logo
#

أحدث الأخبار مع #VE

ترامب ليضع إكليلا في مقبرة أرلينغتون الوطنية للاحتفال بيوم الذكرى
ترامب ليضع إكليلا في مقبرة أرلينغتون الوطنية للاحتفال بيوم الذكرى

وكالة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وكالة نيوز

ترامب ليضع إكليلا في مقبرة أرلينغتون الوطنية للاحتفال بيوم الذكرى

سيقوم الرئيس ترامب يوم الاثنين بزيارة قبر الجندي المجهول ويسلم ملاحظات في مقبرة أرلينغتون للاحتفال بالاحتفال . سيضع الرئيس إكليلًا من الزهور في قبر الجندي المجهول ، والتقليد السنوي البغيض للرؤساء ، وشارك السيد ترامب خلال فترة ولايته الأولى كرئيس. في وقت مبكر من الاثنين ، نشر السيد ترامب رسالة على منصة وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به Truth Social حول يوم الذكرى ، حيث كتب في جميع القبعات التي تمنى 'يوم تذكاري سعيد للجميع' ، بما في ذلك 'Scum التي أمضت السنوات الأربع الماضية في محاولة لتدمير بلدنا من خلال عقول الراديكالية المتطرفة'. واصل استهداف سياسات الهجرة واتهم 'القضاة المكرسون بالولايات المتحدة الأمريكية الذين يعانون من أيديولوجية مريضة ، وخطيرة للغاية على بلدنا' لحماية المجرمين. يكرم يوم الذكرى أولئك الذين ماتوا بالزي الرسمي نتيجة للمعركة. منذ الحرب الثورية ، تقديرات شؤون المحاربين القدامى توفي أكثر من 650،000 من الأفراد العسكريين الأمريكيين في المعركة. قبر الجندي المجهول ، الذي تم الانتهاء منه في عام 1932 ، لتمثيل موقع الدفن لجندي من الحرب العالمية الأولى التي لم يكن من الممكن التعرف على رفاتها. تمت إضافة بقايا غير معروفة من الحروب اللاحقة في عامي 1958 و 1984. في وقت سابق من هذا الشهر ، أعلن الرئيس في الحقيقة الاجتماعية أن الولايات المتحدة ستعرض عطلة جديدة للاحتفال بنهاية الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية في أوروبا. 'في جميع أنحاء العالم ، يحتفل الحلفاء بالانتصار الذي حققناه في الحرب العالمية الثانية. البلد الوحيد الذي لا يحتفل به هو الولايات المتحدة الأمريكية ، وقد تم إنجاز النصر فقط بسببنا' ، السيد ترامب قال في هذا المنشور. وكتب: 'إنني أعلن بموجب هذا عطلة وطنية في الاحتفال بانتصارات الحرب العالمية الأولى ، حيث تم توقيع الهدنة في 11 نوفمبر 1918 ، والحرب العالمية الثانية ، حيث كان تاريخ النصر 8 مايو 1945'. 11 نوفمبر هو بالفعل عطلة فيدرالية ، والمعروفة باسم يوم المحاربين القدامى. تُعرف مايو ، 8 ، 1945 ، باسم النصر في يوم أوروبا ، أو يوم VE ، منذ أن استمرت الحرب في المحيط الهادئ حتى استسلم اليابانيون ، والذي تم الإعلان عنه في 14 أغسطس 1945.

