أحدث الأخبار مع #SlingshotAerospace


الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
قمر صناعي روسي مرتبط بأسلحة نووية خرج عن السيطرة في الفضاء.. ماذا يعني؟
أفادت تقارير أن قمرًا صناعيًا روسيًا، يُعتقد أنه جزء من برنامج موسكو النووي المضاد للأقمار الصناعية، يعاني من عطل، إذ تشير تحركاته غير المنتظمة إلى احتمال توقفه عن العمل. تم إطلاق القمر الصناعي كوزموس 2553 قبل أسابيع فقط من غزو روسيا لأوكرانيا في عام 2022. وعلى مدار العام الماضي، أظهر القمر علامات على الانقلاب غير المنضبط، وفقًا لبيانات الرادار من LeoLabs والتتبع البصري الذي شاركته Slingshot Aerospace مع رويترز. فيما يُعتقد أن القمر الصناعي يعمل كأداة رادار لجمع المعلومات الاستخبارية ومنصة لاختبار الإشعاع، حيث تم نشر القمر الصناعي في مدار عالي الإشعاع على ارتفاع حوالي 2000 كيلومتر فوق الأرض - وهي المنطقة التي تتجنبها عادة أقمار الاتصالات ومراقبة الأرض بسبب بيئة الإشعاع الشديدة. وبحسب متحدث باسم قيادة الفضاء الأمريكية، زعمت روسيا أن مهمة كوزموس 2553 هي اختبار الأدوات في بيئة عالية الإشعاع - لكن سلوكها وخصائصها لا تتطابق مع هذا الملف. وقال المتحدث باسم وزارة ادفاع الأميركية "هذا التناقض، إلى جانب الاستعداد الواضح لاستهداف الأهداف المدارية للولايات المتحدة وحلفائها، يزيد من خطر سوء الفهم والتصعيد". وبينما لا يُعتبر كوزموس 2553 سلاحًا بحد ذاته، يقول مسؤولون أمريكيون إنه يلعب دورًا رئيسيًا في اختبار تقنيات سلاح نووي محتمل مصمم لتعطيل أو تدمير مجموعات أقمار صناعية كاملة - مثل نظام ستارلينك الذي كان مفيدًا للقوات الأوكرانية. انتكاسة استراتيجية في الفضاء في أحدث تقييم للتهديدات الفضائية، قال مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: "أن القمر لم يعد يعمل"، فيما رصدت ليو لابس لأول مرة شذوذًا في نوفمبر الماضي باستخدام بيانات رادار دوبلر التي جُمعت من شبكتها العالمية. وبحلول ديسمبرالماضي، حسّنت الشركة تحليلها إلى "ثقة عالية" في سقوط القمر الصناعي، استنادًا إلى مدخلات رادار جديدة وصور أقمار صناعية إضافية. فيما لاحظت شركة سلينجشوت إيروسبيس، التي تتبعت المركبة الفضائية منذ إطلاقها في 5 فبراير 2022، سلوكًا غير منتظم في مايو 2024. وقال متحدث باسم الشركة: "أصبح سطوع الجسم متغيرًا، مما يشير إلى سقوط محتمل". تشير أحدث الرصدات إلى أن القمر الصناعي ربما يكون قد استقر، وفقًا لبليندا مارشان، كبيرة مسؤولي العلوم في سلينغشوت. ومع ذلك، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان القمر الصناعي لا يزال يعمل أم أنه تعرض لعطل. إذا كان كوزموس 2553 قد فشل بالفعل، فإن هذا العطل سيمثل انتكاسة لجهود روسيا العسكرية الفضائية التي تمتد منذ إطلاق روسيا، أول إنسان إلى المدار عام ١٩٦١، فيما حوّلت موسكو تركيزها في السنوات الأخيرة نحو أمن الفضاء مع تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة والصين. مخاطر في المدار الفضائي مع النمو السريع لعدد الأقمار الصناعية المدنية والعسكرية في الفضاء، أصبحت خدمات تتبع الفضاء التجارية مثل LeoLabs و Slingshot ذات أهمية متزايدة بالنسبة لوكالات الدفاع الوطني التي تسعى إلى تجنب التفسيرات الخاطئة التي قد تؤدي إلى التصعيد. فيما أعطت وزارة الدفاع الأمريكية الأولوية لتعزيز الوعي المداري لفهم أفضل لما إذا كانت المركبات