أحدث الأخبار مع #WTT


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- رياضة
- نافذة على العالم
رياضة : حان الوقت لعودة آسيا إلى قمة الطاولة العالمية
الثلاثاء 27 مايو 2025 06:01 مساءً نافذة على العالم - رياضة 80 27 مايو 2025 , 07:00ص ❖ محمود النصيري تستضيف الدوحة اليوم انطلاقا من الساعة التاسعة صباحا أعمال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة الطاولة وذلك بمشاركة 220 اتحادا وطنيا من القارات الخمس، للمشاركة في الانتخابات الخاصة باختيار الرئيس ونوابه واعضاء المكتب التنفيذي لفترة اولمبية جديدة. وسيتنافس السيد خليل بن احمد المهندي رئيس الاتحاد القطري ورئيس الاتحادين العربي والاسيوي النائب الاول لرئيس الاتحاد الدولي على كرسي الرئاسة مع السويدية بيترا سورلينج، والتي أعلنت هي الأخرى عن ترشحها للاحتفاظ بمنصبها لدورة جديدة. بعدما كانت قد انتخبت في ديسمبر 2021، خلال اجتماع الجمعية العمومية بمدينة هيوستن الأمريكية، الى جانب محمد ولد الحسن رئيس الاتحاد الموريتاني لكرة الطاولة. وفي حال فوزه، سيصبح المهندي أول شخصية عربية وآسيوية تترأس الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، وهو ما يؤسس لمرحلة جديدة من الازدهار والنمو على مستوى اللعبة عالميا. - 40 عاما من العطاء يعد السيد خليل المهندي من ابرز الاسماء على لائحة صناع القرار داخل الاتحاد الدولي لكرة الطاولة وذلك بفضل مسيرة طويلة من العطاء حظي خلالها بتقدير قاري ودولي بفضل الجهود التي قام بها من اجل تطوير اللعبة. ويعد المهندي أحد أقدم رؤساء الاتحادات الرياضية في قطر والعالم. تمتد رحلته مع اللعبة لأكثر من 40 عاماً قدم خلالها الكثير لكرة الطاولة العالمية وشارك في كافة أنشطة كرة الطاولة محليا وعربيا وآسيويا ودوليا. بداية المهندي مع تنس الطاولة انطلقت منذ 1985 كرئيس لوفد منتخب قطر في بطولة العالم - جوتنبرج السويد، وخلال الفترة من 1989 الى 2001 تقلد المهندي عضوية مجلس إدارة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، وفي عام 1995 انتخب المهندي رئيسا للاتحاد القطري لكرة الطاولة حتى الآن، قبل ان يتقلد منصب النائب الأول لرئيس الاتحاد الآسيوي لكرة الطاولة وذلك في عام 2001، كما انتخب كنائب لرئيس الاتحاد الدولي خلال عامي 2005 و2006، وعضوا للمكتب التنفيذي للاتحاد الدولي خلال الفترة من 2009 و2014، نائبا اولا لرئيس الاتحاد الدولي خلال الفترة من 2015 و2017، لينتخب ايضا رئيسا للاتحاد العربي لكرة الطاولة في عام 2017 الى الآن، وفي عام 2020 اصبح المهندي رئيساً وعضواً وممثلاً للاتحاد الدولي لكرة الطاولة في منظومة كرة الطاولة العالمية WTT، قبل ان يصبح في عام 2021، أول عربي يتولى منصب رئيس الاتحاد الآسيوي منذ تأسيسه عام 1972، واستمر المهندي في منصبه كنائب لرئيس الاتحاد الدولي لكرة الطاولة منذ 2021 الى الآن، وفي 2025 احتفظ برئاسة الاتحاد الآسيوي بالتزكية للمرة الثانية على التوالي وحتى عام 2028. كما تولى المهندي العديد من المناصب الاخرى الهامة على مستوى كرة الطاولة العالمية، على غرار رئاسة المجلس القاري في الاتحاد الدولي لكرة الطاولة "رئيس مجلس رؤساء القارات، وايضا رئاسة لجنة بطولات العالم". - قطر موطن الطاولة العالمية باتت ولة قطر موطنا للطاولة العالمية بفضل البطولات التي استضافتها على مدار عقود استطاعت خلالها التربع على عرش الول المستصيفة لكبرى الاحداث الخاصة باللعبة على مستوى العالم، ومن بين البطولات التي استضافتها