أحدث الأخبار مع #Usher


ET بالعربي
منذ 4 أيام
- ترفيه
- ET بالعربي
باولا الست بفستان مميز وتجربة خاصة هذا العام في مهرجان كان
في مقابلة صريحة وعفوية، شاركت باولا الست تفاصيل مشاركتها الأخيرة في مهرجان كان السينمائي، مؤكدة أن هذا العام كان مختلفاً على أكثر من صعيد، سواء من ناحية الإطلالة أو التجربة الشخصية. باولا الست تختار فستان مخصص ومحدد من نمر سعادة باولا خرجت عن إطار أسلوبها المعتاد هذا العام، واختارت فستاناً مخصصاً من تصميم نمر سعادة يتميز بخياطة بارزة وقصة دقيقة. وأضفت لمسة فاخرة على إطلالتها من خلال ارتداء ساعة مميزة من ججير-لوكولتر Jaeger-LeCoultre سبق أن ارتداها Usher في حفل الـ Met Gala، ما أعطى طابعاً فريداً لإطلالتها. وفي خطوة تعكس ثقتها بذاتها، اختارت باولا أن تضع مكياجها بنفسها، موضحة أنها لا تحب المخاطرة في هذا الجانب. وتقول: "أنا أفهم مكياج وجهي جيداً، ولا أريد أن يكون مبالغاً به، خاصة أن السجادة الحمراء لا ترحم، لا فوتوشوب ولا فلاتر". باولا الست: راحة وثقة على السجادة الحمراء رغم الأضواء والضغوط المصاحبة للسجادة الحمراء، أكدت باولا أنها شعرت هذا العام براحة غير مسبوقة. وقالت إن التجارب المتكررة تساعد على التعود والهدوء، "فالتوتر لا يغيّر شيئاً، المشاكل تبقى كما هي، لكن طريقة التصرف تختلف". تجربة مختلفة لـ باولا الست في كان مع الصديقات هذه أول سنة تتواجد فيها باولا الست في كان برفقة صديقاتها، اذ عادةً ما تكون برفقة فريقها ومساعديها، لكن هذه المرة كان الأمر مختلف وجميل. القدوم مع الأصدقاء يساعد في تشجيع ودعم بعضهم البعض. حقيبة اليد ومحتويات أساسية بالنسبة لـ باولا الست رغم القواعد التي تمنع حمل الحقائب على السجادة الحمراء، لم تتخلَ باولا الست عن احتياجاتها الأساسية. كانت حقيبتها مع المرافق الشخصي، وتحتوي فقط على مرآة، بودرة، وأحمر شفاه. إطلالة جريئة لـ باولا الست في حفل كافالي بعيداً عن الرسمية، تألقت باولا في حفل كافالي Cavalli بإطلالة وصفتها بأنها "خارج شخصيتها تماماً"، حيث ارتدت زي واسع واعتمدت تسريحة شعر بأسلوب صبياني. الإطلالة نالت إعجاب الجمهور، كما أثنت على الحفل نفسه، مشيرة إلى أنه من أجمل الفعاليات التي حضرتها منذ سنوات. كما اعتبرت أن مجموعة هذا العام من العلامة، رائعة جداً. لحظات لا تُنسى مع النجوم باولا لا تخفي حماسها بلقاء النجوم، حيث روت كيف صادفت هالي بيري في المصعد وصرخت تلقائياً "هالي أحبك". وبعفويتها المعهودة، تقول إنها لا تتردد في التعبير عن مشاعرها تجاه المشاهير الذين تحبهم، تماماً كما يفعل جمهورها معها. وأشارت إلى أنها خلال السنوات الماضية التقت بنجوم عالميين مثل بيلا حديد، توم كروز، وعدد من المشاهير من الهند، مؤكدة أن هذه اللحظات تبقى محفورة في ذاكرتها، وتحب أن تبادلهم نفس المشاعر التي تتلقاها من متابعيها.


