أحدث الأخبار مع #Susquehanna


المغرب اليوم
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المغرب اليوم
مستثمرون أميركيون في "بايت دانس" يستكشفون صفقة لبيع "تيك توك" لاسترضاء ترامب
يستكشف أكبر المستثمرين الأميركيين في شركة بايت دانس الصينية، مالكة "تيك توك"، صفقة مع شركة أوراكل العملاقة للبرمجيات تهدف إلى طمأنة الرئيس دونالد ترامب بأن تطبيق الفيديو الشهير خالٍ من السيطرة الصينية. وبموجب الخطة، سيسعى الداعمون الحاليون لشركة بايت دانس، بما في ذلك "General Atlantic" و"Susquehanna" و"KKR" و"Coatue"، إلى الاستحواذ على حصص إضافية في أعمال "تيك توك" في الولايات المتحدة، وفقًا لما نقله تقرير لصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية عن عدة مصادر مطلعة على المحادثات. ومع ذلك، ستسعى " بايت دانس" إلى الاحتفاظ بحصة في أعمال " تيك توك" في الولايات المتحدة، حسبما قال مصدر آخر، مضيفًا أن الهيكل الدقيق للصفقة لا يزال غير ثابت ويمكن أيضًا إشراك مستثمرين آخرين. تأتي المناقشات في الوقت الذي يواجه فيه "تيك توك" موعدًا نهائيًا في 5 أبريل بموجب قانون فيدرالي سيحظر التطبيق في البلاد ما لم تبيع مالكته أعمال التطبيق في الولايات المتحدة إلى كيانات غير صينية. ودخل التشريع، الذي قدمه الكونغرس بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي، حيز التنفيذ في يناير الماضي، مما أجبر التطبيق على التوقف مؤقتًا عن العمل بالنسبة لمستخدميه البالغ عددهم 170 مليونًا في الولايات المتحدة. ومع ذلك، عادت خدمة التطبيق بسرعة بعد أن وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا يمدد الموعد النهائي لإبرام صفقة لمدة 75 يومًا، وصرح بأنه يريد أن يكون للولايات المتحدة "حصة ملكية بنسبة 50% في مشروع مشترك". وقال مصدر مطلع إن "بايت دانس" تُفضّل بشدة هيكل الصفقة المتمحور حول "أوراكل" على غيرها من الهياكل المتداولة. ترامب وصفقة "أوراكل" منذ أن مدد ترامب الموعد النهائي للحظر، تولى البيت الأبيض دورًا غير عادي كوسيط في أي صفقة محتملة لتيك توك، داعيًا المستثمرين إلى تقديم عروض محتملة لشراء أعمال التطبيق في الولايات المتحدة. وقبل أيام، قال ترامب إن إدارته تُجري الآن مناقشات مع "أربع مجموعات مختلفة" من المشترين المحتملين. وتتطلب أي صفقة موافقة ترامب، وكذلك "بايت دانس" والحكومة الصينية، التي هددت سابقًا بعرقلة أي صفقة لكنها خففت من حدة موقفها منذ ذلك الحين. برزت شركة أوراكل، التي شارك في تأسيسها حليف ترامب لاري إليسون، كمرشح رئيسي، وفقًا لما ذكره العديد من الأشخاص المطلعين على الأمر. أبرمت مجموعة البرمجيات بالفعل صفقة مع "تيك توك" في عام 2020، تُعرف باسم "Project Texas"، لتخزين البيانات الشخصية للمستخدمين الأميركيين في خوادمها السحابية الموجودة في الولايات المتحدة. وبموجب اقتراح صفقة مع مستثمرين أميركيين، ستقدم "أوراكل" ضمانات أمنية بأن بيانات مستخدمي "تيك توك" الأميركيين آمنة. ويمكنها بعد ذلك السماح لشركة بايت دانس بمواصلة تشغيل خوارزميتها المرغوبة للغاية، وهو ما كان مطلبًا رئيسيًا للحكومة الصينية. قالت مصادر إن المستثمرين الأميركيين مستعدون لزيادة