أحدث الأخبار مع #YahooFinance


عكاظ
منذ 2 أيام
- منوعات
- عكاظ
السعوديون يستهلكون 8 مليارات كوب شاي سنويّاً
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} يحتفل العالم في 21 مايو من كل عام باليوم العالمي للشاي، الذي أقرّته الأمم المتحدة في 2019 لتعزيز الإنتاج المستدام واستهلاك الشاي، وإبراز دوره في مكافحة الجوع والفقر، وتسليط الضوء على أهميته الاقتصادية والثقافية والاجتماعية في حياة الشعوب. وتُعد السعودية من بين أبرز الدول المستهلكة للشاي على مستوى المنطقة والعالم، اذ يُقدَّر حجم الاستهلاك المحلي بنحو 8 مليارات كوب سنويّاً، وفقاً لإحصاءات البنك الدولي. ويُظهر الرقم مدى الارتباط العميق الذي يحظى به الشاي في المجتمع السعودي، باعتباره جزءاً أصيلاً من الضيافة اليومية والعادات التقليدية. وبحسب تقرير نشرته Yahoo Finance الأمريكية، حلّت المملكة في المرتبة الثالثة عربياً في استهلاك الفرد للشاي، بمتوسط 1.98 رطل سنوياً، متقدمة على الإمارات (0.72 كغم)، بينما تصدرت المغرب القائمة بـ1.22 كغم، تلتها مصر بـ1.01 كغم. ويُعد المعدل أعلى من المتوسط العالمي الذي يبلغ نحو 0.7 كغم للفرد سنوياً. وتستورد المملكة ما يزيد على 53 مليون كيلوغرام من الشاي سنويّاً من دول عدة، تتصدرها الإمارات، سريلانكا، الهند، كينيا، والأردن، بإجمالي واردات تتجاوز 1.3 مليار ريال سعودي، ما يعكس حجم السوق واتساع الطلب. ويمثل اليوم العالمي فرصة لإعادة التذكير بدور الشاي ليس فقط بصفته مشروباً، بل منتج زراعي واستراتيجي يعكس تاريخاً يمتد لآلاف السنين، بدءاً من الصين وشبه القارة الهندية، وصولاً إلى موائد العائلات في جميع مناطق السعودية. وبين التاريخ والاقتصاد، يبقى الشاي مشروباً يوحّد الشعوب بنكهات مختلفة وكوباً تتقاطع فيه العادات مع الاستدامة. أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
5 نصائح عملية لبناء ثروتك من الصفر
قد يكون الادخار صعباً للبعض، إذ لا يتعلق الأمر فقط بالعادات المالية السيئة، بل قد يكون السبب ضيق الحال أو الميل إلى الإنفاق الزائد أو حتى عدم معرفة كيفية البدء. ومع ذلك، هناك خطوات بسيطة يمكن اتخاذها لبدء عملية الادخار. وسلط تقرير لموقع 'Yahoo Finance' الضوء على بعض النصائح التي ستساعدك على الانطلاق: 1- ابدأ بمبلغ صغير لا تشغل بالك بمقدار معين يجب عليك ادخاره، بل الأهم أن تبدأ ، فحتى المبالغ الصغيرة يمكن أن تُحدث فرقًا في وضعك المالي. على سبيل المثال، إذا ادخرت 20 دولارًا أسبوعياً، فستجمع 1,040 دولارًا خلال عام واحد، دون احتساب الفوائد وهذا بالتأكيد أفضل من عدم الادخار إطلاقاً. 2- اجعل الادخار تلقائيًا إحدى أفضل الطرق لترسيخ عادة الادخار هي جعله تلقائيًا. يمكنك التواصل مع قسم الموارد البشرية في عملك أو مع البنك الخاص بك لإعداد تحويل تلقائي إلى حساب التوفير مع كل راتب تحصل عليه. هذه الطريقة، المعروفة باسم 'ادفع لنفسك أولًا'، تضمن لك تخصيص جزء من دخلك للادخار قبل أن تنفق أي شيء آخر. 3- اختر الحساب البنكي المناسب ابحث عن حساب توفير يمنحك مزايا حقيقية، مثل عدم وجود رسوم شهرية وعائد مرتفع على الودائع ، يمكنك أيضًا البحث عن حسابات التنمية الفردية التي تساعد الأشخاص ذوي الدخل المحدود على الادخار لأهداف محددة مثل التعليم، حيث توفر هذه الحسابات مزايا مثل المساهمة المطابقة التي تمنحك أموالًا إضافية مجانًا لدعم مدخراتك. 