أحدث الأخبار مع #SkyShield


روسيا اليوم
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
بريطانيا لا تستبعد أن تكون مقاتلاتها جزءا من الدفاع الجوي الأوكراني
إقرأ المزيد زاخاروفا: الاتحاد الأوروبي ينسف أي مقدمات للتسوية السلمية في أوكرانيا وكما أشار الموقع، ردا على سؤال حول ما إذا كانت بريطانيا مستعدة لتوفير مقاتلاتها لتنفيذ هذه الخطة، قال مكتب رئيس الوزراء إنهم "يرفضون مناقشة القرارات المستقبلية، لكنهم سيفعلون كل ما في وسعهم لدعم كييف"، كما قال نائب المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني: "سنفعل كل ما بوسعنا لدعم أوكرانيا وضمان أن تكون في أقوى وضع ممكن". وكانت صحيفة "الغارديان" قد نشرت وثيقة من مبادرة SkyShield "درع السماء"، والتي يقترح فيها مسؤولون عسكريون غربيون استخدام طائرات الاتحاد الأوروبي لتوفير الدفاع الجوي للجزء الغربي من أوكرانيا. وترى روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تعرقل حل النزاع وتورط دول "الناتو" فيه بشكل مباشر، فيما أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. وأكد الكرملين أن قيام الغرب بضخ الأسلحة إلى أوكرانيا لا يساهم في المفاوضات، وسيكون له تأثير سلبي. المصدر: inews


مصراوي
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
"درع السماء".. خطة أوروبية جديدة لمواجهة روسيا في أوكرانيا
يبحث خبراء عسكريون خطة لإنشاء قوة جوية أوروبية تضم 120 مقاتلة لحماية أجواء أوكرانيا من الهجمات الروسية، دون أن يؤدي ذلك بالضرورة إلى تصعيد أوسع مع موسكو، حسبما أفادت صحيفة الغارديان البريطانية. الخطة، المعروفة باسم "Sky Shield" أو درع السماء، تهدف إلى إقامة منطقة حماية جوية بقيادة أوروبية تعمل بشكل مستقل عن حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بهدف التصدي لهجمات الطائرات المسيرة وصواريخ كروز الروسية على المدن والبنية التحتية الأوكرانية. ويقترح مؤيدوها أن تكون جزءًا من "هدنة في السماء" التي طرحها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هذا الأسبوع. وفقًا للخطة، ستغطي الحماية الجوية ثلاثة محطات نووية عاملة في أوكرانيا، بالإضافة إلى مدينتي أوديسا ولفيف، لكنها لن تشمل الجبهة الشرقية أو خطوط القتال المباشرة. ووفقًا لدراسة حديثة، فإن تنفيذ Sky Shield قد يكون له أثر عسكري وسياسي واقتصادي يفوق نشر 10,000 جندي أوروبي على الأرض. بحسب الجارديان، يحظى الاقتراح بدعم عدد من القادة العسكريين والسياسيين السابقين، من بينهم: فيليب بريدلاف، القائد السابق للقوات الجوية الأمريكية في أوروبا، والسير ريتشارد شيريف، نائب القائد الأعلى السابق لحلف الناتو، وألكسندر كفاشنيفسكي، الرئيس البولندي الأسبق. ورغم أن فكرة إنشاء منطقة حماية جوية فوق أوكرانيا طُرحت منذ بداية الغزو الروسي في فبراير 2022، إلا أنها لم تحرز تقدمًا يُذكر. لكن الخطة اكتسبت زخمًا جديدًا هذا الأسبوع بعد الاجتماع المتوتر بين زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة، والذي