أحدث الأخبار مع #VOIP


أريفينو.نت
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أريفينو.نت
هذه الجريمة ارتفعت بشكل كبير في المغرب؟
قال الطيب الهزاز، الخبير في الأمن السيبراني ومحاربة الجريمة الإلكترونية، إن المغرب يشهد تزايدا في الجرائم المتعلقة بقرصنة المكالمات الهاتفية الدولية وتحويلها إلى مكالمات وطنية، وهو ما يتأكد من خلال الارتفاع في عدد الموقوفين من قبل السلطات الأمنية في الفترة الأخيرة. وأوضح الهزاز، في تصريح لإحدى المواقع، أن هذه العملية تتم عبر استخدام مجموعة من الأجهزة والمعدات بحيث يتم احتساب تعريفة المكالمات الدولية وفقا لسعر المكالمات الوطنية، مما يسمح للمتورطين بالاستفادة من الفرق بين سعر المكالمتين. وأكد أن مرتكبي هذه الأفعال يستعينون بجهاز محظور في المغرب، ولكنه متوفر على شبكة الإنترنت، يُسمى 'سيم بوكس ' (SIM Box)، وهو جهاز صغير يُستخدم لتحويل المكالمات الصوتية والرسائل النصية من شبكة الهاتف المحمول إلى شبكة الإنترنت. ويعمل هذا الجهاز كوسيط بين شبكة الهاتف المحمول وشبكة الإنترنت، مما يتيح للمستخدمين الاتصال بأرقام الهواتف المحمولة عبر الإنترنت بدلا من استخدام خطوط الهاتف التقليدية. وأشار إلى أن هذا الجهاز، الذي يُباع على الإنترنت بدءا من 2000 درهم، يتم توصيله بشبكة الإنترنت ويزوَّد بعدد من بطاقات SIM قد يصل إلى المئات، وعند إجراء مكالمة هاتفية، يتم تحويلها عبر هذا الجهاز إلى الإنترنت بدلا من شبكة الهاتف المحمول، مما يتيح الاستفادة من أسعار المكالمات عبر الإنترنت، التي تكون أقل من أسعار شركات الاتصالات. وأضاف أن هذا الجهاز يعمل بتقنية 'VOIP' التي تقوم بتحويل الإشارات الصوتية إلى إشارات رقمية يمكن نقلها عبر الإنترنت بسرعة أكبر، مما يسمح بنقل المكالمات وتحويلها، كما تتيح هذه التقنية إمكانية تزوير الرقم المتصل به وتحويله من دولي إلى محلي. إقرأ ايضاً وأكد أن هناك أشخاصا يستغلون هذه التقنية كذلك لإرسال رسائل نصية مزورة قد تُظهر أرقام بنوك أو إعلانات لشركات وهمية بهدف استدراج الضحايا واختراق هواتفهم. وأبرز الخبير في الأمن السيبراني ومحاربة الجريمة الإلكترونية أن اكتشاف مرتكبي هذا النوع من الجرائم كان صعبا في السنوات الماضية، لكن مع استخدام الأجهزة الأمنية لتقنيات متطورة أصبح من الممكن تحديد أماكن ارتكاب هذه الأفعال وتوقيف المشاركين فيها. وهذا ما يوضحه عدد العمليات الأمنية المنجزة مؤخرا بالمملكة في هذا الصدد. وتواصل السلطات الأمنية تكثيف جهودها لمكافحة جرائم التكنولوجيا الحديثة، حيث تنشط العمليات الأمنية ضد المتورطين في قرصنة المكالمات الهاتفية الدولية وتحويلها إلى مكالمات محلية بهدف تحقيق أرباح غير مشروعة. يقوم المتورطون في هذا النوع من القضايا بقرصنة شبكات الاتصالات الوطنية، عبر استخدام معدات إلكترونية لتحويل المكالمات الهاتفية الدولية إلى مكالمات محلية، مما يمكنهم من تحصيل عائدات مالية من الفرق في التعريفات بين المكالمات.


تليكسبريس
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- تليكسبريس
خبير: المغرب يشهد تزايدا في الجرائم المتعلقة بقرصنة المكالمات الهاتفية الدولية
قال الطيب الهزاز، الخبير في الأمن السيبراني ومحاربة الجريمة الإلكترونية، إن المغرب يشهد تزايدا في الجرائم المتعلقة بقرصنة المكالمات الهاتفية الدولية وتحويلها إلى مكالمات وطنية، وهو ما يتأكد من خلال الارتفاع في عدد الموقوفين من قبل السلطات الأمنية في الفترة الأخيرة. وأوضح الهزاز، في تصريح لإحدى المواقع، أن هذه العملية تتم عبر استخدام مجموعة من الأجهزة والمعدات بحيث يتم احتساب تعريفة المكالمات الدولية وفقا لسعر المكالمات الوطنية، مما يسمح للمتورطين بالاستفادة من الفرق بين سعر المكالمتين. وأكد أن مرتكبي هذه الأفعال يستعينون بجهاز محظور في المغرب، ولكنه متوفر على شبكة الإنترنت، يُسمى 'سيم بوكس ' (SIM Box)، وهو جهاز صغير يُستخدم لتحويل المكالمات الصوتية والرسائل النصية من شبكة الهاتف المحمول إلى شبكة الإنترنت. ويعمل هذا الجهاز كوسيط بين شبكة الهاتف المحمول وشبكة الإنترنت، مما يتيح للمستخدمين الاتصال بأرقام الهواتف المحمولة عبر الإنترنت بدلا من استخدام خطوط الهاتف التقليدية. وأشار إلى أن هذا الجهاز، الذي يُباع على الإنترنت بدءا من 2000 درهم، يتم توصيله بشبكة الإنترنت ويزوَّد بعدد من بطاقات SIM قد يصل إلى المئات، وعند إجراء مكالمة هاتفية، يتم تحويلها عبر هذا الجهاز إلى الإنترنت بدلا من شبكة الهاتف المحمول، مما يتيح الاستفادة من أسعار المكالمات عبر الإنترنت، التي تكون أقل من أسعار شركات الاتصالات. وأضاف أن هذا الجهاز يعمل بتقنية 'VOIP' التي تقوم بتحويل الإشارات الصوتية إلى إشارات رقمية يمكن نقلها عبر الإنترنت بسرعة أكبر، مما يسمح بنقل المكالمات وتحويلها، كما تتيح هذه التقنية إمكانية تزوير الرقم المتصل به وتحويله من دولي إلى محلي. وأكد أن هناك أشخاصا يستغلون هذه التقنية كذلك لإرسال رسائل نصية مزورة قد تُظهر أرقام بنوك أو إعلانات لشركات وهمية بهدف استدراج الضحايا واختراق هواتفهم. وأبرز الخبير في الأمن السيبراني ومحاربة الجريمة الإلكترونية أن اكتشاف مرتكبي هذا النوع من الجرائم كان صعبا في السنوات الماضية، لكن مع استخدام الأجهزة الأمنية لتقنيات متطورة أصبح من الممكن تحديد أماكن ارتكاب هذه الأفعال وتوقيف المشاركين فيها. وهذا ما يوضحه عدد العمليات الأمنية المنجزة مؤخرا بالمملكة في هذا الصدد. وتواصل السلطات الأمنية تكثيف جهودها لمكافحة جرائم التكنولوجيا الحديثة، حيث تنشط العمليات الأمنية ضد المتورطين في قرصنة المكالمات الهاتفية الدولية وتحويلها إلى مكالمات محلية بهدف تحقيق أرباح غير مشروعة. يقوم المتورطون في هذا النوع من القضايا بقرصنة شبكات الاتصالات الوطنية، عبر استخدام معدات إلكترونية لتحويل المكالمات الهاتفية الدولية إلى مكالمات محلية، مما يمكنهم من تحصيل عائدات مالية من الفرق في التعريفات بين المكالمات.


الصحراء
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الصحراء
مايكروسوفت تعلن اعتزامها وقف خدمات Skype اعتباراً من مايو المقبل
أعلنت شركة مايكروسوفت، الجمعة، عزمها وقف خدمات تطبيق "سكايب" Skype لمكالمات الفيديو، التي اشترتها مقابل 8.5 مليار دولار في عام 2011، والتي أحدثت تحولاً في تواصل الأشخاص عبر الإنترنت. وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة، إن الخدمة ستتوقف في مايو المقبل، فيما ستحول بعض خدماتها إلى Microsoft Teams، منصة تطبيقات الفيديو، حيث سيتمكن مستخدمو الخدمة من تسجيل الدخول إلى Teams عبر حساباتهم الحالية. ومنحت مايكروسوفت لسنوات عدة، الأولوية لـ Teams على Skype، ويعكس قرار طي العلامة التجارية رغبة شركة التكنولوجيا العملاقة في تبسيط تطبيق الاتصالات الرئيسي الخاص بها، حيث تواجه مجموعة من المنافسين. وتأسست شركة "سكايب" في عام 2003، من قبل مجموعة من المهندسين في إستونيا، وكانت رائدة في إجراء المكالمات الهاتفية باستخدام الإنترنت، بدلاً من الخطوط الأرضية. وبحلول عام 2011، عندما اشترتها مايكروسوفت من eBay، كان لدى "سكايب" حوالي 170 مليون مستخدم في جميع أنحاء العالم، بحسب ما قاله الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت آنذاك، ستيف بالمر. وقال بالمر في ذلك الوقت: "أصبحت علامة سكايب التجارية فعلاً مرادفاً تقريباً لاتصالات الفيديو والصوت". تطبيقات منافسة واعتمدت "سكايب" على تقنية VOIP، التي تحول الصوت إلى إشارة رقمية تنتقل عبر الإنترنت، إذ أضافت "سكايب" مكالمات الفيديو، بعد أن اشترت شركة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت eBay الخدمة في عام 2005. وكانت القدرة على تجاوز المكالمات الهاتفية الدولية باهظة الثمن، للتواصل مع زملاء العمل البعيدين، بمثابة نعمة للشركات الناشئة، ولكن أيضاً للأشخاص خارج عالم الأعمال. وكان تطبيق "سكايب" لا يزال يعتبر من التطبيقات عالية التقنية في عام 2017، عندما أطلقت مايكروسوفت تطبيق Teams، في محاولة لمواكبة الطلب المتزايد على خدمات الدردشة في مكان العمل، والتي أشعلتها شركة Slack Technologies المنافسة. وشهد تطبيق Teams إلى جانب منصات الفيديو الأحدث مثل Zoom، نمواً هائلاً خلال جائحة فيروس كورونا، حيث سارعت الشركات إلى التحول إلى العمل عن بُعد، وحتى العائلات والأصدقاء بحثوا عن أدوات جديدة لعقد تجمعات افتراضية، وبحلول ذلك الوقت، كان تطبيق "سكايب" في انحدار بالفعل، ولكنه مهد الطريق لتعزيز الروابط التي يمكن للأشخاص بناؤها عن بُعد. نقلا عن الشرق للأخبار


الشرق السعودية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
مايكروسوفت تعلن اعتزامها وقف خدمات Skype اعتباراً من مايو المقبل
أعلنت شركة مايكروسوفت، الجمعة، عزمها وقف خدمات تطبيق "سكايب" Skype لمكالمات الفيديو، التي اشترتها مقابل 8.5 مليار دولار في عام 2011، والتي أحدثت تحولاً في تواصل الأشخاص عبر الإنترنت. وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة، إن الخدمة ستتوقف في مايو المقبل، فيما ستحول بعض خدماتها إلى Microsoft Teams، منصة تطبيقات الفيديو، حيث سيتمكن مستخدمو الخدمة من تسجيل الدخول إلى Teams عبر حساباتهم الحالية. ومنحت مايكروسوفت لسنوات عدة، الأولوية لـ Teams على Skype، ويعكس قرار طي العلامة التجارية رغبة شركة التكنولوجيا العملاقة في تبسيط تطبيق الاتصالات الرئيسي الخاص بها، حيث تواجه مجموعة من المنافسين. وتأسست شركة "سكايب" في عام 2003، من قبل مجموعة من المهندسين في إستونيا، وكانت رائدة في إجراء المكالمات الهاتفية باستخدام الإنترنت، بدلاً من الخطوط الأرضية. وبحلول عام 2011، عندما اشترتها مايكروسوفت من eBay، كان لدى "سكايب" حوالي 170 مليون مستخدم في جميع أنحاء العالم، بحسب ما قاله الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت آنذاك، ستيف بالمر. وقال بالمر في ذلك الوقت: "أصبحت علامة سكايب التجارية فعلاً مرادفاً تقريباً لاتصالات الفيديو والصوت". تطبيقات منافسة واعتمدت "سكايب" على تقنية VOIP، التي تحول الصوت إلى إشارة رقمية تنتقل عبر الإنترنت، إذ أضافت "سكايب" مكالمات الفيديو، بعد أن اشترت شركة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت eBay الخدمة في عام 2005. وكانت القدرة على تجاوز المكالمات الهاتفية الدولية باهظة الثمن، للتواصل مع زملاء العمل البعيدين، بمثابة نعمة للشركات الناشئة، ولكن أيضاً للأشخاص خارج عالم الأعمال. وكان تطبيق "سكايب" لا يزال يعتبر من التطبيقات عالية التقنية في عام 2017، عندما أطلقت مايكروسوفت تطبيق Teams، في محاولة لمواكبة الطلب المتزايد على خدمات الدردشة في مكان العمل، والتي أشعلتها شركة Slack Technologies المنافسة. وشهد تطبيق Teams إلى جانب منصات الفيديو الأحدث مثل Zoom، نمواً هائلاً خلال جائحة فيروس كورونا، حيث سارعت الشركات إلى التحول إلى العمل عن بُعد، وحتى العائلات والأصدقاء بحثوا عن أدوات جديدة لعقد تجمعات افتراضية، وبحلول ذلك الوقت، كان تطبيق "سكايب" في انحدار بالفعل، ولكنه مهد الطريق لتعزيز الروابط التي يمكن للأشخاص بناؤها عن بُعد.