logo
#

أحدث الأخبار مع #Superfine

صحفيون في «ميت غالا 2025» يصدمون شاروخان
صحفيون في «ميت غالا 2025» يصدمون شاروخان

العين الإخبارية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

صحفيون في «ميت غالا 2025» يصدمون شاروخان

فاجأ النجم شاروخان الحاضرين في ميت غالا 2025 حين اضطر إلى التعريف بنفسه لبعض الصحفيين الذين لم يتعرفوا عليه على السجادة الحمراء، قائلاً بوضوح ما معناه: "أنا شاروخان". وشهد متحف المتروبوليتان للفنون في نيويورك في شهر مايو/أيار الجاري لحظة بارزة مع مشاركة نجم بوليوود العالمي شاروخان لأول مرة في حفل ميت غالا، ضمن الدورة التي حملت عنوان "Superfine: Tailoring Black Style"، والمخصصة للاحتفاء بأناقة الأزياء الرجالية السوداء. وأعادت لحظة تعريف شاروخان عن نفسه إلى الذاكرة موقفًا مشابهًا حدث خلال ميت غالا 2023، عندما تم الخلط بين النجمتين الهنديتين ديبيكا بادوكون وبريانكا شوبرا، مما أثار آنذاك نقاشًا واسعًا حول حضور وتمثيل الثقافات غير الغربية في وسائل الإعلام العالمية. تألق شاروخان في ظهوره الأول بإطلالة من تصميم المصمم الهندي الشهير سابياساشي موكيرجي، ضمّت معطفًا طويلاً مصنوعًا من صوف تسماني فاخر مزوّد بأزرار قرنية يابانية، وقميصًا حريريًا أسود، مع بنطلون مفصّل بعناية، وأكمل طلتّه بحزام "كمر بند" ساتان. كما زيّن عنقه بعدة سلاسل، وارتدى دبوسًا على شكل نجمة مرصعة بالألماس، وخاتمًا يحمل حرف "K"، إضافة إلى عصا ذهبية من عيار 18 قيراطًا مرصعة بالأحجار الكريمة، استُلهم تصميمها من الأزياء الملكية المغولية. وفي مقابلة مع مجلة "تايم"، عبّر نجم فيلم "Jawan" عن سعادته بالمشاركة في ميت غالا، مشيرًا إلى أهمية تمثيل التنوع الثقافي في الفعاليات الفنية الكبرى. كما تحدّث عن مشاريعه المقبلة، وعلى رأسها فيلم "King" الذي تشاركه بطولته ابنته سوهانا، بالإضافة إلى سلسلة جديدة تُنتجها منصة نتفليكس من إخراج ابنه آريان خان. تُعدّ مشاركة شاروخان في ميت غالا 2025 محطة لافتة في مشواره الفني، حيث أظهرت كيف يمكن للأسماء القادمة من خلفيات ثقافية متعددة أن تسهم بحضورها في صياغة مشهد عالمي أكثر تنوعًا في مجالات الفن والموضة. aXA6IDEwNC4yNTMuODkuMTU5IA== جزيرة ام اند امز IT

لهذه الاسباب فشلت إطلالة جورجينا رودريغيز في حفل ميت غالا 2025
لهذه الاسباب فشلت إطلالة جورجينا رودريغيز في حفل ميت غالا 2025

