أحدث الأخبار مع #ThisWeek


يمن مونيتور
منذ 5 أيام
- سياسة
- يمن مونيتور
زعيم إيران يقول إنه لا يتوقع نتائج من المحادثات مع الولايات المتحدة
ترجمة وتحرير 'يمن مونيتور' قال المرشد الأعلى الإيراني إنه لا يتوقع أن تؤدي المحادثات غير المباشرة مع الولايات المتحدة إلى 'نتائج'، مما يضعف الآمال في تحقيق انفراج، وذلك بعد أن لمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي إلى إحراز تقدم في المفاوضات لإنهاء الأزمة المستمرة منذ فترة طويلة حول برنامج إيران النووي. وردّ آية الله علي خامنئي، صاحب القرار النهائي في إيران، على إصرار الولايات المتحدة على عدم السماح للجمهورية الإسلامية بتخصيب اليورانيوم، مشيرًا إلى الفجوة الكبيرة بين الطرفين. وقال: 'إن الجمهورية الإسلامية لديها سياسة معينة ستواصل اتباعها'، متهمًا المسؤولين الأمريكيين بالإدلاء بـ'تعليقات غير منطقية'. وأشار إلى أن الإدارة الإيرانية السابقة انخرطت أيضًا في محادثات غير مباشرة مع الولايات المتحدة 'ولكنها لم تحقق أي نتيجة. لا نعتقد أن هذه المحادثات ستؤدي إلى نتائج هذه المرة أيضًا. لا نعرف ماذا سيحدث.' وقد أدت هذه التصريحات إلى ارتفاع وجيز في أسعار النفط العالمية، حيث ارتفع خام برنت بنسبة 1٪ تقريبًا قبل أن يفقد هذه المكاسب. وجاءت تصريحات خامنئي بعد أيام من تأكيد المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف يوم الأحد أن إدارة ترامب تطالب بالتفكيك الكامل لبرنامج إيران النووي. وقال ويتكوف، كبير المفاوضين الأمريكيين مع إيران، خلال مقابلة مع برنامج 'This Week' على قناة ABC: 'لدينا خط أحمر واضح للغاية، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بنسبة 1٪ من القدرة على التخصيب'. ويقول محللون إيرانيون إن طهران، التي تعيش واحدة من أكثر فتراتها ضعفًا خلال العقود الأخيرة بعد أن تلقت ضربات عسكرية قاسية لها ولحلفائها في المنطقة، تسعى للتوصل إلى اتفاق لكنها لا تريد أن تبدو وكأنها ترضخ لضغوط ترامب. وقد أكد المسؤولون الإيرانيون مرارًا أن ذلك سيكون غير مقبول، حيث تصرّ طهران على حقها في تخصيب اليورانيوم كطرف موقع على معاهدة عدم الانتشار النووي. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يوم الثلاثاء إن قدرة إيران على التخصيب 'غير قابلة للتفاوض'، رافضًا 'المواقف غير المعقولة تمامًا التي كشف عنها المسؤولون الأمريكيون'. وأضاف عراقجي، الذي يتفاوض مع ويتكوف، في حديثه للتلفزيون الرسمي: 'لن نتراجع بأي شكل من الأشكال عن حقوقنا'. وقد قدّم المسؤولون الأمريكيون إشارات متباينة منذ أن بدأت إدارة ترامب محادثاتها مع طهران حول الأزمة النووية في أبريل/نيسان. وفي الأسبوع الماضي، قال ترامب إن المفاوضات تحرز تقدمًا، مشيرًا إلى: 'نقترب من عقد صفقة ربما'. وأضاف: 'لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي. هذا هو الأمر الوحيد. الأمر بسيط جدًا'. ويؤكد ترامب أنه يريد اتفاقًا، وقد عقدت إيران والولايات المتحدة أربع جولات من المحادثات منذ أبريل. لكنه هدد أيضًا باستخدام القوة العسكرية إذا فشلت الدبلوماسية. ويحذّر الخبراء من أن التوصل إلى اتفاق بين الطرفين سيكون بالغ الصعوبة، نظرًا لمستوى انعدام الثقة العميق بينهما وحجم التقدم الذي أحرزته إيران في برنامجها النووي. وتعود جذور الأزمة إلى عام 2018 عندما انسحب ترامب بشكل أحادي من الاتفاق الذي وقعته طهران مع إدارة باراك أوباما وقوى عالمية أخرى، والذي نصّ على فرض قيود صارمة على الأنشطة النووية الإيرانية مقابل رفع العقوبات. وردّت طهران على انسحاب ترامب من الاتفاق وقراره فرض مئات العقوبات على الجمهورية الإسلامية بزيادة كبيرة في عمليات التخصيب. المصدر: Financial Times


Economic Key
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Economic Key
ترامب يطرح خفضاً ضريبياً جديداً لتخفيف أثر الرسوم على الأمريكيين
كتبت – ياسمين طه أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، أن الرسوم الجمركية التي فرضها مؤخراً قد تتيح له خفض ضرائب الدخل على الأفراد الذين يقل دخلهم السنوي عن 200 ألف دولار، في محاولة لتخفيف المخاوف الاقتصادية المتصاعدة بشأن سياساته. وكان ترامب قد صرح في وقت سابق بأن إيرادات الرسوم الجمركية يمكن أن تعوّض ضرائب الدخل، رغم تشكيك خبراء اقتصاديين في هذه التقديرات. وقال ترامب عبر حسابه في منصة 'تروث سوشال': 'مع بدء تطبيق الرسوم الجمركية، ستنخفض ضرائب الدخل بشكل كبير على عدد كبير من الناس، وربما تُلغى بالكامل، مع التركيز على من يقل دخلهم عن 200 ألف دولار سنوياً'. مخاوف من ركود اقتصادي أثارت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب خلال الأسابيع الماضية اضطرابات في الاقتصاد العالمي، ورفعت المخاوف من زيادة الأسعار داخل الولايات المتحدة، مع تحذيرات من أن هذه السياسات قد تدفع نحو ركود اقتصادي. وكشف استطلاع أجرته شبكة 'CBS News' أن 69% من الأميركيين يرون أن إدارة ترامب لا تبذل جهداً كافياً للسيطرة على الأسعار، فيما تراجعت نسبة الرضا عن أدائه الاقتصادي إلى 42%، مقارنة بـ51% في أوائل مارس. خطط لتمديد التخفيضات الضريبية يعمل ترامب على تمديد التخفيضات الضريبية التي أقرت في عام 2017، والمقرر انتهاؤها بحلول نهاية 2025، إضافة إلى مقترحات جديدة تشمل إعفاء الإكراميات ودخل الضمان الاجتماعي من الضرائب، وخفض معدل ضريبة الشركات من 21% إلى 15%. وفي تصريحات له، أكد وزير الخزانة سكوت بيسنت أن المستهلكين الأميركيين لا يزالون ينفقون، مشيراً إلى أن الإدارة تسعى لإبرام اتفاقات تجارية ثنائية بعد فرض رسوم جمركية متبادلة على عدة دول في أوائل أبريل، قبل تجميدها مؤقتاً لمدة 90 يوماً باستثناء الصين. مفاوضات تجارية مع الشركاء وأوضح بيسنت، خلال ظهوره في برنامج 'This Week' على شبكة 'ABC'، أن الولايات المتحدة تتفاوض مع 17 شريكاً تجارياً رئيسياً، مستبعداً الصين، مضيفاً أن بعض هذه المفاوضات مع الدول الآسيوية تسير بشكل جيد للغاية. وأشار إلى أن الصين قد تضطر للعودة إلى طاولة المفاوضات نظراً لاعتمادها على تصدير السلع الرخيصة إلى الولايات المتحدة، مما يجعلها غير قادرة على تحمل مستوى الرسوم الأميركية الجديدة التي بلغت 145%. وأكد بيسنت أن المحادثات الأخيرة مع المسؤولين الصينيين خلال اجتماعات مالية عالمية بواشنطن تناولت قضايا مثل الاستقرار المالي والإنذارات الاقتصادية، متوقعاً وجود مسار محتمل نحو 'خفض التصعيد' يعقبه 'اتفاق مبدئي' مع الصين. خطة لخفض الضرائب بمليارات الدولارات وفي الكونغرس، دعم الجمهوريون مشروع قانون جديد يهدف إلى إقرار تخفيضات ضريبية بقيمة 5.3 تريليون دولار خلال عقد من الزمن. وأشار مستشار ترامب التجاري، بيتر نافارو، إلى أن الرسوم الجمركية المفروضة ستوفر إيرادات تفوق هذا الرقم، رغم تشكيك اقتصاديين في صحة هذه التقديرات.