قطر في عهد المهندي تبرز بطولة قطر الدولية QATAR OPEN إحدى أعرق البطولات الدولية التي انطلقت عام 1994 وتقام سنوياً وحتى الآن وشهدت توزيع أكثر من 5 ملايين دولار كجوائز مالية، الى جانب بطولة الرياضة والسلام في عام 2011 بمشاركة منتخبات كوريا الشمالية والجنوبية وإيران والولايات المتحدة الأمريكية، ونهائيات جولات العالم للمحترفين 2016 للرجال وحفل نجوم العالم ITTF STAR AWARD عام 2016. كما نظمت دولة قطر العديد من البطولات الدولية لمحترفي الطاولة العالمية ولفئات الشباب والناشئين، كما استضافت تصفيات دورة الالعاب الاولمبية في لندن 2012 وايضا طوكيو 2020 الى جانب استضافة البطولة الاسيوية للرجال عام 2000 و2021 والبطولة الاسيوية للشباب والناشئين 2013. واستضافت الدوحة بنجاح معسكر الامل العالمي في عام 2016، كما استضافت معسكر منتخب الصين عام 2020 خلال أزمة تفشي جائحة كورونا، نجحت في تنظيم كل بطولات الاتحاد الدولي انذاك بنظام "الفقاعة الصحية" للحد من انتشار الفيروس. - دعم عربي وآسيوي يحظى خليل المهندي بدعم بير من الاتحادات العربية والاسيوية من اجل الفوز في سباق الانتخابات الخاصة بلاتحاد الدولي لكرة الطاولة. ويعد المهندي أحد أبرز الشخصيات في تاريخ كرة الطاولة على المستوى القاري والدولي، حيث شهدت اللعبة تحت قيادته تطورًا ملحوظًا، سواء من حيث البنية التحتية، أو انتشار اللعبة، أو التأهيل الإداري والفني، كما كان وراء إدخال تقنيات حديثة على صعيد التحكيم والتغطية التلفزيونية، في مساعٍ مستمرة لتطوير كرة الطاولة بصورتها العصرية. وفي هذا السياق اجمعت الاتحادات العربية والاسيوية على المكانة المميزة التي يحظى بها السيد خليل المهندي داخل أسرة الطاولة العالمية بالنظر إلى الخدمات التي قدمها للعبة ومساهمته في زيادة انتشارها، كما اكد ممثلو هذه الاتحادات أن انتخاب المهندي لرئاسة الاتحاد الدولي خلال الجمعية العمومية سيساهم في ازدهار ونهضة الطاولة العالمية خلال السنوات المقبلة. - حملة شرسة تستعين السويدية بيترا سورلينج المنافسة الابرز للمهندي على رئاسة الاتحاد الدولي بسلطاتها داخل الاتحاد وفريق عملها من اجل دفع العديد من الاتحادات الوطنية للتصويت لفائدتها خلال الانتخابات المرتقبة اليوم، كما استعانت مباشرة برئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ، والذي أعلن دعمه لها بصراحة تامة خلال احد الاجتماعات التي شهدتها قمة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة على هامش استضافة بطولة العالم وهو ما يشكل ضربا لمبدأ الحياد الذي من المفترض ان تتبناه اللجنة الاولمبية الدولية الامر الذي اثار استياء العديد من الشخصيات التي ستشارك اليوم في اعمال الجمعية العمومية، خاصة ان هذا التوجه من شأنه ان يضرب عرض الحائط بمبدأ التنافس النزيه بين مرشحي السباق الانتخابي. - الإشادات العالمية تتواصل تتلقى اللجنة المنظمة لبطولة العالم المزيد من الاشادات الدولية لنجاح قطر في تقديم نسخة مبهرة من هذا الحدث المونديالي، وهو ما يعكس الصورة المشرفة التي تحظى بها الاستضافات القطرية لمختلف الاحداث الرياضية. وتأتي هذه النجاحات التنظيمية التي قدمتها دولة قطر بمعايير احترافية غير مسبوقة لتقديم دليل جديد على الثقة التي يحظى بها المهندي بين اعضاء اسرة الطاولة العالمية، لقدرته على قيادة سفينة اللعبة الى المزيد من الانجازات. - برنامج انتخابي طموح أعلن خليل بن أحمد المهندي، المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، للدورة