أحدث الأخبار مع #SuperdrugOnlineDoctor


الصباح العربي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الصباح العربي
هل تعاني من الإرهاق رغم نومك الجيد؟ الحساسية الموسمية قد تكون السبب
هناك العديد من الأشخاص على الرغم من الحصول على ساعات نوم كافية ألا ويشعرون بالارهاق، لذلك فمن الممكن أن يكون السبب وراء هذا هو الحساسية الموسمية. وقد أكد الدكتور باباك اشرفي متخصص الطب العام في Superdrug Online Doctor، أن الحساسية مثل حمى القش قد تؤدي إلى شعور مستمر بالتعب رغم الحصول على نوم كافي. هذه الحساسية لا تؤثر فقط على النوم بشكل مباشر، بل تضع جهاز المناعة في حالة نشاط مستمر لمكافحة المهيجات مثل حبوب اللقاح. وأضاف أشرفي أن استجابة الجسم لهذه المهيجات قد تؤدي إلى إرهاق جسدي يجعل المصابين يشعرون بالخمول، ويصاحب ذلك أعراض مثل العطاس المستمر، انسداد الأنف، واضطراب النوم، مما يسبب تعباً غير عادي. و لمواجهة هذه الأعراض، ينصح بتقليل التعرض لحبوب اللقاح، كما يمكن استخدام مضادات الهيستامين التي تخفف من الأعراض، مع التأكد من اختيار الأنواع التي لا تسبب النعاس. في حال استمرار مشكلة النوم وتأثيرها على الحياة اليومية، يوصى بمراجعة الطبيب، وفقاً لما تنصح به هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS).


ليبانون 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
هل تشعر بالتعب رغم نومك لساعات كافية؟ إليك السبب وراء ذلك
هل تستيقظ وأنت تشعر بالإرهاق رغم نومك لساعات كافية؟ قد يكون السبب أبعد مما تتصور. ويشير الدكتور باباك أشرفي ، اختصاصي الطب العام في Superdrug Online Doctor، إلى أن الحساسية الموسمية مثل حمى القش قد تكون السبب وراء الشعور المستمر بالتعب. ويشرح الدكتور أشرفي أن الحساسية لا تؤثر على النوم بشكل مباشر فحسب، بل يمكن أن تؤدي إلى إرهاق الجسم حتى مع النوم الكافي، حيث يستجيب جهاز المناعة للمهيجات مثل حبوب اللقاح، مما يجعله في حالة نشاط مستمر لمحاربة الأجسام المضادة، وهو ما يشبه الإرهاق الذي يصاحب نزلات البرد. وأضاف أن "استجابة الجسم لمسببات الحساسية مثل حبوب اللقاح قد تكون مرهقة جسدياً، ما يجعل المصابين يشعرون بالتعب أو الخمول بشكل غير معتاد". وتشمل الأعراض المتكررة العطاس المستمر، وانسداد الأنف، واضطراب النوم، ما يجعل الحياة اليومية مرهقة. ولمواجهة هذا الإرهاق، ينصح الدكتور بحماية نفسك قدر الإمكان من حبوب اللقاح والتحدث إلى مختص. ويوضح: "يمكن أن تساعد مضادات الهيستامين في تخفيف الأعراض، لكن بعض أنواعها تسبب النعاس، لذا أوصي بالتحدث إلى الصيدلي لاختيار الأنواع التي لا تسبب النعاس". ويُذكر أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) توصي بمراجعة الطبيب إذا كانت مشكلات النوم تؤثر على حياتك اليومية أو استمرت لأشهر.