4- راجع نفقاتك قم بفحص بيانات حسابك المصرفي وكشوف بطاقتك الائتمانية وحدد المصروفات غير الضرورية، مثل الاشتراكات التي لا تستخدمها. حاول تقليل الإنفاق على بعض الفئات مؤقتًا، مثل:الاستغناء عن خدمات البث لبعض الوقت واستعارة الكتب أو الأفلام من المكتبة، تحضير وجباتك في المنزل بدلًا من شراء الطعام الجاهز، حذف تطبيقات التسوق من هاتفك وشراء الملابس من متاجر مستعملة أو أثناء التخفيضات. 5- زد مدخراتك بدلًا من إنفاق المزيد ، فعندما تتحسن حالتك المالية، يكون من المغري زيادة الإنفاق، لكن إذا استمررت في ذلك، فقد لا تتمكن أبدًا من توفير ما يكفي للطوارئ أو التقاعد. هذا ما يسمى 'التضخم في نمط الحياة'، وهو السبب الذي يجعل 30% من الأشخاص الذين يكسبون أكثر من 100,000 دولار سنويًا لا يمتلكون مدخرات كافية لحالات الطوارئ.


أخبار مصر
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
ادخار المال من الصفر.. 5 نصائح تساعدك على الانطلاق
ادخار المال من الصفر.. 5 نصائح تساعدك على الانطلاق قد يكون الادخار أمراً صعباً للبعض، إذ لا يتعلق الأمر فقط بالعادات المالية السيئة، بل قد يكون السبب ضيق الحال أو الميل إلى الإنفاق الزائد أو حتى عدم معرفة كيفية البدء. ومع ذلك، هناك خطوات بسيطة يمكن اتخاذها لبدء عملية الادخار.وسلط تقرير لموقع 'Yahoo Finance'، اطلعت عليه 'العربية Business'، الضوء على بعض النصائح التي ستساعدك على الانطلاق: 1- ابدأ بمبلغ صغيرلا تشغل بالك بمقدار معين يجب عليك ادخاره، بل الأهم أن تبدأ. فحتى المبالغ الصغيرة يمكن أن تُحدث فرقًا في وضعك المالي. على سبيل المثال، إذا ادخرت 20 دولارًا أسبوعيًا، فستجمع 1,040 دولارًا خلال عام واحد، دون احتساب الفوائد. وهذا بالتأكيد أفضل من عدم الادخار إطلاقًا.2- اجعل الادخار تلقائياإحدى أفضل الطرق لترسيخ عادة الادخار هي جعلها تلقائية. يمكنك التواصل مع قسم الموارد البشرية في عملك أو مع البنك الخاص بك لإعداد تحويل تلقائي إلى حساب التوفير مع كل راتب تحصل عليه. هذه الطريقة، المعروفة باسم 'ادفع لنفسك أولًا'، تضمن لك أن تخصص جزءًا من دخلك للادخار قبل أن تنفق أي شيء آخر.3- اختر الحساب البنكي المناسبابحث عن حساب توفير يمنحك مزايا حقيقية، مثل عدم وجود رسوم شهرية وعائد مرتفع على الودائع. يمكنك أيضًا البحث عن حسابات التنمية الفردية، التي تساعد الأشخاص ذوي الدخل المحدود على الادخار لأهداف محددة مثل التعليم، حيث توفر هذه الحسابات مزايا مثل المساهمة المطابقة التي تمنحك أموالًا إضافية مجانًا لدعم مدخراتك.4- راجع نفقاتكقم بفحص بيانات حسابك المصرفي وكشوف بطاقتك الائتمانية وحدد المصروفات غير الضرورية، مثل الاشتراكات التي لا تستخدمها. ثم حاول تقليل الإنفاق على بعض…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


العربية
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
الفيدرالي الأميركي يعيش أزمة "عدم يقين" غير مسبوقة
في ظل متغيرات اقتصادية معقدة، بات "عدم اليقين" هو الكلمة التي تهيمن على خطابات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، في مؤشر واضح على حيرة غير معتادة لدى صناع السياسة النقدية في أكبر اقتصاد عالمي. كان جيروم باول، رئيس الفيدرالي، الأكثر استخداماً لهذا المصطلح خلال مؤتمره الصحفي الأخير، حيث تكررت كلمة "عدم اليقين" 22 مرة في كلمته، ليعلن أن الوضع الحالي يحمل درجة استثنائية من الغموض تجاه المستقبل الاقتصادي. ولم يكن باول وحده، فقد تبعه مسؤولون كبار في الفيدرالي، مثل رئيس بنك نيويورك، جون وليامز، الذي استخدم المصطلح 12 مرة في خطاب واحد، فيما حذّر رئيس بنك سانت لويس، ألبرتو موسالم، من درجة غير مسبوقة من عدم الوضوح في تقييم آثار التعريفات الجمركية الجديدة التي يهدد بها الرئيس دونالد ترامب، وفقاً لما نقله تقرير لموقع "Yahoo Finance" اطلعت عليه "العربية Business". وتعكس هذه التحذيرات حالة من التخبط الواضح في قراءة المؤشرات الاقتصادية، خاصة بعد أن أظهرت أحدث توقعات الفيدرالي تناقضات صارخة، حيث تم الإبقاء على توقع خفض الفائدة مرتين هذا العام، رغم رفع توقعات التضخم وخفض توقعات النمو في نفس الوقت. وأوضح باول أن السبب الرئيسي لهذا التغيير هو "عدم اليقين" بشأن سياسات ترامب التجارية، قائلاً: "من الصعب التنبؤ بدقة بكيفية تطور الاقتصاد." وأفاد تحليل اقتصادي بأن معظم أعضاء الفيدرالي يرون الآن أن مخاطر ارتفاع التضخم أكبر من المتوقع، بينما يخشون من تدهور غير متوقع في سوق العمل. تقرير "الكتاب البيج": رقم قياسي لذكر "عدم اليقين" لم تقتصر هذه المخاوف على تصريحات المسؤولين فقط، بل برزت أيضًا في أحدث نسخة من "الكتاب البيج"، وهو تقرير الفيدرالي حول أوضاع الاقتصاد في المناطق المختلفة بالولايات المتحدة. وكشف رئيس الفيدرالي في ريتشموند، توم باركين، أن إصدار شهر مارس/آذار حطم الرقم القياسي في عدد المرات التي ذُكر فيها تعبير 'عدم اليقين'، حيث ورد 45 مرة. عدم اليقين" يمتد إلى عالم الأعمال والمستهلكين لم يكن الفيدرالي وحده في استخدام هذا المصطلح، إذ بدأت شركات كبرى في وصف توقعاتها الاقتصادية المتراجعة بنفس الكلمة، إذ بدأت الشركات الكبرى مثل "فيديكس" و"دلتا للطيران" تُحذر من تداعيات "عدم اليقين الاقتصادي" على أرباحها. بينما سجل مؤشر ثقة المستهلك أدنى مستوى له منذ أربع سنوات، مع ارتفاع توقعات التضخم لدى الأسر الأميركية إلى 6.2% في مارس/آذار، مقارنة بـ 5.8% في فبراير/شباط. ويترقب الجميع إعلان البيت الأبيض المزمع يوم 2 أبريل/نيسان عن حزمة التعريفات الجمركية الجديدة، التي قد تُحدث تحولاً جذرياً في المشهد. ورغم بعض التفاؤل بأن تكون هذه الإجراءات أقل حدة مما كان متوقعاً، يحذر اقتصاديون من أن الفيدرالي قد يواجه معضلة حقيقية إذا ما تحولت هذه التعريفات إلى عامل ضغط دائم على الأسعار، بدلاً من كونها صدمة عابرة كما يأمل باول. في هذه الأثناء، يبدو أن الضباب الكثيف الذي يحجب رؤية الاقتصاديين لن يتبدد قريباً، فكما وصفه رئيس بنك ريتشموند توم باركن: "هذا ليس مجرد ضباب عادي، بل ضباب يعمي الرؤية تماماً، ويجبرك على التوقف والانتظار". والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: هل سيتمكن الفيدرالي من اجتياز هذه المنطقة المجهولة دون أن يفقد السيطرة على الاقتصاد؟ الإجابة قد تبدأ بالظهور خلال الأسابيع المقبلة.


