أحدث الأخبار مع #TED


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تطبيق TED يدخل السباق مع منصات الفيديوهات القصيرة مع احتمالية حظر تيك توك
الجمعة 23 مايو 2025 07:31 صباحاً نافذة على العالم - مع استمرار احتمالية حظر تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة، تزداد شعبية محتوى الفيديو القصير، وظهرت أحدث شركة في هذا المجال هي TED، وهي منظمة غير ربحية تشتهر بمحاضراتها التي تستضيف شخصيات بارزة مثل بيل جيتس، وإيلون ماسك، وجيف بيزوس. وقد أعلنت الشركة، عن ميزة جديدة للفيديو القصير، تحمل اسم "TED Shorts"، وقد طُرحت هذه الميزة تدريجيًا للمستخدمين منذ بداية شهر مايو. تتوفر فيديوهات TED القصيرة على أجهزة iOS وAndroid، ويمكن العثور عليها في منتصف شريط التنقل، بالضغط على الزر، ينتقل المستخدمون إلى موجز رأسي قابل للتمرير السريع يعرض مقتطفات قصيرة من محادثات TED ومحتوى أصلي آخر، و يمكن للمستخدمين الإعجاب بالفيديوهات، وترك التعليقات، ومشاركتها مع الأصدقاء. وتعاونت TED مع Genuin، وهي منصة بدون برمجة لتجارب الفيديو المبتكرة، لتشغيل ميزة مشابهة لتيك توك، وكما أوضحت Genuin انه سيتم تخصيص موجز TED الجديد باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث يتم اختيار مجموعة مختارة من الفيديوهات بناءً على عوامل مثل الاهتمامات الشخصية، والمواضيع الرائجة، وإشارات أخرى لعرض المحتوى الأكثر ملاءمة لكل مشاهد. تُعد ميزة TED Shorts من أبرز إضافات التطبيق، والتي لم تشهد أي تحديثات تُذكر منذ إطلاقها عام 2010. وقد مثّلت هذه الميزة في المقام الأول وجهةً للمستخدمين للوصول إلى محادثات TED ومحتوىً آخر عبر أجهزتهم المحمولة، مثل الرسوم المتحركة التعليمية و26 بودكاست تغطي مواضيع متنوعة كالأعمال والمناخ والصحة. تُتيح هذه الميزة الجديدة للمستخدمين فرصةً لاكتشاف أبرز محاضراتهم المفضلة قبل الالتزام بمشاهدة فيديو كامل. وهذه هي المرة الأولى التي يتواصل فيها المستخدمون مع بعضهم البعض عبر تطبيق TED، مما يُعزز شعورًا بالانتماء للمجتمع ربما كان غائبًا في السابق. تتمتع TED بالفعل بمتابعة كبيرة على YouTube (26.1 مليون)، وTikTok (2.8 مليون)، وInstagram (8.1 مليون)، وغيرها من قنوات التواصل الاجتماعي، مما يشير إلى الطلب على محتوى الفيديو القصير. يأتي إطلاق TED Shorts في وقت حاسم، إذ يسعى التطبيق إلى تعزيز نموه، و وصرحت تريشيا مايا، رئيسة قسم المنتجات، أن التطبيق قد أُهمل لسنوات، مما أثر على عدد مستخدميه النشطين شهريًا ومقاييس نموه السنوي. ووفقًا لـ Appfigures، تم تنزيل التطبيق مليون مرة في عام 2024، بانخفاض قدره 17% مقارنةً بـ 1.2 مليون عملية تثبيت في عام 2023. حتى الآن، حققت الشركة أكثر من 100 مليون عملية تنزيل للتطبيق عالميًا. تنضم TED إلى عدد متزايد من الشركات التي تتبنى محتوى الفيديو القصير، في ظل تنافس المنصات على جذب انتباه المستخدمين. وفي وقت سابق من هذا الشهر، كشفت Netflix عن تجربتها في بث فيديوهات قصيرة لتطبيقها على الهواتف المحمولة. في الوقت نفسه، يواجه تطبيق TikTok حظرًا محتملًا في منتصف يونيو، على الرغم من أن الرئيس ترامب يعتزم تمديد الموعد النهائي للمرة الثالثة مع استمرار مفاوضات الصفقة. وفي حال فقدان المستخدمين الأمريكيين إمكانية الوصول إلى TikTok، فقد يلجأون إلى منصات بديلة، وتأمل TED أن يلجأوا إلى ما تعتقد أنه محتوى أعلى جودة مقارنةً بما هو موجود في التطبيقات الأخرى.


