logo
#

أحدث الأخبار مع #henryford

كيفية التأقلم مع التوقيت الصيفي وتجنب الآثار السلبية
كيفية التأقلم مع التوقيت الصيفي وتجنب الآثار السلبية

النهار المصرية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار المصرية

كيفية التأقلم مع التوقيت الصيفي وتجنب الآثار السلبية

تزامناً من انطلاق التوقيت الصيفي 2025 وتغيير الساعة، ورغم فوائد هذا النظام إلا أن بعض الأشخاص قد يعانون من اضطرابات في النوم والشعور بالإرهاق والتوتر، وخاصة في الأيام الأولى للتأقلم مع هذا الأمر نتيجة اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، حتى من يحصلون على قسط كافٍ من النوم. وبحسب خبراء في مركز هنري فورد الصحي الأمريكي، أشاروا إلى أن تغييّر الساعة البيولوجية للجسم فجأة قد يترك الجسم في حالة من الاضطراب الزمني المؤقت، فإن التبدّل المفاجئ قد يشعرك وكأنك تنام في منطقة زمنية واستيقظت في أخرى، مما يؤثر على التركيز والمزاج، ويزيد معاناة الاضطرابات في النوم عند البعض من تطبيق هذا النظام. كيفية التأقلم مع التوقيت الصيفي وحول كيفية التأقلم مع التوقيت الصيفي يوجد العديد من الإجراءات والاستراتيجيات التي وصي بها موقع«henry ford» والتي يرصدها النهار في التقرير التالي وهي كالآتي: -أخذ قسط كافي من النوم: يجب أن يحصل على قسط كافٍ من النوم حتى يستطيع التأقلم والتكيف مع التوقيت الصيفي والتغير الطارئ في ساعة الزمن ما يساعد الجسم على التكيّف بسرعة أكبر مع التوقيت الجديد. -التعرض لأشعة الشمس في الصباح الباكر يساعد الضوء الطبيعي، خاصة في ساعات الصباح الأولى، على إعادة ضبط الساعة البيولوجية للجسم، لذا احرص على فتح النوافذ أو الخروج قليلًا إلى الهواء الطلق فور الاستيقاظ. -تغيير الروتين أشار الموقع إلى ضرورة تغيير الروتين اليومي للفرد مثل ضبط المنبه بتوقيت استيقاظ مبكرًا قبل الموعد المحدد بمدة 15 إلى 20 دقيقة عن موعد استيقاظ الفرد المعتاد قبل تغيير الساعة، مما يمنح الجسم فرصة للتكيف التدريجي مع تغير التوقيت. -الابتعاد عن الكافيين تجنب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين في المساء، حتى لا تؤثر على عدد ساعات النوم . -ممارسة الأنشطة المهدّئة قبل النوم ينصح الخبراء بممارسة الانشطة المهدئة قبل موعد النوم بنصف ساعة، ويستحسن الابتعاد عن الشاشات ومصادر التوتر، والاسترخاء من خلال القراءة، أو الاستحمام بماء دافئ، أو ممارسة تمارين تنفس بسيطة. -موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر ويبدأ رسميا تطبيق التوقيت الصيفى فى مصر 2025، وتحديدا منتصف ليل اليوم الخميس / صباح الجمعة، حيث يتم فى تمام الساعة 12 منتصف الليل تقديم الساعة 60 دقيقة لتكون الساعة الواحدة صباح الجمعة، وذلك بحسب ما حدده القانون رقم 34 لسنة 2023، فى شأن تقرير نظام التوقيت الصيفى، والذى صدّق عليه الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى 16 إبريل 2023، والذى حدد موعد تطبيق التوقيت الصيفى، ليكون التوقيت الصيفي اعتبارًا من يوم الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، وبستمر حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر، من كل عام ميلادى. إقرار العمل بـ التوقيت الصيفى فى مصر جاء بعد نحو 7 سنوات من إلغائه، وتم تطبيقه فى الجمعة الأخيرة من شهر أبريل لعام 2023، وتقوم آلية التوقيت الصيفى على تقديم الساعة 60 دقيقة . فوائد العمل بالتوقيت الصيفي في مصر يهدف العمل بالتوقيت الصيفي في مصر لترشيد استهلاك الكهرباء، من خلال تقليل الاعتماد على الإضاءة الصناعية، والاستفادة بشكل أكبر من ضوء النهار. وتُساهم هذه الخطوة في تحقيق وفرات اقتصادية في استهلاك الطاقة، خاصة في المؤسسات الكبرى، إلى جانب تعزيز الإنتاجية وتقليل استهلاك الكهرباء في المنازل والشركات.