الفضائية تنتمي إلى أنظمة مدنية أو تجارية أو عسكرية. كوزموس ٢٥٥٣ هو واحد من عدة أقمار صناعية تُشغّلها روسيا، ويعتقد مسؤولون أمريكيون أنها مرتبطة ببرامج عسكرية واستخباراتية. وتعتبر موسكو شبكة ستارلينك، وهي شبكة أقمار صناعية واسعة تُشغّلها شركة سبيس إكس المملوكة لإيلون ماسك، هدفًا عسكريًا مشروعًا نظرًا لاستخدامها في ساحة المعركة في أوكرانيا. تُنفق روسيا والولايات المتحدة والصين مليارات الدولارات على تقنيات فضائية سرية يُمكن استخدامها لأغراض عسكرية أو ذات استخدام مزدوج. وقد أثارت هذه التطورات مخاوف بشأن احتمال حدوث سوء فهم وغموض قانوني يُحيط بالصراع في الفضاء. قالت مالوري ستيوارت، التي عملت مساعدة لوزير الخارجية الأمريكي لشؤون ضبط الأسلحة والردع في عهد الرئيس جو بايدن، في عام 2023 إن روسيا "تفكر في دمج الأسلحة النووية في برامجها الفضائية المضادة". وقال ثلاثة مسؤولين أمريكيين لرويترز إن إطلاق كوزموس 2553 كان لحظة رئيسية في تصعيد مخاوف واشنطن بشأن نوايا روسيا في مجال الفضاء النووي - ويظل جزءا أساسيا من تقييمات الاستخبارات الأمريكية الجارية، فيما يمثل فشله الآن انتكسة في جهود عسكرة الفضاء.


النهار المصرية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- النهار المصرية
السفيرة الأمريكية بالقاهرة تشارك فى حفل أطلاق وكالة الفضاء الإفريقية
نظمت وكالة الفضاء المصرية بالتعاون مع "سبيس إن أفريكا"حفل أطلاق وكالة الفضاء الإفريقية، بحضور سفيرة الولايات المتحدة بالقاهرة ،هيرو مصطفى جارج، وسفيرة الولايات المتحدة لدى الاتحاد الإفريقي، ستيفاني سوليفان، ومديرة إدارة ناسا، كارين فيلدستين، ونائب مساعد وزير الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، خوان كارو، والعميد جاكوب ميدلتون، ومسؤولون آخرون من الحكومة الأمريكية مما يبرز نهج الحكومة الأمريكية الشامل لتعميق التعاون في مجال الفضاء مع الشركاء المصريين والأفارقة. و جمع الحدث أكثر من 500 مندوب من 65 دولة، بما في ذلك رؤساء وكالات الفضاء الأفريقية وممثلين عن الحكومات الدولية. وخلال المؤتمر، تعاونت السفيرة هيرو مصطفى مع ممثلين من شركات القطاع الخاص الأمريكية مثل Princeton Satellite Systems, Maxar Intelligence, HawkEye 360, Astranis, Cisco, Viasat, Slingshot Aerospace, and Hayes Group International لعرض التميز الأمريكي في مجال الفضاء وتعزيز الأهداف المشتركة في مصر وعبر القارة. كما زارت السفيرة هيرو مصطفى الجناح الأمريكي في قاعة المعرض بالمؤتمر، حيث احتفل العارضون الأمريكيون بتوسيع التعاون بين الولايات المتحدة ومصر في مجال الابتكار الفضائي التجاري. ومن جانبها قالت السفيرة هيرو مصطفى خلال زيارتها: "أنتم جميعًا مبتكرون وتظهرون أن الولايات المتحدة هي القائد العالمي في مجال الفضاء. لقد وضعت مصر خطة طموحة لتنمية صناعتها الفضائية، والسفارة الأمريكية مستعدة لدعم جهودكم. عندما تعمل الحكومة الأمريكية والشركات الأمريكية ومصر معًا، فإننا نعزز الازدهار المشترك ونتبنى إمكانياتنا اللامحدودة." وأبرزت السفيرة الأمريكية هيرو مصطفى خلال استضافتها مؤتمرًا صحفيًا في السفارة الأمريكية مع ممثلين من شركات الفضاء الأمريكية المشاركة وأعضاء من وسائل الإعلام وممثلو القطاع الخاص الفرص المتاحة للتعاون الثنائي والفوائد المتبادلة في قطاع الفضاء المتنامي وذلك كجزء من الحضور الأمريكي في