موجز نيوز
منذ 5 أيام
- ترفيه
- موجز نيوز
تطبيق TED يدخل السباق مع منصات الفيديوهات القصيرة مع احتمالية حظر تيك توك
مع استمرار احتمالية حظر تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة، تزداد شعبية محتوى الفيديو القصير، وظهرت أحدث شركة في هذا المجال هي TED، وهي منظمة غير ربحية تشتهر بمحاضراتها التي تستضيف شخصيات بارزة مثل بيل جيتس، وإيلون ماسك، وجيف بيزوس. وقد أعلنت الشركة، عن ميزة جديدة للفيديو القصير، تحمل اسم "TED Shorts"، وقد طُرحت هذه الميزة تدريجيًا للمستخدمين منذ بداية شهر مايو. تتوفر فيديوهات TED القصيرة على أجهزة iOS وAndroid، ويمكن العثور عليها في منتصف شريط التنقل، بالضغط على الزر، ينتقل المستخدمون إلى موجز رأسي قابل للتمرير السريع يعرض مقتطفات قصيرة من محادثات TED ومحتوى أصلي آخر، و يمكن للمستخدمين الإعجاب بالفيديوهات، وترك التعليقات، ومشاركتها مع الأصدقاء. وتعاونت TED مع Genuin، وهي منصة بدون برمجة لتجارب الفيديو المبتكرة، لتشغيل ميزة مشابهة لتيك توك، وكما أوضحت Genuin انه سيتم تخصيص موجز TED الجديد باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث يتم اختيار مجموعة مختارة من الفيديوهات بناءً على عوامل مثل الاهتمامات الشخصية، والمواضيع الرائجة، وإشارات أخرى لعرض المحتوى الأكثر ملاءمة لكل مشاهد. تُعد ميزة TED Shorts من أبرز إضافات التطبيق، والتي لم تشهد أي تحديثات تُذكر منذ إطلاقها عام 2010. وقد مثّلت هذه الميزة في المقام الأول وجهةً للمستخدمين للوصول إلى محادثات TED ومحتوىً آخر عبر أجهزتهم المحمولة، مثل الرسوم المتحركة التعليمية و26 بودكاست تغطي مواضيع متنوعة كالأعمال والمناخ والصحة. تُتيح هذه الميزة الجديدة للمستخدمين فرصةً لاكتشاف أبرز محاضراتهم المفضلة قبل الالتزام بمشاهدة فيديو كامل. وهذه هي المرة الأولى التي يتواصل فيها المستخدمون مع بعضهم البعض عبر تطبيق TED، مما يُعزز شعورًا بالانتماء للمجتمع ربما كان غائبًا في السابق. تتمتع TED بالفعل بمتابعة كبيرة على YouTube (26.1 مليون)، وTikTok (2.8 مليون)، وInstagram (8.1 مليون)، وغيرها من قنوات التواصل الاجتماعي، مما يشير إلى الطلب على محتوى الفيديو القصير. يأتي إطلاق TED Shorts في وقت حاسم، إذ يسعى التطبيق إلى تعزيز نموه، و وصرحت تريشيا مايا، رئيسة قسم المنتجات، أن التطبيق قد أُهمل لسنوات، مما أثر على عدد مستخدميه النشطين شهريًا ومقاييس نموه السنوي. ووفقًا لـ Appfigures، تم تنزيل التطبيق مليون مرة في عام 2024، بانخفاض قدره 17% مقارنةً بـ 1.2 مليون عملية تثبيت في عام 2023. حتى الآن، حققت الشركة أكثر من 100 مليون عملية تنزيل للتطبيق عالميًا. تنضم TED إلى عدد متزايد من الشركات التي تتبنى محتوى الفيديو القصير، في ظل تنافس المنصات على جذب انتباه المستخدمين. وفي وقت سابق من هذا الشهر، كشفت Netflix عن تجربتها في بث فيديوهات قصيرة لتطبيقها على الهواتف المحمولة. في الوقت نفسه، يواجه تطبيق TikTok حظرًا محتملًا في منتصف يونيو، على الرغم من أن الرئيس ترامب يعتزم تمديد الموعد النهائي للمرة الثالثة مع استمرار مفاوضات الصفقة. وفي حال فقدان المستخدمين الأمريكيين إمكانية الوصول إلى TikTok، فقد يلجأون إلى منصات بديلة، وتأمل TED أن يلجأوا إلى ما تعتقد أنه محتوى أعلى جودة مقارنةً بما هو موجود في التطبيقات الأخرى.