تغيير الساعة.. 6 طرق للتأقلم مع التوقيت الصيفي
تغيير الساعة.. 6 طرق للتأقلم مع التوقيت الصيفي

الدولة الاخبارية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

تغيير الساعة.. 6 طرق للتأقلم مع التوقيت الصيفي

الخميس، 24 أبريل 2025 07:30 مـ بتوقيت القاهرة مع تغيير الساعة إلى التوقيت الصيفي، قد يواجه البعض صعوبة في الأيام الأولى للتأقلم مع هذا الأمر، حتى من يحصلون على قسط كافٍ من النوم، ووفقا لأطباء النفسية وخبراء النوم في مركز هنري فورد الصحي الأمريكي فإنه مع التغير الصيفى قد تشعر أنك تنام في منطقة زمنية معينة ونستيقظ في منطقة زمنية أخرى، وإذا كنت تنام بالفعل أقل من المدة الموصى بها، وهي 7 إلى 8 ساعات كل ليلة، فإن فقدان ساعة واحدة يُحدث فرقًا كبيرًا. بما أن متوسط مدة النوم يتراوح حول 7 ساعات كل ليلة، فإن معظمنا سيصل إلى مرحلة خطر الحرمان من النوم مع بداية الصباح، وقد تواجه صعوبة في التركيز، أو الالتزام بمواعيد العمل. غير أنه ووفقا لموقع " henryford"، حتى لو لم تستعد للتوقيت الصيفي، فمن المرجح أن يتكيف جسمك مع التغيير بشكل طبيعي خلال 5 إلى 7 أيام، ولكن يمكنك تسريع هذه العملية، وتعديل ساعتك الداخلية لتتوافق مع الساعة الطبيعية، باتباع الاستراتيجيات الستة التالية : نصائح للتأقلم مع التوقيت الصيفى أعطِ الأولوية للنوم: تأكد من حصولك على قسط كافٍ من الراحة في الأيام التي تسبق بدء التوقيت الصيفي، ستكون الراحة الإضافية بمثابة سندٍ عندما يحين وقت "الانطلاق"، من ينامون بشكل أفضل لن يتأخروا عن موعد بدء التوقيت الصيفي. استهدف تعديلًا تدريجيًا لروتينك: اضبط منبهك على 15 إلى 20 دقيقة أبكر من موعد استيقاظك المعتاد كل يوم قبل تغيير الساعة، بهذه الطريقة، تُتاح لجسمك فرصة للتكيف مع الوقت. أدخل الضوء إلى غرفتك : التعرض لأشعة الشمس في الصباح الباكر (أو الضوء الطبيعي ) يُرسل إشارة إلى ساعة جسمك الطبيعية بأن وقت الحركة قد حان للاستيقاظ، وبالمثل، فإن تجنب الضوء في الظلام يُنبه جسمك بأن وقت النوم قد حان حدّد الوقت المناسب. اتبع روتين نوم مريحا: تخلّص من أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية وأجهزة القراءة الإلكترونية وغيرها من الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بثلاث ساعات (فالضوء المنبعث منها قد يتداخل مع الساعة الطبيعية للجسم، مما يُصعّب النوم)، وخطط للبدء بالاسترخاء قبل ساعة تقريبًا من إطفاء الأنوار، ابحث عن نشاط مريح يمكنك القيام به في ضوء خافت، كالتأمل أو قراءة رواية غير مشوقة. قاوم القيلولة: قد يكون أخذ قيلولة في منتصف النهار أمراً مغريًا، خاصةً إذا كنت تشعر بالإرهاق، لكن أفضل طريقة للتكيف بسرعة هي تجنب القيلولة، لكن إذا لم تستطع المقاومة اكتفى بغفوة لمدة 20 دقيقة قبل الساعة 2 ظهرًا. قلل من تناول الكافيين: يفضل تناول الكافيين في الصباح لأن مفعول تنشيطه للدماغ يمتد ما بين 6 و8 ساعات، ويُنصح بالابتعاد عن الكافيين (حتى لو كان مشروبًا غازيًا أو شوكولاتة) بعد الساعة الثانية ظهرًا.

تغيير الساعة.. 6 طرق للتأقلم مع التوقيت الصيفي
تغيير الساعة.. 6 طرق للتأقلم مع التوقيت الصيفي

