logo
#

أحدث الأخبار مع #SheepCentral

المغرب يستورد أغناما من أستراليا استعدادا لعيد الأضحى
المغرب يستورد أغناما من أستراليا استعدادا لعيد الأضحى

بيان اليوم

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بيان اليوم

المغرب يستورد أغناما من أستراليا استعدادا لعيد الأضحى

يتجه المغرب لاستيراد الأغنام الحية من استراليا وفق ما أفادت منصة 'Sheep Central'. ونقل المصدر نفسه، عن الرئيس التنفيذي لمجلس مصدري الأغنام الأسترالي (ALEC)، مارك هارفي سوتون، أن بعثة مغربية حلت بأستراليا للتفاوض على شراء ما يصل إلى 100 ألف رأس من الأغنام الحية سنويا، مشيرا، إلى أن المغرب يعتبر هذه الصفقة 'أولوية عاجلة'، قبل أسابيع قليلة من عيد الأضحى. وأضاف المصدر ذاته، أن المغرب قد يستورد ما يصل إلى 100 ألف رأس من الأغنام الحية سنويا، مع إمكانية زيادة هذا العدد مستقبلا، موضحا أن 'التركيز حاليا ينصب على الأغنام، إلا أن البروتوكول الصحي يسمح أيضا بتصدير الأبقار والماعز جوا إلى المغرب'. ووفق نفس المصدر، فإن مجلس 'ALEC' أكد أن الشحنات تعتمد على الطلب العالمي، لكن هناك ما يكفي من السفن المتاحة لخدمة السوق المغربية، كما أن المستوردين المغاربة أعربوا عن رغبتهم في الحصول على الأغنام الأسترالية الحية في أقرب وقت ممكن. ونقل ذات المصدر، عن مارك هارفي سوتون، أن 'الطلب المغربي يظهر أن الأسواق المزدهرة لا تزال بحاجة إلى الماشية الأسترالية'، لافتا إلى أن المغرب 'يحتاج إلى تجديد قطعانه بعد الجفاف، وأستراليا، بماشيتها عالية الجودة وحالتها الصحية الخالية من الأمراض وإمداداتها الموثوقة، في وضع جيد لتلبية هذا الطلب'. وحسب نفس المصدر، فقد أكد توفيق العشابي، مدير تنمية سلسلة الإنتاج بوزارة الفلاحة المغربية ورئيس البعثة المغربية، أن المملكة لديها حاجة ملحة للأغنام والماعز والأبقار بسبب الجفاف المستمر وصعوبة التزويد من الأسواق المجاورة، مبرزا أن 'السوق الأسترالية توفر مزايا كبيرة من حيث الظروف الصحية ورعاية الحيوانات والكميات المتوفرة والقدرات اللوجستية، مما يقلل من التحديات المرتبطة بالمسافة بين البلدين'. وكان أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، قد كشف عن تراجع القطيع الوطني من المواشي بنسبة 38 بالمائة مقارنة بسنة 2016 التي تم خلالها إجراء الإحصاء الوطني للقطاع الفلاحي، مشددا على وجود ' نقص حاد أثر على إنتاج اللحوم'. وجاء هذا إعلان أحمد البواري، عن تفاقم أزمة المواشي، قبل حوالي ثلاثة أشهر من موعد عيد الأضحى، مما يعكس الطلب المتزايد على استيراد المواشي في هذا التوقيت بالذات. هذا، فيما أرجع عدد من المهتمين بالشأن الفلاحي، لجوء الحكومة إلى استيراد الماشية بعد انهيار القطيع الوطني وتراجع الإنتاج الحيواني، إلى النتائج الكارثية لمخطط 'المغرب الأخضر'، الذي روج له كاستراتيجية لتحديث الفلاحة وضمان الأمن الغذائي، موضحين، أن استيراد الأغنام، لن يكون سوى حل مؤقت لأزمة اللحوم في المملكة، خاصة مع تزايد المخاوف بشأن سيطرة بعض النافذين على هذا القطاع الحيوي، و في ظل استمرار عوامل أخرى تساهم في ارتفاع الأسعار مثل ارتفاع تكاليف الإنتاج وتراجع الإنتاج المحلي، وتهافت تجار المناسبات والسماسرة والمضاربين. وانتقد هؤلاء بشدة غياب دعم الحكومة لمربي الأغنام المحليين وعدم اهتمامها بتحسين المراعي وتوفير الأعلاف بأسعار معقولة، ومكافحة الاحتكار والمضاربة في هذا المجال الحيوي. كما عاب هؤلاء على الحكومة تشجيعها للنمط الفلاحي الموجه للتصدير على حساب النمط الموجه للاستهلاك، مما قلص ويقلص الزراعات المعيشية، وبات يهدد الأمن الغذائي، مستنكرين تشجيع زراعات مستنزفة للمياه في حين تعيش المملكة حالة إجهاد مائي مع توالي سنوات الجفاف.