مجلة هي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
Jaeger-LeCoultre في Met Gala 2025 أناقة الزمن في أبهى صورها
بينما تفيض الأزياء بالبريق وتتوالى العدسات في التقاط أدق التفاصيل، كانت ساعات Jaeger-LeCoultre في Met Gala 2025 أكثر من مجرد إكسسوارات، لقد كانت تعبيراً عن موقف وعن تاريخ وعن عشق حقيقي لفن صناعة الزمن، إذ لا يخفى على عشاق الساعات أن كل طراز اختير بعناية ليكمّل ملامح الشخصية ويعكس ذوقاً نادراً غير مصطنع. ويمكن القول إن حضور دار Jaeger-LeCoultre في هذا الحدث المرموق لم يكن مجرد استعراض للمهارة بل احتفاء صادق بإرثها الطويل الذي يمتد لأكثر من 190 عاماً، حيث تتلاقى الابتكارات التقنية مع الحرفية العالية في كل تفصيلة، ولمن يتابع تطور هذه العلامة من وادي جو السويسري حتى أبرز المناسبات العالمية يدرك تماماً أن كل ساعة من Jaeger-LeCoultre ليست مجرد قطعة فاخرة بل حكاية تُروى على معصم أنيق. حين تروي الساعات قصص الأناقة في مساء الإثنين 5 مايو 2025 توجّهت الأنظار إلى نيويورك حيث التألق والتفرّد يبلغان ذروتهما خلال حفل الـMet Gala، أحد أكثر الأحداث المنتظرة على أجندة الموضة العالمية. وهذا العام جاء الحفل تحت شعار "Superfine: Tailoring Black Style" احتفاءً بالأناقة السوداء وإرث 300 عام من الأسلوب والثقافة من منظور الداندية، ذلك الأسلوب الذي يتجاوز مجرد الأزياء ليصبح بياناً للهوية والثقة بالنفس، وكما هو معتاد لم يغب عالم الساعات الفاخرة عن هذا المشهد المتألّق حيث اختار عدد من أبرز النجوم التألق بتحف زمنية من دار Jaeger-LeCoultre المرموقة. Usher وساعة Reverso One Duetto Jewellery Usher وساعة Reverso One Duetto Jewellery في واحدة من أكثر الإطلالات رقيّاً في الأمسية اختار النجم Usher ساعة Reverso One Duetto Jewellery ليكمّل بها مظهره بأسلوب يعكس ذوقه الراقي، وبفضل تصميمها المتقن تجمع هذه الساعة بين صناعة الساعات الدقيقة وعالم المجوهرات الرفيع، حيث تم ترصيع علبتها بالكامل بالألماس مما يضفي عليها بريقاً فريداً دون أن يفقدها لمستها الكلاسيكية. Usher يتألق بفخامة ساعة Reverso One Duetto Jewellery ويُعد هذا النموذج تجسيداً حيّاً للإمكانات الإبداعية التي تستمر دار Jaeger-LeCoultre في استكشافها من خلال أيقونة لا تنفك تُلهم صنّاعها، وبينما تحتفظ الساعة بأبعادها الأنيقة فإنها تقدم مثالاً رائعاً على كيف يمكن للجمال الماسي أن يلتقي بالدقة الميكانيكية في قطعة واحدة تخاطب الذوق الرفيع. Tramell Tillman وساعة Reverso Tribute Tourbillon Tramell Tillman وساعة Reverso Tribute Tourbillon أما الممثل Tramell Tillman فقد اختار الظهور بساعة Reverso Tribute Duoface Tourbillon المصنوعة من الذهب الوردي ليعكس بذلك توازناً مثالياً بين الصنعة التقليدية واللمسة الحديثة، وهذا الطراز هو احتفال حيّ بعيار 847 الشهير الذي يبرز في قلب الساعة بفضل العلبة القابلة للتدوير والتصميم ذي الوجهين. Tramell Tillman يلفت الأنظار بساعة Reverso Tribute Tourbillon ويُظهر الوجه الأمامي للساعة أسلوباً كلاسيكياً مستوحى من تصاميم ثلاثينات