logo
كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية

كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية

الرأي١٥-٠٤-٢٠٢٥

أظهرت صور جديدة التقطتها أقمار اصطناعية ما يعتقد أن تكون أكبر سفينة حربية لكوريا الشمالية على الإطلاق.
وكشفت الصور التي التقطتها شركتا الأقمار الاصطناعية المستقلتان، ماكسار تكنولوجيز وبلانيت لابس، السفينة قيد الإنشاء في حوض لبناء السفن على الساحل الغربي لكوريا الشمالية، على بُعد نحو 60 كيلومترا جنوب غرب العاصمة بيونغيانغ.
وذكرت شبكة «سي إن إن»، أن محللين يعتقدون أن الصور تُظهر استمرار بناء الأسلحة والأنظمة الداخلية الأخرى للسفينة، التي يُرجح أنها فرقاطة صواريخ موجهة، مصممة لحمل الصواريخ في أنابيب إطلاق عمودية لاستخدامها ضد أهداف برية وبحرية.
كما أشار المحللون إلى أن السفينة، على ما يبدو، مُجهزة برادار متطور، قادر على تتبع التهديدات والأهداف بسرعة ودقة أكبر من القدرات الكورية الشمالية التي عرضتها سابقا.
ويبلغ طول السفينة الحربية نحو 459 قدما (140 مترا)، مما يجعلها أكبر سفينة حربية يتم تصنيعها في كوريا الشمالية، وفقا لتحليل أجراه جوزيف بيرموديز جونيور وجنيفر جون في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية.
وللمقارنة، يبلغ طول مدمرات البحرية الأميركية من فئة «أرلي بيرك» نحو 505 أقدام، في حين يبلغ طول فرقاطات البحرية الأميركية من فئة «كونستليشن» التي لا تزال قيد الإنشاء 496 قدما.
وقال كيم دوك كي، وهو أميرال كوري جنوبي متقاعد، إنه يعتقد أن موسكو ربما تُزوّد الفرقاطة الكورية الشمالية بالتكنولوجيا اللازمة لأنظمة الصواريخ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سي.إن.إن»: إسرائيل تُجهز لضرب منشآت نووية إيرانية
«سي.إن.إن»: إسرائيل تُجهز لضرب منشآت نووية إيرانية

الجريدة الكويتية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجريدة الكويتية

«سي.إن.إن»: إسرائيل تُجهز لضرب منشآت نووية إيرانية

ذكرت شبكة «سي.إن.إن» الإخبارية الأميركية نقلاً عن مسؤولين أميركيين مطلعين أن معلومات استخبارات جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تشير إلى أن إسرائيل تجهز لضرب منشآت نووية إيرانية. وأضافت الشبكة نقلاً عن المسؤولين أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون اتخذوا قراراً نهائياً مشيرة إلى وجود خلاف في الآراء داخل الحكومة الأميركية بشأن ما إذا كان الإسرائيليون سيقررون في نهاية المطاف تنفيذ الضربات. ولم يتسن لرويترز بعد تأكيد التقرير. ولم يرد مجلس الأمن القومي على الفور على طلب للحصول على تعقيب. ولم ترد السفارة الإسرائيلية في واشنطن على طلب للتعليق. ولم يرد كذلك مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي ولا الجيش الإسرائيلي. وساهمت تلك التطورات في ارتفاع أسعار النفط بأكثر من واحد بالمئة وسط مخاوف من أن تؤثر الضربات على الإمدادات الإيرانية. وقال مصدر مطلع على المعلومات الاستخباراتية «لسي.إن.إن» إن احتمال توجيه إسرائيل ضربة لمنشأة نووية إيرانية «ارتفع بشكل كبير في الأشهر القليلة الماضية». وأضاف وفقاً لسي.إن.إن «أن فرصة الضربة ستكون أكثر ترجيحاً إذا توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق مع إيران لا يقضي بالتخلص من كل اليورانيوم الذي تمتلكه طهران. وتجري إدارة الرئيس دونالد ترامب مفاوضات مع إيران بهدف التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي. وأوضحت «سي.إن.إن» أن المعلومات الاستخباراتية الجديدة استندت إلى اتصالات علنية وأحاديث خاصة لمسؤولين إسرائيليين كبار، بالإضافة إلى اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها ورصد لتحركات عسكرية إسرائيلية توحي بضربة وشيكة. ونقلت «سي.إن.إن» عن مصدرين قولهما إن من بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة نقل ذخائر جوية واستكمال مناورة جوية. كانت وسائل إعلام رسمية قد نقلت عن الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي قوله أمس الثلاثاء إن مطالبة الولايات المتحدة بامتناع طهران عن تخصيب اليورانيوم «متجاوزة ومهينة»، معبرا عن شكوكه في ما إذا كانت المحادثات النووية ستفضي إلى اتفاق.