العربية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
مأزق كبير.. معركة التضخم تُعقّد خيارات "الفيدرالي" الأميركي
واصل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي الإشارة إلى أنه سيخفض أسعار الفائدة مرتين إضافيتين هذا العام، إذ تبنى رئيسه جيروم باول موقفًا يُنظر إليه على أنه تيسيري، في مفاجأة سارة للمستثمرين الذين دخلوا اجتماع السياسة النقدية يوم الأربعاء وهم يحملون مخاوف متزايدة بشأن "الركود التضخمي" وإمكانية حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة. قال رئيس شركة "22V Research"، دينيس ديبوشير، في تصريحات لموقع "Yahoo Finance" بعد القرار: "إنه حدث فارق، لم نشهد في قرار الاحتياطي الفيدرالي ما قد يسرّع من تدهور الأسواق". وتكمن أحد الأسباب الرئيسية وراء هذا الارتياح في أن السيناريو الأساسي للاحتياطي الفيدرالي يفترض أن التضخم الناجم عن التعريفات الجمركية سيكون "مؤقتًا" وله تأثير "لمرة واحدة" فقط على نمو الأسعار. وانعكس ذلك في توقعات البنك المركزي، التي تشير إلى ارتفاع التضخم وفقًا لمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي إلى 2.7% بنهاية العام، قبل أن يعود إلى مستهدفه البالغ 2% مطلع عام 2027. ومع ذلك، حذّر بعض الخبراء من أن توقعات التضخم "المؤقت" قد تكون غير واقعية، وأن التوقعات بشأن خفض الفائدة مرتين هذا العام قد تنهار إذا استمرت إدارة دونالد ترامب في اتخاذ قرارات متقلبة بشأن السياسة التجارية. وأقرّ باول نفسه بأن هناك "درجة من الجمود" في الالتزام بالتوقعات السابقة حتى تتضح الصورة بشكل أكبر. عدم اليقين يسيطر على المشهد كتب ريك رايدر، كبير مسؤولي الاستثمار في السندات العالمية بشركة "بلاك روك"، في تعليقه على قرار الفيدرالي: "عدم اليقين كان سمة بارزة في البيان، إذ يجد الاحتياطي الفيدرالي نفسه، مثل المتداولون، في نقطة غامضة للغاية، ويحتاج إلى المزيد من الوقت والبيانات لتحديد الخطوة التالية". ورغم أن التضخم في كل من أسعار المستهلكين والمنتجين تباطأ خلال شهر فبراير الماضي، تشير بعض التفاصيل إلى تباطؤ في الوصول للمستهدف البالغ 2%، مع بقاء التعريفات الجمركية التهديد الأكبر لسيناريو "التضخم المؤقت" الذي يتبناه باول. خفض الفائدة.. تحفيز أم تحذير؟ هناك قلق متزايد من أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يضطر إلى خفض الفائدة بسبب ضعف سوق العمل وتباطؤ النمو الاقتصادي، وهو سيناريو لن يكون موضع ترحيب من المستثمرين. ورغم أن بعض أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة توقعوا أن تظل أسعار الفائدة ثابتة أو تنخفض بمقدار 0.25% فقط، بدلاً من 0.50%، رفعت الأسواق توقعاتها لعدد التخفيضات، وفقًا لبيانات "بلومبرغ"، التي تُظهر أن المستثمرين الآن يتحسبون لثلاثة تخفيضات بدلًا من اثنين. وإذا كان هناك عامل سيعزز الأسواق، فهو الحصول على وضوح بشأن التعريفات الجمركية - وهو أمر غير مؤكد - أو أن يأتي محفّز آخر، مثل موسم أرباح قوي أو تقرير وظائف مفاجئ وقوي.