أحدث الأخبار مع #SunsetBoulevard
صدى البلد
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
تعرف على تفاصيل حفل جوائز توني 2025 وأبرز الفائزين
أقيم منذ ساعات في مدينة نيويورك ، حفل توزيع جوائز توني المسرحية في نسخته الـ78 في قاعة راديو سيتي للموسيقى، بحضور كبار نجوم المسرح والموسيقى الاستعراضية. واستضافت الحفل الفنانة الشهيرة سينثيا إريفو، التي قدّمت الأمسية بأسلوب حيوي ويعد الأول لها كمضيفة لحدث فني. وافتُتحت الفعاليات بعرض تمهيدي بعنوان 'Act One' من تقديم رينيه إليز جولدزبيري ودارين كريس. أبرز الفائزين: ذهبت جائزة أفضل مسرحية موسيقية إلى Maybe Happy Ending، التي كانت الحصان الأسود في السباق، ونالت ست جوائز كبرى، من بينها أفضل إخراج للمخرج مايكل آردن، وأفضل ممثل رئيسي دارين كريس، إلى جانب جوائز الألحان والديكور. وتألق دارين كريس على المسرح، جامعًا بين الأداء الغنائي والدرامي في دور وصفه النقاد بـ'التحوّل المحوري' في مسيرته الفنية. وفي فئة أفضل ممثلة رئيسية في مسرحية موسيقية، خطفت النجمة نيكول شيرزينجر الأنظار بفوزها المستحق عن دورها في Sunset Boulevard، والتي توجت أيضًا بجائزة أفضل إعادة تقديم لمسرحية موسيقية. حفل هذا العام أعاد التأكيد على ازدهار المسرح الأميركي وتنوع الأصوات الإبداعية فيه، مع احتفاء خاص بالأعمال التي مزجت الابتكار بالتقليد الكلاسيكي. حضر جورج كلوني حفل توني بصحبة زوجته أمل كلوني، بإطلالات أنيقة لفتت الأنظار على السجادة الحمراء. لاحظ الجميع عودة جورج كلوني إلى مظهره الطبيعي بعد فترة من صبغ شعره ليناسب دوره في مسرحيته الجديدة على مسارح برودواي. حصد أول ترشيح له لجائزة أفضل ممثل رئيسي في مسرحية عن تجسيده لدور الصحفي إدوارد آر. مورو في مسرحية Good Night, and Good Luck، وهي أول تجربة مسرحية له.
خبر صح
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبر صح
جوائز توني 2025: تكريم نيكول شيرزينغر ودارين كريس مع تجاهل جورج كلوني
فازت المغنية الأمريكية نيكول شيرزينغر بجائزة أفضل ممثلة رئيسية في مسرحية موسيقية، وذلك عن تجسيدها لدور نجمة هوليوود المسنّة نورما ديزموند في المسرحية الشهيرة 'صن سيت بوليفارد'، التي تم اقتباسها من الفيلم الكلاسيكي الذي يحمل نفس الاسم والذي أخرجه بيلي وايلدر عام 1950 جوائز توني 2025: تكريم نيكول شيرزينغر ودارين كريس مع تجاهل جورج كلوني شوف كمان: محمود سعد يكشف عن أسرار 40 عامًا من الصداقة مع عادل إمام تسلّمت نيكول، وهي تغمرها مشاعر الفرح، أول تكريم لها على مسرح برودواي في حفل توزيع الجوائز السنوي الثامن والسبعين، الذي أُقيم في قاعة راديو سيتي للموسيقى في نيويورك يوم الأحد، بحضور عدد من النجوم البارزين. مقال له علاقة: 'دعوة من رضوى الشربيني لمتابعيها: نحن عائدون' وفي خطابها المؤثر، قالت نيكول: 'أولًا، أود أن أشكر الله على دعمه لي في كل خطوة، ولكم كل التقدير، مضيفة: 'في طفولتي، شعرت دائمًا أنني لا أنتمي إلى هذا المكان، لكنكم جميعًا جعلتموني أشعر بالانتماء، وها قد عدت إلى المنزل أخيرًا' وأعربت عن فخرها قائلة: 'يشرفني جدًا أن يتم تكريمي بجانب هؤلاء النساء المحاربات الاستثنائيات في هذه الفئة' كما وجهت الشكر لعائلتها، خاصة والدتها، قائلةً: 'أنجبتني في الثامنة عشرة من عمري وضحت بكل شيء من أجلي'، وشكرت الملحن أندرو لويد ويبر، حيث قالت: 'لقد كان شرفًا كبيرًا لي أن أتمكن من الإبداع معك خلال السنوات الخمس عشرة الماضية' لاحقًا، قدمت تحية للمنتج جيمي لويد، قائلةً: 'جيمي، لقد رأيت فيّ ما لم يره أحدٌ غيرك، لقد منحتنا جميعًا طرقًا جديدةً للحلم، وقد غيّرت حياتي إلى الأبد' واختتمت نيكول خطابها الملهم بعبارة: 'إذا كان هناك أي شخص يشعر بأنه لا ينتمي إلى هذا المكان، أو أن وقته لم يحن بعد، فلا تيأس، استمر في العطاء والبذل، لأن العالم بحاجة إلى حبك ونورك الآن أكثر من أي وقت مضى' كما أضافت المغنية في النهاية: 'هذا دليل على أن الحب ينتصر دائمًا. شكرًا جزيلاً لك. بارك الله فيك'، قبل أن تشكر خطيبها توم إيفانز، مضيفةً أنه 'يؤمن بي عندما أنسى الإيمان بنفسي' من جهة أخرى، حقق النجم الأمريكي دارين كريس، البالغ من العمر 38 عامًا، إنجازًا كبيرًا بفوزه بأول جائزة توني له لأفضل ممثل رئيسي في مسرحية موسيقية عن أدائه في مسرحية 'ربما نهاية سعيدة' للكاتبين ويل أرونسون وهيو بارك. في فئة أفضل ممثل رئيسي في مسرحية موسيقية، تفوق كريس على أندرو دوراند عن دوره في 'Dead Outlaw'، وتوم فرانسيس عن دوره في 'Sunset Boulevard'، وجوناثان غروف عن دوره في 'Just in Time'، وجيريمي جوردان عن دوره في 'Floid Collins'، وجيمس مونرو إيغلهارت عن دوره في 'A Wonderful World: The Louis Armstrong Musical' في الوقت نفسه، تعرض جورج كلوني، البالغ من العمر 64 عامًا – الذي رُشح لجائزة 'ليلة سعيدة وحظ سعيد' – لتجاهل صادم، حيث خسر جائزة أفضل ممثل في مسرحية لصالح كول إسكولا، البالغ من العمر 38 عامًا.
الوفد
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوفد
نيكول شيرزينجر تحصد جائزة توني وغياب جورج كلوني من منصات التتويج
في لحظة مؤثرة مليئة بالدموع والفرح، توجت النجمة نيكول شيرزينجر بجائزة أفضل ممثلة رئيسية في عمل موسيقي بحفل توزيع جوائز توني عن أدائها اللافت لشخصية "نورما ديزموند" في العرض المسرحي Sunset Boulevard، المأخوذ عن الفيلم الكلاسيكي الذي أخرجه بيلي وايلدر عام 1950. وشهد الحفل، الذي أُقيم في قاعة "راديو سيتي ميوزيك هول" بنيويورك، تتويج شيرزينجر بأول جائزة توني في مسيرتها، حيث عبّرت عن امتنانها العميق ودخلت في نوبة بكاء أثناء تسلمها الجائزة. سارة سنوك تبهر الجميع بأداء متعدد الشخصيات من جهة أخرى، افتتحت النجمة الأسترالية سارة سنوك، المعروفة بدورها في مسلسل Succession، فعاليات الأمسية بالفوز بجائزة أفضل ممثلة رئيسية في مسرحية عن أدائها في "صورة دوريان جراي"، حيث جسدت ببراعة 26 شخصية مختلفة ضمن عرض فردي من إخراج كيب ويليامز. وقدم الجائزة لسارة، كيانو ريفز وأليكس وينتر، نجما فيلم Bill & Ted's Excellent Adventure، ومن جهتها أعربت سنوك عن فخرها بالوقوف على خشبة برودواي، وقالت: "وجود فتاة أسترالية صغيرة هنا يعني الكثير". كول إسكولا يقتنص الجائزة من جورج كلوني وفي مفاجأة صادمة، خسر النجم جورج كلوني جائزة أفضل ممثل في مسرحية لصالح كول إسكولا، الذي فاز عن دوره في العرض الكوميدي الأسود "أوه، ماري!"، الذي كتبه وشارك ببطولته. وأهدى إسكولا، المعروف بأسلوبه الساخر، جائزته لوالدته مازحًا وشكر زملاءه المرشحين، قائلاً: "لقد كان من دواعي سروري مشاركتكم كل هذه الغداءات والسلطات الدافئة". دارين كريس وأول فوز في مشواره المسرحي أما في فئة أفضل ممثل رئيسي في عرض موسيقي، فنال دارين كريس الجائزة عن دوره في Maybe Happy Ending، وهي مسرحية تستكشف مشاعر الحب والوحدة من خلال قصة روبوتَين في عالم مستقبلي، كما نال العرض أيضًا جائزة أفضل موسيقى، ما عزز من مكانته الفنية هذا الموسم. لحظات ملهمة من فرانسيس جو وجاك مالون شهد الحفل أيضًا لحظات مؤثرة من فرانسيس جو، الذي فاز بجائزة أفضل ممثل مميز عن دوره في الوجه الأصفر، حيث ارتدى بدلة أهداها له الممثل ألفين إنغ قبل 20 عامًا، وقال: "أنا هنا بفضل أجيال من الفنانين الآسيويين الذين مهّدوا الطريق". كما حصد جاك مالون، الممثل الإنجليزي الشاب، أولى جوائزه عن ظهوره الأول في عرض Operation Mincemeat. مساء برودواي يتوج المواهب ويُبرز التغيير عكست احتفالية توني 2025 تنوعًا غنيًا في المواهب والرؤى المسرحية، حيث احتفى الحضور بمسيرة فنية متجددة ووجوه جديدة تُعيد تعريف الإبداع المسرحي في برودواي.
