أحدث الأخبار مع #TinyLesson


صدى البلد
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صدى البلد
تدعم العربية .. جوجل تعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي
كشفت شركة جوجل Google، عن ثلاث تجارب جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى مساعدة المستخدمين في تعلم لغات جديدة بأسلوب أكثر تفاعلا وواقعية. وتأتي هذه الخطوة في وقت تسعي فيه شركة جوجل إلى منافسة تطبيقات شهيرة مثل Duolingo، عبر الاستفادة من نموذجها اللغوي متعدد الوسائط Gemini. ثلاث تجارب جديدة لتعلم اللغات: 1. Tiny Lesson: دروس سريعة حسب الموقف توفر هذه التجربة دروسا قصيرة ومصممة حسب المواقف التي قد يواجهها المتعلم. على سبيل المثال، إذا كتبت "فقدت جواز سفري"، ستحصل على مفردات وعبارات مناسبة مثل "لا أعرف أين فقدته" أو "أود الإبلاغ عنه للشرطة"، إلى جانب نصائح نحوية تساعدك على فهم السياق. 2. Slang Hang: تعلم العامية والتحدث كالمحليين تهدف هذه التجربة إلى تجاوز اللغة الرسمية التي غالبا ما تدرس في المناهج، وتقديم طريقة لتعلم اللغة العامية والمصطلحات المحلية من خلال محادثات واقعية بين ناطقين أصليين. يمكن للمستخدم استكشاف سيناريوهات مثل حديث بين بائع متجول وزبون أو لقاء بين صديقين قدامى، ويمكن التمرير فوق الكلمات غير المفهومة للحصول على شرح لمعانيها واستخداماتها. ومع ذلك، تحذر جوجل من أن النظام قد يخطئ أحيانا في استخدام بعض المصطلحات أو يبتكر كلمات غير حقيقية، لذا ينصح بالتحقق من المصادر الموثوقة. 3. Word Cam : تعلم الكلمات من محيطك تتيح لك هذه التجربة استخدام كاميرا الهاتف لالتقاط صورة لما حولك، ليقوم Gemini بالتعرف على العناصر الموجودة في الصورة وترجمتها إلى اللغة التي تتعلمها. على سبيل المثال، قد تعرف كلمة "نافذة"، لكن التجربة ستعرفك على كلمات أخرى مثل "الستائر" أو "الإطار"، ما يساعدك على توسيع مفرداتك من خلال الواقع اليومي. دعم لغوي واسع تدعم هذه التجارب الجديدة عددا كبيرا من اللغات، منها: العربية، الصينية، الإنجليزية (أستراليا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة)، الفرنسية، الألمانية، اليونانية، العبرية، الهندية، الإيطالية، اليابانية، الكورية، البرتغالية، الروسية، الإسبانية، والتركية. يمكن للمستخدمين الوصول إلى هذه الأدوات عبر منصة Google Labs، وهي لا تزال في مراحلها التجريبية الأولى، ما يعني أن تجربة المستخدم قد تتغير أو تتطور لاحقا.


المساء الإخباري
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- المساء الإخباري
جوجل تفتح أبواب المستقبل.. تعلم أي لغة في وقت قياسي بمساعدة الذكاء الاصطناعي
في إطار جهودها المستمرة لتسهيل التعلم والتواصل، تم الإعلان من قبل شركة جوجل عن ثلاث أدوات تجريبية جديدة ضمن Google Labs، تهدف إلى دعم تعلم اللغات بطرق مبتكرة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وخصوصا لتلبية احتياجات المستخدمين في المواقف اليومية كالسفر، ويحمل المشروع اسم 'Little Language Lessons' أو 'دروس اللغة المصغرة'، ويعتمد على تقنيات Gemini AI لتوفير محتوى تعليمي تفاعلي وواقعي يصمم خصيصا ليناسب أهداف كل مستخدم. أدوات جوجل الجديدة لتعليم اللغات 1. أداة Tiny Lesson هذه الأداة مخصصة لتعليم الكلمات والتعابير الشائعة بناء على مواقف معينة، مثل الاستفسار عن الاتجاهات أو الحالات الطبية، حيث توفر ترجمات دقيقة، مع طرق نطق واضحة وخيارات بديلة للجمل، ما يساهم في التعلم السريع والعملي. 2. أداة Slang Hang تهدف إلى تعليم العبارات الاصطلاحية والكلمات العامية من خلال مشاهد حوارية تم تطويرها بالذكاء الاصطناعي، وتضم محادثات بين متحدثين أصليين، وبهذا الشكل يتعرف المستخدم على لهجات وثقافات محلية بأسلوب أقرب إلى الواقع. 