ياسمينا

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ياسمينا

لهذه الاسباب فشلت إطلالة جورجينا رودريغيز في حفل ميت غالا 2025

استضاف متحف متروبوليتان للفنون في نيويورك النسخة الجديدة من حفل ميت غالا 2025، يوم الإثنين 5 مايو، تحت شعار 'Superfine: Tailoring Black Style'، وهو عنوان يحتفي بجذور الأناقة السوداء وتاريخها العميق في صياغة الهوية والتميز البصري. اعتبرت مشاركة عارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريغير في حفل ميت غالا 2025 مفاجأة للجمهور كونها تعد المرة الأولى لها في حضور هذا الحفل الذي يعتبر بدوره حدث سنوي استثنائي يترقبه العالم بأسره، رغم احتوائه على العديد من المواقف واللقطات وحتى الإطلالات التي لا تخلو من الغرابة كما حصل العام الماضي. أسباب جعلت إطلالة جورجينا رودريغيز لم تنجح على الإطلاق! حضرت المؤثرة وعارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريغيز، التي تبلغ من العمر 31 عامًا، الحدث للمرة الأولى، حيث لم يسبق لها حضور الميت غالا من قبل، ورغم ذلك، لم تنجح صاحبة الإطلالات الجذابة من خطف الأنظار إليها للأسباب التالية: اختيار فستان مشابه لليدي ديانا وفشل المقارنة اختارت رودريغيز أن تكون أوّل إطلالة لها في حفل 'ميت غالا' الّذي أقيم أمس الإثنين، مستوحاة من إطلالة الأميرة ديانا الّتي تألّقت لمرّة واحدة ووحيدة في هذا الحفل الضّخم في عام 1996 الّذي أُقيم في ذلك العام لتكريم إرث كريستيان ديور وعلامته التّجاريّة. وخطفت الأميرة ديانا حينها الأنظار بفستانها الأزرق الدّاكن الضّيّق الّذي صمّمه جون جاليانو لدار أزياء ديور، يشبه الملابس الدّاخليّة. ورغم أن الإطلالة مشابهة مع بعض التعديلات، إلا أن المقارنة بدأت بين المتابعين الذين اعتبروا أن اختيار الليدي لإطلالتها سابقًا تفوز على إطلالة العارضة التي جاءت بنظرهم باهتة وعادية. ولا تنسي الإطلاع على صورة جديدة لجورجينا رودريغز تستعرض فيها وشمها الجديد باللغة العربية! الفستان أعاق حركة جورجينا ووضعها في موقف حرج! أطلت جورجينا بفستان طويل من الحرير باللون الأسود مع فتحة ساق طويلة وتفاصيل من الدانتيل، وأكملت إطلالتها 'المستوحاة من الأميرة ديانا' بحسب النقاد، بحذاء بكعب عالٍ باللون الأسود. الا ان إطلالة جورجينا التي عرضتها للانتقادات، وضعتها ايضًا في موقف لا تحسد عليه، حيث انتشر فيديو للعارضة على السجادة الحمراء وهي تتعرض للإحراج بعدما داس أحد الحاضرين على فستانها فاضطرت إلى تغطية ساقيها بسبب فتحة الفستان الجريئة. تسريحة الشعر المبلل لا تليق بجورجينا! اختارت المؤثرة أن تعتمد مع هذه الإطلالة، تسريحة الشعر المنسدل والمبلول، مع فرق الشعر على الجانب، ورغم أنها تعتمد في الىونة الاخيرة على هذه التسريحةـ إلا أنها لا تليق بها على الإطلاق. فجورجينا تمتلك وجهًا غير بيضاوي، ما يجعل سحب الشعر إلى الوراء يزيد من حدة الملامح، كما أنها تمتلك على شعرًا غير متوازي من حيث الطول والكثافة عند خط الجبين، وهذه التسريحة بالتحديد تكشف الأخطاء بطريقة لافتة. مكياج رودريغيز جاء روتينيا وباهتا! رغم فشل الإطلالة من حيث اختيار الملابس، إلا أن جورجينا فشلت أيضًا في وضع مكياج مغاير نوعًا ماً، يضيف الجاذبية لهذا اللوك الـ 'العادي'. فكنا ننتظر مثلًا أن تضع الآي شادو بلون الأسود مع تدرجات الفضي، تغيير أحمر الشفاه من لون البيج النيود واختيار لون الاحمر الجذاب، أمور كانت ستغير من شأن اللوك بكل تأكيد! وفي الختام، سبق وأن أخبرناكِ عن علاقة جورجينا رودريغز بالمسلسل الشهير عيلة 7 نجوم!

"ميت غالا 2025" يحتفي بالإرث الثقافي ويتحدى مفاهيم الموضة
"ميت غالا 2025" يحتفي بالإرث الثقافي ويتحدى مفاهيم الموضة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه

"ميت غالا 2025" يحتفي بالإرث الثقافي ويتحدى مفاهيم الموضة

عندما أعلن حفل ميت غالا عن موضوعه لعام 2025 - "Superfine: Tailoring Black Style" (الإتقان والرقي: صياغة الأناقة السوداء) - كان على الجميع تقريباً أن يتعلموا درساً في التاريخ. أعادنا هذا الحدث تحديداً إلى التاريخ الأمريكي وإلى ماضٍ مظلم حيث عانت شريحة كبيرة من المجتمع من الاضطهاد لسنوات على يد الأغلبية الأخرى في البلاد. على عكس المواضيع الخيالية الطريفة أو الحالمة التي طغت على السنوات الماضية — مثل "كارل لاغرفيلد: خط من الجمال" (2023)، و"في أمريكا: مختارات من الموضة" (2022)، و"ملاحظات عن الموضة" (2019) — حمل موضوع عام 2025، طابعاً ثقافياً عميقاً. حيث لم يتم ارتداء الأزياء من أجل الخيال، بل من أجل الإرث الثقافي. ولم يكن الأمر هروباً من الواقع، بل احتفاءً بالتاريخ، والانتماء، وحق الظهور والتمثيل العادل. المفهوم والتصور لم تكن شخصية "الداندي الأسود" خلال نهضة هارلم مجرّد استعراض للزهو أو الموضة، بل كانت تعبيراً صريحاً على الكرامة في مجتمع اعتاد إنكارها. وكما كانت الداندية في أوروبا تمرّداً على التقاليد، تحولت الداندية السوداء إلى مقاومة صامتة في أمريكا القرن العشرين. فمن خلال الأناقة المصمّمة بعناية، غيّر هؤلاء الأفراد نظرة المجتمع، حيث كانت الأزياء وسيلتهم ليقولوا: نحن حاضرون، واثقون، وسادة أنفسنا، رغم كل ما يُحاك لإقصائنا. رغم أن الداندية السوداء كثيراً ما تُربط بالولايات المتحدة، إلا أنها لا تقتصر عليها. ففي أمريكا اللاتينية والكاريبي وأمريكا الجنوبية، لجأ الكثير من الأفراد السود إلى الأزياء كوسيلة للتعبير عن هويتهم وفكرهم واستقلالهم. هذا الامتداد العالمي هو ما يجعل الظاهرة ثرية ومؤثرة — فهي ليست مجرد أسلوب، بل مقاومة بصرية للقيود المفروضة. سلّط كتّاب مثل جيسون جولز، ولا سيما في أعمال مثل Black Ivy ، الضوء على كيف تحوّلت الموضة إلى أداة مقاومة خفيةً وحادة. ففي هذه السرديات، في هذه الرؤية، لا يمثل الداندي مجرد رمز للأناقة، بل شخصية تزعزع الصور النمطية حول الهوية السوداء من خلال طلّة أنيقة ووعي ذاتي قوي. تاريخياً، جسدت شخصيات مثل راؤول غويرا من بوينس آيرس، ووي. بي. دو بوا من أتلانتا، وجوزفين بيكر من سانت لويس، روح التحدي بأناقة. ولعل من أبرز الأمثلة على ذلك جوليوس سوبيس، الذي وُلد عبداً في جزيرة سانت كيتس الكاريبية عام 1754. في سن العاشرة، نُقل إلى بريطانيا، وفي النهاية حررته كاثرين دوغلاس، دوقة كوينزبيري، التي عاملته كفرد من عائلته لا كخادم. هذه المصادفة الاستثنائية أتاحت له فرصة الانخراط في المجتمع البريطاني النخبوي - وهو مجالٌ كان شبه مستحيل على معظم السود في ذلك الوقت. لم يكتفِ يوليوس بتعلم الرياضات الأرستقراطية كالمبارزة والفروسية، بل أجاد التعامل مع المجتمع الراقي بسحرٍ ومهارةٍ جعلته من المشاهير في العصر الجورجي. تُعدّ قصته تذكيراً قوياً بأن أسلوب الداندي الأسود كان دائماً يتجاوز الجماليات، بل كان يتعلق بالظهور والفاعلية ورفض التقيد بتوقعات المجتمع. ماذا يعني هذا الموضوع بالنسبة لموضة اليوم شهدت الخياطة المعاصرة عودةً قويةً في السنوات الأخيرة - ستراتٌ مربعةٌ مُصممةٌ خصيصاً لفترة ما بعد الألفية، وبدلاتٌ تناسب الجنسين، ومعاطفٌ واسعة، كلها تُشير إلى شغفٍ بالتصميم. لكن حفل ميت غالا هذا طرح سؤالًا: من يُقرر معنى الخياطة، وماذا تعني لك؟ إنَّ الجزء المُخصص لك من الموضوع هو المكان الذي أرادوا فيه لضيوفهم استكشاف هويتهم الذاتية والتعبير عنها. في سياق اليوم، يُمكن لهذا الموضوع " أن يتجاوز حدود ميت غالا بكثير. يُعيد المصممون بالفعل تصوّر الخياطة، ليس فقط من حيث المقاس، بل من حيث الإبداع - من يُقصّ ويخيط ويُرى. نشهد قصاتٍ مرنةً للجنسين، وورش عملٍ مملوكةٍ للسود تُعطي الأولوية للحرف اليدوية التقليدية، ومصممي أزياء يستخدمون الخياطة كأداةٍ لاستعادة التراث. أفضل 7 إطلالات في حفل "ميت غالا" 2025 كان الطقم الثلاثي المخصص الذي ارتدته زندايا من تصميم "لويس فويتون"، بإبداع فيريل ويليامز وتنسيق لَو روش، درساً في الدقة وتحية للتاريخ. تميزت الإطلالة البيضاء بالكامل ببليزر مصمم بدقة مع تفاصيل ثعبان فضية، وسروال واسع الأرجل من الأسفل، وسترة مطابقة، اكتملت بقبعة دراماتيكية عريضة الحواف. شكّلت الإطلالة تحية لبدلة زفاف بيانكا جاغر الشهيرة في عام 1971، كما حملت إشارات إلى بدلات "زوت" من أربعينيات القرن الماضي، وهي رموز للهوية الثقافية والمقاومة لدى السود. وأضاف خاتم خطوبتها من الألماس بوزن 5.02 قيراط لمسة شخصية وعصرية للمظهر. قدّمت تيانا تايلور، بالتعاون مع مصممة الأزياء الشهيرة روث إي. كارتر، إطلالة مسرحية مستوحاة من بدلات "زوت" بلون عنابي داكن، ذات طابع رمزي قوي. شملت الإطلالة بدلة بخطوط رفيعة، وصدرية من المخمل الأحمر، ومعطفاً طويلاً يصل للكاحل، ورداءً مزيناً بكتفَين بارزَين ومطرزاً بعبارة "هارلم روز"، المستوحاة من أغنيتها لعام 2018. واستكملت تايلور مظهرها بقبعة "فيدورا" مزينة بالريش، وقفازات حمراء، وصولجان، و"دوراغ" له ذيل مطوي، لتجسد من خلالها تكريماً أنيقاً لأسلوب "الداندية السوداء" وإرث هارلم الثقافي. في مشاركته الأولى بحفل "ميت غالا"، اختار ديليجيت دوسانج إطلالة تحتفي بجذوره البنجابية، من تصميم برابال غورونغ. الإطلالة جاءت بلون عاجي، مستوحاة من زي الشرواني، ورافقها عمامة مزيّنة بالمجوهرات وريشة بيضاء، وسيف تقليدي (كيربان) بيده. الرداء المطرّز بحروف الغورموخي وخريطة البنجاب أضفى لمسة ثقافية عميقة على الظهور اللافت. تألقت ناتاشا بونوالا بإطلالة تخطف الأنفاس من توقيع مانيش مالهوترا، مزجت فيها التراث الهندي الفاخر بلمسة غربية عصرية. تنورتها المصمّمة على شكل ذيل سمكة كانت مصنوعة من ساريين عتيقين من "بارسي غارا"، مليئين بالتطريزات الدقيقة. واكتملت اللوحة بسترة سوداء ذات تصميم حاد وبطانة أرجوانية ملكية، وربطة عنق دانتيل منحوتة من "أتيليه بيسر". أما لمسة الأناقة الأخيرة، فكانت حقيبة "شانيل" صغيرة مطرزة باللؤلؤ — لتجسّد إطلالة فريدة تنطق بالفخامة والهوية. في ظهور مفعم بالابتكار، دمجت مونا باتيل — رائدة التكنولوجيا — الموضة بالتقنية في "ميت غالا"، بإطلالة من تصميم توم براون. ارتدت بدلة مشدودة عند الخصر، مع ظهر شفاف ورداء طويل ينبض بالدراما. أكملت الإطلالة بقبعة عريضة وكلب آلي صغير يدعى "فيكتور" من تصميم معهد "ام ال تي"، في مشهد يرمز لالتقاء الخياطة الكلاسيكية بالمستقبل الرقمي. أطلّ العارض ألتون ماسون بإطلالة مستوحاة من أسطورة الهيب هوب سليك ريك، صممت خصيصاً له من "بوس". شملت الإطلالة معطفاً أسوداً طويلاً بأكتاف قوية، وسترة فضية ضيّقة الخصر بأكمام طويلة وفتحة على شكل قلب في منطقة الصدر. أضاف الرقعة الفضية المزيّنة بعين والقبعة السوداء لمسة جمالية تجمع بين الموضة الراقية والأسلوب الأفرو-مستقبلي. في مزيج فني بارع بين الماضي والمستقبل، تألقت جانيل موناي بإطلالة من توم براون جسّدت ثيمة الحفل بذكاء بصري. ارتدت معطفاً بتقنية " ترومب لوي" يُحاكي سترة كلاسيكية مزينة بشرائط مطرزة، وتحتها تنورة طويلة أنيقة. أما الإكسسوارات فكانت تحفة رمزية: قبعة بولر مع عدسة على هيئة ساعة وبروش ألماسي يرمز إلى التغيير تحت الضغط. الإطلالة جمعت بين أناقة الثلاثينيات وجرأة الحاضر. عكس حفل "ميت غالا" 2025 ذاكرة صناعة الموضة، وطرح سؤالاً يتجاوز من يُسمح له بالظهور، إلى من يُمنح حق القصّ والتشكيل. لم يكن تسليط الضوء على الخياطة السوداء مجرد تصحيح لثغرة ثقافية، بل كان مواجهة للنخبة بمدى تغلغل الأسلوب الأسود في تفاصيل الفخامة والموضة والسلطة. والأهم من ذلك، أنه أعاد تعريف معنى "الخياطة" في القرن الحادي والعشرين — كأداة للتمرد، والسيولة، والتعبير الذاتي المستقل.