يورو نيوز
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- يورو نيوز
حملة لمقاطعة المنتجات الأمريكية في الدانمارك والبدائل الأوروبية تكتسب زخماً
تشهد الدنمارك تصاعدًا ملحوظًا في حركة مقاطعة المنتجات الأمريكية، كرد فعل على الحرب التجارية التي أشعلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد أوروبا. ووفقًا لمراقبين، فإن هذا الاتجاه بات واضحًا لدى العديد من الشركات الدنماركية، حيث سجلت سلسلة مطاعم -Sunset Boulevard وهي علامة تجارية دنماركية رغم اسمها الأمريكي- ارتفاعًا في الإقبال عليها منذ وصول ترامب إلى البيت الأبيض. كما انعكس تأثير المقاطعة على قطاع النبيذ، حيث أفاد عدد من التجار بانخفاض الطلب على المنتجات الأمريكية، مع تزايد اهتمام المستهلكين بالبدائل الأوروبية وغيرها. في هذا السياق، حذرت منظمة SMV Denmark، التي تمثل الشركات الصغيرة والمتوسطة في الدنمارك، من أن هذه المقاطعة قد تضر بالعلاقات التجارية بين البلدين، مما قد يستدعي ردًا حادًا من الإدارة الأمريكية. وفي خطوة أخرى تعكس هذا التوجه، قامت أكبر سلسلة متاجر غذائية في البلاد مؤخرًا بتقديم رمز "النجمة السوداء" على بطاقات الأسعار، ما يسهل على المستهلكين تمييز المنتجات الأوروبية عن غيرها. تعكس موجة مقاطعة المنتجات الأمريكية في الدنمارك تحولًا ملحوظًا في توجهات المستهلكين، حيث أكد ينس بروخ، الرئيس التنفيذي لسلسلة Sunset Boulevard، أن الإقبال المتزايد على مطاعمه يعكس رغبة واضحة في دعم البدائل المحلية، مشيرًا إلى تلقيهم طلبات متزايدة لافتتاح فروع جديدة، ما يعكس ارتفاع الوعي بالخيارات الدنماركية. وفي السياق ذاته، اعتبر ماتياس فوندا، طالب جامعي، أن هذا التحول يعكس تغيرًا مفاجئًا في العلاقة الاقتصادية والثقافية مع الولايات المتحدة، موضحًا أن التأثير الأمريكي كان راسخًا لعقود، لكن الوضع يتبدل بسرعة، مما دفع المستهلكين إلى البحث عن خيارات أوروبية بديلة. من جانبه، شدد كين راسموسن، وهو رقيب أول في الجيش، على أن التفضيل الحالي للمنتجات المحلية لا يرتبط فقط بالبعد السياسي، بل بجودة المنتجات نفسها، مشيرًا إلى أن البدائل الدنماركية تتمتع بمستوى أعلى من الجودة، وهو ما يجعلها خيارًا مفضلًا لدى المستهلكين. وفي قطاع النبيذ، أكد كلاوس سورنسن، صاحب متجر نبيذ، أن المستهلكين باتوا أكثر وعيًا بمصدر المنتجات، حيث لاحظ ارتفاعًا في رفض النبيذ الأمريكي لصالح بدائل من تشيلي، الأرجنتين، وفرنسا، ما يعكس تحولًا في أنماط الاستهلاك نحو أسواق غير أمريكية. على الجانب الآخر، حذر ياكوب برانت، الرئيس التنفيذي لمنظمة SMV Denmark، من التداعيات المحتملة لهذا التوجه، معتبرًا أن الولايات المتحدة تتعامل بحساسية مفرطة مع قضية المقاطعة، وأن استمرار هذا الاتجاه قد يؤدي إلى ردود فعل انتقامية أقوى بكثير من تأثير المقاطعة نفسها.