مع اقتراب عيد الأضحى.. المغرب يستورد 100 ألف رأس من الأغنام من أستراليا
مع اقتراب عيد الأضحى.. المغرب يستورد 100 ألف رأس من الأغنام من أستراليا

برلمان

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • برلمان

مع اقتراب عيد الأضحى.. المغرب يستورد 100 ألف رأس من الأغنام من أستراليا

أعلن الرئيس التنفيذي لمجلس مصدري الأغنام الأسترالي (ALEC)، مارك هارفي سوتون، أن المغرب يستعد لاستيراد الأغنام من غرب أستراليا، مشيرا إلى أن بعثة مغربية وصلت إلى أستراليا هذا الأسبوع للتفاوض على شراء ما يصل إلى 100 ألف رأس من الأغنام الحية سنويا. ووفقا لما نقلته منصة 'Sheep Central'، بحى الأسبوع الجاري، فإن المغرب يعتبر هذه الصفقة 'أولوية عاجلة'، قبل أسابيع قليلة من عيد الأضحى، وأوضح المسؤول الأسترالي أن البعثة المغربية، التي تضم 15 شخصا، توجد حاليا في مدينة بيرث. وأضاف المصدر ذاته، أن المغرب قد يستورد ما يصل إلى 100 ألف رأس من الأغنام الحية سنويا، مع إمكانية زيادة هذا العدد مستقبلا، موضحا أن 'التركيز حاليا ينصب على الأغنام، إلا أن البروتوكول الصحي يسمح أيضًا بتصدير الأبقار والماعز جوا إلى المغرب'. ويعتقد المصدرون أن الشحنات ستبدأ قبل فرض حظر التصدير في الصيف خلال شهر يونيو، إلا أنهم اقترحوا استثناء الشحنات المتجهة إلى المغرب، مؤكدين أن 'الصناعة ستجري تقييمًا مستندًا إلى البيانات المتاحة لتحديد الأطر الزمنية المناسبة بناء على المخاطر'. وأكد مجلس 'ALEC' أن الشحنات تعتمد على الطلب العالمي، لكن هناك ما يكفي من السفن المتاحة لخدمة السوق المغربية، كما أعرب المستوردون المغاربة عن رغبتهم في الحصول على الأغنام الأسترالية الحية في أقرب وقت ممكن. من جانبه، قال مارك هارفي سوتون إن اهتمام المغرب يمثل 'إشارة إيجابية للمزارعين الأستراليين'، مشيرا إلى أن 'حظر الحكومة الألبانية على صادرات الأغنام الحية يهدد ليس فقط الوظائف الأسترالية، بل أيضا الأمن الغذائي في الخارج'. وأضاف أن 'الطلب المغربي يظهر أن الأسواق المزدهرة لا تزال بحاجة إلى الماشية الأسترالية'، لافتا إلى أن المغرب 'يحتاج إلى تجديد قطعانه بعد الجفاف، وأستراليا، بماشيتها عالية الجودة وحالتها الصحية الخالية من الأمراض وإمداداتها الموثوقة، في وضع جيد لتلبية هذا الطلب'. من جانبه، أكد توفيق العشابي، مدير تنمية سلسلة الإنتاج بوزارة الفلاحة المغربية ورئيس البعثة المغربية، حسب المصدر ذاته، أن المغرب لديه حاجة ملحة للأغنام والماعز والأبقار بسبب الجفاف المستمر وصعوبة التزويد من الأسواق المجاورة. وأبرز أن 'السوق الأسترالية توفر مزايا كبيرة من حيث الظروف الصحية ورعاية الحيوانات والكميات المتوفرة والقدرات اللوجستية، مما يقلل من التحديات المرتبطة بالمسافة بين البلدين'. وأشار العشابي أيضا إلى أن توقيع اتفاقيات صحية بين المغرب وأستراليا بحلول نهاية عام 2024 سيمهد الطريق لانطلاق سريع للصادرات.

بعد تراجع القطيع الوطني.. المغرب يفتح الباب أمام استيراد الماشية الأسترالية
بعد تراجع القطيع الوطني.. المغرب يفتح الباب أمام استيراد الماشية الأسترالية