الانتخابية (2025-2028)، عن تفاصيل برنامجه الانتخابي الطموح، والذي يهدف إلى إعادة التوازن في توزيع الموارد المالية داخل الاتحاد، وتعزيز التنمية العادلة والمستدامة للعبة على المستوى العالمي، خاصة في الدول ذات الإمكانات المحدودة. وأوضح المهندي خلال استعراضه لرؤيته قبيل الانتخابات، أن أكثر من 60% من الإنفاق الحالي للاتحاد يُوجَّه للفعاليات والعمليات، في حين لا يتجاوز نصيب برامج التطوير 10%، وهو ما وصفه بـ"الخلل الهيكلي" الذي يجب معالجته لضمان نمو منصف للعبة في جميع القارات. وأكد المهندي أن برنامجه يرتكز على خمس ركائز رئيسية: الأولى هي تطوير اللاعبين: من خلال مضاعفة الجوائز المالية بحلول 2029، وزيادة عدد المقاعد في بطولة العالم بنسبة 48%، وتخصيص جزء من أرباح WTT لدعم الدول الجديدة في استضافة البطولات. أما الثانية فهي دعم البنية التحتية: بإنشاء 20 مركز تدريب بحلول 2029، وتجهيزها بالكامل لدعم التدريب والمنافسات وبرامج الشباب. بالإضافة أيضاً إلى تعزيز الشفافية والحوكمة: بالتوافق مع مبادئ اللجنة الأولمبية الدولية، وتطبيق آليات تدقيق مستقلة، وخفض التكاليف الإدارية. والركيزة الرابعة هي الابتكار التجاري والإعلامي: من خلال إطلاق جولة أساطير ITTF، ودعم الدوريات المحلية في المناطق المحرومة، وتحديث المنصات الرقمية للاتحاد لتعزيز التفاعل الجماهيري. أما الركيزة الخامسة في البرنامج الانتخابي للمهندي فهي الأثر الاجتماعي: عبر تطوير عمل مؤسسة ITTF، ودعم المشاريع المحلية في الدول الأعضاء، وتسهيل آليات الحصول على المنح وتوظيفها في برامج لاكتشاف المواهب. وأضاف المهندي: "نريد اتحادًا يخدم الجميع، ويمنح الفرصة للجميع، ويعيد كرة الطاولة إلى جذورها التنموية الحقيقية، دون المساس بالاستقرار المالي للمنظمة". أخبار ذات صلة


منذ 4 ساعات
- رياضة
حان الوقت لعودة آسيا إلى قمة الطاولة العالمية
رياضة 80 اليوم انتخابات الاتحاد الدولي لكرة الطاولة بفندق الشيراتون.. الاتحاد الدولي لكرة الطاولة تستضيف الدوحة اليوم انطلاقا من الساعة التاسعة صباحا أعمال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة الطاولة وذلك بمشاركة 220 اتحادا وطنيا من القارات الخمس، للمشاركة في الانتخابات الخاصة باختيار الرئيس ونوابه واعضاء المكتب التنفيذي لفترة اولمبية جديدة. وسيتنافس السيد خليل بن احمد المهندي رئيس الاتحاد القطري ورئيس الاتحادين العربي والاسيوي النائب الاول لرئيس الاتحاد الدولي على كرسي الرئاسة مع السويدية بيترا سورلينج، والتي أعلنت هي الأخرى عن ترشحها للاحتفاظ بمنصبها لدورة جديدة. بعدما كانت قد انتخبت في ديسمبر 2021، خلال اجتماع الجمعية العمومية بمدينة هيوستن الأمريكية، الى جانب محمد ولد الحسن رئيس الاتحاد الموريتاني لكرة الطاولة. وفي حال فوزه، سيصبح المهندي أول شخصية عربية وآسيوية تترأس الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، وهو ما يؤسس لمرحلة جديدة من الازدهار والنمو على مستوى اللعبة عالميا. - 40 عاما من العطاء يعد السيد خليل المهندي من ابرز الاسماء على لائحة صناع القرار داخل الاتحاد الدولي لكرة الطاولة وذلك بفضل مسيرة طويلة من العطاء حظي خلالها بتقدير قاري ودولي بفضل الجهود التي قام بها من اجل تطوير اللعبة. ويعد المهندي أحد أقدم رؤساء الاتحادات الرياضية في قطر والعالم. تمتد رحلته مع اللعبة لأكثر من 40 عاماً قدم خلالها الكثير لكرة الطاولة العالمية وشارك في كافة أنشطة كرة الطاولة محليا وعربيا وآسيويا ودوليا. بداية المهندي مع تنس الطاولة انطلقت منذ 1985 كرئيس لوفد منتخب قطر في بطولة العالم - جوتنبرج السويد، وخلال الفترة من 1989 الى 2001 تقلد المهندي عضوية مجلس إدارة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، وفي عام 1995 انتخب المهندي رئيسا للاتحاد القطري لكرة الطاولة حتى الآن، قبل ان يتقلد منصب النائب الأول لرئيس الاتحاد الآسيوي لكرة الطاولة وذلك في عام 2001، كما انتخب كنائب لرئيس الاتحاد الدولي خلال عامي 2005 و2006، وعضوا للمكتب التنفيذي للاتحاد الدولي خلال الفترة من 2009 و2014، نائبا اولا لرئيس الاتحاد الدولي خلال الفترة من 2015 و2017، لينتخب ايضا رئيسا للاتحاد العربي لكرة الطاولة في عام 2017 الى الآن، وفي عام 2020 اصبح المهندي رئيساً وعضواً وممثلاً للاتحاد الدولي لكرة الطاولة في منظومة كرة الطاولة العالمية WTT، قبل ان يصبح في عام 2021، أول عربي يتولى منصب رئيس الاتحاد الآسيوي منذ تأسيسه عام 1972، واستمر المهندي في منصبه كنائب لرئيس الاتحاد الدولي لكرة الطاولة منذ 2021 الى الآن، وفي 2025 احتفظ برئاسة الاتحاد الآسيوي بالتزكية للمرة الثانية على التوالي وحتى عام 2028. كما تولى المهندي العديد من المناصب الاخرى الهامة على مستوى كرة الطاولة العالمية، على غرار رئاسة المجلس القاري في الاتحاد الدولي لكرة الطاولة "رئيس مجلس رؤساء القارات، وايضا رئاسة لجنة بطولات العالم". - قطر موطن الطاولة العالمية باتت ولة قطر موطنا للطاولة العالمية بفضل البطولات التي استضافتها على مدار عقود استطاعت خلالها التربع على عرش الول المستصيفة لكبرى الاحداث الخاصة باللعبة على مستوى العالم، ومن بين البطولات التي استضافتها قطر في عهد المهندي تبرز بطولة قطر الدولية QATAR OPEN إحدى أعرق البطولات الدولية التي انطلقت عام 1994 وتقام سنوياً وحتى الآن وشهدت توزيع أكثر من 5 ملايين دولار كجوائز مالية، الى جانب بطولة الرياضة والسلام في عام 2011 بمشاركة منتخبات كوريا الشمالية والجنوبية وإيران والولايات المتحدة الأمريكية، ونهائيات جولات العالم للمحترفين 2016 للرجال وحفل نجوم العالم ITTF STAR AWARD عام 2016. كما نظمت دولة قطر العديد من البطولات الدولية لمحترفي الطاولة العالمية ولفئات الشباب والناشئين، كما استضافت تصفيات دورة الالعاب الاولمبية في لندن 2012 وايضا طوكيو 2020 الى جانب استضافة البطولة الاسيوية للرجال عام 2000 و2021 والبطولة الاسيوية للشباب والناشئين 2013. واستضافت الدوحة بنجاح معسكر الامل العالمي في عام 2016، كما استضافت معسكر منتخب الصين عام 2020 خلال أزمة تفشي جائحة كورونا، نجحت في تنظيم كل بطولات الاتحاد الدولي انذاك بنظام "الفقاعة الصحية" للحد من انتشار الفيروس. - دعم عربي وآسيوي يحظى خليل المهندي بدعم بير من الاتحادات العربية والاسيوية من اجل الفوز في سباق الانتخابات الخاصة بلاتحاد الدولي لكرة الطاولة. ويعد المهندي أحد أبرز الشخصيات في تاريخ كرة الطاولة على المستوى القاري والدولي، حيث شهدت اللعبة تحت قيادته تطورًا ملحوظًا، سواء من حيث البنية التحتية، أو انتشار اللعبة، أو التأهيل الإداري والفني، كما كان وراء إدخال تقنيات حديثة على صعيد التحكيم والتغطية التلفزيونية، في مساعٍ مستمرة لتطوير كرة الطاولة بصورتها العصرية. وفي هذا السياق اجمعت الاتحادات العربية والاسيوية على المكانة المميزة التي يحظى بها السيد خليل المهندي داخل أسرة الطاولة العالمية بالنظر إلى الخدمات التي قدمها للعبة ومساهمته في زيادة