار والزلازل والجاذبية، لرسم خريطة مفصلة للصخور الأساسية وتحديد سمك الجليد فوقها. وتبين أن أسمك جليد في القارة يقع في واد غير مسمى بمنطقة 'ويلكس لاند' في شرق أنتاركتيكا، حيث يبلغ سمكه نحو 4.8 كيلومترات، مقارنة بحوض 'أسترولاب' في 'أديلاي لاند'، الذي يبلغ سمكه 4.7 كيلومترات. كما توفر الدراسة تفاصيل دقيقة عن الصفيحة الجليدية والرفوف العائمة حول القارة. وأوضح بيتر فريتويل، المتخصص في رسم الخرائط وأحد مؤلفي الدراسة، أن النتائج أظهرت أن الجليد في أنتاركتيكا أكثر سماكة مما كان يعتقد سابقا، ويتركز جزء كبير منه تحت مستوى سطح البحر، ما يجعله أكثر عرضة للذوبان بفعل المياه الدافئة. واختتم فريتويل بقوله: 'تظهر خريطة Bedmap3 أن أنتاركتيكا أكثر هشاشة أمام تغير المناخ مما كنا نعتقد سابقا'.


أخبارنا
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
روسيا.. تطوير خوارزمية لتقييم حالة الشرايين التاجية باستخدام الشبكة العصبية
أخبارنا : طور العلماء من مركز القلب العلمي في مدينة تيومين الروسية بالتعاون مع زملائهم في شركة "سبيربنك" الروسية خوارزمية تقوم بتحليل نتائج تصوير الأوعية التاجية . وتعتمد الخوارزمية على الشبكة العصبية وتقوم بالتحليل السريع التلقائي لنتائج تصوير الأوعية التاجية الذي يسرّع تشخيص حالة شرايين القلب ويقلل من الأخطاء الذاتية، حسبما أفاد المكتب الصحفي لوزارة التعليم والعلوم الروسية. وأشارت الوزارة إلى أن تصوير الأوعية التاجية هو مرحلة مهمة في عملية التحقق من حالة شرايين القلب. وعلى مدى عدة سنوات، قام الأطباء بتحليل أكثر من 1500 دراسة تصويرية، وهي عبارة عن مقاطع فيديو تم التقاطها أثناء إجراء تصوير الأوعية التاجية. وأوضح إيفان بيسونوف رئيس مختبر طرق التشخيص والعلاج بالأشعة التداخلية في مركز القلب في تيومين إن نتائج التحليل أصبحت أساسا لتدريب البرنامج حيث يقوم الذكاء الاصطناعي في غضون دقيقتين بفحص نتائج تصوير الأوعية التاجية واستبعاد عوامل جانبية المختلفة، بما في ذلك العامل البشري، والتقييم الموضوعي لحالة الشرايين التاجية". ويمكن اليوم لأي شخص الحصول على رأي الذكاء الاصطناعي بدون الحاجة إلى مراجعة الطبيب أو زبارة عيادته. وكل ما يجب عليه فعله هو تحميل ملف يحتوي على تسجيل نتائج تصوير الأوعية التاجية على الموقع الإلكتروني للمركز القلبي، ومعرفة ما "رأي" البرنامج بشأن حالة الأوعية الدموية. وإذا كانت النتائج تتعارض مع تشخيص الطبيب، فيُعد هذا الأمر سببا لطلب استشارة إضافية من أطباء القلب. وأضاف بيسونوف أن "الخطوة التالية ستنحصر في دمج الخوارزمية مع الممارسة السريرية لدعم الأطباء في اتخاذ القرارات. ولا تكمن القيمة العملية للمشروع في تسريع التشخيص، فحسب بل وفي التقليل من الأخطاء الذاتية. وفي المستقبل نخطط لتوسيع وظائف النظام من خلال تضمين تحليل معايير أخرى للشرايين التاجية، مما سيزيد من دقة التنبؤ بالمخاطر لدى المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية". وقد تحقق البحث بمبادرة الفرق العلمية بدون لاعتماد على أموال خارجية. ونُشر المقال بعنوان "تطوير مجموعة بيانات لتحديد نوع الدورة الدموية التاجية" في المجلة العلمية "Scientific Data" التابعة لدار النشر "Nature" .


روسيا اليوم
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
روسيا.. تطوير خوارزمية لتقييم حالة الشرايين التاجية باستخدام الشبكة العصبية
وتعتمد الخوارزمية على الشبكة العصبية وتقوم بالتحليل السريع التلقائي لنتائج تصوير الأوعية التاجية الذي يسرّع تشخيص حالة شرايين القلب ويقلل من الأخطاء الذاتية، حسبما أفاد المكتب الصحفي لوزارة التعليم والعلوم الروسية. وأشارت الوزارة إلى أن تصوير الأوعية التاجية هو مرحلة مهمة في عملية التحقق من حالة شرايين القلب. وعلى مدى عدة سنوات، قام الأطباء بتحليل أكثر من 1500 دراسة تصويرية، وهي عبارة عن مقاطع فيديو تم التقاطها أثناء إجراء تصوير الأوعية التاجية. وأوضح إيفان بيسونوف رئيس مختبر طرق التشخيص والعلاج بالأشعة التداخلية في مركز القلب في تيومين إن نتائج التحليل أصبحت أساسا لتدريب البرنامج حيث يقوم الذكاء الاصطناعي في غضون دقيقتين بفحص نتائج تصوير الأوعية التاجية واستبعاد عوامل جانبية المختلفة، بما في ذلك العامل البشري، والتقييم الموضوعي لحالة الشرايين التاجية". إقرأ المزيد كيف يؤثر صيام رمضان على الجسم؟ ويمكن اليوم لأي شخص الحصول على رأي الذكاء الاصطناعي بدون الحاجة إلى مراجعة الطبيب أو زبارة عيادته. وكل ما يجب عليه فعله هو تحميل ملف يحتوي على تسجيل نتائج تصوير الأوعية التاجية على الموقع الإلكتروني للمركز القلبي، ومعرفة ما "رأي" البرنامج بشأن حالة الأوعية الدموية. وإذا كانت النتائج تتعارض مع تشخيص الطبيب، فيُعد هذا الأمر سببا لطلب استشارة إضافية من أطباء القلب. وأضاف بيسونوف أن "الخطوة التالية ستنحصر في دمج الخوارزمية مع الممارسة السريرية لدعم الأطباء في اتخاذ القرارات. ولا تكمن القيمة العملية للمشروع في تسريع التشخيص، فحسب بل وفي التقليل من الأخطاء الذاتية. وفي المستقبل نخطط لتوسيع وظائف النظام من خلال تضمين تحليل معايير أخرى للشرايين التاجية، مما سيزيد من دقة التنبؤ بالمخاطر لدى المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية". وقد تحقق البحث بمبادرة الفرق العلمية بدون لاعتماد على أموال خارجية. ونُشر المقال بعنوان "تطوير مجموعة بيانات لتحديد نوع الدورة الدموية التاجية" في المجلة العلمية "Scientific Data" التابعة لدار النشر "Nature" . المصدر: تاس