أحدث الأخبار مع #UFOs


الرجل
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
كتاب يكشف الجانب الخفي لإلفيس بريسلي: يمتلك قدرات خارقة ويتواصل مع كائنات فضائية!
رغم أن "إلفيس بريسلي" يُعرف عالميًا بأنه "ملك الروك أند رول"، فإن حياة النجم الراحل كانت تحمل في طياتها أسرارًا تتجاوز الفن والموسيقى. في كتاب جديد بعنوان The Occult Elvis: The Mystical And Magical Life Of The King، يكشف الكاتب "ميغيل كونر" عن جانب خفي في شخصية بريسلي، حيث اعتقد الأخير أنه يمتلك قدرات خارقة، ويؤمن بالتناسخ، ويتواصل مع كائنات من خارج الأرض. في لحظة تأملية مع إحدى معجباته وصديقاته المقربات "واندا جون هيل"، أخبرها بريسلي بأنه ليس من هذا الكوكب، بل من القمر التاسع لكوكب المشتري. وادّعى أن عينيه تتوهجان، وأن هالة طاقة تحيط به، وأنه شاهد رؤى منذ الطفولة تنبأت بمستقبله وهو يرتدي بدلة بيضاء على المسرح. بين المسيحية والتصوّف رغم تربيته الدينية الصارمة، فإن إلفيس دمج في حياته الروحية طقوسًا من البوذية، والمصرية القديمة، والروحانيات الشرقية. كان يتأمل يوميًا، ويقرأ نصوصًا بوذية قبل حفلاته، ويرتدي تعويذات فرعونية حول عنقه. قوى خارقة وأحداث غامضة من بين المعتقدات الغريبة التي رواها بريسلي لأصدقائه، أنه يستطيع التحكم في الطقس، والشفاء باللمس، والسفر النجمي (الإسقاط النجمي). ومن بين القصص المثيرة، أنه أوقف المطر ذات مرة أثناء سيره مع أصدقائه، وأنه شفى حبيبته من آلام المعدة بمجرد وضع يده على بطنها! شهادات أخرى من أصدقاء ومقربين أكدت وقوع أحداث مماثلة، بما في ذلك شفاء مغنية باك-أب من السرطان، وعلاج ساق مكسورة في حادث تزلج، وكل ذلك بلمسة واحدة فقط! تواصل مع كائنات فضائية الكتاب يوثق كذلك مشاهدات متكررة لبريسلي لأجسام طائرة مجهولة (UFOs)، إحداها فوق قصره "غريسلاند" برفقة والده، وأخرى في كاليفورنيا برفقة حارسه الشخصي. التأثر بالكوميكس والأساطير بريسلي كان مهووسًا بشخصيات الكوميكس مثل "كابتن مارفيل" و"كابتن مارفيل جونيور"، وقلّد أسلوب شعرهم وملابسهم، بل تبنى فكرة البطل العادي الذي يتحول إلى شخصية خارقة. هذا الهوس، إلى جانب فقر طفولته وتقديس محيطه له، ربما عزز شعوره بأنه "مختار" من قوة عليا. رسالة غامضة أم وهم نفسي؟ بين التفسيرات النفسية التي تعزو تلك الظواهر إلى تأثير المخدرات والعزلة، والروايات الروحية التي تراها علامات نبوغ روحي نادر، يبقى إلفيس بريسلي واحدًا من أكثر الشخصيات إثارة للجدل بعد وفاته. لا عجب إذًا أن الكثيرين ما زالوا يدّعون رؤيته، أو يشعرون بحضوره، رغم مرور ما يقرب من 50 عامًا على رحيله.


سيدر نيوز
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
هل الموت هو النهاية؟.. عالم فيزياء يشعل الجدل بأدلة مثيرة!