إسرائيل تخطط لهجوم منفرد على النووي الإيراني
إسرائيل تخطط لهجوم منفرد على النووي الإيراني

المدى

timeمنذ 6 ساعات

  • المدى

إسرائيل تخطط لهجوم منفرد على النووي الإيراني

أفادت شبكة 'سي إن إن' الإخبارية الأميركية، الثلاثاء، نقلا عن مسؤولين أميركيين مطلعين، بأن معلومات استخبارات جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تشير إلى أن إسرائيل تجهز لضرب منشآت نووية إيرانية، نقلا عن 'رويترز'. وأضافت الشبكة، نقلا عن المسؤولين، أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارا نهائيا. وأبلغ مصدر إسرائيلي الشبكة الأميركية أن إسرائيل لن تقبل 'صفقة سيئة' مع إيران وأكد المصدر أن 'إسرائيل تستعد لضرب إيران بشكل منفرد'. وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن ذلك يأتي في وقت تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. وأفاد مصدر مطلع على المعلومات الاستخباراتية الأميركية 'بتزايد احتمال توجيه إسرائيل ضربة لمنشأة نووية إيرانية بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة. وإذا تم التوصل إلى اتفاق بين ترامب وإيران لا يتضمن التخلص الكامل من اليورانيوم الإيراني، فإن احتمال تنفيذ الضربة سيصبح أكبر'. وقالت 3 مصادر إيرانية، الثلاثاء، إن القيادة الإيرانية تفتقر إلى خطة بديلة واضحة لتطبيقها في حال انهيار الجهود الرامية إلى حل النزاع النووي المستمر منذ عقود، وذلك في ظل تعثر المحادثات بين واشنطن وطهران جراء التوتر المتصاعد بين الطرفين بشأن تخصيب اليورانيوم.

واشنطن وطهران... الجولة الرابعة «مشجّعة»
وانفتاح إيراني على الحد من نسبة التخصيب
واشنطن وطهران... الجولة الرابعة «مشجّعة»
وانفتاح إيراني على الحد من نسبة التخصيب

الرأي

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

واشنطن وطهران... الجولة الرابعة «مشجّعة» وانفتاح إيراني على الحد من نسبة التخصيب

اختتمت إيران والولايات المتحدة، أمس، جولة رابعة من المحادثات النووية في سلطنة عُمان، من دون تحقيق اختراق واضح، لكن الطرفين أبديا رضاهما عنها، وذلك في وقت أصرت طهران ​​على مواصلة تخصيب اليورانيوم. وبينما أعلنت إيران ان المباحثات كانت «صعبة لكن مفيدة»، وصفها مسؤول أميركي بأنها كانت «مشجّعة». وكتب وزير خارجية سلطنة عمان بدر البوسعيدي، على منصة «إكس»، أن «المناقشات تضمنت أفكاراً مفيدة ومبتكرة تعكس رغبة مشتركة في التوصّل إلى اتفاق مُشرّف». وأضاف «ستُعقد الجولة الخامسة من المحادثات بعد أن يتشاور الطرفان مع قيادتيهما». ورغم أن طهران وواشنطن أكدتا أنهما تفضلان الدبلوماسية لحل النزاع المستمر منذ عقود، فإنهما تظلان منقسمتين بشدة بخصوص عدد من «الخطوط الحمر» التي سيتعين على المفاوضين تجاوزها للتوصل إلى اتفاق نووي جديد وتجنب العمل العسكري في المستقبل. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، قبل توجهه إلى مسقط، إنّ «قدرة التخصيب هي إحدى افتخارات وإنجازات الأمة الإيرانية»، مؤكداً انها «غير قابلة للتفاوض». وحذّر في مقال نشرته صحيفة «لوبوان» الفرنسية، من «استراتيجية المواجهة». وإثر انتهاء الجولة الرابعة مع الموفد الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، صرح عراقجي، «التخصيب... يجب أن يستمر ولا مجال للتنازل في هذا الأمر»، لكنه أشار إلى انفتاح محتمل على الحد من نسبة التخصيب «للمساعدة في بناء الثقة». وأضاف أن «المفاوضات كانت أكثر جدية وتفصيلاً من الجولات الثلاث السابقة»، لافتاً الى أن المفاوضات «ماضية قدماً». ويتوجّه عراقجي إلى الإمارات، اليوم، قبيل زيارة الرئيس دونالد ترامب للمنطقة. وأفاد الناطق باسم الخارجية إسماعيل بقائي، بأن عراقجي الذي زار السعودية وقطر، وهما محطتان مدرجتان في جولة ترامب، سيجري محادثات مع كبار المسؤولين الإماراتيين «حول العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية والدولية». من جانبه، أعلن مسؤول أميركي رفيع المستوى، أنّ الاجتماعات «كانت مرة أخرى مباشرة وغير مباشرة واستمرت أكثر من ثلاث ساعات». وأضاف «نحن متفائلون بالنتيجة التي توصلنا إليها ونتطلع إلى اجتماعنا المقبل الذي سينعقد قريباً». وشارك الوفد الإيراني، الذي ترأسه عراقجي، بمجموعة من الخبراء والفنيين لتقديم الاستشارات اللازمة أثناء المفاوضات. وفي حين كانت شبكة «سي إن إن» ذكرت أن الوفد الأميركي لا يضم فريقاً فنياً، أشارت تقارير إعلامية أمس، إلى أن ما لا يقل عن 12 شخصاً كانوا برفقة الموفد الخاص ستيف ويتكوف، ويُرجح أنهم أعضاء من فريقه الفني. ويرى بعض المحللين، أن هذه الجولة كانت أكثر تعقيداً وتحدياً مقارنةً بالجولات الثلاث السابقة، بسبب تغيّر المواقف الأميركية تجاه البرنامج النووي، ومطالب واشنطن المتزايدة التي تضمنت اشتراطات مثل وقف البرنامج بالكامل، ونفي حق طهران في التخصيب داخل أراضيها. وفي القدس، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الألماني يوهان فاديفول، أنه «لا يجوز على الإطلاق أن يحصل أخطر نظام على أخطر سلاح في العالم... يجب تفكيك منشآته لتخصيب اليورانيوم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store