١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
صالح سليم الحموري يكتب : ترامب في ديارنا
أخبارنا : في 29 أبريل 2025، أجرت منصة TED مقابلة مهمة مع إيان بريمير، رئيس مجموعة أوراسيا وأحد أبرز المحللين في شؤون الجغرافيا السياسية، والذي سبق لي حضور إحدى محاضراته مطلع هذا العام، خلال القمة العالمية للحكومات، حيث تحدث عن التحديات الكبرى التي تواجه العالم. جاءت المقابلة لتقييم أول 100 يوم من الولاية الثانية للرئيس دونالد ترامب، وإدارتها الإعلامية هيلين والترز، وقد كشف عن مزيج معقد من السياسات الشعبوية، والتصعيد الاقتصادي، والنزعة الانعزالية، في ظل تصاعد علامات الاستفهام حول مستقبل العلاقات الدولية والنظام الليبرالي العالمي. في مستهل ولاية ترامب الثانية، تصدّرت السياسة التجارية أولوياته، حيث شكّل ما سُمِّي بـ"يوم التحرير" نقطة تحول بإعلانه فرض تعريفات جمركية واسعة النطاق على معظم دول العالم، في محاولة لإعادة التوازن إلى العلاقات التجارية. وبحسب ترامب، فإن الهدف من هذه الإجراءات هو تحقيق مبدأ المعاملة بالمثل تجاه الدول التي يرى أنها "تستغل" الولايات المتحدة. إلا أن المحلل إيان بريمير أشار إلى أن التنفيذ جاء فوضويًا ومربكًا، وأسفر عن نتائج اقتصادية سلبية، أبرزها تراجع ثقة الأسواق والمستهلكين. ويُعرف ترامب بنزعته الصدامية، وهو ما بدا جليًا في موقفه من شركة أمازون، حين أعلنت نيتها تنبيه المستهلكين إلى التكاليف المترتبة على الرسوم الجمركية. فما كان منه إلا أن تدخّل شخصيًا لمنع ذلك، في خطوة تعكس توجهًا نحو تقييد الأصوات المعارضة وفرض رواية رسمية أحادية الجانب. في محور العلاقات مع الصين، أكد إيان بريمير أن التوتر التجاري بلغ ذروته، مع فرض تعريفات جمركية تجاوزت 145%، في ظل غياب تام لأي مفاوضات جادة بين الجانبين. وبينما يرى ترامب أن الضغوط الاقتصادية ستجبر الصين على الانصياع، فإن بريمير يعارض هذا الطرح، مؤكدًا أن بكين مستعدة لتحمل الألم على المدى القصير، وتراهن على أن انكفاء الولايات المتحدة عن المؤسسات متعددة الأطراف سيمنحها فرصة تاريخية لتوسيع نفوذها وقيادة نظام عالمي جديد. هذا الرأي يتقاطع مع ما طرحه البروفيسور فرانسيس فوكوياما، أستاذ العلوم السياسية ومؤلف كتاب "نهاية التاريخ"، خلال كلمته في المنتدى الاستراتيجي العربي مطلع عام 2024، حيث أشار إلى أن ما يشهده العالم من تحولات يمثل لحظات حاسمة في التاريخ. وأكد أن مسار المستقبل القريب سيكون مرهونًا بما ستؤول إليه الأحداث خلال نهاية العام وعام 2025، خصوصًا داخل الولايات المتحدة، التي لا تزال تُشكّل بوصلة رئيسية لتوجهات العالم. وحذّر فوكوياما من أن فوز ترامب في الانتخابات سيكون له تأثيرات بعيدة المدى على مختلف الدول، لا سيما على صعيد السياسات الخارجية، التي يُتوقع أن تشهد تحولات جذرية قد تعيد تشكيل الخارطة الجيوسياسية العالمية. والان علاقة الولايات المتحدة بأوكرانيا دخلت مرحلة حرجة، إذ قلّصت إدارة ترامب الدعم العسكري والاستخباراتي، ما أجبر القيادة الأوكرانية على الرضوخ لشروط ترامب بخصوص وقف إطلاق النار، دون ضمانات استراتيجية. وفي أوروبا، ساهمت سياسات ترامب في توحيد مواقف القارة، لكن بريمير يحذر من