logo
#

أحدث الأخبار مع #TheAmericanConservative

صحفي بريطاني: الدعاية الغربية حول أوكرانيا بلغت حدا لم نشهده منذ اختلاق ذريعة غزو العراق
صحفي بريطاني: الدعاية الغربية حول أوكرانيا بلغت حدا لم نشهده منذ اختلاق ذريعة غزو العراق

روسيا اليوم

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

صحفي بريطاني: الدعاية الغربية حول أوكرانيا بلغت حدا لم نشهده منذ اختلاق ذريعة غزو العراق

وفي مقال له في صحيفة "ديلي ميل"، البريطانية، قال هيتشنز: "يكاد لا أحد في هذا البلد يعرف الحقيقة بشأن أوكرانيا. لم نشهد شيئا مماثلا منذ أن كذبوا علينا بشأن غزو العراق واختلقوا قصة أسلحة الدمار الشامل". وأكد الكاتب، أن بريطانيا لم تشهد نقاشا حقيقيا حول الأزمة في أوكرانيا منذ بدايتها، ولم يقدم المسؤولون أي تفسير لأسباب اندلاع النزاع أو مبررا لتورط لندن فيه. وأضاف: "تم إشباعكم فقط بالهراء الدعائي الفارغ حول الديمقراطية والحرية والتهديد الروسي المزعوم.. هذه بعض من الأكاذيب التي تم تكرارها عليكم مرارا، ومن بين الأكاذيب المتكررة التي تم الترويج لها أن الحرب لم تكن استفزازية، بينما نادرا ما شهد التاريخ حربا كانت أكثر استفزازا". وأوضح هيتشنز أن مختلف الأوساط السياسية في روسيا عارضت توسع الناتو شرقا، وقد بلغ هذا الاعتراض ذروته في خطاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ميونيخ عام 2007. وفي أبريل 2008، أعلن الرئيس الأمريكي آنذاك جورج بوش أن أوكرانيا يجب أن تنضم إلى الناتو، وهو ما أثار قلقا واسعا، حتى بين الأوساط السياسية الليبرالية. وأضاف هيتشنز: "أظن أننا كنا على وشك الحرب منذ تلك اللحظة". وأكد الصحفي البريطاني أن الادعاء بأن روسيا لم تتعرض لاستفزاز هو محض كذب، مشيرا إلى أن ادعاءات مماثلة أطلقت حين تم اتهام موسكو بالهجوم على جورجيا عام 2008، رغم أن تقرير اللجنة الدولية التي قادتها الدبلوماسية السويسرية هايدي تاليافيني أثبت أن الجانب الجورجي هو من بدأ العدوان — وهو ما تجاهلته وسائل الإعلام الغربية. وتابع هيتشنز: "ثمة أيضا مزاعم بأن الأمر يتعلق بالديمقراطية والحرية، وهذا غير صحيح. فكلما زادت مزاعم الغرب بأنه يدافع عن هذه القيم، قلّت أفعاله لدعمها". واستشهد الكاتب بانقلاب 2014 في أوكرانيا كمثال، حيث تمت الإطاحة بالرئيس المنتخب بدعم من بريطانيا والولايات المتحدة. قائلا: "لقد فضلوا متمردين غير شرعيين على حكومة منتخبة.. لا يمكن للمرء أن يفعل ذلك ويدعي في الوقت ذاته الدفاع عن الديمقراطية". يذكر أن روسيا بدأت عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا في 24 فبراير 2022. وأعلن الرئيس فلاديمير بوتين أن هدفها حماية الأشخاص الذين تعرضوا على مدى ثمانية أعوام للاضطهاد والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف. وأوضح بوتين أن العملية كانت إجراء اضطراريا، إذ لم تترك لروسيا أي خيارات أخرى، مشيرا إلى أن المخاطر على أمن البلاد بلغت حدا استدعى الرد بوسائل لا بديل عنها. وأضاف أن روسيا سعت طيلة 30 عاما للتوصل إلى اتفاق مع حلف الناتو حول مبادئ الأمن الأوروبي، لكنها قوبلت بالتجاهل والخداع والضغط، في وقت واصل فيه الحلف توسعه باتجاه حدود روسيا رغم اعتراضات موسكو المتكررة.المصدر: "ديلي ميل" + RTالتقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع المدونين الأمريكيين ماريو نوفل ولاري جونسون وأندرو نابوليتانو في موسكو، 12 مارس 2025. صرح رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان بأن الواضح منذ بداية الصراع كان أن أوكرانيا لن تنتصر. قال عضو مجلس اللوردات البريطاني روبرت سكيدلسكي في مقال له في صحيفة The American Conservative إن أوكرانيا تعاني الآن وباتت ضحية للوعود الغربية الفارغة. جرى اتصال هاتفي يعتبر الأول من نوعه منذ عامين بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمستشار الألماني أولاف تشولتس قال المتحدث باسم الكرملين إنه كان بطلب ألماني.. كشف سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو عن "مراكز البروباغندا" الغربية التي تشكل خطرا على روسيا.