بلبريس

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلبريس

بعد تراجع القطيع الوطني.. المغرب يفتح الباب أمام استيراد الماشية الأسترالية

يقوم وفد مغربي رسمي، برئاسة العشابي توفيق، يضم 15 مسؤولًا ومستورِدًا، بزيارة أستراليا هذا الأسبوع بدعوة من مجلس مصدري الماشية الأسترالي. وتهدف هذه الزيارة إلى تقييم البنية التحتية الخاصة بتربية وتصدير الماشية، استعدادًا لاستيراد الأغنام والأبقار والماعز في أقرب وقت ممكن، وذلك في إطار جهود المغرب لتعزيز مخزونه من اللحوم الحمراء. وأوضح مجلس مصدري الماشية الأسترالي أن الوفد المغربي سيعقد اجتماعات مع الجهات الأسترالية المعنية لمناقشة الجوانب اللوجستية والصحية لعملية الاستيراد، بالإضافة إلى القيام بجولات ميدانية تشمل مزارع تسمين ومرافق لتربية الأبقار والأغنام، إلى جانب زيارة سفينة متخصصة في نقل الماشية. ووفقًا لمنصة 'SheepCentral'، فإن المغرب قادر على استيراد ما يصل إلى 100,000 رأس من الأغنام سنويًا، مع إمكانية زيادة هذا العدد مستقبلاً. ورغم تركيز المفاوضات الحالية على الأغنام، فإن الاتفاقيات المبرمة تتيح أيضًا استيراد الأبقار والماعز لتلبية احتياجات السوق المحلي. وأكد العشابي توفيق، مسؤول بوزارة الفلاحة المغربية، أن المملكة تواجه نقصًا حادًا في الماشية بسبب موجات الجفاف وتراجع الإمدادات من الأسواق القريبة، مما دفعها إلى البحث عن موردين جدد يتمتعون بمعايير صحية عالية وقدرة على تلبية الطلب المتزايد. وأشار إلى أن السوق الأسترالية تقدم مزايا مهمة، من حيث جودة الماشية، والالتزام بالمعايير الصحية، والإمكانيات الكبيرة للتوريد، مما يجعلها خيارًا استراتيجيًا لتعزيز الأمن الغذائي بالمغرب. من جانبه، صرح مارك هارفي-ساتون، الرئيس التنفيذي لمجلس مصدري الماشية الأسترالي، بأن اهتمام المغرب بالماشية الأسترالية يعكس استمرار الطلب العالمي على الثروة الحيوانية الأسترالية، رغم القيود التي فرضتها الحكومة الأسترالية على تصدير الأغنام الحية. واعتبر أن التعاون مع المغرب يشكل فرصة هامة للمزارعين الأستراليين، مشيرًا إلى أن أستراليا، بجودة ماشيتها العالية، قادرة على توفير الدعم اللازم لتجديد القطيع المغربي المتأثر بالجفاف. وأضاف أن المصادقة على الاتفاقيات الصحية بين البلدين أواخر عام 2024 ستفتح الباب أمام بدء عمليات التصدير قريبًا، مع توقع استمرارها على المدى المتوسط لتلبية الطلب المغربي المتزايد على اللحوم الحمراء. وخلال الزيارة، سيطلع الوفد المغربي على معايير رعاية الحيوان التي تعتمدها أستراليا، إلى جانب التزامها الصارم بالجودة عبر جميع مراحل سلسلة التوريد. ويعتبر هذا التعاون خطوة جديدة في مسار تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين، في ظل التحديات المناخية التي تدفع المغرب إلى البحث عن موردين موثوقين لضمان استقرار إمداداته الغذائية. في سياق متصل، كشف وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أحمد البواري، أن المغرب استورد حتى الآن 21,800 رأس من الأبقار، و124,000 رأس من الأغنام، و704 أطنان من اللحوم الحمراء، ما ساهم جزئيًا في تحقيق التوازن في الأسواق المحلية. وأشار البواري إلى أن القطيع الوطني سجل انخفاضًا بنسبة 38% مقارنة بعام 2016، وهو ما دفع الحكومة إلى إطلاق برنامج متكامل لدعم الإنتاج الحيواني، يشمل تحسين التغذية الحيوانية، وتأمين 18 مليون قنطار من الأعلاف، والتأطير التقني للمربين بهدف رفع إنتاجية الأغنام والأبقار والماعز والإبل. وفي هذا الإطار، أكد عبد الحق البوتشيشي، رئيس الجمعية الوطنية لهيئة تقنيي تربية المواشي، أن الحلول الحالية تظل مؤقتة، مشددًا على ضرورة إعادة هيكلة القطاع لضمان استدامة الإنتاج المحلي. وأوضح أن الاستيراد لم يحقق النتائج المرجوة بالكامل، رغم الدعم المقدم للأعلاف، مما يستدعي البحث عن حلول إضافية، مثل استيراد النعاج الحوامل لتعزيز الإنتاج المحلي للحوم. كما شدد على أهمية دعم عمليات الإحصاء الوطني للقطيع، لتحديد الأعداد الفعلية للأغنام والمربين المتضررين، معتبرًا أن استيراد إناث الخرفان قد يكون حلًا مستقبليًا أكثر استدامة لدعم القطاع وتحقيق الاكتفاء الذاتي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store