logo
#

أحدث الأخبار مع #goobet

مستقبل التحليلات الرياضية في ظل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي
مستقبل التحليلات الرياضية في ظل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • رياضة
  • الدستور

مستقبل التحليلات الرياضية في ظل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي

● تحركات اللاعبين عبر GPS ● معدلات التسارع والجهد البدني ● إحصائيات الأداء في المباريات السابقة ● ظروف الطقس والملاعب ● تفاعلات الجماهير والمؤثرات النفسية يتم إدخال هذه البيانات إلى نماذج تعلم آلي يمكنها استنتاج الأنماط وتقديم توصيات قابلة للتنفيذ. أبرز استخدامات الذكاء الاصطناعي في الرياضة: المجال الاستخدام النتيجة المتوقعة تحليل الأداء تقييم أداء اللاعبين والفرق تحسين الخطط والتدريبات التنبؤ بالإصابات مراقبة المؤشرات الحيوية تقليل فرص الإصابات الخطيرة وضع الخطط التكتيكية تحديد نقاط القوة والضعف بناء استراتيجيات أكثر فاعلية التنبؤ بنتائج المباريات تحليل بيانات سابقة وآنية زيادة دقة التوقعات تحسين تجربة المشجع تقديم محتوى مخصص وتفاعلي رفع نسبة التفاعل والرضا الجماهيري ● الحاجة إلى كميات ضخمة من البيانات الدقيقة ● تأخر التفاعل البشري في حال الاعتماد الكامل على الآلة ● مسائل الخصوصية المتعلقة بجمع البيانات الحيوية للاعبين ● التكلفة العالية لإنشاء الأنظمة وتدريبها ● تطوير أدوات تحليل فوري أثناء التمارين ● محاكاة سيناريوهات المباريات قبل حدوثها ● تخصيص خطط تدريبية موجهة لكل لاعب حسب قدراته وبياناته ● تقديم توصيات لتطوير المهارات بناءً على نقاط الضعف التي يتم اكتشافها تلقائيًا العنصر التحليل التقليدي تحليل الذكاء الاصطناعي دقة التوقعات متوسطة عالية جداً سرعة المعالجة بطيئة لحظية مستوى التخصيص عام فردي وموجه التكلفة أقل مرتفعة مبدئيًا ثم موفرة القدرة على التعلم الذاتي غير موجودة موجودة (تعلم آلي) أصبح الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي من الأعمدة الأساسية لمستقبل التحليلات الرياضية. من خلال منصات مثل goobet، لم تعد البيانات مجرد أرقام جامدة، بل أصبحت مصدرًا للقرارات الذكية والدقيقة على كل المستويات. ومع استمرار تطور هذه التقنيات، من المتوقع أن نرى تحولًا كاملاً في طريقة إدارة الفرق، إعداد اللاعبين، ومتابعة البطولات من قبل الجماهير حول العالم.

الاحتيال الإلكتروني في العالم العربي: كيف تحمي نفسك في زمن الاختراقات الذكية؟
الاحتيال الإلكتروني في العالم العربي: كيف تحمي نفسك في زمن الاختراقات الذكية؟

الجمهورية

timeمنذ 5 أيام

  • الجمهورية

الاحتيال الإلكتروني في العالم العربي: كيف تحمي نفسك في زمن الاختراقات الذكية؟

التطبيقات والألعاب قد تكون بوابة للاختراق دون أن تدري واحدة من الطرق التي يُستغل فيها ضعف الوعي الأمني هي التطبيقات والألعاب التي تبدو آمنة، لكنها تحتوي على برمجيات خفية تجمع بيانات المستخدم دون علمه. فمثلاً، هناك تطبيقات ترفيهية أو ألعاب مجانية قد تطلب أذونات غير مبررة مثل الوصول إلى الكاميرا أو جهات الاتصال. لكن في المقابل، هناك منصات أكثر أمانًا مثل goobet التي تُقدم ألعابًا ترفيهية بشكل منظم، وتراعي خصوصية المستخدمين. ومع إمكانية من مصادر موثوقة، تبقى تجربة المستخدم آمنة ما دام يلتزم بالإعدادات الصحيحة ولا يُشارك بياناته مع أطراف مجهولة أنواع الاحتيال الإلكتروني الأكثر شيوعًا تتعدد أساليب الاحتيال الإلكتروني، ومنها: كل هذه الأساليب تعتمد على سذاجة أو قلة وعي المستخدم، لذا فإن الخطوة الأولى للحماية هي: لا تثق بأي رسالة أو رابط لم تطلبه بنفسك من هم الأكثر عرضة للخطر؟ غالبًا ما يكون الأطفال وكبار السن والفئات غير المتمكنة تقنيًا، هم الأكثر عرضة للاستهداف. الأطفال ينجذبون إلى الألعاب والعروض الوهمية، وكبار السن قد لا يميّزون بين المواقع الأصلية والمزيفة. ولهذا، من المهم أن يكون هناك رقابة أسرية وتوعية دائمة، مع الحرص على تثبيت تطبيقات الحماية على أجهزة جميع أفراد الأسرة كيف تحمي نفسك؟ خطوات بسيطة لكنها فعالة دور الحكومات والمؤسسات في الحماية الإلكترونية بدأت بعض الدول العربية بإنشاء هيئات مختصة في الأمن السيبراني، وإطلاق حملات توعية لحماية المستخدمين، لكن التحدي الأكبر يبقى في الوصول إلى كل شرائح المجتمع، خاصة في المناطق الأقل وعيًا أو الأقل وصولًا للتقنيات الحديثة. كما أن على الشركات العاملة في المجال الرقمي أن تتحمل مسؤوليتها في تأمين منصاتها وتوضيح شروط الخصوصية للمستخدمين الأمن الرقمي جزء من الثقافة اليومية الوعي الإلكتروني لم يعد ترفًا، بل ضرورة يومية. تمامًا كما نحذر في الواقع من الغرباء والمواقف المريبة، يجب أن نطوّر هذا الحس في العالم الرقمي. علينا تعليم أبنائنا أن كلمة المرور مثل مفتاح البيت، وأن البيانات الشخصية ليست للمشاركة، وأن خلف كل شاشة جهة قد تكون نزيهة... أو محتالة الخاتمة: لا تكن الضحية القادمة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store