أعقبه تعليق الولايات المتحدة مساعداتها العسكرية لكييف. أدى القرار الأمريكي إلى إعادة تقييم أوروبي لدوره في دعم أوكرانيا، خاصة مع تزايد المخاوف من احتمال اضطرار القارة إلى تحمل مسؤولية الأمن الأوكراني بمفردها، سواء خلال الحرب أو كجزء من اتفاق سلام مستقبلي. ولا يزال بعض القادة الأوروبيين مترددين في تبني الخطة بسبب المخاوف من أن تؤدي إلى مواجهة مباشرة مع روسيا، خاصة إذا تم استهداف مقاتلات أوروبية أو إسقاطها خلال تنفيذ المهام الجوية. لكن مؤيدي المشروع يرون أن "المخاطر على طياري Sky Shield منخفضة"، حيث لم تجرؤ روسيا على إرسال مقاتلاتها إلى ما وراء خطوط الجبهة منذ أوائل 2022. وبحسب مصممي الخطة، فإن المقاتلات الأوروبية ستبقى على بعد أكثر من 200 كيلومتر من الطائرات الروسية. تواصل روسيا شن هجمات منتظمة بالصواريخ والطائرات المسيرة بعيدة المدى، ويُعتقد أن الدوريات الجوية الأوروبية يمكن أن تساعد كييف في اعتراضها. وقالت القوات الأوكرانية يوم الأربعاء إن روسيا أطلقت 181 طائرة مسيرة وأربعة صواريخ على أهداف مختلفة. ورغم نجاح الدفاعات الجوية الأوكرانية في إسقاط معظم الطائرات المسيرة، إلا أن شخصًا واحدًا قُتل في مدينة أوديسا، كما استُهدفت البنية التحتية في المنطقة.


IM Lebanon
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
بـ 'درع السماء'.. أوروبا تتحرك لمواجهة روسيا في أوكرانيا
يبحث خبراء عسكريون خطة لإنشاء قوة جوية أوروبية تضم 120 مقاتلة لحماية أجواء أوكرانيا من الهجمات الروسية، دون أن يؤدي ذلك بالضرورة إلى تصعيد أوسع مع موسكو، حسبما أفادت صحيفة الغارديان البريطانية. الخطة، المعروفة باسم 'Sky Shield' أو درع السماء، تهدف إلى إقامة منطقة حماية جوية بقيادة أوروبية تعمل بشكل مستقل عن حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بهدف التصدي لهجمات الطائرات المسيرة وصواريخ كروز الروسية على المدن والبنية التحتية الأوكرانية. ويقترح مؤيدوها أن تكون جزءًا من 'هدنة في السماء' التي طرحها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هذا الأسبوع. منطقة الحماية المقترحة وفقًا للخطة، ستغطي الحماية الجوية ثلاثة محطات نووية عاملة في أوكرانيا، بالإضافة إلى مدينتي أوديسا ولفيف، لكنها لن تشمل الجبهة الشرقية أو خطوط القتال المباشرة. ووفقًا لدراسة حديثة، فإن تنفيذ Sky Shield قد يكون له أثر عسكري وسياسي واقتصادي يفوق نشر 10,000 جندي أوروبي على الأرض. بحسب الغارديان، يحظى الاقتراح بدعم عدد من القادة العسكريين والسياسيين السابقين، من بينهم: فيليب بريدلاف، القائد السابق للقوات الجوية الأمريكية في أوروبا، والسير ريتشارد شيريف، نائب القائد الأعلى السابق لحلف الناتو، وألكسندر كفاشنيفسكي، الرئيس البولندي الأسبق. جابريليوس لاندسبيرجيس، وزير الخارجية الليتواني السابق، الذي قال: 'تنفيذ Sky Shield سيمثل خطوة رئيسية لتعزيز الدور الأوروبي في ضمان أمن أوكرانيا بشكل فعال وكفء.' زخم جديد بعد تعليق الدعم