#أحدث الأخبار مع #UOMkHj5mV8الشروق١٥-٠٥-٢٠٢٥سياسةالشروق'تحمل رضيعها بيد وتدير البيت الأبيض بأخرى'.. صورة 'ليفيت' تفتح هذا النقاش!أثارت صورة للمتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، تفاعلا واسعا، عبر منصات التواصل الاجتماعي، ظهرت من خلالها وهي تحمل رضيعها بيد وتمارس عملها بأخرى، حيث فتحت النقاش حول دعم الأمهات العاملات. الصورة التي انتشرت على نطاق واسع، وحققت أزيد من 3 مليون مشاهدة، نشرتها مارغو مارتن، مساعدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عبر منصة 'إكس'، مرفقة بوصف لأصغر سكرتيرة صحفية للبيت الأبيض بأنها 'الأم الخارقة'، تقديرا لقدرتها على التوفيق بين مسؤولياتها كأم ومتحدثة سياسية، في واحدة من أكثر الوظائف حساسية. ليفيت، البالغة من العمر 27 عامًا، ظهرت في الصورة وهي تجلس في مكتبها البسيط بالبيت الأبيض، تكتب على جهاز الكمبيوتر بيدها اليمنى بينما تحمل طفلها البالغ من العمر 9 أشهر على يدها اليسرى. وقالت مارتن: «دخلت إلى مكتب السكرتيرة الصحفية، وهي تكتب بيد وتطعم ابنها بالأخرى، أم رائعة»، هذه اللحظة ألهمت الملايين، الذين أشادوا بقدرة ليفيت على تحقيق التوازن بين دورها كأم ومسؤولياتها المهنية الضخمة. Walked in to @PressSec typing with one hand, and feeding her son with the other 💙 Super Mom! — Margo Martin (@MargoMartin47) May 8, 2025 وتعليقا على الصورة، تحدث البعض عن القوة الداخلية التي تتمتع بها النساء وتجعلهن قادرات على إدارة الوقت والقيام بعديد المهام في آن واحد، فيما اعتبر آخرون الرجال عاجزين عن مثل هذه التحديات. وتُعد كارولين ليفيت،أصغر من تولى منصب المتحدث الرسمي باسم البيت الأبيض في تاريخ الولايات المتحدة، وقد أنجبت طفلها الأول، نيكو، في جويلية 2024، لكنها عادت سريعا إلى ممارسة مهامها، بعد محاولة الاغتيال التي تعرض لها ترامب خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا. واعتبرت ليفيت أن وجودها ودعمها للحملة في تلك اللحظات كان 'ضرورة وطنية'، ورغم الضغوطات التي تعرضت لها شددت ليفيت في تصريحات سابقة على أنها تحاول ألا تدع شعور الذنب يسيطر عليها بسبب ترك طفلها، مؤكدة أن الأمر يتطلب قدرا كبيرا من التنظيم والدعم العائلي لتجاوز تلك التحديات. الصورة لم تكن مجرد لقطة عابرة، وأعادت فتح النقاش حول دعم النساء وخاصة الأمهات في أماكن العمل وضرورة تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية.
الشروق١٥-٠٥-٢٠٢٥سياسةالشروق'تحمل رضيعها بيد وتدير البيت الأبيض بأخرى'.. صورة 'ليفيت' تفتح هذا النقاش!أثارت صورة للمتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، تفاعلا واسعا، عبر منصات التواصل الاجتماعي، ظهرت من خلالها وهي تحمل رضيعها بيد وتمارس عملها بأخرى، حيث فتحت النقاش حول دعم الأمهات العاملات. الصورة التي انتشرت على نطاق واسع، وحققت أزيد من 3 مليون مشاهدة، نشرتها مارغو مارتن، مساعدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عبر منصة 'إكس'، مرفقة بوصف لأصغر سكرتيرة صحفية للبيت الأبيض بأنها 'الأم الخارقة'، تقديرا لقدرتها على التوفيق بين مسؤولياتها كأم ومتحدثة سياسية، في واحدة من أكثر الوظائف حساسية. ليفيت، البالغة من العمر 27 عامًا، ظهرت في الصورة وهي تجلس في مكتبها البسيط بالبيت الأبيض، تكتب على جهاز الكمبيوتر بيدها اليمنى بينما تحمل طفلها البالغ من العمر 9 أشهر على يدها اليسرى. وقالت مارتن: «دخلت إلى مكتب السكرتيرة الصحفية، وهي تكتب بيد وتطعم ابنها بالأخرى، أم رائعة»، هذه اللحظة ألهمت الملايين، الذين أشادوا بقدرة ليفيت على تحقيق التوازن بين دورها كأم ومسؤولياتها المهنية الضخمة. Walked in to @PressSec typing with one hand, and feeding her son with the other 💙 Super Mom! — Margo Martin (@MargoMartin47) May 8, 2025 وتعليقا على الصورة، تحدث البعض عن القوة الداخلية التي تتمتع بها النساء وتجعلهن قادرات على إدارة الوقت والقيام بعديد المهام في آن واحد، فيما اعتبر آخرون الرجال عاجزين عن مثل هذه التحديات. وتُعد كارولين ليفيت،أصغر من تولى منصب المتحدث الرسمي باسم البيت الأبيض في تاريخ الولايات المتحدة، وقد أنجبت طفلها الأول، نيكو، في جويلية 2024، لكنها عادت سريعا إلى ممارسة مهامها، بعد محاولة الاغتيال التي تعرض لها ترامب خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا. واعتبرت ليفيت أن وجودها ودعمها للحملة في تلك اللحظات كان 'ضرورة وطنية'، ورغم الضغوطات التي تعرضت لها شددت ليفيت في تصريحات سابقة على أنها تحاول ألا تدع شعور الذنب يسيطر عليها بسبب ترك طفلها، مؤكدة أن الأمر يتطلب قدرا كبيرا من التنظيم والدعم العائلي لتجاوز تلك التحديات. الصورة لم تكن مجرد لقطة عابرة، وأعادت فتح النقاش حول دعم النساء وخاصة الأمهات في أماكن العمل وضرورة تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية.