أحدث الأخبار مع #eBiomedicine


الوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
دراسة تربط بين منتجات المنزل البلاستيكية وارتفاع معدلات الوفاة بأمراض القلب
ربطت دراسة حديثة بين بعض المنتجات المصنوعة من البلاستيك في المنزل والتي تحتوي على مواد كيميائية تعرف باسم «الفثالات»، وارتفاع معدلات الوفاة جراء الإصابة بأمراض القلب حول العالم. وتوجد تلك المواد بنسب كبيرة في عديد المنتجات البلاستيكية التي نستخدمها يوميا مثل حاويات الطعام والصابون والشامبو والعطور وأدوات التجميل، للحفاظ على بقاء رائحتها لمدة أطول، بحسب «سي إن إن» الأميركية. تأثير المواد البلاستيكية السامة وبحثت دراسة مطولة، نشرت في مجلة «eBiomedicine»، في تأثير مواد «فثالات»، وبالأخص ثنائي (2-إيثيل هكسيل) فثالات، أو (DEHP)، على الوفيات جراء الإصابة بأمراض القلب في 200 دولة ومنطقة حول العالم. وحلل الباحثون بيانات صحية وبيئية من عشرات المسوح الشعبية، التي تشمل عينات من البول تحتوي على بقايا مادة (DEHP) الكيميائية، والمعروفة أنها من المسببات الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية. وترتبط مادة (DEHP) أيضا بتشوهات الأجنة والأورام السرطانية والعقم عند الرجال. ولهذا يلزم عدد من القوانين الأميركية الشركات بوضع ملصقات تحذيرية على المنتجات لإعلام المستهلكين بالتأثيرات الصحية المحتملة للمواد الكيميائية. وقارن الباحثون معدلات التعرض للمواد البلاستيكية بإحصاءات الوفيات التي جمعها معهد القياسات الصحية والتقييم، وهو مجموع بحثية تجمع المعلومات الطبية العالمية. ارتفاع معدلات الوفاة بأمراض القلب ووجد البحث أن التعرض إلى (DEHP) أسهم في أكثر من 356 ألف و238 وفاة في العام 2018 بين الرجال والسيدات الذين تتراوح أعمارهم بين 55 – 64 عاما على مستوى العالم. وكانت القارة الأفريقية صاحبة 30% من إجمالي الوفيات بسبب أمراض القلب المرتبطة بمادة (DEHP)، في حين كانت منطقة الشرق الأوسط وشرق آسيا صاحبة 25% من نسبة الوفيات. وقالت الباحثة الرئيسية في كلية جروسمان للطب بجامعة نيويورك، سارة هيمان: «يعتقد أن البحث هو أول تقدير عالمي لأي نتيجة صحية ناجمة عن التعرض لـ(DEHP)». وأضافت: «من خلال تسليط الضوء على العلاقة بين الفثالات والسبب الرئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، فإن نتائجنا تضيف إلى مجموعة كبيرة من الأدلة على أن هذه المواد الكيميائية تشكل خطرا هائلا على صحة الإنسان»


٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
دراسة: البلاستيك المنزلي قد يكون مسؤولًا عن آلاف الوفيات بأمراض القلب سنويًا