أن هذا التماسك قد لا يصمد طويلًا في ظل غياب النمو وقلة الموارد والضغط الشعبي الداخلي، ما قد يؤدي إلى تفكك الاتحاد الأوروبي في المستقبل. من أكثر النقاط إثارة للقلق في تحليل بريمير كانت "تآكل الضوابط الدستورية والمؤسسية داخل الولايات المتحدة". إدارة ترامب الثانية، وفقًا له، تحيط نفسها بأشخاص لا يعارضونه، حتى إن خالف قرارات المحكمة العليا. قضاة عينهم ترامب نفسه لم يسلموا من التجاهل. الترحيل غير القانوني للمهاجرين، رغم الأحكام القضائية، يعكس تغولًا على سيادة القانون وتآكلًا في مبدأ فصل السلطات. يرى بريمير أن "الضغوط الاقتصادية المتزايدة"، وانعكاساتها على الأسواق والناخبين، قد تدفع ترامب إلى التراجع أو تعديل بعض السياسات، كما حدث سابقًا مع قراره حول عزل رئيس الاحتياطي الفيدرالي. ومع ذلك، فإن عناده وثقته المفرطة بنفسه، مدعومة بمستشارين مطيعين، قد تؤدي إلى مزيد من التصعيد قبل أن يحدث أي تراجع فعلي. يكشف هذا التقييم الشامل لإدارة ترامب في عام 2025 أن العالم يتجه نحو نظام أكثر تقلبًا، تتراجع فيه المؤسسات، وتتصاعد فيه المواجهات الاقتصادية، وتغيب فيه الدبلوماسية التقليدية. الولايات المتحدة اليوم لم تعد القوة التي تقود العالم بتوافق دولي، بل باتت تفرض إرادتها أحاديًا، ما يفتح المجال أمام "الصين" وقوى أخرى لإعادة رسم قواعد اللعبة. في ظل هذا التحول، يصبح السؤال المحوري: هل ستصمد "القيم الديمقراطية" و"التحالفات التقليدية" أمام هذا المد الجديد؟ أم أننا نشهد بالفعل "بداية عصر ما بعد أمريكا"؟. *صالح سليم الحموري مستشار التدريب والتطوير كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية


١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
جامعة الأميرة سمية تُطلق مؤتمر تيدكس 2025
أخبارنا : - افتتحت رئيس جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، فعاليات مؤتمر جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا (TEDxPSUT 2025) الذي يحاكي المؤتمر العالمي الشهير (TED) تحت شعار: "القوة الكامنة في الداخل"، بمشاركة واسعة من مختلف الجامعات المحلية والدولية. ويهدف المؤتمر إلى استكشاف القدرات الذاتية والكامنة لدى الأفراد، وتسليط الضوء على قوة التغيير من الداخل، عبر منصة حوارية ملهمة تجمع بين الإبداع والمعرفة. وتنوعت موضوعات جلسات هذا العام لتشمل 3 موضوعات رئيسية، وهي: الذكاء العاطفي والمرونة النفسية، ابتكار مشاريع ذات أثر، الإرث والتفكير بعيد المدى. وقالت الدكتورة أبو الهيجاء، بحسب بيان صحفي اليوم السبت للجامعة، إن ما يميز هذا المؤتمر أنه مساحة خصبة تتولد فيها الأفكار لتحدث التغيير، وشعار هذا العام "القوة في الداخل" يعكس إيمان الجامعة العميق بأن التغيير الحقيقي والمستدام يبدأ من الذات، من داخل كل فرد يمتلك الشجاعة ليحدث أثراً في عالمه". وأضافت" أنه لا بُد من التوقف للإشادة بقيادة سمو الأميرة سمية بنت الحسن، رئيس مجلس أمناء الجامعة، التي كان لإيمانها العميق بقوة الشباب والمعرفة والحوار، الدور الأكبر في ترسيخ بيئة جامعية داعمة للابتكار ومبادرات مثل TEDxPSUT. وأشارت الى الدور الريادي الذي تقدمه الجامعة على مستوى المنطقة، حيث كانت السباقة