الأمريكي رغم أن فكرة إنشاء منطقة حماية جوية فوق أوكرانيا طُرحت منذ بداية الغزو الروسي في فبراير 2022، إلا أنها لم تحرز تقدمًا يُذكر. لكن الخطة اكتسبت زخمًا جديدًا هذا الأسبوع بعد الاجتماع المتوتر بين زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة، والذي أعقبه تعليق الولايات المتحدة مساعداتها العسكرية لكييف. أدى القرار الأمريكي إلى إعادة تقييم أوروبي لدوره في دعم أوكرانيا، خاصة مع تزايد المخاوف من احتمال اضطرار القارة إلى تحمل مسؤولية الأمن الأوكراني بمفردها، سواء خلال الحرب أو كجزء من اتفاق سلام مستقبلي. مخاوف من تصعيد النزاع لا يزال بعض القادة الأوروبيين مترددين في تبني الخطة بسبب المخاوف من أن تؤدي إلى مواجهة مباشرة مع روسيا، خاصة إذا تم استهداف مقاتلات أوروبية أو إسقاطها خلال تنفيذ المهام الجوية. لكن مؤيدي المشروع يرون أن 'المخاطر على طياري Sky Shield منخفضة'، حيث لم تجرؤ روسيا على إرسال مقاتلاتها إلى ما وراء خطوط الجبهة منذ أوائل 2022. وبحسب مصممي الخطة، فإن المقاتلات الأوروبية ستبقى على بعد أكثر من 200 كيلومتر من الطائرات الروسية. التحديات أمام أوكرانيا تواصل روسيا شن هجمات منتظمة بالصواريخ والطائرات المسيرة بعيدة المدى، ويُعتقد أن الدوريات الجوية الأوروبية يمكن أن تساعد كييف في اعتراضها. وقالت القوات الأوكرانية يوم الأربعاء إن روسيا أطلقت 181 طائرة مسيرة وأربعة صواريخ على أهداف مختلفة. ورغم نجاح الدفاعات الجوية الأوكرانية في إسقاط معظم الطائرات المسيرة، إلا أن شخصًا واحدًا قُتل في مدينة أوديسا، كما استُهدفت البنية التحتية في المنطقة. نقص الإمدادات العسكرية تعاني أوكرانيا من نقص في الذخيرة والأنظمة الدفاعية، خاصة مع اعتمادها على صواريخ باتريوت الأمريكية، والتي تواجه قيودًا على الإمداد بعد قرار البيت الأبيض وقف الدعم العسكري. في المقابل، تواصل موسكو تعزيز ترسانتها الصاروخية، حيث تحصل على إمدادات عسكرية من إيران وكوريا الشمالية، بينما تستخدم كييف صواريخ ATACMS الأمريكية وStorm Shadow البريطانية-الفرنسية لاستهداف مواقع داخل روسيا. ولم يتم حتى الآن اتخاذ قرار نهائي بشأن تنفيذ Sky Shield، لكن التطورات الأخيرة قد تدفع القادة الأوروبيين إلى إعادة النظر في الفكرة، خاصة مع تزايد الضغط على أوروبا لتحمل مسؤولية دعم أوكرانيا في غياب المساعدات الأمريكية.


الشرق السعودية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
"درع السماء".. الصين تكشف عن أحدث أجهزة إسقاط المسيّرات بالليزر
كشفت شركة علوم وصناعة الفضاء الصينية (CASIC)، في نوفمبر الماضي، عن أحدث سلسلة من أسلحة الليزر المصممة لمواجهة الأنظمة الجوية الصغيرة المسيّرة، منخفضة الارتفاع في مرحلتها النهائية. وتسمّى هذه الأسلحة الجديدة بسلسلة السهم الخفيف (Light Arrow)، ودرع السماء (Sky Shield) من الليزر، والتي تتألف من أربعة أنظمة مميزة هي "التداخل الطرفي المركب متعدد الأوضاع Light Arrow-11E، والدفاع بالليزر المثبت على المركبات Light