logo
#

أحدث الأخبار مع #UKDefenceJournal

قاذفات "الشبح" الأميركية تتحرّك... هل يكون الهدف موقع "فوردو" الإيراني؟
قاذفات "الشبح" الأميركية تتحرّك... هل يكون الهدف موقع "فوردو" الإيراني؟

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • النهار

قاذفات "الشبح" الأميركية تتحرّك... هل يكون الهدف موقع "فوردو" الإيراني؟

كشف موقع " UK Defence Journal " اليوم السبت عن أن قاذفات B-2 "سبيريت" الشبحية التابعة لسلاح الجو الأميركي غادرت قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري، مدعومة بثماني طائرات تزويد بالوقود من طراز KC-135 ستراتوتانكر، في مهمة بعيدة المدى يُعتقد أنّها تتجه نحو قاعدة دييغو غارسيا الأميركية في المحيط الهندي. وأوضحت بيانات تتبّع الطيران أن القاذفات انطلقت باستخدام النداء "MYTEE21"، وهو نداء سبق استخدامه في مهام استراتيجية سابقة، حيث التقت مجموعتان من طائرات التزود بالوقود، كل منها مؤلفة من أربع طائرات، بالقاذفات فوق ولاية كنساس. وذكرت التقارير أن الخلية التالية من طائرات التزود بالوقود تحمل نداء "NITRO71"، وتُظهر التحرّكات تنسيقاً واسع النطاق بين وحدات الجو الأميركية، في واحدة من أكبر عمليات التزويد بالوقود المرتبطة بطائرات B-2 في الشهور الأخيرة. ويأتي هذا التحرّك في سياق إعادة تموضع أوسع للقوات الأميركية نحو الشرق الأوسط وأوروبا، في وقت يشهد تصعيداً في التوتّرات الإقليمية. وقد رُصدت، وفق صور أقمار صناعية نشرها حساب "OSINTtechnical" المتخصّص في تحليل المعلومات المفتوحة، 20 طائرة ناقلة إضافية وأكثر من 40 مقاتلة من طراز F-15 وF-16 وصلت إلى قاعدة الأمير سلطان الجوية في المملكة العربية السعودية، ما يؤشر إلى تعزيز كبير للوجود الجوي الأميركي في المنطقة. وكانت واشنطن قد دفعت في الأسابيع الماضية بعشرات الطائرات القتالية وطائرات الاستطلاع والدعم الجوي إلى المنطقة، إضافة إلى وجود حاملتي طائرات أميركيتين تعملان في الخطوط الأمامية. تُعد قاذفة B-2 إحدى أهم منصّات الردع الأميركية، إذ تتميّز بقدرتها على تنفيذ ضربات طويلة المدى ضد أهداف محصّنة، بفضل تصميمها الشبحي وقدرتها على حمل ذخائر تقليدية ونووية. ويمكن للطائرة قطع أكثر من 6,000 ميل بحري من دون التزوّد بالوقود، وحمل ما يصل إلى 40,000 رطل من الذخائر، بما في ذلك القنبلة الثقيلة GBU-57 الخارقة للتحصينات، المصمّمة لاختراق المنشآت العميقة والمحمية بطبقات خرسانية. "طائر الرفراف"... ماذا نعرف عن خطة إسرائيل البديلة للتعامل مع منشأة "فوردو"؟ في حال قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عدم التدخل عسكرياً... هذا ما قد تفعله إسرائيل ويُعتقد أن الهدف المحتمل وراء هذه المهمة هو رفع الجهوزية لضرب منشآت إيرانية شديدة التحصين، مثل موقع "فوردو" النووي، والذي يقع في عمق الأرض ويُصنّف ضمن الأهداف التي لا يمكن تدميرها إلا بأسلحة خاصة كـ"GBU-57". ورغم عدم صدور بيان رسمي من وزارة الدفاع الأميركية بشأن المهمة الجارية، إلا أن تنسيق هذا الحجم من الدعم الجوي يوحي بأن العملية معدّة مسبقاً ضمن خطط جاهزية استراتيجية، وسط مؤشرات على أن واشنطن تواصل تحريك قطعها العسكرية استعداداً لكافة السيناريوهات في المنطقة. بدورها، أشارت القناة 12 الاسرائيلية إلى أنه "أقلعت قبل نحو ساعة، طائرات أميركية من طراز سبيريت – بي 2 أو الشبح القادرة على حمل قنابل عملاقة قادرة على اختراق المنشأة النووية في فوردو، من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميسوري الأميركية". وأضافت: "تتلقى الطائرات دعماً من طائرات التزويد بالوقود التابعة لسلاح الجو الأميركي، ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه عملية وصول إلى المنطقة أم تدريباً'.

