logo
#

أحدث الأخبار مع #donanemab

تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار
تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار

خبرني

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار

خبرني - وجدت دراسة جديدة أن دواء ألزهايمر الجديد دونانيماب (donanemab) قد يُسبب نزيفا دماغيا لدى ما يصل إلى ثلث المرضى. وطُوِّر دواء دونانيماب (المسوّق في الولايات المتحدة باسم كيسونلا (Kisunla)) من قبل شركة إيلي ليلي، وحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية في 2 يوليو/تموز الماضي. وهو أحدث علاج ضمن فئة جديدة من علاجات مرض ألزهايمر حظيت بإشادة واسعة في وسائل الإعلام باعتبارها "أدوية رائدة" وأول "علاجات مُعدّلة للمرض". تُنتج جميع أدوية هذه الفئة أجساما مضادة تستهدف بروتين بيتا أميلويد، وهو بروتين يُعتقد أنه يُسبب المرض، وتشترك في فوائد وأضرار متشابهة. أكدت الدراسة الجديدة -وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية- التي أجرتها الشركة المُنتجة للدواء نفسه نتائج الدراسات المبكرة التي أشارت إلى المخاطر المميتة للدواء. في أكتوبر/تشرين الأول، حصل الدواء على موافقة هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (Medicines and Healthcare products Regulatory Agency)، وهي الهيئة التنظيمية للأدوية في المملكة المتحدة. لكن مسؤولي الصحة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية قرروا حظره إلى جانب دواء آخر مشابه لمرض ألزهايمر يُسمى ليكانيماب (lecanemab)، لأن فوائد كليهما "ضئيلة جدا" لا تبرر تكلفته على الخدمات الصحية. ومع ذلك، بدأت العيادات الخاصة في لندن بالفعل بتقديم الدواء بمبالغ طائلة؛ فقد حددت إحدى عيادات لندن سعر الدواء ليكون 60 ألف جنيه إسترليني سنويا (ما يقارب 77 ألف دولار)، وقدمت جرعتها الأولى من دونانيماب في يناير/كانون الثاني من هذا العام. شكوك حول تضارب المصالح صرّح جورج بيري، رئيس تحرير مجلة مرض ألزهايمر، للمجلة الطبية البريطانية بأن الأدوية الجديدة المضادة للأميلويد، مثل أدوكانوماب وليكانيماب، "جميعها تُظهر تباطؤا غير ملحوظ في الخرف، في خضم آثار جانبية خطيرة، منها الوفاة". يُواجه دواء دونانيماب، كدواءي ألزهايمر اللذين تمت الموافقة عليهما سابقا، تساؤلات لا تتعلق بفاعليته وعدد الوفيات بين المرضى الذين يتناولونه فحسب، بل أيضا بالروابط المالية بين أعضاء اللجنة الاستشارية لإدارة الغذاء والدواء الأميركية وشركات الأدوية. وقد وجدت المجلة الطبية البريطانية أن 3 مستشارين أوصوا بالموافقة على دواء دونانيماب تلقوا مدفوعات مباشرة أو تمويلا بحثيا من شركة ليلي المُصنّعة له. آثار جانبية خطيرة وجد علماء يعملون في شركة الأدوية إيلي ليلي أنه لدى 3 آلاف مريض تلقوا الدواء على مدار 3 سنوات، تضاعف خطر الإصابة بحالة مميتة يمكن أن تُسبب نزيفا وتورما خطيرين. تُعرف هذه الحالة باسم تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد (amyloid-related imaging abnormalities (ARIA))، وتحدث عندما يُسبب الدواء التهابا في الأوعية الدموية بالدماغ. استخدم العلماء بيانات أكثر من 3 آلاف مريض مُصاب بمرض ألزهايمر المُبكر، تراوح أعمارهم بين 60 و85 عاما، أُعطوا الدواء على مدار تجربتين منفصلتين، استمرت كل منهما 3 سنوات.

تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار
تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار

الجزيرة

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار

وجدت دراسة جديدة أن دواء ألزهايمر الجديد دونانيماب (donanemab) قد يُسبب نزيفا دماغيا لدى ما يصل إلى ثلث المرضى. وطُوِّر دواء دونانيماب (المسوّق في الولايات المتحدة باسم كيسونلا (Kisunla)) من قبل شركة إيلي ليلي، وحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية في 2 يوليو/تموز الماضي. وهو أحدث علاج ضمن فئة جديدة من علاجات مرض ألزهايمر حظيت بإشادة واسعة في وسائل الإعلام باعتبارها "أدوية رائدة" وأول "علاجات مُعدّلة للمرض". تُنتج جميع أدوية هذه الفئة أجساما مضادة تستهدف بروتين بيتا أميلويد، وهو بروتين يُعتقد أنه يُسبب المرض، وتشترك في فوائد وأضرار متشابهة. أكدت الدراسة الجديدة -وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية- التي أجرتها الشركة المُنتجة للدواء نفسه نتائج الدراسات المبكرة التي أشارت إلى المخاطر المميتة للدواء. آثار جانبية خطيرة وجد علماء يعملون في شركة الأدوية إيلي ليلي أنه لدى 3 آلاف مريض تلقوا الدواء على مدار 3 سنوات، تضاعف خطر الإصابة بحالة مميتة يمكن أن تُسبب نزيفا وتورما خطيرين. تُعرف هذه الحالة باسم تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد (amyloid-related imaging abnormalities (ARIA))، وتحدث عندما يُسبب الدواء التهابا في الأوعية الدموية بالدماغ. استخدم العلماء بيانات أكثر من 3 آلاف مريض مُصاب بمرض ألزهايمر المُبكر، تراوح أعمارهم بين 60 و85 عاما، أُعطوا الدواء على مدار تجربتين منفصلتين، استمرت كل منهما 3 سنوات. بالنسبة للمرضى الذين يعانون من أخطر حالات تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد، ظهرت الأعراض في الأشهر الثلاثة الأولى من تناول الدواء. في أكتوبر/تشرين الأول، حصل الدواء على موافقة هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (Medicines and Healthcare products Regulatory Agency)، وهي الهيئة التنظيمية للأدوية في المملكة المتحدة. لكن مسؤولي الصحة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية قرروا حظره إلى جانب دواء آخر مشابه لمرض ألزهايمر يُسمى ليكانيماب (lecanemab)، لأن فوائد كليهما "ضئيلة جدا" لا تبرر تكلفته على الخدمات الصحية. ومع ذلك، بدأت العيادات الخاصة في لندن بالفعل بتقديم الدواء بمبالغ طائلة؛ فقد حددت إحدى عيادات لندن سعر الدواء ليكون 60 ألف جنيه إسترليني سنويا (ما يقارب 77 ألف دولار)، وقدمت جرعتها الأولى من دونانيماب في يناير/كانون الثاني من هذا العام. شكوك حول تضارب المصالح صرّح جورج بيري، رئيس تحرير مجلة مرض ألزهايمر، للمجلة الطبية البريطانية بأن الأدوية الجديدة المضادة للأميلويد، مثل أدوكانوماب وليكانيماب، "جميعها تُظهر تباطؤا غير ملحوظ في الخرف، في خضم آثار جانبية خطيرة، منها الوفاة". يُواجه دواء دونانيماب، كدواءي ألزهايمر اللذين تمت الموافقة عليهما سابقا، تساؤلات لا تتعلق بفاعليته وعدد الوفيات بين المرضى الذين يتناولونه فحسب، بل أيضا بالروابط المالية بين أعضاء اللجنة الاستشارية لإدارة الغذاء والدواء الأميركية وشركات الأدوية. وقد وجدت المجلة الطبية البريطانية أن 3 مستشارين أوصوا بالموافقة على دواء دونانيماب تلقوا مدفوعات مباشرة أو تمويلا بحثيا من شركة ليلي المُصنّعة له.

تجربة طموحة.. دواء جديد قد يمنع ألزهايمر من الظهور لدى المرضى المعرضين لخطر وراثي
تجربة طموحة.. دواء جديد قد يمنع ألزهايمر من الظهور لدى المرضى المعرضين لخطر وراثي

أخبار مصر

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

تجربة طموحة.. دواء جديد قد يمنع ألزهايمر من الظهور لدى المرضى المعرضين لخطر وراثي

تجربة طموحة.. دواء جديد قد يمنع ألزهايمر من الظهور لدى المرضى المعرضين لخطر وراثي بدأ الخبراء تجربة سريرية قد تستغرق عقودا حتى تكتمل الكامل، ولكنها قد تحقق نتائج تغير حياة الملايين.ويختبر الباحثون دواء جديدا يهدف إلى إزالة لويحات الأميلويد في الدماغ لدى الشباب المعرضين وراثيا للإصابة بمرض ألزهايمر المبكر. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video ويقود هذه الدراسة باحثون من كلية الطب بجامعة واشنطن، بالتعاون مع شركة الأدوية 'إيلي ليلي'، التي طورت الدواء التجريبي المسمى remternetug.ويهدف هذا الدواء إلى أن يكون خليفة لدواء donanemab (المعروف تجاريا باسم Kisunla)، الذي حصل على موافقة لعلاج ألزهايمر المبكر في يوليو 2024.ويعمل كلا الدواءين على استهداف بروتين الأميلويد بيتا المطوي بشكل خاطئ، والذي يتراكم في أدمغة مرضى ألزهايمر مكونا لويحات صلبة تؤدي إلى تدهور الوظائف المعرفية.وبالإضافة إلى الأميلويد، يلعب بروتين تاو المطوي بشكل خاطئ دورا رئيسيا في تطور المرض.وعلى الرغم من أن الأدوية المضادة للأميلويد هي أول العلاجات المعتمدة التي يُعتقد أنها تؤخر تقدم ألزهايمر، إلا أن تأثيرها الحالي يظل محدودا.ومع ذلك، تشير الأدلة إلى أن لويحات الأميلويد تبدأ في التراكم في الدماغ قبل 20 عاما أو أكثر من ظهور أعراض ألزهايمر. لذلك، يعتقد الباحثون أن هذه الأدوية قد تكون أكثر فعالية إذا تم إعطاؤها لأولئك المعرضين لخطر الإصابة بالمرض في مرحلة مبكرة، بل وقد تمنع ظهور المرض تماما. وهذه الفرضية هي ما تهدف التجربة الجديدة إلى اختبارها.وتعرف هذه الدراسة باسم 'تجربة الوقاية الأولية' (Primary Prevention Trial)، وسيتم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

