أحدث الأخبار مع #Viaplay


النهار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
دي بروين يرفض الغياب عن الأضواء
رغم بلوغه الـ33 من العمر واقتراب عقده مع مانشستر سيتي من نهايته، لا يُظهر النجم البلجيكي كيفن دي بروين أي نية للتراجع أو الابتعاد عن الساحة الكبرى، فبعد عشر سنوات من المجد بقميص سيتي، يؤكد دي بروين أن طموحه لا يزال مشتعلاً، وعينه على الاستمرار ضمن نخبة كرة القدم الأوروبية. مع اقتراب موعد 30 حزيران/ يونيو، تاريخ انتهاء عقده، تحوم الشكوك حول مستقبل اللاعب، خاصةً في ظل عدم وضوح موقفه من تمديد قصير الأمد يسمح له بخوض كأس العالم للأندية مع السيتي. ورغم ذلك، جاءت كلمات دي بروين بعد الفوز الأخير على كريستال بالاس لتفتح باب التساؤلات: "الوداع بالفوز بكأس الاتحاد؟ سيكون رائعاً... سنواجه نوتنغهام فورست في نصف النهائي، وسنرى ما سيحدث"، قالها بابتسامة وعيون تُخفي أكثر مما تُظهر. تصريحاته لشبكة TNT Sports عكست مزيجاً من الفخر والامتنان لمسيرته مع سيتي، لكنه أوضح: "20 دقيقة ضد كريستال بالاس لا تُلغي عشر سنوات من العطاء، سأستمتع بكل لحظة متبقية هنا... لنرَ ما هو الفريق الذي يريدني، وما المشاريع المطروحة". عام صعب... لكن الطموح باقٍ موسم 2024-2025 لم يكن كما أراد دي بروين ولا كما اعتادته جماهير سيتي، إصابة طويلة، خروج أوروبي، وابتعاد عن صدارة الدوري، ومع ذلك، يؤكد النجم البلجيكي أنه عاد بأفضل حالاته: "الفتق أثّر علي كثيراً، لكن الآن أشعر بتحرر، التدريبات أصبحت مريحة، ويمكنني تقديم الأفضل". وبينما تبدو الأنظار متجهة إلى وجهات تقليدية لنجوم ما بعد الثلاثين – كالدوري الأميركي أو دوري روشن السعودي، يُصر دي بروين على أنه لا يزال يملك ما يقدمه على أعلى مستوى. صحيح أن إنتر ميامي الأميركي يملك حقوق التفاوض مع دي بروين، وأن أندية سعودية مثل الهلال والنصر والاتحاد تتحرك لضمّه، إلا أن اللاعب لا يُغلق الباب على أوروبا، ففي حديثه لـ Viaplay، قال بوضوح: "أنا منفتح على أي مشروع جيد... أعرف أنني لم أعد شاباً، لكنني لا زلت أشعر أنني قادر على اللعب بأعلى مستوى، البقاء في إنكلترا؟ ربما، لا أعلم. لم أتخذ القرار بعد". وأضاف: "لقد قضيتُ وقتاً طويلاً في مانشستر، أطفالي وُلدوا هنا... الأمر ليس سهلاً، لكن إذا كانت عائلتي سعيدة، فأنا بخير". تصريحات دي بروين تشير إلى لاعب لا يفكر في الاعتزال ولا في الراحة، بل يخطط لخطوته التالية بعناية، وبتطلّع لمواصلة اللعب مع الكبار، فسواء بقي في إنكلترا أو عاد إلى أحد كبار أوروبا، يبدو أن مسلسل صيف 2025 سيكون بطله النجم البلجيكي.


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
رياضة : دي بروين يفتح الباب للبقاء في الدوري الإنجليزي
الأحد 13 أبريل 2025 03:15 مساءً نافذة على العالم - فتح النجم البلجيكي كيفن دي بروين (33 عاماً) صانع ألعاب مانشستر سيتي حامل لقب البريمييرليغ القياسي ( 4 مرات على التوالي ) الباب للعب لخصم محلي بعد تأكيد رحيله عن سيتي نهاية الموسم. وقال مايسترو الوسط، الذي أمضى 10 سنوات مع السيتيزنس وألهم الفريق الفوز على كريستال بالاس 5-2 بهدف من ركلة حرة بعد تأخر سيتي بهدفين، لموقع Viaplay:«مستعد للاستماع لأي عرض في أي مشروع، أنا أحب كرة القدم وإذا عُرض علي مشروع لطيف يناسب عائلتي نتحدث ونقرر». وعند سؤال النجم البلجيكي عن إمكانية موافقته على عرض من فريق منافس بالبريميرليغ أجاب:«لا أدري، من الصعب تحديد وجهتي المقبلة لأن قرار رحيلي كان قبل فترة قليلة. لا أعتقد أن كل شيء في عالم كرة القدم يحصل في بحر أسبوع بل يسير ببطء. أنا لم التق بعائلتي منذ إعلان رحيلي». وقال دي بروين، الذي ودعه جمهور سيتي بارتداء قميصه، بعد الفوز على كريستال بالاس:«أريد وداع الفريق بحجز مكان في مسابقة دوري أبطال أوروبا لأنه يستحق. كنا في البطولة على مدار الـ10 سنوات التي كنت فيها هنا لذلك آمل أن نواصل تقديم كرة جيدة . كان من المهم تسجيل هدف بأقصى سرعة ممكنة كي نغير جو المباراة قليلاً، لم نكن نلعب بشكل سيئ لكن التخلف بهدفين لم يكن جيداً على الإطلاق». وفي سياق متصل، كشفت صحيفة A Bola البرتغالية عن فتح سيتي الباب لرحيل المخضرم البرتغالي بيرناردو سيلفا (30 عاماً) تمهيداً لعودته لفريق صباه بنفيكا نهاية الموسم. وينتهي عقد سيلفا مع سيتي نهاية الموسم المقبل ويتقاضى بموجبه 300 ألف استرليني أسبوعياً لكنه وفق التقرير مستعد للتنازل عن جزء من أجره في بنفيكا. وخرج الحارس البرازيلي ايدرسون مصاباً من المباراة أيضاً وهو الآخر مرشح للرحيل بعدما أعترف المدرب غوارديولا بتقدم سن نجومه وقال:«هذا هو الواقع، الكثير من اللاعبين لا يستطيعون تحمل لعب مباريات كثيرة في مختلف المسابقات والسفر بدون مشاكل في اللياقة». ويستطيع سيتي الحصول على مبلغ مقابل رحيل سيلفا نهاية الموسم لتعويض جزء من الـ43.5 مليون استرليني التي دفعها لشرائه من موناكو الفرنسي في 2017 بدلاً من رحيله مجاناً نهاية عقده كما سيحظى النادي بقدرة على المفاوضات نهاية الموسم أكبر من التي يدخل بها مفاوضات موسم التنقلات الشتوية المقبل.