Join our Telegram يثير الموت تساؤلات عميقة حول ما إذا كانت الحياة تنتهي عنده أم تستمر في شكل آخر، فبينما يرى البعض أنه مجرد انتقال إلى عالم جديد، يعتقد آخرون أنه الفناء النهائي. وبهذا الصدد، يقدم الدكتور هيو روس، عالم الفيزياء الفلكية الكندي، أدلة علمية قد تشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز واقعنا، حسب مزاعمه. ويرى أن هناك دلائل واضحة في الكون، بدءا من طبيعة نشأة الكون مرورا بالتجارب القريبة من الموت (NDEs)، وصولا إلى ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)، وكلها قد تمنحنا لمحة عن الحياة بعد الموت. – طبيعة الكون وحدوده يعتقد الدكتور روس بأن وجود حد لما يمكننا رصده في الكون يشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز إدراكنا. فحجم الكون المرئي، الذي يمتد لحوالي 93 مليار سنة ضوئية، يتوسع باستمرار، ما يعني أن هناك مناطق من الكون لن نتمكن أبدا من رؤيتها خلال حياتنا. ويستند روس إلى نظرية النسبية العامة، التي تثبت ضرورة وجود كيان خارج الزمان والمكان، مسؤول عن نشوء الكون. ويقول: 'إذا كان الكون له بداية وكان هناك سبب لنشأته، فمن المنطقي أن يكون هناك عالم آخر خارج حدود فهمنا الحالي'. – التنبؤات العلمية والتاريخية في الكتاب المقدس يستشهد الدكتور روس بالكتاب المقدس كمصدر يقدم إشارات علمية وتاريخية دقيقة عن الكون، مثل وصفه لتمدد السماوات، وهو ما يتماشى مع نظرية الانفجار العظيم. كما يشير إلى النبوءات الواردة في سفر دانيال، والتي توقعت صعود وسقوط إمبراطوريات مثل البابلية والفارسية، ما يراه دليلا على وجود مصدر معرفة يتجاوز الزمن البشري. – ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs) يعتقد روس أن بعض مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة قد تكون دليلا على وجود كائنات أو كيانات من عالم آخر، خاصة تلك التي تتحرك بطرق لا تتوافق مع قوانين الفيزياء المعروفة. وقد أشار علماء، مثل جاك فالي، إلى أن هذه الظواهر قد تكون 'بين الأبعاد'، أي أنها تأتي من عالم آخر وليس من الفضاء الخارجي فقط. – تجارب الاقتراب من الموت (NDEs) تعد تجارب الاقتراب من الموت من أكثر الأدلة إثارة للجدل، حيث يمر بعض الأشخاص بلحظات واعية بعد توقف أدمغتهم عن العمل. وتشمل هذه التجارب: – الإحساس بالخروج من الجسد. – رؤية نفق مضيء. – الشعور بالسلام والطمأنينة. – مشاهدة مشاهد من الحياة الماضية. ويشير روس إلى أن بعض هذه الظواهر لا يمكن تفسيرها علميا حتى الآن، ما قد يدل على وجود بُعد آخر للوعي خارج الجسد المادي. وبينما تظل هذه الأدلة محل جدل بين العلماء والفلاسفة، فإنها تطرح تساؤلات مهمة حول طبيعة الوجود وما إذا كان هناك عالم آخر في انتظارنا بعد الموت.


سواليف احمد الزعبي
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
هل الموت هو النهاية؟.. عالم فيزياء يشعل الجدل بأدلة مثيرة!
