أحدث الأخبار مع #StoneX


أموال الغد
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أموال الغد
الذهب يكسر حاجز 3500 دولار للأونصة لأول مرة في تاريخه
قفزت أسعار الذهب متجاوزة مستوى 3500 دولار للأونصة لأول مرة في تاريخه خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، وسط التوترات التجارية وانتقادات دونالد ترامب الرئيس الأمريكي لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الأمر الذي دفع المستثمرين إلى الهروب من الأسهم والسندات والدولار الأمريكي. ارتفعت أسعار الذهب مؤقتًا فوق مستوى 3,500 دولار للأوقية لتسجل أعلى مستوى لها على الإطلاق يوم الثلاثاء، وذلك بعد أن انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مما أثار قلق المستثمرين وزاد من الطلب على المعدن الثمين كملاذ آمن. وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 4.26% ليصل إلى 3,456.44 دولار للأوقية، بعد أن سجل في وقت سابق 3,500.05 دولار. وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 1.2% لتصل إلى 3,464.50 دولار. وقال ألكسندر زومفه، تاجر المعادن الثمينة لدى شركة Heraeus Metals في ألمانيا: «المرحلة الأخيرة من الارتفاع جاءت نتيجة للهجوم العلني الذي شنه الرئيس دونالد ترامب على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول». وأضاف: «مع استمرار حالة عدم اليقين السياسي والقلق بشأن السياسات النقدية، من المرجح أن يظل الذهب مدعومًا بشكل جيد. وتتمثل مستويات الدعم الفني الرئيسية الآن عند 3,450 و3,400 دولار، في حين أن الهدف النفسي التالي على الجانب الصعودي هو 3,600 دولار للأوقية»> وقد أدت الهجمات المتكررة من ترامب على باول بسبب عدم خفض أسعار الفائدة إلى تراجع مؤشرات الأسهم الأميركية بحوالي 2.4% يوم الاثنين، كما هبط الدولار إلى أدنى مستوى له في ثلاث سنوات. ويجعل ضعف العملة الأميركية الذهب المقوم بالدولار أقل تكلفة للمشترين الأجانب. وقالت المحللة في شركة StoneX، رونا أكونيل: «من اللافت أيضًا أنه عادةً ما ينخفض الذهب عندما تتعرض الأسهم الأميركية لضغوط قوية كما حدث أمس، نتيجة لعمليات تسييل قسرية، لكن هذا لم يحدث هذه المرة». وارتفعت أسعار الذهب، التي تُعتبر تقليديًا ملاذًا آمنًا في أوقات عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي، بنحو الثلث منذ بداية هذا العام. وسيركز المتعاملون على خطب عدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق من هذا الأسبوع، على أمل الحصول على مؤشرات بشأن مستقبل السياسة النقدية وسط المخاوف المتعلقة باستقلالية البنك المركزي. وعلى صعيد المهعادن الأخرى، انخفض سعر الفضة الفورية بنسبة 0.9% ليصل إلى 32.41 دولار للأوقية. وارتفع البلاتين بنسبة 0.7% ليصل إلى 968.15 دولار، وقفز البلاديوم بنسبة 1.8% ليصل إلى 942.67 دولار.


