logo
#

أحدث الأخبار مع #Viasat

طيران الرياض يكشف لـ'الوئام' عن تصاميم مقصوراته الداخلية تمهيدًا لانطلاقه في 2025
طيران الرياض يكشف لـ'الوئام' عن تصاميم مقصوراته الداخلية تمهيدًا لانطلاقه في 2025

الوئام

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوئام

طيران الرياض يكشف لـ'الوئام' عن تصاميم مقصوراته الداخلية تمهيدًا لانطلاقه في 2025

أعلن طيران الرياض، الناقل الوطني الجديد للمملكة العربية السعودية وإحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، عن التصاميم الداخلية المبتكرة لمقصورات طائراته، والتي تمزج بين الفخامة العصرية والتقنيات المتقدمة، استعدادًا لانطلاق عملياته التجارية في عام 2025. وتأتي هذه الخطوة ضمن رؤية طيران الرياض الطموحة لإعادة تعريف مفاهيم السفر الجوي عالميًا، من خلال تقديم تجربة استثنائية ترتكز على الحداثة والرقمنة والراحة، ليصبح أول ناقل جوي 'رقمي الأصل' في العالم. وكشف أسامة النويصر نائب الرئيس الأول للتسويق والتواصل المؤسسي بطيران الرياض في تصريحات خاصة 'الوئام' عن 4 درجات سفر رئيسية داخل طائراته من طراز بوينغ 787-9، هي: درجة 'بيزنس إيليت' الفاخرة، ودرجة الأعمال، والدرجة السياحية الممتازة، والدرجة السياحية، حيث تتسع الطائرة لـ290 ضيفًا. ووفقا للنويصر 'تضم درجة 'بيزنس إيليت' 4 مقاعد فقط في الصف الأول، بشاشات 32 إنش 4K، وسرير مزدوج في المقاعد الوسطى، مع جدران بارتفاع 52 بوصة وأبواب منزلقة لمزيد من الخصوصية، إضافة إلى نظام صوتي من شركة Devialet الفرنسية المتخصصة'. أما درجة الأعمال فتتضمن 24 مقعدًا بتوزيع 1-2-1، مع أسِرّة مستوية بالكامل، وشاشات ترفيه 22 إنش، ومنافذ شحن متعددة. فيما توفّر الدرجة السياحية الممتازة 39 مقعدًا بتوزيع 2-3-2، وشاشات 15.6 إنش، وتفاصيل راحة دقيقة تشمل مساند رأس ومساحات تخزين موسّعة. وتضم الدرجة السياحية 223 مقعدًا بتوزيع 3-3-3، وتوفر شاشات 13.3 إنش ومساند رأس قابلة للتعديل، مما يمنح الركاب راحة تامة طوال الرحلة، إلى جانب منافذ USB-C للشحن. ويعكس تصميم المقصورات استخدامًا ذكيًا للألوان والخامات المستوحاة من التراث السعودي، خاصة من هوية مدينة الرياض، ليضفي أجواءً راقية تعبّر عن الأصالة بأسلوب عصري، مع نظام إضاءة متناغم يُعزز رفاهية المسافرين. وضمن توجهه الرقمي، سيوفر طيران الرياض خدمة Wi-Fi مجانية لأعضاء برنامج الولاء عبر شبكة 'Viasat'، تسمح ببث المحتوى وتصفح الإنترنت ومتابعة البث الحي، بما يضمن تجربة رقمية متكاملة من الباب إلى الباب. كما سيكون الناقل أول من يستخدم نظام 'Modular Interactive' من Panasonic، الذي يتيح تفاعلاً مرنًا مع تفضيلات الضيوف، مع تحديث مستمر للمحتوى الترفيهي والخدمات الرقمية على متن الطائرة.