#سواليف يثير #الموت تساؤلات عميقة حول ما إذا كانت #الحياة تنتهي عنده أم تستمر في شكل آخر، فبينما يرى البعض أنه مجرد #انتقال إلى #عالم_جديد، يعتقد آخرون أنه الفناء النهائي. وبهذا الصدد، يقدم الدكتور هيو روس، عالم الفيزياء الفلكية الكندي، أدلة علمية قد تشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز واقعنا، حسب مزاعمه. ويرى أن هناك دلائل واضحة في الكون، بدءا من طبيعة نشأة الكون مرورا بالتجارب القريبة من الموت (NDEs)، وصولا إلى ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)، وكلها قد تمنحنا لمحة عن الحياة بعد الموت. طبيعة #الكون وحدوده يعتقد الدكتور روس بأن وجود حد لما يمكننا رصده في الكون يشير إلى وجود #عالم_آخر يتجاوز إدراكنا. فحجم الكون المرئي، الذي يمتد لحوالي 93 مليار سنة ضوئية، يتوسع باستمرار، ما يعني أن هناك مناطق من الكون لن نتمكن أبدا من رؤيتها خلال حياتنا. ويستند روس إلى #نظرية_النسبية العامة، التي تثبت ضرورة وجود كيان خارج الزمان والمكان، مسؤول عن نشوء الكون. ويقول: 'إذا كان الكون له بداية وكان هناك سبب لنشأته، فمن المنطقي أن يكون هناك عالم آخر خارج حدود فهمنا الحالي'. التنبؤات العلمية والتاريخية في الكتاب المقدس يستشهد الدكتور روس بالكتاب المقدس كمصدر يقدم إشارات علمية وتاريخية دقيقة عن الكون، مثل وصفه لتمدد السماوات، وهو ما يتماشى مع نظرية الانفجار العظيم. كما يشير إلى النبوءات الواردة في سفر دانيال، والتي توقعت صعود وسقوط إمبراطوريات مثل البابلية والفارسية، ما يراه دليلا على وجود مصدر معرفة يتجاوز الزمن البشري. ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs) يعتقد روس أن بعض مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة قد تكون دليلا على وجود كائنات أو كيانات من عالم آخر، خاصة تلك التي تتحرك بطرق لا تتوافق مع قوانين الفيزياء المعروفة. وقد أشار علماء، مثل جاك فالي، إلى أن هذه الظواهر قد تكون 'بين الأبعاد'، أي أنها تأتي من عالم آخر وليس من الفضاء الخارجي فقط. تجارب الاقتراب من الموت (NDEs) تعد تجارب الاقتراب من الموت من أكثر الأدلة إثارة للجدل، حيث يمر بعض الأشخاص بلحظات واعية بعد توقف أدمغتهم عن العمل. وتشمل هذه التجارب: الإحساس بالخروج من الجسد. رؤية نفق مضيء. الشعور بالسلام والطمأنينة. مشاهدة مشاهد من الحياة الماضية. ويشير روس إلى أن بعض هذه الظواهر لا يمكن تفسيرها علميا حتى الآن، ما قد يدل على وجود بُعد آخر للوعي خارج الجسد المادي. وبينما تظل هذه الأدلة محل جدل بين العلماء والفلاسفة، فإنها تطرح تساؤلات مهمة حول طبيعة الوجود وما إذا كان هناك عالم آخر في انتظارنا بعد الموت.


أخبار مصر
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار مصر
هل الموت هو النهاية؟.. عالم فيزياء يشعل الجدل بأدلة مثيرة
يثير الموت تساؤلات عميقة حول ما إذا كانت الحياة تنتهي عنده أم تستمر في شكل آخر، فبينما يرى البعض أنه مجرد انتقال إلى عالم جديد، يعتقد آخرون أنه الفناء النهائي.وبهذا الصدد، يقدم الدكتور هيو روس، عالم الفيزياء الفلكية الكندي، أدلة علمية قد تشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز واقعنا، حسب مزاعمه. ويرى أن هناك دلائل واضحة في الكون، بدءا من طبيعة نشأة الكون مرورا بالتجارب القريبة من الموت (NDEs)، وصولا إلى ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)، وكلها قد تمنحنا لمحة عن الحياة بعد الموت.- طبيعة الكون وحدودهيعتقد الدكتور روس بأن وجود حد لما يمكننا رصده في الكون يشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز إدراكنا. فحجم الكون المرئي، الذي يمتد لحوالي 93 مليار سنة ضوئية، يتوسع باستمرار، ما يعني أن هناك مناطق من الكون لن نتمكن أبدا من رؤيتها خلال حياتنا.ويستند روس إلى نظرية النسبية العامة، التي تثبت ضرورة وجود كيان خارج الزمان والمكان، مسؤول عن نشوء الكون.ويقول: 'إذا كان الكون له بداية وكان هناك سبب لنشأته، فمن المنطقي أن يكون هناك عالم آخر خارج حدود فهمنا الحالي'.- التنبؤات العلمية والتاريخية في الكتاب المقدسيستشهد الدكتور روس بالكتاب المقدس كمصدر يقدم إشارات علمية وتاريخية دقيقة عن الكون، مثل وصفه…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


روسيا اليوم
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
هل الموت هو النهاية؟.. عالم فيزياء يشعل الجدل بأدلة مثيرة!