القرن الماضي، مع ميناء مبسط يبرز تعقيد التوربيون في قلبه، أما الوجه الخلفي فيتميّز بشخصية أكثر جرأة حيث يمنح التصميم الهيكلي الجزئي والزخارف الذهبية إحساساً بالحركة والعمق، مدعومة بميناء أسود مشطوف بأشعة الشمس يمنح تبايناً بصرياً أخّاذاً. Kaytranada وساعة Reverso Tribute Duoface Tourbillon Kaytranada وساعة Reverso Tribute Duoface Tourbillon الموسيقي Kaytranada انضم أيضاً إلى صفوف المتألقين بساعات Jaeger-LeCoultre، حيث ارتدى ساعة Reverso Tribute Duoface Tourbillon المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، ويُعتبر هذا النموذج تجسيداً لفكرة "الوجهين" التي ظهرت لأول مرة عام 1994، إذ يعرض وجهين مختلفين بتوقيتين منفصلين يُضبطان بآلية واحدة – ميزة تُناسب من يعيشون بين العوالم. Kaytranada تألق بساعة Reverso Tribute Duoface Tourbillon لكن التحدي الأكبر الذي واجه مهندسي الدار تمثّل في دمج التوربيون ضمن كلا الوجهين دون زيادة سُمك العلبة، ولتحقيق ذلك جرى إعادة ابتكار آلية التوربيون من الصفر حيث أُزيل الجسر العلوي التقليدي واستُبدل بقفص خارجي يعتمد على كريات محامل طرفية، كما استُخدم نابض شعري على شكل S، وهو ابتكار حاصل على براءة اختراع من الدار لضمان التوازن والدقة في آن واحد، والنتيجة هي عيار لا يتجاوز سُمكه 3.9 ملم فيما لا تتعدى سماكة الساعة الكاملة 9.15 ملم وهو إنجاز تقني بامتياز. Ego Nwodim وساعة Reverso One Duetto High Jewellery Ego Nwodim وساعة Reverso One Duetto High Jewellery اختارت الممثلة Ego Nwodim أن تُكمّل إطلالتها الأنيقة بساعة Reverso One Duetto High Jewellery التي تُعد مثالاً فاخراً على تقاطع الحرفية الرفيعة بعالم المجوهرات، وتأتي العلبة مرصعة بألماس مقطوع بطريقة الباغيت، في تصميم يأسر الأنظار ويعكس براعة مشاغل Métiers Rares في Jaeger-LeCoultre. Ego Nwodim لفتت الأنظار بساعة Reverso One Duetto High Jewellery وكما هو الحال في نسختها الأخرى تُجسد هذه الساعة التقاء العوالم حيث الدقة الميكانيكية لا تتنازل عن بريقها الجمالي، وكل تفصيل فيها من العقارب حتى الغطاء الخلفي يتحدث بلغة الأناقة الصامتة. Omar Sy وساعة Reverso Tribute Chronograph Omar Sy وساعة Reverso Tribute Chronograph أما النجم Omar Sy فقد اتجه إلى خيار أكثر جرأة مع ساعة Reverso Tribute Chronograph بإصدار محدود من الذهب الوردي مقدّماً مثالاً جديداً على كيف يمكن للساعة أن تكون امتداداً للشخصية، ويجمع هذا الطراز بين تراث الدار من حيث التصاميم الأصلية وبين طابع معاصر ينبض بالحيوية. Omar Sy تألق بساعة Reverso Tribute Chronograph وفي واجهته الأمامية يستحضر التصميم جماليات الطراز الأصلي للـReverso، بينما يفاجئ الوجه الخلفي بعناصر مفتوحة تكشف عن تفاصيل الحركة الداخلية بطريقة عصرية، وتُعزز الميناءات السوداء المصممة على شكل حلقتين مدمجتين ضمن صفيحة العيار، وضوح القراءة وهي خاصية أساسية لأي كرونوغراف، وبهذه التوليفة تُعيد Jaeger-LeCoultre ربط الطابع الرياضي لعالم الكرونوغراف بجذوره الأصيلة في صناعة الساعات الراقية.


