أحدث الأخبار مع #Thorax


خبرني
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
الساعة المثالية لعلاج الربو.. سر الفترة بين الثالثة والرابعة عصرا
خبرني - في اكتشاف طبي واعد، كشف باحثون من جامعة مانشستر البريطانية أن توقيت استخدام بخاخ الربو الوقائي قد يحدث فرقا كبيرا في الوقاية من النوبات القاتلة. والدراسة التي نُشرت في مجلة "Thorax" أوضحت أن استخدام البخاخ في فترة ما بعد الظهر، وتحديداً بين الساعة الثالثة والرابعة مساء، يعزز من كفاءة الرئتين خلال الليل، وهي الفترة التي تزداد فيها احتمالية حدوث نوبات ربو شديدة. وخلال التجربة، طُلب من 21 مريضا استخدام البخاخ بثلاث طرق مختلفة: صباحا، مساءً، أو مرة واحدة بعد الظهر. وبينت النتائج أن الجرعة المسائية الواحدة كانت الأكثر فاعلية في تحسين وظائف الرئة ليلا، مقارنة بباقي الأنماط. وقالت الدكتورة هانا ديرينغتون، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن "هذا التوقيت الدقيق يمكن أن يقلل من الحاجة إلى جرعات عالية من الستيرويدات، وبالتالي الحد من آثارها الجانبية". وأضافت: "نتائجنا تُظهر تأثيرا وقائيا حقيقيا دون أي كلفة إضافية أو مخاطر صحية ناتجة عن استخدام جرعات أعلى". من جهتها، وصفت الدكتورة إريكا كينينغتون من مؤسسة "الربو والرئة في المملكة المتحدة"، الدراسة بأنها "بسيطة وعبقرية في آن واحد"، مؤكدة أن مجرد تغيير توقيت استخدام البخاخ إلى فترة بعد الظهر "قد يُنقذ حياة". وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تربط بين توقيت العلاج والساعة البيولوجية لجسم الإنسان، خصوصا أن التهابات الرئة عند مرضى الربو ترتفع خلال الليل بشكل طبيعي. والربو يصيب أكثر من 7.2 مليون شخص في المملكة المتحدة، ويتسبب في وفاة ثلاثة أشخاص يوميا في المتوسط، وتكمن خطورته في تضييق الشعب الهوائية نتيجة الالتهاب، مما يؤدي إلى أعراض مثل ضيق التنفس، الصفير، والسعال. ويُعد البخاخ الوقائي أداة رئيسية في السيطرة على المرض، حيث يعمل على تقليل الخلايا المناعية المسببة للالتهاب في الرئتين، وبالتالي تقليل احتمالية حدوث النوبات.


