أحدث الأخبار مع #TakeItDownAct


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- سكاي نيوز عربية
ميلانيا ترامب تصدر كتابا صوتيا لمذكراتها بالذكاء الاصطناعي
وكتبت ميلانيا عبر منصة "إكس" مرفقة منشورها بفيديو: "يشرفني أن أقدم لكم Melania ، والتي تم سردها بالكامل باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي بصوتي، دعوا مستقبل النشر يبدأ". ويتوفر الكتاب الصوتي باللغة الإنجليزية على الموقع الرسمي لميلانيا ترامب مقابل 25 دولارا، ويصل زمن تشغيله إلى سبع ساعات. كما أفادت شركة ElevenLabs بأن الكتاب متاح بلغات أخرى مثل الإسبانية ، والبرتغالية، والهندية، مع وعود بإضافة المزيد من اللغات قريبا. وكانت مذكرات ميلانيا قد نُشرت في أكتوبر 2024، في خضم الحملة الانتخابية الرئاسية، وتتناول سيرتها الذاتية منذ نشأتها في يوغوسلافيا خلال الحرب الباردة وصولا إلى زواجها من الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقد أثار الكتاب جدلا واسعا قبل صدوره، خاصة بعد أن تناولت ميلانيا فيه موقفا داعما لحق النساء في اتخاذ قراراتهن بشأن الإنجاب. وجاء في الكتاب: "من الضروري أن تملك المرأة حرية اتخاذ قرار الإنجاب بناءً على قناعاتها، دون تدخل أو ضغط من الحكومة". وجاء إطلاق النسخة الصوتية بالتزامن مع توقيع الرئيس ترامب قانون "Take It Down Act" الذي يجرّم نشر الصور الواقعية والمزيفة المُنتجة عبر الذكاء الاصطناعي دون موافقة أصحابها. وحضرت ميلانيا مراسم التوقيع، حيث شددت على مخاطر الذكاء الاصطناعي ، واصفة إياه بأنه "الحلوى الرقمية" للجيل القادم.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ترفيه
- ليبانون 24
بـ"الذكاء الاصطناعي".. هذا جديد "ميلانيا ترامب"!
أعلنت ميلانيا ترامب عن إصدار النسخة الصوتية من مذكراتها "Melania"، ولكن هذه المرة بلمسة تكنولوجية جديدة، إذ تم سرد الكتاب بالكامل بصوتها عبر تقنية الذكاء الاصطناعي. وكتبت ميلانيا عبر منصة "إكس" مرفقة منشورها بفيديو: "يشرفني أن أقدم لكم Melania، والتي تم سردها بالكامل باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي بصوتي، دعوا مستقبل النشر يبدأ". ويتوفر الكتاب الصوتي باللغة الإنكليزية على الموقع الرسمي لميلانيا ترامب مقابل 25 دولاراً، ويصل زمن تشغيله إلى سبع ساعات. كذلك، أفادت شركة ElevenLabs بأن الكتاب متاح بلغات أخرى مثل الإسبانية ، والبرتغالية، والهندية، مع وعود بإضافة المزيد من اللغات قريباً. وكانت مذكرات ميلانيا قد نُشرت في تشرين الأول 2024، في خضم الحملة الانتخابية الرئاسية، وتتناول سيرتها الذاتية منذ نشأتها في يوغوسلافيا خلال الحرب الباردة وصولا إلى زواجها من الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأثار الكتاب جدلاً واسعاً قبل صدوره، خاصة بعد أن تناولت ميلانيا فيه موقفا داعما لحق النساء في اتخاذ قراراتهن بشأن الإنجاب. وجاء في الكتاب: "من الضروري أن تملك المرأة حرية اتخاذ قرار الإنجاب بناءً على قناعاتها، دون تدخل أو ضغط من الحكومة". ويأتي إطلاق النسخة الصوتية بالتزامن مع توقيع الرئيس ترامب قانون "Take It Down Act" الذي يجرّم نشر الصور الواقعية والمزيفة المُنتجة عبر الذكاء الاصطناعي دون موافقة أصحابها.