في استضافة فعالية TEDxSalon، وفي عام 2024، قامت بربط عمان بالعالم من خلال بث TEDxLive، من فانكوفر / كندا في تجربة عابرة للقارات. كما ثمنت الدور الذي قاده الفريق التنظيمي ليحصد لقب أفضل فريق TEDx في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويشارك في مؤتمر TEDxفيرونا / إيطاليا، إضافة إلى تمثيل الجامعات العربية TED Next في أتلانتا/ الولايات المتحدةالأميركية، كأول فريق جامعي من الشرق الأوسط يُشارك في هذا المحفل العالمي. وأكدت أن هذه الإنجازات هي دلائل واقعية على ما يمكن أن يحدث حين نؤمن بقدرات الشباب، ومنحهم الفرصة والمساحة للنمو والتعبير، عندها فقط، يتجاوزون كل التوقعات. ومن جانبه، أشار عميد شؤون الطلبة في الجامعة، الدكتور رامي سالم، إلى أن المؤتمر يُنظم بالكامل من قبل طلبة الجامعة، ضمن تجربة تُحاكي نموذج TED العالمي، بهدف تعزيز الوعي والثقافة وتحفيز الأفكار التي تستحق أن تُنشر. وأعربت رئيس منظمي المؤتمر، الطالبة تالا غنام، عن امتنانها لكل من ساهم في إنجاح المؤتمر من طلبة ومنظمين ومتحدثين ورعاة؛ حيث اتفق الجميع على أن الابتكار الذي تدعمه الجامعة هو الأساس الذي ترتكز عليه منصة TEDxPSUT. --(بترا)


الأموال
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأموال
انطلاق مؤتمر TEDxEtTagammo في نسخته الخامسة تحت شعار 'Echoes' بالجامعة الأمريكية
انطلقت اليوم السبت بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، النسخة الخامسة من مؤتمر TEDxEtTagammo تحت شعار "Echoes"بمشاركة نخبة من المبدعين والمؤثرين، وبحضور أكثر من 1000 مشارك من مختلف الجامعات والمجالات. ويعد المؤتمر جزءًا من سلسلة فعاليات TEDx العالمية التي تُنظم في مختلف دول العالم، ويمثل امتدادًا لمؤتمرات TED التي انطلقت من الولايات المتحدة الأمريكية، وتُعنى بنشر الأفكار الملهمة في مجالات التكنولوجيا، الترفيه، والتصميم. وتشير علامة "x" إلى استقلالية الحدث المحلي، المرتبط بالمنطقة المستضيفة، كما هو الحال في مؤتمر TEDxEtTagammo. شهد الحدث هذا العام مشاركة واسعة من المؤسسات المصرية والدولية، إلى جانب معرض يُقام على هامش المؤتمر لعرض أحدث المنتجات والخدمات من الشركات الداعمة والمشاركة. ويحظى TEDxEtTagammo هذا العام بحضور مكثف من القيادات المؤثرة، المحلية والدولية، والذين سيشاركون تجاربهم وقصص نجاحهم، ويطرحون رؤاهم حول المستقبل، في إطار محفز يهدف إلى الإلهام وبناء جسور من المعرفة. الجدير بالذكر أن فريق TEDxEtTagammo يتكوّن من مجموعة متميزة من الشباب المتطوعين الذين يعملون على تنظيم الحدث وفقًا للمعايير العالمية لمنظمة TED، لنشر الأفكار التي تسهم في تنمية المجتمع المصري والعربي. ويُنظم الحدث هذا العام بالتعاون مع شركة "كيان" لتنظيم المؤتمرات. تجدر الإشارة إلى أن TED هو اختصار لكلمات: تكنولوجيا، ترفيه، تصميم (Technology, Entertainment, Design)، وهي سلسلة مؤتمرات عالمية ترعاها مؤسسة "Sapling Foundation" الأمريكية، وهي منظمة غير ربحية تتبنى شعار: "أفكار تستحق الانتشار". وقد نُقل المؤتمر الرئيسي من مونتيري بولاية كاليفورنيا إلى لونغ بيتش عام 2009 بسبب النمو الكبير في عدد المشاركين.