شراكة بين «سبيس 42» و«فياسات» لتطوير الاتصالات العالمية
شراكة بين «سبيس 42» و«فياسات» لتطوير الاتصالات العالمية

البيان

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

شراكة بين «سبيس 42» و«فياسات» لتطوير الاتصالات العالمية

أعلنت«سبيس 42»؛ الشركة الإماراتية لتكنولوجيا الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، وشركة «فياسات» (Viasat)، المشغّل العالمي لخدمات الاتصالات الفضائية المتنقلة (MSS) في النطاقين التردديين العريضين (L-S band) المدرجة في بورصة ناسداك، توقيع مذكرة تفاهم لاستكشاف سُبل التعاون بهدف تأسيس مبادرة مشتركة تعنى بتطوير شبكات الجيل الخامس للاتصالات الفضائية. ويعد هذا التعاون خطوةً مهمة نحو تعزيز قطاع الاتصالات الفضائية على المستوى العالمي، بما يُمكن الشركتين من تلبية الطلب المتزايد على حلول الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D)، وإنترنت الأشياء ضيّق النطاق (NB-IoT)، إلى جانب خدمات الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية من الجيلين الحالي والتالي. وتشير تقديرات دراسات بحثية مستقلّة إلى أن سوق قطاع الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية قد يصل إلى 50 مليار دولار بحلول عام 2032، إضافة إلى فرص نمو واعدة في سوق الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية المخصصة للمؤسسات والحكومات. وتُجري «سبيس 42» و«فياسات» في المرحلة الأولى من هذه الشراكة سلسلةً من الدراسات الفنية والتجارية الممولة من الشركاء، بهدف تطوير بنية تحتية تشاركية أو متعددة المستأجرين ومتعددة المدارات لشبكة الجيل الخامس غير الأرضية بالاعتماد على هيكلية مفتوحة قائمة على المعايير الدولية.

«سبيس 42» و«فياسات» تستكشفان تطوير الاتصالات العالمية
«سبيس 42» و«فياسات» تستكشفان تطوير الاتصالات العالمية

صحيفة الخليج

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«سبيس 42» و«فياسات» تستكشفان تطوير الاتصالات العالمية

أبوظبي: «الخليج» أعلنت شركة «سبيس 42» وشركة «فياسات» (Viasat)، المُشغّل العالمي لخدمات الاتصالات الفضائية المتنقّلة، توقيع مذكرة تفاهم لاستكشاف سُبل التعاون، بهدف تأسيس مبادرة مشتركة تعنى بتطوير شبكات الجيل الخامس للاتصالات الفضائية (5G NTN). ويعد هذا التعاون خطوةً مهمة نحو تعزيز قطاع الاتصالات الفضائية على المستوى العالمي، بما يُمكن الشركتين من تلبية الطلب المتزايد على حلول الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D)، وإنترنت الأشياء الضيّق النطاق (NB-IoT)، إلى جانب خدمات الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية من الجيلين الحالي والتالي. وتشير تقديرات دراسات بحثية مستقلّة إلى أن سوق قطاع الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية قد يصل إلى 50 مليار دولار بحلول عام 2032، إضافة إلى فرص نمو واعدة في سوق الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية المخصصة للمؤسسات والحكومات. تُجري الشركتان في المرحلة الأولى من هذه الشراكة سلسلةً من الدراسات الفنية والتجارية الممولة من الشركاء، بهدف تطوير بنية تحتية تشاركية أو متعددة المستأجرين ومتعددة المدارات لشبكة الجيل الخامس غير الأرضية (5G NTN) بالاعتماد على هيكلية مفتوحة قائمة على المعايير الدولية. تهدف هذه البنية التحتية إلى دعم نطاق واسع من الأطياف الترددية، بما في ذلك النطاقان التردديان العريضان (L-S band) والطيف الترددي الأرضي، ما يسهم في تعزيز إمكانية التجوال العالمي بين مشغلي الشبكات الإقليمية. كما تستكشف الشركتان تقنيات مبتكرة وتصميمات أنظمة مستدامة، لتعزيز كفاءة شبكات الأقمار الصناعية ومواءمتها مع نماذج شبكات الجيل الخامس، مع ضمان الامتثال للمتطلبات التنظيمية المتنوعة في مختلف الدول، ويعتمد هذا التعاون على أفضل ممارسات وإرشادات القطاع التي وضعها اتحاد خدمات الأقمار الصناعية المتنقلة (MSSA). وقال علي الهاشمي، الرئيس التنفيذي لـ«الياه سات» للخدمات الفضائية التابعة لـ«سبيس 42»: «يُشكل تعاوننا خطوة محورية في تعزيز قطاع الاتصالات العالمي، عبر الأقمار الصناعية، من خلال تبنّي هيكلية مفتوحة وقابلة للتطوير، كما نستكشف آفاقاً جديدة في مجالات الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D)، وإنترنت الأشياء (IoT)، وخدمات الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية (MSS)». فيما قال مارك دانكبيرج، الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة «فياسات»: «نؤمن بأن فوائد قطاع الفضاء يجب أن تعود على الجميع، ويشكل تعاوننا خطوة مهمة في استراتيجيتنا للنمو الرأسمالي الفعّال، بهدف بناء منظومة متكاملة من الشركاء الملتزمين بالابتكار المستقبلي في قطاع الفضاء، بالاعتماد على معايير شبكات الجيل الخامس (5G) المفتوحة والهيكلية القابلة للتطوير».

