أحدث الأخبار مع #SweetBabyInc


VGA4A
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
موظف في Sweet Baby ينتقد بشدة Doom: The Dark Ages ويصفها بالرخيصة والخشنة!
في رأي مخالف بشكل كبير للانطباعات الأولية السائدة عن أكثر ألعاب التصويب المرتقبة، قدم شخص عمل سابقاً كمستشار تصميم سردي لدى شركة Sweet Baby Inc وهي الشركة المعروفة بجدلها الواسع في صناعة الألعاب، تقييماً سلبيا للعبة Doom: The Dark Ages المرتقبة بشدة. ووفقا لموقع Rollingstone، شكرا (tech4gamers)، فإن تقييم المدعو هاشيموتو والذي يبدو أنه وحيد في نظرته السلبية بين معاينات اللعبة المبكرة، ويرتبط اسمه في السابق بعمله مع Sweet Baby، بأن تجربته المبكرة للعبة كانت مخيبة للآمال للغاية وتشعر وكأنها خطوة للوراء للسلسلة مقارنة بالأجزاء السابقة الناجحة. وقد وصف هاشيموتو اللعبة بأنها تشعر وكأنها عنوان من حقبة جيل منصة Xbox 360 بشكل سلبي، مشيراً إلى أن رتابة اللعب كانت مملة، ووصفها بأنها خطيئة كبرى في تصميم الألعاب، كما انتقد أدوات التحكم بأنها غير سلسة والمرئيات بأنها فشلت في اثبات نفسها. أضاف هاشيموتو أن لعبة Doom: The Dark Ages لا تستلهم القتال السريع والمثير والمصحوب بموسيقى الميتال القوية الذي اشتهرت به الأجزاء الأخيرة، بل تشعر بأنها بطيئة وتشبه نسخة رخيصة من ألعاب الأكشن الأخرى، وأن طريقة اللعب تذكره بألعاب حقبة Xbox 360 التي كانت غالباً خشنة وغير مصقولة. تجدر الإشارة بقوة إلى أن هذا التقييم السلبي يتعارض تماماً مع جميع المعاينات والانطباعات الأولية الأخرى التي صدرت عن اللعبة من مصادر مختلفة، والتي أشادت باللعبة لمرئياتها المبهرة وأسلوب لعبها الممتاز والسلس. في كل الأحوال، وعلى الرغم من هذا الرأي المنفرد الصادر عن شخص ذي صلة سابقة بشركة Sweet Baby Inc، لا تزال Doom: The Dark Ages تُعد واحدة من أكثر العناوين المنتظرة هذا العام، ومن المقرر إطلاقها في 15 مايو على جميع المنصات الرئيسية. ما رأيكم بتصريحات موظف Sweet Baby Inc السابق؟ تابعنا على


VGA4A
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
يبدو أن سوني تخلت عن Sweet Baby وألغت مشاريع مرتبطة بها وسط انتقادات متزايدة
لطالما واجهت شركة Sweet Baby Inc سيلًا من الاتهامات، وتسببت في جدل كبير بين اللاعبين وصناعة ألعاب الفيديو بسبب تدخلاتها المزعومة في العملية الإبداعية وفرض أجندات معينة، وهذا الأمر قد أثار استياء العديد من اللاعبين الذين شعروا بأن هذه التدخلات أثرت سلبًا على جودة وتوجه الألعاب. لكن يبدو أن ناقوس الخطر قد دق بالفعل في أروقة بعض الشركات الكبرى بعد الإخفاق التجاري والنقدي لعدد من الألعاب التي تبنت بشكل واضح أجندات عرقية وجنسية ونسوية، وهذا الأمر الذي قد دفعها إلى إعادة تقييم علاقتها بشركات الاستشارة السردية التي تتبنى هذه التوجهات. تفيد تقارير صادرة جمعها Thatparkplace أن عملاق صناعة ألعاب الفيديو شركة سوني، قد بدأت في إلغاء عقود مشاريع قيد التطوير كانت مرتبطة بشركة الاستشارات السردية المثيرة للجدل Sweet Baby Inc، يأتي هذا الإجراء وسط موجة متصاعدة من الانتقادات من مجتمع اللاعبين تجاه ما يعتبرونه فرضًا للأيديولوجيات السياسية وأجندات الهوية في تطوير الألعاب، بالإضافة إلى الدور الذي تلعبه شركات الاستشارة التي تعمل خلف الكواليس في إعادة تشكيل سلاسل ألعاب محبوبة لخدمة هذه الرسائل. خلال العام الماضي، تعرضت Sweet Baby Inc. لتدقيق مكثف بسبب دورها الخفي