أحدث الأخبار مع #ULA
إيجيبت 14
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- إيجيبت 14
أمازون تطلق أول مجموعة أقمار صناعية للإنترنت الفضائي
تم إطلاق أول 27 قمرًا صناعيًا لمشروع كويبر للإنترنت الفضائي ذات النطاق العريض broadband من أمازون، إلى الفضاء من فلوريدا يوم الاثنين 28 أبريل، لتبدأ بذلك عملية نشر شبكة الإنترنت من الفضاء التي تأخرت طويلًا والتي ستنافس شبكة ستارلينك التابعة لشركة سبيس إكس التي يمتلكها الملياردير إيلون ماسك. مجموعة الأقمار الصناعية التي تم اطلاقها هي الأولى من بين 3,236 قمرًا صناعيًا تخطط أمازون لإرسالها إلى مدار أرضي منخفض من أجل مشروع كويبر، وهو جهد بقيمة 10 مليارات دولار تم الكشف عنه في عام 2019 لإرسال إنترنت عريض النطاق على مستوى العالم للمستهلكين والشركات والحكومات، العملاء الذين توددت إليهم شركة سبيس إكس لسنوات من خلال أعمالها القوية لشبكة 'ستار لينك'. انطلقت الدفعة المكونة من 27 قمرًا صناعيًا إلى الفضاء الساعة السابعة مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، على متن صاروخ أطلس 5 من مشروع تحالف الإطلاق المتحد United Launch Alliance، وهو مشروع مشترك بين شركتي بوينج ولوكهيد مارتن، من منصة الإطلاق التابعة لشركة الصواريخ في محطة كيب كانافيرال الفضائية. وقد ألغى سوء الأحوال الجوية محاولة الإطلاق الأولى في 9 أبريل. يُقال إن كويبر هو أكبر رهان لشركة أمازون في الوقت الحالي، إذ يضعها في منافسة مع شركة ستارلينك، بالإضافة إلى شركات اتصالات عالمية مثل AT&T وT-Mobile. وقد قدّمت الشركة هذا المشروع كخدمة قيّمة للمناطق الريفية حيث الاتصال بالإنترنت ضعيف أو معدوم. لقد تأخرت مهمة نشر أول أقمار صناعية للمشروع لأكثر من عام، كانت أمازون تأمل في السابق أن تتمكن من إطلاق الدفعة الأولى في أوائل عام 2024. يقول المحللون إن الشركة تواجه موعدًا نهائيًا حددته لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية لنشر نصف كوكبة أقمارها الصناعية، أي 1,618 قمرًا صناعيًا، بحلول منتصف عام 2026، لكن تباطؤ الشركة في البداية يعني أن أمازون ستسعى على الأرجح إلى تمديد الموعد المحدد. بعد ساعات أو ربما أيام بعد الإطلاق، من المتوقع أن تؤكد أمازون علنًا الاتصال الأولي مع جميع الأقمار الصناعية من مركز عمليات المشروع في ريدموند، واشنطن. وإذا سار كل شيء كما هو مخطط له، قالت الشركة إنها تتوقع 'البدء في تقديم الخدمة للعملاء في وقت لاحق من هذا العام'. وقال الرئيس التنفيذي لشركة ULA توري برونو لرويترز في مقابلة هذا الشهر إن ULA قد تطلق ما يصل إلى خمس بعثات أخرى من كويبر هذا العام. وقالت أمازون في ملف لجنة الاتصالات الفيدرالية لعام 2020 إنها يمكن