logo
#

أحدث الأخبار مع #StormShadow

الحد الأقصى لمصاعد ميرز في ألمانيا على الأسلحة المتبرع بها لأوكرانيا
الحد الأقصى لمصاعد ميرز في ألمانيا على الأسلحة المتبرع بها لأوكرانيا

وكالة نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

الحد الأقصى لمصاعد ميرز في ألمانيا على الأسلحة المتبرع بها لأوكرانيا

أعلن المستشار الألماني فريدريتش ميرز يوم الاثنين أن برلين وحلفائها الغربيين يرفعون قيودًا على الأسلحة المقدمة إلى أوكرانيا ، على الرغم من أن الآثار العملية لتحول السياسة الظاهرة لم تكن واضحة على الفور. متحدثًا في منتدى أوروبي في برلين ، أعلن ميرز أنه 'لم يعد هناك أي قيود على نطاق الأسلحة التي تم تسليمها إلى أوكرانيا ، ولا من قبل المملكة المتحدة ، فرنسا ، ولا الولايات المتحدة. لا توجد قيود من قبل الولايات المتحدة.' يجب أن يسمح القرار أوكرانيا باستهداف المنشآت العسكرية على الأراضي الروسية ، والتي تستخدمها قوات موسكو بشكل روتيني لتنظيم الهجمات ضد المدن الأوكرانية. جاء إعلان ميرز بعد أيام من إطلاق روسيا 355 طائرة بدون طيار ضد أوكرانيا خلال عطلة نهاية الأسبوع في أكبر اعتداء في موسكو منذ بداية الحرب قبل ثلاث سنوات. تلقت أوكرانيا عدة مئات من صواريخ ظل العواصف/فروة الرأس من بريطانيا وفرنسا وخجولة من 50 atacms من الولايات المتحدة ، ويظهر المراقبون الدفاع. لم يذكر ميرز صواريخ Taurus Cruise في ألمانيا في إعلانه ، على الرغم من دعوته السابقة لتسليمها أثناء خدمته كقائد معارضة. يمثل نظام المدى الذي يبلغ طوله 500 كيلومترات قدرة الإضراب على المدى الأكثر قدرة في ألمانيا ويعتبر أكثر دقة من الأنظمة التي تمتلكها أوكرانيا بالفعل. سلف ميرز ، أولاف شولز ، رفضت التسليم الثور نقلا عن مخاوف التصعيد مع روسيا المسلحة النووية. لقد حذر الكرملين ، من جانبه ، ألمانيا من أن هذا من شأنه أن يمثل تصعيدًا خطيرًا. منذ توليه منصبه ، ظلت Merz غير ملزمة في عمليات نقل الثور ، على الرغم من أنه من الممكن أن يكون هذا جزءًا من تحول سياسي أكبر نحو السرية والغموض الاستراتيجي. أنهت الحكومة الألمانية الإدراج العام لمعظم تفاصيل المساعدات العسكرية ، مرة واحدة أداة اتصال قوية للوقوع في مساهمات الحكومة في مواجهة النقاد التي تلوم برلين على الضعف. قدمت ألمانيا ثاني أكبر مساعدة عسكرية لأوكرانيا ، بعد الولايات المتحدة فقط. اعترف مسؤولو الدفاع في مارس بأن قدرات البلاد لتزويد الأسلحة من المخزونات 'قد وصلت إلى الحد الأقصى'. يتزامن تغيير الشفافية أيضًا مع ضغوط الميزانية. خصصت ألمانيا 4 مليارات يورو لدعم أوكرانيا في مسودة ميزانيتها 2025 – نصف ما أنفقت في عام 2024. وفي الوقت نفسه ، نددت موسكو برفع قيود النطاق باعتبارها 'خطرة' ، حيث تحذر المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف من أن القرار 'مخالف لجهودنا للوصول إلى تسوية سياسية'. لقد هددت روسيا سابقًا بأن الإضرابات الأوكرانية باستخدام صواريخ برج الثور الألمانية ستشكل 'مشاركة مباشرة' من قبل برلين في النزاع. تم بالفعل استخدام كل من صواريخ ATACMS و Storm Shadow ضد الأهداف داخل روسيا منذ أواخر العام الماضي.