صحيفة الخليج
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
دي بروين يفتح الباب للبقاء في الدوري الإنجليزي
فتح النجم البلجيكي كيفن دي بروين (33 عاماً) صانع ألعاب مانشستر سيتي حامل لقب البريمييرليغ القياسي ( 4 مرات على التوالي ) الباب للعب لخصم محلي بعد تأكيد رحيله عن سيتي نهاية الموسم. وقال مايسترو الوسط، الذي أمضى 10 سنوات مع السيتيزنس وألهم الفريق الفوز على كريستال بالاس 5-2 بهدف من ركلة حرة بعد تأخر سيتي بهدفين، لموقع Viaplay:«مستعد للاستماع لأي عرض في أي مشروع، أنا أحب كرة القدم وإذا عُرض علي مشروع لطيف يناسب عائلتي نتحدث ونقرر». وعند سؤال النجم البلجيكي عن إمكانية موافقته على عرض من فريق منافس بالبريميرليغ أجاب:«لا أدري، من الصعب تحديد وجهتي المقبلة لأن قرار رحيلي كان قبل فترة قليلة. لا أعتقد أن كل شيء في عالم كرة القدم يحصل في بحر أسبوع بل يسير ببطء. أنا لم التق بعائلتي منذ إعلان رحيلي». وقال دي بروين، الذي ودعه جمهور سيتي بارتداء قميصه، بعد الفوز على كريستال بالاس:«أريد وداع الفريق بحجز مكان في مسابقة دوري أبطال أوروبا لأنه يستحق. كنا في البطولة على مدار الـ10 سنوات التي كنت فيها هنا لذلك آمل أن نواصل تقديم كرة جيدة . كان من المهم تسجيل هدف بأقصى سرعة ممكنة كي نغير جو المباراة قليلاً، لم نكن نلعب بشكل سيئ لكن التخلف بهدفين لم يكن جيداً على الإطلاق». وفي سياق متصل، كشفت صحيفة A Bola البرتغالية عن فتح سيتي الباب لرحيل المخضرم البرتغالي بيرناردو سيلفا (30 عاماً) تمهيداً لعودته لفريق صباه بنفيكا نهاية الموسم. وينتهي عقد سيلفا مع سيتي نهاية الموسم المقبل ويتقاضى بموجبه 300 ألف استرليني أسبوعياً لكنه وفق التقرير مستعد للتنازل عن جزء من أجره في بنفيكا. وخرج الحارس البرازيلي ايدرسون مصاباً من المباراة أيضاً وهو الآخر مرشح للرحيل بعدما أعترف المدرب غوارديولا بتقدم سن نجومه وقال:«هذا هو الواقع، الكثير من اللاعبين لا يستطيعون تحمل لعب مباريات كثيرة في مختلف المسابقات والسفر بدون مشاكل في اللياقة». ويستطيع سيتي الحصول على مبلغ مقابل رحيل سيلفا نهاية الموسم لتعويض جزء من الـ43.5 مليون استرليني التي دفعها لشرائه من موناكو الفرنسي في 2017 بدلاً من رحيله مجاناً نهاية عقده كما سيحظى النادي بقدرة على المفاوضات نهاية الموسم أكبر من التي يدخل بها مفاوضات موسم التنقلات الشتوية المقبل.


البطولة
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
الخنوس: "فان نيستلروي يساعدني داخل الملعب وخارجه والأجواء في ليستر جيدة رغم النتائج"
أشاد الدولي المغربي بلال الخنوس ، متوسط ميدان نادي ليستر سيتي ، بمدربه رود فان نيستلروي، معتبرًا أنه شخصية أسطورية في عالم كرة القدم، ويشكل له دعمًا كبيرًا سواء على أرضية الملعب أو خارجها. وقال الخنوس في تصريحات لموقع "Viaplay": "تربطني علاقة خاصة جدًا بالمدرب. نتحدث نفس اللغة، مما يجعل التواصل سهلًا بيننا. يثق بي كثيرًا، ويساعدني في التدريبات وحتى في تحسين اللمسة الأخيرة بعد الحصص التدريبية، وأنا سعيد جدًا بذلك". وأضاف اللاعب المغربي:"نقضي أحيانًا وقتًا إضافيًا معًا بعد التدريبات، وهو يمتلك خبرة كبيرة كلاعب، كما راكم سنوات كمدرب، وهو ما يجعلني أستفيد من توجيهاته ونصائحه". وعن نظرة المدرب الهولندي له، قال الخنوس:"قال لي إنه يراني أمتلك خصائص اللاعب الكبير، وسماع ذلك من أسطورة بحجمه شيء جميل جدًا ويعطيني دفعة معنوية كبيرة". ورغم تراجع النتائج مؤخرًا، أكد الخنوس أن الأجواء داخل الفريق تبقى إيجابية، قائلاً: "الانسجام بين اللاعبين جيد، ونساعد بعضنا البعض. صحيح أن الهزائم تؤثر، لكنها لا تُغير الأجواء داخل المجموعة. نواصل العمل ونثق بأن الأمور ستتحسن". "كل شيء جميل، لكن الأهم الآن هو الفوز بالمباريات. هذا ما نركز عليه جميعًا".


