أحدث الأخبار مع #Zuru


رؤيا
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا
إدارة ترمب تدرس خفض الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى ما دون 50%
تأتي هذه الأنباء بالتزامن مع تصريحات أدلى بها ترمب بأن الرسوم على الصين لا يمكن إلا أن تنخفض أفادت صحيفة "نيويورك بوست"، نقلًا عن مصادر مطلعة، بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تدرس خفض الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات الصينية من 145% إلى ما بين 50% و54%، اعتبارًا من الأسبوع المقبل، في خطوة قد تفتح الباب أمام جولة مفاوضات تجارية جديدة بين واشنطن وبكين. وفيما وصف البيت الأبيض ما ورد في التقرير بـ"مجرد تكهنات"، شدد متحدث باسمه على أن أي قرارات تتعلق بالرسوم الجمركية "تصدر مباشرة عن الرئيس". وتأتي هذه الأنباء بالتزامن مع تصريحات أدلى بها ترمب الخميس، أكد فيها أن الرسوم على الصين "لا يمكن إلا أن تنخفض"، خلال إعلانه عن اتفاق تجاري جديد مع المملكة المتحدة. وقال من المكتب البيضاوي: "هي الآن عند 145%، لذا نعلم أنها ستنخفض. أعتقد أننا سنتوصل إلى علاقة جيدة جدًا". اقرأ أيضاً: تراجع حاد في صادرات الصين إلى الولايات المتحدة بنسبة 17.6% خلال نيسان 2025 ووفقًا لمصادر مطلعة على سير المفاوضات، فإن مسؤولي الإدارة يبحثون مقترحًا لتقليص الرسوم العقابية، التي فرضها ترمب سابقًا على السلع الصينية، لتبلغ بين 50% و54%، في حين يُتوقع أن تُخفّض الرسوم المفروضة على واردات دول آسيوية مجاورة إلى نحو 25%. وتنسجم هذه التوجهات مع توصيف وزير الخزانة سكوت بيسنت للرسوم الحالية بأنها "غير مستدامة"، خلال مؤتمر لمعهد ميلكن في لوس أنجلوس، كما تأتي بعد لقاء جمع ترمب في أبريل الماضي مع رؤساء ثلاث من أكبر شركات التجزئة الأميركية: وولمارت، وتارغت، وهوم ديبوت، الذين وصفوا الاجتماع بأنه "بناء ومثمر". وفي هذا السياق، قال جاي فورمان، الرئيس التنفيذي لشركة Basic Fun، إن الأوساط التجارية تتداول أن "الرقم السحري" الذي سيعيد حركة الشحن من الصين هو 54%. وأشار إلى أن شركته لديها حاليًا 35 حاوية شحن متجهة إلى الولايات المتحدة، منها سبع حاويات تم شحنها بعد سريان الرسوم الجمركية البالغة 145%. كما أكد مسؤولو شركات تجزئة أخرى، من بينها Cra-Z-Art وZuru، أن التقديرات تشير إلى أن الرسوم الجمركية على الصين ستتراوح بين 50% و54%، مقابل نحو 25% على باقي الدول الآسيوية، لكنهم شددوا على أن هذه الأرقام لم تُبلّغ رسميًا بعد. ورغم أن هذه التخفيضات تمثل تراجعًا كبيرًا عن النسب الحالية، إلا أن بعض مسؤولي قطاع التجزئة حذروا من أن الرسوم المقترحة، حتى وإن كانت مخفّضة، قد تظل عبئًا على المستهلكين وتؤدي إلى ارتفاع الأسعار، خاصة مع اقتراب موسم العطلات. ويُذكر أن نحو 80% من الألعاب المباعة في السوق الأمريكية تُصنع في الصين، ما يجعل هذا القطاع من بين الأشد تضررًا من الحرب التجارية المستمرة بين أكبر اقتصادين في العالم.


أخبار مصر
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
أسعارها قد تزيد 100%.. ألعاب الأطفال ضحية جديدة لرسوم ترمب
أكد ملياردير صناعة الألعاب، نيك موبراي، أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب 'أصابت شركته بالشلل'، ولم تترك لها خياراً سوى رفع أسعار التجزئة في السوق الأمريكية.تصنع مجموعة 'زورو' (Zuru) التي أسسها موبراي ألعاب أطفال مثل 'بيتس ألايف' (Pets Alive) و'إكس شوتس' (XShot) وهي عبارة عن قاذفات سهام بلاستيكية في الصين، إلى جانب حفاضات 'ميلي مون' (Millie Moon) و'راسكلز' (Rascals)، قبل بيعها في منافذ بيع أمريكية مثل 'وول مارت' (Walmart) و'تارغت' (Target).ووضعت هذه السياسة الشركة في مواجهة مباشرة مع رسوم ترمب البالغة 145% على الواردات القادمة من الصين.وفي مقابلة هاتفية أجراها من لوس أنجلوس، قال موبراي: 'عند مستويات الرسوم الجمركية الحالية، على الأقل في قطاع الألعاب، يجب أن تتضاعف أسعار التجزئة تقريباً'. وأضاف: 'نحن في نفس الوضع مع غالبية منافسينا، نظراً لأن 80% من الألعاب تُصنع في الصين. ترمب قد يتسبب في حرمان العائلات والأطفال في أنحاء الولايات المتحدة من فرحة عيد الميلاد'.إمبراطورية ألعاب على المحكنجح موبراي، البالغ من العمر 40 عاماً، في بناء ثروته عبر شبكة من المصانع داخل الصين، أكبر اقتصادات آسيا. وانتقل رجل الأعمال النيوزيلندي إلى هناك قبل أكثر من عقدين برفقة شقيقه الأكبر مات، حيث أسسا شركة 'زورو' (Zuru) التي تحولت لاحقاً إلى منافس قوي لعمالقة صناعة الألعاب مثل 'ماتيل' (Mattel) و'هاسبرو' (Hasbro). لكن اليوم، يبدو أن هذا الرهان الذي مهد الطريق لبناء إمبراطورية ألعاب عالمية بات مهدداً.تتخذ 'زورو' من هونغ كونغ مقراً لها، وتقدّر أن قيمة شحناتها إلى السوق الأميركية هذا العام ستصل إلى نحو 2.2 مليار دولار نيوزيلندي (1.3 مليار دولار أميركي)، وهو ما يمثّل حوالي نصف مبيعاتها العالمية.وقال…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الاقتصادية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
أسعارها قد تزيد 100%.. ألعاب الأطفال ضحية جديدة لرسوم ترمب
أكد ملياردير صناعة الألعاب، نيك موبراي، أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب "أصابت شركته بالشلل"، ولم تترك لها خياراً سوى رفع أسعار التجزئة في السوق الأمريكية. تصنع مجموعة "زورو" (Zuru) التي أسسها موبراي ألعاب أطفال مثل "بيتس ألايف" (Pets Alive) و"إكس شوتس" (XShot) وهي عبارة عن قاذفات سهام بلاستيكية في الصين، إلى جانب حفاضات "ميلي مون" (Millie Moon) و"راسكلز" (Rascals)، قبل بيعها في منافذ بيع أمريكية مثل "وول مارت" (Walmart) و"تارغت" (Target). ووضعت هذه السياسة الشركة في مواجهة مباشرة مع رسوم ترمب البالغة 145% على الواردات القادمة من الصين. وفي مقابلة هاتفية أجراها من لوس أنجلوس، قال موبراي: "عند مستويات الرسوم الجمركية الحالية، على الأقل في قطاع الألعاب، يجب أن تتضاعف أسعار التجزئة تقريباً". وأضاف: "نحن في نفس الوضع مع غالبية منافسينا، نظراً لأن 80% من الألعاب تُصنع في الصين. ترمب قد يتسبب في حرمان العائلات والأطفال في أنحاء الولايات المتحدة من فرحة عيد الميلاد". إمبراطورية ألعاب على المحك نجح موبراي، البالغ من العمر 40 عاماً، في بناء ثروته عبر شبكة من المصانع داخل الصين، أكبر اقتصادات آسيا. وانتقل رجل الأعمال النيوزيلندي إلى هناك قبل أكثر من عقدين برفقة شقيقه الأكبر مات، حيث أسسا شركة "زورو" (Zuru) التي تحولت لاحقاً إلى منافس قوي لعمالقة صناعة الألعاب مثل "ماتيل" (Mattel) و"هاسبرو" (Hasbro). لكن اليوم، يبدو أن هذا الرهان الذي مهد الطريق لبناء إمبراطورية ألعاب عالمية بات مهدداً. تتخذ "زورو" من هونغ كونغ مقراً لها، وتقدّر أن قيمة شحناتها إلى السوق الأميركية هذا العام ستصل إلى نحو 2.2 مليار دولار نيوزيلندي (1.3 مليار دولار أميركي)، وهو ما يمثّل حوالي نصف مبيعاتها العالمية. وقال موبراي: "إذا تم فرض رسوم جمركية بنسبة 145% على هذا الحجم من الشحنات، فذلك سيعني تكبدنا ما يقرب من 3 مليارات دولار نيوزيلندي كرسوم، وهذا ببساطة أمر غير محتمل. من الناحية المالية، لا يمكننا التعامل مع ذلك". أوضح موبراي أن شركة "زورو" تجري مفاوضات مع تجار التجزئة، مشيراً إلى أن عدداً كبيراً منهم علق طلباته مؤقتاً. وأضاف: "نراجع أسعار البيع للمستهلكين الأفراد يومياً، ويتعين علينا رفعها بشكل كبير. كما علينا أن نُعيد النظر في مقدار الرسوم الجمركية التي يمكننا تحملها داخلياً". منذ أن أعلن ترمب عن فرض الرسوم الجمركية في وقت سابق من هذا الشهر، بدأ موبراي وشقيقه، إلى جانب الإدارة العليا في "زورو"، بعقد مكالمات شبه يومية لتحديد خطواتهم المقبلة، مع متابعة دقيقة للنقاشات الجارية في الولايات المتحدة بشأن منح إعفاءات مؤقتة لبعض القطاعات من هذه الرسوم. صعوبة الانتقال خارج الصين وأشار موبراي إلى أن نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة ليس خياراً مطروحاً. فعندما يتعلق الأمر بصناعة الألعاب، فإن الصين تمتلك "نظاماً بيئياً عميقاً، وسلسلة توريد شديدة التماسك"، بحسب موبراي. وتابع أنه "من الصعب جداً حتى الانتقال إلى دول مثل فيتنام أو الهند، لأنها لا تمتلك سلاسل توريد مماثلة لتلك الموجودة في الصين". نمت شركة "زورو" بشكل طبيعي منذ تأسيسها، حيث رفض مؤسسوها الاقتراض، باستثناء قرض تأسيسي حصلوا عليه من والديهم. وكانت هناك محادثات حول إمكانية طرح الشركة للاكتتاب العام الأولي بهدف دعم خطط التوسع، إلا أن هذه الخطط تم تعليقها حالياً. اختتم موبراي: "استغرق منا بناء هذا الكيان 22 عاماً، واليوم قد يتسبب قرار من شخص أو اثنين فقط في قلب الأمور رأساً على عقب... من الصعب استيعاب ذلك فعلاً".