خاص "هي": حين يتحوّل المفهوم إلى أزياء.. تفكيك بصري ونقدي لـ ميت غالا 2025
خاص "هي": حين يتحوّل المفهوم إلى أزياء.. تفكيك بصري ونقدي لـ ميت غالا 2025

مجلة هي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

خاص "هي": حين يتحوّل المفهوم إلى أزياء.. تفكيك بصري ونقدي لـ ميت غالا 2025

في المسافة التي تفصل بين الخيال والتنفيذ، يقف حفل الميت غالا كأعلى منصّة لعرض الأزياء كفكر وكاستعراض. فهنا، لا تُرتدى الفساتين بقدر ما تُرتدى المفاهيم، تُفكّك، وتُعاد صياغتها على هيئة قماش، تقطيب، وتطريز محمّل بالمعنى. وفي حَفل هذا العام، جاء الثيم كمرآة معقّدة، غنية بالطبقات والدلالات، تتطلّب أكثر من عين، وأكثر من قراءة. لم يكن الثيم مجرّد دعوة لارتداء الجمال، ولكن أشبه بتحدٍ لتفسيره، تفسير يتطلب وعيًا بصريًا وذوقًا محكومًا بتوازن دقيق بين البهرجة والأسلوب، بين الفخامة والإيماء، بين ما يُعرض للعيان وما يُترك للتأويل. بعنوان Superfine: Tailoring Black Style احتفى ثيم الحفل بجمالية الداندي الأسود، شخصية تمزج بين الأناقة المتقنة والتعبير الشخصي، حيث يتحوّل اللباس إلى بيان طبقي وجمالي يحمل في طيّاته آثار مقاومة ناعمة وتاريخ طويل من التهميش والمبالغة بوصفها استراتيجية وجود. إنه ثيم لا يخشى التكلّف، لكنه يشترط أن يكون محسوبًا، لا يرفض المبالغة، لكنه يطالب بأن تصدر من ذائقة متقنة، لا من استعراض فارغ. ولعلّ قوة هذا الثيم تكمن في دعوته للضيوف بأن يتبنّوا الأناقة دون أن يتخلّوا عن ذاتهم، أن يُظهروا حسّهم الشخصي ضمن قالب تاريخي محفوف بالرمزيات. من هنا جاءت قاعدة اللباس الرسمية: Tailored for You. بمعناها المباشر والمجازي معًا، ما ترتديه يجب أن يكون أنت، لكن على مقاس الفكرة. ومن بين كل هذه التحديات، برزت هيمنة المصممين الأميركيين كمحور بصري وثقافي لا يمكن تجاهله. "توم براون" قدّم ترجمة شبه معمارية للمفهوم، حيث تقاطعت الخياطة الصارمة مع جمالية سوداء ذات بعد أدائي، بينما استلهم "مارك جايكوبز" روح الداندي من تراث خياط الشارع والمسرح، مطوّعًا الأحجام والملمس بطريقة تخاطب النخبة وتغازل الثقافة الشعبية في آن. لقد تحوّلت السجادة الحمراء إلى لوحة أمريكية بالدرجة الأولى..لكنها، وللمرة النادرة، لوحة تنبض برؤية سوداء تُخاط بأيدٍ من مختلف الأعراق. وهنا، يبدأ التحليل الحقيقي: من قرأ الثيم بإخلاص بصري؟ ومن ارتداه كقالب دون روح؟ من التفسير إلى التجسيد: إطلالات التقطت جوهر الثيم بذكاء في حفلٍ عنوانه الأناقة المتفكّرة، لا يكتفي النجاح بالترف البصري، بل يقاس بمدى دقّة الترجمة، وصدق التفاعل مع الثيم. وهنا، تميّزت بعض الإطلالات بتحويل المفهوم إلى مشهدية محكومة بالتفصيل، حيث التقى الأداء بالعمق، والتاريخ بالحسّ الشخصي. "زيندايا" بإطلالة من "لويس فويتون" بتوقيع "فاريل ويليامز" الإطلالة التي قادت المشهد لم تكن صاخبة، بل صارمة الحضور. في بدلة بيضاء مكوّنة من أربع قطع، قدّمت "زيندايا" ومُهندس الصورة "لاو روتش" درسًا في النقاء المترف، والحدّة المُتقنة. تحت إشراف "فاريل ويليامز"، المدير الإبداعي للأزياء الرجالية في "لويس فويتون"، تجلّت البدلة كرمز معكوس للسلطة..مستعارة من أرشيف "إيف سان لوران" عبر "بيانكا جاغر"، لكنها موقعة بروح "زيندايا" المعاصرة. القصّات حادّة، الخياطة التي لم تشبها شائبة، والقبعة التي حجبت جزءًا من وجهها بلفتة غامضة أشبه بلقطة سينمائية محمّلة بالسيطرة. أما دبوس "بولغاري" البراق الذي زُيّنت به الظهر، فكان أشبه بتوقيع خلفي لا يحتاج إلى إعلان. "زوي سالدانا" بإطلالة من "توم براون" بإطلالة تُجسّد فلسفة 'براون' بامتياز، ظهرت "زوي سالدانا" بفستان يمسك بتوازن دقيق بين الأنوثة والانضباط، بين تفصيل البدلة الرجالية ولغة الجسد الأنثوية. "براون"، المعروف بفنّه التفكيكي للزي الكلاسيكي، صاغ فستانًا يُجيد المحاكاة والاختراق معًا، مُحاكٍ لأرشيف البِدل الصارمة، ومخترق لحدود الأزياء النسائية التقليدية. النتيجة كانت إطلالة مشحونة بالسرد، والفن، والأناقة المثالية. "أنوك ياي" من "توم براون" الإطلالة التي جمعت ما بين الحرفية الفائقة والجرأة المفاهيمية، جاءت على هيئة بدلة مفككة، حرفيًا. فقد تحوّل جاكيت التوكسيدو المرصع بالكريستالات إلى شريط أنيق يلتفّ كعقدة حول أسفل