logo
#

أحدث الأخبار مع #Wedbush

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة
هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

التحري

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • التحري

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

في كانون الثاني الماضي، أحدثت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة 'ديب سيك' ضجة عالمية عندما تصدّرت قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا على متجر التطبيقات الأمريكي، متحدية عمالقة مثل OpenAI وغوغل. وادّعت الشركة أنها طورت نموذجًا منافسًا بتكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار، ومن دون استخدام رقائق إنفيديا المحظورة على السوق الصينية. هذا الحدث دفع كثيرين للتساؤل عمّا إذا كانت الهيمنة الأميركية على الذكاء الاصطناعي قد بدأت بالتلاشي. وتزامن ذلك مع تراجع حاد في القيمة السوقية لإنفيديا بلغ 589 مليار دولار في يوم واحد – وهو أكبر انخفاض في تاريخ البورصات. لكن الشركة تعافت بسرعة، وأعادت معظم خسائرها، مدعومة بارتفاع الطلب على رقائقها وتوسع استثمارات الشركات في الذكاء الاصطناعي. رغم الجدل حول ادعاءات DeepSeek، يرى محللون أن خفض تكلفة تطوير الذكاء الاصطناعي لا يضر بشركات تصنيع الرقائق، بل يعزز من تبنّي التكنولوجيا. وتبقى إنفيديا – وفق محللي Wedbush – في موقع الريادة، مع توقعات بارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 300 مليار دولار هذا العام، رغم اضطرابات السياسات التجارية الأميركية. لكن دورة الذكاء الاصطناعي تدخل الآن مرحلة جديدة. فبدلاً من التركيز على البنية التحتية والشرائح، يتحول الزخم نحو شركات البرمجيات التي تطور تطبيقات إنتاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وعلى غرار ما حدث في طفرة الحوسبة السحابية، فإن الرابحين الكبار في المرحلة القادمة قد يكونون من قطاع 'الذكاء الاصطناعي كخدمة' (AIaaS). من بين المرشحين: شركات تمتلك بيانات ضخمة قابلة للتعلم والتحسين مثل HubSpot، أو شركات تسهّل دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الحالية، مثل شراكة راي-بان وميتا. كما يُتوقع أن تستفيد القطاعات الغنية بالبيانات، مثل الطب واكتشاف الأدوية، من القدرات التحليلية المتقدمة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. أما بالنسبة للمستثمرين، فالتركيز الحصري على شركات الرقائق لم يعد كافيًا. ينصح الخبراء بتنويع الاستثمارات ضمن قطاع التكنولوجيا، سواء من خلال صناديق متوازنة مثل ITEK، أو عبر استراتيجيات نشطة يقودها مديرو محافظ متخصصون، مثل PCT وATT. فالمنافسة تحتدم، والرابحون الجدد في سباق الذكاء الاصطناعي قد يأتون من خارج دائرة الكبار التقليديين. (Money Week)

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة
هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

