أحدث الأخبار مع #USCIS


الوئام
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
ترامب وماسك ينهيان مشروع 'مراقبة الأفراد'
كشفت مجلة WIRED، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن وحدة 'كفاءة الحكومة' التابعة لإيلون ماسك، المعروفة اختصارًا بـ'DOGE'، تعمل على إنشاء قاعدة بيانات مركزية عملاقة داخل وزارة الأمن الداخلي الأمريكية (DHS)، تهدف إلى تتبع ومراقبة المهاجرين، بمن فيهم غير النظاميين. ووفقًا للتقرير، تقوم 'DOGE' بدمج قواعد بيانات الهجرة من مختلف وكالات الأمن الداخلي، مع تحميل بيانات حساسة من جهات خارجية مثل إدارة الضمان الاجتماعي (SSA)، وهيئة الضرائب الأمريكية (IRS)، بالإضافة إلى سجلات التصويت من ولايتي بنسلفانيا وفلوريدا. ويحذر خبراء الخصوصية من أن هذا المشروع قد يُنتج أداة مراقبة غير مسبوقة في تاريخ الحكومة الأمريكية، تتيح تتبع الأفراد في الوقت الحقيقي باستخدام بيانات بيومترية (حيوية)، ومعلومات مالية وشخصية شديدة الحساسية. دمج غير مسبوق للبيانات تقول مصادر داخل DHS إن وحدة 'DOGE' بدأت منذ مارس الماضي في تحميل كميات ضخمة من البيانات إلى 'مستودع بيانات' تابع لخدمة الجنسية والهجرة الأمريكية (USCIS)، كان يستخدم سابقًا فقط لتخزين معلومات قضايا الهجرة مثل طلبات التأشيرات، ومستندات الإثبات، وحالة الطلبات. وتضيف المصادر أن البيانات التي يجري دمجها تشمل معلومات من إدارة الضرائب والضمان الاجتماعي، وسجلات تصويت، وحتى معلومات تحديد المواقع من بوابة 'myUSCIS'، وهي المنصة الإلكترونية التي يستخدمها المهاجرون للتواصل مع USCIS وتقديم الطلبات. مشروع مدعوم من ترامب يأتي هذا التطور في ظل دعم واضح من إدارة الرئيس دونالد ترامب، الذي عاد إلى البيت الأبيض هذا العام. ففي 20 مارس، وقّع ترامب أمرًا تنفيذيًا يلزم جميع الوكالات الفيدرالية بتسهيل تبادل وتوحيد سجلاتها غير السرية. كما أشاد مسؤولو الإدارة بفكرة مركزية البيانات، واصفين إياها بأنها ستوفر 'تجربة خدمية شبيهة بمتجر آبل'. انتقادات وتحذيرات المشروع أثار قلقًا واسعًا بين المدافعين عن الخصوصية، خاصة بعد الكشف عن منح موظفي 'DOGE' صلاحيات واسعة للوصول إلى أنظمة حساسة في وكالات مثل USCIS، ووزارة العمل، وحتى بيانات المزارعين المهاجرين. وقالت فيكتوريا نوبل، المحامية في مؤسسة الحدود الإلكترونية (EFF): 'هناك سبب وجيه يجعل هذه الأنظمة مفصولة عن بعضها… دمجها بهذا الشكل يفتح الباب لاستخدامها لأغراض قمعية'. أما إليزابيث ليرد، من مركز الديمقراطية والتكنولوجيا، فرأت أن المشروع يمثل 'انحرافًا خطيرًا عن الأعراف المتبعة في التعامل مع بيانات المواطنين'، محذرة من أخطاء قد تؤدي إلى ترحيل أشخاص بشكل خاطئ. تآكل الضوابط الرقابية أثار المشروع أيضًا مخاوف بشأن تآكل آليات الرقابة الداخلية، بعد تقليص دور مكاتب حقوق الإنسان ومراقبة إساءة استخدام بيانات الهجرة داخل DHS. وأكد أحد المسؤولين السابقين في الوزارة: 'لم نكن نتخذ أي خطوة بشأن البيانات دون التشاور مع مكتب الحقوق المدنية… الآن كل شيء تغير'. نحو 'بانوبتيكون' أمريكي؟ وصف البعض هذه الخطوة بأنها تمهد لإنشاء 'بانوبتيكون' — أي نظام مراقبة شامل — يشمل كل ما تعرفه الحكومة عن كل فرد في الولايات المتحدة. وقال كودي فنسكي، من الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية: 'القلق الأكبر هو خلق ملف مركزي ضخم يحتوي على كل ما تعرفه الدولة عن سكانها'. وفي الوقت الذي تُستخدم فيه برامج مثل Palantir Foundry وDatabricks لتجميع وتحليل البيانات، يواصل عناصر 'DOGE' توسيع صلاحياتهم في مختلف الوكالات، في مسعى واضح لإنشاء شبكة مراقبة رقمية مترابطة، قد تعيد تشكيل علاقة المواطنين والمهاجرين بالحكومة الأمريكية.