هل أسقطت باكستان خمس مقاتلات هندية؟
هل أسقطت باكستان خمس مقاتلات هندية؟

سرايا الإخبارية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

هل أسقطت باكستان خمس مقاتلات هندية؟

بقلم : سرايا - بعد نحو أسبوعين على هجوم مسلح استهدف سياحاً في الشطر الذي تديره الهند بإقليم كشمير، أطلقت نيودلهي عملية عسكرية باسم "سيندور"، مستهدفة ما اعتبرته "بنى تحتية إرهابية" بإقليم جامو وكشمير في باكستان، لترد الأخيرة بقصف مدفعي باتجاه مناطق تخضع لسيطرة جارتها، فيما ذكرت تقارير أن إسلام آباد أسقطت 5 مقاتلات هندية، دون تأكيد أو نفي من الجانب الآخر. وقالت الهند إنها مقاتلاتها أطلقت صواريخ أصابت تسعة أهداف عبر الحدود مع باكستان. وكان الموقع الأول الذي استهدفته الصواريخ الهندية هو معسكر عباس في مدينة كوتلي، الواقعة على بعد نحو 13 كيلومتراً عبر خط السيطرة في كشمير، بحسب صحيفة "التليجراف" البريطانية. وقالت قائدة جناح في سلاح الجو الهندي فيومايكا سينج، إن المعسكر كان يُستخدم من قِبَل من وصفتهم بـ"انتحاريين تابعين لجماعة لشكر طيبة"، التي تتهمها نيودلهي بالتورط في مقتل 26 سائحاً في كشمير الهندية الشهر الماضي. وفي مقطع فيديو ضبابي من زاوية علوية نُشر على الإنترنت من قِبَل الجناح الإعلامي للجيش الهندي، تظهر سحب صغيرة من الدخان الأسود تتصاعد من تلة شجرية كثيفة بينما تنفجر الصواريخ عند الاصطدام. واستهدفت بعض العمليات الأخرى مواقع أعمق داخل باكستان، بما في ذلك مجمع مسجد "سبحان الله" في مدينة بهاولبور الباكستانية، ومعسكر تدريب لـ"لشكر طيبة" في مدينة مريركه، التي تبعد مسافة قصيرة شمال لاهور. وأضافت فيومايكا سينج أن المواقع تم استهدافها "استناداً إلى معلومات استخباراتية موثوقة، وتم اختيار المواقع بعناية لتجنب الأضرار بالبنية التحتية المدنية وفقدان أرواح المدنيين". في المقابل، قال المتحدث باسم الجيش الباكستاني أحمد شريف تشودري، إن الهجوم الهندي أسفر عن سقوط 31 ضحية، وإصابة 57 آخرين. وتم استخدام صواريخ "سكالب" (SCALP) بعيدة المدى، وهي التسمية الفرنسية لصواريخ "ستورم شادو" (Storm Shadow) التي تم إنتاجها بشكل مشترك مع بريطانيا، في الهجوم، إلى جانب قنابل "هامر" (Hummer) الموجهة بدقة وذخائر متقدمة تطير لفترات طويلة. وأظهرت مقطاع فيديو مأخوذة من الأرض في مدينة مريركه حريقاً يشتعل بالقرب من جدار خرساني، داخل ما قيل إنه معسكر تدريب ديفيد هيدلي، العقل المدبر لجماعة "لشكر طيبة" والهجوم المسلح في مومباي عام 2008، الذي قتل 166 شخصاً، وفق "التليجراف". وأكدت نيودلهي أن الضربات كانت "رداً غير تصعيدي" على ما