اليوم السابع

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

تغيير الساعة.. 6 طرق للتأقلم مع التوقيت الصيفي

مع تغيير الساعة إلى التوقيت الصيفي ، قد يواجه البعض صعوبة في الأيام الأولى للتأقلم مع هذا الأمر، حتى من يحصلون على قسط كافٍ من النوم ، ووفقا لأطباء النفسية وخبراء النوم في مركز هنري فورد الصحي الأمريكي فإنه مع التغير الصيفى قد تشعر أنك تنام في منطقة زمنية معينة ونستيقظ في منطقة زمنية أخرى، وإذا كنت تنام بالفعل أقل من المدة الموصى بها، وهي 7 إلى 8 ساعات كل ليلة، فإن فقدان ساعة واحدة يُحدث فرقًا كبيرًا. بما أن متوسط مدة النوم يتراوح حول 7 ساعات كل ليلة، فإن معظمنا سيصل إلى مرحلة خطر الحرمان من النوم مع بداية الصباح، وقد تواجه صعوبة في التركيز، أو الالتزام بمواعيد العمل. غير أنه ووفقا لموقع " henryford"، حتى لو لم تستعد للتوقيت الصيفي، فمن المرجح أن يتكيف جسمك مع التغيير بشكل طبيعي خلال 5 إلى 7 أيام، ولكن يمكنك تسريع هذه العملية، وتعديل ساعتك الداخلية لتتوافق مع الساعة الطبيعية، باتباع الاستراتيجيات الستة التالية : نصائح للتأقلم مع التوقيت الصيفى أعطِ الأولوية للنوم: تأكد من حصولك على قسط كافٍ من الراحة في الأيام التي تسبق بدء التوقيت الصيفي، ستكون الراحة الإضافية بمثابة سندٍ عندما يحين وقت "الانطلاق"، من ينامون بشكل أفضل لن يتأخروا عن موعد بدء التوقيت الصيفي. استهدف تعديلًا تدريجيًا لروتينك: اضبط منبهك على 15 إلى 20 دقيقة أبكر من موعد استيقاظك المعتاد كل يوم قبل تغيير الساعة، بهذه الطريقة، تُتاح لجسمك فرصة للتكيف مع الوقت. أدخل الضوء إلى غرفتك : التعرض لأشعة الشمس في الصباح الباكر (أو الضوء الطبيعي ) يُرسل إشارة إلى ساعة جسمك الطبيعية بأن وقت الحركة قد حان للاستيقاظ، وبالمثل، فإن تجنب الضوء في الظلام يُنبه جسمك بأن وقت النوم قد حان حدّد الوقت المناسب. اتبع روتين نوم مريحا: تخلّص من أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية وأجهزة القراءة الإلكترونية وغيرها من الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بثلاث ساعات (فالضوء المنبعث منها قد يتداخل مع الساعة الطبيعية للجسم، مما يُصعّب النوم)، وخطط للبدء بالاسترخاء قبل ساعة تقريبًا من إطفاء الأنوار، ابحث عن نشاط مريح يمكنك القيام به في ضوء خافت، كالتأمل أو قراءة رواية غير مشوقة. قاوم القيلولة: قد يكون أخذ قيلولة في منتصف النهار أمراً مغريًا، خاصةً إذا كنت تشعر بالإرهاق، لكن أفضل طريقة للتكيف بسرعة هي تجنب القيلولة ، لكن إذا لم تستطع المقاومة اكتفى بغفوة لمدة 20 دقيقة قبل الساعة 2 ظهرًا. قلل من تناول الكافيين: يفضل تناول الكافيين في الصباح لأن مفعول تنشيطه للدماغ يمتد ما بين 6 و8 ساعات، ويُنصح بالابتعاد عن الكافيين (حتى لو كان مشروبًا غازيًا أو شوكولاتة) بعد الساعة الثانية ظهرًا.

أضرار نفسية وجسدية خطيرة لسمنة الأطفال.. أبرزها الإصابة بالقلق النفسى
أضرار نفسية وجسدية خطيرة لسمنة الأطفال.. أبرزها الإصابة بالقلق النفسى

اليوم السابع

time٠٨-١٢-٢٠٢٤

  • صحة
  • اليوم السابع

أضرار نفسية وجسدية خطيرة لسمنة الأطفال.. أبرزها الإصابة بالقلق النفسى

السمنة مرض العصر الذى أصاب الكثير من الأطفال، يعانى أغلب هؤلاء الصغار زائدى الوزن من مشكلات لها علاقة بسلامتهم النفسية والجسدية، هكذا أكد تقرير نشر في موقع henryford. تؤثر السمنة تأثيرا سلبيا على صحة الطفل وسلامته، وتجعله في المستقبل عرضة لمشكلات نفسية وعقلية وجسدية كثيرة، فالسمنة المحفز الأول لكثير من الأمراض. وتابع التقرير، أن من آثار السمنة لدى الأطفال كالتالى: يصبح الطفل عرضة لمرض الكبد الدهنى في الكبر وهو مشكلة حتمية تحدث للكبد عند تراكم دهون الجسم تدريجيا على مدار السنين. يصبح الطفل عرضة للإًصابة بالسكر من النوع الثانى وذلك لاضطراب نسب السكر في الدم لديه. يصبح عرضة بشكل كبير للإصابة بمشكلات القلب والكلى بشكل مبكر وأكبر من نظرائه من الأطفال المتمتعين بالرشاقة وبالجسم المثالى. يعانى الطفل دون شك من مشكلات بالعظام والعضلات شديدة نتيجة زيادة كتلة الجسم وكثافته، ويصبحون في الكبر أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام المدمرة لعظامهم في سن كمبكر. الشخير و انقطاع النفس أثناء النوم من المشكلات التي يصبح الطفل اللذى يعانى من السمنة عرضة لها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store