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
مشرعو ولاية فيرمونت الأمريكية يدينون اعتقال الطالب الفلسطينى محسن مهدوى
أصدر مشرعو ولاية فيرمونت بيانًا حاد اللهجة ردًا على اعتقال الطالب الفلسطيني محسن مهدوي من قبل إدارة ترامب، حيث أعرب كل من السيناتور بيرني ساندرز، والسيناتور بيتر ويلش، والنائبة بيكا بالينت عن إدانتهم الشديدة للواقعة. وجاء في البيان: "في وقت سابق من اليوم، دخل محسن مهدوي، المقيم في منطقة وايت ريفر جنكشن بولاية فيرمونت، إلى مكتب الهجرة من أجل ما كان يُفترض أن يكون الخطوة الأخيرة في عملية حصوله على الجنسية الأمريكية، وبدلًا من ذلك، تم اعتقاله واقتياده بالأصفاد من قبل أفراد مسلحين بملابس مدنية ووجوه مغطاة". انتقادات حادة لاعتقال الطالب الفلسطيني وأضاف البيان: "هؤلاء الأفراد رفضوا إعطاء أي معلومات عن وجهته أو ما سيحدث له، هذا التصرف غير أخلاقي، وغير إنساني، وغير قانوني، ويعتبر مهدوي، وهو مقيم قانوني في الولايات المتحدة، يجب أن تُكفل له حقوقه القانونية في الإجراءات القضائية، ويجب الإفراج عنه فورًا من الاحتجاز". في تصعيد مقلق يستهدف الطلاب والنشطاء المؤيدين للقضية الفلسطينية في الولايات المتحدة، حيث اعتقلت سلطات الهجرة الأمريكية (ICE) الطالب الفلسطيني محسن مهدوي، أحد القادة البارزين في حركة الاحتجاج الطلابية في جامعة كولومبيا ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. محسن مهدوي، وهو مقيم دائم قانوني (حامل البطاقة الخضراء)، يعيش في الولايات المتحدة منذ أكثر من عشر سنوات، وكان من الأصوات النشطة داخل الحرم الجامعي في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين والتنديد بالانتهاكات الجارية في قطاع غزة، خاصة منذ تصاعد الحرب في أواخر عام 2023، ووفقًا لمحاميته لونا دروبي، فإن نشاطه السلمي ورفضه للصمت حيال "الفظائع التي يشهدها شعبه" جعل منه هدفًا للسلطات. وتوجه مهدوي إلى مكتب خدمات الهجرة والمواطنة الأمريكية (USCIS) في مدينة كولشيستر، فيرمونت، لإجراء مقابلة الحصول على الجنسية الأمريكية، والتي كانت من المفترض أن تكون الخطوة النهائية في إجراءات تجنيسه. لكن بشكل مفاجئ، تم اعتقاله من قبل عناصر مدنية مسلحة من دائرة الهجرة والجمارك (ICE)، دون أي مذكرة قضائية واضحة، واقتيد مكبل اليدين إلى مكان مجهول، والأشخاص الذين نفذوا الاعتقال رفضوا الكشف عن هويتهم أو وجهة نقله، ما أثار غضبًا واسعًا في الأوساط القانونية والحقوقية.


اليمن الآن
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
قرار أمريكي مفاجىء و'مباشر' يمس سوريا في الأمم المتحدة
العاصفة نيوز/ متابعات: سلمت واشنطن البعثة السورية لدى الأمم المتحدة مذكرة تنص على تغيير وضعها القانوني من بعثة دائمة لدولة عضو لدى الأمم المتحدة إلى 'بعثة لحكومة غير معترف بها من قبل الولايات المتحدة'. وتضمّنت المذكرة كذلك إلغاء التأشيرات الممنوحة لأعضاء البعثة من فئة G1 المخصصة للدبلوماسيين المعتمدين لدى الأمم المتحدة والمعترف بحكوماتهم في البلد المضيف، إلى فئة G3 التي تُمنح للمواطنين الأجانب المؤهلين أمميا للحصول على سمة، من دون أن تكون الولايات المتحدة معترفة بحكوماتهم. اقرأ المزيد... مدير أمن الضليعة يُشيد بالجهود الأمنية خلال شهر رمضان وعيد الفطر المبارك 7 أبريل، 2025 ( 1:38 مساءً ) وزير الخارجية الإسرائيلي يزور الإمارات 7 أبريل، 2025 ( 1:37 مساءً ) ورفض مصدر مقرب من الخارجية الأمريكية، اتصلت به صحيفة 'النهار'، التعليق على الموضوع لكونه غير مخول بالتصريح لوسائل الإعلام، مشيرا إلى أنه لا يؤكد ولا ينفي صدور هذا القرار. وحصلت 'النهار' على نص برقية أرسلتها البعثة السورية إلى وزارة الخارجية في دمشق، تبلغها بمضمون المذكرة الأمريكية، وجاء في البرقية أنه: 'وافتنا البعثة الدائمة للولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة في وقت متأخر من مساء الخميس 3 الجاري بالمذكرة رقم 41-2025، تاريخ 03.04.2025، والمتضمنة إعلامنا -بناء على توجيهات من وزارة الخارجية الأمريكية- بأنه قد تقرر تغيير الوضع القانوني للوفد الدائم وأعضائه من بعثة دائمة لدولة عضو لدى الأمم المتحدة إلى بعثة لحكومة غير معترف بها من قبل الولايات المتحدة'. ووفقا للبرقية، تضمنت المذكّرة: 'إلغاء التأشيرات الممنوحة لهم من فئة G1 المخصصة للدبلوماسيين المعتمدين لدى الأمم المتحدة، والمعترف بحكوماتهم في البلد المضيف، إلى فئة G3، التي تُمنح للمواطنين الأجانب المؤهلين أمميا للحصول على سمة من دون أن تعترف الولايات المتحدة بحكوماتهم'. وأضافت أن المذكرة المرفقة بترجمة غير رسمية، أعدها الوفد الدائم لها، أن 'البتّ بقرار منح السمات الجديدة يعود للهيئة الأمريكية لخدمات المواطنة والهجرة USCIS، وذلك بعد القيام بعدد من الخطوات والإجراءات الرامية لتغيير الوضع القانوني للوفد وأعضائه، كما هو مبين في المذكرة'. وفي الفقرة الأخيرة من نصّ البرقية التي حصلت عليها 'النهار'، أشار الوفد إلى ما يأتي: 'تتضمن المذكّرة إعلانا صريحا ومباشرا بعدم اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بالحكومة الانتقالية السورية الحالية، وقد تتبعها خطوات مماثلة لجهة عدم الاعتراف من قبل دول أخرى تشاطر الإدارة الأمريكية بعض مشاغلها'.


شبكة الإعلام العراقي
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة الإعلام العراقي
واشنطن تسلم البعثة السورية مذكرة: حكومة دمشق غير معترف بها
أبلغت واشنطن البعثة السورية في نيويورك مذكّرة تمّ تسليمها من خلال الأمم المتحدة تنصّ على تغيير وضعها القانوني من بعثة دائمة لدولة عضو لدى الأمم المتحدة إلى بعثة لحكومة غير معترف بها من قبل الولايات المتحدة. وتضمّنت المذكرّة كذلك إلغاء التأشيرات الممنوحة لأعضاء البعثة من فئة G1 المخصصة للدبلوماسيين المعتمدين لدى الأمم المتحدة والمعترف بحكوماتهم في البلد المضيف، إلى فئة G3 التي تُمنح للمواطنين الأجانب المؤهّلين أممياً للحصول على سمة، من دون أن تكون الولايات المتحدة معترفة بحكوماتهم. وتضمن نصّ البرقية التي أرسلتها البعثة السورية إلى وزارة الخارجية في دمشق، تبلّغها من خلالها بمضمون المذكرة الأميركية. وجاء في البرقية أن: ' البعثة الدائمة للولايات المتحدة الأميركية