الخصر، ليكشف عن تنورة مشتعلة بالأبيض، تنفجر من الأسفل في تدرّج مسرحي. ما بين الأناقة والقراءة الجمالية لتاريخ البدلة الرجالية السوداء، تعيد تشكيلها بعين أنثوية مشبعة بالترف. كانت العارضة "أنوك ياي" لوحة متحرّكة خلابة وربما أكثر من جسّدت الثيم على المستوى البنائي والتقني. "تيانا تايلور" بإطلالة من 'مارك جايكوبز" إن كان من إطلالة احتفلت بفكرة الأناقة المتكلفة المتحكَّم بها، فهي بلا شك إطلالة "تيانا تايلور". تصميم مسرحي خاضع للذوق الشخصي، ارتكز على توليفة ألوان داكنة، أكتاف ضخمة، سلاسل تتدلّى بجرأة، قبعة عريضة، وعصا تُمسك كعلامة سلطوية لا مجازية. "مارك جايكوبز" بهذه الإطلالة قدم موقفًا و "تيانا" جسّدته بوعي نادر. إنها ليست داندي فقط، بل داندي بروح هيب هوب، بصيغة مُعاصرة تُلغي الحدود بين النخبة والثقافة الشعبية. "هنتر شيفر" بإطلالة من "برادا" حين تصبح البساطة مدروسة إلى درجة تُصبح فيها معقدة، نكون أمام "برادا". ارتدت "هنتر شيفر" بدلة مزوّدة بسترة قصيرة، قميص أبيض، وتفاصيل تَجلت بالطبقات المتعددة، مع قفازات جلدية وقبعة بيريه بيضاء. الإطلالة، رغم هدوئها الظاهري، كانت مصمّمة بدقة تحترم الحرفية وتحتفي بالخروج عن التقاليد. إنها ترجمة عصرية للداندي الكلاسيكي بزوايا حادة، ولمسات تكسر الشكل دون المساس بالصيغة. "مونا باتيل" بإطلالة من "توم براون" مرة أخرى، يُثبت "توم براون" قدرته على تحرير القطع من قوالبها الجندرية. ارتدت "مونا باتيل" فستانًا يلتقط ملامح الأزياء الرجالية ومعالم الأنوثة في آن، وكأنّه مصمّم على الحدّ الفاصل بينهما. بتفصيل صارم وشكل مُفكّك، بدت كمشهد من مسرحية عن السلطة والتوازن، بحضور حاد لكن لا يخلو من الشاعرية البصرية. إيمان همّام بإطلالة من "ماغدا بوتريم" قدّمت إيمان همام تفسيرًا أنيقًا لمفهوم الدانديّة السوداء عبر عدسة مصممة معاصرة مثل "ماغدا بوتريم". الإطلالة بدت ناعمة، لكن مشبعة بقوة داخلية حيث التقطت التكوينات الهندسية والتفاصيل الناعمة روح 'Superfine' بطريقة نحتية وأنثوية لا تستسلم للتقليد. "جودي تيرنر سميث" بإطلالة من "بربري" بإطلالة مستلهمة من "سيلِكا لازيفسكي" في عام 1891، جسّدت "جودي تيرنر سميث" الروح التاريخية للثيم، حيث تلاقى اللون، الخياطة، والمرجعية في تصميم مُتقن. "بربري" قدّمت واحدة من أكثر الإطلالات اكتمالًا من حيث التنفيذ والخلفية البصرية، بل بدت كأنها صورة مؤرشفة أُعيد إحياؤها على السجادة، دون أن تفقد صلتها بالحاضر. "جيني" في إطلالة خاصة من "شانيل" بكل ما تحمله الأناقة الباريسية من تحفظ وجرأة خفيّة، أعادت "جيني" تجسيد روح مادوموازيل "كوكو شانيل" في قالب حداثي بالغ الدقة. فستان أسود كلاسيكي، بنطال رسمي داخلي يُطل من تحت سواد التنورة الضخمة، قبعة boater تنزلق بخفة فوق الجبين، وقلائد اللؤلؤ التي تشبه توقيعًا بصريًا موروثًا، كل تفصيلة جاءت كأنها مأخوذة من أرشيف الدار، لكن مُعاد تخييلها بلغة شبابية مرنة. هي لحظة من "شانيل" كلاسيكية بامتياز لكن من دون الوقوع في فخ التكرار. "كوكو جونز" بإطلالة من "مانيش مالهوترا" في لحظة احتفاء بالحِرفة والتفاصيل، تألّقت "كوكو جونز" بإطلالة خاصة من المصمم الهندي "مانيش مالهوترا" جسّدت الأناقة الفائقة بمفهومها الأكثر تعقيدًا. معطف طويل وبنطال مطابق باللون العاجي، مشغول بالشك الثقيل المتقن، رسم لوحة تجمع بين جمالية الـ Black Dandyism وبين ثراء المدرسة الهندية في الخياطة الفاخرة. الإطلالة كانت بياناً مزدوجاً، تحتفي بالأزياء كحرفة، وبالثقافة كمصدر قوة بصرية، في تناغم نادر بين الشرق والغرب، بين الخياطة كهوية والأناقة كخطاب. بين التكلّف والتكرار: عندما تتخلّى الإطلالة عن الفكرة ليس كل ما يلمع يُترجم ثيمًا، وليس كل تفصيل دقيق يعبّر بالضرورة عن العمق المفاهيمي المطلوب. في حفل الميت غالا 2025، بدت بعض الإطلالات وكأنها استجابة شكلية أكثر منها قراءة فكرية، تلجأ إلى رموز سطحية أو تنحاز إلى استعراض تقني يُفقد الثيم روحه. "جيجي حديد" و "سيدني سويني" في إطلالات من "ميو ميو" رغم جاذبية الإطلالتين، واللمسة التاريخية الرقيقة خلف الإلهام والتي ظهرت في القصّات والتفاصيل، إلا أن فساتين ميو ميو لم تُحسن التفاعل المباشر مع روح الثيم. النتيجة كانت لحظة بصرية فاتنة، لكنها افتقرت للتماسك