المؤتمر وفعاليات الإطلاق. كما نظمت السفارة الأمريكية في القاهرة أيضًا بمشاركة الرئيس التنفيذي لمركز الفضاء والصواريخ الأمريكي، الدكتورة كيمبرلي روبنسون، للتفاعل مع الجمهور في الإسكندرية والقاهرة والعين السخنة، وذلك في مكتبة الإسكندرية، وجامعة الجلالة، ومع خريجي تحدي تطبيقات الفضاء التابع لناسا في مصر لأكثر من 30 عامًا من الخبرة مع ناسا. وأكدت الدكتورة روبنسون على التميز الأمريكي في الابتكار الفضائي معربة عن رغبة الولايات المتحدة في التعاون مع الشركاء المصريين والأفارقة. وشمل الحضور الحكومي الأمريكي في المؤتمر مندوبين رفيعي المستوى من وزارة الخارجية الأمريكية، ووزارة التجارة الأمريكية، والإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا)، والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، وقوات الفضاء الأمريكية في أوروبا وأفريقيا وذلك لإظهار التزام الولايات المتحدة بالشراكات الفضائية الأفريقية.


البشاير
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البشاير
السفارة الأمريكية بالقاهرة تحتفل بإطلاق وكالة الفضاء الأفريقية
السفارة الأمريكية بالقاهرة الوفد الأمريكي يحتفل بإطلاق وكالة الفضاء الإفريقية ويعزز التعاون الأمريكي المصري خلال مؤتمر نيو سبيس أفريقيا القاهرة، مصر – 24 أبريل – حضرت سفيرة الولايات المتحدة في مصر، هيرو مصطفى غارغ، وسفيرة الولايات المتحدة لدى الاتحاد الإفريقي، ستيفاني سوليفان، ومديرة إدارة ناسا، كارين فيلدستين، ونائب مساعد وزير الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، خوان كارو، والعميد جاكوب ميدلتون، ومسؤولون آخرون من الحكومة الأمريكية حفل افتتاح وكالة الفضاء الإفريقية، مما يبرز نهج الحكومة الأمريكية الشامل لتعميق التعاون في مجال الفضاء مع الشركاء المصريين والأفارقة. كما شاركت السفيرة هيرو مصطفى غارغ وأعضاء الوفد الأمريكي في مؤتمر نيو سبيس أفريقيا الذي نظمته وكالة الفضاء المصرية بالتعاون مع 'سبيس إن أفريكا'. جمع الحدث أكثر من 500 مندوب من 65 دولة، بما في ذلك رؤساء وكالات الفضاء الأفريقية وممثلين عن الحكومات الدولية. خلال المؤتمر، تعاونت السفةير مصطفى غارغ مع ممثلين من شركات القطاع الخاص الأمريكية مثل Princeton Satellite Systems, Maxar Intelligence, HawkEye 360, Astranis, Cisco, Viasat, Slingshot Aerospace, and Hayes Group International لعرض التميز الأمريكي في مجال الفضاء وتعزيز الأهداف المشتركة في مصر وعبر القارة. كما زارت السفيرة مصطفى غارغ الجناح الأمريكي في قاعة المعرض بالمؤتمر، حيث احتفل العارضون الأمريكيون بتوسيع التعاون بين الولايات المتحدة ومصر في مجال الابتكار الفضائي التجاري. وقالت السفيرة مصطفى غارغ خلال زيارتها: 'أنتم جميعًا مبتكرون وتظهرون أن الولايات المتحدة هي القائد العالمي في مجال الفضاء. لقد وضعت مصر خطة طموحة لتنمية صناعتها الفضائية، والسفارة الأمريكية مستعدة لدعم جهودكم. عندما تعمل الحكومة الأمريكية والشركات الأمريكية ومصر معًا، فإننا نعزز الازدهار المشترك ونتبنى إمكانياتنا اللامحدودة.' في 23 أبريل، استضافت السفيرة مصطفى غارغ مؤتمرًا صحفيًا في السفارة الأمريكية مع ممثلين من شركات الفضاء الأمريكية المشاركة وأعضاء من وسائل الإعلام. أبرزت السفيرة مصطفى غارغ وممثلو القطاع الخاص الفرص المتاحة للتعاون الثنائي والفوائد المتبادلة في قطاع الفضاء