Arrow-21، والدفاع بالليزر الذكي بدون طيّار Light Arrow-24، والدفاع المحمول منخفض وبطيء وصغير Sky Shield-A، وفق موقع Warrior Maven. ويدرك الجيش الصيني الأهمية الناشئة للذخائر المتسكعة، وغيرها من الأنظمة المستقلة في الحرب الحديثة، كما يتضح من التطبيق المكثَّف لمثل هذه الأنظمة في الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وأشار الموقع إلى أن وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" ستنفق نحو مليار دولار على أسطول من الطائرات المسيّرة بحلول السنة المالية 2025. أسلحة صينية لإسقاط المسيّرات ولفت التقرير إلى أن الجيش الصيني ربما قد أعطى الأولوية لتطوير أسلحة الطاقة الموجهة لمواجهة التهديدات المستقلة، حيث اقترحت شركة علوم وصناعة الفضاء الصينية بالفعل نظاماً متكاملاً لمكافحة المسيّرة، يشمل ليزر عالي الحركة ومترابط بالاشتراك مع أصول الدفاع الجوي التقليدية. وستوفر أسلحة الليزر Light Arrow وSky Shield لوحدات الدفاع الجوي للجيش الصيني منصات جديدة من شأنها أن تعزز قابلية التوسع والفعالية من حيث التكلفة، والقوة القاتلة لنظامها الناشئ لمكافحة الطائرات المسيّرة. وتتضمن سلسلة Light Arrow من الأسلحة الليزرية Light Arrow-11E وLight Arrow-21 وLight Arrow-24. ويمتلك كل نظام سمات فريدة تعمل على تعزيز قدرات الدفاع الجوي الطرفية للجيش الصيني. وعلى سبيل المثال، يوفر Light Arrow-11E نطاقاً طيفياً أكبر من أسلحة الليزر المثبتة على المركبات التكتيكية المكتسبة سابقاً مثل LW-30 وLW-60. ويمكن لـ Light Arrow-11E اكتشاف الضوء المرئي والأشعة تحت الحمراء القريبة، والأشعة تحت الحمراء متوسطة الموجة، والأشعة تحت الحمراء طويلة الموجة والموجات المليمترية، ما يؤدي إلى نطاق أوسع من تغطية التداخل ضد الطائرات المسيّرة المعادية. الحماية في البيئات المعقدة يتم تثبيت الليزر وبنك الطاقة على الجزء الخلفي من هيكل مركبة مدرعة Dong Feng 6 × 6، ما يوفر على الأرجح توازناً بين الحركة التكتيكية، والحماية في البيئات المعقدة. وتجعل القدرة على الحركة المقدَّرة للنظام منه منصة مثالية للاستخدام للدفاع الثابت والمتحرك. وتُعتبر الميزة الأساسية لنظام Light Arrow-21 هي قدرته على اكتشاف، وتتبع وتحييد أهداف الطائرات المسيّرة بسرعة باستخدام التدابير الحركية، وهو مزود برادار مصفوفة طورية، يمكّنه من مسح المجال الجوي بالكامل في دقيقة واحدة، واكتشاف وتتبع الأهداف على مسافات تتجاوز 8 كيلومترات. وعلى الرغم من أن الطاقة المنبعثة من Light Arrow-21 غير معروفة، فإن مداه يشير إلى أنه يعمل بمستويات طاقة عالية، ربما 30 كيلو واط أو أكثر. فيما يُعد نظام Light Arrow-24 عبارة عن نظام سلاح ليزري مثبت على مركبة أرضية غير مأهولة. ورغم أنه يفتقر إلى التعرف السريع على الهدف، وقوة الطاقة المنبعثة التي تتمتع بها منصات Light Arrow الأخرى، إلا أنه يعمل كمنصة غير مأهولة يمكن استخدامها جنباً إلى جنب مع الوحدات الأرضية في التضاريس الصعبة. على سبيل المثال، يمكن لـ Light Arrow-24 أن يعمل كمركبة استطلاع مسيّرة في بيئة حضرية للكشف عن الطائرات المسيّرة الصغيرة المعادية وتعطيلها، ما يحسّن من قيود الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع الموجودة في التضاريس الحضرية، ويعزز قدرة الوحدات الأرضية على البقاء. كما تم تصميم Sky Shield-A ليكون مجموعة وحدات من المعدات المحمولة باليد، وهو يتألف من مكونات مضادة بالليزر والإلكترونيات للاستخدام الفردي للجنود في بيئات مختلفة. ويمكن تخصيص النظام بناء على متطلبات المستخدم، ودمج وحدات وظيفية مختلفة لتزويد الوحدات بقدرات الإنذار المبكر والكشف والمنع للطائرات المسيّرة المنخفضة والبطيئة والصغيرة. وفي زمن الحرب، يمكن ربط هذه الأنظمة بأجهزة استشعار أخرى، وأصول دفاع جوي تعمل بواسطة WarLinkz Cloud 1 من CASIC، وهي بنية قيادة وتحكم متكاملة، قابلة للمقارنة بنظام القيادة القتالية المتكامل (IBCS) التابع للجيش الأميركي، مصممة لربط أجهزة الاستشعار المختلفة، ومنصات الدفاع الجوي تحت شبكة موّحدة. وأجرى الجيش الأميركي اختباراً ناجحاً لنظام IBCS الخاص به، لكن من غير المعروف ما إذا كان الجيش الصيني قد اختبر أداء وفعالية WarLinkz Cloud الخاص به. أسلحة الليزر والتهديدات الجوية ومع ذلك، يتضح أن الجيش الصيني يتولى مبادرة مماثلة موجّهة نحو ربط أجهزة الاستشعار والمؤثرات الموزعة معاً، لمواجهة الاستخدام المتزايد للذخائر المتسكعة، وغيرها من الطائرات المسيّرة الصغيرة في القتال. ويمكن وضع أسلحة الليزر هذه حول أهداف عالية القيمة، أو عالية العائد مثل عقد الاتصالات، ومستودعات اللوجستيات والبنية التحتية الحيوية المختلفة، ما يوفر للجيش الصيني طبقة جديدة من الدفاع. وقد يؤدي زيادة الاستحواذ على الذخائر المتسكعة، وغيرها من الأنظمة المستقلة، ونشرها بشكل جماعي إلى تغيير استراتيجية التي تخوض بها بكين الحرب. وبحسب الباحثين في شركة صناعة الطيران الصينية، فإن تقنية أسراب الطائرات المسيّرة هي نقطة محورية ناشئة للتحديث العسكري، حيث تُمثّل تحدياً لأنظمة الدفاع الجوي التقليدية، غير القادرة على مواجهة هذه التكنولوجيا بشكل فعَّال. ودفع هذا الاتجاه الجديد للحرب المسيّرة مؤسسات البحث الصينية إلى التركيز على تطبيق تقنيات الدفاع الجديدة مثل أنظمة الأسلحة الليزرية. وعلى مر التاريخ، تتشكل ملامح الحرب من خلال التطوير المستمر للتكنولوجيات الجديدة والتدابير المضادة المقابلة. وبينما تستفيد الولايات المتحدة من التطبيق الجماعي للذخائر المتسكعة لاختراق أنظمة الدفاع الجوي للجيش الصيني، تعمل بكين بدورها على تطوير مجموعة واسعة من أسلحة الليزر المصممة للتحوط ضد هذا التهديد. وتوفر هذه الأنظمة قدرات عبر جميع مستويات الحرب، بدءاً من قدرات منع الوصول/منع المنطقة (A2/AD)، إلى الدفاع عن الأصول التشغيلية الحيوية، وحتى حماية الوحدات الصغيرة المنخرطة في قتال متلاحم. وتوفر أسلحة الليزر التابعة للجيش الصيني حلولاً متعددة الاستخدامات، وفعَّالة لمواجهة مجموعة واسعة من التهديدات الجوية.