الصحراء
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الصحراء
الهواتف والإلكترونيات لم تنجُ حقًا من الرسوم الجمركية الأميركية
قال وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك، يوم الأحد، إن الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وبعض الأجهزة الإلكترونية الأخرى ستخضع لرسوم جمركية منفصلة، إلى جانب أشباه الموصلات، والتي قد تُفرض خلال شهر أو أكثر. واستثنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في وقت متأخر من يوم الجمعة، هذه المنتجات، المستوردة بشكل كبير من الصين، من الرسوم الجمركية الباهظة، ما منح مهلة لتنفس الصعداء لشركات التكنولوجيا، مثل "أبل"، التي تعتمد على المنتجات المستوردة. وقال لوتنيك، في مقابلة الأحد مع برنامج "This Week" المذاع على شبكة "إيه بي سي" الأميركية: "ستُصنف جميع هذه المنتجات ضمن أشباه الموصلات، وستُفرض عليها تعريفات جمركية خاصة مركزة لضمان إعادة إنتاجها في الداخل". وأضاف: "نحتاج إلى أن يكون لدينا أشباه موصلات، ونحتاج إلى أن يكون لدينا رقائق... نحتاج إلى أن تُصنع هذه المنتجات في أميركا. لا يمكننا الاعتماد على جنوب شرق آسيا في كل شيء يعمل لدينا". وتابع: "ما يفعله (الرئيس دونالد ترامب) هو القول إنها معفاة من التعريفات الجمركية المتبادلة، لكنها مشمولة في تعريفات أشباه الموصلات، والتي ستُفرض خلال شهر أو شهرين تقريبًا. لذا، فهي ستُفرض قريبًا". ويأتي توضيح الإدارة الأميركية هذا بعد نشر نشرة الجمارك وحماية الحدود الأميركية ليلة الجمعة، والتي أظهرت أن الإلكترونيات الرئيسية -الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر والخلايا الشمسية وشاشات التلفزيون المسطحة وأجهزة التخزين القائمة على أشباه الموصلات، من بين أمور أخرى- سيتم إعفاؤها من التعريفات الجمركية التي تم الإعلان عنها منذ 2 أبريل. ويعني هذا أن هذه المنتجات لن تخضع لتعريفات جمركية باهظة على الواردات من الصين، ولا للتعريفة الجمركية الأساسية بنسبة 10% التي فرضها الرئيس ترامب. نقلا عن العربية نت


البيان
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
أمريكا للحوثيين: القوة المميتة قادمة والهجمات لم تنتهِ
شنت أمريكا سلسلة غارات جديدة، استهدفت العاصمة اليمنية صنعاء، استهدفت خصوصاً منطقة جبل صرف بمديرية بني حشيش. فيما أكد «البنتاغون» أن القوة المميتة قادمة، والهجمات لم تنتهِ، إلى حين استعادة حرية الملاحة، وإعادة ترسيخ الردع الأمريكي. وجاء ذلك بعد غارات أخرى دمّرت مصنع الحبشي للحديد في مديرية الصليف بمحافظة الحديدة غربي اليمن. كما ذكرت مصادر أن غارة أمريكية استهدفت منطقة العرج، في مديرية باجل، بالحديدة. وقال الناطق باسم وزارة الدفاع الأمريكية، شون بارنيل، إنه لن يتم التسامح مع الهجمات التي يشنها الحوثيون على السفن الحربية والتجارية الأمريكية، وإنه سيتم استخدام القوة المميتة. وقال بارنيل إن ترامب ووزير دفاعه، بيت هيغسيث، والقيادة الأمريكية، أكدوا أن عهد السلام من خلال القوة قد عاد، موضحاً أن الولايات المتحدة «ستستخدم قوة قاتلة ساحقة حتى تحقق هدفها». وأضاف أن الموجة الأولى من الضربات ضد الحوثيين، استهدفت أكثر من 30 موقعاً في مناطق عدة باليمن. وشدد بارنيل على أن هذه الهجمات لا تتعلق بتغيير الأنظمة في الشرق الأوسط، بل بحماية المصالح الأمريكية، مشيراً إلى استهداف عدد من قادة الحوثيين، مرتبطين ببرنامج الطائرات المسيرة. اختلاف النهج وكانت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أكدت أن هجمات الحوثيين على السفن الأمريكية غير مقبولة، وأن النهج الأمريكي تجاه الهجمات تغير كلياً. خلافاً لما كان عليه الأمر خلال الإدارة الأمريكية السابقة، التي كانت تتبع سياسية الرد على الهجمات فقط. وبينت أن «بلادها تحاول منع سقوط قتلى بين المدنيين، لكن الوضع الحالي غير قابل للاستمرار»، معربة عن أسفها لسقوط قتلى بين المدنيين. وأضافت «القراصنة الحوثيون يحاولون الاستيلاء على كامل البلاد والمنطقة البحرية». بدوره، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، إن الهجوم العسكري الأمريكي المتواصل على الحوثيين في اليمن، أدى إلى مقتل عدد من قادة الجماعة، محذراً داعمي الميليشيا في إيران من أن أصولها قد تكون التالية. وقال والتز لبرنامج «This Week» على شبكة ABC: «كان هذا رداً ساحقاً، استهدف بالفعل عدداً من قادة الحوثيين وقضى عليهم». منشآت تخزين الأسلحة وفي حين أن الإدارة الأمريكية السابقة قصفت أيضاً أهدافاً للحوثيين في اليمن، بما في ذلك منشآت لتخزين أسلحة تحت الأرض، وصف والتز الهجمات الأمريكية الأخيرة، بأنها الأكثر حدة. وقال والتز: «الفرق هنا هو، أولاً، استهداف قيادة الحوثيين، وثانياً، تحميل إيران المسؤولية». وأكد: «إيران موّلت ودرّبت وساعدت الحوثيين مراراً وتكراراً في استهداف، ليس فقط السفن الحربية الأمريكية، بل سفن التجارة العالمية أيضاً، وساعدتهم على إغلاق اثنين من أكثر الممرات البحرية الاستراتيجية في العالم». وأضاف أن «أي تصعيد إضافي، قد يفاقم التوترات الإقليمية، ويؤجج دورات الانتقام، التي قد تؤدي إلى مزيد من زعزعة استقرار اليمن والمنطقة، وتشكل مخاطر جدية على الوضع الإنساني المتردي أصلاً في البلاد». وكان ترامب أوضح أول من أمس، أن «مئات الهجمات التي يشنها الحوثيون، رجال العصابات والبلطجية الأشرار المتمركزون في اليمن، والذين يكرههم الشعب اليمني، جميعها تنبع من إيران، وهي من صنعها».