رؤيا
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا
النفط يتراجع 2% بفعل مخاوف الركود والتوترات التجارية بين أمريكا والصين
تراجع خام برنت عند التسوية بمقدار 1.39 دولار أو 2.16% ليصل إلى 62.82 دولارًا للبرميل انخفضت أسعار النفط بنحو 2% خلال تعاملات يوم الثلاثاء 8 أبريل/نيسان، مسجلة أدنى مستوياتها في أربعة أعوام، بفعل تصاعد المخاوف من الركود العالمي نتيجة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وتراجع خام برنت عند التسوية بمقدار 1.39 دولار أو 2.16% ليصل إلى 62.82 دولارًا للبرميل، بينما هبط الخام الأميركي 1.12 دولار أو 1.85% ليستقر عند 59.58 دولارًا للبرميل، وفقًا لوكالة "رويترز". وقال رويترز إن العقود الآجلة للخام الأمريكي انخفضت إلى 57.33 دولارا وهو أدنى مستوى منذ مارس 2021. جاء هذا التراجع بعد إعلان مسؤول في البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ستفرض رسومًا جمركية بنسبة 104% على الصين اعتبارًا من منتصف ليل الأربعاء، إذا لم توقف بكين رسومها المضادة على السلع الأميركية قبل المهلة المحددة ظهر الثلاثاء بتوقيت واشنطن. ورداً على ذلك، أكدت الصين رفضها لما وصفته بـ"الابتزاز الأميركي"، محذرة من إجراءات مضادة لحماية مصالحها الاقتصادية، وذلك بعد تهديد الرئيس الأميركي بفرض رسوم إضافية بنسبة 50% على الواردات الصينية. وأثارت هذه التطورات مخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي وانخفاض الطلب على الطاقة، حيث أشار مدير استراتيجية السوق لدى "StoneX"، أليكس هودز، إلى أن هذا التصعيد قد يدفع الاقتصاد نحو الركود. في غضون ذلك، توقع بنك "Goldman Sachs" وصول خام برنت إلى 62 دولارًا والخام الأميركي إلى 58 دولارًا للبرميل بحلول ديسمبر 2025، قبل أن يتراجعا إلى 55 و51 دولارًا على التوالي العام المقبل. من جانبها، أوضحت ناتاشا كانيفا، رئيسة قسم استراتيجية السلع الأولية العالمية في "J.P. Morgan"، أن إدارة ترامب تفضل بقاء أسعار النفط عند 50 دولارًا أو أقل للبرميل، مشيرة إلى أن واشنطن مستعدة لتحمل اضطرابات في القطاع على غرار حرب الأسعار بين "أوبك" وصناعة النفط الصخري في 2014، بهدف خفض تكلفة الإنتاج مستقبلاً.

مصرس
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
تراجع أسعار النفط لأقل مستوى في 4 سنوات مع تصاعد الحرب التجارية
انخفضت أسعار النفط بنحو 2% خلال تعاملات اليوم الثلاثاء 8 أبريل، عند التسوية، لتصل إلى أقل مستوياتها في نحو 4 أعوام، بسبب تأثير مخاوف الركود التي تفاقمت بسبب الحرب التجارية بين أمريكا والصين. خام برنت يسجل 62.82 دولار للبرميل وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 1.39 دولار أو 2.16% إلى 62.82 دولار للبرميل عند التسوية، وهبطت العقود الآجلة للخام الأمريكي 1.12 دولار أو 1.85% لتسجل عند التسوية 59.58 دولار للبرميل، بحسب وكالة رويترز.يأتي ذلك بعد أن تفاقمت المخاوف من حدوث حالة من الركود مع تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وقال مسؤول في البيت الأبيض إن أمريكا ستفرض رسوماً جمركية بنسبة 104% على الصين بدءاً من الساعة 12:01 صباحاً بالتوقيت الشرقي الأمريكي يوم الأربعاء، في حالة وقف الصين رسومها المضادة على السلع الأمريكية في الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عند ظهر يوم الثلاثاء بتوقيت الولايات المتحدة.من جانبها، أكدت بكين أنها لن ترضخ لما وصفته بأنه "ابتزاز" أمريكي بعد تهديد الرئيس الأمريكي بفرض تعرفة جمركية إضافية 50% على الواردات من الصين في حالة عدم إلغاء الرسوم الجمركية المضادة البالغة 34%.