مسؤول كبير في الاحتياطي الفيدرالي الأميركي: رسوم ترامب الجمركية قد تدفع التضخم الأمريكي إلى 4% هذا العام
مسؤول كبير في الاحتياطي الفيدرالي الأميركي: رسوم ترامب الجمركية قد تدفع التضخم الأمريكي إلى 4% هذا العام

الميادين

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

مسؤول كبير في الاحتياطي الفيدرالي الأميركي: رسوم ترامب الجمركية قد تدفع التضخم الأمريكي إلى 4% هذا العام

حذّر مسؤول كبير في الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، بحسب صحيفة "فايننشل تايمز" الأميركية، من أن رسوم دونالد ترامب الجمركية سترفع معدل التضخم في الولايات المتحدة إلى 4% هذا العام، وستدفع البطالة إلى الارتفاع، وستؤثر سلباً على النمو الاقتصادي وسط حالة من عدم اليقين "المتفشي". وقال جون ويليامز، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، في تصريح له، يوم الجمعة، إن "شعوراً عاماً بعدم اليقين أصبح جلياً بشكل متزايد، لا سيما فيما يُسمى بالبيانات غير الدقيقة، مثل المسوحات والمعلومات من جهات الاتصال التجارية". وأضاف بأن الأسواق تشهد "انخفاض حاد في ثقة المستهلك، كما ضعفت مقاييس ثقة الأعمال أيضاً". وقال ويليامز إنه يتوقع أن يصل التضخم إلى ما بين 3.5 و4% هذا العام نتيجة رسوم ترامب الجمركية، وهو أعلى بكثير من نسبة 2% التي حددها الاحتياطي الفيدرالي، وأعلى بكثير من قراءة 2.5% في شباط/فبراير لمقياس التضخم المفضل لدى البنك المركزي لأسعار الاستهلاك الشخصي. اليوم 22:52 اليوم 22:16 كما قال إنه يتوقع أن يتباطأ النمو بشكل كبير عن وتيرة العام الماضي، ومن المرجح أن يكون أقل بقليل من 1%، بينما قد ترتفع البطالة من 4.2% حالياً إلى 4.5 إلى 5%. يقول مقال CNN إن فرض ترامب للرسوم الجمركية يُعد حتى الآن من أبرز الأعمال الجادة في ممارسة الإكراه السياسي الدولي. كيف يمكن تفسير هذا الكلام في ضوء الممارسات الأمريكية الحالية؟ محلل #الميادين للشؤون الأوروبية والدولية موسى عاصي في #التحليلية @moussaassi هذا التقييم المتشائم من أحد أبرز مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي في الوقت الذي شهدت فيه الأسواق المالية الأمريكية اهتزازاً خلال الأسبوع الماضي بإعلان ترامب عن سياسات تجارية شديدة الحمائية لم يتراجع عنها إلا جزئياً. وفي سياق متصل، أشار تقرير لمجلة "The American Conservative" إلى أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يواجه تحدياتٍ مصيرية قد تؤثّر بشكلٍ كبير في إرثه الرئاسي، إذ إنه على الرغم من وعوده بتحقيق تحسينات اقتصادية، وتنظيم ملف الهجرة، فإنّ السياسات التي تبنّاها قد تؤدّي إلى عواقب معاكسة لآمال الناخبين الأميركيين". وأضاف التقرير أنّ الرسوم الجمركية تشكّل تهديداً كبيراً للاقتصاد الأميركي، حيث يمكن أن تؤدي إلى ركود اقتصادي، ما يضرّ بالطبقات الوسطى والشعب الأميركي عبر فقدان وظائف وتخفيض الأجور أو يشاهدون معاشاتهم التقاعدية تتضرّر بشدّة.