وكالة نيوز
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
تمسك النمسا بدرع Sky Euro تحت حكومة تحالف معتدلة
برلين – ستبقى النمسا في مبادرة Sky Shield الأوروبية وزيادة نفقات الدفاع إلى 2 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد سنويًا في ظل حكومة جديدة. في السابق ظهر كما لو كانت النمسا تخرج من مشروع الدفاع الجوي لألمانية من تأسيس Sky Shield بموجب حكومة يمينية متطرفة. منذ ذلك الحين ، فشلت المفاوضات بين حزب الحرية اليميني المتطرف وحزب المحافظين ، مما تمهد الطريق لائتلاف أكثر اعتدالًا. أجرت الانتخابات في سبتمبر من عام 2024. في يوم الخميس ، أعلنت الحكومة القادمة ، بقيادة المحافظين ومشاركة الديمقراطيين الاجتماعيين والليبراليين الاقتصاديين ، أنهم توصلوا إلى اتفاقية تحالف ، والتي تتضمن خطة مفصلة للسياسات المقترحة وبعض المواعيد. من المتوقع أن يقدم التحالف ثلاثي الاتجاهات-وهو أول تاريخ تاريخي في التاريخ النمساوي-استمرارًا نسبيًا للحكومة النمساوية السابقة ، التي كانت مكونة من الأحزاب المحافظة والخضراء. ينطبق هذا أيضًا على سياسة الدفاع ، حيث تعكس معظم مواقف التحالف مواقع الحكومة السابقة. سيبقى المستشار مع حزب المحافظين على الرغم من أنه من غير الواضح وقت كتابة هذا التقرير ما إذا كانت وزارة الدفاع ، أيضًا ، ستبقى مجال حزب الشعب. في ظل حكومة وزير الدفاع السابق كلوديا تانر ، قررت النمسا الانضمام إلى مبادرة Sky Shield الأوروبية ، والتي تمثل حتى الآن 23 دولة تمتد في كتلة مستمرة من الدول الاسكندنافية إلى تركيا. تسعى المبادرة العسكرية إلى تنسيق شراء أنظمة الدفاع الجوية وإمكانية التشغيل البيني بين أعضائها للحماية من تهديد الصواريخ والطائرات بدون طيار الروسية. لقد جعل حزب الحرية الصديق لليمين المتطرف والروسيا من Sky Shield وعدًا بالحملة ، مدعيا أنه غير متوافق مع 'الحياد الدائم' النمسا. مع المسؤول عن حزب Euroskeptic ، كان من المتوقع أيضًا أن تكون النمسا عبارة عن مجموعة من العوائق للإجماع في الاتحاد الأوروبي وسوف تنخفض أو تقلل بشكل كبير من دعمها من أوكرانيا على المسرح الدولي. وفقًا لسياسة الحياد ، لا ترسل النمسا أسلحة إلى كييف-لكنها تدعم البلاد في الساحة الدبلوماسية وترسل مساعدة غير مميتة. ومع ذلك ، أعادت الحكومة التي انتهت تشكيلها من جديد دعمها لأوكرانيا ودعت روسيا لغزوها لجارتها الأصغر في وثيقة التحالف الخاصة بهم. في الاتجاه الذي بدأته حرب أوكرانيا ، ستواصل النمسا الاستثمار في جيشها ، متمسكين بـ 'خطة البناء 2023+' ، التي تسعى إلى استثمار حوالي 17 مليار يورو (17.7 مليار دولار) في أموال إضافية في قواتها المسلحة بحلول عام 2032. على الرغم من أن نفس عدد الهدف من الإنفاق العسكري بين أعضاء الناتو ، إلا أن النمسا لا تزال خارج التحالف. بالإضافة إلى ذلك ، تعتزم فيينا إنشاء ما يسمى قوة الاستعداد 'لتكون قادرة على الاستجابة بسرعة لتهديدات غير متوقعة'. من المفترض أن تكون مدرجة من خلال مجموعة من الجنود المحترفين وأجزاء من الميليشيا في البلاد. تحافظ النمسا على التجنيد الإلزامي لجميع الرجال في سن 18. من المتوقع أن يكون هناك جزء رئيسي آخر من الأخبار في المستقبل القريب ، حيث كررت الحكومة نيتها في التخلص من أسطول البلاد المكون من 15 أعاصير يوروفيتر والتي تشكل حاليًا العمود الفقري للقوات الجوية في جبال الألب. وقال المسؤولون إن 'قرار المبدأ' يجب أن يؤخذ 'قريبًا' بشأن هذا السؤال. تعتزم النمسا شراء 36 طائرة جديدة مع كل من F-35 الأمريكي والسيوي JAS-39 Gripen في الجري. كان القوات الجوية النمساوية في الماضي مشغلًا مهمًا لطائرة SAAB ، حيث كان يطير متغيرًا مخصصًا لـ SAAB 105 حتى وقت قريب ، عندما تم تقاعده لصالح M-346 الإيطالي. تدير النمسا أيضًا طيار Saab Gripen و Tunnan و B17A و Safir في الماضي.