المتنامي. كجزء من الحضور الأمريكي في المؤتمر وفعاليات الإطلاق، نظمت السفارة الأمريكية في القاهرة أيضًا مشاركة الرئيس التنفيذي لمركز الفضاء والصواريخ الأمريكي، الدكتورة كيمبرلي روبنسون، للتفاعل مع الجمهور في الإسكندرية والقاهرة والعين السخنة، بما في ذلك في مكتبة الإسكندرية، وجامعة الجلالة، ومع خريجي تحدي تطبيقات الفضاء التابع لناسا في مصر. مع أكثر من 30 عامًا من الخبرة مع ناسا، أكدت الدكتورة روبنسون على التميز الأمريكي في الابتكار الفضائي وأعربت عن رغبة الولايات المتحدة في التعاون مع الشركاء المصريين والأفارقة. لإظهار التزام الولايات المتحدة بالشراكات الفضائية الأفريقية، شمل الحضور الحكومي الأمريكي في المؤتمر مندوبين رفيعي المستوى من وزارة الخارجية الأمريكية، ووزارة التجارة الأمريكية، والإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا)، والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، وقوات الفضاء الأمريكية في أوروبا وأفريقيا. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


الاتحاد
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
"رابتور".. عين ذكية ترى ما لا يُرى في الفضاء!
أعلنت "AFWERX"، حاضنة الابتكار التابعة لسلاح الجو الأميركي، عن تمويل تطوير أداة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي قادرة على تتبع الأجسام في المدار الأرضي المنخفض حتى أثناء المناورة أو محاولات التخفي، وفقاً لموقع "AIR &SPACE FORCES" الإلكتروني. الأداة التي تحمل اسم "رابتور" RAPTOR (التحليل السريع للمسارات الضوئية للتعرّف على الأجسام الفضائية وسلوكها)، تُطوّرها شركة Slingshot Aerospace الأميركية، وتستند إلى تقنية تعلم آلي لتحليل البيانات الضوئية المنعكسة من الأقمار الصناعية. تحديات متزايدة في مراقبة الفضاء يقول "ديلان كيسلر"، نائب رئيس علوم البيانات في الشركة، إن مهمة الوعي بالمجال الفضائي أصبحت أكثر تعقيدًا في السنوات الأخيرة بسبب الازدحام المتزايد في المدار الأرضي المنخفض، خصوصًا مع إطلاق آلاف الأقمار الصناعية التجارية والعسكرية. ويضيف: "بعض هذه الأقمار أصبحت قادرة على المناورة والاقتراب من أجسام أخرى، وأحيانًا تُخفي حركتها عن عمد". شبكة تلسكوبات عالمية.. وتحليل بنقطة ضوئية واحدة يعتمد "رابتور" على بيانات تُجمع عبر شبكة تضم 200 تلسكوب متقدم منتشرة حول العالم، حيث تلتقط الضوء المنعكس من الأجسام الفضائية وتحلل طيفه. ورغم أن هذه الأجسام تظهر كنقطة ضوئية واحدة فقط، فإن الذكاء الاصطناعي قادر على استخلاص "بصمة ضوئية" فريدة لكل جسم، تُساعد على تعقّبه حتى إن غيّر مداره. اقرأ أيضاً.. عندما تتحدث الأرض.. هل يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بالزلازل؟ خطوة نحو فهم النوايا الفضائية إضافة إلى تتبع المواقع، تهدف الأداة مستقبلًا إلى التنبؤ بسلوك الأجسام الفضائية وحتى نواياها. ويشير كيسلر إلى أن المشروع يشمل أيضًا بناء "محرك محاكاة" يتيح توليد بصمات ضوئية للأقمار الصناعية استنادًا إلى بياناتها التصميمية قبل إطلاقها. ويوضح كيسلر: "لسنا بصدد مجرد تجربة تقنية لسلاح الجو، بل نبني نظامًا فعليًا سيدمج في شبكة الاستشعار الفضائي التابعة لشركتنا". كما ستتمكن الشركات التجارية بدورها من استخدام RAPTOR لمراقبة أقمارها أو تعقب أنشطة المنافسين الذين لا يشاركون معلوماتهم. إسلام العبادي(أبوظبي)