أخبار الخليج
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
تجربة واعدة تحدد «الوقت المثالي» لاستخدام بخاخ الربو الوقائي
أجرى فريق بحثي تجربة سريرية محدودة لتحديد التوقيت الأمثل لتناول دواء الربو بهدف تحسين فعاليته ومراعاة الساعة البيولوجية للجسم. وقيّمت التجربة تأثير توقيت تناول الكورتيكوستيرويد المستنشق (بيكلوميثازون)، وتحديد مدى ارتباطه بالسيطرة على الأعراض الليلية للربو. وركزت الدراسة، التي نشرت في مجلة Thorax ، على فرضية أن توافق توقيت العلاج مع الساعة البيولوجية للجسم – وهي منهجية تُعرف بـ«العلاج الزمني» – يمكن أن يعزز فعالية الأدوية من دون زيادة في آثارها الجانبية. وبما أن نوبات الربو القاتلة تحدث في الغالب ليلا، فقد افترض الباحثون أن تعديل توقيت الجرعة اليومية قد يخفف من الأعراض الليلية، خاصة إذا أُعطيت الجرعة في وقت تظهر فيه الخلايا المناعية أعلى استجابة للدواء، بحسب أبحاث سابقة. وشارك في التجربة 25 شخصا بالغا تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما، وجميعهم يعانون من ربو خفيف إلى متوسط مزمن، مع وجود حساسية تنفسية شائعة (مثل حساسية الغبار أو شعر القطط أو حبوب اللقاح). وتم توزيع المشاركين عشوائيا على 3 أنظمة مختلفة لتناول الدواء نفسه (بيكلوميثازون)، كل منها لمدة 28 يوما، مع فترة راحة بين كل نظام وآخر تراوحت بين أسبوعين وثلاثة. وشملت أنظمة العلاج ما يلي: جرعة واحدة يومية (400 ميكروغرام) صباحا بين الساعة 8 و9 صباحا. جرعة واحدة يومية في منتصف النهار بين الساعة 3 و4 عصرا. جرعتان يوميتان (200 ميكروغرام لكل جرعة) صباحا ومساء. وخلال الدراسة، تم قياس وظائف الرئة ومؤشرات الالتهاب ومستويات الكورتيزول، كل 6 ساعات على مدار 24 ساعة، في بداية ونهاية كل دورة علاجية. وأكمل 21 شخصا التجربة كاملة، وتم التأكد من أن أنماط نومهم واستيقاظهم متشابهة لتفادي التباين في الساعة البيولوجية بينهم. وأظهرت القياسات أن جميع أنظمة الجرعات أدت إلى تحسن في وظائف الرئة خلال الليل، لكن توقيت تناول الجرعة أحدث فرقا واضحا. فقد سجلت الجرعة الواحدة اليومية في منتصف النهار أعلى تحسن في وظائف الرئة، خاصة عند الساعة 10 مساء. كذلك، أظهرت هذه الجرعة أكبر كبح لعلامات الالتهاب في الشعب الهوائية خلال ساعات الليل، لا سيما عند الساعة 10 مساء و4 صباحا، وهو الوقت الذي تبلغ فيه أعراض الربو ذروتها عادة. ولم يسجّل أي تأثير سلبي على مستويات الكورتيزول في الدم مع هذا التوقيت، ما يدل على عدم وجود آثار جانبية إضافية مرتبطة بوظيفة الغدة الكظرية، وهي من أبرز المخاوف في العلاج الطويل الأمد بالكورتيكوستيرويدات. ورغم النتائج الأولية المشجعة، أشار الباحثون إلى أن محدودية عدد المشاركين، وقصر مدة الدراسة، تتطلب إجراء تجارب سريرية أوسع للتحقق من الفعالية الحقيقية لهذا النهج. وفي افتتاحية مرافقة للدراسة، علّق خبيران في مجال الأمراض التنفسية على أن توقيت منتصف النهار لم يظهر تأثيرا واضحا على تحسّن الأعراض العامة للمرضى، مرجعين ذلك إلى أن المشاركين أصلا كانت لديهم أعراض خفيفة نسبيا مع بداية الدراسة. كما نبّها إلى أن التطبيق العملي لهذا التوقيت قد يواجه تحديات، نظرا إلى أن عددا كبيرا من مرضى الربو يواجهون صعوبة في الالتزام اليومي باستخدام أجهزة الاستنشاق، وأن تقييدهم بوقت محدد يوميا قد يعقّد الالتزام العلاجي أكثر. ومع ذلك، اعتبرا أن هذا التوجه العلاجي يمثّل خطوة واعدة، خصوصا للمرضى الذين يعانون من ربو أكثر شدة، إذ يمكن أن يكون لتحسن بسيط في المؤشرات الحيوية أثر كبير على جودة حياتهم وتقليل احتمالات النوبات الحادة.


بوابة ماسبيرو
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
علماء يحددون أفضل وقت لاستخدام أجهزة الاستنشاق لمنع ضيق التنفس
وجد العلماء الوقت الأمثل لاستخدام مرضى الربو لأجهزة الاستنشاق لتقليل خطر الإصابة بنوبة قاتلة . اكتشف أكاديميون من جامعة مانشستر أن من يستخدمون اجهزة الاستنشاق - التي تمنع ضيق التنفس - يجب استخدامه في فترة ما بعد الظهر، بين الساعة 3 و4 مساء، وفقا لـdaily mail. أظهرت الاختبارات أن الجرعة اليومية بعد الظهر تحسن وظائف الرئة بشكل ملحوظ طوال الليل، وهو الوقت الذي تزداد فيه احتمالية حدوث نوبات الربو . في المقابل، لم يحقق تناول الدواء صباحا، أو تقسيم الجرعة بين الصباح والمساء، هذه الفائدة. أفاد الخبراء بأن الدراسة، المنشورة في مجلة Thorax، هي الأولى التي تسلّط الضوء على أهمية تنسيق علاج الربو مع الساعة البيولوجية الطبيعية. تتذبذب وظائف الرئة لدى مرضى الربو بشكل طبيعي على مدار اليوم، حيث تحدث معظم حالات التهاب الرئة ليلا. وقالت الباحثة الرئيسية الدكتورة هانا دورينجتون إن طريقة تناول الجرعة بعد الظهر قد تقلل من الحاجة إلى جرعات أعلى من الستيرويدات، والتي قد تسبب ردود فعل سلبية لدى بعض المرضى. وأضاف العلماء أنه في حين أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث، فإن هذا التغيير البسيط قد يقلل من حالات دخول المستشفى.