ليبانون 24

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • ليبانون 24

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

في كانون الثاني الماضي، أحدثت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" ضجة عالمية عندما تصدّرت قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا على متجر التطبيقات الأمريكي، متحدية عمالقة مثل OpenAI وغوغل. وادّعت الشركة أنها طورت نموذجًا منافسًا بتكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار، ومن دون استخدام رقائق إنفيديا المحظورة على السوق الصينية. هذا الحدث دفع كثيرين للتساؤل عمّا إذا كانت الهيمنة الأميركية على الذكاء الاصطناعي قد بدأت بالتلاشي. وتزامن ذلك مع تراجع حاد في القيمة السوقية لإنفيديا بلغ 589 مليار دولار في يوم واحد – وهو أكبر انخفاض في تاريخ البورصات. لكن الشركة تعافت بسرعة، وأعادت معظم خسائرها، مدعومة بارتفاع الطلب على رقائقها وتوسع استثمارات الشركات في الذكاء الاصطناعي. رغم الجدل حول ادعاءات DeepSeek، يرى محللون أن خفض تكلفة تطوير الذكاء الاصطناعي لا يضر بشركات تصنيع الرقائق، بل يعزز من تبنّي التكنولوجيا. وتبقى إنفيديا – وفق محللي Wedbush – في موقع الريادة، مع توقعات بارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 300 مليار دولار هذا العام، رغم اضطرابات السياسات التجارية الأميركية. لكن دورة الذكاء الاصطناعي تدخل الآن مرحلة جديدة. فبدلاً من التركيز على البنية التحتية والشرائح، يتحول الزخم نحو شركات البرمجيات التي تطور تطبيقات إنتاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وعلى غرار ما حدث في طفرة الحوسبة السحابية، فإن الرابحين الكبار في المرحلة القادمة قد يكونون من قطاع "الذكاء الاصطناعي كخدمة" (AIaaS). من بين المرشحين: شركات تمتلك بيانات ضخمة قابلة للتعلم والتحسين مثل HubSpot، أو شركات تسهّل دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الحالية، مثل شراكة راي-بان وميتا. كما يُتوقع أن تستفيد القطاعات الغنية بالبيانات، مثل الطب واكتشاف الأدوية، من القدرات التحليلية المتقدمة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. أما بالنسبة للمستثمرين، فالتركيز الحصري على شركات الرقائق لم يعد كافيًا. ينصح الخبراء بتنويع الاستثمارات ضمن قطاع التكنولوجيا، سواء من خلال صناديق متوازنة مثل ITEK، أو عبر استراتيجيات نشطة يقودها مديرو محافظ متخصصون، مثل PCT وATT. فالمنافسة تحتدم، والرابحون الجدد في سباق الذكاء الاصطناعي قد يأتون من خارج دائرة الكبار التقليديين. (Money Week)

60 مليون دولار مكافآت أداء لمديري 'نتفليكس' التنفيذيين
60 مليون دولار مكافآت أداء لمديري 'نتفليكس' التنفيذيين

البلاد البحرينية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

60 مليون دولار مكافآت أداء لمديري 'نتفليكس' التنفيذيين

حقق كل من تيد ساراندوس وجريج بيترز، المديرين التنفيذيين المشاركين في منصة نتفليكس، مكافآت ضخمة تجاوزت 60 مليون دولار لكل منهما في العام 2024؛ نتيجة الأداء الاستثنائي والنمو السريع الذي حققته الشركة. وتُقدّر القيمة السوقية الحالية لـ 'نتفليكس' بنحو 420 مليار دولار، مع طموحات معلنة للوصول إلى تقييم تريليوني بحلول العام 2030، في ظل الزخم الكبير الذي تشهده المنصة على مستوى الإيرادات والمشتركين. وفي الربع الأول من العام 2024 فقط، سجلت 'نتفليكس' إيرادات بلغت 10.54 مليار دولار، ما يمثل نموًا بنسبة 12 % مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. وقد دفعت هذه الأرقام المحللين في مؤسسات مثل 'Morgan Stanley' و 'Wedbush' إلى رفع توقعاتهم للسهم إلى 1,200 دولار. ووصل عدد مشتركي 'نتفليكس' إلى أكثر من 300 مليون مشترك عالميًا، بعد إضافة 19 مليون مشترك في الربع الرابع من 2024. ويعود الفضل في ذلك إلى مجموعة من النجاحات الكبرى، من أبرزها الموسم الثاني من 'Squid Game'، والمحتوى الرياضي المباشر، فضلًا عن التوسّع الملحوظ في فئة الاشتراك المدعومة بالإعلانات، التي باتت تمثل 55 % من الاشتراكات الجديدة في الأسواق التي تتوفر فيها، بحسب موقع 'variety'.

