أحدث الأخبار مع #TheStandard

مصرس
منذ 3 أيام
- ترفيه
- مصرس
"سائق بوشكاش ووفاة والده".. حكاية أنجي بوستيكوجلو مدرب توتنهام
قبل ساعات حقق الأسترالي أنجي بوستيكوجلو إنجازا تاريخيا، وقاد توتنهام إلى المجد في عامه الثاني مع الفريق، بعد الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي، وعودة الفريق للبطولات من جديد، إضافة إلى انتزاع بطاقة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا العام المقبل. عقب المباراة وفي المؤتمر الصحفي، لم يتمالك أنجي بوستيكوجلو، عندما تحدث عن والده الذي توفى عام 2018.وكان بوستيكوجلو مدربا لفريق يوكوهاما إف مارينوس الياباني، في تلك التوقيت، إلا أن حبه لوالده الراحل حفزه لتحقيق أكبر فوز في مسيرته.وقال بوستيكوجلو في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة: "أخيرًا، إلى زوجتي الجميلة، وأولادي، وعائلتي وأصدقائي... تعلمون، إنهم جميعًا مصدر إلهامي، والدي؟ لا يزال معي يا صديقي. صوته في رأسي طوال الوقت".وأضاف: "مع تقدمي في العمر، أنظر في المرآة وأرى وجهه في بعض الأحيان، وهو أمر مخيف، إنه معي طوال الوقت، أمي العزيزة موجودة في اليونان مع أختي وأبناء أخي، وأنا متأكد من أنهم في غاية السعادة، إنها تجربة عظيمة في أستراليا واليونان. لديّ عائلة في كلا البلدين، وأصدقاء في كلا البلدين، وقد رافقوني طوال الرحلة".وتحدث عن الانتقادات التي تعرضت لها زوجته، قائلا: "إنه أمر صعب لأنني كبير بما يكفي وقبيح بما يكفي لتقبل أي شيء يأتي في طريقي، لكنهم يتأذون عندما يأتي الناس إلي ويدفعون الثمن، وخاصة أقرب الناس إلي، عائلتي الجميلة وأصدقائي".وواصل: "إنهم يريدون الدفاع عني وأنا أقول لهم باستمرار، إنه ثمن زهيد يجب دفعه عندما يكون لديك ليالٍ مثل هذه، مجرد رؤيتهم الليلة، وأنا أعرف الجميع في أستراليا ... إنها ليلة خاصة أخرى نشاركها معًا، نظرًا لأنني نوعًا ما الرجل الأمامي، فمن السهل بالنسبة لي أن أتحمل المسؤولية، ولكن ليس لديهم خيار سوى المشاركة في الرحلة، مجرد رؤيتهم الآن على أرض الملعب، وجوههم المبتسمة، لا يمكنني أن أكون أكثر سعادة".لم يستوحي أنجي بوستيكوجلو فلسفته من مدربين سابقين أو حتى يوهان كرويف، إنما من والده.عندما هاجر أنجي وعائلته إلى أستراليا من اليونان، كانت شقيقته 10 أعوام وهو يصغرها بخمس سنوات، وحرص والدهما على تأمين حياة كريمة للعائلة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل".وكاان يُسمح لأنجي البقاء مستيقظا لوقت متأخر، ليلة الإثنين فقط، لمشاهدة برنامج "Match of the Day"، حينها أيقن أن عليه التوجه إلى كرة القدم، خاصة عندما كان يذهب مع والده "بطله"، إلى ملعب "ميدل بارك".وعندما انضم أنجي لأحد أندية كرة القدم في التاسعة من عمره، نام وهو يرتدي حذاءه، وكان والده يدفعه حتى صعد للفريق الأول، لكن دوما كان الثناء نادرا، وكل أداء يظهر به فرصة للقيام بعمل أفضل.