أحدث الأخبار مع #«آيكيوإير»


الساعة 24
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الساعة 24
مسؤول بوزارة البيئة: صيف 2025 سيكون أكثر حرارة من الأعوام السابقة
أكد مدير إدارة النظم الجغرافية في وزارة البيئة، فارس فتحي، أن صيف 2025 سيكون أكثر حرارة من الأعوام السابقة وقال فتحي، لـ«الأنباء الليبية»: 'الارتفاعات المبكرة في درجات الحرارة خلال فصلي الشتاء والربيع هذا العام تُعزز هذه التوقعات'. ويُعد التغير المناخي أحد أكبر التحديات التي تواجه العالم اليوم، حيث ينعكس هذا التغير في ارتفاع درجات الحرارة وتزايد انبعاثات الغازات الدفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان. وأعلنت شركة «آي كيو إير» السويسرية المتخصصة في مراقبة جودة الهواء وتطوير تقنيات تنقية الهواء، أن شتاء 2025 كان الأكثر دفئًا منذ 1941، في حين تُظهر البيانات أن مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي تجاوزت 445 جزءًا في المليون، وهو أعلى مستوى تاريخي، مما يزيد من تأثير الاحتباس الحراري. يشار إلى أن هذه التحذيرات استندت إلى بيانات محطات جودة الهواء في ليبيا، التي تُشير بوضوح إلى تصاعد الظواهر المناخية المتطرفة على المستوى العالمي.


أخبار ليبيا
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار ليبيا
مسؤول بوزارة البيئة: صيف 2025 سيكون أكثر حرارة من الأعوام السابقة
أكد مدير إدارة النظم الجغرافية في وزارة البيئة، فارس فتحي، أن صيف 2025 سيكون أكثر حرارة من الأعوام السابقة وقال فتحي، لـ«الأنباء الليبية»: 'الارتفاعات المبكرة في درجات الحرارة خلال فصلي الشتاء والربيع هذا العام تُعزز هذه التوقعات'. ويُعد التغير المناخي أحد أكبر التحديات التي تواجه العالم اليوم، حيث ينعكس هذا التغير في ارتفاع درجات الحرارة وتزايد انبعاثات الغازات الدفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان. وأعلنت شركة «آي كيو إير» السويسرية المتخصصة في مراقبة جودة الهواء وتطوير تقنيات تنقية الهواء، أن شتاء 2025 كان الأكثر دفئًا منذ 1941، في حين تُظهر البيانات أن مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي تجاوزت 445 جزءًا في المليون، وهو أعلى مستوى تاريخي، مما يزيد من تأثير الاحتباس الحراري. يشار إلى أن هذه التحذيرات استندت إلى بيانات محطات جودة الهواء في ليبيا، التي تُشير بوضوح إلى تصاعد الظواهر المناخية المتطرفة على المستوى العالمي.


الوسط
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
الهند وتشاد في الصدارة.. تقرير يكشف المدن الأكثر تلوثًا في 2024
لا تزال المدن الهندية تحتل صدارة الترتيب العالمي لأكثر المدن تلوثًا بالجسيمات الدقيقة، رغم تحقيقها تحسنًا في هذا المجال العام 2024، وتضم طليعة هذه القائمة أيضًا مناطق باكستانية وعاصمة تشاد، وفقًا لتقرير نشرته شركة «آي كيو إير» (IQAir) السويسرية الثلاثاء. وصلت مستويات الجسيمات الدقيقة «بي إم 2.5» التي يقل قطرها عن 2.5 ميكرون، في الهند إلى 50.6 ميكروغرام لكل متر مكعب (µg/m3) في المتوسط، وهو ما يزيد بعشرة أضعاف عن المعدّل الذي توصي منظمة الصحة العالمية بعد تجاوزه، بحسب تفاصيل هذا التقرير الذي أُعدّ بدعم من منظمة «غرينبيس» وشركة «آي كيو إير» المصنّعة لمستشعر جودة هواء مستخدم على نطاق واسع، وفقا لوكالة «فرانس برس». وانخفض هذا المعدل بنسبة 7% عمّا كان عليه العام 2023، لكن 14 من المدن العشرين في العالم الأكثر تلوثًا بهذه الجسيمات الضارة بصحة الإنسان، هي مدن هندية. وتشكّل انبعاثات المصانع والمركبات والحرق الزراعي وحرق القمامة المصادر الرئيسية لهذه الجسيمات في الهند. وتُعتبر نجامينا التشادية (المركز السابع في الترتيب) ونيودلهي الهندية (المركز التاسع) العاصمتين الأكثر تلوثًا، متقدمتين على دكا، وكينشاسا وإسلام آباد. - - - ويستند التقرير إلى «أكثر من 40 ألف محطة لمراقبة جودة الهواء منتشرة في 8954 موقعًا في 138 دولة ومنطقة»، ثلثها تديرها مؤسسات عامة، ولا يستخدم ملاحظات الأقمار الصناعية أو النماذج الرقمية. تشاد الأكثر والهند في ذيل القائمة ومن بين البلدان التي تقدم بيانات كافية، تعتبر تشاد (الغائبة عن التقرير العام 2023) الأكثر تلوثًا في العام 2024 (91.8 ميكروغرام في المتر المكعب في المتوسط)، وذلك بشكل رئيسي تحت تأثير منخفض صحراء بوديليه، وهو مصدر للغبار. وتليها بنغلاديش وباكستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية والهند. لكن التصنيف غير مكتمل، إذ استُبعدت منه بوركينا فاسو التي كانت في المركز الخامس العام 2023، وكذلك إيران وأفغانستان بسبب عدم كفاية البيانات. وفي المجمل، سجلت سبع دول فقط تركيزات «بي إم 2.5» أقل مما توصي به منظمة الصحة العالمية البالغة 5.0 ميكروغرام في المتر المكعّب، وهي إستونيا وأيسلندا وجزر في أوقيانوسيا (أستراليا ونيوزيلندا)، وجزر الباهاماس وغرينادا وبربادوس منطقة البحر الكاريبي. ومع ذلك، أشار التقرير إلى أن 17% من المدن التي شملتها الدراسة استوفت معيار منظمة الصحة العالمية بحلول العام 2024، مقارنة بـ 9% العام 2023. وفي العام 2021، كان تلوث الهواء، سواء الخارجي أو المنزلي، الخطر البيئي الرئيسي على الصحة، وكان مسؤولًا عن 8.1 ملايين حالة وفاة مبكرة في مختلف أنحاء العالم، وفقًا لتقديرات تقرير «حالة الهواء العالمي 2024» الصادر عن معهدين أميركيين هما «هيلث إيفكتس إنستيتيوت» و«هيلث متريكس أند إيفاليويشن إنستيتيوت».


