أحدث الأخبار مع #mRNA


نافذة على العالم
منذ 16 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : "FDA" تطلب من مصنعي لقاح الكورونا وضع تحذير من حالة قلبية
الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - قالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" إنها ستطالب الشركات المصنعة للقاحات كوفيد-19 "الكورونا"، وهى فايزر وموديرنا، استخدام ملصقات تحذيرية موسعة تحتوي على مزيد من المعلومات حول خطر الإصابة بحالة قلبية نادرة بعد التطعيم. لقاحات كوفيد 19 ووفقا لموقع "CNN" حذرت ملصقات اللقاحات السابقة، من خطر الإصابة بحالة قلبية تُسمى التهاب عضلة القلب والتهاب التامور، وهو التهاب بطانة القلب الخارجية، بإعتباره أثر جانبي نادر الحدوث للتطعيم، على أن توسع الملصقات الجديدة نطاق هذا التحذير ليشمل فئات عمرية معينة. وأظهرت الأبحاث أن لقاحات كوفيد-19 ، المرتكزة على الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) آمنة وفعالة، وقد تلقى ملايين الأشخاص هذه اللقاحات دون أي إصابات خطيرة، وبحسب دراسات أخرى، فإن عدوى كوفيد-19 بحد ذاتها تحمل خطرًا أكبر للإصابة بالتهاب عضلة القلب أو التهاب التامور، مقارنة باللقاح. وأبلغت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ، مستشاريها المستقلين المعنيين باللقاحات، الشهر الماضي، أن الأبحاث أظهرت أن لقاحات كوفيد-19 من عام 2020 إلى عام 2022 ، أظهرت زيادة ملحوظة إحصائيًا في خطر الإصابة بالتهاب عضلة القلب، ومع ذلك كانت هذه الحالات نادرة، ولم تلاحظ أي زيادة في الخطر مع الجرعات المعطاة في السنوات اللاحقة. وفي الحالات النادرة التي يصاب فيها شخص ما بالتهاب في القلب بعد التطعيم، أبلغت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها المستشارين، أن التهاب عضلة القلب الحاد عادة ما يختفي بسرعة. وكانت اللقاحات تحمل بالفعل تحذيرات من أن أعلى خطر للإصابة بهذه المشاكل القلبية لوحظ لدى الذكور، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا بالنسبة للقاح موديرنا، ومن 12 إلى 17 عامًا للقاح فايزر؛ وستكون التحذيرات الجديدة للقاحين للذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا. وتقول الوكالة أن تحليل بيانات مطالبات التأمين الصحي التجاري، يظهر وجود ثماني حالات من التهاب عضلة القلب أو التهاب التامور لكل مليون جرعة لقاح، أعطيت لأشخاص تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و64 عامًا، وكانت الحالات أكثر شيوعاً بين الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عاماً في غضون سبعة أيام من التطعيم، ولكنها ظلت نادرة، مع حوالي 38 حالة من التهاب عضلة القلب أو التهاب التامور لكل مليون جرعة بين هذه المجموعة. وكان إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، قد أعلنت أنها ستغير نوع الأدلة التي ستقبلها من مُصنّعي اللقاحات، للموافقة على لقاحات كوفيد المحدثة، مما قد يحد من الفئات المؤهلة للحصول على اللقاحات المحدثة، ومن المتوقع أن تتاح اللقاحات في الخريف، ولكن فقط للبالغين الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا فأكثر، وللأشخاص الذين يعانون من حالات صحية كامنة تعرضهم لخطر الإصابة الشديدة بكوفيد-19.