أنجي بوستيكوجلو والأسطورة بوشكاشكان أنجي بوستيكوجلو يشعر دائما أنه مدربا متنكرا في هيئة لاعب، وتأثرت شخصيته بأيقونة المجر فيرينك بوشكاش، إذ أنه لعب تحت قيادته في فريق ساوث ميلبورن هيلاس الأسترالي.ويتذكر بوستيكوجلو أنه قال لأبيه الذي انضم إلى الاحتفالات بعد فوز هيلاس في ركلات الترجيح (سدد بوستيكوجلو ركلة الترجيح بقوة في الزاوية العليا ليحافظ على آمال الفريق في الفوز): "اخرج من الملعب يا أبي، سوف يتم القبض عليك".ووفقا لموقع "The Standard"، عمل بوستيكوجلو مترجماً وسائقاً لبوشكاش، إذ أنه كان يتحدث خمس لغات، منها اليونانية، ولكن بوشكاش لم يكن يتقن سوى الإنجليزية البسيطة، وكانت رحلاتهما اليومية إلى التدريب جزءاً لا يتجزأ من تعليمه الكروي، ويقول بوستيكوجلو: "في نهاية المطاف، أصبحتُ قريباً منه للغاية".اقرأ أيضًا:"النظرة الأولى".. بيراميدز يشارك في حفل النسخة الجديدة لدوري أبطال أفريقيا"بالملايين"..كيف يستفيد الزمالك حال رحيل إمام عاشور عن الأهلي؟


مصراوي
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مصراوي
"سائق بوشكاش ووفاة والده".. حكاية أنجي بوستيكوجلو مدرب توتنهام
كتبت-هند عواد: قبل ساعات حقق الأسترالي أنجي بوستيكوجلو إنجازا تاريخيا، وقاد توتنهام إلى المجد في عامه الثاني مع الفريق، بعد الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي، وعودة الفريق للبطولات من جديد، إضافة إلى انتزاع بطاقة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا العام المقبل. عقب المباراة وفي المؤتمر الصحفي، لم يتمالك أنجي بوستيكوجلو، عندما تحدث عن والده الذي توفى عام 2018. وكان بوستيكوجلو مدربا لفريق يوكوهاما إف مارينوس الياباني، في تلك التوقيت، إلا أن حبه لوالده الراحل حفزه لتحقيق أكبر فوز في مسيرته. وقال بوستيكوجلو في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة: "أخيرًا، إلى زوجتي الجميلة، وأولادي، وعائلتي وأصدقائي... تعلمون، إنهم جميعًا مصدر إلهامي، والدي؟ لا يزال معي يا صديقي. صوته في رأسي طوال الوقت". وأضاف: "مع تقدمي في العمر، أنظر في المرآة وأرى وجهه في بعض الأحيان، وهو أمر مخيف، إنه معي طوال الوقت، أمي العزيزة موجودة في اليونان مع أختي وأبناء أخي، وأنا متأكد من أنهم في غاية السعادة، إنها تجربة عظيمة في أستراليا واليونان. لديّ عائلة في كلا البلدين، وأصدقاء في كلا البلدين، وقد رافقوني طوال الرحلة". وتحدث عن الانتقادات التي تعرضت لها زوجته، قائلا: "إنه أمر صعب لأنني كبير بما يكفي وقبيح بما يكفي لتقبل أي شيء يأتي في طريقي، لكنهم يتأذون عندما يأتي الناس إلي ويدفعون الثمن، وخاصة أقرب الناس إلي، عائلتي الجميلة وأصدقائي". وواصل: "إنهم يريدون الدفاع عني وأنا أقول لهم باستمرار، إنه ثمن زهيد يجب دفعه عندما يكون لديك ليالٍ مثل هذه، مجرد رؤيتهم الليلة، وأنا أعرف الجميع في أستراليا ... إنها ليلة خاصة أخرى نشاركها معًا، نظرًا لأنني نوعًا ما الرجل الأمامي، فمن السهل بالنسبة لي أن أتحمل المسؤولية، ولكن ليس لديهم خيار سوى المشاركة في