logo
#

أحدث الأخبار مع #«أرليبيرك»

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران
حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

شبكة عيون

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة عيون

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران ★ ★ ★ ★ ★ انضمت حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس كارل فينسون» إلى «هاري إس ترومان» في مياه بحر العرب، قبل الجولة الثانية المرتقبة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، في وقت تتصاعد فيه التوترات العسكرية والدبلوماسية في الإقليم. توقيت حرج وأظهرت صور أقمار صناعية حللتها وكالة «أسوشيتد برس» أن «فينسون»، المتمركزة في سان دييغو، تعمل بالقرب من جزيرة سقطرى اليمنية، وترافقها مجموعة ضاربة تشمل الطراد «برينستون» ومدمرتين صاروخيتين من فئة «أرلي بيرك». وجاء هذا التحرك بعد تنفيذ ضربات جوية أمريكية ليل الثلاثاء على مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، في سياق حملة مستمرة منذ منتصف مارس. ويُنظر إلى هذه الضربات باعتبارها ضغطًا غير مباشر على طهران، قبل دخول جولة حاسمة من المحادثات. الظلال الرمادية ورغم إعلان روما كمقر أولي للمحادثات، أكدت طهران رغبتها في استضافة الجولة المقبلة في عُمان. وحتى الآن، لم يصدر تأكيد رسمي من واشنطن بشأن مكان انعقاد اللقاء. والمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وخلال كلمة له أمام كبار المسؤولين في طهران، علّق على الجولة الأولى قائلاً: «لقد اتُخذت الخطوات الأولى بشكل جيد. لا نثق بالطرف الآخر، ولكننا واثقون من قدراتنا. المفاوضات تستحق المتابعة حتى لو لم تُكلّل بالنجاح». معايير ترمب فيما أكد المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف الذي قاد الجولة الأولى من المحادثات، أن إدارة ترمب منفتحة على استئناف التفاوض، لكن بشرط الالتزام بـ«اتفاق صارم وعادل يدوم»، وفق تعبيره. وقال ويتكوف في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»: «سنتحدث عن التحقق من التخصيب، ثم من التسلح، بما يشمل أنظمة الصواريخ وأي مكونات مرتبطة بالقنبلة النووية». كما طرح لأول مرة سقف التخصيب المقبول من وجهة نظر واشنطن، قائلاً: «ليس من الضروري أن تتجاوز إيران 3.67 % في تخصيب اليورانيوم، وهو الحد المتفق عليه سابقًا في اتفاق 2015». إشارات مرونة وفي الداخل الإيراني، نشرت صحيفة «جافان» المقربة من الحرس الثوري افتتاحية تلمح إلى انفتاح على خفض التخصيب، معتبرة أن تكرار تجربة 2015 لا يُعد تراجعًا. وقالت الصحيفة: «لقد فعلنا شيئًا سابقًا، فلماذا لا نكرره؟ هذا لا يُسمى تراجعًا عن مبادئ الجمهورية الإسلامية». ورغم ذلك، تشير التقديرات إلى أن ملف الصواريخ الباليستية سيبقى نقطة شائكة في المفاوضات، خصوصًا أن ترمب انسحب من الاتفاق عام 2018 جزئيًا بسبب هذا الملف. رسائل أمريكية ونشرت القيادة المركزية الأمريكية مقاطع فيديو من على متن حاملتي الطائرات «فينسون» و«ترومان»، أظهرت طلعات لطائرات «إف-35» و«إف/إيه-18»، مؤكدة تنفيذ «ضربات دقيقة ضد أهداف تابعة للحوثيين». ورفض الأسطول الخامس في البحرين التعليق على تفاصيل تحركات «فينسون»، إلا أن البيان الصادر عقب تقرير «أسوشيتد برس» شدد على استمرار العمليات الجوية من كلا الحاملتين في إطار الردع الإقليمي. الوطن السعودية

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران
حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