وصفته بـ"الهجوم الإرهابي" في كشمير. وتشير عملية "سيندور" إلى اللون القرمزي الذي تضعه النساء الهندوس المتزوجات، واللواتي فقدن أزواجهن في الهجوم. أطلقت نيودلهي على الهجوم، الذي شنته على مواقع في باكستان اسم "العملية سيندور"، ويعني باللغة الهندية اللون القرمزي الذي تضعه الهندوسيات على جباههن بعد الزواج. وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري، في بيان الأربعاء: "أشارت استخباراتنا إلى أن هجمات أخرى ضد الهند وشيكة"، مضيفاً: "كانت إجراءاتنا مدروسة وغير تصعيدية، متناسبة ومسؤولة". من جهته، أشاد رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، بالعملية باعتبارها "لحظة فخر" خلال اجتماع لمجلس الوزراء، وفقاً لصحيفة "ذا تايمز أوف إنديا". لكن في ذلك الوقت، بدأت تُثار أسئلة جدية بشأن ما إذا كان الهجوم قد كلَّف الجيش الهندي ثمناً أكبر بكثير مما تشير إليه الإحاطات الإعلامية المصممة بطريقة محكمة وباستخدام مقاطع الفيديو، حسبما ذكرت "التليجراف". "لا تأكيد رسمياً" وبحسب وزارة الدفاع الباكستانية، تم إسقاط 5 مقاتلات هندية خلال الليل، بما في ذلك 3 طائرات "رافال" وطائرة "سو-30" روسية وأخرى "ميج-29". ولم ترد الهند رسمياً على هذه الادعاءات. فيما قالت السفارة الهندية في الصين إن القصة عبارة عن "معلومات مضللة"، وذلك رداً على منشور على منصات التواصل الاجتماعي من قِبَل صحيفة "جلوبال تايمز" المملوكة للدولة. وفي الساعات الأولى بعد الهجوم، تم تداول صور لحوادث سابقة لمقاتلات هندية على منصات التواصل الاجتماعي الباكستانية كـ"دليل" على نجاح الضربة المضادة. وكانت واحدة من الصور لحادث تحطم طائرة "ميج-29" في عام 2021، أظهرت ذيل الطائرة الذي يتصاعد منه الدخان. لكن تقارير تحطم الطائرات تم تأكيدها سريعاً من قِبَل المصادر المحلية. وقالت مصادر حكومية محلية لـ"رويترز" إن 3 طائرات تحطمت بالفعل داخل الشطر الهندي من كشمير. وكانت التقارير مشابهة لقصة نشرتها صحيفة "ذا هندو"، لكن الصحيفة قامت بحذفها بسرعة تحت ضغط من الحكومة الهندية، وفق "التليجراف". وذكرت الصحيفة أنه "لا يوجد تأكيد رسمي موثق من الهند" فيما يتعلق بالحادثة، واعتذرت عن ما وصفته بالخطأ. وأضافت: "نأسف لأن ذلك تسبب في إحداث لبس بين قرائنا". "شهود عيان" في وقت مبكر من صباح الأربعاء، هرع دار ياسين، المصور الصحفي لدى "أسوشيتد برس"، إلى ضواحي سريناجار، المدينة الرئيسية في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية. وتمكَّن ياسين من التسلل عبر السلطات الهندية والتقط صوراً لما بدا أنه خزان وقود خارجي قابل للإسقاط من طائرة