الرحلة، مجرد رؤيتهم الآن على أرض الملعب، وجوههم المبتسمة، لا يمكنني أن أكون أكثر سعادة". لم يستوحي أنجي بوستيكوجلو فلسفته من مدربين سابقين أو حتى يوهان كرويف، إنما من والده. عندما هاجر أنجي وعائلته إلى أستراليا من اليونان، كانت شقيقته 10 أعوام وهو يصغرها بخمس سنوات، وحرص والدهما على تأمين حياة كريمة للعائلة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". وكاان يُسمح لأنجي البقاء مستيقظا لوقت متأخر، ليلة الإثنين فقط، لمشاهدة برنامج "Match of the Day"، حينها أيقن أن عليه التوجه إلى كرة القدم، خاصة عندما كان يذهب مع والده "بطله"، إلى ملعب "ميدل بارك". وعندما انضم أنجي لأحد أندية كرة القدم في التاسعة من عمره، نام وهو يرتدي حذاءه، وكان والده يدفعه حتى صعد للفريق الأول، لكن دوما كان الثناء نادرا، وكل أداء يظهر به فرصة للقيام بعمل أفضل. أنجي بوستيكوجلو والأسطورة بوشكاش كان أنجي بوستيكوجلو يشعر دائما أنه مدربا متنكرا في هيئة لاعب، وتأثرت شخصيته بأيقونة المجر فيرينك بوشكاش، إذ أنه لعب تحت قيادته في فريق ساوث ميلبورن هيلاس الأسترالي. ويتذكر بوستيكوجلو أنه قال لأبيه الذي انضم إلى الاحتفالات بعد فوز هيلاس في ركلات الترجيح (سدد بوستيكوجلو ركلة الترجيح بقوة في الزاوية العليا ليحافظ على آمال الفريق في الفوز): "اخرج من الملعب يا أبي، سوف يتم القبض عليك". ووفقا لموقع "The Standard"، عمل بوستيكوجلو مترجماً وسائقاً لبوشكاش، إذ أنه كان يتحدث خمس لغات، منها اليونانية، ولكن بوشكاش لم يكن يتقن سوى الإنجليزية البسيطة، وكانت رحلاتهما اليومية إلى التدريب جزءاً لا يتجزأ من تعليمه الكروي، ويقول بوستيكوجلو: "في نهاية المطاف، أصبحتُ قريباً منه للغاية".


يلا كورة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- يلا كورة
كييزا على أعتاب ميدالية الدوري الإنجليزي مع ليفربول أمام تشيلسي
يستعد النجم الإيطالي فيديريكو كييزا لخوض مباراة ليفربول المرتقبة ضد تشيلسي يوم 4 مايو 2025 على ملعب ستامفورد بريدج، حيث من المتوقع أن يشارك كأساسي للمرة الأولى هذا الموسم، وفقًا لتقارير موقع "The Standard". ويسعى الجناح البالغ من العمر 27 عامًا لتحقيق مشاركته الخامسة في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهي الشرط المطلوب ليكون مؤهلاً للحصول على ميدالية الفائز بلقب الدوري. وتوج ليفربول بلقبه العشرين في الدوري الإنجليزي الممتاز الأسبوع الماضي بعد فوزه الكاسح 5-1 على توتنهام في أنفيلد. ومع حسم اللقب، يخطط المدرب أرني سلوت لتدوير تشكيلته في المباريات المتبقية، مما يمنح كييزا فرصة للظهور ضمن الثلاثي الهجومي للريدز. ولم يشارك كييزا، المنتقل من يوفنتوس، سوى في 4 مباريات بالدوري هذا الموسم، جميعها كبديل، حيث عانى من إصابات متكررة. وسجل اللاعب هدفين وقدم تمريرتين حاسمتين في 12 مباراة بجميع المسابقات، بإجمالي 395 دقيقة فقط. كما غاب عن المشاركة مع منتخب إيطاليا منذ بطولة أمم أوروبا الصيف الماضي.