وخلال ليلة الاثنين، أعلنت وزارة التجارة الصينية معارضتها الشديدة لتهديد ترامب بتصعيد الرسوم الجمركية، وتعهدت باتخاذ إجراءات مضادة لحماية حقوقها ومصالحها.كان ترامب أعلن في الثاني من أبريل فرض رسوم جمركية شاملة على العديد من الدول بحد أدنى 10%، بينما ارتفعت النسبة إلى أكثر من ذلك على عدد من الشركاء التجاريين للولايات المتحدة.وقال أليكس هودز، مدير استراتيجية السوق لدى شركة Stone X للخدمات المالية، في مذكرة اليوم الثلاثاء، "يشير هذا السيناريو إلى ركود عالمي، مع ظهور مخاوف من انخفاض الطلب على الطاقة".من جانبه، ذكر الممثل التجاري للولايات المتحدة جاميسون رير لأعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، يوم الثلاثاء، أن الصين لم تشر إلى أنها ترغب في المعاملة بالمثل بمجال التجارة، وفقًا لما نقلته "سي إن بي سي عربية".ويتزامن ذلك مع توقعات من بنك Goldman Sachs بوصول سعر برميل خام برنت إلى 62 دولاراً، وبرميل الخام الأمريكي إلى 58 دولاراً بحلول ديسمبر 2025، قبل أن يتراجعا إلى 55 دولاراً و51 دولاراً على الترتيب خلال العام المقبل.من ناحيتها، قالت ناتاشا كانيفا، رئيسة قسم استراتيجية السلع الأولية العالمية في J.P. Morgan، إن إدارة ترامب أوضحت تفضيلها الشديد لتراجع أسعار الخام إلى 50 دولاراً أو أقل للبرميل، وإنها تعتبر هذا الهدف أولوية قصوى.وأضافت كانيفا، "يتضمن ذلك الاستعداد لتحمل فترة من الاضطراب في الصناعة مماثلة لتلك التي شهدها قطاع النفط الصخري أثناء حرب الأسعار بين منظمة أوبك للدول المصدرة للنفط، وصناعة النفط الصخري خلال العام 2014، إذا تسبب ذلك في نهاية المطاف في تراجع تكلفة إنتاج النفط".


العين الإخبارية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
الرسوم الانتقامية تقهر المحاصيل الأمريكية.. طوفان يهدد 12 مليون طن
مع رد الصين وكندا على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب والمخاوف بشأن المزيد من الانتقام في الأعمال الجارية، يراقب تجار الزراعة الآن عمليات الإلغاء المحتملة لعقود المحاصيل التي من شأنها أن تعرض ما يقرب من 8 ملايين طن من مبيعات الذرة الأمريكية وبحسب بلومبرغ، تنبع المشكلة من ما يسمى بمبيعات الحبوب المعلقة - أو صادرات المحاصيل التي تم حجزها، ولكن لم يتم شحنها بعد. ومن المحتمل أن تؤدي الرسوم المفروضة على السلع الأمريكية إلى إلغاء العقود إذا ارتفعت تكلفة الشحنات للمشترين الأجانب ومع خلق حالة عدم اليقين بشأن سياسة التجارة لمخاطر أعلى. ولقد سنت بكين بالفعل تدابير مضادة على مجموعة من السلع الزراعية وردت كندا أيضا، بما في ذلك المنتجات الغذائية، وتخطط المكسيك للإعلان عن خطوتها يوم الأحد. وقال بات بوفا، مدير مجموعة الأعمال الزراعية الدولية، "الخطر هو أن تلغي المكسيك الذرة الأمريكية". وأضاف "قد تفرض المكسيك رسومًا جمركية على الواردات الخاصة بها - وهذا من شأنه أن يقلل من ميزة الشحن الأمريكية، إنها مسألة تتوقف على مدى شراسة الحرب التجارية". وتشير أحدث البيانات المتاحة لوزارة الزراعة الأمريكية إلى أن هناك 7.8 مليون طن من مبيعات الذرة المعلقة إلى المكسيك للعام التسويقي الجاري. كما لم يتم شحن 4 ملايين طن أخرى من فول الصويا والقمح والذرة الرفيعة لهذا الموسم إلى الصين وكندا والمكسيك حتى 20 فبراير/شباط. والمكسيك هي أكبر مشترٍ للذرة الأمريكية، حيث بلغت قيمة المشتريات العام الماضي 5.6 مليار دولار. وعادةً ما تعمل الحدود المشتركة بين البلدين على خفض تكاليف النقل، مما يجعل الحصول