أحدث الأخبار مع #WIPO


أخبار الخليج
منذ 5 أيام
- سياسة
- أخبار الخليج
المنظمة العالمية للملكية الفكرية تعتمد مبادرة «سفراء شباب البحرين في مجال الملكية الفكرية»
استقبلت روان بنت نجيب توفيقي، وزيرة شؤون الشباب، حسن كليب، نائب المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية ( WIPO )، وذلك في إطار تعزيز التعاون المشترك بين وزارة شؤون الشباب والمنظمة، لا سيما في مجالات تمكين الشباب ونشر ثقافة الابتكار والملكية الفكرية. وخلال اللقاء، أكدت وزيرة شؤون الشباب أن الاجتماع يُمثل خطوة متقدمة نحو تحقيق التكامل بين استراتيجية الوزارة والممارسات الدولية في مجال دعم المبتكرين الشباب، مشيرةً إلى أن الوزارة تؤمن بأن تمكين الشباب في مجالات الابتكار والملكية الفكرية يُعد استثمارًا استراتيجيًا في مستقبل الوطن، ومؤكدةً تطلعها إلى ترجمة هذه الشراكة إلى برامج ملموسة تُسهم في تعزيز وعي الشباب بحقوقهم في مجالات الملكية الفكرية. أشادت وزيرة شؤون الشباب بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية لاعتمادها مبادرة «سفراء شباب البحرين في مجال الملكية الفكرية»، معتبرةً ذلك خطوة تعكس الثقة الدولية بقدرات الشباب البحريني، وتعزز من دورهم في نشر ثقافة الابتكار وصون الحقوق الفكرية بين أقرانهم. وناقش الجانبان خلال الاجتماع سُبل تطوير البرامج والمبادرات التي تستهدف الشباب البحريني، وتوسيع آفاق التعاون في مجالات التدريب وبناء القدرات، لا سيما ما يتعلق بحقوق الملكية الفكرية، وتشجيع الابتكار والإبداع. من جانبه، عبّر حسن كليب عن اعتزازه بالتعاون القائم مع وزارة شؤون الشباب، مشيدًا بجهود الوزارة في ترسيخ ثقافة الابتكار والوعي بحقوق الملكية الفكرية لدى الشباب البحريني، مؤكدًا تطلع المنظمة إلى العمل جنبًا إلى جنب مع الوزارة لتعزيز وعي الشباب بأهمية حقوق الملكية الفكرية وتشجيعهم على الابتكار والإبداع الخلاق، مشددًا على حرص المنظمة على توسيع مجالات التعاون من خلال برامج تدريبية ومبادرات مشتركة تسهم في دعم استدامة الوعي بالملكية الفكرية لدى الشباب.

البلاد البحرينية
منذ 5 أيام
- سياسة
- البلاد البحرينية
وزيرة شؤون الشباب تبحث مع نائب المدير العام لـ "الويبو" تمكين الشباب في الملكية الفكرية
استقبلت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب، السيد حسن كليب نائب المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)، وذلك في إطار تعزيز التعاون المشترك بين وزارة شؤون الشباب والمنظمة، لا سيما في مجالات تمكين الشباب، ونشر ثقافة الابتكار والملكية الفكرية. وخلال اللقاء، أكدت وزيرة شؤون الشباب أن الاجتماع يُمثل خطوة متقدمة نحو تحقيق التكامل بين استراتيجية الوزارة والممارسات الدولية في مجال دعم المبتكرين الشباب، مشيرةً إلى أن الوزارة تؤمن بأن تمكين الشباب في مجالات الابتكار والملكية الفكرية يُعد استثمارًا استراتيجيًا في مستقبل الوطن، مؤكدةً تطلعها إلى ترجمة هذه الشراكة إلى برامج ملموسة تُسهم في تعزيز وعي الشباب بحقوقهم في مجالات الملكية الفكرية. وأشادت بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية لاعتمادها لمبادرة "سفراء