أقمار صناعية ترصد تحرّك القاذفات الأميركية.. وجهتها إلى "فوردو"؟
أقمار صناعية ترصد تحرّك القاذفات الأميركية.. وجهتها إلى "فوردو"؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

أقمار صناعية ترصد تحرّك القاذفات الأميركية.. وجهتها إلى "فوردو"؟

كشف موقع " UK Defence Journal " عن أن قاذفات B-2 "سبيريت" الشبحية التابعة لسلاح الجو الأميركي غادرت قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري، مدعومة بثماني طائرات تزويد بالوقود، في مهمة بعيدة المدى يُعتقد أنّها تتجه نحو قاعدة دييغو غارسيا الأميركية في المحيط الهندي. وأوضحت بيانات تتبّع الطيران أن القاذفات انطلقت باستخدام نداء سبق استخدامه في مهام استراتيجية سابقة، حيث التقت مجموعتان من طائرات التزود بالوقود، كل منها مؤلفة من أربع طائرات، بالقاذفات فوق ولاية كنساس. ويأتي هذا التحرّك في سياق إعادة تموضع أوسع للقوات الأميركية نحو الشرق الأوسط وأوروبا، في وقت يشهد تصعيداً في التوتّرات الإقليمية. وقد رُصدت، وفق صور أقمار صناعية نشرها حساب "OSINTtechnical" المتخصّص في تحليل المعلومات المفتوحة، 20 طائرة ناقلة إضافية وأكثر من 40 مقاتلة من طراز F-15 وF-16 وصلت إلى قاعدة الأمير سلطان الجوية في المملكة العربية السعودية، ما يؤشر إلى تعزيز كبير للوجود الجوي الأميركي في المنطقة. تُعد قاذفة B-2 إحدى أهم منصّات الردع الأميركية، إذ تتميّز بقدرتها على تنفيذ ضربات طويلة المدى ضد أهداف محصّنة، بفضل تصميمها الشبحي وقدرتها على حمل ذخائر تقليدية ونووية. ويمكن للطائرة قطع أكثر من 6,000 ميل بحري من دون التزوّد بالوقود، وحمل ما يصل إلى 40,000 رطل من الذخائر، بما في ذلك القنبلة الثقيلة GBU-57 الخارقة للتحصينات، المصمّمة لاختراق المنشآت العميقة والمحمية بطبقات خرسانية. ويُعتقد أن الهدف المحتمل وراء هذه المهمة هو رفع الجهوزية لضرب منشآت إيرانية شديدة التحصين، مثل موقع "فوردو" النووي، والذي يقع في عمق الأرض ويُصنّف ضمن الأهداف التي لا يمكن تدميرها إلا بأسلحة خاصة كـ"GBU-57". بدورها، أشارت القناة 12 الاسرائيلية إلى أنه "أقلعت قبل نحو ساعة، طائرات أميركية من طراز سبيريت – بي 2 أو الشبح القادرة على حمل قنابل عملاقة قادرة على اختراق المنشأة النووية في فوردو، من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميسوري الأميركية". وأضافت: "تتلقى الطائرات دعماً من طائرات التزويد بالوقود التابعة لسلاح الجو الأميركي، ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه عملية وصول إلى المنطقة أم تدريباً". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

أقمار صناعية ترصد تحرّك القاذفات الأميركية.. وجهتها "فوردو"؟
أقمار صناعية ترصد تحرّك القاذفات الأميركية.. وجهتها "فوردو"؟