البوابة
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
غضب متزايد ضد ترامب.. دعوات مقاطعة المنتجات الأمريكية تمتد إلى شمال أوروبا
انتشرت على نطاق واسع مجموعات فى شمال أوروبا على فيسبوك تدعو إلى مقاطعة المنتجات والخدمات الأمريكية، حيث تكتسب الحركة الداعية إلى مقاطعة العلامات التجارية الأمريكية زخماً. وفى الأسابيع الأخيرة، ظهرت عدة مجموعات على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك تسرد المنتجات والخدمات التى يجب ضمها إلى القائمة السوداء. وفى حين لا يزال من الصعب تقييم تأثير هذا الإجراء، يأمل المشاركون فى تعبئة أوسع نطاقاً، على المستوى الأوروبي، بحيث تكون قادرة على إثارة قلق الشركات الأمريكية. أسباب عديدة وتعددت أسباب هذه الدعوات، ولكن الواضح أنها تأتى رداً على تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والتى أعلن فيها رغبته فى شراء جزيرة جرينلاند التابعة للدنمارك، وزيادة الرسوم الجمركية على واردات بلاده من عدة دول أوروبية، إلى جانب موقفه الأخير مع الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى. فى هذا السياق، تأسست مجموعة "مقاطعة الولايات المتحدة" بالدنمارك فى الثالث من فبراير الماضى، وبلغ عدد أعضائها ٤٨ ألف عضو. ووصف نائب الرئيس الأمريكى جى دى فانس الدنمارك بأنها "حليف سيئ"، مما أثار غضب الدنماركيين بعد أن رفضت رئيسة الوزراء ميت فريدريكسن التنازل عن جرينلاند للولايات المتحدة. وفى ١٩ فبراير، ظهرت مجموعة مماثلة فى السويد. وحتى صباح يوم الإثنين ٣ مارس، انضم إليها أكثر من ٣٢٥٠٠ شخص. وبحسب القائمين عليها، فإنها "ولدت من الإحباط" إزاء عالم "أصبح أكثر غموضاً ولا يمكن التنبؤ به منذ ٢٠ يناير"، تاريخ تنصيب دونالد ترامب. ويقوم أعضاؤها فى رسائلهم بنشر أسماء العلامات التجارية والمنتجات التى يريدون مقاطعتها. ممارسة راسخة وقالت سيدة تدعى تيريز سيوستروم "لقد توقفت عن شراء المنتجات الغذائية من الشركات الأمريكية. كما قمت بتغيير محرك البحث الخاص بى من Google إلى Ecosia. وألغيت اشتراكى في Netflix لاستخدام Viaplay السويدية. وسأقوم أيضًا بمراجعة استثماراتى المالية". وبينما أعرب آخرون عن ندمهم على اضطرارهم لاستخدام فيسبوك للتواصل، يقول آخرون إنهم باعوا أسهمهم فى شركات أمريكية. وتقول شارلوت بيتولندر إنها "وضعت للتو أمر بيع" لدى صندوق التقاعد، الذى تديره الدولة السويدية، والذى يمتلك ٦٩٪ من الأسهم فى السوق الأمريكية". ويذكر هوبى أندرسن، أحد أعضاء المجموعة، أن المقاطعة ممارسة راسخة فى السويد، ويتذكر الإجراءات المتخذة ضد المنتجات الفرنسية فى أوائل تسعينيات القرن العشرين احتجاجاً على التجارب النووية فى المحيط الهادئ. ويضيف جاكوب زولينسكي، الذى يأمل فى دفع "سوق الأسهم الأمريكية إلى اللون الأحمر لبضعة أيام": "من خلال مقاطعة