انتشارها، كما اكد ممثلو هذه الاتحادات أن انتخاب المهندي لرئاسة الاتحاد الدولي خلال الجمعية العمومية سيساهم في ازدهار ونهضة الطاولة العالمية خلال السنوات المقبلة. - حملة شرسة تستعين السويدية بيترا سورلينج المنافسة الابرز للمهندي على رئاسة الاتحاد الدولي بسلطاتها داخل الاتحاد وفريق عملها من اجل دفع العديد من الاتحادات الوطنية للتصويت لفائدتها خلال الانتخابات المرتقبة اليوم، كما استعانت مباشرة برئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ، والذي أعلن دعمه لها بصراحة تامة خلال احد الاجتماعات التي شهدتها قمة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة على هامش استضافة بطولة العالم وهو ما يشكل ضربا لمبدأ الحياد الذي من المفترض ان تتبناه اللجنة الاولمبية الدولية الامر الذي اثار استياء العديد من الشخصيات التي ستشارك اليوم في اعمال الجمعية العمومية، خاصة ان هذا التوجه من شأنه ان يضرب عرض الحائط بمبدأ التنافس النزيه بين مرشحي السباق الانتخابي. - الإشادات العالمية تتواصل تتلقى اللجنة المنظمة لبطولة العالم المزيد من الاشادات الدولية لنجاح قطر في تقديم نسخة مبهرة من هذا الحدث المونديالي، وهو ما يعكس الصورة المشرفة التي تحظى بها الاستضافات القطرية لمختلف الاحداث الرياضية. وتأتي هذه النجاحات التنظيمية التي قدمتها دولة قطر بمعايير احترافية غير مسبوقة لتقديم دليل جديد على الثقة التي يحظى بها المهندي بين اعضاء اسرة الطاولة العالمية، لقدرته على قيادة سفينة اللعبة الى المزيد من الانجازات. - برنامج انتخابي طموح أعلن خليل بن أحمد المهندي، المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، للدورة الانتخابية (2025-2028)، عن تفاصيل برنامجه الانتخابي الطموح، والذي يهدف إلى إعادة التوازن في توزيع الموارد المالية داخل الاتحاد، وتعزيز التنمية العادلة والمستدامة للعبة على المستوى العالمي، خاصة في الدول ذات الإمكانات المحدودة. وأوضح المهندي خلال استعراضه لرؤيته قبيل الانتخابات، أن أكثر من 60% من الإنفاق الحالي للاتحاد يُوجَّه للفعاليات والعمليات، في حين لا يتجاوز نصيب برامج التطوير 10%، وهو ما وصفه بـ"الخلل الهيكلي" الذي يجب معالجته لضمان نمو منصف للعبة في جميع القارات. وأكد المهندي أن برنامجه يرتكز على خمس ركائز رئيسية: الأولى هي تطوير اللاعبين: من خلال مضاعفة الجوائز المالية بحلول 2029، وزيادة عدد المقاعد في بطولة العالم بنسبة 48%، وتخصيص جزء من أرباح WTT لدعم الدول الجديدة في استضافة البطولات. أما الثانية فهي دعم البنية التحتية: بإنشاء 20 مركز تدريب بحلول 2029، وتجهيزها بالكامل لدعم التدريب والمنافسات وبرامج الشباب. بالإضافة أيضاً إلى تعزيز الشفافية والحوكمة: بالتوافق مع مبادئ اللجنة الأولمبية الدولية، وتطبيق آليات تدقيق مستقلة، وخفض التكاليف الإدارية. والركيزة الرابعة هي الابتكار التجاري والإعلامي: من خلال إطلاق جولة أساطير ITTF، ودعم الدوريات المحلية في المناطق المحرومة، وتحديث المنصات الرقمية للاتحاد لتعزيز التفاعل الجماهيري. أما الركيزة الخامسة في البرنامج الانتخابي للمهندي فهي الأثر الاجتماعي: عبر تطوير عمل مؤسسة ITTF، ودعم المشاريع المحلية في الدول الأعضاء، وتسهيل آليات الحصول على المنح وتوظيفها في برامج لاكتشاف المواهب. وأضاف المهندي: "نريد اتحادًا يخدم الجميع، ويمنح الفرصة للجميع، ويعيد كرة الطاولة إلى جذورها التنموية الحقيقية، دون المساس بالاستقرار المالي للمنظمة".


النهار
منذ 3 أيام
- رياضة
- النهار
اللجنة الأولمبية الجزائرية تعزز شراكاتها الدولية لتطوير كرة الطاولة
في إطار سعيها المتواصل لتعزيز العلاقات الرياضية الدولية وتبادل الخبرات مع الكفاءات الجزائرية الناشطة على الساحة العالمية، التقى رئيس اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، عبد الرحمان حماد، بالمدير التنفيذي للاتحاد الدولي لكرة الطاولة (WTT) والمسؤول عن تنظيم بطولة العالم لكرة الطاولة 2025، منير بساح. وقد جرى هذا اللقاء على هامش فعاليات بطولة العالم الجارية حالياً في العاصمة القطرية، الدوحة. جاء هذا اللقاء تتويجًا لجهود اللجنة الأولمبية الجزائرية في بناء جسور التواصل مع الشخصيات الرياضية الجزائرية في الخارج. حيث ناقش الطرفان عدداً من النقاط الجوهرية المتعلقة بتطوير الرياضة الجزائرية، خاصة لعبة كرة الطاولة. كما تبادلا وجهات النظر حول آليات دعم هذا التخصص في الجزائر وتعزيز البنية التحتية والتكوين الرياضي فيه. وأكد عبد الرحمان حماد، على أهمية مثل هذه اللقاءات التي تساهم في تبادل الرؤى والأفكار. مشيدًا بالمستوى الذي بلغته الكفاءات الجزائرية في مختلف التخصصات الرياضية على المستوى الدولي. كما أبرز حرص اللجنة الأولمبية على الاستفادة من هذه الخبرات لدفع عجلة التطور الرياضي في الجزائر. من جهته، أعرب منير بساح، عن سعادته بهذا اللقاء، مؤكداً استعداده التام لدعم كل المبادرات الرامية إلى النهوض بمستوى الرياضة الجزائرية. وبشكل خاص لعبة كرة الطاولة التي تعرف نمواً متسارعاً على الصعيد العالمي. ومشدداً على أهمية الاستثمار في التكوين والاحتكاك الدولي لتأهيل المواهب الجزائرية. ويأتي هذا اللقاء كإشارة واضحة على التزام اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية بانفتاحها على مختلف الفاعلين الرياضيين الجزائريين عبر العالم بهدف تحقيق الأهداف الأولمبية والوطنية. وتوفير أفضل الظروف لتطور الرياضيين الجزائريين وتمثيل الجزائر بأفضل صورة في المحافل الدولية.


منذ 4 أيام
- رياضة
رؤساء الاتحادات العربية يشيدون بالتنظيم القطري لبطولة العالم لكرة الطاولة بالدوحة
محليات 24 أشاد رؤساء الاتحادات العربية لكرة الطاولة وعدد من المسؤولين بالتنظيم القطري لبطولة كأس العالم لكرة الطاولة التي تستضيفها حاليا دولة قطر حتى 25 مايو الجاري على صالتي لوسيل وجامعة قطر، بمشاركة 640 لاعبا ولاعبة، يمثلون 127 دولة. ووصف الجزائري منير بساح مدير بطولات الاتحاد الدولي لكرة الطاولة "WTT" الأجواء الحالية في صالة لوسيل بالمذهلة والتي لم تشهدها صالة لوسيل من قبل، حيث تحتضن منافسات قوية على أعلى مستوى، ما يعكس التطور الكبير الذي تشهده اللعبة على الصعيدين الفني والتنظيمي. وقال بساح، في تصريحات، "نتوقع أن تمتلئ صالة لوسيل بالجماهير خلال اليومين القادمين نظرا لأهمية المباريات الحاسمة التي ستُقام في الأدوار النهائية وقوة اللاعبين المشاركين، ما يعد بمشهد رياضي استثنائي، والكل يسعي للفوز والتقدم خطوات كبيره للأمام"، منوها بالتنظيم المتميز والتسهيلات الكبيرة التي توفرها اللجنة المنظمة المحلية. وثمن الدور الكبير الذي يقوم به الاتحاد القطري لكرة الطاولة في إنجاح البطولة، معربا عن سعادته بالأجواء العامة في الدوحة، ومشيرا إلى أن صالة جامعة قطر كانت أيضا على قدر عالٍ من الجودة، وساهمت في تقديم تجربة مميزة للاعبين