#أحدث الأخبار مع #UniRanksالأنباء٢٢-٠٤-٢٠٢٥علومالأنباءجامعة دمشق تتقدم 240 مرتبة في التصنيف الأميركيتقدمت جامعة دمشق 240 مرتبة عالمية سنوية ضمن نسخة العام 2025 من التصنيف الأميركي للجامعات UniRanks لتصبح في المرتبة 2576 عالميا، بعد أن كانت في المرتبة 2816 في نسخة العام السابق. وأوضح مدير مكتب التصنيف في جامعة دمشق د.مروان الراعي، في تصريح لوكالة الأنباء السورية (سانا)، أن هذا التصنيف يشمل أكثر من 37 ألف جامعة على مستوى العالم، يتم تصنيفها وفق أكثر من 100 معيار، منها المعايير المرتبطة بالبحث العلمي، مثل عدد الأبحاث العلمية التي قامت الجامعة بنشرها في مجلات مفهرسة ضمن قواعد بيانات عالمية، كقاعدة بيانات «سكوبس» البحثية، إضافة إلى نوعية الأبحاث ومدى تأثيرها عالميا خلال فترة قد تمتد إلى ثلاث سنوات كون جودة البحث أو نوعيته يتم قياسها خلال فترة زمنية معينة. وقال الراعي: إن جامعة دمشق استطاعت ضمن هذه العوامل التقدم بشكل كبير، نتيجة تضاعف عدد الأبحاث المنشورة بقواعد بيانات عالمية، ووجود أكثر من 13 بحثا اكتسب صدى عالميا خلال الفترة السابقة، منها أبحاث مرتبطة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وأبحاث مرتبطة بالبيئة، تم نشرها من قبل عدد من باحثي الجامعة. وبين د.الراعي أن تصنيف UniRanks الأميركي يعتمد إضافة للبحث العلمي على عوامل ومعايير مرتبطة بجودة العملية التعليمية في الجامعة، مثل نسبة أستاذ إلى طالب، والقاعات التدريسية، وتطوير المناهج، وهذه العوامل أو المعايير، كان تقدم الجامعة فيها محدودا، إضافة إلى معايير مرتبطة بمدى التعاون الدولي بين جامعة دمشق والجامعات الدولية والعالمية، وهذا المعيار حققت الجامعة فيه تقدما جيدا.
الأنباء٢٢-٠٤-٢٠٢٥علومالأنباءجامعة دمشق تتقدم 240 مرتبة في التصنيف الأميركيتقدمت جامعة دمشق 240 مرتبة عالمية سنوية ضمن نسخة العام 2025 من التصنيف الأميركي للجامعات UniRanks لتصبح في المرتبة 2576 عالميا، بعد أن كانت في المرتبة 2816 في نسخة العام السابق. وأوضح مدير مكتب التصنيف في جامعة دمشق د.مروان الراعي، في تصريح لوكالة الأنباء السورية (سانا)، أن هذا التصنيف يشمل أكثر من 37 ألف جامعة على مستوى العالم، يتم تصنيفها وفق أكثر من 100 معيار، منها المعايير المرتبطة بالبحث العلمي، مثل عدد الأبحاث العلمية التي قامت الجامعة بنشرها في مجلات مفهرسة ضمن قواعد بيانات عالمية، كقاعدة بيانات «سكوبس» البحثية، إضافة إلى نوعية الأبحاث ومدى تأثيرها عالميا خلال فترة قد تمتد إلى ثلاث سنوات كون جودة البحث أو نوعيته يتم قياسها خلال فترة زمنية معينة. وقال الراعي: إن جامعة دمشق استطاعت ضمن هذه العوامل التقدم بشكل كبير، نتيجة تضاعف عدد الأبحاث المنشورة بقواعد بيانات عالمية، ووجود أكثر من 13 بحثا اكتسب صدى عالميا خلال الفترة السابقة، منها أبحاث مرتبطة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وأبحاث مرتبطة بالبيئة، تم نشرها من قبل عدد من باحثي الجامعة. وبين د.الراعي أن تصنيف UniRanks الأميركي يعتمد إضافة للبحث العلمي على عوامل ومعايير مرتبطة بجودة العملية التعليمية في الجامعة، مثل نسبة أستاذ إلى طالب، والقاعات التدريسية، وتطوير المناهج، وهذه العوامل أو المعايير، كان تقدم الجامعة فيها محدودا، إضافة إلى معايير مرتبطة بمدى التعاون الدولي بين جامعة دمشق والجامعات الدولية والعالمية، وهذا المعيار حققت الجامعة فيه تقدما جيدا.