"سبيس 42" و"فياسات" تُعلنان عن شراكة لاستكشاف سُبل تطوير الاتصالات العالمية
"سبيس 42" و"فياسات" تُعلنان عن شراكة لاستكشاف سُبل تطوير الاتصالات العالمية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال

"سبيس 42" و"فياسات" تُعلنان عن شراكة لاستكشاف سُبل تطوير الاتصالات العالمية

الشركتان تدرسان التعاون لتطوير منظومة مشتركة ومفتوحة لشبكات الاتصالات الفضائية متعددة المدارات، لخلق فرص واعدة في قطاعات الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D) والجيل الجديد من الاتصالات الفضائية المتنقّلة على المستوى العالمي أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة- كارلسباد، كاليفورنيا- 11 مارس 2025: أعلنت سبيس 42، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال تكنولوجيا الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس والمُدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية تحت الرمز SPACE42، وشركة "فياسات" (Viasat)، المُشغّل العالمي الرائد لخدمات الاتصالات الفضائية المتنقّلة (MSS) في النطاقين التردديين العريضين (L-S band) والمُدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز VSAT، عن توقيع مذكرة تفاهم لاستكشاف سُبل التعاون بهدف تأسيس مبادرة مشتركة تعنى بتطوير شبكات الجيل الخامس للاتصالات الفضائية (5G NTN). ويعد هذا التعاون بين "سبيس 42" و"فياسات" خطوةً مهمة نحو تعزيز قطاع الاتصالات الفضائية على المستوى العالمي، بما يُمكن الشركتين من تلبية الطلب المتزايد على حلول الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D)، وإنترنت الأشياء ضيّق النطاق (NB-IoT)، إلى جانب خدمات الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية من الجيلين الحالي والتالي. وتشير تقديرات دراسات بحثية مستقلّة إلى أن سوق قطاع الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية قد يصل إلى 50 مليار دولار بحلول عام [1] 2032، بالإضافة إلى فرص نمو واعدة في سوق الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية المخصصة للمؤسسات والحكومات. تُجري "سبيس 42" و"فياسات" في المرحلة الأولى من هذه الشراكة سلسلةً من الدراسات الفنية والتجارية الممولة من الشركاء، بهدف تطوير بنية تحتية تشاركية أو متعددة المستأجرين ومتعددة المدارات لشبكة الجيل الخامس غير الأرضية (5G NTN) بالاعتماد على هيكلية مفتوحة قائمة على المعايير الدولية. وتهدف هذه البنية التحتية إلى دعم نطاق واسع من الأطياف الترددية، بما في ذلك النطاقين التردديين العريضين (L-S band) والطيف الترددي الأرضي، مما يسهم في تعزيز إمكانية التجوال العالمي بين مشغلي الشبكات الإقليمية. كما تستكشف الشركتان بموجب هذه الشراكة تقنيات مبتكرة وتصميمات أنظمة مستدامة لتعزيز كفاءة شبكات الأقمار الصناعية ومواءمتها مع نماذج شبكات الجيل الخامس، مع ضمان الامتثال للمتطلبات التنظيمية المتنوعة في مختلف الدول. ويعتمد هذا التعاون على أفضل ممارسات وإرشادات القطاع التي وضعها اتحاد خدمات الأقمار الصناعية المتنقلة (MSSA)، مع الاستفادة من الطيف الترددي المرخّص للأقمار الصناعية الخاصة بالاتصالات المتنقّلة والتصاميم المفتوحة القابلة للتشغيل المتبادل والتي تستند إلى معايير مشروع شراكة الجيل الثالث (3GPP)، لضمان التكامل السلس مع شبكات الاتصالات العالمية. بهذه المناسبة، قال علي الهاشمي، الرئيس التنفيذي للياه سات للخدمات الفضائية التابعة لشركة سبيس 42: "يُشكل تعاوننا مع 'فياسات' خطوة محورية في تعزيز قطاع الاتصالات العالمي عبر الأقمار الصناعية من خلال تبنّي هيكلية مفتوحة وقابلة للتطوير. كما نستكشف آفاقاً جديدة في مجالات الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D)، وإنترنت الأشياء (IoT)، وخدمات الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية (MSS)، من خلال تأسيس نظامٍ قائم على الابتكار المتبادل والتشغيل البيني والمعايير المفتوحة." وأضاف: "تسهم هذه الشراكة في تسريع الوصول إلى السوق، وتحسين الكفاءة من حيث التكلفة، وضمان تكامل سلس مع الشبكات الحالية والمستقبلية. ومن خلال هذا التعاون، نتطلّع لتطوير بنية تحتية متكاملة ومتطورة، وجاهزة لتلبية متطلبات المستقبل لتمكين القطاعات والحكومات والمجتمعات حول العالم." بدوره، قال مارك دانكبيرج، الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة 'فياسات': "نؤمن إيماناً راسخاً بأن فوائد قطاع الفضاء يجب أن تعود على الجميع. ويشكل تعاوننا اليوم مع "سبيس 42" خطوة مهمة في استراتيجيتنا للنمو الرأسمالي الفعّال بهدف بناء منظومة متكاملة من الشركاء الملتزمين بالابتكار المستقبلي في قطاع الفضاء، وذلك بالاعتماد على معايير شبكات الجيل الخامس (5G) المفتوحة والهيكلية القابلة للتطوير." وأضاف: "بالتوازي مع اتفاقيتنا الأخيرة مع وكالة الفضاء الأوروبية، ستتيح شراكتنا مع "سبيس 42" تطوير الجيل التالي من البنية التحتية، مستفيدةً من التصميمات المبتكرة المستندة إلى معايير شبكات الجيل الخامس غير الأرضية. كل ذلك يجري في إطار تحالفٍ كبيرٍ من الشركاء في القطاعين العام والخاص، الملتزمين بجعل قطاع الفضاء آمناً ومفتوحاً ومتاحاً للجميع." يتمثّل أحد الأهداف الرئيسية لهذه الشراكة في تطوير نظام اتصالات فضائية قائم على هيكلية مفتوحة، يتميز بقابليته للتوسّع ويعزز التعاون العالمي بين الشركاء في القطاعين العام والخاص، مع الاستفادة من الفرص الكبيرة للنمو في السوق العالمية لقطاع الأقمار الصناعية. تعمل كل من "سبيس 42" و"فياسات" بنشاط على التواصل مع شركاء استثماريين استراتيجيين محتملين عبر سلسلة القيمة. كما يعكس هذا الإعلان خطوة مهمة في تعزيز التحالف الجديد بين "فياسات" ووكالة الفضاء الأوروبية (ESA)، مما يسرّع تطوير ونشر أنظمة الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية عبر الشبكات غير الأرضية (NTN D2D) لخدمة أوروبا والعالم باستخدام الطيف الترددي لخدمات الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية (MSS). تقود شركتا "سبيس 42" و"فياسات" حقبة جديدة في مجال الاتصال العالمي. ومن خلال عضويتهما في اتحاد خدمات الأقمار الصناعية المتنقلة (MSSA)، تشكّل الشركتان جزءاً من ائتلاف واسعٍ يضم رواد القطاع، ويهدف إلى تعزيز الاتصال المحمول على مستوى العالم في مجال خدمات الاتصال المباشر بين الأجهزة (D2D) وإنترنت الأشياء (IoT). ويأتي ذلك من خلال تكامل خدمات الشبكات الأرضية وغير الأرضية لتوفير اتصال قابل للتطوير ومستدام وميسور التكلفة لأي جهاز، في أي وقت ومكان. نبذة عن سبيس 42: سبيس 42 المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية بالرمز(ADX: SPACE42) هي شركة تكنولوجيا الفضاء مقرها الإمارات العربية المتحدة، تعمل على دمج الاتصالات عبر الأقمار الصناعية والبيانات الجيومكانية وقدرات الذكاء الاصطناعي لرصد الأرض من الفضاء. تأسست سبيس 42 عام 2024 بعد الاندماج الناجح بين بيانات والياه سات، وبفضل حضورها العالمي يمكنها تلبية الاحتياجات المتطورة لعملائها في الحكومات والشركات والمجتمعات. تتألف سبيس 42 من وحدتين تجاريتين: خدمات الياه سات الفضائية وبيانات للحلول الذكية. تركز وحدة خدمات الياه سات الفضائية على عمليات الأقمار الصناعية الأولية لكل من حلول الأقمار الصناعية الثابتة والمتحركة. تدمج وحدة بيانات للحلول الذكية الحصول على البيانات الجيومكانية ومعالجتها مع الذكاء الاصطناعي لتزويد صناع القرار بالبيانات وتعزيز الوعي الجيومكاني وتحسين الكفاءة التشغيلية. يشمل المساهمون الرئيسيون في سبيس 42 كل من جي42 ومبادلة وIHC. -انتهى-