إيلون ماسك تحت المجهر: هل يستطيع "الرئيس الجزئي" إنقاذ تسلا من التراجع؟
إيلون ماسك تحت المجهر: هل يستطيع "الرئيس الجزئي" إنقاذ تسلا من التراجع؟

الرجل

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

إيلون ماسك تحت المجهر: هل يستطيع "الرئيس الجزئي" إنقاذ تسلا من التراجع؟

وسط تراجع مبيعات تسلا بنسبة 20% في الربع الأول من 2025، عاد الجدل حول قدرة إيلون ماسك على قيادة عدة شركات في وقت واحد، لا سيما بعد إعلانه عزمه تقليص مشاركته في هيئة الكفاءة الحكومية (DOGE). ورغم تطميناته بأنه سيخصص وقتًا أكبر لتسلا، يرى خبراء الإدارة أن يومين أو ثلاثة أسبوعيًا "استثمار ضئيل"، في وقت تتطلب فيه تسلا تدخلًا مباشرًا لمعالجة أزمة المبيعات وتراجع ثقة المستثمرين. رئيس تنفيذي بدوام جزئي: المستثمرون يتراجعون عندما تهتز الأرقام المستثمرون، الذين يتسامحون عادة مع الرؤساء التنفيذيين "متعددي المهام" في أوقات الازدهار، بدأوا يدقّون ناقوس الخطر مع تراجع الأرباح. وقد وصف محلل من Wedbush الوضع بأنه "حالة طوارئ حمراء"، داعيًا ماسك إلى التخلي عن DOGE والعودة لتسلا بدوام كامل. القلق لا يقتصر على الوقت، بل على تضارب الرسائل، حيث يمكن لموظف في تسلا أن يشعر بالحيرة حين يرى مواقف متضاربة تصدر من ماسك بصفاته المختلفة. اقرأ أيضاً تسلا سايبرتراك تتحول إلى سيارة تخييم فضائية بتعديل مميز الإدارة الذكية تتطلب تفويضًا... والثقة هي المفتاح خبراء القيادة يشيرون إلى أن إدارة عدة شركات ممكنة إذا توفر تفويض حقيقي وصريح للمديرين التنفيذيين داخل كل كيان. غير أن أسلوب ماسك المعروف بـ"النانو إدارة" قد يعيق هذا النموذج، في حال شعر الموظفون بأنهم يحتاجون موافقة شخصية على كل قرار. وبينما يعوّل البعض على ماسك كشخصية استثنائية، يبقى الواقع الإداري أكثر تعقيدًا: "لا يوجد في الأسبوع أكثر من 7 أيام، حتى لماسك"، كما قال أحد الخبراء.

أخبار العالم : الجمارك الأمريكية: إعفاء الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر من رسوم ترامب الجمركية
أخبار العالم : الجمارك الأمريكية: إعفاء الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر من رسوم ترامب الجمركية

نافذة على العالم

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الجمارك الأمريكية: إعفاء الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر من رسوم ترامب الجمركية