الوطن
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
السجائر الإلكترونية ليست البديل الآمن
سلّط تقرير طبي حديث الضوء على المخاطر الحقيقية للتدخين الإلكتروني، كاشفًا عن أضراره الخفية التي قد تجعله لا يقل خطورة عن التدخين التقليدي. كالسجائر العادية، تحتوي السجائر الإلكترونية على النيكوتين، وهو مادة تسبب الإدمان عن طريق تحفيز الدماغ لإفراز الدوبامين، المسؤول عن الشعور بالمكافأة والمتعة. وأوضح باباك أشرفي، وهو طبيب في Superdrug Online Doctor، أن النيكوتين الموجود في السجائر الإلكترونية يمكن أن يسبب إدمانا أكثر من نظيره في السجائر التقليدية، حيث يتم امتصاصه بسرعة في مجرى الدم، ما يزيد من تأثيره على الدماغ. وعند محاولة الإقلاع عن السجائر الإلكترونية، قد يعاني المستخدم من أعراض انسحاب مثل التوتر والقلق وصعوبة التركيز. وأكد أشرفي أن التدخين الإلكتروني لا يقتصر ضرره على الرئتين فحسب، بل يمتد ليؤثر على وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك الصحة الإنجابية والجنسية لدى الرجال والنساء على حد سواء. - عند الرجال: قد يزيد التدخين الإلكتروني من خطر الإصابة بضعف الانتصاب (ED)، نتيجة تأثيره السلبي على تدفق الدم ووظيفة الأوعية الدموية. كما أنه قد يؤدي إلى انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون، ما يؤثر على الرغبة الجنسية وجودة الحيوانات المنوية. - عند النساء: يمكن أن يؤثر التدخين الإلكتروني على انتظام الدورة الشهرية، وقد يؤدي إلى زيادة آلامها. كما يعتقد أنه قد يؤثر سلبًا على صحة المبايض وجودة البويضات، ما قد يؤثر على الخصوبة. وأوضح الدكتور أشرفي أن التدخين الإلكتروني قد يكون له تأثير خطير على الصحة النفسية، خاصة لدى المراهقين، حيث يرتبط بزيادة القلق والاكتئاب. فالنيكوتين يمكن أن يسبب تقلبات في المزاج، ما يؤدي إلى اضطرابات في النوم وصعوبة في التركيز وزيادة مستويات التوتر.


أريفينو.نت
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
ليست البديل الآمن!.. مخاطر السجائر الإلكترونية على الصحة
سلّط تقرير طبي حديث الضوء على المخاطر الحقيقية للتدخين الإلكتروني، كاشفا عن أضراره الخفية التي قد تجعله لا يقل خطورة عن التدخين التقليدي. كالسجائر العادية، تحتوي السجائر الإلكترونية على النيكوتين، وهو مادة تسبب الإدمان عن طريق تحفيز الدماغ لإفراز الدوبامين، المسؤول عن الشعور بالمكافأة والمتعة. وأوضح باباك أشرفي، وهو طبيب في Superdrug Online Doctor، أن النيكوتين الموجود في السجائر الإلكترونية يمكن أن يسبب إدمانا أكثر من نظيره في السجائر التقليدية، حيث يتم امتصاصه بسرعة في مجرى الدم، ما يزيد من تأثيره على الدماغ. وعند محاولة الإقلاع عن السجائر الإلكترونية، قد يعاني المستخدم من أعراض انسحاب مثل التوتر والقلق وصعوبة التركيز. وأكد أشرفي أن التدخين الإلكتروني لا يقتصر ضرره على الرئتين فحسب، بل يمتد ليؤثر على وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك الصحة الإنجابية والجنسية لدى الرجال والنساء على حد سواء. – عند الرجال: قد يزيد التدخين الإلكتروني من خطر الإصابة بضعف الانتصاب (ED)، نتيجة تأثيره السلبي على تدفق الدم ووظيفة الأوعية الدموية. كما أنه قد يؤدي إلى انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون، ما يؤثر على الرغبة الجنسية وجودة الحيوانات المنوية. – عند النساء: يمكن أن يؤثر التدخين الإلكتروني على انتظام الدورة الشهرية، وقد يؤدي إلى زيادة آلامها. كما يعتقد أنه قد يؤثر سلبا على صحة المبايض وجودة البويضات، ما قد يؤثر على الخصوبة. وأوضح الدكتور أشرفي أن التدخين الإلكتروني قد يكون له تأثير خطير على الصحة النفسية، خاصة لدى المراهقين، حيث يرتبط بزيادة القلق والاكتئاب. فالنيكوتين يمكن أن يسبب تقلبات في المزاج، ما يؤدي إلى اضطرابات في النوم وصعوبة في التركيز وزيادة مستويات التوتر. كما أشار إلى ارتفاع معدلات التدخين الإلكتروني بين الشباب، ما قد يؤثر سلبا على نمو الدماغ وتطور الوظائف الإدراكية لديهم. إقرأ ايضاً ولتجنب هذه الأضرار، قدم أشرفي بعض النصائح التي قد تساعد في الإقلاع عن التدخين الإلكتروني، ومنها: – تحديد المحفزات: معرفة الأسباب التي تدفع الشخص إلى استخدام السجائر الإلكترونية، ومحاولة تجنبها أو استبدالها بعادات صحية. – ممارسة الرياضة: تساعد التمارين الرياضية على تقليل الرغبة في التدخين، وتحسين المزاج. – البحث عن الدعم: يمكن أن يكون التحدث مع الأصدقاء أو أفراد العائلة أو حتى الانضمام إلى مجموعات دعم خطوة مهمة في رحلة الإقلاع عن التدخين الإلكتروني. – الوعي بالمخاطر: إدراك التأثيرات السلبية لهذه العادة قد يكون حافزا قويا لاتخاذ قرار التوقف عنها.