الشرق السعودية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
The Residence.. دراما فندقية كوميدية بوليسية سياسية!
لمسلسل The Residence، أحدث ثمار التعاون بين منصة نتفليكس والكاتبة والمشرفة على المحتوى شوندا رايز، وجوه متعددة تم خلطها معاً بهدف جعله مختلفاً ومتميزاً، أو على الأقل هذا ما يعتقده صناع العمل. هو بوليسي وكوميدي، يعتمد على حبكة "من الجاني" والمحقق العبقري الذي يكشف القاتل، ولكن في إطار ضاحك صاخب، ومعظم أحداثه تدور داخل أكبر مقر سياسي في العالم وهو البيت الأبيض، وبعضها يدور داخل قاعات الكونجرس، ولكنه لا يتعرض للسياسة، وإنما يركز على حياة الموظفين البسطاء في هذه الأماكن، ما يجعل مشاهده متحيراً طوال الوقت من أين يدخل على المسلسل؟ وما الذي يتوقعه منه؟ الضحك، التشويق، أم التعرف على كواليس السياسة الأميركية، أم مجرد التعرف على حياة الطبقات المختلفة داخل هذا المكان الشبيه بالفندق؟ يبدأ The Residence بجريمة قتل (أو ربما انتحار) كبير مضيفي البيت الأبيض (وكلمة مضيف هي ترجمة لكلمة Usher التي تترجم عادة بالمرشد (كما تفعل نتفليكس) أو الحاجب (كما تفعل بعض القواميس)، والمقصود منها على أي حال الموظف المسئول عن استقبال وخدمة وتنظيم حركة الضيوف. جريمة في البيت الأبيض يلعب الممثل الموهوب والجذاب جيانكارلو اسبوسيتو شخصية كبير المضيفين اي بي وينتر، وهو رجل حكيم خبير كرس الكثير من سنوات حياته في العمل داخل البيت الأبيض، وعاصر عدداً كبيراً من الرؤساء السابقين، قبل أن يموت فجأة أثناء حفل عشاء يقيمه الرئيس الأميركي (وزوجه) على شرف رئيس الوزراء الأسترالي. تنقلب الدنيا رأساً على عقب داخل المقر الرئاسي، ما بين الفزع من هول ما حدث والرغبة في إخفاءه عن الصحافة والضيوف والميل إلى التقليل من شأن الأمر واعتباره انتحاراً. تتجمع كل الأجهزة الأمنية والمخابراتية، ويوشكون على "تقفيل" القضية، غير أن شخصية واحدة فقط، هي المحققة كورديليا كاب (أوزو أدوبا)، التي يعتبرها الكثيرون أفضل تحري في العالم، تصل إلى الموقع بناء على طلب قائد شرطة العاصمة، وتصر على البحث عن الحقيقة حتى لو عني ذلك استجواب جميع الحاضرين والضيوف الذين يقدر عددهم بـ157 شخصاً! قصة ربما تكون قد قرأتها أو شاهدتها مئات المرات من قبل، الجرائم تتشابه، ويختلف المحققون من شيرلوك هولمز وهيركل بوارو إلى كولومبو والسيدة ماربل، من بين كثيرين، يجمع بينهم أنهم جميعا يحملون لقب أفضل تحري في العالم. دهاء.. وذكاء على مدار 8 حلقات تواصل المفتش كورديليا تحرياتها، وتتنقل أصابع الاتهام من واحد تلو الآخر، قبل أن تتبين الحقيقة في المشاهد الأخيرة كالعادة، وهي المفاجأة التي يراهن عليها العمل لإبهار مشاهديه بدهاء المجرم وذكاء التحري. يعتمد المسلسل الذي كتبه له السيناريو بول ويليامز ديفيز، على كتاب بعنوان The Residence: Inside the Private World of the White House تأليف كيت أندرسين براور، صدر في 2015، وهو بالمناسبة ليس رواية وليس به أي جرائم، بل قصصاً واقعية من شاهدة عيان على بعض تفاصيل وكواليس