أوروبا تسابق الزمن لاستبدال خدمات "ستارلينك" في أوكرانيا
أوروبا تسابق الزمن لاستبدال خدمات "ستارلينك" في أوكرانيا

الشرق السعودية

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

أوروبا تسابق الزمن لاستبدال خدمات "ستارلينك" في أوكرانيا

تسارع أوروبا لتزويد أوكرانيا ببدائل لشبكة الأقمار الاصطناعية Starlink، ذات النطاق العريض التابعة للملياردير إيلون ماسك، بعد أن سحبت الولايات المتحدة المساعدات العسكرية وتبادل المعلومات الاستخباراتية من البلاد هذا الأسبوع، حسبما أوردته صحيفة "فاينانشيال تايمز". وأكدت 4 شركات كبيرة لتشغيل الأقمار الاصطناعية وهي: SES في لوكسمبورج، Hisdesat في إسبانيا، و Viasat، مالكة شركة Inmarsat البريطانية، و Eutelsat/OneWeb الفرنسية، أنها تجري محادثات مع الحكومات ومؤسسات الاتحاد الأوروبي حول كيفية توفير اتصال احتياطي لأوكرانيا. وقال الرئيس التنفيذي لشركة Hisdesat لخدمات الأقمار الاصطناعية الحكومية الآمنة، ميجيل أنخيل جارسيا بريمو، إن شركته "اتصلت بها العديد من المسؤولين الأوروبيين. نحن جزء من هذه المبادرة". وأضاف أن الاشتباك الذي وقع الأسبوع الماضي في المكتب البيضاوي بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دفع إلى "مناقشات فورية حول ما إذا كان الاتحاد الأوروبي يستطيع تقديم بدائل". بدوره، قال الرئيس التنفيذي لشركة SES في لوكسمبورج، عادل الصالح، إن الشركة تقدم بالفعل خدمات لأوكرانيا، مضيفاً أنه "بينما كانت هناك مناقشات حول بديل لعدة أشهر، فإن الأحداث الأخيرة سرعت هذه المحادثات". من جانبها، قالت شركة Viasat: "توجد سعة كبيرة من مجموعة متنوعة من المصادر الأخرى. سيتم توفير المزيد من هذه الخدمات قريباً. لدينا القدرة والإمكانات اللازمة للمساعدة ونحن سعداء جداً بالقيام بكل ما في وسعنا للمساعدة في معالجة هذه المسألة الأمنية الحرجة في أوكرانيا وفي أوروبا على نطاق أوسع". واجتمع زعماء أوروبيون هذا الأسبوع في بروكسل، حيث تعهدوا بزيادة قدراتهم الدفاعية بشكل كبير، كما تحدث وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف مع نظيره الألماني بوريس بيستوريوس في برلين، لبحث الجهود المبذولة لإنشاء نسخة احتياطية أوروبية من "ستارلينك". ومن المقرر أن يبدأ زيلينسكي محادثات مع الولايات المتحدة الأسبوع المقبل بشأن إنهاء الحرب، لكن المخاوف لا تزال قائمة بشأن إمكانية استخدام الوصول إلى خدمات "ستارلينك" للضغط على كييف للموافقة على صفقة غير مواتية. دور "ستارلينك" في حرب أوكرانيا وقال وزير الرقمنة الأوكراني ميخايلو فيدوروف، إن استبدال الأجهزة التي بحجم الكومبيوتر المحمول والتي أصبحت بالغة الأهمية لا يزال "مهمة شاقة"، إذ هناك أكثر من 40 ألف محطة تعمل في الجيش والمستشفيات والشركات ومنظمات الإغاثة. وجعلت سرعة وموثوقية خدمات "ستارلينك" جزءاً لا يتجزأ من الطريقة التي تُدار بها الحرب في