المدى
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المدى
7 ملايين شخص يموتون سنوياً… غالبية سكان العالم يتنفسون هواء ملوثاً
كشف تقرير جديد، صدر اليوم (الثلاثاء)، عن أن معظم مدن العالم تعاني من تلوث الهواء، حيث لا تلتزم سوى 17 في المائة من المدن عالمياً بإرشادات جودة الهواء، وفق «أسوشييتد برس». وحلّلت قاعدة بيانات «آي كيو إير» السويسرية، المتخصصة في مراقبة جودة الهواء، بيانات من 40 ألف محطة مراقبة في 138 دولة، ووجدت أن الدول ذات الهواء الأكثر تلوثاً هي: تشاد، والكونغو، وبنغلاديش، وباكستان، والهند. كما كانت 6 مدن في الهند من بين أكثر 9 مدن تلوثاً في العالم، حيث تصدّرت مدينة «بيرنيهات» الصناعية شمال شرقي الهند القائمة. وأشار الخبراء إلى أن الكمية الفعلية لتلوث الهواء قد تكون أكبر بسبب نقص أجهزة المراقبة في الكثير من المناطق، فعلى سبيل المثال، في أفريقيا، يوجد جهاز مراقبة واحد فقط لكل 3.7 مليون شخص. ومع ذلك، يتم تركيب المزيد من محطات مراقبة جودة الهواء لمواجهة المشكلة، حيث تمكّن التقرير هذا العام من إضافة بيانات من 8 آلاف و954 موقعاً جديداً، وإضافة أكثر من ألف جهاز مراقبة جديد. وتقدّر منظمة الصحة العالمية أن 7 ملايين شخص يموتون سنوياً بسبب تلوث الهواء. وأضافت: «إذا كان لديك ماء ملوث، أو لا يوجد ماء، يمكنك أن تطلب من الناس الانتظار نصف ساعة يومياً (حتى تتم تنقيته)، ولكن إذا كان لديك هواء ملوث، فلا يمكنك أن تطلب من الناس التوقف عن التنفس». وأظهرت البيانات أن سبع دول فقط أوفت بمعايير منظمة الصحة العالمية لجودة الهواء العام الماضي. وذكرت «آي كيو إير» أن أستراليا ونيوزيلندا وجزر الباهاما وبربادوس وغرينادا وإستونيا وآيسلندا فقط هي التي أوفت بالمعايير. وتؤثر الفجوات الكبيرة في البيانات، خصوصاً في آسيا وأفريقيا، على الصورة العالمية. واعتمد الكثير من البلدان النامية على أجهزة استشعار لقياس جودة الهواء مثبتة على مباني السفارات والقنصليات الأميركية بها لتتبع مستويات الضباب الدخاني. لكن وزارة الخارجية الأميركية أنهت في الآونة الأخيرة هذا البرنامج، مشيرة إلى قيود الميزانية، مع حذف بيانات أكثر من 17 عاماً الأسبوع الماضي من موقع مراقبة جودة الهواء الرسمي للحكومة الأميركية «إير ناو دوت كوم»، ومنها بيانات مسجلة في تشاد. وبلغ متوسط تركيز الجزيئات الصغيرة الخطيرة العالقة في الهواء والمعروفة باسم «بي.إم 2.5» 91.8 ميكروغرام لكل متر مكعب العام الماضي في تشاد، بزيادة طفيفة عن المتوسط في 2022. وتوصي منظمة الصحة العالمية بمستويات لا تزيد على خمسة مليغرامات لكل متر مكعب، وهو المعيار الذي لم تحققه سوى 17 في المائة من المدن العام الماضي. ويمكن أن يتسبّب استنشاق الهواء الملوث لفترات طويلة في أمراض الجهاز التنفسي، ومرض ألزهايمر، والسرطان، وفقاً لما ذكرته فاطمة أحمد، كبيرة العلماء وخبيرة تلوث الهواء في مركز سنواي الماليزي للصحة على الكوكب.