3. أداة Word Cam تعتمد على الكاميرا حيث يمكن للمستخدم التقاط صورة لمحيطه، وتقوم الأداة بتحديد العناصر الظاهرة وتوفير تسميات لها بلغات مختلفة، إلى جانب جمل مترجمة يمكن استخدامها بسهولة في المواقف الفعلية. دعم لغات متنوعة بينها العربية توفر هذه الأدوات دعم لعدد كبير من اللغات، من بينها العربية، الإنجليزية، اليابانية، الفرنسية، الصينية، الإسبانية، الألمانية، الروسية، والبرتغالية، كما تتيح للمستخدم اختيار لهجات محلية، مثل الإنجليزية البريطانية أو الفرنسية الكندية، ما يعزز من دقة التعلّم وسهولة التفاعل مع السكان المحليين في الدول المختلفة. على الرغم من وجود بعض التحديات البسيطة مثل مشاكل في تشغيل الصوت أحيانا، إلا أن استقبال المستخدمين للتجربة كان إيجابيا، حاليا تتوفر هذه الأدوات بشكل مجاني عبر Google Labs، ويمكن الوصول إليها عبر تسجيل الدخول بحساب Google والدخول إلى قسم 'Little Language Lessons'، مع توصية باستخدام الهاتف المحمول للاستفادة منها أثناء التنقل. منافسة في مجال تعليم اللغات بالذكاء الاصطناعي يأتي هذا التوجه في وقت بدأت فيه شركات أخرى كـDuolingo في اعتماد الذكاء الاصطناعي بشكل محوري ضمن استراتيجيتها الجديدة، حيث أعلن المدير التنفيذي للشركة أن مستقبل Duolingo سيبنى على ما يمكن للذكاء الاصطناعي تقديمه، وهو ما بدأت شركات مثل Shopify وOpenAI باتباعه أيضا.


مجلة سيدتي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
جوجل تطلق 3 أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتعلّم اللغات
تستعد لتدشين 3 تجارب جديدة للذكاء الاصطناعي تنافس بها تطبيق Duolingo بمساعدة Gemini لتعليم اللغات، وفي الوقت الحالي لا تزال هذه التجارب في مراحلها الأولى. وحسب ما كشفت عنه جوجل فإن التجربة الأولى تساعد على تعلم عبارات محددة قد تحتاجها في اللحظة، فيما تساعد التجربة الثانية المستخدم على التحدث بشكل أكثر طلاقة وأقل رسمية مقارب للغة أهل المنطقة التي تريد التحدث بها، وفي التجربة الثالثة تتيح لك جوجل استخدام الكاميرا لتعلم كلمات جديدة بناءً على المكان المتواجد فيه. تعلم اللغات خلال جوجل حسب ما ذكر في techcrunch، فإن جوجل أعلنت عن نيتها في تدشين أدوات تعلم اللغات ، إيمانًا منها بأن الإنسان قد يشعر بالإحباط عندما يجد نفسه في موقف يحتاج للتعبير عنه من خلال استخدام عبارة محددة لم يتعلمها بعد، ومن هنا جاءت فكرة تدشين أدوات الذكاء الاصطناعي من جوجل لتعلم اللغات بالطرق المختلفة سواء بالتعرض لها، أو باستخدام الكاميرا ورصد المصطلحات الجديدة. وأوضحت جوجل أن الهدف من هذه التجارب هو معرفة كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لجعل التعلم المستقل أكثر ديناميكية وتخصيصًا، وتدعم الأدوات في الوقت الحالي اللغات: العربية، الصينية "الصين، هونغ كونغ، تايوان"، الإنجليزية "أستراليا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة"، الفرنسية "كندا، فرنسا"، الألمانية، اليونانية، العبرية، الهندية، الإيطالية، اليابانية، الكورية، البرتغالية "البرازيل، البرتغال"، الروسية، الإسبانية "أمريكا اللاتينية، إسبانيا"، والتركية. أدوات جوجل لتعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي واحدة من الأدوات التي أطلقتها جوجل من أجل تعزيز تعلم اللغات بشكل أكثر احترافية، هي Tiny Lesson أو الدرس المصغر، بمعنى أنه من خلال تلك الأداة يمكنك وصف موقف ما، وتعلم المصطلحات والمرادفات لكلمات الموقف وكافة القواعد المتعلقة به، إضافة لذلك يتم تقديم اقتراحات لإجابات تتوافق مع النص المقدم. أما ميزة Slang Hang، فتستخدم من أجل مساعدة الأشخاص على التحدث بلغة أهل البلد بشكل أقل تعقيدًا، ويضمن التحدث باللغة أقرب لأهل البلد "عامية" وليس رسمية، وتمكن هذه الميزة من إنشاء دردشة واقعية بين متحدثين أصليين للغة، وفي هذه الأداة يمكنك تمرير مؤشر الماوس فوق مصطلحات غير مألوفة لديك لمعرفة معناها وكيفية استخدامها، توضح جوجل إن التجربة تُسيء أحيانًا استخدام بعض اللهجات العامية، وأحيانًا تُختلق كلمات، لذا يحتاج المستخدمون إلى مقارنتها بمصادر موثوقة. أما الأداة الثالثة فتعتمد على الكاميرا وتسمى Word Cam، وتتيح هذه الأداة للمستخدم استكشاف المحيط باستخدام Gemini الذي يقوم بتسمية الأشياء باللغة التي تتعلمها، بالتالي تسمح لك بتكوين مخزون كبير من الكلمات والمصطلحات الجديدة.