استثماراتهم ودعم عرض "أوراكل"، من أجل حماية مصالحهم الاقتصادية. وفي يناير، قال بيل فورد، رئيس شركة "General Atlantic" وعضو مجلس إدارة "بايت دانس"، إنه يشعر "بالتفاؤل" بشأن إبرام صفقة. ومع ذلك، لا يزال هيكل الملكية الكامل غير واضح، مثل ما إذا كانت "بايت دانس" ستستمر في الوصول إلى أرباح "تيك توك"، وفقًا لشخص مطلع على المناقشات. وقالت "تيك توك" سابقًا إن 60% من أسهم "بايت دانس" مملوكة لمستثمرين عالميين، بينما يمتلك الموظفون 20%، ويمتلك مؤسسها تشانغ يي مينغ 20% أخرى. عروض أخرى كانت هناك عروض أخرى لشراء "تيك توك"، من بينها من فرانك ماكورت، رجل الأعمال الأميركي في مجال الإعلام والرياضة، وأليكسيس أوهانيان، المؤسس المشارك لريديت، اللذان أسسا تحالفًا من المستثمرين الذين سيقدمون عرض شراء لتيك توك من خلال كيانه غير الربحي "Project Liberty". وقُدم عرض آخر إلى البيت الأبيض من الرئيس التنفيذي لشركة إدارة الثروات "Omnivest Financial"، ريد راسنر. وصرح راسنر لصحيفة فاينانشيال تايمز بأنه حصل على التزامات غير رسمية بما يقرب من 50 مليار دولار من شركات أسهم خاصة أميركية للاستحواذ على أعمال "تيك توك" بالكامل في الولايات المتحدة. وقال نائب الرئيس جيه دي فانس قبل أيام إنه يتوقع التوصل إلى "اتفاق على مستوى عال" بحلول الموعد النهائي في 5 أبريل بشأن صفقة "تُرضي مخاوفنا الأمنية الوطنية، وتسمح بوجود مؤسسة تيك توك أميركية متميزة".


مصر فايف
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصر فايف
تقرير.. سباق الاستحواذ على تيك توك في الولايات المتحدة ما زال محمومًا
يبحث كبار المستثمرين الأمريكيين في شركة بايت دانس، مالكة تطبيق تيك توك، عن صفقة محتملة بالتعاون مع شركة أوراكل الأمريكية، تهدف إلى إقناع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن التطبيق خارج السيطرة الصينية، وفقًا لما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. ووفقًا لمصادر مطلعة على المفاوضات، فإن المستثمرين الأمريكيين الحاليين في بايت دانس، ومنهم General Atlantic و Susquehanna و KKR و Coatue، يسعون إلى شراء حصص إضافية في أعمال تيك توك الأمريكية، وفصلها عن الشركة الأم الصينية، كما قد تستحوذ أوراكل على حصة صغيرة من الشركة الجديدة، مع توليها مسؤولية أمان بيانات المستخدمين الأمريكيين. وتهدف هذه المؤسسات المالية إلى إخراج المستثمرين الصينيين من أعمال تيك توك في الولايات المتحدة، بحسب أحد المصادر، لكن بايت دانس تسعى إلى الاحتفاظ بحصة في الكيان الأمريكي، مما يجعل هيكلة الصفقة غير نهائية مع احتمال دخول مستثمرين آخرين. وتأتي هذه التحركات في ظل اقتراب يوم الخامس من أبريل، وهو الموعد النهائي الذي حدده القانون الفيدرالي الجديد الذي يحظر التطبيق في الولايات المتحدة ما لم تبعه بايت دانس لكيانات غير صينية. وكان الكونغرس قد أقر هذا التشريع في يناير الماضي بسبب مخاوف أمنية، مما أدى إلى حجب التطبيق مؤقتًا عن 170 مليون مستخدم أمريكي، لكن التطبيق عاد سريعًا بعد أن مدّد ترامب المهلة لمدة قدرها 75 يومًا، مشيرًا إلى رغبته في أن تكون للولايات المتحدة 'حصة قدرها 50%' في المشروع المشترك الجديد. ووفقًا لما ذكرته فايننشال تايمز نقلًا عن مصادرها، فإن بايت دانس تفضل الصفقة المطروحة التي تنص على التعاون مع أوراكل على العروض الأخرى. كما أن البيت الأبيض يؤدي دورًا غير معتاد كوسيط في المفاوضات، إذ دعا مجموعات استثمارية لتقديم عروضها للاستحواذ على أعمال تيك توك في الولايات المتحدة. وقال ترامب الأسبوع الماضي إن إدارته تجري محادثات مع 'أربعة كيانات مختلفة' مهتمة بالصفقة، مؤكدًا أن أي اتفاق سيحتاج إلى موافقته وموافقة بايت دانس والحكومة الصينية، التي سبق أن هددت بعرقلة أي صفقة، لكنها خففت موقفها حديثًا. وبرزت أوراكل كأبرز شركة متقدمة للاستحواذ، خاصةً بعد أن أبرمت اتفاقًا سابقًا مع تيك توك في 2020 ضمن 'مشروع تكساس Project Texas'، الذي يضمن تخزين بيانات المستخدمين الأمريكيين في خوادمها داخل الولايات المتحدة. ووفقًا لمقترح الصفقة، ستوفر أوراكل ضمانات أمنية لحماية بيانات المستخدمين الأمريكيين، في حين يُسمح لبايت دانس بالاحتفاظ بالتحكم في خوارزمية التطبيق، وهو مطلب أساسي للجانب الصيني. وإلى جانب أوراكل، قدّم مستثمرون آخرون عروضًا لشراء أعمال تيك توك في الولايات المتحدة، ومنهم فرانك مكوورت، رجل الأعمال المتخصص في الإعلام والرياضة، بالشراكة مع أليكسس أوهانيان، المؤسس المشارك لمنصة ريديت، من خلال كيان استثماري يحمل اسم Project Liberty. ويسعى ريد راسنر، الرئيس التنفيذي لشركة Omnivest Financial الاستثمارية، إلى الاستحواذ أيضًا على أعمال المنصة، وقد صرّح بأنه جمع تعهدات مالية بقيمة قدرها 50 مليار دولار من شركات استثمار أمريكية لشراء التطبيق. في ظل اقتراب موعد الحظر، يترقب الجميع قرار إدارة ترامب، إذ سيتحدد إذا كانت الولايات المتحدة ستشهد ميلاد تيك توك بنسخة أمريكية مستقلة، أم أن الخلافات السياسية ستؤدي إلى حظر التطبيق نهائيًا في البلاد.


عرب هاردوير
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
تيك توك على المحك: سباق أمريكي للاستحواذ عليه وإنقاذه من الحظر
يواجه تطبيق تيك توك -المملوك لشركة بايت دانس الصينية- تحديات كبيرة في الولايات المتحدة بسبب مخاوف أمنية. دفع ذلك الكونغرس لإصدار تشريع في يناير 2025 يحظر التطبيق ما لم يُفصل عن الشركة الأم الصينية وبيعه لكيانات غير صينية بحلول 5 أبريل 2025. يسعى كبار المستثمرين الأمريكيين بالتعاون مع شركة أوراكل إلى إبرام صفقة تهدف إلى إقناع الرئيس دونالد ترامب بأن التطبيق لم يعد تحت السيطرة الصينية. يأتي ذلك بعد أن مدّد ترامب المُهلة 75 يومًا عقب حظر مؤقت أثر على 170 مليون مستخدم أمريكي، مع عودة التطبيق لاحقًا إلى متاجر التطبيقات في فبراير. اقرأ أيضًا: المستثمرون الأمريكيون الحاليون -مثل General Atlantic وSusquehanna وKKR وCoatue- يخططون لشراء حصص إضافية في أعمال تيك توك الأمريكية وفصلها عن الشركة الأم، وقد تستحوذ أوراكل على حصة صغيرة وتتولى مسؤولية أمان بيانات المستخدمين الأمريكيين. لكن بايت دانس تسعى للاحتفاظ بحصة في الكيان الأمريكي الجديد، والذي يُعقّد هيكلة الصفقة، خاصةً مع احتمال انضمام مستثمرين آخرين. أكّد ترامب أن إدارته تتفاوض مع "4 كيانات مختلفة"، مُشيرًا إلى أن أي اتفاق يحتاج موافقته وموافقة ByteDance والحكومة الصينية. خففّت الصين مؤخرًا تهديداتها بعرقلة الصفقة، وتبرز أوراكل كمرشح رئيسي بفضل تعاونها السابق مع تيك توك في "مشروع تكساس" عام 2020، الذي يضمن تخزين بيانات المستخدمين الأمريكيين على خوادمها (سيرفراتها). ووفقًا للمقترح، ستحتفظ بايت دانس بالتحكم في خوارزمية التطبيق -شرط صيني أساسي- بينما توفر أوراكل ضمانات أمنية. المُنافسة على الاستحواذ: عروض مُتعدّدة إلى جانب أوراكل، قدّم مستثمرون آخرون عروضًا للاستحواذ على تيك توك الأمريكي. يشمل ذلك فرانك مكوورت -رجل الأعمال في مجال الإعلام والرياضة، بالشراكة مع أليكسس أوهانيان -مؤسس ريديت- عبر كيان "Project Liberty". كما يسعى ريد راسنر -الرئيس التنفيذي لشركة Omnivest Financial- لشراء التطبيق، مدعومًا بتعهدات مالية بقيمة 50 مليار دولار من شركات استثمار أمريكية. تتنافس هذه العروض مع اقتراح شركة Perplexity، التي طرحت رؤية لدمج قدرات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع مكتبة فيديوهات تيك توك. تهدف Perplexity إلى بناء "أفضل تجربة بحث في العالم". تؤكد قدرتها على إعادة بناء خوارزمية تيك توك من الصفر وجعلها مفتوحة المصدر، مع تمكين المُستخدمين من التحقق من صحة المعلومات أثناء المُشاهدة. تخطّط Perplexity لتشغيل البنية التحتية للتطبيق في مراكز بيانات أمريكية تحت إشراف محلي. تحذر من أنّ استحواذ مُنافس قد يؤدي إلى احتكار سوق الفيديوهات القصيرة. تشمل قائمة المرشحين المُحتملين شركات مثل مايكروسوفت ومجموعة تضم "مستر بيست"! السياق القانوني والسياسي: ضغوط أمريكية مستمرة يعود الجدل حول تيك توك إلى مخاوف الأمن القومي، حيث يخشى المُشرعون من استغلال الحكومة الصينية للتطبيق في التجسُّس أو التأثير على الرأي العام. حاول ترامب حظر التطبيق في ولايته الأولى، وتجدّدت الجهود في 2025 مع قانون يناير الذي فرض الموعد النهائي للبيع. على الرغم من الإغلاق المؤقت للتطبيق في يناير، أعيد تشغيله بعد تمديد المهلة. يعكس ذلك رغبة ترامب في حل يضمن "حصة 50⁒" للولايات المتحدة في أي مشروع مُشترك. تتسم المفاوضات بتعقيد سياسي، حيث تتطلب موافقة الإدارة الأمريكية، بايت دانس، والحكومة الصينية. رغم تراجع بكين عن تهديداتها السابقة، يبقى موقفها من التنازل عن الخوارزمية غير واضح. مستقبل تيك توك: بين الاستقلال الأمريكي والحظر النهائي مع اقتراب 5 أبريل 2025، يترقب الجميع قرار إدارة ترامب الذي سيُحدّد مصير تيك توك في الولايات المتحدة. الخيارات تتراوح بين نسخة أمريكية مُستقلة تديرها شركات مثل أوراكل أو Perplexity، أو حظر نهائي إذا فشلت المُفاوضات. تفضل بايت دانس الصفقة مع أوراكل، التي تحافظ على سيطرتها على الخوارزمية، وتسعى الولايات المتحدة لضمان خروج المُستثمرين الصينيين بالكامل. تبرز أوراكل كحل وسط بفضل خبرتها السابقة، لكن عروض Perplexity تضيف بُعدًا تكنولوجيًا جديدًا. يعتمد نجاح الصفقة على توازن المصالح بين الأطراف الثلاثة، وسط ضغوط سياسية وتجارية. إذا نجحت الخطة، قد يصبح تيك توك رمزًا للتعاون التكنولوجي في الولايات المتحدة. وإلا، فإن الحظر قد ينهي وجوده في سوق يضم ملايين المُستخدمين.