أن تبدأ الخدمة في بعض المناطق الشمالية والجنوبية باستخدام 578 قمرًا صناعيًا، مع توسيع التغطية نحو خط الاستواء للأرض مع إطلاق الشركة المزيد من الأقمار الصناعية. يعد مشروع كويبر الذي أطلقته شركة خدمات الإنترنت والتجارة الإلكترونية العملاقة غزوة طموحة في الفضاء، مع بداية متأخرة في سوق تهيمن عليه شركة سبيس إكس. لكن المديرين التنفيذيين في أمازون يرون أن خبرة الشركة العميقة في مجال المنتجات الاستهلاكية وأعمال الحوسبة السحابية الراسخة التي ستتصل بها كويبر ميزة تتفوق على ستارلينك. لقد وضعت شركة 'سبيس اكس SpaceX' التي يملكها إيلون ماسك، والتي تتمتع بميزة فريدة من نوعها كمشغل أقمار صناعية وشركة إطلاق في آن واحد مع صاروخها فالكون 9 القابل لإعادة الاستخدام، أكثر من 8,000 قمر صناعي من طراز ستار لينك في المدار منذ عام 2019، وكان يوم الاثنين 28 أبريل 2025 موعد عملية الأطلاق رقم 250 المخصص لأقمار شبكة ستارلينك. وقد تسارعت وتيرة نشر الأقمار الصناعية إلى ما لا يقل عن مهمة واحدة من مهمات ستارلينك أسبوعياً، حيث يحمل كل صاروخ ما يقرب من عشرين قمراً صناعياً على متنه لتوسيع نطاق الشبكة واستبدال الأقمار الصناعية القديمة. وقد ساعدت هذه الوتيرة السريعة شركة ماسك على جمع أكثر من 5 ملايين مستخدم للإنترنت الفضائي في 125 دولة، وقلبت سوق الاتصالات الفضائية العالمية رأساً على عقب، كما أنها جذبت الوكالات العسكرية والاستخباراتية التي سعت إلى استخدام ستارلينك وخط تصنيعها في برامج الأمن القومي الحساسة. وقد أعرب جيف بيزوس الرئيس التنفيذي لشركة أمازون عن ثقته في قدرة كويبر على منافسة ستارلينك، وقال لرويترز في مقابلة أجريت معه في يناير الماضي 'هناك طلب لا يشبع' على الإنترنت الفضائي. وأضاف 'هناك مجال للكثير من الفائزين هناك. أتوقع أن تستمر ستار لينك في تحقيق النجاح، وأتوقع أن تنجح كويبر أيضاً.' وأضاف قائلاً: 'سيكون نظاماً تجارياً في المقام الأول، ولكن ستكون هناك استخدامات دفاعية لهذه الكوكبات في المدار الأرضي المنخفض، بلا شك'. كشفت شركة أمازون في عام 2023 عن أجهزة كويبر الطرفية الاستهلاكية الخاصة بالإنترنت الفضائي، وهي عبارة عن طبق هوائي مستطيل عرضه 25 سم يتصل بالأقمار الصناعية التي تحلق فوق رؤوسنا، بالإضافة إلى جهاز أصغر حجماً تقارنه بجهاز التابلت 'كيندل' الخاص بقراءة الكتاب الإلكتروني. وتتوقع الشركة أن تصنع عشرات الملايين من هذه الأجهزة بأقل من 400 دولار لكل جهاز. قامت أمازون في عام 2022 بحجز 83 عملية إطلاق صواريخ من شركة ULA، وشركة أريان سبيس الفرنسية، وشركة بلو أوريجين الفضائية المملوكة لبيزوس، لتحقق أكبر صفقة إطلاق على الإطلاق في هذه الصناعة في الوقت الذي تستعد فيه لبدء نشر كويبر.
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
«أمازون» تتحدى إيلون ماسك بأقمار «كويبر» لمنافسة «ستارلينك»
أخبارنا : دخلت «أمازون» رسمياً سباق الإنترنت الفضائي بإطلاق أول دفعة من أقمارها الصناعية ضمن مشروع «كويبر»، لتوفير إنترنت عالي السرعة عبر الأقمار الصناعية. يهدف المشروع، الذي تبلغ تكلفته 10 مليارات دولار، إلى منافسة «ستارلينك» التابعة لشركة «سبيس إكس»، التي تهيمن حالياً على سوق الإنترنت منخفض المدار الأرضي. ومع إطلاق 27 قمراً صناعياً من فلوريدا، تسعى «أمازون» لسد الفجوة الرقمية وتقديم خدمة إنترنت موثوقة للمناطق النائية والمؤسسات حول العالم. وأطلقت «أمازون» أول دفعة من أقمار «كويبر»، وهي 27 قمراً صناعياً، على متن صاروخ «أطلس V» التابع لشركة يونايتد لونش ألاينس (ULA) من قاعدة كيب كانافيرال الفضائية في فلوريدا. كان الإطلاق، الذي تأخر من 9 أبريل بسبب سوء الأحوال الجوية، قد تم بنجاح في الساعة 7 مساء (الإثنين) بتوقيت شرق الولايات المتحدة، وفقاً لبث مباشر من ULA. هذه الأقمار هي الخطوة الأولى في بناء كوكبة تضم 3236 قمراً صناعياً في مدار أرضي منخفض (LEO) على ارتفاع 392 ميلاً (630 كيلومتراً)، تسافر بسرعة 17000 ميل في الساعة، وتدور حول الأرض كل 90 دقيقة تقريباً. مشروع «كويبر» الذي أُعلن عنه في 2019، يهدف إلى تقديم إنترنت عالي السرعة ومنخفض التأخير للأفراد، الشركات، والحكومات، خصوصاً في المناطق التي تفتقر إلى البنية التحتية التقليدية. وفقا لـ«أمازون»، سيبدأ تقديم الخدمة التجارية للعملاء لاحقاً هذا العام، بمجرد نشر 578 قمراً صناعياً، مع التزام الشركة بإطلاق نصف الكوكبة (1618 قمراً) بحلول يوليو 2026، وفقاً لاشتراطات لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC). وتتميز أقمار «كويبر» بتقنيات متقدمة، بما في ذلك هوائيات المصفوفة الطورية، وأنظمة الدفع الكهربائية، وروابط بصرية بين الأقمار الصناعية، كما تم طلاؤها بفيلم عاكس كهربائي فريد يقلل من انعكاس ضوء الشمس، ما يحد من التأثير على المراصد الفلكية. وتقدم «أمازون» ثلاثة أنواع من أجهزة الاستقبال الأرضية: جهاز محمول بحجم سبع بوصات بسرعة تصل إلى 100 ميغابت/ثانية، وجهاز منزلي بحجم 11 بوصة بسرعة تصل إلى 400 ميغابت/ثانية، وجهاز تجاري بسرعة تصل إلى 1 غيغابت/ثانية. وتخطط «أمازون» لإنتاج هذه الأجهزة بتكلفة أقل من 400 دولار، ما يجعلها منافسة لأجهزة «ستارلينك». وتواجه «أمازون» تحدياً كبيراً أمام «ستارلينك»، التي أطلقت أكثر من 7000 قمر صناعي ولديها أكثر من 5 ملايين مستخدم في 125 دولة، ومع ذلك، يرى جيف بيزوس، رئيس مجلس إدارة «أمازون»، أن هناك طلباً لا نهائياً على الإنترنت، مشيراً إلى إمكانية نجاح كلا الخدمتين. ولنشر كوكبتها، حصلت «أمازون» على 80 عملية إطلاق مع شركاء مثل ULA، أريان سبيس، بلو أوريغين، وحتى سبيس إكس، على الرغم من المنافسة بين بيزوس وإيلون ماسك. وتخطط ULA لإطلاق ما يصل إلى خمس بعثات إضافية لـ«كويبر» هذا العام، كما أكدت «أمازون» أنها ستبدأ اختبارات تجارية للشركات في وقت لاحق من 2025، مع إتاحة الخدمة للأفراد تدريجياً.
أخبار مصر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
مشروع كويبر.. أمازون تتحدى ستارلينك بإطلاق أقمار الإنترنت الفضائي
مشروع كويبر.. أمازون تتحدى ستارلينك بإطلاق أقمار الإنترنت الفضائي أطلقت شركة أمازون أول مجموعة من أقمار مشروع كويبر Project Kuiper لتوفير الإنترنت الفضائي، في خطوة تشكّل بداية رسمية للمنافسة المباشرة مع شبكة ستارلينك التابعة لسبيس إكس، والمملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك.وجرى الإطلاق من قاعدة كيب كانافيرال الفضائية في ولاية فلوريدا، حيث حمل صاروخ Atlas V التابع لتحالف الإطلاق المتحد (ULA) 27 قمرًا صناعيًا إلى مدار أرضي منخفض على ارتفاع قدره 450 كيلومترًا، وتُعد هي أول مهمة من أصل 80 عملية إطلاق تخطط أمازون لتنفيذها لإيصال 3,236 قمرًا إلى المدار.وأكدت الشركة أن كافة الأقمار فُعّلت بنجاح، وأنها بدأت بالفعل إرسال إشارات إلى المحطات الأرضية. وتوقعت أن تبدأ تقديم خدمات الإنترنت الفضائي العالي السرعة والقليل التأخير للمستخدمين في وقت لاحق من هذا العام.وفي تعليق له عبر منصة إكس، قال الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، آندي جاسي: إنها مجرد خطوة أولى في رحلة طويلة، لكنها…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
عكاظ
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«أمازون» تتحدى إيلون ماسك بأقمار «كويبر» لمنافسة «ستارلينك»
تابعوا عكاظ على دخلت «أمازون» رسمياً سباق الإنترنت الفضائي بإطلاق أول دفعة من أقمارها الصناعية ضمن مشروع «كويبر»، لتوفير إنترنت عالي السرعة عبر الأقمار الصناعية. يهدف المشروع، الذي تبلغ تكلفته 10 مليارات دولار، إلى منافسة «ستارلينك» التابعة لشركة «سبيس إكس»، التي تهيمن حالياً على سوق الإنترنت منخفض المدار الأرضي. ومع إطلاق 27 قمراً صناعياً من فلوريدا، تسعى «أمازون» لسد الفجوة الرقمية وتقديم خدمة إنترنت موثوقة للمناطق النائية والمؤسسات حول العالم. وأطلقت «أمازون» أول دفعة من أقمار «كويبر»، وهي 27 قمراً صناعياً، على متن صاروخ «أطلس V» التابع لشركة يونايتد لونش ألاينس (ULA) من قاعدة كيب كانافيرال الفضائية في فلوريدا. كان الإطلاق، الذي تأخر من 9 أبريل بسبب سوء الأحوال الجوية، قد تم بنجاح في الساعة 7 مساء (الإثنين) بتوقيت شرق الولايات المتحدة، وفقاً لبث مباشر من ULA. هذه الأقمار هي الخطوة الأولى في بناء كوكبة تضم 3236 قمراً صناعياً في مدار أرضي منخفض (LEO) على ارتفاع 392 ميلاً (630 كيلومتراً)، تسافر بسرعة 17000 ميل في الساعة، وتدور حول الأرض كل 90 دقيقة تقريباً. مشروع «كويبر» الذي أُعلن عنه في 2019، يهدف إلى تقديم إنترنت عالي السرعة ومنخفض التأخير للأفراد، الشركات، والحكومات، خصوصاً في المناطق التي تفتقر إلى البنية التحتية التقليدية. وفقا لـ«أمازون»، سيبدأ تقديم الخدمة التجارية للعملاء لاحقاً هذا العام، بمجرد نشر 578 قمراً صناعياً، مع التزام الشركة بإطلاق نصف الكوكبة (1618 قمراً) بحلول يوليو 2026، وفقاً لاشتراطات لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC). أخبار ذات صلة وتتميز أقمار «كويبر» بتقنيات متقدمة، بما في ذلك هوائيات المصفوفة الطورية، وأنظمة الدفع الكهربائية، وروابط بصرية بين الأقمار الصناعية، كما تم طلاؤها بفيلم عاكس كهربائي