عرب هاردوير
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- عرب هاردوير
جوجل تطلق أدوات ذكاء اصطناعي لتعلّم اللغات بطريقة احترافية
في خطوة جديدة تهدف إلى تعزيز تجربة تعلّم اللغات، أعلنت شركة جوجل عن ثلاث تجارب تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مصممة لمساعدة المستخدمين على تعلّم التحدث بلغة جديدة بطريقة أكثر تخصيصًا وتفاعلًا. تأتي هذه التجارب ضمن منصة Google Labs ، وتعتمد على نموذج Gemini المتعدد الوسائط، ما يشير إلى نية واضحة من جوجل لمنافسة تطبيقات مثل Duolingo. تعلم العبارات فورًا حسب الحاجة تركّز أولى التجارب، المعروفة باسم " Tiny Lesson"، على مساعدة المتعلّمين في المواقف التي تتطلب جُملًا فورية. كثيرًا ما يجد المتعلّم نفسه في موقف حرج لا يعرف كيف يعبر فيه، كأن يفقد جواز سفره في بلد أجنبي. هنا، يمكنه وصف الموقف للتطبيق، ليحصل على مفردات وجُمل تتناسب مع السياق، مثل "لا أعرف أين فقدته" أو "أرغب في التبليغ عنه للشرطة". تعمل هذه الأداة على توفير دروس قصيرة وسريعة مستندة إلى السيناريو، مما يجعل التعلّم عمليًا ومفيدًا في اللحظة التي يحتاج فيها المستخدم إلى المعلومة. تحدّث كالمحليين وتجاوز الرسمية تركّز التجربة الثانية، " Slang Hang"، على حل مشكلة شائعة في تعلّم اللغات، وهي الإفراط في الرسمية. عادةً ما يبدأ المتعلمون بتعلّم اللغة من خلال الكتب والمصادر الأكاديمية، مما يجعلهم يتحدثون بطريقة جامدة وغير طبيعية. تهدف هذه الأداة إلى تعليم المستخدمين الطريقة التي يتحدث بها الناس في الحياة اليومية، من خلال محادثات تحاكي مواقف واقعية. يمكن للمستخدم خوض حوار بين بائع متجول وزبون، أو بين صديقين قديمين يلتقيان بالصدفة في المترو. تُعرض المحادثة على شكل رسائل متتالية، ويمكن التمرير فوق الكلمات غير المفهومة لمعرفة معناها وسياق استخدامها. ورغم أن جوجل تشير إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يخطئ أحيانًا في استخدام العامية أو يبتكر كلمات غير موجودة، فإن التجربة تفتح آفاقًا جديدة لفهم الثقافة اللغوية للمجتمع المستهدف. التعلّم البصري عبر الكاميرا تأتي التجربة الثالثة، " Word Cam"، لتقدم بُعدًا بصريًا في تعلّم اللغة. من خلال استخدام الكاميرا، يمكن للمستخدم التقاط صورة لما حوله، مثل طاولة أو نافذة، فيقوم الذكاء الاصطناعي بتسمية هذه الأشياء باللغة التي يتعلمها. لا تقتصر الميزة على الكلمات الأساسية، بل تقدّم كلمات إضافية قد لا يعرفها المتعلم، مثل "الستائر" بدلًا من الاكتفاء بـ"النافذة". تساعد هذه الطريقة على اكتساب مفردات من البيئة المحيطة، وتكشف للمستخدم حجم المفردات التي لم يكن يدركها من قبل. دعم لغات متعددة وتوجّه مستقبلي واضح تدعم الأدوات الجديدة عددًا كبيرًا من اللغات ، منها العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والإسبانية، والألمانية، واليابانية، والتركية، والروسية، والبرتغالية، والصينية، وغيرها. هذا التنوع اللغوي يعكس رغبة جوجل في جعل أدواتها متاحة لمستخدمين حول العالم، وتشجيع التعلّم الذاتي المدعوم بالتكنولوجيا. تشير الشركة إلى أن الهدف من هذه التجارب هو اختبار كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يجعل التعلّم أكثر تكيّفًا مع الاحتياجات الفردية، وأكثر ديناميكية من الطرق التقليدية. مستقبل تعلم اللغات مع الذكاء الاصطناعي مع تطور الذكاء الاصطناعي، أصبح بالإمكان إضفاء طابع شخصي على تجربة