أحدث الأخبار مع #TIR


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- أعمال
- نافذة على العالم
اقتصاد قطر : ربط إلكتروني لأنظمة وخدمات التخليص الجمركي
اقتصاد 28 27 مايو 2025 , 07:00ص ❖ الدوحة - الشرق أعلنت الهيئة العامة للجمارك عن إنجاز الربط الإلكتروني المباشر بين نظام «النديب» للتخليص الجمركي وخدمة «دفتر التير الإلكتروني» التابعة لمنظمة النقل البري الدولية (IRU)، بالتنسيق مع غرفة قطر باعتبارها الضامن المحلي لنظام التير، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتحديث منظومة العمل الجمركي وتعزيز التكامل الرقمي مع الجهات الدولية. وتتيح عملية الربط الإلكتروني تبادل البيانات المتعلقة بالشحنات البرية الخاضعة لاتفاقية النقل البري الدولي (TIR) بشكل فوري وآمن، مما يشكل نقلة نوعية في دعم عمليات التخليص الجمركي المرتبطة بالنقل البري الدولي، وخطوة إستراتيجية مبتكرة ضمن خطط الهيئة لرقمنة الإجراءات الجمركية، وتطبيق معايير المخاطر قبل وصول البضاعة. وتُعد جمارك قطر من أوائل الهيئات الجمركية في الشرق الأوسط، التي تنجز هذا الربط المباشر مع منظمة النقل البري الدولية، وهو ما يعكس التزامها بتبني أحدث الحلول التقنية لتعزيز كفاءة وموثوقية العمليات الجمركية وتيسير التجارة الدولية. ويؤكد هذا الإنجاز حرص الهيئة على مواصلة تطوير بنيتها الرقمية وتعزيز التكامل المؤسسي، بما ينسجم مع رؤيتها للتحوّل نحو أنظمة مبتكرة، كما يعكس دورها المحوري في ترسيخ مكانة دولة قطر كمركز إقليمي لتسهيل حركة التجارة والنقل البري.


منذ 12 ساعات
- أعمال
ربط إلكتروني لأنظمة وخدمات التخليص الجمركي
أعلنت الهيئة العامة للجمارك عن إنجاز الربط الإلكتروني المباشر بين نظام «النديب» للتخليص الجمركي وخدمة «دفتر التير الإلكتروني» التابعة لمنظمة النقل البري الدولية (IRU)، بالتنسيق مع غرفة قطر باعتبارها الضامن المحلي لنظام التير، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتحديث منظومة العمل الجمركي وتعزيز التكامل الرقمي مع الجهات الدولية. وتتيح عملية الربط الإلكتروني تبادل البيانات المتعلقة بالشحنات البرية الخاضعة لاتفاقية النقل البري الدولي (TIR) بشكل فوري وآمن، مما يشكل نقلة نوعية في دعم عمليات التخليص الجمركي المرتبطة بالنقل البري الدولي، وخطوة إستراتيجية مبتكرة ضمن خطط الهيئة لرقمنة الإجراءات الجمركية، وتطبيق معايير المخاطر قبل وصول البضاعة. وتُعد جمارك قطر من أوائل الهيئات الجمركية في الشرق الأوسط، التي تنجز هذا الربط المباشر مع منظمة النقل البري الدولية، وهو ما يعكس التزامها بتبني أحدث الحلول التقنية لتعزيز كفاءة وموثوقية العمليات الجمركية وتيسير التجارة الدولية. ويؤكد هذا الإنجاز حرص الهيئة على مواصلة تطوير بنيتها الرقمية وتعزيز التكامل المؤسسي، بما ينسجم مع رؤيتها للتحوّل نحو أنظمة مبتكرة، كما يعكس دورها المحوري في ترسيخ مكانة دولة قطر كمركز إقليمي لتسهيل حركة التجارة والنقل البري.