لدى الأمم المتحدة وافتنا في وقت متأخّر من مساء الخميس 3 الجاري بالمذكرة رقم 41-2025، تاريخ 3/4/2025، والمتضمّنة إعلامنا – بناءً على توجيهات من وزارة الخارجية الأميركية- بأنه قد تقرّر تغيير الوضع القانوني للوفد الدائم وأعضائه من بعثة دائمة لدولة عضو لدى الأمم المتحدة إلى بعثة لحكومة غير معترف بها من قبل الولايات المتحدة. وبحسب البرقية، تضمّنت المذكّرة: 'إلغاء التأشيرات الممنوحة لهم من فئة G1 المخصصة للدبلوماسيين المعتمدين لدى الأمم المتحدة، والمعترف بحكوماتهم في البلد المضيف، إلى فئة G3 ، التي تُمنح للمواطنين الأجانب المؤهلين أممياً للحصول على سمة من دون أن تعترف الولايات المتحدة بحكوماتهم'. وأضافت البرقية أن المذكرة المرفقة بترجمة غير رسمية، أعدها الوفد الدائم لها، أن 'البتّ بقرار منح السمات الجديدة يعود للهيئة الأميركية لخدمات المواطنة والهجرة USCIS ، وذلك بعد القيام بعدد من الخطوات والإجراءات الرامية لتغيير الوضع القانوني للوفد وأعضائه، كما هو مبين في المذكرة'. وفي الفقرة الأخيرة من نصّ البرقية، أشار الوفد إلى ما يأتي: 'تتضمن المذكّرة إعلاناً صريحاً ومباشراً بعدم اعتراف الولايات المتحدة الأميركية بالحكومة الانتقالية السورية الحالية، وقد تتبعها خطوات مماثلة لجهة عدم الاعتراف من قبل دول أخرى تشاطر الإدارة الأميركية بعض مشاغلها'. المصدر: صحيفة النهار اللبنانية


الأنباء العراقية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء العراقية
واشنطن تسلم البعثة السورية مذكرة: حكومة دمشق غير معترف بها
متابعة – واع أبلغت واشنطن البعثة السورية في نيويورك مذكّرة تمّ تسليمها من خلال الأمم المتحدة تنصّ على تغيير وضعها القانوني من بعثة دائمة لدولة عضو لدى الأمم المتحدة إلى بعثة لحكومة غير معترف بها من قبل الولايات المتحدة. وتضمّنت المذكرّة كذلك إلغاء التأشيرات الممنوحة لأعضاء البعثة من فئة G1 المخصصة للدبلوماسيين المعتمدين لدى الأمم المتحدة والمعترف بحكوماتهم في البلد المضيف، إلى فئة G3 التي تُمنح للمواطنين الأجانب المؤهّلين أممياً للحصول على سمة، من دون أن تكون الولايات المتحدة معترفة بحكوماتهم. وتضمن نصّ البرقية التي أرسلتها البعثة السورية إلى وزارة الخارجية في دمشق، تبلّغها من خلالها بمضمون المذكرة الأميركية. وجاء في البرقية أن: " البعثة الدائمة للولايات المتحدة الأميركية لدى الأمم المتحدة وافتنا في وقت متأخّر من مساء الخميس 3 الجاري بالمذكرة رقم 41-2025، تاريخ 3/4/2025، والمتضمّنة إعلامنا – بناءً على توجيهات من وزارة الخارجية الأميركية- بأنه قد تقرّر تغيير الوضع القانوني للوفد الدائم وأعضائه من بعثة دائمة لدولة عضو لدى الأمم المتحدة إلى بعثة لحكومة غير معترف بها من قبل الولايات المتحدة. وبحسب البرقية، تضمّنت المذكّرة: "إلغاء التأشيرات الممنوحة لهم من فئة G1 المخصصة للدبلوماسيين المعتمدين لدى الأمم المتحدة، والمعترف بحكوماتهم في البلد المضيف، إلى فئة G3، التي تُمنح للمواطنين الأجانب المؤهلين أممياً للحصول على سمة من دون أن تعترف الولايات المتحدة بحكوماتهم". وأضافت البرقية أن المذكرة المرفقة بترجمة غير رسمية، أعدها الوفد الدائم لها، أن "البتّ بقرار منح السمات الجديدة يعود للهيئة الأميركية لخدمات المواطنة والهجرة USCIS، وذلك بعد القيام بعدد من الخطوات والإجراءات الرامية لتغيير الوضع القانوني للوفد وأعضائه، كما هو مبين في المذكرة". وفي الفقرة الأخيرة من نصّ البرقية، أشار الوفد إلى ما يأتي: "تتضمن المذكّرة إعلاناً صريحاً ومباشراً بعدم اعتراف الولايات المتحدة الأميركية بالحكومة الانتقالية السورية الحالية، وقد تتبعها خطوات مماثلة لجهة عدم الاعتراف من قبل دول أخرى تشاطر الإدارة الأميركية بعض مشاغلها".