المنتجات الأمريكية، يمكننا وضع بعض الأوراق فى يد أوروبا". وأضاف "ربما يدرك ترامب حينها أن قراراته خاطئة". وبينما يصعب قياس تأثير مثل هذه المبادرات، فقد استجابت مجموعة سيلينج، الرائدة فى توزيع المواد الغذائية فى الدنمارك، بالفعل من خلال تغيير الملصقات فى متاجرها الكبرى: حيث تشير النجمة السوداء الموضوعة بجانب السعر إلى أن المنتج يأتى من شركة أوروبية. وعلى موقع لينكدإن، دافع الرئيس التنفيذى للشركة، أندرس هاج، عن نفسه ضد الانخراط فى السياسة: "سنستمر فى تقديم العلامات التجارية من جميع أنحاء العالم على أرففنا، وسيكون الأمر دائمًا متروكًا للعملاء للاختيار". وفى بلدان شمال أوروبا، كما هو الحال فى أماكن أخرى من القارة، انهارت مبيعات تيسلا منذ بداية العام. وفى السويد، حيث كانت موديل Y السيارة الأكثر مبيعًا فى عام ٢٠٢٤، انخفضت مبيعات الشركة المصنعة الأمريكية بقيادة إيلون ماسك بنسبة ٤٤٪ فى يناير، مقارنة بعام ٢٠٢٤. وفى النرويج، وهى سوق تاريخية للعلامة التجارية، انخفضت بنسبة ٧٠٪ فى فبراير. مورد آخر وبينما انضم عشرات الآلاف من الأشخاص إلى مجموعات على فيسبوك فى السويد والدنمارك مطالبين الناس بالتوقف عن شراء الوقود الأمريكي، أعلنت شركة هالتباك بونكرز النرويجية أنها لن تزود السفن العسكرية الأمريكية بالوقود بعد الآن. ويتعين على السفن الأمريكية المنتشرة قبالة سواحل النرويج أن تبحث عن مورد جديد للوقود. فى منشور على فيسبوك يوم السبت أول مارس، قالت شركة هالتباك بونكرز، المشغل الرائد فى الموانئ النرويجية، إنها توقفت "على الفور" عن إمداد السفن البحرية الأمريكية. وأوضحت فى بيان صحفى أن القرار اتخذ بعد "أكبر فوضى تم عرضها على الهواء مباشرة على شاشة التلفزيون من قبل الرئيس الأمريكى الحالى ونائبه"، فى إشارة إلى المواجهة بين الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى ودونالد ترامب فى البيت الأبيض. وقد يبدو هذا الإعلان متطرفاً، إلا أنه مجرد واحد من بين إعلانات أخرى فى بلدان الشمال الأوروبي، لكن هذه المبادرة أحرجت أوسلو. تتخصص شركة هالتباك بونكرز فى خدمات التزويد بالوقود للسفن العاملة فى المياه النرويجية، وتلعب دورًا مهمًا فى الصناعة البحرية فى البلاد، حيث توفر الوقود للسفن التى تصل إلى هناك، بما فى ذلك سفن قوات حلف شمال الأطلسي. وفى بيان صدر يوم الأحد ٢ مارس، قال وزير الدفاع النرويجى تورى ساندفيك إن قرار الشركة "لا يتوافق مع سياسة الحكومة" وأن "القوات الأمريكية ستواصل تلقى الإمدادات والدعم الذى تحتاجه من النرويج". من جانبه، دافع رئيس شركة "هالتباك بونكرز"، جونار جران، عن القرار "الأخلاقي"، وأوضح لصحيفة الأعمال كيستينس نارينجسليف أن "الولايات المتحدة اليوم مستبعدة بسبب سلوكها"، مضيفا أنه "لن يتم تسليم لتر واحد إلى السفن العسكرية الأمريكية حتى يغادر ترامب السلطة".