فريد يقلل من انعكاس ضوء الشمس، ما يحد من التأثير على المراصد الفلكية. وتقدم «أمازون» ثلاثة أنواع من أجهزة الاستقبال الأرضية: جهاز محمول بحجم سبع بوصات بسرعة تصل إلى 100 ميغابت/ثانية، وجهاز منزلي بحجم 11 بوصة بسرعة تصل إلى 400 ميغابت/ثانية، وجهاز تجاري بسرعة تصل إلى 1 غيغابت/ثانية. وتخطط «أمازون» لإنتاج هذه الأجهزة بتكلفة أقل من 400 دولار، ما يجعلها منافسة لأجهزة «ستارلينك». وتواجه «أمازون» تحدياً كبيراً أمام «ستارلينك»، التي أطلقت أكثر من 7000 قمر صناعي ولديها أكثر من 5 ملايين مستخدم في 125 دولة، ومع ذلك، يرى جيف بيزوس، رئيس مجلس إدارة «أمازون»، أن هناك طلباً لا نهائياً على الإنترنت، مشيراً إلى إمكانية نجاح كلا الخدمتين. ولنشر كوكبتها، حصلت «أمازون» على 80 عملية إطلاق مع شركاء مثل ULA، أريان سبيس، بلو أوريغين، وحتى سبيس إكس، على الرغم من المنافسة بين بيزوس وإيلون ماسك. وتخطط ULA لإطلاق ما يصل إلى خمس بعثات إضافية لـ«كويبر» هذا العام، كما أكدت «أمازون» أنها ستبدأ اختبارات تجارية للشركات في وقت لاحق من 2025، مع إتاحة الخدمة للأفراد تدريجياً.
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
مشروع كويبر.. أمازون تتحدى ستارلينك بإطلاق أقمار الإنترنت الفضائي
أطلقت شركة أمازون أول مجموعة من أقمار 'مشروع كويبر Project Kuiper' لتوفير الإنترنت الفضائي، في خطوة تشكّل بداية رسمية للمنافسة المباشرة مع شبكة 'ستارلينك' التابعة لسبيس إكس، والمملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك. وجرى الإطلاق من قاعدة كيب كانافيرال الفضائية في ولاية فلوريدا، حيث حمل صاروخ Atlas V التابع لتحالف الإطلاق المتحد (ULA) 27 قمرًا صناعيًا إلى مدار أرضي منخفض على ارتفاع قدره 450 كيلومترًا، وتُعد هي أول مهمة من أصل 80 عملية إطلاق تخطط أمازون لتنفيذها لإيصال 3,236 قمرًا إلى المدار. وأكدت الشركة أن كافة الأقمار فُعّلت بنجاح، وأنها بدأت بالفعل إرسال إشارات إلى المحطات الأرضية. وتوقعت أن تبدأ تقديم خدمات الإنترنت الفضائي 'العالي السرعة والقليل التأخير' للمستخدمين في وقت لاحق من هذا العام. وفي تعليق له عبر منصة إكس، قال الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، آندي جاسي: 'إنها مجرد خطوة أولى في رحلة طويلة، لكنها تشكّل إنجازًا تقنيًا كبيرًا يعكس جهود فريق عمل مذهل، وأنا فخور بهم جميعًا'. يُذكر أن مشروع كويبر الذي تبلغ كلفته 10 مليارات دولار قد أُعلن في عام 2019، وتخضع أمازون حاليًا لمهلة تنظيمية من لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية (FCC) لإطلاق 1,618 قمرًا – أي نصف عدد الأقمار المُخطط لها – بحلول منتصف عام 2026. ويأتي ذلك في وقتٍ تواصل فيه 'ستارلينك' توسيع شبكتها بنحو كبير، إذ أتمت سبيس إكس حديثًا مهمتها الخمسين خلال عام 2025، لترفع عدد عمليات الإطلاق المُخصصة لخدمة ستارلينك إلى 250 عملية، مع أكثر من 7,200 قمر نشط في المدار. وتسعى الشركة إلى إيصال عدد أقمارها إلى 12 ألف قمر، مع حصولها على موافقة تنظيمية لتوسيع الشبكة إلى 34,400 قمر. وتنضم أمازون بذلك إلى سباق الإنترنت الفضائي الذي يضم أيضًا شركات مثل Eutelsat الفرنسية و Spacesail الصينية، في محاولة لتوفير بدائل منافسة، علمًا بأن سبيس إكس ما زالت تتفوق بفارق زمني وتقني كبير.