تقرير أميركي: ترامب عند مفترق طرق.. سياسته قد تنقلب عليه
تقرير أميركي: ترامب عند مفترق طرق.. سياسته قد تنقلب عليه

الميادين

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

تقرير أميركي: ترامب عند مفترق طرق.. سياسته قد تنقلب عليه

يواجه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تحدياتٍ مصيرية قد تؤثّر بشكلٍ كبير في إرثه الرئاسي، إذ إنه على الرغم من وعوده بتحقيق تحسينات اقتصادية، وتنظيم ملف الهجرة، فإنّ السياسات التي تبنّاها قد تؤدّي إلى عواقب معاكسة لآمال الناخبين الأميركيين، وفق تقرير لمجلة "The American Conservative". وقال التقرير إنّه وبعد إعلان ترامب عن فرض رسوم جمركية شاملة على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين، شهدت أسواق الأسهم والسندات اضطرابات كبيرة، ما دفعه لاحقاً إلى تخفيضها. وتابع أنّه "حتى الرسوم الجمركية الحالية، إذا ما استمرت، تُمثّل تحوّلاً جذرياً في السياسات، ومن شبه المؤكد أنها ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار". وأضاف أنّ هذه الرسوم تشكّل تهديداً كبيراً للاقتصاد الأميركي، حيث يمكن أن تؤدي إلى ركود اقتصادي، ما يضرّ بالطبقات الوسطى والشعب الأميركي عبر فقدان وظائف وتخفيض الأجور أو يشاهدون معاشاتهم التقاعدية تتضرّر بشدّة. اليوم 21:33 اليوم 19:00 وفيما يتعلق بالهجرة، قال التقرير إن أداء ترامب كان أقرب إلى الصواب. فقد انخفضت حالات عبور الحدود بشكل حاد، ويشعر الأميركيون بالارتياح لوجود رئيس يُدرك غباء السماح لملايين الرجال غير المُجرّبين من جميع أنحاء العالم بدخول البلاد. لهذا السبب، لا يزال الأميركيون يُؤيدون تعامل ترامب مع الهجرة، حتى مع انقلابهم عليه اقتصادياً. مع ذلك، هناك خطر كبير من رد فعل سياسي عنيف، ومن الفشل في عكس مسار الهجرة الجماعية، وفقاً للتقرير الأميركي. ويدعم الأميركيون ترحيل المهاجرين غير الشرعيّين الذين ارتكبوا جرائم، لكنهم يتردّدون في ترحيل أنواع أخرى من المهاجرين. علاوة على ذلك، استهدفت الإدارة المهاجرين الشرعيّين، بإلغاء تأشيرات طلاب الجامعات المولودين في الخارج الذين احتجوا على "إسرائيل". ولفت التقرير إلى أنّه وعلى الرغم من تركيز الأميركيين على القضايا اليومية أكثر من قضايا السياسة الخارجية، إلا أنّ العديد من ناخبي ترامب كانوا يشعرون بقلقٍ متزايد من الفوضى العالمية. وإذا قرّر ترامب التصعيد مع إيران، الحليف الاستراتيجي لروسيا والصين، فإنّه قد يقترب بالعالم من حرب عالمية ثالثة، ما يزيد من تعقيد الوضع الدولي. الفرصة الآن سانحة لترامب لتوجيه دفة السياسة الأميركية نحو مسارٍ جديد. ففي مجالات مثل التجارة والهجرة والحروب، يمكنه اتخاذ خطوات بسيطة لضمان توافق سياسات البيت الأبيض مع تفضيلات الشعب الأميركي، ما قد يساهم في تحسين موقفه الداخلي والخارجي، وفق التقرير. وعلى الرغم من أنّ ترامب لم يُكمل بعد الأشهر الثلاثة الأولى من ولايته الثانية، إلا أنّه يُواجه تحدياتٍ كبيرة قد تحدّد مسار إدارته وإرثه السياسي ومصير البلاد، وفق التقرير الأميركي. فالرئيس لن يحقّق أهدافه إذا حاول حكم البلاد كملك منتخب، أو إذا كانت سياساته عدوانية لدرجة تسبّب ردّ فعلٍ سياسي عنيفاً وأزمة اقتصادية، بحسب التقرير الأميركي.