في بعض المشاريع الأكثر إثارة للانقسام في تاريخ الألعاب الحديث، من ألعاب مثل Suicide Squad: Kill the Justice League إلى Spider-Man 2، حيث يُزعم أن بصمات الشركة كانت واضحة في النصوص وتطور الشخصيات، والنبرة العامة لهذه الألعاب، فبينما تروج الشركة لفكرة إبراز الأصوات المهمشة، إلا أن اللاعبين متأكدين إلى أن ما يحدث فعليًا شكل متكرر هو توحيد المحتوى وتفريغه من الجرأة والأصالة لصالح ما يعتبرونه محاضرات أخلاقية باهتة وقوائم تحقق للهوية. حركة GamerGate 2 تكتسب زخمًا بسبب Sweet Baby تطورت هذه الانتقادات إلى ما يسميه الكثيرون الآن GamerGate 2، وهي ليست إحياء للجدل الأصلي، بل هي حركة ثقافية أوسع تهدف إلى مقاومة شركات الاستشارة الناشطة، وتفويضات التنوع والإنصاف والشمول (DEI)، والتدخل المؤسسي في عملية سرد القصص الإبداعية، وقد أصبحت Sweet Baby Inc واجهة لهذه الحركة، ليس لأنها الشركة الوحيدة التي تمارس هذه الأساليب، بل لأنها كانت الأكثر صراحة ووضوحًا بشأن أهدافها، ولكن في المقابل كان اللاعبون بنفس القدر من الصراحة في رفض أساليبها. إلغاء مشاريع سوني قد يمثل نقطة تحول يشير التسريب الأخير إلى أن سوني ربما بدأت في الاستجابة لهذه الانتقادات، فوفقًا للمصدر، فإن أحد المشاريع التي تم إلغاؤها قد يكون جزءًا جديدًا من سلسلة God of War: Ragnarok لم يتمكن المصدر من تأكيد ما إذا كان المحتوى الإضافي DLC أو لعبة فرعية أو حتى جزءًا رئيسيًا يركز على شخصية Atreus/Loki، لكنه أكد أن Sweet Baby، كانت متورطة في المشروع وأن سوني ربما قررت إيقافه. يُعد هذا الأمر مهمًا ليس فقط بسبب أهمية سلسلة God of War لشركة سوني، ولكن أيضًا لأن Sweet Baby كانت قد اعترفت علنًا بمشاركتها في راجناروك، والتي يُزعم أنها أدت إلى تغيير عرقي في بعض الشخصيات الدينية من الأساطير الإسكندنافية والكثير من المشاهد التي يراجع فيها Kratos سلوكه السابق. وبالمثل، يزعم أن Sweet Baby كانت قد قدمت استشاراتها في لعبة Spider-Man 2، وهي لعبة ركزت بشكل كبير على قضايا العدالة الاجتماعية وسياسات الهوية وموضوعات مثل التملك الثقافي والميول الجنسية للمراهقين، ومهمة كاملة تجعل اللاعب يلعب بشخصية فتاة سوداء صماء في لعبة Spider-Man، وقد أدت هذه التوجهات، بالإضافة إلى حوارات اعتبرها البعض محرجة إلى بيع Spider-Man 2 بنسبة أقل بنسبة 50% مقارنة باللعبة الأصلية على جهاز PlayStation 4. جدير بالذكر أن الانتقادات الموجهة لدمج شخصية الفتاة الصماء في اللعبة، لا تتعلق إطلاقًا بخلفيتها العرقية أو حتى بإعاقتها، فالتنوع في الشخصيات يكون إضافة قيمة تثري عالم اللعبة وتقدم منظورات جديدة، لكن يكمن الاستياء في الطريقة التي تم بها تقديم هذه الشخصية، والتي يراها الكثيرون محاولة واضحة لفرض أجندة محددة أو تحقيق نقاط في قائمة 'التنوع' دون دمجها بشكل عضوي في القصة أو تقديمها بشخصية مكتملة الأبعاد تتجاوز مجرد تمثيل فئة معينة. المشكلة ليست في وجود شخصيات متنوعة، بل في شعور اللاعبين بأن هذه الشخصيات تم إقحامها أو تم التركيز عليها بشكل مفرط لخدمة رسائل اجتماعية وسياسية محددة، على حساب جودة السرد وتجربة اللعب الشاملة. هل تستعد استوديوهات أخرى لقطع العلاقات مع Sweet Baby؟ تشير التقارير إلى أن سوني ألغت العديد من الألعاب قيد التطوير في الأشهر الأخيرة دون تقديم تفسير رسمي، وفكرة أن بعض أو كل هذه المشاريع كانت مرتبطة بشركة Sweet Baby تضفي مصداقية على ادعاءات المصدر، ويثير هذا التساؤل حول عدد الاستوديوهات الأخرى التي قد تكون تستعد لاتخاذ خطوات مماثلة بهدوء. على الرغم من أنه من السابق لأوانه إعلان نهاية Sweet Baby، إلا أن هذه الشائعات إذا ثبتت صحتها، قد تمثل بداية تحول في الصناعة واستماع الاستوديوهات إلى أصوات اللاعبين، إذا بدأت الشركات الكبرى في الانسحاب من شركات الاستشارة السردية التي تعطي الأولوية للأيديولوجيا على حساب جودة سرد القصص، فإن الرسالة واضحة لدينا هي… أعيدوا كتابة الألعاب بشكل جيد، واللاعبون سيعيدون كتابة مستقبلكم. تابعنا على


VGA4A
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- VGA4A
تقرير أمريكي يكشف تمويل غير قانوني لشركة Sweet Babt المتورطِة بزرع الأجندات في الألعاب
كشفت تقارير حكومية أمريكية عن تلقي شركة Sweet Babt Inc، المسؤولة عن زرع الأجندات السياسية والاجتماعية في الألعاب، تمويلًا يقدر بـ 300 ألف دولار خلال فترة جائحة كورونا. وقد ساعد هذا التمويل الشركة على الاستمرار وتغطية نفقات التشغيل ورواتب الموظفين في ظروف عانت فيها العديد من الشركات حول العالم، وأغلقت ابوابها بسبب ظروف الحجر الصحي، حسبما ذكرت التقارير. ويرى التقرير أن من الأهمية بمكان تسليط الضوء على مثل هذه الشركات التي تتلقى تمويلًا لمجرد الاستمرار في العمل، ويُوصي بأن هذا الأمر لا ينبغي أن يكون على رأس الأولويات على حساب تمويل الهيئات العلمية والبحثية أو حتى استوديوهات تطوير الألعاب التي تقدم منتجات فعلية بدلًا من 'الأجندات' المشبوهة. يأتي هذا التقرير في ظل استهداف إدارة ترامب الجديدة للشركات المسؤولة عن DEI او بما يسمى (التنوع والشمول والإنصاف) في صناعة الألعاب والسينما والإعلام، ومحاولة 'تصفيتها' أو سحب تمويلها إذا كان حكوميًا، وتوفير 2 تريليون دولار من النفقات الحكومية الغير ضرورية. يثير هذا التقرير تساؤلاتٍ عديدة حول مدى تأثير التمويل الحكومي على صناعة الألعاب، والجهات التي تستفيد من هذا التمويل. ففي حين أن البعض يرى أن دعم الشركات التي تُعنى بالتنوع والشمول أمر ضروري، يرى البعض الآخر أن هذا التمويل يجب أن يُوجَّه إلى دعم تطوير الألعاب نفسها، وتحسين جودتها. كما يثير هذا التقرير مخاوف بشأن إمكانية استغلال التمويل الحكومي لفرض أجندات سياسية أو اجتماعية معينة في الألعاب، وهو ما قد يؤثر على حرية التعبير والإبداع في هذا المجال. وبكسب المصدر، فإنه تم دفع مبلغ 170,974.03 دولارًا لأول مرة في عام 2020، ودفعة أخرى قدرها 134,324.68 دولارًا في وقت لاحق من عام 2021، حيث كانت المجموعة الاستشارية لا تزال حديثة التأسيس في ذلك الوقت، و تم تشكيلها لأول مرة في عام 2018. أموال الحكومة الأمريكية المُوَجَّهة إلى شركة Sweet Baby Inc. || المصدر: USAspending ولطالما انتقد اللاعبون حول العالم شركة Sweet Babt لتدخلاتها الغيى مهنية، ولافتقارها إلى الأصالة في تصميم ألعاب الفيديو، وهو ما ساهم جزئيًا في إخفاقاتها أيضًا، ونتيجة لذلك، أنهى العديد من الناشرين عقودهم وشراكاتهم مع شركة Sweet Baby وسبب ظهور بعض الخلافات الأخيرة. في الختام، تمثل هذه الخطوة، المتمثلة في تسليط الضوء على الشركات التي تتلقى تمويلًا حكوميًا لفرض أجندات معينة والاساءة كليا الى الفن والصناعة وفرض افكار بشكل غير مهني، هي خطوة إيجابية تهدف إلى ضمان الشفافية والمساءلة في استخدام المال العام، ومن المهم أن يتم توجيه التمويل الحكومي إلى المشاريع التي تخدم الصالح العام، وتساهم في تطوير صناعة الألعاب بشكل عام. تابعنا على