السبت 12 أبريل 2025 08:45 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- أفادت هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية في إشعار صدر، مساء الجمعة، أنه سيتم إعفاء الأجهزة الإلكترونية المستوردة إلى الولايات المتحدة من الرسوم الجمركية التبادلية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب. وتعتبر الهواتف الذكية وشاشات الكمبيوتر ومختلف المكونات الإلكترونية من بين المنتجات المُعفاة. وينطبق الإعفاء على المنتجات التي تدخل الولايات المتحدة أو التي يتم سحبها من المستودعات اعتبارًا من 5 أبريل/نيسان الجاري، بحسب الإشعار. وتأتي هذه الخطوة بعد أن فرضت إدارة ترامب حدًا أدنى للرسوم الجمركية بنسبة 145% على السلع الصينية التي تستوردها الولايات المتحدة. وسيكون لهذه الرسوم تأثير كبير على شركات التكنولوجيا العملاقة مثل آبل، التي تقوم بتصنيع هواتف آيفون ومنتجات أخرى في الصين. وبحسب تقديرات شركة Wedbush للأوراق المالية، فإنه يتم إنتاج وتجميع حوالي 90% من هواتف آيفون التي تنتجها شركة آبل في الصين. ووصف محللون في Wedbush، السبت، هذا الإعفاء من الرسوم الجمركية بأنه "أفضل خبر يمكن سماعه لمستثمري التكنولوجيا". وقالت شركة Wedbush في بيان: "يمكن لشركات التكنولوجيا الكبرى مثل آبل وإنفيديا ومايكروسوفت، وقطاع التكنولوجيا الأوسع، أن يتنفسوا الصعداء بداية من عطلة نهاية الأسبوع وحتى الاثنين". وأضافت: "خطوة كبيرة إلى الأمام لشركات التكنولوجيا الأمريكية للحصول على هذه الإعفاءات، وهي أكثر الأخبار التي يمكن أن نسمعها في عطلة نهاية الأسبوع تفاؤلا. والآن، ننتقل إلى الخطوة التالية في مفاوضات حرب الرسوم الجمركية الأوسع نطاقا مع الصين، والتي سوف تستغرق عدة أشهر على الأقل". ورفضت شركة إنفيديا التعليق لشبكة CNN. ولم تستجب مايكروسوفت وآبل لطلب التعليق على الفور. ومن جانبها، قدرت شركة Counterpoint Research، التي تراقب شحنات الهواتف الذكية العالمية، أن لدى شركة آبل في الولايات المتحدة مخزونا يكفي لستة أسابيع. وبمجرد نفاد هذا المخزون، يُتوقع أن ترتفع الأسعار. وكان الرئيس دونالد ترامب قال للصحفيين، الجمعة، على متن طائرة الرئاسة الأمريكية، إنه قد تكون هناك استثناءات محتملة من رسومه الجمركية الشاملة. وقال ترامب: "قد تكون هناك استثناءات لأسباب واضحة، لكنني أعتقد أن 10% هي الحد الأدنى". ولم يرد البيت الأبيض على طلب شبكة CNN للتعليق. وحذّر خبراء اقتصاديون من أن تكلفة الرسوم الجمركية قد تنتقل في النهاية إلى المستهلك. وقد يدفع هذا الخوف العديد من الأمريكيين إلى التهافت لشراء سلع باهظة الثمن، مثل السيارات والإلكترونيات، مع تراجع ثقة المستهلكين إلى مستويات قياسية. وقالت شركة نينتندو في 4 أبريل/نيسان إنها ستؤجل موعد الطلبات المسبقة في الولايات المتحدة لجهاز Switch 2 للألعاب من أجل "تقييم التأثير المحتمل للرسوم الجمركية وظروف السوق المتغيرة". وبحسب خبراء، فإن جهاز Switch 2 الذي كان سعره في البداية 450 دولارًا، قد يبلغ ثمنه 600 دولار بفعل الرسوم الجمركية. وتقول إدارة ترامب إن هذه الرسوم الجمركية ستوفر المزيد من الوظائف في قطاع التصنيع بالولايات المتحدة، وستعكس مسار التراجع الذي دام لعقود. لكن بعض المنتجات يصعب تصنيعها أو العثور عليها في الولايات المتحدة، مما يزيد تكلفة إنتاجها في المصانع الأمريكية. وتعتبر أشباه الموصلات والرقائق الدقيقة من بين المنتجات التي يتم اللجوء لمصادر خارجية كبيرة لتصنيعها بمصانع آسيوية بسبب انخفاض تكاليفها. ووفقًا للإشعار الصادر، الجمعة، أصبحت هذه المكونات الإلكترونية مُعفاة من الرسوم الجمركية. وهو ما قد يخدم شركات تصنيع الرقائق الإليكترونية الآسيوية، مثل شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات (TSMC)، وشركة سامسونغ الكورية الجنوبية، وشركة SK Hynix. وخلال فعالية للجنة الوطنية للحزب الجمهوري بالكونغرس، الثلاثاء، انتقد ترامب قرار إدارة جو بايدن بتقديم منحة لشركة TSMC التايوانية بقيمة 6.6 مليار دولار لإنتاج أشباه الموصلات في فينيكس، كجزء من قانون الرقائق الإليكترونية والعلوم لعام 2022. وقال ترامب إنه لم يمنح شركة TSMC أية أموال، وخاطب الشركة قائلا: "إذا لم تبنوا مصنعكم هنا، فستدفعون ضريبة باهظة، 25%، أو 50%، وربما 75%، وربما 100%".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store