المفاهيمي. بدت كما لو أنها تلامس الثيم من بعيد، عبر منظور يحمل احتمالات متعددة، لكنه لا يغوص في الفكرة ولا يترجمها بأسلوب دقيق. "جورجينا رودريغيز" في Vetements بإطلالة أقرب إلى أزياء النوم الحسّية منها إلى احتفال بهوية ثقافية دقيقة، ارتدت "جورجينا" فستانًا حريريًا أسود مُزدانًا بالدانتيل الناعم. التصميم، ورغم نعومته، جاء خارج إطار الثيم كليًا، خارج الذوق، وخارج السياق. غياب المرجعية البصرية والفكرية جعل الإطلالة تبدو كمشهد من حفل مختلف، وكأنها لا تنتمي إلى هذا الحفل ولا إلى أي من طبقات المفهوم. "شاكيرا" في إطلالة من "برابال غورونغ" فستان وردي ضخم، بأنوثة فائقة ودرامية سينمائية تصلح لحفلة جوائز أو افتتاح فيلم، لا لسجادة تُناقش الـ Black Dandyism كفكر وخط زمني. اللون، القصّة، والدراما المفرطة بدت بعيدة تمامًا عن المفهوم الذي يتطلب أناقة محسوبة بدقة، لا خيالاً رومانسياً مفصولاً عن الفكرة الأم. "تايلا" بإطلالة من "جاكيموس" ما بين النجاح اللافت في ميت غالا العام الماضي بإطلالة "بالمان"، والخيبة النسبية لهذا العام، تكمن المفارقة في الفهم العميق للثيم. إطلالة "تايلا" من "جاكيموس" اكتفت بالخطوط المُقلمة كإشارة رمزية إلى الخياطة الرفيعة والدانديّة، لكنها بقيت سطحية وغير قادرة على توليد أثر سردي أو بصري يوازي معايير المفهوم. النتيجة؟ حضور جميل، لكنه خجول فكريًا. الدراما المحسوبة: حين تصبح الإطلالة عرضًا متكاملاً في الميت غالا، ليست الأزياء وحدها ما ننتظره، بل اللحظة. فالحفل ليس مجرد سجادة حمراء او في حالة هذا العام زرقاء، بل خشبة مسرح صامتة تُروى عليها القصص بالإيماء، والخطى، والمشهدية المدروسة. وفي نسخة هذا العام، برزت بعض الإطلالات التي لم تكتفِ بتجسيد الثيم بالأزياء و لكن أضافت إليه بُعدًا استعراضيًا فنيًا، دون السقوط في المبالغة أو فقدان التماسك البصري. "جانيل مونيه" بإطلالة خاصة من "توم براون" في واحدة من أعقد لحظات السجادة، وصلت "جانيل" بإطلالة مفاهيمية من تصميم "توم براون"، تلاعبت بالخداع البصري والزمن والسلطة. معطف مخطط عموديًا بخطوط بيضاء، مزين بعناصر 'ترومب لويّ' توهم بربطة عنق، حقيبة، وياقة مقلّدة، مطرزة بخيوط الدوقة وشرائط grosgrain المتقنة. وبلحظة درامية محسوبة، نزعت المعطف بمساعدة المصمم "بول تازويل" لتكشف عن إطلالة ثانية: نصفها جاكيت رياضي أحمر بكريب صوفي، ونصفها الآخر مخطط كلاسيكي أبيض وأسود. مشهدية نادرة جمعت التناقض في مشية واحدة. "ريانا" بإطلالة خاصة من "مارك جايكوبز" إحدى أكثر الإطلالات المنتظرة كل عام، أعادت "ريانا" تأكيد مكانتها كأيقونة الميت غالا، بإطلالة من "مارك جايكوبز" تُمزج فيها الخطوط الدقيقة بالحمل المسرحي. في لحظة مفاجئة، وظّفت السجاد الأزرق كمنصة إعلان عن حملها الثالث، تاركة انطباعًا يتجاوز التصميم ليصبح بيانًا شخصيًا. قصّات الخياطة الرفيعة كانت واضحة، لكن الهيكلة المتمردة بلمسة "جايكوبز" المشاغبة حوّلت الإطلالة إلى تمثيل حي لفكرة أن الأناقة ليست هدوءًا، بل توقيتًا دراميًا دقيقًا واستراتيجياً. "ديمي مور" بإطلالة من "توم براون" كأن الفستان صُمّم ليُشاهد من الأعلى، من منظور مفاهيمي لا بصري. ارتدت "ديمي مور" فستانًا هيكليًا من "توم براون" يبدو من بعيد وكأنه ربطة عنق عملاقة، تلتف عُقدتها حول رأسها في حركة خيالية تُحاكي الهالة، لكنها أيضًا تُشير إلى عنق الداندي السوداء، الممشوقة، المحكمة، والمُؤطرة بسلطة بصرية. هذه الإطلالة لم تكن فستانًا، بل مجازًا بصريًا عن المفهوم نفسه، حيث تنقلب التفاصيل إلى رموز، واللباس إلى استعارة مشحونة بالمعنى. "جينا أورتيغا" بتصميم خاص من "بالمان" بإطلالة مفاهيمية تُجسّد روح 'بالمان' الحديثة والجريئة، ظهرت "جينا أورتيغا" بفستان نحتي مكوّن بالكامل من مساطر القياس المعدنية، أداة الخيّاط التي تتحوّل هنا إلى وسيلة نحت بصري. المساطر صُفّت عموديًا على الجسد، لتعزّز منحنياته وتُحوّل الفستان إلى قصيدة شعرية عن الحرفة، حيث تُصبح أدوات القصّ والنمذجة جوهر التصميم لا مجرد وسيلة له. هي لحظة تتخطى الفستان إلى تأمل في أصل الخياطة، في الأدوات، في القياس، في الجسد بوصفه قالبًا أوليًا. وفي الوقت ذاته، جاءت الإطلالة كمشهد تمثيلي بصري محكوم بالدقّة والحضور، دراما مشغولة بالمسطرة، لا بالمبالغة.