دواء جديد يقضي على مرض وراثي
دواء جديد يقضي على مرض وراثي

مصرس

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

دواء جديد يقضي على مرض وراثي

بدأ باحثون من كلية الطب بجامعة واشنطن، بالتعاون مع شركة الأدوية "إيلي ليلي"، تجربة سريرية لاختبار دواء جديد قد يمنع ظهور مرض الزهايمر لدى الأشخاص المعرضين للخطر وراثيًا. الدواء الجديد، المسمى remternetug، مصمم لإزالة لويحات الأميلويد في الدماغ، وهي التكتلات البروتينية التي تلعب دورًا رئيسيًا في تطور المرض، ويُعد هذا الدواء خليفة لدواء donanemab، الذي حصل على موافقة لعلاج الزهايمر المبكر في يوليو 2024.اقرأ أيضا| دراسة جديدة تكشف: غاز «الزينون» قد يكون المفتاح لعلاج مرض ألزهايمريستهدف remternetug بروتين الأميلويد بيتا المطوي بشكل خاطئ، والذي يتراكم في الدماغ مسببًا تدهورًا في الوظائف المعرفية، كما يسعى الباحثون إلى فهم تأثيره على بروتين تاو، الذي يرتبط أيضًا بتطور المرض.تفاصيل التجربة السريريةتعرف الدراسة الجديدة باسم "تجربة الوقاية الأولية" (Primary Prevention Trial)، وتشمل 240 مشاركًا من عائلات تحمل طفرات جينية تسبب ألزهايمر المبكر سيتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، واحدة تتلقى الدواء الفعلي وأخرى تحصل على علاج وهمي (placebo).تبدأ التجربة بإعطاء الدواء كل ثلاثة أشهر لمدة عامين، مع إمكانية تمديد الدراسة لأربع سنوات أخرى، وسيتم التركيز على الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عامًا، أي قبل 11 إلى 25 عامًا من العمر المتوقع لظهور الأعراض لديهم.آفاق العلاج المستقبليمن المتوقع أن تستمر المرحلة الأولى من التجربة 4-5 سنوات، على أن تكتمل الدراسة بحلول 2034، ويأمل الباحثون في أن يؤدي هذا الدواء إلى منع أو تأخير ظهور المرض، ما قد يمهد الطريق لاستراتيجيات وقائية جديدة، ليس فقط لمن لديهم خطر وراثي، ولكن أيضًا لمن يعانون من الزهايمر المتأخر.

دواء جديد يمنع ألزهايمر قبل ظهوره لدى المعرضين للخطر وراثيًا
دواء جديد يمنع ألزهايمر قبل ظهوره لدى المعرضين للخطر وراثيًا

الدستور

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

دواء جديد يمنع ألزهايمر قبل ظهوره لدى المعرضين للخطر وراثيًا

بدأ باحثون من كلية الطب بجامعة واشنطن، بالتعاون مع شركة الأدوية "إيلي ليلي"، تجربة سريرية لاختبار دواء جديد قد يمنع ظهور مرض ألزهايمر لدى الأشخاص المعرضين للخطر وراثيًا. الدواء الجديد، المسمى remternetug، مصمم لإزالة لويحات الأميلويد في الدماغ، وهي التكتلات البروتينية التي تلعب دورًا رئيسيًا في تطور المرض. ويُعد هذا الدواء خليفة لدواء donanemab، الذي حصل على موافقة لعلاج ألزهايمر المبكر في يوليو 2024. آلية عمل الدواء يستهدف remternetug بروتين الأميلويد بيتا المطوي بشكل خاطئ، والذي يتراكم في الدماغ مسببًا تدهورًا في الوظائف المعرفية. كما يسعى الباحثون إلى فهم تأثيره على بروتين تاو، الذي يرتبط أيضًا بتطور المرض. تفاصيل التجربة السريرية تعرف الدراسة الجديدة باسم "تجربة الوقاية الأولية" (Primary Prevention Trial)، وتشمل 240 مشاركًا من عائلات تحمل طفرات جينية تسبب ألزهايمر المبكر. سيتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، واحدة تتلقى الدواء الفعلي وأخرى تحصل على علاج وهمي (placebo). تبدأ التجربة بإعطاء الدواء كل ثلاثة أشهر لمدة عامين، مع إمكانية تمديد الدراسة لأربع سنوات أخرى. وسيتم التركيز على الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عامًا، أي قبل 11 إلى 25 عامًا من العمر المتوقع لظهور الأعراض لديهم. آفاق العلاج المستقبلي من المتوقع أن تستمر المرحلة الأولى من التجربة 4-5 سنوات، على أن تكتمل الدراسة بحلول 2034. ويأمل الباحثون أن يؤدي هذا الدواء إلى منع أو تأخير ظهور المرض، مما قد يمهد الطريق لاستراتيجيات وقائية جديدة، ليس فقط لمن لديهم خطر وراثي، ولكن أيضًا لمن يعانون من ألزهايمر المتأخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store