خبر صح
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبر صح
14 مدينة هندية ضمن الـ20 ذات الهواء الأكثر تلوثاً عالمياً
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 14 مدينة هندية ضمن الـ20 ذات الهواء الأكثر تلوثاً عالمياً - خبر صح, اليوم الثلاثاء 11 مارس 2025 12:41 مساءً باريس-أ.ف.ب لا تزال المدن الهندية تحتل صدارة الترتيب العالمي لأكثر المدن تلوثاً بالجسيمات الدقيقة، رغم تحقيقها تحسناً في هذا المجال عام 2024، وتضم طليعة هذه القائمة أيضاً مناطق باكستانية وعاصمة تشاد، وفقاً لتقرير نشرته شركة «آي كيو إير» (IQAir) السويسرية، الثلاثاء. فمستويات الجسيمات الدقيقة «بي إم 2,5» التي يقل قطرها عن 2,5 ميكرون، وصلت في الهند إلى 50,6 ميكروغرام لكل متر مكعب (µg/m3) في المتوسط، وهو ما يزيد بعشرة أضعاف عن المعدّل الذي توصي منظمة الصحة العالمية بعد تجاوزه، بحسب تفاصيل هذا التقرير الذي أُعدّته بدعم من منظمة «غرينبيس» شركة «آي كيو إير» المصنّعة لمستشعر جودة هواء مستخدم على نطاق واسع. وانخفض هذا المعدل بنسبة 7 في المئة عمّا كان عليه عام 2023، لكنّ 14 من المدن العشرين في العالم الأكثر تلوثاً بهذه الجسيمات الضارة بصحة الإنسان، هي مدن هندية. وتشكّل انبعاثات المصانع والمركبات والحرق الزراعي وحرق القمامة المصادر الرئيسية لهذه الجسيمات في الهند. وتُعتبر نجامينا التشادية (المركز السابع في الترتيب) ونيودلهي الهندية (المركز التاسع) العاصمتين الأكثر تلوثاً، متقدمتين على دكا، وكينشاسا وإسلام آباد. ويستند التقرير إلى «أكثر من 40 ألف محطة لمراقبة جودة الهواء منتشرة في 8954 موقعاً في 138 دولة ومنطقة»، ثلثها تديرها مؤسسات عامة. ولا يستخدم ملاحظات الأقمار الصناعية أو النماذج الرقمية. ومن بين البلدان التي تقدم بيانات كافية، تعد تشاد (الغائبة عن التقرير عام 2023) الأكثر تلوثاً في عام 2024 (91,8 ميكروغرام في المتر المكعب في المتوسط)، وذلك بشكل رئيسي تحت تأثير منخفض صحراء بوديليه، وهو مصدر للغبار. وتليها بنغلاديش وباكستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية والهند. لكن التصنيف غير مكتمل، إذ استُبعدت منه بوركينا فاسو التي كانت في المركز الخامس عام 2023، وكذلك إيران وأفغانستان بسبب عدم كفاية البيانات. وفي المجمل، سجلت سبع دول فقط تركيزات «بي إم 2,5» أقل مما توصي به منظمة الصحة العالمية البالغة 5,0 ميكروغرام في المتر المكعّب، وهي إستونيا وايسلندا وجزر في أوقيانوسيا (أستراليا، ونيوزيلندا)، وجزر الباهاماس وغرينادا وبربادوس منطقة البحر الكاريبي. ومع ذلك، أشار التقرير إلى أن 17 في المئة من المدن التي شملتها الدراسة استوفت معيار منظمة الصحة العالمية بحلول عام 2024، مقارنة بـ9 في المئة عام 2023. وفي عام 2021، كان تلوث الهواء، سواء الخارجي أو المنزلي، الخطر البيئي الرئيسي على الصحة، وكان مسؤولاً عن 8,1 مليون حالة وفاة مبكرة في مختلف أنحاء العالم، وفقاً لتقديرات تقرير «حالة الهواء العالمي 2024» الصادر عن معهدين أمريكيين هما «هيلث إيفكتس إنستيتيوت» و«هيلث متريكس أند إيفاليويشن إنستيتيوت».