الحياة داخل البيت الأبيض. هذه الكواليس التي اعتمد عليها صناع العمل بالأساس لـ"جعل" مسلسلهم مختلفا عن غيره من مئات الأعمال البوليسية المشابهة. وباستثناء بعض التفاصيل الظريفة التي تتناثر عبر الحلقات، فليس هناك شئ مثير للفضول أو يدعو للاهتمام في مقر الرئاسة، على الأقل حسبما يظهر في المسلسل. ربما كان الأفضل لو ركز المسلسل على نظام العمل والحياة والشخصيات التي تعيش كما لو كانت في فندق، ذلك أن موضوع الجريمة والتركيز على عمل كورديليا حال دون التركيز على أي شئ أو شخص آخر، كما أن الصبغة الكوميدية للعمل، التي تصل لحد المبالغة "الفارص" أحياناً، تحول من ناحية ثانية دون تصديق ما نراه أو أخذه مأخذ الجد. بانوراما حية وتدبيرات مفتعلة لعل العنصر الأفضل في The Residence هو اختيار الممثلين، بداية من أدوبا واسبوسيتو إلى راندال بارك في دور ضابط المباحث الفيدرالية الذي يعمل كمساعد للمحققة، بالرغم من اعتقادها الدائم بأنه معين لمنعها من التوصل إلى معرفة بعض الأشياء المهمة، ومعظم الممثلين الآخرين الذين يرسمون بانوراما حية من الشخصيات المتباينة والعلاقات المتشابكة. رغم خفة دم العمل إلا أن كل شئ فيه يبدو "مرسوماً" لمخاطبة الجمهور، مثل إعطاء كل حلقة عنواناً مقتبساً من كلاسيكيات الروايات والأفلام البوليسية: تحمل الحلقة الأولى، مثلا، عنوان The Fall of the House of Usher وهو اسم قصة قصيرة للشاعر ورائد أدب الرعب إدجار آلان بو (العنوان سبق استخدامه أيضا في مسلسل رعب من انتاج نتفليكس). وتحمل الحلقة الثانية عنوان Dial M for Murder، الفيلم الشهير لألفريد هيتشكوك. أما الحلقة الثالثة فتحمل اسم الفيلم الحديث Knives Out، وهلم جراً! هناك أيادٍ عدة تظهر بصماتها في المسلسل: المنتجة شوندا رايمز، وكاتب السيناريو بول ديفيز، واثنين من المخرجين هما ليزا جونسون (للحلقات الأربعة الأولى) و جافور ماهمود، أو جعفر محمود للحلقات الأربعة الأخيرة. يد للتشويق والغموض ويد للكوميديا ويد للإحالات السياسية ويد لوضع لمسات الصوابية، مثل تخيل وجود رئيس متزوج من رجل، إلى آخر هذه الحسابات المعقدة التي يلجأ لها معظم صناع الدراما في السنوات الأخيرة. تسلية مؤكدة يعقبها النسيان والنتيجة؟ رغم كل العناصر الجيدة والنوايا الطيبة في العمل، ورغم أن المشاهد سيقضي غالباً وقتاً لطيفاً مشوقاً (باستثناء بعض الفقرات الطويلة المملة والخارجة عن السياق)، إلا أنه عمل مرشح للنسيان السريع.. يحاول أن يكون أشياءً كثيرة في الوقت نفسه، ويحاول أن يتطرق لموضوعات وأفكار كثيرة: مثل ردود فعل الأجهزة الأمنية وصراعاتها فيما بينها والصراعات الحزبية داخل الكونجرس، ولكنه يعالجها بضحالة، وبدلاً من استخدام الكوميديا للتحلي بمزيد من الجرأة، يستخدمها العمل لتسطيح الموضوعات والشخصيات والصراعات. ربما يكون The Residenceمسلياً، وجيد الصنع إلى حد كبير، وهو يقدم بالفعل بانوراما لعالم مهم وغير معروف لمعظم الناس، ولكن خسارة أنه ضيع فرصة عمل كان يمكن أن يشبه The Crown البريطاني من أجل بضعة ضحكات مفتعلة ودراما مستهلكة. * ناقد فني