مقاتلة هندية. وتم منعه من التقاط صور أقرب إلى موقع الحطام الآخر. وقال ياسين لوكالة "أسوشيتد برس" من الموقع: "أخبرني السكان المحليون أنهم شاهدوا كرة نارية ضخمة تخرج من موقع الحادث وكان الحطام يحترق لساعات". كما شارك العديد من السكان المحليين مقاطع فيديو للحطام على منصات التواصل الاجتماعي قبل أن يتم إخراجهم من الموقع. وتظهر صور لمحرك طائرة محترق أنه من نوع M88 المستخدم عادة في طائرات "رافال"، وفقاً لأندرياس روبرتشت، الخبير في الطيران العسكري الصيني. وفي وقت لاحق الأربعاء، قال مصدر استخباراتي فرنسي لشبكة CNN الأميركية إن طائرة "رافال" قد تم إسقاطها بالفعل في تبادل إطلاق النار خلال الليل. وعلى بعد نحو 370 ميلاً إلى الجنوب، استيقظ سكان قرية "أخالي كورد" في إقليم البنجاب في الصباح الباكر على صوت انفجار مدوٍ. وعندما هرعوا من أسرَّتهم، وجدوا أيضاً حطام طائرة، حسبما أفادت صحيفة "ذا إنديان إكسبريس". " تأكيد رسمي باكستاني" وقال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله ترار: "أسقطنا الطائرات"، مشيراً إلى أن جيش بلاده وصل بسرعة إلى المنطقة وفرض طوقاً أمنياً لجمع الحطام، فيما ذكرت الصحيفة أن أحد القرويين لقي حتفه نتيجة انفجار ثانوي أثناء محاولته تصوير الحطام. وأضاف الوزير الباكستاني في إحاطة بالصباح الباكر: "أسقطنا الطائرات في أخور وأمبالة وبارنالا وفي جامو". وتقع أخالي كورد على بُعد نحو 50 ميلاً من بارنالا. وتابع ترار بالقول: "أسقطنا أيضاً طائرات مسيّرة من نوع كوادكوبتر وطائرة مسيّرة كبيرة". وقال محللون إن من المرجح أن يكون الحطام في أخالي كورد تابعاً للهند وليس لباكستان. بينما أكد البلدان عدم عبور أي من طائراتهم الحدود صباح الأربعاء. وقال كريستوفر كلاري، الزميل غير المقيم في مركز ستيمسون للدراسات: "حتى تظهر الأدلة المعاكسة، أعتقد أنه من المعقول افتراض أن هذه طائرة تابعة للقوات الجوية الهندية لأن السلطات الهندية كان لديها نحو خمس ساعات لتقول عكس ذلك". وأردف قائلاً: "لا أعتقد أنهم سيكونون صامتين إلى هذا الحد إذا كانت طائرة تابعة للقوات الجوية الباكستانية على الأرض هنا". ونقلت صحيفة "التليجراف" عن مصادر هندية القول إن جميع الطيارين الذين شاركوا في المهمة كانوا بأمان، ولكن لم يتم تحديد ما إذا كان أي منهم قد اضطر للقفز بالمظلة. وفي، قالت اللجنة الوطنية للأمن في باكستان إن إسلام آباد تحتفظ بحقها في الرد في الوقت والمكان الذي تختاره، انتقاماً لما وصفته بفقدان 26 من المدنيين. لكن وسائل الإعلام المحلية ركزت بشكل عام على عدد الطائرات الهندية التي تم إسقاطها بالفعل.