الدستور
منذ 5 أيام
- سياسة
- الدستور
ميلانيا ترامب "تريند في أمريكا" بسبب قانون "الانتقام الإباحي"
أثار توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على قانون جديد يُعرف باسم "Take It Down Act" اهتمامًا واسعًا في الأوساط الإعلامية والسياسية الأمريكية، خاصة بعد الدعم العلني الذي قدمته زوجته ميلانيا ترامب للقانون، مما جعل اسمها يتصدر مؤشرات البحث في الولايات المتحدة. ويستهدف القانون، الذي يصفه مراقبون بـ"التشريع الفيدرالي الأول من نوعه"، تجريم نشر الصور الحميمية أو الإباحية عبر الإنترنت دون موافقة أصحابها، سواء كانت صورًا حقيقية أو معدّلة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل "الديب فيك"، ويُلزم القانون المنصات الرقمية بحذف الصور غير المصرح بها خلال مدة لا تتجاوز 48 ساعة من تلقي بلاغ رسمي من الضحية. دعم سياسي واسع ومشاركة شخصية من ميلانيا وبحسب شبكة CNN، جاء تمرير القانون بعد ضغوط شعبية وسياسية متزايدة، في ظل تزايد حالات التزييف الحميمي التي استهدفت شخصيات عامة مثل المغنية تايلور سويفت والنائبة الديمقراطية ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز، بالإضافة إلى عدد من المراهقات في ولايات مختلفة، وأشارت الشبكة إلى أن القوانين الأمريكية السابقة كانت تركز على حماية الأطفال من هذا النوع من الانتهاكات، فيما يمثل القانون الجديد خطوة مهمة لحماية البالغين أيضًا. وكانت ميلانيا ترامب قد لعبت دورًا محوريًا في الترويج للقانون، إذ التقت بعدد من أعضاء الكونجرس في أبريل الماضي، كما استضافت الطالبة إيليستون بيري، إحدى الضحايا، خلال خطاب الرئيس أمام الكونجرس، ثم حضرت معها حفل توقيع القانون في حديقة الورود بالبيت الأبيض، إلى جانب مراهقات أخريات طالبن بتشريعات تحمي الضحايا من الانتهاكات الرقمية. دعم تقني ومنظمات مدنية.. واعتراض محدود حظى "Take It Down Act" بدعم واسع من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، ولم يعترض عليه سوى نائبين فقط في مجلس النواب الأمريكي، كما أبدت أكثر من 100 منظمة دعمها لتشريع القانون، من بينها شركات تقنية كبرى مثل ميتا وجوجل، بالإضافة إلى منظمات مدنية مثل Public Citizen، التي وصفت التزييف الحميمي غير المصرح به بـ"الضرر الواضح الذي يستدعي تدخلًا قانونيًا فوريًا". وفي السياق ذاته، صرّح عمران أحمد، المدير التنفيذي لمركز مكافحة الكراهية الرقمية، بأن القانون يمثل خطوة حاسمة لإلزام المنصات الرقمية بتحمل مسؤوليتها في حماية الأفراد من الانتهاكات ذات الطابع الحميمي، في ظل التطور المتسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي. آليات التنفيذ وتحذيرات من إساءة الاستخدام وبحسب منصة "The 19th"، يشترط القانون أن تكون الصور المنشورة "غير قابلة للتمييز عن الصور الحقيقية"، كما يسمح للضحايا باللجوء إلى منظمات متخصصة مثل "مبادرة الحقوق المدنية السيبرانية"، التي توفر خطوطًا ساخنة ودلائل قانونية لمساعدتهم في التعامل مع الموقف، إضافة إلى توصيات بحفظ الأدلة مثل لقطات الشاشة والبيانات المرتبطة بالمحتوى المسيء. ورغم الإشادة الواسعة بالقانون، حذرت منظمات حقوقية مثل: "مؤسسة الحدود الإلكترونية (EFF)" من احتمالات إساءة استخدام التشريع في حذف محتوى مشروع أو التضييق على حرية التعبير، خاصة في ظل المهلة الزمنية المحدودة للتحقق من البلاغات.