الأخطر من تسجيل عبد الناصر
الأخطر من تسجيل عبد الناصر

وكالة خبر

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة خبر

الأخطر من تسجيل عبد الناصر

ضُحى الاثنين الماضي، كنتُ أتابع إذاعة «إل بي سي»، إحدى أشهر إذاعات بريطانيا المتخصصة في التحاور مع الجمهور، وكذلك مع كبار السياسيين، وبث مواجهات مباشرة بينهم، أعني الناس والمسؤولين. لاحظت أن المذيع أطال في الحديث عن معاني احتفالات ذكرى يوم يُعرَف، اختصاراً، بالحرفين «VE»، أي «انتصار أوروبا»، في الحرب العالمية الثانية قبل ثمانين عاماً من غد، الخميس، ثم سرعان ما تحول الصوت الهادئ إلى غضب مفاجئ، وطفق المذيع يصيح متسائلاً بما مضمونه: أليس غريباً ألا نتعلم من دروس الماضي؟ لقد هزم آباؤنا ألمانيا النازية، ويمين إيطاليا الفاشي، وها هي تيارات التطرف اليميني المعاصر تكتسح الانتخابات في البلدين معاً، وفي غيرهما من المجتمعات الأوروبية، ألا يدعو هذا للقلق حقاً؟ بالطبع، هو تراجع إلى الوراء يدعو للقلق فعلاً، لذا سارعت مراكز أبحاث عدة في غير مجتمع من مجتمعات «القارة العجوز»، كما توصف أوروبا منذ بضع سنين، إلى تدارس سبب ما يحدث، وما الذي يدفع جيل الشبان والشابات إلى أحضان تيار اليمين المتطرف. بيد أن صيحة مذيع «إل بي سي» الغاضبة ذاتها، أثارت التساؤل ذاته لدي، ونبشت مجدداً زوابع الجدل الذي أثاره الكشف عن تسجيل رئيس مصر الراحل جمال عبد الناصر بشأن التحول من رفض الحل السلمي مع إسرائيل، إلى القبول به، بل والسعي إليه. فجأة، عرض أرشيف الذاكرة أمامي صورة أول اجتماع عقدته الهيئة الإدارية لفرع الاتحاد العام لطلاب فلسطين في مصر بعد خطاب اعتراف عبد الناصر بالهزيمة، وإعلان تكليف زكريا محيي الدين بملف التعامل مع الولايات المتحدة الأميركية، ما أوحى بتوجه جديد محتمل للحكم المصري آنذاك. كنتُ يومذاك في العشرين، الأصغر سناً بين الأعضاء الذين كانوا يضمون تيسير قبعة، عضو الأمانة العامة للجبهة الشعبية فيما بعد، وسعيد كمال، الأمين المساعد للجامعة العربية، لاحقاً، وشريف الحسيني، وحسين أبو النمل، وآخرين لم أعد أتذكر أسماءهم. فوجئتُ في ذلك الاجتماع بأن «حركة القوميين العرب»، التي كان لها الثقل الأساسي في قيادة الاتحاد، حتى ذلك الحين، دخلت طور التحول من الفكر القومي إلى الماركسي، وأنها بصدد حَل تنظيمها وتأسيس «حزب العمل الاشتراكي». لم أصدق يومها أن حركة نشأتُ في صفوفها عروبياً تريدني ماركسياً، هكذا بين صدمة حرب وعشيتها، لمجرد الزعم بأن كارثة 1967 كانت هزيمة لما يُسمى «البُرجوازية الصغيرة»، وبالتالي فإن النصر سوف يتحقق على أيدي طبقة «البروليتاريا»، وفق كليشيهات ذلك الزمن. لم أتردد في رفض ذلك الانقلاب الصادِم، وقلت إنني أغادر الحركة مُسبقاً، وفي حِل من أي التزام بتوجهها الماركسي. يوصلني ما تقدم إلى القول إن الأخطر من تسجيل عبد الناصر، بل ومِن الهزيمة ككل، رُبما يتمثل، ضمن جوانب عدة، في أن الحركات والأحزاب والتنظيمات العربية، خصوصاً في مشرق العالم العربي، فشلت تماماً في التعامل مع قضية فلسطين عندما أصرت على أن تجرها إلى صراعات واقع عربي ممزق. ذلك الفشل لم يبدأ بكارثة 1967، ولم ينتهِ معها، لكن التفاصيل الموجعة توجب مقالاً آخر.

الأخطر من تسجيل عبد الناصر
الأخطر من تسجيل عبد الناصر

المغرب اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغرب اليوم

الأخطر من تسجيل عبد الناصر

ضُحى الاثنين الماضي، كنتُ أتابع إذاعة «إل بي سي»، إحدى أشهر إذاعات بريطانيا المتخصصة في التحاور مع الجمهور، وكذلك مع كبار السياسيين، وبث مواجهات مباشرة بينهم، أعني الناس والمسؤولين. لاحظت أن المذيع أطال في الحديث عن معاني احتفالات ذكرى يوم يُعرَف، اختصاراً، بالحرفين «VE»، أي «انتصار أوروبا»، في الحرب العالمية الثانية قبل ثمانين عاماً من غد، الخميس، ثم سرعان ما تحول الصوت الهادئ إلى غضب مفاجئ، وطفق المذيع يصيح متسائلاً بما مضمونه: أليس غريباً ألا نتعلم من دروس الماضي؟ لقد هزم آباؤنا ألمانيا النازية، ويمين إيطاليا الفاشي، وها هي تيارات التطرف اليميني المعاصر تكتسح الانتخابات في البلدين معاً، وفي غيرهما من المجتمعات الأوروبية، ألا يدعو هذا للقلق حقاً؟ بالطبع، هو تراجع إلى الوراء يدعو للقلق فعلاً، لذا سارعت مراكز أبحاث عدة في غير مجتمع من مجتمعات «القارة العجوز»، كما توصف أوروبا منذ بضع سنين، إلى تدارس سبب ما يحدث، وما الذي يدفع جيل الشبان والشابات إلى أحضان تيار اليمين المتطرف. بيد أن صيحة مذيع «إل بي سي» الغاضبة ذاتها، أثارت التساؤل ذاته لدي، ونبشت مجدداً زوابع الجدل الذي أثاره الكشف عن تسجيل رئيس مصر الراحل جمال عبد الناصر بشأن التحول من رفض الحل السلمي مع إسرائيل، إلى القبول به، بل والسعي إليه. فجأة، عرض أرشيف الذاكرة أمامي صورة أول اجتماع عقدته الهيئة الإدارية لفرع الاتحاد العام لطلاب فلسطين في مصر بعد خطاب اعتراف عبد الناصر بالهزيمة، وإعلان تكليف زكريا محيي الدين بملف التعامل مع الولايات المتحدة الأميركية، ما أوحى بتوجه جديد محتمل للحكم المصري آنذاك. كنتُ يومذاك في العشرين، الأصغر سناً بين الأعضاء الذين كانوا يضمون تيسير قبعة، عضو الأمانة العامة للجبهة الشعبية فيما بعد، وسعيد كمال، الأمين المساعد للجامعة العربية، لاحقاً، وشريف الحسيني، وحسين أبو النمل، وآخرين لم أعد أتذكر أسماءهم. فوجئتُ في ذلك الاجتماع بأن «حركة القوميين العرب»، التي كان لها الثقل الأساسي في قيادة الاتحاد، حتى ذلك الحين، دخلت طور التحول من الفكر القومي إلى الماركسي، وأنها بصدد حَل تنظيمها وتأسيس «حزب العمل الاشتراكي». لم أصدق يومها أن حركة نشأتُ في صفوفها عروبياً تريدني ماركسياً، هكذا بين صدمة حرب وعشيتها، لمجرد الزعم بأن كارثة 1967 كانت هزيمة لما يُسمى «البُرجوازية الصغيرة»، وبالتالي فإن النصر سوف يتحقق على أيدي طبقة «البروليتاريا»، وفق كليشيهات ذلك الزمن. لم أتردد في رفض ذلك الانقلاب الصادِم، وقلت إنني أغادر الحركة مُسبقاً، وفي حِل من أي التزام بتوجهها الماركسي. يوصلني ما تقدم إلى القول إن الأخطر من تسجيل عبد الناصر، بل ومِن الهزيمة ككل، رُبما يتمثل، ضمن جوانب عدة، في أن الحركات والأحزاب والتنظيمات العربية، خصوصاً في مشرق العالم العربي، فشلت تماماً في التعامل مع قضية فلسطين عندما أصرت على أن تجرها إلى صراعات واقع عربي ممزق. ذلك الفشل لم يبدأ بكارثة 1967، ولم ينتهِ معها، لكن التفاصيل الموجعة توجب مقالاً آخر.

الأخطر من تسجيل عبد الناصر
الأخطر من تسجيل عبد الناصر

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

الأخطر من تسجيل عبد الناصر

ضُحى الاثنين الماضي، كنتُ أتابع إذاعة «إل بي سي»، إحدى أشهر إذاعات بريطانيا المتخصصة في التحاور مع الجمهور، وكذلك مع كبار السياسيين، وبث مواجهات مباشرة بينهم، أعني الناس والمسؤولين. لاحظت أن المذيع أطال في الحديث عن معاني احتفالات ذكرى يوم يُعرَف، اختصاراً، بالحرفين «VE»، أي «انتصار أوروبا»، في الحرب العالمية الثانية قبل ثمانين عاماً من غد، الخميس، ثم سرعان ما تحول الصوت الهادئ إلى غضب مفاجئ، وطفق المذيع يصيح متسائلاً بما مضمونه: أليس غريباً ألا نتعلم من دروس الماضي؟ لقد هزم آباؤنا ألمانيا النازية، ويمين إيطاليا الفاشي، وها هي تيارات التطرف اليميني المعاصر تكتسح الانتخابات في البلدين معاً، وفي غيرهما من المجتمعات الأوروبية، ألا يدعو هذا للقلق حقاً؟ بالطبع، هو تراجع إلى الوراء يدعو للقلق فعلاً، لذا سارعت مراكز أبحاث عدة في غير مجتمع من مجتمعات «القارة العجوز»، كما توصف أوروبا منذ بضع سنين، إلى تدارس سبب ما يحدث، وما الذي يدفع جيل الشبان والشابات إلى أحضان تيار اليمين المتطرف. بيد أن صيحة مذيع «إل بي سي» الغاضبة ذاتها، أثارت التساؤل ذاته لدي، ونبشت مجدداً زوابع الجدل الذي أثاره الكشف عن تسجيل رئيس مصر الراحل جمال عبد الناصر بشأن التحول من رفض الحل السلمي مع إسرائيل، إلى القبول به، بل والسعي إليه. فجأة، عرض أرشيف الذاكرة أمامي صورة أول اجتماع عقدته الهيئة الإدارية لفرع الاتحاد العام لطلاب فلسطين في مصر بعد خطاب اعتراف عبد الناصر بالهزيمة، وإعلان تكليف زكريا محيي الدين بملف التعامل مع الولايات المتحدة الأميركية، ما أوحى بتوجه جديد محتمل للحكم المصري آنذاك. كنتُ يومذاك في العشرين، الأصغر سناً بين الأعضاء الذين كانوا يضمون تيسير قبعة، عضو الأمانة العامة للجبهة الشعبية فيما بعد، وسعيد كمال، الأمين المساعد للجامعة العربية، لاحقاً، وشريف الحسيني، وحسين أبو النمل، وآخرين لم أعد أتذكر أسماءهم. فوجئتُ في ذلك الاجتماع بأن «حركة القوميين العرب»، التي كان لها الثقل الأساسي في قيادة الاتحاد، حتى ذلك الحين، دخلت طور التحول من الفكر القومي إلى الماركسي، وأنها بصدد حَل تنظيمها وتأسيس «حزب العمل الاشتراكي». لم أصدق يومها أن حركة نشأتُ في صفوفها عروبياً تريدني ماركسياً، هكذا بين صدمة حرب وعشيتها، لمجرد الزعم بأن كارثة 1967 كانت هزيمة لما يُسمى «البُرجوازية الصغيرة»، وبالتالي فإن النصر سوف يتحقق على أيدي طبقة «البروليتاريا»، وفق كليشيهات ذلك الزمن. لم أتردد في رفض ذلك الانقلاب الصادِم، وقلت إنني أغادر الحركة مُسبقاً، وفي حِل من أي التزام بتوجهها الماركسي. يوصلني ما تقدم إلى القول إن الأخطر من تسجيل عبد الناصر، بل ومِن الهزيمة ككل، رُبما يتمثل، ضمن جوانب عدة، في أن الحركات والأحزاب والتنظيمات العربية، خصوصاً في مشرق العالم العربي، فشلت تماماً في التعامل مع قضية فلسطين عندما أصرت على أن تجرها إلى صراعات واقع عربي ممزق. ذلك الفشل لم يبدأ بكارثة 1967، ولم ينتهِ معها، لكن التفاصيل الموجعة توجب مقالاً آخر.