منذ 3 أيام
- صحة
فايزر تتقدم بطلب لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية للموافقة على لقاح كوفيد-19
أعلنت شركة فايزر اليوم السبت، أنها تقدمت بطلب تسويق رسمي إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA لمراجعة لقاح كوفيد-19 المحدث، المعروف باسم Spikevax، تمهيدًا لاعتماده للاستخدام في الولايات المتحدة. فايزر تتقدم بطلب لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية للموافقة على لقاح كوفيد-19 ويستند هذا اللقاح الجديد إلى توصيات إدارة الغذاء والدواء التي شددت على ضرورة تحديث اللقاحات لتستهدف سلالات فيروس كورونا الأحدث، خاصة تلك المنحدرة من سلالة JN.1، مع تركيز خاص على المتحور الفرعي LP.8.1، الذي تشير بيانات الحكومة الأمريكية إلى أنه يمثل حاليًا نحو 70% من حالات الإصابة في البلاد. لقاحات معتمدة حاليًا في الولايات المتحدة موديرنا (mRNA) فايزر-بيونتيك (mRNA) نوفافاكس (لقاح معتمد على البروتين) وأعلنت شركة موديرنا بدورها أنها تستعد لإطلاق لقاحها المحدث بحلول منتصف أغسطس 2025. تنظيم أكثر صرامة من FDA في ظل الإدارة الجديدة لإدارة الغذاء والدواء، تواجه شركات تصنيع لقاحات كوفيد تدقيقًا تنظيميًا أكبر ومتطلبات أكثر صرامة، ما قد يؤدي إلى زيادة تكاليف إنتاج الجرعات الجديدة، ووفقًا لما أعلنه مسؤول اللقاحات في الولايات المتحدة، فيناى براساد، ستُطلب من الشركات إجراء تجارب سريرية محكمة تشمل: البالغين من 50 إلى 64 عامًا. كما أشارت إدارة الغذاء والدواء إلى أنها تخطط لتقييد الجرعات المعززة السنوية لتكون مقتصرة على كبار السن والأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأعراض شديدة، بينما يُتوقع فرض اختبارات إضافية على الأصحاء ممن هم دون 65 سنة. ولم تفصح شركة موديرنا حتى الآن عن الفئات العمرية المستهدفة بلقاحها الجديد، كما لم تؤكد ما إذا كانت قد أجرت تجارب سريرية إضافية عليه. تحذيرات من ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا في الهند


النهار
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
اللقاح الروسي للسرطان... علينا الانتظار قليلاً!
شاع الحديث في الأشهر الماضية عن اللقاح الروسي لخلايا السرطان، وسط حال ترقب في العالم بانتظار المعلومات التي يمكن أن تؤكّد مصداقية ما تردّد عن أن هذا اللقاح يمكن أن يدرّب جهاز المناعة على استهداف الخلايا السرطانية وتدميرها، وفق ما نُشر في TimesofIndia. اعتمد اللقاح الروسي على الذكاء الاصطناعي لتقديم علاج مخصّص بالاستناد إلى التحاليل الجينية للورم السرطاني للمريض. ويعمل اللقاح على تدريب جهاز المناعة لكشف الخلايا السرطانية وتدميرها في أنواع معينة من السرطان، وذلك عبر إنتاج أجسام ضدّية معينة، إذ إنه قد لا يكون فاعلاً في كلّ أنواع السرطان. ويشكل تطوير لقاح mRNA حلاً ثورياً في المرحلة الحالية في مواجهة السرطان، وتستمر التجارب عليه، لا في روسيا فحسب، بل في دول عديدة في العالم ومنها الولايات المتحدة الأميركية. وكانت قد صدرت نتائج واعدة للتجارب الأميركية في مرحلتها الأولى في مواجهة أنواع عدوانية من السرطان منها Glioblastoma الذي يُعدّ من أنواع السرطان التي تنمو في الدماغ أو في النخاع الشوكي سريعاً. لا ينصح الأطبّاء بلقاح السرطان للأشخاص الأصحّاء للوقاية من المرض، كما قد يعتقد بعضهم، إذ إن هذا اللقاح موجود لمرضى السرطان. فكل اللقاحات التي تعتمد على تقنية الـmRNA هي من أنواع العلاجات المناعية المخصّصة لكل حالة على حدة. وفي ذلك هي تدرّب جهاز المناعة على التعرّف إلى الخلايا السرطانية والوقاية من انتشارها عبر إنتاج أجسام ضدّية معيّنة. هل اقترب موعد إطلاق اللقاح؟ تُعدّ الخلايا السرطانية وكل ما يتعلق بها في تطوّر مستمر، ما يجعل تطوير لقاح في مواجهة السرطان تحدّياً حقيقياً. انطلاقاً من ذلك، لم تقدّم روسيا بعد معلومات دقيقة عن اللقاح والتجارب السريرية وعن موعد الموافقة على اللقاح. لم يتضح بعد نوع السرطان الذي يمكن أن يستهدفه اللقاح ومرحلة المرض التي يمكن أن يكون فاعلاً فيها. فكل أنواع السرطان وحتى عند الحديث عن نوع واحد من السرطان، تبدو كل حالة مختلفة عن الأخرى. لذلك، ليس من المتوقع أن يكون لقاح واحد فاعلاً في معالجة كل أنواع السرطان ويفيد كل المرضى. حتى إن الخبراء يؤكدون أن مفهوم اللقاح في مواجهة السرطان ليس بمستجد وهناك دراسات مستمرة من قرابة 10 سنوات في هذا المجال عبر التركيز على الطفرات الجينية وتدريب جهاز المناعة على مكافحة السرطان. لكن في ما عدا لقاح Sipuleucel-T لمرضى سرطان البروستات الذين حقق المرض انتشاراً لديهم، لم يظهر بعد أيّ لقاح من تلك التي تجرى الدراسات عليها من قرابة عقد له فاعلية في معالجة مرضى السرطان. ولا تزال عملية تطوير باقي اللقاحات لأنواع أخرى من السرطان في المرحلة التجريبية وثمة حاجة إلى المزيد من الدراسات لتأكيد الفاعلية أو نفيها. لذلك، يبقى التركيز منصباً على أهمية نشر الوعي بالسرطان والتغييرات في نمط الحياة التي يمكن أن تخفض الخطر مثل تجنب التدخين والتلقيح في مواجهة فيروس الورم الحليمي البشري واللجوء إلى فحص الكشف المبكر.