والجماهير. بدوره، أشاد رضوان الشريف رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة الطاولة، بالتنظيم القطري المميز لبطولة العالم لكرة الطاولة، حيث قال "لقد شاهد العالم إبداع التنظيم القطري خلال بطولة العالم من جوانبه الإدارية والفنية، ما يؤكد الاحترافية العالية لقطر في تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى لتصبح وجه رياضية مميزة لريادتها في خلق الفارق للأحداث العالمية". وثمن دور السيد خليل المهندي النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي ورئيس الاتحاد الآسيوي لكرة الطاولة ورئيس الاتحاد القطري لتنس الطاولة الذي سيخوض انتخابات الاتحاد الدولي بثقة عالية، مدعوما برصيده الحافل وإنجازاته الكبيرة في تطوير وتحديث اللعبة. من ناحيته، أشاد إسماعيل زودا ميرزو رئيس اتحاد طاجيكستان لكرة الطاولة، بجهود رئيس الاتحاد القطري لكرة الطاولة خليل المهندي في تطوير اللعبة والعمل على انتشارها بكل مناطق القارة الآسيوية، مشددا على دوره الواضح والملحوظ في خدمة القارة الصفراء طوال السنوات الماضية. كما أعرب الأردني عمار الكردي خبير كرة الطاولة، عن سعادته الكبيرة للنجاح المبهر للتنظيم القطري لبطولة العالم لكرة الطاولة، مؤكدا أن قطر مثلت كل عربي لديه إحساس شديد بالفخر لما قدمه اتحادها المحلي لكرة الطاولة برئاسة خليل بن أحمد المهندي ودولة قطر في هذه البطولة التي تقترب من محطتها النهائية، والتي باتت الأن من النسخ التاريخية والاستثنائية في سجلات بطولة العالم.


الاتحاد
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
المسيبي يهدي الإمارات فضية «صربيا الدولية للطاولة»
معتصم عبدالله (أبوظبي) حصد محمد سعيد المسيبي، لاعب المنتخب ونادي الشارقة لكرة الطاولة، إنجازاً دولياً جديداً بحصد الميدالية الفضية في بطولة صربيا الدولية لكرة الطاولة، التي أقيمت خلال الفترة من 2 إلى 5 أبريل الجاري في كريستالنا دفورانا في زرينجانين، ضمن سلسلة بطولات كرة الطاولة العالمية «WTT» المخصصة للاعبين الشباب. حقق المسيبي نتائج لافتة في مشوار البطولة، حيث فاز في 5 مباريات قبل أن يصل إلى المباراة النهائية. بدأ مشواره بالفوز على منافسه الصربي فوك ليفاجيتش 3-0، والأوكراني كيرليو كوستروفسكي 3-0 في المجموعات، ثم انتصر على الصربي دومنيك ايجري 3-0 في دور الـ16، وفي ربع النهائي، تخطى المجري سيمون سيجموند بصعوبة 3-2، بينما تفوق على الروماني ميهاي إيردوان 3-1 في نصف النهائي. وعلى الرغم من الإصابة التي تعرض لها المسيبي في مباراة التأهل، إلا أنه خاض النهائي وحصل على الميدالية الفضية بعد خسارته أمام السلوفاكي فيليب ناجي في المباراة النهائية بنتيجة 2-3، بأشواط «12-14، 11-8، 9-11، 11-6، 4-11». وتدعم هذه النتائج الإيجابية في بطولة صربيا الدولية استمرار تقدم المسيبي في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، حيث احتل المركز الخامس عالمياً في تصنيف فبراير برصيد 236 نقطة. وحقق المسيبي في الموسم الجاري 2024- 2025، ميداليتين برونزيتين على التوالي في بطولة تركيا الدولية لكرة الطاولة، التي أقيمت في مدينة كابادوكيا، كأبرز إنجازات منتخب الإمارات الذي ضم 6 لاعبين. كما أحرز برونزية بطولة قطر الدولية لكرة الطاولة، التي استضافها الاتحاد القطري بالتعاون مع مؤسسة كرة الطاولة العالمية «WTT»، في الفترة من 27 إلى 31 يناير الماضي.