نافذة على العالم
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : أمريكا تعلن مقتل قادة حوثيين في غاراتها على اليمن وتتوعدهم بضربات "لا هوادة فيها"
الأحد 16 مارس 2025 09:30 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- تعهد وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، الأحد، بأن تشن الولايات المتحدة ضربات "لا هوادة فيها" ضد المتمردين الحوثيين في اليمن حتى توقف الجماعة أعمالها العسكرية التي تستهدف الأصول الأمريكية وطرق الشحن العالمية. وقال هيغسيث في مقابلة مع برنامج "صنداي مورنينغ فيوتشرز" على قناة فوكس نيوز بعد يوم واحد من شن إدارة ترامب غارات جوية على الجماعة المدعومة من إيران: "سيستمر هذا الأمر حتى تقولوا (لقد أوقفنا استهداف السفن، لقد أنهينا استهداف الأصول)". وأكد هيغسيث: "ستكون بلا هوادة"، وأوضح أن الحملة كانت ردا مباشرا على الهجمات المستمرة التي يشنها الحوثيون على السفن منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وقال الوزير: "هذه الحملة تتعلق بحرية الملاحة واستعادة الردع". كما وجه وزير الدفاع الأمريكي تحذيرًا واضحًا لإيران لكي تنهي دعمها للجماعة المسلحة. وقال: "الرسالة واضحة لإيران أيضًا. سوف نحملكم المسؤولية بصفتكم رعاة هذا الوكيل"، وأضاف: "لن نكون لطفاء في هذا الشأن". وأشار وزير الدفاع الأمريكي إلى أن الولايات المتحدة ليس لديها مصلحة في صراع طويل الأمد أو محدود في الشرق الأوسط. وقال: "نحن لا نهتم بما يحدث في الحرب الأهلية اليمنية. بل يتعلق الأمر بوقف استهداف الأصول في هذا الممر المائي الحيوي لإعادة فتح حرية الملاحة، وهي مصلحة قومية رئيسية للولايات المتحدة. لقد مكنت إيران الحوثيين لفترة طويلة جدا". وبدوره، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، الأحد، إن الهجوم العسكري الأمريكي المتواصل على الحوثيين في اليمن أدى إلى مقتل عدد من قادة الجماعة، محذرا داعمي الميليشيا في إيران من أن أصولها قد تكون التالية. وقال والتز لبرنامج "This Week" على شبكة ABC: "كان هذا ردا ساحقا استهدف بالفعل عددًا من قادة الحوثيين وقضى عليهم". وأمر ترامب بشن الهجمات، السبت، ردا على استهداف الحوثيين للسفن التجارية والعسكرية العابرة للممر البحري في البحر الأحمر. وفي حين أن الإدارة الأمريكية السابقة قصفت أيضا أهدافًا للحوثيين في اليمن، بما في ذلك منشآت لتخزين أسلحة تحت الأرض، وصف والتز هجوم يوم السبت، بأنه أكثر حدة. وقال والتز: "الفرق هنا هو، أولا، استهداف قيادة الحوثيين، وثانيًا، تحميل إيران المسؤولية". وأكد: "إيران موّلت ودرّبت وساعدت الحوثيين مرارا وتكرارا في استهداف ليس فقط السفن الحربية الأمريكية، بل سفن التجارة العالمية أيضا، وساعدتهم على إغلاق اثنين من أكثر الممرات البحرية الاستراتيجية في العالم". ورفض مستشار ترامب استبعاد العمل العسكري المباشر ضد إيران لمنعها من صنع سلاح نووي. وقال مايك والتز: "ما قاله الرئيس مرارا وتكرارا هو أنه لا يمكن لإيران امتلاك السلاح النووي. جميع الخيارات مطروحة لضمان عدم امتلاكها له، وهذا يشمل جميع جوانب البرنامج الإيراني: الصواريخ، والتسليح، والتخصيب. إما أن يسلموها ويتنازلوا عنها بطريقة يمكن التحقق منها، أو أن يواجهوا سلسلة كاملة من العواقب الأخرى".