كشفت دراسة جديدة نشرتها مجلة eBiomedicine عن وجود ارتباط بين المواد البلاستيكية المستخدمة في الحياة اليومية ومعدلات مرتفعة من الوفيات الناتجة عن أمراض القلب، خاصة بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا. دراسة: البلاستيك المنزلي قد يكون مسؤولًا عن آلاف الوفيات بأمراض القلب سنويًا ووفقًا للتحليل الذي أجرته الدراسة، فإن المواد الكيميائية الموجودة في المنتجات البلاستيكية الشائعة مثل زجاجات المياه، وعبوات الطعام، ومستحضرات التجميل، وألعاب الأطفال، أسهمت في نحو 368 ألف حالة وفاة بأمراض القلب حول العالم عام 2018، ما يمثل 13% من إجمالي الوفيات في هذه الفئة العمرية، وشكلت الولايات المتحدة وحدها نحو 10% من هذه الحالات. وقالت الدكتورة سارة هيمان، الباحثة الرئيسية من كلية جروسمان للطب بجامعة نيويورك: تشير نتائجنا إلى أن الفثالات، وهي مركبات شائعة في المنتجات البلاستيكية، وتُشكل خطرًا كبيرًا على الصحة العامة، ويجب التعامل معها بجدية. ووجدت الدراسة أن نحو 75% من الوفيات المرتبطة بهذه المواد حدثت في دول منخفضة ومتوسطة الدخل، خصوصًا في آسيا والشرق الأوسط ومنطقة المحيط الهادئ، مما يعكس فجوة واضحة في الوعي والرقابة الصحية بين الدول. وأشار الدكتور ليوناردو تراساندي، المشارك في إعداد الدراسة، إلى أن الفثالات قد تُسبب مجموعة من المشاكل الصحية مثل السكتات الدماغية، والعقم، والسرطان، والبدانة، واضطرابات النمو العصبي، وارتفاع ضغط الدم، كما أظهرت أبحاث سابقة أن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يمكن أن تصل إلى الدماغ وقد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف. بعد وفاة البلوجر شريف نصار.. استشاري نفسي يوضح تأثير التنمر على صحة القلب توقف عضلة القلب.. وفاة تلميذ داخل مدرسة عبد المنعم رياض الإعدادية بدمنهور وأوضح تراساندي أن الفثالات تسهم في التهابات مزمنة بالشرايين التاجية، وتؤثر على مستويات هرمون التستوستيرون، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب لدى البالغين. واعتمدت الدراسة على بيانات تحليلية لعينات بول، تمت مقارنتها بمعدلات الوفيات بأمراض القلب، لتقييم مدى تأثير التعرض للفثالات، وتشير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC إلى أن التعرض لهذه المركبات يحدث بشكل رئيسي من خلال استنشاق الهواء الملوث أو تناول أطعمة ومشروبات لامست البلاستيك. ولتقليل هذا الخطر، شدد الباحثون على ضرورة تقليل استخدام البلاستيك في الحياة اليومية، وتجنب الأطعمة المصنعة والمعلبة قدر الإمكان، باعتبارها من أكبر مصادر التعرض لتلك المواد الكيميائية الضارة.


الجزيرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
تغير المناخ يفاقم المخاطر على الأنظمة الغذائية
تشير دراسات حديثة إلى أن أنظمة الغذاء في العالم تشهد تحولا خطيرا بسبب تغير المناخ، حيث تؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى خلق بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا والجراثيم في الإمدادات الغذائية. وكشفت دراسة نشرت في مجلة "إي بيو ميديسين" (eBiomedicine) أن كل ارتفاع في الحرارة بدرجة واحدة تزيد معدل الإصابة بعدوى"السالمونيلا" و"الكامبيلوباكتر" (عدوى العطيفة) وترفع خطر الإصابة بالتسمم الغذائي بنسبة 5%. وتتعدد الآليات التي يجعل فيها تغير المناخ الغذاء أكثر عرضة للتلوث، حيث تسرع موجات الحر الشديد من نمو البكتيريا مثل " السالمونيلا" و"العصوية الشمعية" في الأطعمة، خاصة تلك المخزنة بعد الطهي. كما تؤدي الفيضانات المتكررة إلى تلوث المحاصيل بمياه الصرف الصحي، بينما تؤدي مستويات الرطوبة المرتفعة إلى وجود بيئة خصبة لتكاثر الميكروبات على الخضروات الورقية التي تستهلك نيئة مثل الخس. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن الأمراض المنقولة بالغذاء تصيب نحو 600 مليون شخص سنويا، وتتسبب في 420 ألف حالة وفاة، ويتأثر الأطفال دون سن الخامسة بشكل خاص، حيث يسجل 125 ألف حالة وفاة بينهم سنويا بسبب هذه الأمراض. وسهّل الاحتباس الحراري تلويث مصادر الغذاء بالبكتيريا والجراثيم الأخرى، كما تتعرّض إمدادات الغذاء لقدر أكبر من التلف بسبب ازدياد وتيرة الحرارة الشديدة والفيضانات والجفاف، مما يزيد من خطر التلوث وتفشي الأمراض المنقولة بالغذاء. وحسب الدراسة، فإن إن الحرارة الشديدة قد تُسرّع من تلف الغذاء من خلال السماح للبكتيريا بالتكاثر بشكل أسرع، كما أن ارتفاع منسوب المياه الناجم عن الفيضانات الشديدة قد يلوث المحاصيل بمياه الصرف الصحي أو غيرها من النفايات غير المرغوب فيها، بينما قد تعزز الرطوبة العالية نمو بكتيريا "السالمونيلا" على الخضر والمنتجات التي تُؤكل نيئة. آثار غير مباشرة وفي درجات الحرارة الشديدة، تشكل المنتجات الجاهزة للأكل خطرا أكبر للتسبب في الأمراض المنقولة بالغذاء، إذ يمكن أن يرتفع مستوى الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض في هذه المنتجات بشكل كبير ويصل إلى مستوى كافٍ للتسبب في المرض لأنها لا تتطلب أي خطوة نهائية للقتل الحراري، حسب الدراسة. كما تسبب الفيضانات في جريان السماد من المراعي الحيوانية المجاورة إلى الأراضي الزراعية، مما يؤدي إلى تلويث المنتجات الزراعية بما في ذلك الفواكه والخضروات وخاصة الورقية المخصصة للاستهلاك النيء. وحذرت الدراسة أيضا من تلوث المنتجات بسبب مسببات الأمراض التي تدخل المحاصيل من خلال الجذور وتصبح داخلية ويصعب التخلص منها. ومن الآثار المباشرة الأخرى للأمطار الغزيرة الناجمة عن التغير المناخي فيضان شبكات الصرف الصحي الذي قد يُلوث المحاصيل ومصادر المياه بمسببات أمراض ضارة مثل "السالمونيلا" و"الإشريكية القولونية" و"النوروفيروس"، كما قد تُدخل الفيضانات مسببات الأمراض إلى أنظمة الري، مما يزيد من خطر تلوث المحاصيل. كما يمكن أن تؤدي الآثار غير المباشرة لتغير المناخ أيضا إلى تفشي الأمراض المنقولة بالغذاء، إذ مع ندرة المياه العذبة، قد تُستخدم مياه الصرف الصحي المعالجة لري المحاصيل، مما قد يحمل مسببات الأمراض من براز الحيوانات أو البشر. وهذا قد يزيد من خطر التلوث. وتشير الدراسة إلى أن كثيرين يرون أن تغير المناخ قضية بيئية بحتة، دون أن يدركوا آثاره العميقة والمتفاقمة على الصحة العامة، بما في ذلك زيادة مخاطر الأمراض المنقولة بالغذاء.