وبهذا الصدد، يقدم الدكتور هيو روس، عالم الفيزياء الفلكية الكندي، أدلة علمية قد تشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز واقعنا، حسب مزاعمه. ويرى أن هناك دلائل واضحة في الكون، بدءا من طبيعة نشأة الكون مرورا بالتجارب القريبة من الموت (NDEs)، وصولا إلى ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)، وكلها قد تمنحنا لمحة عن الحياة بعد الموت. - طبيعة الكون وحدوده يعتقد الدكتور روس بأن وجود حد لما يمكننا رصده في الكون يشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز إدراكنا. فحجم الكون المرئي، الذي يمتد لحوالي 93 مليار سنة ضوئية، يتوسع باستمرار، ما يعني أن هناك مناطق من الكون لن نتمكن أبدا من رؤيتها خلال حياتنا. ويستند روس إلى نظرية النسبية العامة، التي تثبت ضرورة وجود كيان خارج الزمان والمكان، مسؤول عن نشوء الكون. ويقول: "إذا كان الكون له بداية وكان هناك سبب لنشأته، فمن المنطقي أن يكون هناك عالم آخر خارج حدود فهمنا الحالي". - التنبؤات العلمية والتاريخية في الكتاب المقدس يستشهد الدكتور روس بالكتاب المقدس كمصدر يقدم إشارات علمية وتاريخية دقيقة عن الكون، مثل وصفه لتمدد السماوات، وهو ما يتماشى مع نظرية الانفجار العظيم. كما يشير إلى النبوءات الواردة في سفر دانيال، والتي توقعت صعود وسقوط إمبراطوريات مثل البابلية والفارسية، ما يراه دليلا على وجود مصدر معرفة يتجاوز الزمن البشري. إقرأ المزيد هل نعيش في محاكاة؟.. عالم فيزياء يثير الجدل بتفسير غير تقليدي لوجودنا - ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs) يعتقد روس أن بعض مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة قد تكون دليلا على وجود كائنات أو كيانات من عالم آخر، خاصة تلك التي تتحرك بطرق لا تتوافق مع قوانين الفيزياء المعروفة. وقد أشار علماء، مثل جاك فالي، إلى أن هذه الظواهر قد تكون "بين الأبعاد"، أي أنها تأتي من عالم آخر وليس من الفضاء الخارجي فقط. - تجارب الاقتراب من الموت (NDEs) تعد تجارب الاقتراب من الموت من أكثر الأدلة إثارة للجدل، حيث يمر بعض الأشخاص بلحظات واعية بعد توقف أدمغتهم عن العمل. وتشمل هذه التجارب: - الإحساس بالخروج من الجسد. - رؤية نفق مضيء. - الشعور بالسلام والطمأنينة. - مشاهدة مشاهد من الحياة الماضية. ويشير روس إلى أن بعض هذه الظواهر لا يمكن تفسيرها علميا حتى الآن، ما قد يدل على وجود بُعد آخر للوعي خارج الجسد المادي. وبينما تظل هذه الأدلة محل جدل بين العلماء والفلاسفة، فإنها تطرح تساؤلات مهمة حول طبيعة الوجود وما إذا كان هناك عالم آخر في انتظارنا بعد الموت. المصدر: ديلي ميل