أخبار الخليج
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
30 ألف مـلـيـونـيـر غادروا لندن خلال عقد.. هل يشكل هذا تهديدا للاقتصاد البريطاني؟
حذّرت دراسة حديثة من أن هجرة أصحاب الثروات من لندن على مدار العقد الماضي تُعدّ تهديدًا اقتصاديًا يعادل خسارة نحو 1.5 مليون دافع ضرائب من المملكة المتحدة، في ظل تزايد عدد المليونيرات الذين يغادرون العاصمة بمعدل ثمانية يوميًا منذ عام 2014. وبحسب تحليل أجرته صحيفة «ذا ستاندرد» The Standard بالتعاون مع شركتي «نيو وورلد ويلث» New World Wealth و«هنلي آند بارتنرز» Henley & Partners ، فقد غادر ما يقرب من 30 ألف مليونير لندن خلال السنوات العشر الماضية، بينهم أكثر من 11 ألفًا في العام الماضي وحده، وهو ما يُنذر بانعكاسات مالية سلبية على الخزانة البريطانية. ووفقًا لمعهد آدم سميث فإن كل مليونير من هؤلاء كان سيدفع نحو 394 ألف جنيه إسترليني سنويًا كضريبة دخل، ما يعادل إيرادات ضريبية تُوازي مساهمات 49 دافع ضرائب عاديا. وتشير التقديرات إلى أن مجموع هذه الخسائر يُعادل نزوح ما يقرب من 1.47 مليون دافع ضرائب من المملكة المتحدة. وتُعزى موجة النزوح هذه إلى مجموعة من العوامل، أبرزها ارتفاع الضرائب، وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وتراجع الجنيه الإسترليني، إلى جانب حملة الحكومة ضد «غير المقيمين» من الأثرياء الذين يعيشون في المملكة المتحدة لكن يحتفظون بعناوينهم الضريبية في الخارج. كما أسهمت الرسوم المرتفعة على أرباح رأس المال والضرائب العقارية في عزوف أصحاب الأعمال عن الاستقرار في لندن. وفي هذا السياق انتقد أليساندرو جورجيو المتحدث الاقتصادي باسم حزب المحافظين في بلدية لندن، السياسات الحكومية، قائلاً: «الميزانية الكارثية لحزب العمال والسياسات الضريبية العقابية تدفع الأثرياء بعيدًا، وتقوّض قدرة العاصمة على جذب الاستثمارات». وعبّر ماكسويل مارلو، مدير الشؤون العامة في معهد لندن للاقتصاد، عن قلقه إزاء تسارع وتيرة هجرة الثروات، موضحًا أن «إلغاء وضع غير المقيمين وارتفاع العبء الضريبي يدفعان المليونيرات إلى بلدان أكثر ترحيبًا، ما يُهدد مستقبل اقتصاد المملكة المتحدة».


الرجل
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
"لدي أحلام أخرى".. هل تعتزل كيت بلانشيت؟
في مقابلة جديدة مع صحيفة The Standard، كشفت النجمة الأسترالية كيت بلانشيت، الحاصلة على جائزتي أوسكار، عن رغبتها الجدية في التوقف عن التمثيل، رغم أنها لا تزال في أوج عطائها الفني. وأكدت بلانشيت (55 عامًا) أنها لطالما شعرت بأنها تقف على هامش عالم التمثيل، قائلة: "لم أكن يومًا أتوقع أن أُقبَل أو يُرحّب بي... لقد قضيت حياتي أحاول أن أرتاح مع شعور عدم الراحة". "أنا لست ذلك الشخص الصاخب" أشارت بلانشيت إلى أن التعامل مع الإعلام والشهرة لم يكن يومًا أمرًا سهلاً بالنسبة لها، مضيفةً: "في كل مقابلة تُقتطع اقتباساتي وتُكتب بخط مائل وتبدو كأنها صاخبة... وأنا لست كذلك". وأضافت أن الأمر استغرق سنوات لتعتاد مجرد الظهور أمام الكاميرات، وهو ما يعكس نفورها الداخلي من عالم الأضواء. مسيرة حافلة بدأت من المسرح بدأت كيت بلانشيت مسيرتها المهنية في المسرح عام 1992، قبل أن تنتقل إلى التلفزيون، ومنه إلى السينما، حيث اشتهرت بأدوار بارزة في أفلام مثل: The Talented Mr. Ripley (1999) The Lord of the Rings (2001) The Aviator (2004) Blue Jasmine (2013) TÁR (2022) وحصدت جائزة الأوسكار مرتين: أفضل ممثلة مساعدة عن The Aviator، وأفضل ممثلة رئيسية عن Blue Jasmine. "أحلام أخرى خارج الشاشة" أشارت بلانشيت إلى أن لديها أحلامًا ومشاريع أخرى في الحياة، لا تزال تسعى لتحقيقها، ما يجعل فكرة الاعتزال أمرًا مطروحًا بجدية هذه المرة، على الرغم من أن عائلتها – كما تقول – تكتفي برفع أعينها كلما لمّحت إلى القرار.