العين الإخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
الساعة المثالية لعلاج الربو.. سر الفترة بين الثالثة والرابعة عصرا
في اكتشاف طبي واعد، كشف باحثون من جامعة مانشستر البريطانية أن توقيت استخدام بخاخ الربو الوقائي قد يحدث فرقا كبيرا في الوقاية من النوبات القاتلة. والدراسة التي نُشرت في مجلة "Thorax" أوضحت أن استخدام البخاخ في فترة ما بعد الظهر، وتحديداً بين الساعة الثالثة والرابعة مساء، يعزز من كفاءة الرئتين خلال الليل، وهي الفترة التي تزداد فيها احتمالية حدوث نوبات ربو شديدة. وخلال التجربة، طُلب من 21 مريضا استخدام البخاخ بثلاث طرق مختلفة: صباحا، مساءً، أو مرة واحدة بعد الظهر. وبينت النتائج أن الجرعة المسائية الواحدة كانت الأكثر فاعلية في تحسين وظائف الرئة ليلا، مقارنة بباقي الأنماط. وقالت الدكتورة هانا ديرينغتون، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن "هذا التوقيت الدقيق يمكن أن يقلل من الحاجة إلى جرعات عالية من الستيرويدات، وبالتالي الحد من آثارها الجانبية". وأضافت: "نتائجنا تُظهر تأثيرا وقائيا حقيقيا دون أي كلفة إضافية أو مخاطر صحية ناتجة عن استخدام جرعات أعلى". من جهتها، وصفت الدكتورة إريكا كينينغتون من مؤسسة "الربو والرئة في المملكة المتحدة"، الدراسة بأنها "بسيطة وعبقرية في آن واحد"، مؤكدة أن مجرد تغيير توقيت استخدام البخاخ إلى فترة بعد الظهر "قد يُنقذ حياة". وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تربط بين توقيت العلاج والساعة البيولوجية لجسم الإنسان، خصوصا أن التهابات الرئة عند مرضى الربو ترتفع خلال الليل بشكل طبيعي. والربو يصيب أكثر من 7.2 مليون شخص في المملكة المتحدة، ويتسبب في وفاة ثلاثة أشخاص يوميا في المتوسط، وتكمن خطورته في تضييق الشعب الهوائية نتيجة الالتهاب، مما يؤدي إلى أعراض مثل ضيق التنفس، الصفير، والسعال. ويُعد البخاخ الوقائي أداة رئيسية في السيطرة على المرض، حيث يعمل على تقليل الخلايا المناعية المسببة للالتهاب في الرئتين، وبالتالي تقليل احتمالية حدوث النوبات. aXA6IDQ1LjE5OC4yMTQuMzkg جزيرة ام اند امز US


أخبار مصر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
تجربة واعدة تحدد 'الوقت المثالي' لاستخدام بخاخ الربو الوقائي
تجربة واعدة تحدد 'الوقت المثالي' لاستخدام بخاخ الربو الوقائي أجرى فريق بحثي تجربة سريرية محدودة لتحديد التوقيت الأمثل لتناول دواء الربو بهدف تحسين فعاليته ومراعاة الساعة البيولوجية للجسم.وقيّمت التجربة تأثير توقيت تناول الكورتيكوستيرويد المستنشق (بيكلوميثازون)، وتحديد مدى ارتباطه بالسيطرة على الأعراض الليلية للربو. وركزت الدراسة، التي نشرت في مجلة Thorax، على فرضية أن توافق توقيت العلاج مع الساعة البيولوجية للجسم وهي منهجية تُعرف بـ'العلاج الزمني' يمكن أن يعزز فعالية الأدوية دون زيادة في آثارها الجانبية.وبما أن نوبات الربو القاتلة تحدث في الغالب ليلا، فقد افترض الباحثون أن تعديل توقيت الجرعة اليومية قد يخفف من الأعراض الليلية، خاصة إذا أُعطيت الجرعة في وقت تظهر فيه الخلايا المناعية أعلى استجابة للدواء، بحسب أبحاث سابقة.وشارك في التجربة 25 شخصا بالغا تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما، وجميعهم يعانون من ربو خفيف إلى متوسط مزمن، مع وجود حساسية تنفسية شائعة (مثل حساسية الغبار أو شعر القطط أو حبوب اللقاح).وتم توزيع المشاركين عشوائيا على 3 أنظمة مختلفة لتناول الدواء نفسه (بيكلوميثازون)، كل منها لمدة 28 يوما، مع فترة راحة بين كل نظام وآخر تراوحت بين أسبوعين وثلاثة.وشملت أنظمة العلاج ما يلي:جرعة واحدة يومية (400 ميكروغرام) صباحا بين الساعة 8 و9 صباحا.جرعة واحدة يومية في منتصف النهار بين الساعة 3 و4 عصرا.جرعتان يوميتان (200 ميكروغرام لكل جرعة) صباحا ومساء.وخلال الدراسة، تم قياس وظائف الرئة ومؤشرات الالتهاب ومستويات الكورتيزول، كل 6 ساعات على مدار 24 ساعة، في بداية ونهاية كل دورة علاجية.وأكمل 21 شخصا التجربة كاملة، وتم التأكد من أن أنماط نومهم واستيقاظهم متشابهة لتفادي التباين في الساعة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه