أحدث الأخبار مع #UNFCCC
%C2%A0-2d11ef11-2a2e-463f-b4c5-81a7edbcf3b0.jpeg&w=3840&q=100)

أخبار الخليج
منذ 11 ساعات
- علوم
- أخبار الخليج
المجلس الأعلى للبيئة يفتتح ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)
افتتح المجلس الأعلى للبيئة ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)، بالتعاون مع مركز كوبنهاغن للمناخ التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP-CCC)، وذلك بحضور ومشاركة ممثلين من وزارة الأشغال، ووزارة المواصلات والاتصالات، وهيئة الكهرباء والماء، وعدد من الجهات ذات العلاقة. وأكد المجلس أن تنفيذ المشروع يأتي في إطار الجهود الوطنية لتعزيز الاستدامة البيئية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن المشروع سيسهم في دعم التزامات مملكة البحرين المناخية في الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وأوضح المجلس الأعلى للبيئة أهداف المشروع الذي يسعى إلى تحديد وتحليل أولويات مملكة البحرين في مجال التقنيات المناخية اللازمة لتحقيق أهدافها في التخفيف من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والتكيف مع تأثيرات تغير المناخ، مع التركيز على قطاعات النقل، وكفاءة الطاقة، والموارد المائية، والتنوع البيولوجي، والنظم البيئية. وأشار المجلس الأعلى للبيئة إلى أن مشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA) يعد خطوة مهمة في تعزيز جاهزية مملكة البحرين التقنية لتحقيق التزاماتها الدولية في مجال المناخ، وتطوير الحلول المستدامة التي تسهم في حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة. وشهدت الورشة تقديم عروض فنية من فريق (UNEP-CCC)، والتي تضمنت منهجية تنفيذ المشروع والمسارات المتوقعة وأدوات التقييم، إضافة إلى مناقشة دور المؤسسات الوطنية في دعم المشروع والمساهمة في جمع البيانات وتحديد الأولويات التكنولوجية. وتضمنت الورشة جلسات نقاشية تناولت التحديات والفرص في تطبيق التقنيات المناخية في السياق المحلي، إضافة إلى استعراض خطة العمل الأولية وجدول تسليم الوثائق الوطنية المرتبطة بالمشروع. ويعد مشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA) مبادرة دولية أطلقت في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (UNFCCC) بهدف دعم الدول النامية على تحديد أولوياتها في التقنيات المناخية اللازمة لتحقيق أهدافها في التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معها.


البلاد البحرينية
منذ 11 ساعات
- علوم
- البلاد البحرينية
المجلس الأعلى للبيئة يفتتح ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)
افتتح المجلس الأعلى للبيئة ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)، بالتعاون مع مركز كوبنهاغن للمناخ التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP-CCC)، وذلك بحضور ومشاركة ممثلين من وزارة الأشغال، ووزارة المواصلات والاتصالات، وهيئة الكهرباء والماء، وعدد من الجهات ذات العلاقة. وأكد المجلس أن تنفيذ المشروع يأتي في إطار الجهود الوطنية لتعزيز الاستدامة البيئية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن المشروع سيسهم في دعم التزامات مملكة البحرين المناخية في الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وأوضح المجلس الأعلى للبيئة أهداف المشروع الذي يسعى إلى تحديد وتحليل أولويات مملكة البحرين في مجال التقنيات المناخية اللازمة لتحقيق أهدافها في التخفيف من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والتكيف مع تأثيرات تغير المناخ، مع التركيز على قطاعات النقل، وكفاءة الطاقة، والموارد المائية، والتنوع البيولوجي، والنظم البيئية. وأشار المجلس الأعلى للبيئة إلى أن مشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA) يعد خطوة مهمة في تعزيز جاهزية مملكة البحرين التقنية لتحقيق التزاماتها الدولية في مجال المناخ، وتطوير الحلول المستدامة التي تسهم في حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة. وشهدت الورشة تقديم عروض فنية من فريق (UNEP-CCC)، والتي تضمنت منهجية تنفيذ المشروع والمسارات المتوقعة وأدوات التقييم، إضافة إلى مناقشة دور المؤسسات الوطنية في دعم المشروع والمساهمة في جمع البيانات وتحديد الأولويات التكنولوجية. وتضمنت الورشة جلسات نقاشية تناولت التحديات والفرص في تطبيق التقنيات المناخية في السياق المحلي، إضافة إلى استعراض خطة العمل الأولية وجدول تسليم الوثائق الوطنية المرتبطة بالمشروع. ويعد مشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA) مبادرة دولية أطلقت في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (UNFCCC) بهدف دعم الدول النامية على تحديد أولوياتها في التقنيات المناخية اللازمة لتحقيق أهدافها في التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معها.


العين الإخبارية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
انقسام في الاتحاد الأوروبي على أهداف مواجهة تغير المناخ
عادةً ما تجتمع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على مواقف تفاوضية مشتركة في العمل المناخي، ثم تتحدث الدولة التي تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي باسم الدول الأعضاء؛ علمًا بأنّ منصب رئاسة الاتحاد الأوروبي، تتناوب عليه الدول الأعضاء كل 6 أشهر. وقد وضع الاتحاد الأوروبي بعض الأهداف المناخية والبيئية الطموحة، والتي تتضمن خفض صافي انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 55% بحلول العام انقسام يشهد الاتحاد الأوروبي انقسامًا بخصوص الهدف التالي لمواجهة التغيرات المناخية؛ فقد قدمت بلجيكا مقترحًا تعتزم فيه خفض انبعاثات الغازات الدفيئة بنحو 90% بحلول عام 2040، وتدعم الدنمارك وهولندا وسلوفينيا نفس الهدف، فيما تعارضه دول أخرى منها إيطاليا وجمهورية التشيك. تأتي هذه المعارضة في الوقت الذي تعاني فيه العديد من دول أوروبا في قطاعات الصناعة من الرسوم الجمركية الأمريكية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إضافة إلى انخفاض أسعار السلع المستوردة، وبعض الأزمات الأخرى؛ خاصة في ظل التضخم الاقتصادي العالمي الذي يمر به العالم اليوم تزامنًا مع أزمة المناخ. معاناة القارة العجوز! على الرغم من كونها وبلغت الخسائر الاقتصادية نتيجة تلك الظواهر نحو نصف تريليون يورو. وهذا يجعلها من أكثر المناطق تضررًا بتأثيرات التغيرات المناخية بالرغم من أنها تضم العديد من الدول المتقدمة، لكنها ما زالت في مأزق، وتحتاج إلى مواجهة التغيرات المناخية جنبًا إلى جنب مع بقية الدول الأطراف في "اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي" (UNFCCC). ما بين خفض الانبعاثات والجدوى الاقتصادية في أثناء مؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ في دورته التاسعة والعشرين (COP29)، والذي تولت رئاسته دولة أذربيجان، التزمت الدول المتقدمة بما فيها الاتحاد الأوروبي بدعم الدول النامية بما لا يقل عن من جانب آخر، ينطلق مؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ في دورته الثلاثين aXA6IDM4LjIyNS4xOC4xNjQg جزيرة ام اند امز SE


مصر اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- مصر اليوم
أحدث وسيلة علمية لمكافحة "اللامبالاة المناخية".. مصير «الضفدع المغلي» ينتظر البشر
تنتشر اللامبالاة المناخية بين الناس لعدم إدراكهم للتأثيرات التدريجية للتغيرات المناخية؛ حتى في ظل الأرقام التي تنشر سنويا وتكشف عن ارتفاع تدريجي في درجات حرارة الكوكب. رغم الآثار الملموسة للاحترار العالمي، وإقامة مؤتمرات مختلفة لدعم قضية الأزمة المناخية، على رأسها مؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ (COP)، والذي تُقام دوراته سنويًا باستضافة إحدى الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي (UNFCCC). مع ذلك، تتفاقم درجات الحرارة عامًا بعد عام؛ فعند النظر إلى متوسط درجات الحرارة للعام 2023 ، نجد أنها وصلت إلى 1.45 درجة مئوية أعلى من مستويات عصر ما قبل الصناعة، وازدادت إلى 1.55 درجة مئوية في عام 2024؛ وفقًا لـ"المنظمة العالمية للأرصاد الجوية" (WMO). وهذا يعني أنّ التغير المناخي