ميت غالا 2025.. كيم كارداشيان تفقد أعصابها وتنفعل على حارس أمن
ميت غالا 2025.. كيم كارداشيان تفقد أعصابها وتنفعل على حارس أمن

جو 24

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

ميت غالا 2025.. كيم كارداشيان تفقد أعصابها وتنفعل على حارس أمن

جو 24 : أحدثت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان جدلاً واسعاً في حفل "ميت غالا" لعام 2025، بعد حادثة غير متوقعة مع أحد حراس الأمن. وفي التفاصيل التي ذكرتها صحيفة "ديلي ميل" فقد شوهدت نجمة تلفزيون الواقع وسيدة الأعمال البالغة من العمر 44 عاماً وهي توبخ رجل الأمن في لحظة متوترة ومحرجة. وحدث الموقف الذي تصدر تريند "تيك توك" المنصات الغربية، بينما كانت تغادر فندق "ذا مارك" في نيويورك برفقة ابنتها نورث ويست، حيث تعثر أحد الحراس في ذيل فستانها المصمم من "كروم هارتس". نظرة وتوبيخ وأظهر مقطع فيديو متداول كيم كارداشيان وهي تتوقف فجأة وتوجه نظرة حادة للحارس، ويبدو أنها تقول شيئاً لتوبيخه وترفع يدها بنظرة غضب تجاه موظفي الحدث، قبل أن تتابع سيرها دون أن تتأثر. وارتدت كيم فستاناً ضيقاً من الجلد المصمم خصيصا لهذا الحدث، مع قبعة فيدورا الجلدية وأحجار كريمة لامعة، مما جعلها محط أنظار المصورين ووسائل الإعلام. ويشار إلى أن حفل ميت غالا 2025، يُعد من أهم محطات الموضة العالمية سنوياً، ويقام هذا العام في متحف متروبوليتان للفنون في نيويورك تحت شعار "Superfine: Tailoring Black Style"، وهو عنوان يحتفي بجذور الأناقة السوداء وتاريخها العميق في صياغة الهوية والتميز البصري. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store