تليكسبريس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
ليست البديل الآمن!.. مخاطر السجائر الإلكترونية على الصحة
سلّط تقرير طبي حديث الضوء على المخاطر الحقيقية للتدخين الإلكتروني، كاشفا عن أضراره الخفية التي قد تجعله لا يقل خطورة عن التدخين التقليدي. كالسجائر العادية، تحتوي السجائر الإلكترونية على النيكوتين، وهو مادة تسبب الإدمان عن طريق تحفيز الدماغ لإفراز الدوبامين، المسؤول عن الشعور بالمكافأة والمتعة. وأوضح باباك أشرفي، وهو طبيب في Superdrug Online Doctor، أن النيكوتين الموجود في السجائر الإلكترونية يمكن أن يسبب إدمانا أكثر من نظيره في السجائر التقليدية، حيث يتم امتصاصه بسرعة في مجرى الدم، ما يزيد من تأثيره على الدماغ. وعند محاولة الإقلاع عن السجائر الإلكترونية، قد يعاني المستخدم من أعراض انسحاب مثل التوتر والقلق وصعوبة التركيز. وأكد أشرفي أن التدخين الإلكتروني لا يقتصر ضرره على الرئتين فحسب، بل يمتد ليؤثر على وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك الصحة الإنجابية والجنسية لدى الرجال والنساء على حد سواء. – عند الرجال: قد يزيد التدخين الإلكتروني من خطر الإصابة بضعف الانتصاب (ED)، نتيجة تأثيره السلبي على تدفق الدم ووظيفة الأوعية الدموية. كما أنه قد يؤدي إلى انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون، ما يؤثر على الرغبة الجنسية وجودة الحيوانات المنوية. – عند النساء: يمكن أن يؤثر التدخين الإلكتروني على انتظام الدورة الشهرية، وقد يؤدي إلى زيادة آلامها. كما يعتقد أنه قد يؤثر سلبا على صحة المبايض وجودة البويضات، ما قد يؤثر على الخصوبة. وأوضح الدكتور أشرفي أن التدخين الإلكتروني قد يكون له تأثير خطير على الصحة النفسية، خاصة لدى المراهقين، حيث يرتبط بزيادة القلق والاكتئاب. فالنيكوتين يمكن أن يسبب تقلبات في المزاج، ما يؤدي إلى اضطرابات في النوم وصعوبة في التركيز وزيادة مستويات التوتر. كما أشار إلى ارتفاع معدلات التدخين الإلكتروني بين الشباب، ما قد يؤثر سلبا على نمو الدماغ وتطور الوظائف الإدراكية لديهم. ولتجنب هذه الأضرار، قدم أشرفي بعض النصائح التي قد تساعد في الإقلاع عن التدخين الإلكتروني، ومنها: – تحديد المحفزات: معرفة الأسباب التي تدفع الشخص إلى استخدام السجائر الإلكترونية، ومحاولة تجنبها أو استبدالها بعادات صحية. – ممارسة الرياضة: تساعد التمارين الرياضية على تقليل الرغبة في التدخين، وتحسين المزاج. – البحث عن الدعم: يمكن أن يكون التحدث مع الأصدقاء أو أفراد العائلة أو حتى الانضمام إلى مجموعات دعم خطوة مهمة في رحلة الإقلاع عن التدخين الإلكتروني. – الوعي بالمخاطر: إدراك التأثيرات السلبية لهذه العادة قد يكون حافزا قويا لاتخاذ قرار التوقف عنها.