حرب روسيا أوكرانيا: قائمة الأحداث الرئيسية ، اليوم 1،164
حرب روسيا أوكرانيا: قائمة الأحداث الرئيسية ، اليوم 1،164

وكالة نيوز

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

حرب روسيا أوكرانيا: قائمة الأحداث الرئيسية ، اليوم 1،164

إليكم المكان الذي تقف فيه الأشياء يوم السبت 3 مايو: القتال قتل مقيم في منطقة أوكرانيا جنوب خيرسون عندما انفجرت طائرة بدون طيار هجوم هجوم حيث كانت الضحية تحاول حملها بعيدًا عن منزل سكني. أصيب ما لا يقل عن 46 شخصًا بعد أن شنت روسيا هجومًا جماهيريًا للطائرات بدون طيار في خاركيف ، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا ، وضربت كتلة سكنية شاهقة وتشغيل الحرائق. وقال رئيس بلدية خاركيف Ihor Terekhov إنه كانت هناك ضربات روسية في 12 موقعًا في أربع مناطق مركزية في المدينة. وقال تيريكوف إن طفلًا يبلغ من العمر 11 عامًا كان من بين المصابين في آخر هجوم روسي ، ويتم علاج ثمانية من المصابين في المستشفى. وقالت روسيا إن قواتها تواصل إنشاء 'شريط أمني' في المناطق الحدودية في منطقة سومري في أوكرانيا بعد قيادة القوات الأوكرانية من منطقة كورسك ، عبر الحدود في غرب روسيا. أصيب أكثر من 20 شخصًا بعد أن ضربت الإضرابات الروسية مدينة زابوريزشيا الجنوبية الأوكرانية. وقالت السلطات الإقليمية الأوكرانية إن أربعة أشخاص أصيبوا أيضًا في هجوم مشترك بين الطائرات بدون طيار والمدفعية على المناطق الشرق من مدينة نيكوبول في منطقة جنوب شرق دنيبروبتروفسك. ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن وحدات الدفاع الجوي دمرت 10 طائرات بدون طيار الأوكرانية في غضون ساعة. تم اعتراض ثمانية من الطائرات بدون طيار على المنطقة الحدودية برايانسك واثنان على شبه جزيرة القرم الروسي. وقال يوري سليوسار ، القائم بأعمال حاكم منطقة روستوف الروسية ، الواقعة على الحدود الشرقية لأوكرانيا ، إن وحدات الدفاع الجوي الروسي دمرت الطائرات بدون طيار على مدار خمس مناطق. وقال إن الشظايا المتساقطة من الطائرات بدون طيار المدمرة قد أضرت ببعض المنازل ، لكن لم تكن هناك خسائر. اتهمت وكالة الأمن الداخلية في أوكرانيا ، وهي SBU ، الاستخبارات الروسية بتنسيق محاولة لاغتيال المدون البارز أوكراني سيرهي ستيرنكو ، متهمة امرأة لم تكشف عن اسمها 45 عامًا بتهمة الهجوم الفاشل الذي أصاب الهدف. المساعدات العسكرية الرئيس فولوديمير زيلنسكي يدين آخر وابل من ضربات الطائرات بدون طيار في المناطق المدنية في أوكرانيا ، بينما يشكو من أن حلفاء البلاد كانوا يتحركون ببطء شديد في المساعدة في تعزيز قدرة الدفاع الجوي لبلاده. وافقت وزارة الخارجية بالولايات المتحدة على البيع المحتمل لـ تدريب F-16 والاستدامة ، إلى جانب المعدات ذات الصلة ، إلى أوكرانيا مقابل 310 مليون دولار ، وفقًا للبنتاغون. يمكن أن يشمل البيع تعديلات الطائرات والترقيات والتدريب على الطيران والصيانة. العقوبات وقال ثلاثة مسؤولون أمريكيون إن العقوبات الاقتصادية الجديدة يتم استعدادها ضد روسيا لتكثيف الضغط على موسكو لاحتضان جهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء حربها على أوكرانيا. وتشمل الأهداف العملاقة للطاقة الروسية المملوكة للدولة Gazprom. السياسة والدبلوماسية ستشارك القوات المسلحة الأوكرانية في موكب عسكري بريطاني يوم الاثنين للاحتفال بالذكرى الثمانين للفوز في أوروبا (VE) ، والتي تمثل نهاية القتال في القارة خلال الحرب العالمية الثانية. جدد نائب الرئيس الأمريكي JD Vance ووزير الخارجية ماركو روبيو الدعوات على روسيا وأوكرانيا للتوصل إلى اتفاق سلام ، قائلين إنه لم يكن هناك نهاية واضحة في الأفق للصراع والتحذير من أن ترامب يحتاج إلى اختراق 'قريبًا جدًا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store