سعورس

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

توقيت حرج وأظهرت صور أقمار صناعية حللتها وكالة «أسوشيتد برس» أن «فينسون»، المتمركزة في سان دييغو، تعمل بالقرب من جزيرة سقطرى اليمنية، وترافقها مجموعة ضاربة تشمل الطراد «برينستون» ومدمرتين صاروخيتين من فئة «أرلي بيرك». وجاء هذا التحرك بعد تنفيذ ضربات جوية أمريكية ليل الثلاثاء على مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، في سياق حملة مستمرة منذ منتصف مارس. ويُنظر إلى هذه الضربات باعتبارها ضغطًا غير مباشر على طهران ، قبل دخول جولة حاسمة من المحادثات. الظلال الرمادية ورغم إعلان روما كمقر أولي للمحادثات، أكدت طهران رغبتها في استضافة الجولة المقبلة في عُمان. وحتى الآن، لم يصدر تأكيد رسمي من واشنطن بشأن مكان انعقاد اللقاء. والمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وخلال كلمة له أمام كبار المسؤولين في طهران ، علّق على الجولة الأولى قائلاً: «لقد اتُخذت الخطوات الأولى بشكل جيد. لا نثق بالطرف الآخر، ولكننا واثقون من قدراتنا. المفاوضات تستحق المتابعة حتى لو لم تُكلّل بالنجاح». معايير ترمب فيما أكد المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف الذي قاد الجولة الأولى من المحادثات، أن إدارة ترمب منفتحة على استئناف التفاوض، لكن بشرط الالتزام ب«اتفاق صارم وعادل يدوم»، وفق تعبيره. وقال ويتكوف في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»: «سنتحدث عن التحقق من التخصيب، ثم من التسلح، بما يشمل أنظمة الصواريخ وأي مكونات مرتبطة بالقنبلة النووية». كما طرح لأول مرة سقف التخصيب المقبول من وجهة نظر واشنطن ، قائلاً: «ليس من الضروري أن تتجاوز إيران 3.67 % في تخصيب اليورانيوم، وهو الحد المتفق عليه سابقًا في اتفاق 2015». إشارات مرونة وفي الداخل الإيراني ، نشرت صحيفة «جافان» المقربة من الحرس الثوري افتتاحية تلمح إلى انفتاح على خفض التخصيب، معتبرة أن تكرار تجربة 2015 لا يُعد تراجعًا. وقالت الصحيفة: «لقد فعلنا شيئًا سابقًا، فلماذا لا نكرره؟ هذا لا يُسمى تراجعًا عن مبادئ الجمهورية الإسلامية». ورغم ذلك، تشير التقديرات إلى أن ملف الصواريخ الباليستية سيبقى نقطة شائكة في المفاوضات، خصوصًا أن ترمب انسحب من الاتفاق عام 2018 جزئيًا بسبب هذا الملف. رسائل أمريكية ونشرت القيادة المركزية الأمريكية مقاطع فيديو من على متن حاملتي الطائرات «فينسون» و«ترومان» ، أظهرت طلعات لطائرات «إف-35» و«إف/إيه-18»، مؤكدة تنفيذ «ضربات دقيقة ضد أهداف تابعة للحوثيين». ورفض الأسطول الخامس في البحرين التعليق على تفاصيل تحركات «فينسون»، إلا أن البيان الصادر عقب تقرير «أسوشيتد برس» شدد على استمرار العمليات الجوية من كلا الحاملتين في إطار الردع الإقليمي.

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران
حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