العرب القطرية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العرب القطرية
جمارك قطر تنجز الربط بين "النديب" و"دفتر التير الإلكتروني" التابع لمنظمة النقل البري الدولية
قنا أعلنت الهيئة العامة للجمارك عن إنجاز الربط الإلكتروني المباشر بين نظام "النديب" للتخليص الجمركي وخدمة "دفتر التير الإلكتروني" التابعة لمنظمة النقل البري الدولية (IRU)، بالتنسيق مع غرفة قطر باعتبارها الضامن المحلي لنظام التير، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتحديث منظومة العمل الجمركي وتعزيز التكامل الرقمي مع الجهات الدولية. وتتيح عملية الربط الإلكتروني تبادل البيانات المتعلقة بالشحنات البرية الخاضعة لاتفاقية النقل البري الدولي (TIR) بشكل فوري وآمن، مما يشكل نقلة نوعية في دعم عمليات التخليص الجمركي المرتبطة بالنقل البري الدولي، وخطوة استراتيجية مبتكرة ضمن خطط الهيئة لرقمنة الإجراءات الجمركية، وتطبيق معايير المخاطر قبل وصول البضاعة. وتُعد جمارك قطر من أوائل الهيئات الجمركية في الشرق الأوسط، التي تنجز هذا الربط المباشر مع منظمة النقل البري الدولية، وهو ما يعكس التزامها بتبني أحدث الحلول التقنية لتعزيز كفاءة وموثوقية العمليات الجمركية وتيسير التجارة الدولية. وتهدف خدمة "دفتر التير الإلكتروني" إلى تحقيق مستوى أعلى من الكفاءة والدقة في متابعة الشحنات المشمولة بضمان نظام التير الدولي عبر المنافذ البرية، لتسريع الإجراءات وتسهيل تدفق المعلومات بين المنافذ الجمركية وشركاء الهيئة الدوليين. كما تسهم في تعزيز انسيابية حركة التجارة عبر الحدود. ومن خلال هذه الخدمة، يتم توفير قناة اتصال موحدة وموثوقة لتبادل البيانات الجمركية بشكل فوري بين الهيئة العامة للجمارك ومنظمة النقل البري الدولية، بما يسهم في رفع مستوى الشفافية والموثوقية في المعاملات، ويعزز فعالية الرقابة التشغيلية في المنافذ البرية. وتؤكد هذه الخطوة حرص الهيئة على مواصلة تطوير بنيتها الرقمية وتعزيز التكامل المؤسسي، بما ينسجم مع رؤيتها للتحوّل نحو أنظمة مبتكرة، كما تعكس دورها المحوري في ترسيخ مكانة دولة قطر كمركز إقليمي لتسهيل حركة التجارة والنقل البري.


منذ يوم واحد
- أعمال
جمارك قطر تُنجز الربط بين النديب والتير الإلكتروني الدولي
اقتصاد محلي 38 الدوحة – موقع الشرق أعلنت الهيئة العامة للجمارك عن إنجاز الربط الإلكتروني المباشر بين نظام "النديب" وخدمة "دفتر التير الإلكتروني" التابعة لمنظمة النقل البري الدولية (IRU)، بالتنسيق مع غرفة قطر بصفتها الضامن المحلي لنظام التير، في خطوة تهدف إلى تحديث منظومة العمل الجمركي وتعزيز التكامل الرقمي مع الجهات الدولية. ويتيح الربط الالكتروني تبادل البيانات الجمركية المتعلقة بالشحنات البرية المشمولة باتفاقية النقل البري الدولي (TIR) بشكل فوري وآمن، مما يعزز كفاءة عمليات التخليص الجمركي ويدعم رقمنة الإجراءات وتطبيق معايير المخاطر قبل وصول البضاعة، ويُعد هذا الإنجاز نقلة نوعية تضع جمارك قطر ضمن أوائل الهيئات الجمركية في الشرق الأوسط التي تطبق هذا النظام.... وتسهم هذه الخطوة في تسهيل حركة التجارة الدولية وتحقيق انسيابية أكبر للشحنات عبر المنافذ البرية، من خلال تحسين دقة المتابعة ورفع مستوى الشفافية والرقابة، بما ينسجم مع رؤية الهيئة في تطوير بنيتها الرقمية وترسيخ مكانة قطر كمركز إقليمي للتجارة والنقل البري. مساحة إعلانية