المركزية

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • المركزية

أقمار صناعية ترصد تحرّك القاذفات الأميركية.. وجهتها "فوردو"؟

كشف موقع " UK Defence Journal " عن أن قاذفات B-2 "سبيريت" الشبحية التابعة لسلاح الجو الأميركي غادرت قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري، مدعومة بثماني طائرات تزويد بالوقود، في مهمة بعيدة المدى يُعتقد أنّها تتجه نحو قاعدة دييغو غارسيا الأميركية في المحيط الهندي. وأوضحت بيانات تتبّع الطيران أن القاذفات انطلقت باستخدام نداء سبق استخدامه في مهام استراتيجية سابقة، حيث التقت مجموعتان من طائرات التزود بالوقود، كل منها مؤلفة من أربع طائرات، بالقاذفات فوق ولاية كنساس. ويأتي هذا التحرّك في سياق إعادة تموضع أوسع للقوات الأميركية نحو الشرق الأوسط وأوروبا، في وقت يشهد تصعيداً في التوتّرات الإقليمية. وقد رُصدت، وفق صور أقمار صناعية نشرها حساب "OSINTtechnical" المتخصّص في تحليل المعلومات المفتوحة، 20 طائرة ناقلة إضافية وأكثر من 40 مقاتلة من طراز F-15 وF-16 وصلت إلى قاعدة الأمير سلطان الجوية في المملكة العربية السعودية، ما يؤشر إلى تعزيز كبير للوجود الجوي الأميركي في المنطقة. تُعد قاذفة B-2 إحدى أهم منصّات الردع الأميركية، إذ تتميّز بقدرتها على تنفيذ ضربات طويلة المدى ضد أهداف محصّنة، بفضل تصميمها الشبحي وقدرتها على حمل ذخائر تقليدية ونووية. ويمكن للطائرة قطع أكثر من 6,000 ميل بحري من دون التزوّد بالوقود، وحمل ما يصل إلى 40,000 رطل من الذخائر، بما في ذلك القنبلة الثقيلة GBU-57 الخارقة للتحصينات، المصمّمة لاختراق المنشآت العميقة والمحمية بطبقات خرسانية. ويُعتقد أن الهدف المحتمل وراء هذه المهمة هو رفع الجهوزية لضرب منشآت إيرانية شديدة التحصين، مثل موقع "فوردو" النووي، والذي يقع في عمق الأرض ويُصنّف ضمن الأهداف التي لا يمكن تدميرها إلا بأسلحة خاصة كـ"GBU-57". بدورها، أشارت القناة 12 الاسرائيلية إلى أنه "أقلعت قبل نحو ساعة، طائرات أميركية من طراز سبيريت – بي 2 أو الشبح القادرة على حمل قنابل عملاقة قادرة على اختراق المنشأة النووية في فوردو، من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميسوري الأميركية". وأضافت: "تتلقى الطائرات دعماً من طائرات التزويد بالوقود التابعة لسلاح الجو الأميركي، ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه عملية وصول إلى المنطقة أم تدريباً".

قاذفات 'الشبح' الأميركية تتحرّك… هل يكون الهدف موقع 'فوردو' الإيراني؟
قاذفات 'الشبح' الأميركية تتحرّك… هل يكون الهدف موقع 'فوردو' الإيراني؟

المدى

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • المدى

قاذفات 'الشبح' الأميركية تتحرّك… هل يكون الهدف موقع 'فوردو' الإيراني؟

كشف موقع ' UK Defence Journal ' اليوم السبت عن أن قاذفات B-2 'سبيريت' الشبحية التابعة لسلاح الجو الأميركي غادرت قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري، مدعومة بثماني طائرات تزويد بالوقود من طراز KC-135 ستراتوتانكر، في مهمة بعيدة المدى يُعتقد أنّها تتجه نحو قاعدة دييغو غارسيا الأميركية في المحيط الهندي. وأوضحت بيانات تتبّع الطيران أن القاذفات انطلقت باستخدام النداء 'MYTEE21″، وهو نداء سبق استخدامه في مهام استراتيجية سابقة، حيث التقت مجموعتان من طائرات التزود بالوقود، كل منها مؤلفة من أربع طائرات، بالقاذفات فوق ولاية كنساس. وذكرت التقارير أن الخلية التالية من طائرات التزود بالوقود تحمل نداء 'NITRO71″، وتُظهر التحرّكات تنسيقاً واسع النطاق بين وحدات الجو الأميركية، في واحدة من أكبر عمليات التزويد بالوقود المرتبطة بطائرات B-2 في الشهور الأخيرة. ويأتي هذا التحرّك في سياق إعادة تموضع أوسع للقوات الأميركية نحو الشرق الأوسط وأوروبا، في وقت يشهد تصعيداً في التوتّرات الإقليمية. تُعد قاذفة B-2 إحدى أهم منصّات الردع الأميركية، إذ تتميّز بقدرتها على تنفيذ ضربات طويلة المدى ضد أهداف محصّنة، بفضل تصميمها الشبحي وقدرتها على حمل ذخائر تقليدية ونووية. ويمكن للطائرة قطع أكثر من 6,000 ميل بحري من دون التزوّد بالوقود، وحمل ما يصل إلى 40,000 رطل من الذخائر، بما في ذلك القنبلة الثقيلة GBU-57 الخارقة للتحصينات، المصمّمة لاختراق المنشآت العميقة والمحمية بطبقات خرسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store