شباب البحرين في مجال الملكية الفكرية"، معتبرةً ذلك خطوة تعكس الثقة الدولية بقدرات الشباب البحريني، وتعزز من دورهم في نشر ثقافة الابتكار وصون الحقوق الفكرية بين أقرانهم. وناقش الجانبان خلال الاجتماع سُبل تطوير البرامج والمبادرات التي تستهدف الشباب البحريني، وتوسيع آفاق التعاون في مجالات التدريب وبناء القدرات، لا سيما ما يتعلق بحقوق الملكية الفكرية، وتشجيع الابتكار والإبداع. من جانبه، عبّر السيد حسن كليب عن اعتزازه بالتعاون القائم مع وزارة شؤون الشباب، مشيدًا بجهود الوزارة في ترسيخ ثقافة الابتكار والوعي بحقوق الملكية الفكرية لدى الشباب البحريني، مؤكدًا تطلع المنظمة إلى العمل جنبًا إلى جنب مع الوزارة لتعزيز وعي الشباب بأهمية حقوق الملكية الفكرية وتشجيعهم على الابتكار والإبداع الخلاق، مشددًا على حرص المنظمة على توسيع مجالات التعاون من خلال برامج تدريبية ومبادرات مشتركة تسهم في دعم استدامة الوعي بالملكية الفكرية لدى الشباب.


24 القاهرة
منذ 6 أيام
- علوم
- 24 القاهرة
صالون «إضاءات» يفتح النقاش حول دور الملكية الفكرية في حماية الأفكار الجديدة
في عصرنا الحالي، لم يعد امتلاك الفكرة وحده كافيًا لضمان استدامتها؛ فالتوثيق والتسجيل أصبحا الركيزة التي تؤمن بقائها، وتتجاوز الملكية الفكرية هنا حدود كونها مجرد إطار قانوني جامد، لتتحول إلى وعاء مجتمعي نابض، تتحول الفكرة من مجرد ومضة عابرة إلى إرث خالد يحفظ حقوق صاحبه ويعزز مكانته في تاريخ الأجيال. صالون إضاءات يفتح النقاش حول دور الملكية الفكرية في حماية الأفكار الجديدة بهذا الوعي العميق، انطلقت ندوة صالون إضاءات الثقافي، لمناقشة واحدة من أكثر القضايا حساسية وتأثيرًا في حاضر مصر ومستقبلها، وهي قضية الملكية الفكرية، كأداة لحماية الإبداع وتحفيز الابتكار، وتحقيق السيادة المعرفية. ونظم الندوة، الإعلامي والمهندس أحمد العصار، مقدم برنامج حوار عن قرب على قناة TeN، وبمشاركة المتحدث الرئيسي، رئيس مجلس إدارة الجهاز المصري للملكية الفكرية الدكتور هشام عزمي، الذي استعرض بخطاب تحليلي شامل رحلة مصر الطويلة مع قوانين الملكية الفكرية، وتحولاتها الكبرى، من البدايات القانونية إلى التأسيس الاستراتيجي والمؤسسي في عام 2022. جاء ذلك وسط حضور عدد من الشخصيات البارزة في صالون "إضاءات" الثقافي، مثل: وشارك في الفعالية الدكتورة منى يحيى، نائب رئيس الجهاز المصري للملكية الفكرية، والأنبا إرميا، الأسقف العام للكنيسة الأرثوذكسية ورئيس المجلس الثقافي الأرثوذكسي، واللواء أحمد عبدالله، محافظ البحر الأحمر الأسبق، والدكتور هشام بدر، نائب رئيس هيئة الشراء الموحد بوزارة الصحة، والدكتور هشام العلايلي، رئيس جهاز تنظيم الاتصالات الأسبق، وخالد محمد، مدير حماية العلامات التجارية بشركة يونيليفر، والدكتور يسري نوار، رئيس شركة فايزر مصر السابق، والأب رفيق جريش، كاهن كنيسة القديس كيرلس للروم الكاثوليك وعضو مجلس كنائس مصر ورئيس اللجنة الإعلامية لبيت العائلة المصري، والدكتور محمد توفيق، نائب رئيس قطاع التدريب بوزارة الإنتاج الحربي، وإسراء ممدوح، الصحفية في بوابة أخبار اليوم. وكان هناك تمثيل من شركة المقاولون العرب، والشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات فاكسيرا، ووزارة الاتصالات، ووزارة التموين، والأكاديمية الوطنية للتدريب، ومكتب الأبراشي وديرماكار للمحاماة، وشركة أكديما العربية القابضة للصناعات الدوائية، وهيئة الشراء الموحد بوزارة الصحة. من قانون 1939 إلى استراتيجية 2022 وفي حديثه، قال الدكتور هشام عزمي، إن مصر كانت من أوائل الدول التي سنت قوانين لحماية الإبداع بدءًا من عام 1939، تلتها صدور قوانين لبراءات الاختراع وحقوق المؤلف في العقود التالية، لكن هذا التعدد ظل مفتتًا حتى جاء القانون رقم 82 لسنة 2002 ليجمعها تحت مظلة موحدة، وكانت مصر بحاجة إلى رؤية شاملة، وهو ما تحقق بإطلاق الاستراتيجية الوطنية للملكية الفكرية في 2022، التي وضعت إطارًا متكاملًا لحوكمة الملف على مختلف الأصعدة. وأضاف أن إطلاق الاستراتيجية الوطنية للملكية الفكرية جاء استجابة لثلاثة دوافع كبرى، أولًا: دستوريًا، حيث نص دستور 2014 لأول مرة على حماية حقوق الملكية الفكرية بشكل صريح، وثانيًا: مجتمعيًا، لضمان حماية حقوق الفنانين والمخترعين من القرصنة والتعدي، وثالثًا: دوليًا، استجابةً لالتزامات مصر باتفاقيات دولية، أبرزها مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO). وأشار إلى أن التحدي لم يكن في إصدار استراتيجية فقط، بل في بناء كيان مؤسسي قادر على تنفيذها، وهكذا، تم تأسيس الجهاز المصري للملكية الفكرية في سبتمبر 2022، ليكون الكيان الوطني المعني بتسجيل الحقوق، وتنظيمها، وتطوير الوعي بها، وفقًا لرؤية مصر 2030، وأهداف التنمية المستدامة، ومعايير الوايبو وتجارب دول مثيلة. ماذا تريد مصر خلال 5 سنوات؟ وعرض أهداف استراتيجية 2022– 2027، مُوضحًا أنها تسعى إلى تحديث القوانين والتشريعات بما يواكب التطور الرقمي، ونشر الوعي المجتمعي بمفهوم الملكية الفكرية، وبناء قاعدة بيانات دقيقة وحديثة، وتعزيز التحول الرقمي والحوكمة الذكية، ودعم الشراكة مع القطاع الخاص والمجتمع المدني. رئيس جهاز الملكية الفكرية: مصر علّمت الدنيا التنوير.. والموسيقى عامل مهم في حياة المصريين منذ الأزل كيفية إزالة العلامة المائية من الفيديوهات بطرق فعالة وآمنة.. احذر الملكية الفكرية ◄ العلامات التجارية.. هوية اقتصادية وحصن قانوني وتطرقت ندوة صالون إضاءات، لدور العلامات التجارية الحيوي في حماية الحقوق وتعزيز الاستدامة الاقتصادية، فهي تُعد من أقوى أدوات الحماية في منظومة الملكية الفكرية، حيث تمثل هوية بصرية وقيمة اقتصادية لأي منتج أو خدمة، وتُبني الثقة بين المستهلك والمؤسسة، ومع تطور الأسواق، أصبحت رأس مال غير ملموس يفتح آفاقًا للتنافس ويُسهم في دعم الاقتصاد المعرفي. ◄ فجوة الوعي ونقص البيانات وحذر من أن نقص الوعي المجتمعي والبيانات الدقيقة يُمثلان أكبر عقبتين تواجهان الاستراتيجية، موضحا أن الملكية الفكرية لا تحمي الفكرة فقط، بل تحمي ما يتجسد منها، ولهذا فإن الوعي بأهمية التسجيل والحماية لا يقل أهمية عن صدور القانون نفسه. وأكد أن القانون ليس نهاية الطريق، بل بدايته، ما لم يترافق مع وعي شعبي، وثقافة مجتمعية تحترم الإبداع وتحميه، ستظل القوانين حبرًا على ورق. ◄ «مداخلات الحضور».. كيف يمكن تحويل الأبحاث لتطبيقات عملية؟ وناقش الحاضرون عددًا من التحديات التي تواجه المنظومة، مثل ضرورة التنسيق بين البحث العلمي والصناعة، والحاجة إلى دعم مكاتب نقل التكنولوجيا داخل الجامعات، بما يضمن تحويل الأبحاث إلى تطبيقات عملية، مؤكدين ضرورة إدراج مفاهيم الابتكار وحماية الحقوق في المناهج الجامعية. ولم تغب الصناعات الإبداعية عن النقاش، إذ شدد المتحدثون على أهمية حماية الفنانين والمبدعين من قرصنة الأعمال، وضرورة تطبيق القانون بشكل فعال لضمان استدامة الإنتاج الثقافي، في بيئة تحفز لا تقيّد. وخلصت المناقشات إلى ضرورة تعزيز التعاون بين الدولة والقطاع الخاص والمجتمع الأهلي في مجال حماية حقوق الملكية الفكرية، وقد تم التأكيد على أهمية تكامل هذه الأطراف من خلال حملات توعية فعّالة، وبرامج تدريبية، وتوفير أدوات ميسّرة لتسجيل الحقوق، بحيث يشعر كل مبدع أن فكرته محمية وموثقة في إطار نظام قانوني عادل يدعم الإبداع ويشجع على الابتكار المستدام.


المناطق السعودية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
'الملكية الفكرية' تطلق تقريرها السنوي لعام 2024
المناطق_واس سجّلت الهيئة السعودية للملكية الفكرية إنجازات غير مسبوقة في عام 2024م، واستعرضت الهيئة في تقريرها السنوي للعام الماضي أبرز إنجازاتها المتحققة في عامٍ شهد تحولات وقفزات نوعية في تمكين منظومة الابتكار وحماية الحقوق الإبداعية. وأوضح التقرير أن العام 2024 سجّل أرقامًا قياسية في تقديم الطلبات، حيث تم استقبال52,451 طلب علامة تجارية بنسبة نمو 16% عن العام الماضي، إضافة إلى 8,029 طلب براءة اختراع ، و2,568 طلبًا لحقوق المؤلف بنمو تجاوز 63%، و2,112 طلب تصميم، مع تسريع إجراءات المعالجة لتُنجز بعض الطلبات خلال يوم واحد فقط، مما جعل المملكة من بين أسرع مكاتب الملكية الفكرية عالميًا. وفي مسار حماية الحقوق وتعزيز الامتثال، تم تنفيذ أكثر من 20,175 زيارة إنفاذ في 51 مدينة بالمملكة، نتج عنها ضبط 3.6 ملايين مادة منتهكة، إلى جانب حجب وإزالة أكثر من 33,900 موقع إلكتروني مخالف خلال 50 دقيقة فقط، في مؤشر على الجاهزية التقنية والاحترافية في التصدي للانتهاكات. أما على مستوى التدريب والتمكين، فقد استفاد أكثر من 25 ألف متدرب من برامج أكاديمية الملكية الفكرية، وبلغت نسبة الوعي بالملكية الفكرية 65.8% بزيادة 16.9% عن العام السابق، إضافة إلى تقديم خدمات المشورة والإرشاد لـ 6,024 مستفيدًا من عيادات الملكية الفكرية. وعلى الصعيد الدولي، عززت المملكة مكانتها مركزًا دوليًا للملكية الفكرية، حيث بدأت الهيئة أعمالها بصفتها مكتب فحص دولي PCT/ISA واعتمدت معاهدة الرياض لقانون التصاميم خلال المؤتمر الدبلوماسي لمعاهدة قانون التصاميم والذي عقد في مدينة الرياض بتاريخ 11-22 نوفمبر 2024م، وتم إنشاء صندوق استئماني دولي بالتعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO) كما استفاد 2,037 مشاركًا من 75 دولة من برامج الهيئة. ويعكس التقرير روح العمل المؤسسي المتكامل، حيث سجّلت الهيئة 94% في مؤشر توثيق الإجراءات، وحققت رضا المستفيدين بنسبة 79%، فيما بلغ الاندماج الوظيفي بين منسوبي الهيئة 83%، في بيئة عمل تسعى للريادة والتطوير المستمر.