سرايا الإخبارية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
تغير المناخ يفتح الباب أمام أوبئة جديدة .. كيف تحولت وجباتنا اليومية إلى خطر داهم؟
سرايا - تشهد أنظمة الغذاء العالمية تحولا خطيرا بسبب تغير المناخ، حيث تؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى خلق بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا والجراثيم في الإمدادات الغذائية. وتكشف الأبحاث الحديثة أن كل زيادة بمقدار درجة مئوية واحدة في درجات الحرارة ترفع خطر الإصابة بالتسمم الغذائي بنسبة 5%، وفقا لدراسة نشرتها مجلة eBiomedicine. وتتعدد الآليات التي يجعل من خلالها تغير المناخ الغذاء أكثر عرضة للتلوث، حيث تسرع موجات الحر الشديد من نمو البكتيريا مثل السالمونيلا والعصوية الشمعية في الأطعمة، خاصة تلك المخزنة بعد الطهي. كما تؤدي الفيضانات المتكررة إلى تلوث المحاصيل بمياه الصرف الصحي، بينما تخلق مستويات الرطوبة المرتفعة بيئة خصبة لتكاثر الميكروبات على الخضروات الورقية التي تستهلك نيئة. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن الأمراض المنقولة بالغذاء تصيب نحو 600 مليون شخص سنويا، وتتسبب في 420 ألف حالة وفاة، مع تأثر الأطفال دون سن الخامسة بشكل خاص حيث يسجل 125 ألف حالة وفاة بينهم سنويا بسبب هذه الأمراض التي يمكن الوقاية منها في معظم الأحيان. وفي مواجهة هذه التحديات، يؤكد خبراء الصحة على ضرورة تعزيز أنظمة الرقابة على سلامة الغذاء، وتطوير أساليب مبتكرة لحماية المحاصيل من التلوث، مع زيادة الوعي المجتمعي بالعلاقة بين التغيرات المناخية والصحة العامة. ومن المهم تصحيح المفاهيم الخاطئة، مثل الاعتقاد بأن البرودة تقضي على جميع الميكروبات، حيث تثبت الدراسات أن بعض البكتيريا، مثل الليستيريا تستطيع النمو حتى في درجات الحرارة المنخفضة داخل الثلاجات. المصدر: لايف ساينس


روسيا اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
تغير المناخ يفتح الباب أمام أوبئة جديدة.. كيف تحولت وجباتنا اليومية إلى خطر داهم؟
وتكشف الأبحاث الحديثة أن كل زيادة بمقدار درجة مئوية واحدة في درجات الحرارة ترفع خطر الإصابة بالتسمم الغذائي بنسبة 5%، وفقا لدراسة نشرتها مجلة eBiomedicine. وتتعدد الآليات التي يجعل من خلالها تغير المناخ الغذاء أكثر عرضة للتلوث، حيث تسرع موجات الحر الشديد من نمو البكتيريا مثل السالمونيلا والعصوية الشمعية في الأطعمة، خاصة تلك المخزنة بعد الطهي. كما تؤدي الفيضانات المتكررة إلى تلوث المحاصيل بمياه الصرف الصحي، بينما تخلق مستويات الرطوبة المرتفعة بيئة خصبة لتكاثر الميكروبات على الخضروات الورقية التي تستهلك نيئة. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن الأمراض المنقولة بالغذاء تصيب نحو 600 مليون شخص سنويا، وتتسبب في 420 ألف حالة وفاة، مع تأثر الأطفال دون سن الخامسة بشكل خاص حيث يسجل 125 ألف حالة وفاة بينهم سنويا بسبب هذه الأمراض التي يمكن الوقاية منها في معظم الأحيان. وفي مواجهة هذه التحديات، يؤكد خبراء الصحة على ضرورة تعزيز أنظمة الرقابة على سلامة الغذاء، وتطوير أساليب مبتكرة لحماية المحاصيل من التلوث، مع زيادة الوعي المجتمعي بالعلاقة بين التغيرات المناخية والصحة العامة. ومن المهم تصحيح المفاهيم الخاطئة، مثل الاعتقاد بأن البرودة تقضي على جميع الميكروبات، حيث تثبت الدراسات أن بعض البكتيريا، مثل الليستيريا تستطيع النمو حتى في درجات الحرارة المنخفضة داخل الثلاجات. المصدر: لايف ساينس كشف علماء متخصصون في الصحة البشرية والبيئية عن مخاطر صحية جديدة ناجمة عن ذوبان الجليد في القطب الشمالي. كشف فريق علمي دولي عن ظاهرة جيولوجية نادرة في موقع بحر آرال الجاف (أو بحيرة خوارزم)، حيث سجلت الأقمار الصناعية ارتفاعا غير مسبوق في قشرة الأرض بمعدل 7 مليمترات سنويا. كشفت دراسة حديثة أن نحو سدس الأراضي الزراعية حول العالم ملوث بالمعادن الثقيلة السامة، حيث يعيش ما يصل إلى 1.4 مليار شخص في مناطق عالية الخطورة حول العالم.