تعلّم اللغة، حيث يمكن لكل متعلّم أن يحصل على محتوى يتماشى مع مستواه واهتماماته وظروفه اليومية. تمثّل أدوات جوجل الجديدة بداية هذا الاتجاه، وقد تكون نواة لمنصات تعلّم لغات أكثر ذكاءً وتفاعلاً في المستقبل القريب. تُوفّر Google حاليًا أدواتها الجديدة لتعلم اللغات—Tiny Lesson وSlang Hang وWord Cam—بشكل مجاني عبر منصة Google Labs، ضمن إطار تجاربها الأولية. وتهدف هذه الأدوات إلى استكشاف إمكانات الذكاء الاصطناعي في جعل تعلّم اللغات أكثر تخصيصًا ومرونة، بما يناسب احتياجات كل متعلم على حدة. ورغم توفرها مجانًا في الوقت الحالي، تجدر الإشارة إلى أن هذه الأدوات لا تزال في مراحلها التجريبية المبكرة، مما يعني أن سياسات الوصول إليها قد تتغير لاحقًا، وقد تُدرج ضمن خدمات مدفوعة في المستقبل.


رؤيا نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
تدعم العربية.. جوجل تعلّم اللغات بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة جوجل إطلاق ثلاث مزايا جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تهدف إلى مساعدة المستخدمين في تعلم اللغات الأجنبية بطريقة أكثر تخصيصًا وتفاعلية. وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود الشركة لتوسيع استخدام نموذج الذكاء الاصطناعي 'Gemini'، وقد تكون الخطوة تمهيدًا لمنافسة تطبيقات شهيرة مثل Duolingo. وتُركّز المزايا الثلاثة المتوفرة حاليًا عبر منصة Google Labs على سد الثغرات التي يواجهها المتعلمون في مواقف الحياة اليومية. وتقول جوجل إن من أكثر الأمور المُحبِطة في تعلم اللغات هو الوقوع في مواقف لا يعرف فيها الشخص العبارات المناسبة. وتحمل الميزة الأولى اسم 'Tiny Lesson'، وتُمكّن المستخدم من وصف موقف معين مثل 'فقدان جواز السفر'، ليحصل على مفردات ونصائح نحوية مرتبطة بالسياق، إلى جانب مقترحات لعبارات مثل: 'لا أعرف أين فقدته' أو 'أريد إبلاغ الشرطة عنه'. وأما الميزة الثانية 'Slang Hang'، فتهدف إلى مساعدة المتعلمين على التحدث بطرق أقل رسمية وأكثر قربًا من اللهجات المحلية، وتتيح هذه الأداة إنشاء حوارات واقعية بين متحدثين أصليين للغة، مثل حوار بين بائع متجول وزبون، أو لقاء عفوي بين صديقين قديمين داخل محطة مترو. ويمكن للمستخدم تمرير المؤشر على الكلمات غير المألوفة لفهم معانيها وسياقات استخدامها. ومع ذلك، تشير جوجل إلى أن التجربة ما زالت أولية، وقد تُسيء أحيانًا استخدام بعض التعابير العامية أو تولّد كلمات غير دقيقة، مما يتطلب التحقق منها عبر مصادر موثوقة. وتأتي الميزة الثالثة باسم 'Word Cam'، وتسمح للمستخدم بالتقاط صورة لما يحيط به، ليتعرف Gemini العناصر الموجودة، ويسميها باللغة التي يتعلمها المستخدم. وتعرض الأداة أيضًا كلمات إضافية مرتبطة بالأشياء الظاهرة في الصورة، مما يساعد في توسيع الحصيلة اللغوية بنحو مرئي وتفاعلي. وتقول جوجل إن هذه الميزة تُظهر للمستخدم حجم المفردات التي قد يفتقر إليها، فمثلًا قد يعرف كلمة 'نافذة'، لكنه لا يعرف كلمة 'ستائر' باللغة المستهدفة. وتدعم المزايا الجديدة عددًا من اللغات، منها العربية، بالإضافة إلى الصينية والإنجليزية والفرنسية والألمانية واليونانية والعبرية والهندية والإيطالية واليابانية والكورية والبرتغالية والروسية والإسبانية والتركية. يُذكر أن هذه المزايا تُعد جزءًا من سعي جوجل إلى استكشاف آلية توظيف الذكاء الاصطناعي في جعل التعلم الذاتي أكثر ديناميكية وملاءمةً لاحتياجات كل مستخدم.