الأنباء العراقية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء العراقية
الولايات المتحدة.. مشاريع قوانين لتقييد لقاحات وصفت بـ"أسلحة دمار شامل"
متابعة – واع أثار وزير الصحة الأميركي السابق، روبرت إف. كيندي الابن، جدلاً واسعاً بعد تشكيكه المتكرر في سلامة لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) المستخدمة ضد «كوفيد-19». وبحسب ما أفادت به الصحفية نينا أغراوال، فقد دعا كيندي العلماء إلى حذف أي إشارة لهذا النوع من اللقاحات من طلبات التمويل المقدمة للمعاهد الوطنية للصحة. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام ويأتي ذلك في وقت تدرس فيه هيئات تشريعية في عدد من الولايات الأميركية مشاريع قوانين لحظر أو تقييد استخدام هذه اللقاحات، إذ وصفتها إحدى الجهات بـ«أسلحة دمار شامل». ما هو لقاح mRNA؟ رغم اكتشاف الحمض النووي الريبوزي المرسال عام 1961، إلا أنه لم ينل الاهتمام الواسع إلا في السنوات الأخيرة، بعد أن برز كأداة واعدة في مكافحة الأمراض المعدية وعلاج السرطان والاضطرابات الوراثية، ويعمل mRNA على نقل التعليمات من الحمض النووي إلى مصانع إنتاج البروتين في الخلايا، ويُستخدم لإنتاج بروتينات تُحفّز الجهاز المناعي على الاستجابة. آلية عمل لقاحات mRNA تعتمد هذه اللقاحات على خيوط من الحمض النووي الريبوزي مغلفة بجزيئات دهنية تدخل إلى خلايا الجسم، خاصة في العضلات والجهاز المناعي، لتدفعها إلى إنتاج بروتين مشابه لذلك الموجود على سطح فيروس كورونا، مما يثير استجابة مناعية تحفظ الجسم من العدوى المستقبلية. الفعالية والتحديات حالياً، تشمل لقاحات mRNA المرخصة في الولايات المتحدة اثنين لكوفيد-19 ولقاحاً لفيروس الجهاز التنفسي الخلوي (RSV). وتمكّن هذه التقنية من تصنيع اللقاحات بسرعة كبيرة مقارنة بالطرق التقليدية، ما يُتيح تحسين دقة اختيار السلالات، خاصة في لقاحات الإنفلونزا الموسمية. هل لقاحات mRNA آمنة؟ يؤكد مختصون أن هذه اللقاحات لا تؤثر على الحمض النووي البشري؛ لأنها لا تملك القدرة على الاندماج مع الجينوم. أما الآثار الجانبية فتشمل آلاماً عضلية وأعراضاً خفيفة، وتُعد شائعة ضمن أنواع اللقاحات كافة. ويقول الأطباء إن مرور أكثر من أربع سنوات على استخدام لقاحات كوفيد-19 دون ظهور آثار خطيرة يُعزز من ثقة المجتمع العلمي بها. مخاوف التهاب عضلة القلب رغم أن بعض التقارير أشارت إلى ارتباط محتمل بين لقاحات mRNA والتهاب عضلة القلب، إلا أن الأطباء يؤكدون أن خطر الالتهاب أعلى بكثير عند الإصابة الفعلية بكوفيد-19 أو المضاعفات المرتبطة به. آفاق علاجية واعدة يمتد استخدام mRNA ليشمل أبحاثاً لعلاج أمراض السرطان، والسكري، والتليف الكيسي، وأمراض نادرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أظهرت دراسة حديثة أن لقاحاً تجريبياً لعلاج سرطان البنكرياس أثار استجابات مناعية لدى بعض المرضى وأطال فترة بقائهم من دون انتكاسات. وفي أمراض الجهاز التنفسي، أشارت دراسة إلى أن العلاج بالحمض النووي الريبوزي المرسال يمكن أن يُنتج بروتينات تساعد في تحسين وظيفة الرئة لدى المرضى الذين يعانون من اضطرابات وراثية معينة. ويؤكد الأطباء أن هذه التقنية، رغم إمكاناتها الكبيرة، لا تُعد علاجاً سحرياً، وإنما أداة واعدة تُضاف إلى ترسانة الطب الحديث، وقد تنجح في بعض الحالات وتفشل في أخرى، تبعاً لطبيعة المرض والجسم المستجيب.