ما هي المصالح الأميركية في سوريا؟.. تقرير أميركي يكشف
ما هي المصالح الأميركية في سوريا؟.. تقرير أميركي يكشف

ليبانون 24

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

ما هي المصالح الأميركية في سوريا؟.. تقرير أميركي يكشف

ذكر موقع "The American Conservative" الأميركي أن "سوريا تعيش حالة فوضى معقدة للغاية، وربما تحتل المرتبة الثانية بعد البلقان من حيث الصراع الطائفي والعرقي الطويل الأمد والعميق. باختصار شديد، أطاحت هيئة تحرير الشام، التي كانت تُعرف بجبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة، بنظام بشار الأسد البعثي رسميًا، بدعم من الحكومة التركية، التي كانت حتى وقت قريب تُقاتل هيئة تحرير الشام، بل وتُفكّر في إيجاد تسوية مؤقتة مع نظام الأسد. ودعم الجيش الوطني السوري، المدعوم أيضًا من الأتراك، وقوات سوريا الديمقراطية، هيئة تحرير الشام. وتقاتل قوات سوريا الديمقراطية الأتراك، وأحيانًا الجيش الوطني السوري، بالإضافة إلى حكومة الأسد. وفي الوقت عينه، استغلت إسرائيل سقوط الأسد السريع لتحقيق مكاسب إقليمية في جنوب سوريا". وبحسب الموقع، "خضع زعيم هيئة تحرير الشام لتغيير جذري، على الأقل شكلياً، إذ غيّر اسمه واستبدل الثوب والعمامة ببدلات رسمية. ويقول أحمد الشرع إنه ينوي إدارة حكومة تكنوقراطية تحترم حقوق الأقليات السورية المتنوعة. وكان التقدم المحرز على هذا الصعيد متباينًا: فقد وقّعت قوات سوريا الديمقراطية اتفاقيةً تنص على اندماجها مع جيش حكومة دمشق في مقابل ضمانات سياسية متنوعة. وجاءت هذه الاتفاقية بعد وقت قصير من دعوة زعيم حزب العمال الكردستاني جماعته إلى نزع سلاحها والانخراط في العمل السياسي. ووقّع الدروز، وهم أقلية دينية، اتفاقيةً مماثلة في اليوم التالي، مما يُحبط على ما يبدو محاولات إسرائيل لجعلهم وكلاء". وتابع الموقع، "وقّعت حكومة دمشق يوم الخميس دستورًا انتقاليًا جديدًا، يحمل في طياته مزيجًا من المتناقضات: فهو يُرسّخ الحكم الإسلامي، وتحديدًا حكم هيئة تحرير الشام للسنوات الخمس المقبلة، ولكنه يضمن أيضًا بعض الحريات الليبرالية ويُدين "التطرف". سنرى ما سيحدث في كل ذلك. على صعيد آخر، كان عناصر الميليشيات التابعة لهيئة تحرير الشام يُنفّذون في الوقت عينه مجازر بحق المسلمين العلويين، وهم أقلية دينية أخرى، الذين دعموا حكومة الأسد بشكل عام، وشاركوا في المقاومة المسلحة ضد النظام الجديد. كما أن مدى التورط المباشر لحكومة دمشق في هذه المجازر، ومدى سيطرتها على الجماعات المسلحة التابعة لها، ليس واضحًا. ولكن ما علاقة هذا بالولايات المتحدة؟" وبحسب الموقع، "لا يزال لدى الولايات المتحدة حوالي 2000 جندي في جنوب سوريا ، أو على الأقل، هذا هو العدد الرسمي الحالي المعترف به. ولكن ماذا يفعلون هناك؟ الأمر ليس واضحًا تمامًا. إنهم يقاتلون الأشرار نظريًا، ولكن مع خروج داعش من المشهد، ليس من الواضح تمامًا من هم الأشرار، أو حقًا من هم الأخيار. كان التهديد الرئيسي بعد داعش هو نفوذ طهران في الجوار أو عودة ظهور داعش، ولكن لم يصرح أي من القادة السياسيين في الولايات المتحدة أبدًا عن سبب واضح وقوي لاستمرار تواجدهم هناك". ورأى الموقع أن "للولايات المتحدة ثلاث مصالح إيجابية في الشرق الأوسط: منع ظهور هيمنة إقليمية، وقمع الإرهاب الإسلامي، وحماية ممرات الشحن في البحر الأحمر والخليج العربي. كما ولها مصلحة سلبية واحدة: تجنب التدخل المفرط، وخاصةً العسكري، في الشؤون الداخلية للمنطقة. إن الوجود العسكري الأميركي في سوريا ، في أفضل أيامه، لم يخدم سوى المصلحتين الأوليين من هذه المصالح، بل عرّض المصلحة الثالثة للخطر دائمًا. في الواقع، من غير المرجح أن تقع دولة سنية بدعم تركي تحت سيطرة إيران. إن الاستقرار، وسيادة القانون، وعدم العداء العلني هي ما تنتظره المصالح الأميركية من الحكومة السورية". وختم الموقع، "حان الوقت للقوات الأميركية أن تعود إلى الوطن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store