على الذرة من الولايات المتحدة أرخص بالنسبة للمكسيك. وقد يؤدي احتمال فرض تعريفات جمركية انتقامية على الذرة الأمريكية إلى تغيير هذه الديناميكية. واعتبارًا من 20 فبراير/شباط، التزمت المكسيك بشراء 17.6 مليون طن من الذرة الأمريكية هذا الموسم. وهذا رقم قياسي، لكنه لا يزال أقل بنحو 30% مما تتوقع وزارة الزراعة الأمريكية أن تستورده البلاد هذا العام - مما يعني أن المكسيك من المرجح أن تضطر إلى الحصول على المزيد من الولايات المتحدة أو من أماكن أخرى، مثل البرازيل، حيث اشترت منها في الماضي. وقال مات كامبل، مستشار إدارة المخاطر في شركة StoneX للسمسرة في العقود الآجلة والخيارات، إن استمرار التوترات التجارية حتى موسم الحصاد في الخريف من شأنه أن يزيد من المخاطر على الشحنات الأمريكية و"قد يضر بسهولة بالطلب على المحاصيل الجديدة". وفي الوقت نفسه، قال كامبل إن العقود الصينية لفول الصويا الأمريكي "قد تكون على المحك"، لكن لا يوجد "كمية هائلة من المبيعات غير المشحونة، لذا فالأمر ليس سيئًا كما يمكن أن يكون". وقال أرلان سوديرمان، كبير خبراء اقتصاد السلع الأساسية في ستون إكس، إن الصين قد تتخلى عن بعض الشحنات للحصول على بعض التأثير الرئيسي. ومن المقرر أيضًا شحن أكثر من نصف مليون بالة من القطن إلى الصين والمكسيك. وقال لويس باربيرا، الشريك الإداري في VLM Commodities، إن المكسيك قد تلغي بعض البالات، لكن الطلب من المرجح أن يظل قائمًا لأن القطن الأمريكي "أرخص الآن في العالم". وانخفضت العقود الآجلة للقطن في نيويورك يوم الثلاثاء إلى أدنى سعر خلال اليوم منذ أغسطس/آب 2020 بعد أن أعلنت الصين عن فرض رسوم انتقامية. aXA6IDQ1LjM5LjcyLjE5NyA= جزيرة ام اند امز SG


مستقبل وطن
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
رسوم ترامب التجارية تهدد صادرات المحاصيل الأمريكية
تواجه صادرات الحبوب الأمريكية إلى أبرز شركائها التجاريين، اضطرابات غير مسبوقة، حيث ما زالت ملايين الأطنان من الذرة وفول الصويا والقمح معلقة، وسط تصاعد التوترات التجارية وإمكانية فرض رسوم جمركية انتقامية، وفقًا لما أوردته وكالة أنباء (بلومبرج) الأمريكية. وتعد المكسيك أكبر مستورد للذرة الأمريكية، لكن التأخير في الشحنات وتزايد الضغوط التجارية قد يدفعها إلى البحث عن موردين جدد مثل البرازيل. ورغم أن التزاماتها بشراء 17.6 مليون طن من الذرة الأمريكية هذا الموسم تمثل رقمًا قياسيًا، إلا أنها ما تزال أقل بنسبة 30% من حجم الاستيراد المتوقع؛ ما يفتح الباب أمام تغييرات في تدفقات التجارة الإقليمية. وقال مات كامبل، مستشار إدارة المخاطر في StoneX، إن استمرار التوترات حتى موسم الحصاد قد يزيد من مخاطر الشحنات الأمريكية ويؤثر على الطلب المستقبلي. وفي الوقت نفسه، تواجه عقود فول الصويا المبرمة مع الصين خطر الإلغاء، بينما قد تتجه بكين إلى تأجيل بعض شحناتها "على أمل الوصول إلى اتفاق تجاري لاحقًا"، وفقًا لأرلان سودرمان، كبير الاقتصاديين في الشركة. أما القطن الأمريكي، فرغم أنه أصبح الأرخص عالميًا، إلا أن أسعاره شهدت هبوطًا حادًا إلى أدنى مستوياتها منذ 2020، بعدما فرضت الصين رسومًا انتقامية؛ ما يضع صادرات المحاصيل الأمريكية أمام مستقبل غامض في ظل النزاعات التجارية المتصاعدة. يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد قال الاثنين الماضي" إن الرسوم الجمركية المقدرة بنسبة 25٪ على المكسيك وكندا ستدخل حيز التنفيذ، الثلاثاء، إن الشريكين التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة، لم يعد لديهما مجال للتفاوض لتجنب الرسوم".