بوابة ماسبيرو
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
تجربتان سريريتان للقاح "الإيدز" تثبتان تنشيط أجسام مضادة للقضاء على الفيروس
واجه العلماء تحديًا دام عقودًا في تطوير لقاح فعال لفيروس نقص المناعة البشري (HIV) والمعروف باسم "الإيدز"، يتمثل في تدريب الجهاز المناعي لإنتاج أجسام مضادة قادرة على استهداف العديد من متغيرات الفيروس. فقد فشلت الأساليب التقليدية إلى حد كبير بسبب سرعة تحور الفيروس وقدرته على إخفاء أجزاء رئيسية من نفسه عن الجهاز المناعي. الآن، تُظهر دراسة جديدة تجمع بيانات من تجربتين سريريتين منفصلتين في المرحلة الأولى أن استراتيجية اللقاح المستهدفة نجحت في تنشيط الاستجابات المناعية المبكرة الخاصة بفيروس نقص المناعة البشري، كما ظهر تقدم كبير في إحدى التجربتين عن الأخرى، وهي خطوة رئيسية نحو هدف طال انتظاره في تطوير اللقاحات. أُجريت التجربتان من قبل فريق دولي بقيادة علماء من IAVI ومعهد سكريبس للأبحاث، وشملت ما يقرب من 80 مشاركًا من أمريكا الشمالية وأفريقيا، مما يُعد أساسًا ضروريًا للقاح مستقبلي لفيروس نقص المناعة البشري ذو إمكانات عالمية. اختبرت إحدى التجربتين استراتيجية تطعيم تدريجية، حيث تم إعطاء جرعة تمهيدية وجرعة معززة متميزة بشكل متسلسل لتوجيه الجهاز المناعي خلال مراحل تطور الأجسام المضادة. أظهرت هذه التجربة أن إعطاء هذا المزيج — وهي تقنية تُعرف بالتعزيز غير المتجانس — يمكن أن يعزز الاستجابة المناعية في البشر. ركزت التجربة الثانية على المرحلة التمهيدية وأظهرت أن جرعة لقاح أولية يمكنها بنجاح تنشيط الخلايا المناعية المرغوبة لدى المشاركين الأفارقة، مما يدعم استخدام هذا النهج في المناطق الأكثر تضررًا من فيروس نقص المناعة البشري. في كلتا التجربتين، أعطيت اللقاحات باستخدام قاعدة لقاح قائمة على الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA) — مشابهة للتكنولوجيا المستخدمة في لقاحات COVID-19 — مما أتاح إنتاجًا واختبارًا سريريًا أسرع، وقدم استجابات مناعية قوية. قال المؤلف الرئيسي ويليام شيف، أستاذ علم المناعة والأحياء الدقيقة في معهد سكريبس للأبحاث؛ ونائب رئيس تصميم البروتين في أبحاث الأمراض المعدية في شركة موديرنا؛ والمدير التنفيذي لتصميم اللقاحات في مركز الأجسام المضادة المحايدة التابع لـ IAVI: "لقد أظهرنا الآن في البشر أنه يمكننا بدء الاستجابة المناعية المرغوبة بجرعة واحدة ثم دفع الاستجابة إلى الأمام بجرعة ثانية مختلفة. كما أظهرنا أن الجرعة الأولى يمكن أن تعمل بشكل جيد في السكان الأفارقة."