أخبار مصر
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
تيك توك على المحك: سباق أمريكي للاستحواذ عليه وإنقاذه من الحظر
تيك توك على المحك: سباق أمريكي للاستحواذ عليه وإنقاذه من الحظر يواجه تطبيق تيك توك -المملوك لشركة بايت دانس الصينية- تحديات كبيرة في الولايات المتحدة بسبب مخاوف أمنية. دفع ذلك الكونغرس لإصدار تشريع في يناير 2025 يحظر التطبيق ما لم يُفصل عن الشركة الأم الصينية وبيعه لكيانات غير صينية بحلول 5 أبريل 2025.يسعى كبار المستثمرين الأمريكيين بالتعاون مع شركة أوراكل إلى إبرام صفقة تهدف إلى إقناع الرئيس دونالد ترامب بأن التطبيق لم يعد تحت السيطرة الصينية. يأتي ذلك بعد أن مدّد ترامب المُهلة 75 يومًا عقب حظر مؤقت أثر على 170 مليون مستخدم أمريكي، مع عودة التطبيق لاحقًا إلى متاجر التطبيقات في فبراير. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video المستثمرون الأمريكيون الحاليون -مثل General Atlantic وSusquehanna وKKR وCoatue- يخططون لشراء حصص إضافية في أعمال تيك توك الأمريكية وفصلها عن الشركة الأم، وقد تستحوذ أوراكل على حصة صغيرة وتتولى مسؤولية أمان بيانات المستخدمين الأمريكيين.لكن بايت دانس تسعى للاحتفاظ بحصة في الكيان الأمريكي الجديد، والذي يُعقّد هيكلة الصفقة، خاصةً مع احتمال انضمام مستثمرين آخرين.أكّد ترامب أن إدارته تتفاوض مع '4 كيانات مختلفة'، مُشيرًا إلى أن أي اتفاق يحتاج موافقته وموافقة ByteDance والحكومة الصينية.خففّت الصين مؤخرًا تهديداتها بعرقلة الصفقة، وتبرز أوراكل كمرشح رئيسي بفضل تعاونها السابق مع تيك توك في 'مشروع تكساس' عام 2020، الذي يضمن تخزين بيانات المستخدمين الأمريكيين على خوادمها (سيرفراتها).ووفقًا للمقترح، ستحتفظ بايت دانس بالتحكم في خوارزمية التطبيق -شرط صيني أساسي- بينما توفر أوراكل ضمانات أمنية.المُنافسة على الاستحواذ: عروض مُتعدّدة إلى جانب أوراكل، قدّم مستثمرون آخرون عروضًا للاستحواذ على تيك توك الأمريكي. يشمل ذلك فرانك مكوورت -رجل الأعمال في مجال الإعلام والرياضة، بالشراكة مع أليكسس أوهانيان -مؤسس ريديت- عبر كيان 'Project Liberty'.كما يسعى ريد راسنر -الرئيس التنفيذي لشركة Omnivest Financial- لشراء التطبيق، مدعومًا بتعهدات مالية بقيمة 50 مليار دولار من شركات استثمار أمريكية.تتنافس هذه العروض مع اقتراح شركة Perplexity، التي طرحت رؤية لدمج قدرات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


النهار
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
مستثمرون أميركيون في "بايت دانس" يستكشفون صفقة لـ"تيك توك" لطمأنة دونالد ترامب
لندن - "النهار" نشرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" تقريراً يفيد بأن أكبر المستثمرين الأميركيين في شركة "بايت دانس"، المالكة لتطبيق "تيك توك"، يبحثون صفقة محتملة بالتعاون مع عملاق البرمجيات "أوراكل"Oracle ، بهدف طمأنة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن التطبيق الشهير لا يخضع لسيطرة صينية. وبموجب الخطة، يسعى الداعمون الحاليون لـ"بايت دانس"، بمن فيهم General Atlantic وSusquehanna وKKR وCoatue، إلى الاستحواذ على حصص إضافية في شركة "تيك توك أميركا" التي سيتم فصلها، بحسب عدة مصادر مطلعة على المباحثات. ومن المحتمل أيضاً أن تمتلك "أوراكل" حصة صغيرة في الشركة الجديدة وتتولى تأمين بيانات مستخدمي التطبيق في الولايات المتحدة. وذكر أحد المصادر أن هذه المؤسسات المالية تعتزم شراء حصص المستثمرين الصينيين في فرع "تيك توك أميركا". ومع ذلك، تسعى "بايت دانس" إلى الاحتفاظ بحصة في الذراع الأميركية للتطبيق، وفقاً لمصدر آخر، مشيراً إلى أن الهيكل النهائي للصفقة لا يزال غير ثابت وقد يتم إشراك مستثمرين آخرين. تأتي هذه المناقشات في ظل مواجهة "تيك توك" لموعد نهائي في 5 نيسان /أبريل، بموجب قانون اتحادي سيؤدي إلى حظر التطبيق في البلاد ما لم تبِع الشركة الأم التي تتخذ من بكين مقرًا لها الذراع الأميركية لكيانات غير صينية. وقد أُدخل التشريع، الذي أقره الكونغرس لأسباب تتعلق بالأمن القومي، حيز التنفيذ في كانون الثاني / يناير، ما أدى إلى توقف مؤقت لخدمة التطبيق لـ170 مليون مستخدم أميركي. غير أن الخدمة عادت سريعاً بعد توقيع ترامب أمراً تنفيذياً مدد فيه الموعد النهائي 75 يوماً، وأوضح أنه يرغب في أن تمتلك الولايات المتحدة "حصة بنسبة 50 في المئة في مشروع مشترك". ووفقاً لأحد المطلعين على الأمر، تفضل "بايت دانس" بشدة الهيكل المقترح للصفقة الذي يتمحور حول "أوراكل" مقارنة ببدائل أخرى. ورفضت "تيك توك" التعليق. منذ تمديد ترامب للمهلة، اضطلعت إدارة البيت الأبيض بدور غير معتاد كوسيط في أي صفقة محتملة، ودعت مجموعات لتقديم عروض استحواذ على "تيك توك أميركا". وصرح ترامب الأسبوع الماضي أن إدارته تتفاوض حالياً مع "أربعة أطراف مختلفة" تعتبر من المشترين المحتملين. وأي صفقة ستتطلب موافقة ترامب، إلى جانب موافقة "بايت دانس" والحكومة الصينية، التي كانت قد هددت سابقاً بعرقلة أي صفقة لكنها خففت من موقفها لاحقًا. وقد برزت "أوراكل"، التي شارك في تأسيسها حليف ترامب لاري إليسون، كأحد أبرز المتنافسين، بحسب عدة مصادر مطلعة على الأمر. وكانت الشركة قد أبرمت صفقة سابقة مع "تيك توك" عام 2020، عُرفت بمشروع "تكساس"، لتخزين البيانات الشخصية للمستخدمين الأميركيين على خوادم سحابية داخل الولايات المتحدة. وبموجب الاقتراح الحالي بالشراكة مع المستثمرين الأميركيين، ستقدم "أوراكل" ضمانات أمنية تؤكد حماية بيانات مستخدمي "تيك توك" في الولايات المتحدة. وقد يُسمح لـ"بايت دانس" بالاستمرار في تشغيل خوارزميتها المرغوبة بشدة، وهو مطلب رئيسي من الحكومة الصينية. وقال أشخاص مطلعون إن المستثمرين الأميركيين مستعدون لزيادة استثماراتهم ودعم عرض "أوراكل" لحماية مصالحهم الاقتصادية. وفي كانون الثاني / يناير، أعرب بيل فورد، الرئيس التنفيذي لشركة General Atlantic وعضو مجلس إدارة "بايت دانس"، عن "إحساس بالتفاؤل" بأن صفقة ستُبرم. ومع ذلك، تبقى ملكية "تيك توك" غير واضحة بالكامل، بما في ذلك ما إذا كانت "بايت دانس" ستستمر في الوصول إلى أرباح التطبيق، وفقاً لأحد الأشخاص المطلعين على المباحثات. وسبق أن ذكرت "تيك توك" أن 60 في المئة من أسهم "بايت دانس" مملوكة لمستثمرين عالميين، في حين يمتلك الموظفون 20 في المئة، ويمتلك المؤسس Zhang Yiming النسبة المتبقية البالغة 20 في المئة. ولم ترد شركتا "أوراكل" و"سوسكيهانا" على طلبات التعليق على الفور. بينما رفضت شركات General Atlantic وKKR وCoatue التعليق. ومن بين المتقدمين الآخرين بعروض استحواذ علنية، فرانك ماكورت، رجل الأعمال الأميركي في مجالي الإعلام والرياضة، والمؤسس المشارك لـReddit أليكسيس أوهانيان، اللذان أنشآ تحالفًا من المستثمرين لتقديم عرض لشراء "تيك توك" من خلال كيان غير ربحي يُعرف باسم "مشروع الحرية" (Project Liberty). كما تقدم ريد راسنر، الرئيس التنفيذي لشركة إدارة الثروات Omnivest Financial، بعرض للبيت الأبيض. وقال الملياردير من ولاية وايومنغ لصحيفة "فاينانشيال تايمز" إنه حصل على ما يقارب 50 مليار دولار من الالتزامات الأولية غير الملزمة من شركات أميركية في مجال الاستثمار الخاص لشراء التطبيق الأمريكي بالكامل. ويعتقد العديد من السياسيين والمسؤولين الأمنيين الأميركيين أن الحكومة الصينية يمكن أن تستخدم التطبيق للوصول إلى المعلومات الشخصية لملايين المواطنين الأمريكيين، والمساعدة في عمليات التجسس، واستخدام خوارزمية التطبيق لنشر الدعاية. وتنفي "تيك توك" أن للحكومة الصينية أي سيطرة على التطبيق. وقد صرّح نائب الرئيس جي دي فانس الأسبوع الماضي بأنه يتوقع التوصل إلى "اتفاق رفيع المستوى" بحلول الموعد النهائي في 5 أبريل، بما "يلبّي مخاوفنا الأمنية الوطنية، ويسمح بوجود كيان أميركي مستقل لتطبيق تيك توك".