الوطن

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

انضمت حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس كارل فينسون» إلى «هاري إس ترومان» في مياه بحر العرب، قبل الجولة الثانية المرتقبة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، في وقت تتصاعد فيه التوترات العسكرية والدبلوماسية في الإقليم. توقيت حرج وأظهرت صور أقمار صناعية حللتها وكالة «أسوشيتد برس» أن «فينسون»، المتمركزة في سان دييغو، تعمل بالقرب من جزيرة سقطرى اليمنية، وترافقها مجموعة ضاربة تشمل الطراد «برينستون» ومدمرتين صاروخيتين من فئة «أرلي بيرك». وجاء هذا التحرك بعد تنفيذ ضربات جوية أمريكية ليل الثلاثاء على مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، في سياق حملة مستمرة منذ منتصف مارس. ويُنظر إلى هذه الضربات باعتبارها ضغطًا غير مباشر على طهران، قبل دخول جولة حاسمة من المحادثات. ورغم إعلان روما كمقر أولي للمحادثات، أكدت طهران رغبتها في استضافة الجولة المقبلة في عُمان. وحتى الآن، لم يصدر تأكيد رسمي من واشنطن بشأن مكان انعقاد اللقاء. والمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وخلال كلمة له أمام كبار المسؤولين في طهران، علّق على الجولة الأولى قائلاً: «لقد اتُخذت الخطوات الأولى بشكل جيد. لا نثق بالطرف الآخر، ولكننا واثقون من قدراتنا. المفاوضات تستحق المتابعة حتى لو لم تُكلّل بالنجاح». معايير ترمب فيما أكد المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف الذي قاد الجولة الأولى من المحادثات، أن إدارة ترمب منفتحة على استئناف التفاوض، لكن بشرط الالتزام بـ«اتفاق صارم وعادل يدوم»، وفق تعبيره. وقال ويتكوف في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»: «سنتحدث عن التحقق من التخصيب، ثم من التسلح، بما يشمل أنظمة الصواريخ وأي مكونات مرتبطة بالقنبلة النووية». كما طرح لأول مرة سقف التخصيب المقبول من وجهة نظر واشنطن، قائلاً: «ليس من الضروري أن تتجاوز إيران 3.67 % في تخصيب اليورانيوم، وهو الحد المتفق عليه سابقًا في اتفاق 2015». إشارات مرونة وفي الداخل الإيراني، نشرت صحيفة «جافان» المقربة من الحرس الثوري افتتاحية تلمح إلى انفتاح على خفض التخصيب، معتبرة أن تكرار تجربة 2015 لا يُعد تراجعًا. وقالت الصحيفة: «لقد فعلنا شيئًا سابقًا، فلماذا لا نكرره؟ هذا لا يُسمى تراجعًا عن مبادئ الجمهورية الإسلامية». ورغم ذلك، تشير التقديرات إلى أن ملف الصواريخ الباليستية سيبقى نقطة شائكة في المفاوضات، خصوصًا أن ترمب انسحب من الاتفاق عام 2018 جزئيًا بسبب هذا الملف. رسائل أمريكية ونشرت القيادة المركزية الأمريكية مقاطع فيديو من على متن حاملتي الطائرات «فينسون» و«ترومان»، أظهرت طلعات لطائرات «إف-35» و«إف/إيه-18»، مؤكدة تنفيذ «ضربات دقيقة ضد أهداف تابعة للحوثيين». ورفض الأسطول الخامس في البحرين التعليق على تفاصيل تحركات «فينسون»، إلا أن البيان الصادر عقب تقرير «أسوشيتد برس» شدد على استمرار العمليات الجوية من كلا الحاملتين في إطار الردع الإقليمي.

كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية
كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية

الرأي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية

أظهرت صور جديدة التقطتها أقمار اصطناعية ما يعتقد أن تكون أكبر سفينة حربية لكوريا الشمالية على الإطلاق. وكشفت الصور التي التقطتها شركتا الأقمار الاصطناعية المستقلتان، ماكسار تكنولوجيز وبلانيت لابس، السفينة قيد الإنشاء في حوض لبناء السفن على الساحل الغربي لكوريا الشمالية، على بُعد نحو 60 كيلومترا جنوب غرب العاصمة بيونغيانغ. وذكرت شبكة «سي إن إن»، أن محللين يعتقدون أن الصور تُظهر استمرار بناء الأسلحة والأنظمة الداخلية الأخرى للسفينة، التي يُرجح أنها فرقاطة صواريخ موجهة، مصممة لحمل الصواريخ في أنابيب إطلاق عمودية لاستخدامها ضد أهداف برية وبحرية. كما أشار المحللون إلى أن السفينة، على ما يبدو، مُجهزة برادار متطور، قادر على تتبع التهديدات والأهداف بسرعة ودقة أكبر من القدرات الكورية الشمالية التي عرضتها سابقا. ويبلغ طول السفينة الحربية نحو 459 قدما (140 مترا)، مما يجعلها أكبر سفينة حربية يتم تصنيعها في كوريا الشمالية، وفقا لتحليل أجراه جوزيف بيرموديز جونيور وجنيفر جون في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية. وللمقارنة، يبلغ طول مدمرات البحرية الأميركية من فئة «أرلي بيرك» نحو 505 أقدام، في حين يبلغ طول فرقاطات البحرية الأميركية من فئة «كونستليشن» التي لا تزال قيد الإنشاء 496 قدما. وقال كيم دوك كي، وهو أميرال كوري جنوبي متقاعد، إنه يعتقد أن موسكو ربما تُزوّد الفرقاطة الكورية الشمالية بالتكنولوجيا اللازمة لأنظمة الصواريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store