أخبار ليبيا
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
'الغزيوي': تفعيل الاتفاقيات الدولية عنصر أساسي لتحقيق النجاح في مجال تجارة العبور
كتب نائب المدير العام لشركة التكافل للتأمين 'أكرم الغزيوي' مقالاً قال خلاله: تعد تجارة العبور فرصة ذهبية لليبيا، حيث إنها تستفيد من موقعها الجغرافي الاستراتيجي الذي يربط شمال إفريقيا بالدول الحبيسة جنوب الصحراء الكبرى مثل تشاد والنيجر، بالإضافة إلى الدول المجاورة مثل تونس والجزائر، من خلال تحويل تجارة العبور من نشاط غير رسمي قائم على التهريب إلى نشاط شرعي ومنظم، يمكن لليبيا أن تعزز اقتصادها وتحقق تنمية مستدامة. لبدء هذه العملية، تحتاج ليبيا إلى تحسين بنيتها التحتية من خلال تطوير شبكة الطرق البرية التي تربط الموانئ الجنوبية والحدود بالدول المجاورة، من المهم أيضًا تحديث الموانئ، مثل ميناء بنغازي، ومصراته وتحويلهم إلى مركز رئيسي لتجارة العبور. هذه البنية التحتية ستقلل من تكاليف النقل وتزيد من كفاءة تسليم البضائع، مما يجعل تجارة العبور خيارًا مربحًا للأطراف كافة. تفعيل الاتفاقيات الدولية هو عنصر أساسي لتحقيق النجاح في هذا المجال، يجب على ليبيا الانضمام إلى اتفاقيات النقل البري الدولي مثل نظام 'تير' (TIR) الذي يتيح تسهيل حركة البضائع عبر الحدود بطريقة منظمة وموثوقة، كما يمكن تعزيز التعاون الاقتصادي مع الدول المجاورة من خلال الاتفاقيات الثنائية التي تنظم العبور وتحدد المسؤوليات بوضوح. لضمان نجاح هذه الجهود، يمكن إنشاء مناطق حرة لتجارة العبور في مناطق استراتيجية مثل الكفرة. في هذه المناطق، يمكن تقديم إعفاءات ضريبية وجمركية لتشجيع المستثمرين على العمل في تجارة العبور. هذه الخطوة ستعزز الثقة لدى التجار والمستثمرين، وستوفر فرص عمل محلية تساهم في تنشيط الاقتصاد. تجارة العبور غير الشرعية القائمة على التهريب بحاجة إلى التحول إلى نشاط قانوني وشفاف، هذا يتطلب وضع قوانين وتشريعات واضحة تنظم تجارة العبور وتحدد الضوابط اللازمة لمنع التلاعب أو الفساد، كما يمكن إنشاء هيئة متخصصة لمراقبة عمليات العبور والإشراف عليها، مما يعزز من الثقة ويحد من الأنشطة غير القانونية. تعزيز الخدمات اللوجستية يعتبر ركيزة أساسية في هذا التحول، يجب توفير مستودعات حديثة على الحدود والموانئ لتخزين البضائع العابرة بأمان، بالإضافة إلى ذلك، يمكن تقديم خدمات تأمين للبضائع خلال النقل، مما سيزيد من الثقة لدى التجار الدوليين. أخيرًا، من المهم الترويج لليبيا كمركز لتجارة العبور في المنطقة، يمكن تحقيق ذلك من خلال تنظيم معارض تجارية دولية وإطلاق حملات دعائية تسلط الضوء على المزايا التنافسية التي تقدمها ليبيا، مع وجود هذه الجهود المتكاملة، يمكن لليبيا أن تتحول إلى بوابة رئيسية للتجارة الإقليمية، مما يساهم في تنويع مصادر دخلها وتعزيز استقرارها الاقتصادي.