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
قانون ميلانيا ترامب لتجريم الصور الإباحية يدخل حيز التنفيذ
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قانونًا جديدًا يعرف باسم "Take It Down Act"، يجرّم نشر الصور الحميمية أو الإباحية عبر الإنترنت. ويجرم القانون نشر الصور دون موافقة أصحابها، سواء كانت صورًا حقيقية أو معدّلة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل "ديب فيك". القانون، الذي جاء بدعم مباشر من زوجته ميلانيا ترامب، يُلزم المنصات الرقمية بحذف الصور غير المصرح بها خلال 48 ساعة من تلقي بلاغ رسمي من الضحية. شبكة "CNN" أوضحت أن القانون تم تمريره بعد ضغوط سياسية وشعبية متزايدة، عقب انتشار حالات التزييف العميق التي استهدفت شخصيات عامة مثل المغنية والنائبة ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز، بالإضافة إلى مراهقات في أنحاء متفرقة من الولايات المتحدة. ويُعد هذا التشريع أول قانون فيدرالي أمريكي يتعامل بشكل مباشر مع الأضرار الناتجة عن المحتوى المُنتج بالذكاء الاصطناعي، في وقت تفتقر فيه البلاد إلى تشريعات موحدة تحمي البالغين من هذا النوع من الانتهاكات، بينما كانت القوانين السابقة تركز فقط على حماية الأطفال. مديرة الحملات في منظمة Public Citizen، إيلانا بيلر، أشارت إلى أن التزييف الحميمي غير المصرح به يمثل ضررًا واضحًا يستدعي تدخلًا قانونيًا، فيما أظهرت أكثر من 100 منظمة دعمها لتمرير القانون، من بينها شركات تقنية كبرى مثل ميتا وغوغل. كما حظي القانون بدعم من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، مع اعتراض نائبين فقط في مجلس النواب. شبكة NBC ذكرت أن ميلانيا ترامب لعبت دورًا بارزًا في الترويج للقانون، إذ التقت بعدد من أعضاء الكونغرس في أبريل الماضي، واستضافت في مارس إحدى الضحايا، وهي الطالبة إيليستون بيري، خلال خطاب الرئيس أمام الكونغرس. كما حضرت بيري حفل التوقيع الرسمي للقانون في حديقة الورود بالبيت الأبيض، إلى جانب المراهقة فرانسيسكا ماني، التي كانت من بين المطالبات بتشريعات لحماية الضحايا. وفي تصريحات صحفية، قال عمران أحمد، المدير التنفيذي لمركز مكافحة الكراهية الرقمية، إن القانون يلزم منصات التواصل بتحمّل مسؤوليتها في حماية الأفراد من الانتهاكات الرقمية ذات الطابع الحميمي. منصة "The 19th" أوضحت أن القانون يشترط أن تكون الصور "غير قابلة للتمييز عن الصور الحقيقية"، كما يتيح للضحايا الاستعانة بمنظمات متخصصة مثل "مبادرة الحقوق المدنية السيبرانية"، التي توفر خطًا ساخنًا ودليلًا قانونيًا للتعامل مع الانتهاك، إضافة إلى النصيحة بحفظ الأدلة مثل لقطات الشاشة وتوثيق البيانات المرتبطة بالمحتوى المنشور. ورغم إشادة واسعة بالقانون، حذرت منظمات معنية بالحقوق الرقمية مثل "مؤسسة الحدود الإلكترونية" من إمكانية إساءة استخدامه، سواء بحذف محتوى مشروع أو التضييق على حرية التعبير، خاصة في ظل صعوبة التحقق من الموافقة خلال المهلة الزمنية المحددة. aXA6IDgyLjI3LjIxNS4yMTMg جزيرة ام اند امز AL


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
الولايات المتحدة تقرّ قانوناً لمكافحة الصور الحميمة غير المرخصة "ديب فيك"
صورة تعبيرية أقر الكونغرس الأميركي قانون "Take It Down Act" الذي يجرّم نشر الصور أو المقاطع الحميمة ن دون موافقة أصحابها، بما في ذلك تلك المُنتجة باستخدام الذكاء الاصطناعي (Deepfake). وينتظر أن يوقع الرئيس دونالد ترامب القانون، ليصبح سارياً خلال ولايته الثانية. يُلزم القانون المنصّات الرقمية إزالة هذه المواد خلال 48 ساعة من الإبلاغ، ويُعد أول قانون فيديرالي يتصدى بشكل مباشر لهذه الانتهاكات الرقمية. وقد حظي بتأييد واسع من الحزبين، كما دعمته السيدة الأولى ميلانيا ترامب ضمن حملتها ضد التنمّر الإلكتروني. يأتي التشريع استجابة لتزايد استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في إنشاء صور إباحية مزيفة، ما تسبّب بأذى نفسي وضغوط كبيرة على الضحايا، ولاسيما منهم النساء والمراهقين. ويُعد القانون انتصاراً للضحايا، لكنه أثار قلق بعض المدافعين عن حرية التعبير الذين حذروا من إمكان إساءة استخدامه. على غير المعتاد، دعمته شركات التكنولوجيا الكبرى مثل "غوغل" و"ميتا" و"سناب"، ما سهّل تمريره. ويرى الخبراء أن هذه الخطوة تمثل بداية مهمّة نحو تنظيم أوسع للأضرار المرتبطة بالتكنولوجيا الرقمية وحماية الخصوصية في العصر الرقمي.