الناتج عن الأنشطة البشرية يتفاقم باستمرار، ويصعب السيطرة عليه. ويرجع هذا بصورة كبيرة إلى عدم الاهتمام الكافي من البشر بإبطاء أزمة المناخ والتصدي لها؛ لعدم إدراكهم للتأثير الحقيقي لتلك الأزمة. وفي هذا الصدد، عملت مجموعة بحثية من الولايات المتحدة الأمريكية لإيجاد طريقة من شأنها أن تساعد في إيصال التأثير الحقيقي للتغيرات المناخية للبشر، ووجدوا الحل المناسب عبر عرض نفس البيانات المناخية باستمرار. ونشر الباحثون دراستهم في دورية "نيتشر هيومان بيهيفيور" (Nature Human Behaviour) في 17 أبريل 2025. بين الخيال والواقع قسم الباحثون المشاركين إلى مجموعتين: الأولى حدثوهم وطرحوا عليهم أسئلة وبيانات حول مدينة خيالية، أطلقوا عليها اسم "تاونزفيل" (Townsville)، والمجموعة الثانية، سألوهم عن 5 مدن حقيقية على ضفاف بحيرات مشهورة حول العالم. في كلتا المجموعتين، عرض الباحثون على نصف المشاركين رسمًا بيانيًا يوضح ارتفاع درجات الحرارة بين عامي 1940 و2020. وعرضوا على النصف الآخر ما إذا كانت درجات الحرارة قد تسببت في تجمد البحيرات كل شتاء. علمًا بأنه مع ارتفاع درجات الحرارة، تتوقف البحيرات عن التجمد تدريجيًا بنفس الوتيرة. شارك الباحثون مع المشاركين أيضًا أن البحيرات في المدن الحقيقية عندما يقل معدل تجمدها؛ فإنّ ذلك يؤثر على أنشطة التزلج على الجليد وصيد الأسماك. بعد ذلك، طلب الباحثون من المشاركين تقييم مدى تأثير التغيرات المناخية على المدينة من 1 إلى 10. لا مبالاة الضفدع المغلي وجد الباحثون أنّ الأشخاص الذين تم عرض درجات الحرارة عليهم قيموا تأثير المناخ على المدن في المتوسط 6.6 من 10. في حين أنّ الأشخاص الذين علموا ما إذا كانت البحيرة تتجمد أم لا قد أعطوا تقييم متوسطه 7.5. وهذا يعني أنّ المعلومات والبيانات الخاصة بدرجات الحرارة وتجمد البحيرة جعلتهم أكثر إدراكًا لتأثيرات التغيرات المناخية. يرى العلماء أنّ التصاعد البطيء لدرجات الحرارة، يساهم في نشر اللامبالاة؛ خاصة بين الأفراد الذين لا يواجهون الكوارث المناخية مثل الأعاصير والفيضانات وحرائق الغابات وحالات الجفاف بشكل منتظم؛ فبمرور الوقت، يعتادون عليها، بل ويتكيفون معها بدلًا من العمل على حلها. وهذا يُعرف بتأثير "الضفدع المغلي". وللتوضيح؛ إنّ تأثير الضفدع المغلي، هو كناية عن حالة علمية، تقول إنّ الضفدع إذا وُضع في مياه مرتفعة الحرارة، سوف يقفز بسرعة. أما إذا وُضع في ماء مُعتدل الحرارة، ثم ارتفعت حرارة الماء ببطء، لن يقفز الضفدع؛ لأنه لن يشعر بالخطر التدريجي، وسيموت عند وصول حرارة المياه إلى مرحلة مميتة. يرى مؤلفو الدراسة ضرورة كبيرة في طرح التغيرات الملموسة في الحياة مع ارتفاع درجات الحرارة؛ فهذا أفضل من أجل إقناع الناس بالتأثيرات المباشرة للتغيرات المناخية، ما يدفعهم بعيدًا عن منطقة اللا مبالاة المناخية، واتخاذ إجراءات حاسمة في العمل المناخي. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


العين الإخبارية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
البشر ومصير «الضفدع المغلي».. وسيلة علمية لمكافحة اللامبالاة المناخية
تنتشر اللا مبالاة المناخية بين الناس لعدم إدراكهم للتأثيرات التدريجية للتغيرات المناخية؛ حتى في ظل الارقام السنوية التي تنشر سنويا وتكشف عن ارتفاع تدريجي في درجات حرارة الكوكب. رغم الآثار الملموسة للاحترار العالمي، وإقامة مؤتمرات مختلفة لدعم قضية الأزمة المناخية، على رأسهم مؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ (COP)، والذي تُقام دوراته سنويًا باستضافة إحدى الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي (UNFCCC). مع ذلك، تتفاقم درجات الحرارة عامًا بعد عام؛ فعند النظر إلى متوسط درجات الحرارة للعام 2023، نجد أنها وصلت إلى وهذا يعني أنّ التغير المناخي الناتج عن الأنشطة البشرية يتفاقم باستمرار، ويصعب السيطرة عليه. ويرجع هذا بصورة كبيرة إلى عدم الاهتمام الكافي من البشر بإبطاء أزمة المناخ والتصدي لها؛ لعدم إدراكهم للتأثير الحقيقي لتلك الأزمة. وفي هذا الصدد، عملت مجموعة بحثية من الولايات المتحدة الأمريكية لإيجاد طريقة من شأنها أن تساعد في إيصال التأثير الحقيقي للتغيرات المناخية للبشر، ووجدوا الحل المناسب عبر عرض نفس البيانات المناخية باستمرار. ونشر الباحثون دراستهم في بين الخيال والواقع قسم الباحثون المشاركين إلى مجموعتين: الأولى حدثوهم وطرحوا عليهم أسئلة وبيانات حول مدينة خيالية، أطلقوا عليها اسم "تاونزفيل" (Townsville)، والمجموعة الثانية، سألوهم عن 5 مدن حقيقية على ضفاف بحيرات مشهورة حول العالم. في كلتا المجموعتين، عرض الباحثون على نصف المشاركين رسمًا بيانيًا يوضح ارتفاع درجات الحرارة بين عامي 1940 إلى 2020. وعرضوا على النصف الآخر ما إذا كانت درجات الحرارة قد تسببت في تجمد البحيرات كل شتاء. علمًا بأنه مع ارتفاع درجات الحرارة، تتوقف البحيرات عن التجمد تدريجيًا بنفس الوتيرة. شارك الباحثون مع المشاركين أيضًا أن البحيرات في المدن الحقيقية عندما يقل معدل تجمدها؛ فإنّ ذلك يؤثر على أنشطة التزلج على الجليد وصيد الأسماك. بعد ذلك، طلب الباحثون من المشاركين تقييم مدى تأثير التغيرات المناخية على المدينة من 1 إلى 10. لا مبالاة الضفدع المغلي وجد الباحثون أنّ الأشخاص الذين تم عرض درجات الحرارة عليهم قيموا تأثير المناخ على المدن في المتوسط 6.6 من 10. في حين أنّ الأشخاص الذين علموا ما إذا كانت البحيرة تتجمد أم لا قد أعطوا تقييم متوسطه 7.5. وهذا يعني أنّ المعلومات والبيانات الخاصة بدرجات الحرارة وتجمد البحيرة جعلتهم أكثر إدراكًا لتأثيرات التغيرات المناخية. يرى العلماء أنّ التصاعد البطيء لدرجات الحرارة، يساهم في نشر اللا مبالاة؛ خاصة بين الأفراد الذين لا يواجهون الكوارث المناخية مثل الأعاصير والفيضانات وحرائق الغابات وحالات الجفاف بشكل منتظم؛ فبمرور الوقت، يعتادون عليها، بل ويتكيفون معها بدلًا من العمل على حلها. وهذا يُعرف بتأثير "الضفدع المغلي". وللتوضيح؛ إنّ تأثير الضفدع المغلي، هو كناية عن حالة علمية، تقول إنّ الضفدع إذا وُضع في مياه مرتفعة الحرارة، سوف يقفز بسرعة. أما إذا وُضع في ماء مُعتدل الحرارة، ثم ارتفعت حرارة الماء ببطء، لن يقفز الضفدع؛ لأنه لن يشعر بالخطر التدريجي، وسيموت عند وصول حرارة المياه إلى مرحلة مميتة. يرى مؤلفو الدراسة ضرورة كبيرة في طرح التغيرات الملموسة في الحياة مع ارتفاع درجات الحرارة؛ فهذا أفضل من أجل إقناع الناس بالتأثيرات المباشرة للتغيرات المناخية، ما يدفعهم بعيدًا عن منطقة اللا مبالاة المناخية، واتخاذ إجراءات حاسمة في العمل المناخي. aXA6IDkyLjExMy4xMjYuMTU5IA== جزيرة ام اند امز PL