تقرير لـ"National Interest": حينها فقط ستأخذ موسكو مفاوضات السلام على محمل الجد
تقرير لـ"National Interest": حينها فقط ستأخذ موسكو مفاوضات السلام على محمل الجد

ليبانون 24

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

تقرير لـ"National Interest": حينها فقط ستأخذ موسكو مفاوضات السلام على محمل الجد

ذكر موقع "The National Interest" الأميركي أنه "في أحد الشعانين، شنّت القوات الروسية هجومًا صاروخيًا قاتلًا آخر على المدنيين الأوكرانيين، هذه المرة في مدينة سومي الشمالية الشرقية. وكان من بين القتلى الخمسة والثلاثين والجرحى المائة والتسعة والعشرين في الهجوم، العديد من المسيحيين الأوكرانيين الذين تجمعوا لإحياء ذكرى أحد أقدس الأعياد في التقويم المسيحي. لا يزال السلام بعيدًا في أوكرانيا ، إذ يواصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الردّ على دعوات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالعنف". وبحسب الموقع، "لا يمكن للولايات المتحدة تجاهل قسوة الهجوم الروسي في أحد الشعانين، أو الازدراء الذي تُظهره حملة القصف المتواصلة التي يشنها بوتين لمساعي ترامب نحو السلام. فبدلًا من ضبط النفس والدبلوماسية الناعمة، يجب على البيت الأبيض أن يخلع قفازات الدبلوماسية المخملية، فالضغط بشكله الأقصى على روسيا هو وحده الكفيل بإجبار بوتين على الجلوس على طاولة المفاوضات وفقًا لشروط أميركا. ترامب يراقب الوضع، وقد قال الأسبوع الماضي، في إشارة إلى غارة روسية سابقة: "لستُ راضيًا عن كل هذا القصف الجاري. إنه أمرٌ فظيع". أما في ما يتعلق بهجوم أحد الشعانين، فقد كان مُتحفظًا، وقال للصحفيين: "قيل لي إنهم ارتكبوا خطأً". أكلن ما حدث خطأ أم لا، فإن الهجوم الروسي الأخير على أوكرانيا يكشف عن خللٍ أعمق في مسار المفاوضات الحالي للبيت الأبيض: فهو مبني على تحليلٍ خاطئ لدوافع بوتين. ففي مسائل الحرب والسلم، يستجيب بوتين للقوة، لا للدبلوماسية الناعمة". وتابع الموقع، "ستستمر هجماتٌ مثل قصف سومي في أحد الشعانين حتى يتوقف البيت الأبيض بقيادة ترامب عن التهرب من موسكو وإجبار بوتين على الجلوس الى طاولة المفاوضات بالجدية التي تتطلبها هذه الحرب. على فريق ترامب أن يستلهم من الخطة السابقة لمستشار الأمن القومي مايك والتز لممارسة أقصى قدر من الضغط على موسكو. قبل انضمامه إلى الإدارة، وضع والتز استراتيجيةً قائمةً على التصعيد المشروط. كتب: "إذا رفض بوتي] الحديث عن السلام] فيمكن لواشنطن، كما جادل ترامب، أن تُزوّد أوكرانيا بمزيد من الأسلحة مع قيود أقل على استخدامها". كانت تلك نصيحةً حكيمةً". وأضاف الموقع، "استفاد الأوكرانيون بالفعل من تبادل المعلومات الاستخباراتية ودعم الاستهداف الأميركي. وتتيح هذه المعلومات للأسلحة الأوكرانية البعيدة المدى، مثل تلك التي توفرها الولايات المتحدة (مثل ATACMS)، أو أوروبا (Storm Shadow)، أو المصنعة محليًا (طائرات من دون طيار هجومية)، ضرب أهداف روسية حيوية من أقصى مدى لها وهي في أضعف حالاتها. وتساعد المعلومات الاستخباراتية الأميركية الإضافية الأوكرانيين على الدفاع عن أنفسهم بعمق ضد الصواريخ والطائرات من دون طيار والقنابل الانزلاقية المتجهة نحوهم، كما تمنحهم رؤىً حول تحركات ساحة المعركة الروسية الوشيكة". وبحسب الموقع، "ينبغي على الولايات المتحدة أيضًا دعم أوكرانيا من خلال توفير نوعين رئيسيين من الذخائر. أولًا، تُعرّض أسلحة الضرب البعيدة المدى، مثل ATACMS وHIMARS، الأصول العسكرية الروسية للخطر. وثانيًا، هناك حاجة إلى ذخائر الدفاع الجوي، مثل تجديد أنظمة باتريوت وأنظمة NASAMS، للدفاع عن شعب أوكرانيا وبنيتها التحتية وأهدافها العسكرية. كلا النوعين من الذخائر شحيح. ومن الأولويات الملحة أيضًا خنق قدرة روسيا على تمويل حربها وتزويد جيشها بالتكنولوجيا الأجنبية". وتابع الموقع، "تشمل الخطوات الإضافية مواصلة تشديد حظر تصدير التكنولوجيا الأميركية إلى روسيا، وتوجه وزارة الخزانة الأميركية لتصنيف روسيا "مصدر قلق رئيسي في مجال غسل الأموال"،وهي خطوة من شأنها أن تردع البنوك الأجنبية بشدة عن التعامل مع موسكو. لقد حان الوقت لإظهار القوة الأميركية للكرملين. إذا كان ترامب جادًا بشأن السلام في أوكرانيا، فعليه أن يكون جادًا بنفس القدر بشأن ممارسة أقصى قدر من الضغط على روسيا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store