صحيفة سبق
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
"الملكية الفكرية": 52 ألف طلب علامة تجارية و8 آلاف براءة اختراع خلال 2024
سجّلت الهيئة السعودية للملكية الفكرية إنجازات غير مسبوقة في عام 2024م، واستعرضت الهيئة في تقريرها السنوي للعام الماضي أبرز إنجازاتها المتحققة في عامٍ شهد تحولات وقفزات نوعية في تمكين منظومة الابتكار وحماية الحقوق الإبداعية. وأوضح التقرير أن عام 2024 سجّل أرقامًا قياسية في تقديم الطلبات، حيث تم استقبال52,451 طلب علامة تجارية بنسبة نمو 16% عن العام الماضي، إضافة إلى 8,029 طلب براءة اختراع، و2,568 طلبًا لحقوق المؤلف بنمو تجاوز 63%، و2,112 طلب تصميم، مع تسريع إجراءات المعالجة لتُنجز بعض الطلبات خلال يوم واحد فقط، مما جعل المملكة من بين أسرع مكاتب الملكية الفكرية عالميًا. وفي مسار حماية الحقوق وتعزيز الامتثال، تم تنفيذ أكثر من 20,175 زيارة إنفاذ في 51 مدينة بالمملكة، نتج عنها ضبط 3.6 مليون مادة منتهكة، إلى جانب حجب وإزالة أكثر من 33,900 موقع إلكتروني مخالف خلال 50 دقيقة فقط، في مؤشر على الجاهزية التقنية والاحترافية في التصدي للانتهاكات. أما على مستوى التدريب والتمكين، فقد استفاد أكثر من 25 ألف متدرب من برامج أكاديمية الملكية الفكرية، وبلغت نسبة الوعي بالملكية الفكرية 65.8% بزيادة 16.9% عن العام السابق، إضافة إلى تقديم خدمات المشورة والإرشاد لـ 6,024 مستفيدًا من عيادات الملكية الفكرية. وعلى الصعيد الدولي، عززت المملكة مكانتها مركزًا دوليًا للملكية الفكرية، حيث بدأت الهيئة أعمالها بصفتها مكتب فحص دولي PCT/ISA واعتمدت معاهدة الرياض لقانون التصاميم خلال المؤتمر الدبلوماسي لمعاهدة قانون التصاميم والذي عقد في مدينة الرياض بتاريخ 11-22 نوفمبر 2024م، وتم إنشاء صندوق استئماني دولي بالتعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO) كما استفاد 2,037 مشاركًا من 75 دولة من برامج الهيئة. ويعكس التقرير روح العمل المؤسسي المتكامل، حيث سجّلت الهيئة 94% في مؤشر توثيق الإجراءات، وحققت رضا المستفيدين بنسبة 79%، فيما بلغ الاندماج الوظيفي بين منسوبي الهيئة 83%، في بيئة عمل تسعى للريادة والتطوير المستمر.