أوكرانيا، ففي مراكز القيادة التي أقيمت في الأقبية والمخابئ، يحصل الضباط على تدفق مستمر في الوقت الفعلي من اللقطات المستخدمة لتوجيه الضربات بالمدفعية والطائرات بدون طيار. وقال بافلو ناروزني، الخبير العسكري الأوكراني، إن القوات الأوكرانية "تستخدم ستارلينك، لأنها أقل عرضة لأجهزة التشويش الروسية، مقارنة باتصالات الراديو التقليدية". لكن الخدمة كانت متقطعة في الأشهر الأخيرة، وخاصة في المناطق القريبة من خط المواجهة، وعلى المدى القصير، يمكن استخدام مجموعة من الخدمات الأوروبية التي تعمل من مدارات مختلفة كنسخة احتياطية، بما في ذلك الاتصالات الحكومية الآمنة والاتصال بالإنترنت في المدن أو المستشفيات أو محطات الطاقة. وتحلق "ستارلينك" بأكثر من 7 آلاف قمر اصطناعي في مدار منخفض على ارتفاع حوالي 550 كيلومتراً فوق مستوى سطح البحر، وتعد السرعة التي تقطع بها الإشارات رحلة العودة من الأرض إلى الفضاء والعودة، أسرع على أجهزة "ستارلينك" من الخدمات المنافسة التي تعتمد على عدد أقل من الأقمار الاصطناعية التي تسافر في مدارات أعلى. وقال لوك باليرم سيرا، مدير الأبحاث في شركة الاستشارات الفضائية "أناليسيز ماسون": "هناك بدائل، ولكن لا يوجد أي منها يمكن أن يوفر مستوى العرض الذي توفره ستارلينك. حتى لو تم تجميع كل سعة أوروبا فوق أوكرانيا، فإنها ستظل أقل من تلك التي توفرها ستارلينك". مشروع Iris² الأوروبي وزاد المشرعون في البرلمان الأوروبي من الضغوط على المفوضية لتسريع جهود التنسيق بشأن التقنيات الحالية وتقديم مبادرة "Govsatcom"، والتي ستجمع قدرات الأقمار الاصطناعية الحكومية الآمنة الحالية ولكن من المتوقع أن تصبح جاهزة للعمل العام المقبل فقط. وقال ناطق باسم المفوضية في وقت سابق من هذا الأسبوع: "نبحث عن أفضل السبل لدعم أوكرانيا، يمكن لـ Govsatcom تلبية احتياجات الاتصال الآمن الفوري من خلال قدرات الأقمار الاصطناعية للدول الأعضاء المجمعة". وبشكل منفصل، أوقفت شركة Maxar Technologies، أكبر مورد لصور الأقمار الاصطناعية التجارية للحكومة الأميركية، خدمتها لأوكرانيا هذا الأسبوع بناءً على طلب واشنطن. لكن أندرس ليندر، رئيس القسم الدولي في الشركة، أشار إلى انفتاحها على حل بديل، مشيراً إلى أن "أياً من عملائنا التجاريين، وهم جميعاً شركاء وحلفاء للولايات المتحدة، قادرون على استخدام البيانات التي يشترونها منا بالطريقة التي يرونها مناسبة. ويشمل ذلك مشاركتها مع حلفائهم، مثل أوكرانيا". ويرى الكثيرون في أوروبا أن الأزمة الحالية مبرر لطموح أوروبا لبناء شبكة النطاق العريض متعددة المدارات في مدار أرضي منخفض، وهو مشروع يسمى Iris². ولن يبدأ المشروع الذي تبلغ كلفته 10.6 مليار يورو العمل حتى عام 2030، لذلك لا يمكنه تقديم حل قصير المدى، ومع ذلك، فقد أعطى ذلك إلحاحاً إضافياً للمناقشات حول نوع المنصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store